الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-02-04, 05:00 PM   #1
رأفت عدن
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-19
المشاركات: 610
Cool الراية : أعداء الوحدة باسم (دعاتها)!

أعداء الوحدة باسم (دعاتها)!
بقلم : أ.د. عمر بن قينه (كاتب جزائري )

رغم كلّ ما فعلوه بشعارات (الوحدة العربية) تشويهاً وتلطيخاً لا يزالون يتوفّرون على بقية من (قلة الحياء)! (يستثمرون) شعاراتها قُطريا ، وقوميا: دعاة أدعياء، ويحسبون أن الناس غافلون، لا يعقلون. أعداء الوحدة باسم (دعاتها) قوميا وقُطريا لايزال أذاهم لأمّتنا مستمرا أشدّ من أذى أعدائها المعلنين عداءهم، هؤلاء الأعداء أنبل لأنّهم صادقون مع أنفسهم واقعيون معنا، (نحترمهم) ونحتقر الأدعياء!.

كيف يقنع الأدعياء أمة بأقوال تلغيها أفعال في سياساتهم الداخلية والخارجية؟ لم يتشدق الأوروبيون المختلفون في أكثر من شيء واحد بوحدة لكنّهم يمارسونها فعلا! فالحدود مفتوحة بين مواطنيهم من دون تأشيرات،من دون استفزاز، من دون إهانات! هذه كلّها حاضرة بين أقطار هذا الوطن المنكوب المدعوّ (الوطن العربي) فالتأشيرة دونها (خرط القتاد) غالبا، أما في هذه الحدود البرية والجوية والبحرية المدجّجة بفرق اختيرت من أسوأ النماذج البشرية: جهلا وغلظة وسوء أدب: فهات يا عناء، يا استفسارات ونظرات واستفزازات! حتّى يساورك في مواضع النّدم الكاسح على خوض التجربة، لتدخل قُطرا صوّره لك (خيالك) أنه امتداد لقُطرك، أو هو.. وطنك (الثاني) كما كان يخيل لنا !و كما كانوا يتشدّقون!.

أمّا (الحروب) الصامتة والمعلنة بين هذه الأجزاء من الوطن العربي فهي الحقيقة القائمة التي تجاوزت استنساخ الصراع القبلي في (جاهليتنا) فصار هذا الصراع بين أقطارنا أبشع من الصراع القبلي في (جاهليتنا) حتى بات بيننا البلاء الأعظم في حاضرنا، والعالم يتفرّج علينا، ضاحكا منّا، بل مسخّرا لنا، فيضربنا ببعضنا، محاولا البحث عن هنائه وسلامه في حماية نفسه منّا بنا نحن أنفسنا، يهيّجنا ضد بعضنا، لندافع عنه، تماما كما دافعت إمارة (الحيرة) بقبائلها ،جيرانها من (العرب) و(الأعراب) لحساب (فارس) كما فعلت إمارة (غسّان) لصالح (الروم) فالإمارتان العربيتان العميلتان اختارتا ولاءهما للأجنبي حتّى الانبطاح لصالح العداء..للأخ الجار، للمواطن العربي والأعرابي.

قمع الإسلام هذه الروح إلى حين، حتّى أطلّت الفرقة بقرنيها وغربان البين تنشر أجنحتها ونعاقها في سماواتنا، ممّا كتب علينا أن نعيشه بأسى في أزمنتنا الرديئة هذه، حتى بات حلم (الوحدة) أبعد من خرافة (الغول) و(العنقاء)!

لكنّ سياسيينا والمنظرين لهم لا يخجلون، فلا يعترفون بحقيقة أنهم مزّقونا ودمّرونا، بل لا يخجلون أنّهم دمّروا الوحدة بسلوكياتهم المكشوفة وهم يلوكونها بألسنة البهتان في إعلامهم المبتذل الرخيص، دمّر صدام ونظراؤه المتدثرون والباقون الوحدة باسمها داخل العراق الشهيد نفسه في مستوى الدمار مع سائر الأقطار، وفي مقدّمتها الجيران، ظلما تحوّل إلى غدر، ونكران للجميل، ياللسفاهة! تبقى الوضاعة مسافات هنا دون نبل الرجل الجاهلي الذي لم يمارس كيدا ولاغدرا ولانكران جميل بهذه الأساليب الوضيعة التي سلكها ( صدام) ، لا مع الجار ولا مع العدوّ!

أعامل في (الميناء العربي) أسوأ ممّا يعامل (عدوّ مشبوه)! داخل بعض الأقطار العربية: تلوّنت العصبيات القبلية والحزبية، فمدّ السلوك السياسي شروخا في نسيج الأمة الواحدة، في القُطر الواحد ومع ذلك لا يخجل السياسيون في أحداث هذا البلد العربي وتقلباته: تساءلت في (صنعاء) ذات يوم غاضبا أمام معترض جنوبي، فأفحمني بحقائق فساد مريع، كيف أقنعه بالوحدة وأبناء الجنوب محرومون من الظفر بوظيفة، بينما يظفر واحد في الشمال بستّ وظائف وهمية عرفت شخصيا هذه الحقيقة ميدانيا، سرّح وأحيل على المعاش شباب ضباط من الجنوب دون سن الأربعين، حلّ محلّهم كهول من الشمال،قال لنا رئيس الوزراء اليمني منذ أيام: هذه المشكلة " حلت وأعيد 45 ألف متقاعد إلى العمل وحلت مشكلاتهم بالكامل " ( الشرق الأوسط:28/1/2010). السؤال من المسؤول عن الخطأ؟ أضاف لي ثان: إن في ثكنة كشف التحقيق في أحداث (الحراك الجنوبي) نحو مئة وظيفة عسكرية تصبّ في حساب (سيّدها)!.

خارج اليمن أكّد لي مواطنون هذه الحقيقة، فقال جامعي تخلّى عن جنسيته اليمنية، كافرا بعروبته: انظر إلى هذه الشبكة من (المغاسل) هي لفلان (ذكره) بالاسم الثلاثي- يعيش خارج اليمن- له أربعة رواتب في أربع وظائف وهمية في صنعاء، لا يشتغل فيها دقيقة واحدة في العام.

كيف تعجب لهذا الضابط القريب من الحكم – إذن- والقضاء اليمني يعلن جرمه بتحويل الثكنة التي يرأسها إلى (دكّان) السّلاح؛ فينتهي حتّى للحوثيين ليقتلوا به أبناء جلدتهم! في أمتنا المنكوبة!
هذه خواطر مواطن عربي، تعيس بحال وطنه العربي، وتناقضاته التي جعلت مواطنا عربيا فلسطينيا يحسّ بغربة في أقطار عربية أكثر من غيرها، فحمل أولاده وعاد إلى قريته الفلسطينية متحمّلا كلّ الإذلال الصّهيوني الذي يبقى دون الإهانات الجارحة في (وطنه) العربي، معلنا لأبنائه :«عيشوا في جحر هنا، هذه أرضكم، وجحر هنا أفضل من كل الوطن العربي»

من أين لأحدهم الحق في لومي حين كتبت في هذه المساحة من (الراية) منذ أكثر من عشر سنوات: «طف في وطنك العربي... تكفر بعروبتك» كما يريدها السياسيون! ولا أزال عند رأيي، إنّه يتعمّق.. يتعمّق.. يتعمّق.. جاهز لتوقيعه بالأصابع العشر.. حتى يحدث الفرج، أو يندثر أعداء الوحدة في جلباب دعاتها!

Beng.33@ hotmail.com


http://www.raya.com/site/topics/arti...4&parent_id=23

__________________
A protester holds a South Yemen flag during a demonstration outside 10 Downing Street
Photograph: Dan Kitwood/Getty Images

رأفت عدن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-02-04, 05:03 PM   #2
رأفت عدن
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-19
المشاركات: 610
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت عدن مشاهدة المشاركة

أعامل في (الميناء العربي) أسوأ ممّا يعامل (عدوّ مشبوه)! داخل بعض الأقطار العربية: تلوّنت العصبيات القبلية والحزبية، فمدّ السلوك السياسي شروخا في نسيج الأمة الواحدة، في القُطر الواحد ومع ذلك لا يخجل السياسيون في أحداث هذا البلد العربي وتقلباته: تساءلت في (صنعاء) ذات يوم غاضبا أمام معترض جنوبي، فأفحمني بحقائق فساد مريع، كيف أقنعه بالوحدة وأبناء الجنوب محرومون من الظفر بوظيفة، بينما يظفر واحد في الشمال بستّ وظائف وهمية عرفت شخصيا هذه الحقيقة ميدانيا، سرّح وأحيل على المعاش شباب ضباط من الجنوب دون سن الأربعين، حلّ محلّهم كهول من الشمال،قال لنا رئيس الوزراء اليمني منذ أيام: هذه المشكلة " حلت وأعيد 45 ألف متقاعد إلى العمل وحلت مشكلاتهم بالكامل " ( الشرق الأوسط:28/1/2010). السؤال من المسؤول عن الخطأ؟ أضاف لي ثان: إن في ثكنة كشف التحقيق في أحداث (الحراك الجنوبي) نحو مئة وظيفة عسكرية تصبّ في حساب (سيّدها)!.



مسكين الكاتب . عرف مظلمة واحد من مظالم الجنوبيين . كيف اذا عرف كل المظالم و شاهد الجرائم !
__________________
A protester holds a South Yemen flag during a demonstration outside 10 Downing Street
Photograph: Dan Kitwood/Getty Images

رأفت عدن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-02-04, 05:46 PM   #3
اليافعي 11
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-11-14
الدولة: جزر واق الواق
المشاركات: 1,908
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت عدن مشاهدة المشاركة
مسكين الكاتب . عرف مظلمة واحد من مظالم الجنوبيين . كيف اذا عرف كل المظالم و شاهد الجرائم !

اذا عرف كل المظالم


سيكفر بالعرب والقوميه العربيه والوحده ومن ينادي بها


لك التحيه اخي رأفت عدن .









__________________
[IMG]http://**********/Pictures/bajash.jpg[/IMG]
اليافعي 11 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-02-05, 03:00 PM   #4
@نسل الهلالي@
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-08
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 11,938
افتراضي أعداء الوحدة باسم (دعاتها)! أ.د. عمر بن قينه (كاتب جزائري ) -

أعداء الوحدة باسم (دعاتها)!

أ.د. عمر بن قينه (كاتب جزائري ) -




رغم كلّ ما فعلوه بشعارات (الوحدة العربية) تشويهاً وتلطيخاً لا يزالون يتوفّرون على بقية من (قلة الحياء)! (يستثمرون) شعاراتها قُطريا ، وقوميا: دعاة أدعياء، ويحسبون أن الناس غافلون، لا يعقلون. أعداء الوحدة باسم (دعاتها) قوميا وقُطريا لايزال أذاهم لأمّتنا مستمرا أشدّ من أذى أعدائها المعلنين عداءهم، هؤلاء الأعداء أنبل لأنّهم صادقون مع أنفسهم واقعيون معنا، (نحترمهم) ونحتقر الأدعياء!.

كيف يقنع الأدعياء أمة بأقوال تلغيها أفعال في سياساتهم الداخلية والخارجية؟ لم يتشدق الأوروبيون المختلفون في أكثر من شيء واحد بوحدة لكنّهم يمارسونها فعلا! فالحدود مفتوحة بين مواطنيهم من دون تأشيرات،من دون استفزاز، من دون إهانات! هذه كلّها حاضرة بين أقطار هذا الوطن المنكوب المدعوّ (الوطن العربي) فالتأشيرة دونها (خرط القتاد) غالبا، أما في هذه الحدود البرية والجوية والبحرية المدجّجة بفرق اختيرت من أسوأ النماذج البشرية: جهلا وغلظة وسوء أدب: فهات يا عناء، يا استفسارات ونظرات واستفزازات! حتّى يساورك في مواضع النّدم الكاسح على خوض التجربة، لتدخل قُطرا صوّره لك (خيالك) أنه امتداد لقُطرك، أو هو.. وطنك (الثاني) كما كان يخيل لنا !و كما كانوا يتشدّقون!.

أمّا (الحروب) الصامتة والمعلنة بين هذه الأجزاء من الوطن العربي فهي الحقيقة القائمة التي تجاوزت استنساخ الصراع القبلي في (جاهليتنا) فصار هذا الصراع بين أقطارنا أبشع من الصراع القبلي في (جاهليتنا) حتى بات بيننا البلاء الأعظم في حاضرنا، والعالم يتفرّج علينا، ضاحكا منّا، بل مسخّرا لنا، فيضربنا ببعضنا، محاولا البحث عن هنائه وسلامه في حماية نفسه منّا بنا نحن أنفسنا، يهيّجنا ضد بعضنا، لندافع عنه، تماما كما دافعت إمارة (الحيرة) بقبائلها ،جيرانها من (العرب) و(الأعراب) لحساب (فارس) كما فعلت إمارة (غسّان) لصالح (الروم) فالإمارتان العربيتان العميلتان اختارتا ولاءهما للأجنبي حتّى الانبطاح لصالح العداء..للأخ الجار، للمواطن العربي والأعرابي.

قمع الإسلام هذه الروح إلى حين، حتّى أطلّت الفرقة بقرنيها وغربان البين تنشر أجنحتها ونعاقها في سماواتنا، ممّا كتب علينا أن نعيشه بأسى في أزمنتنا الرديئة هذه، حتى بات حلم (الوحدة) أبعد من خرافة (الغول) و(العنقاء)!

لكنّ سياسيينا والمنظرين لهم لا يخجلون، فلا يعترفون بحقيقة أنهم مزّقونا ودمّرونا، بل لا يخجلون أنّهم دمّروا الوحدة بسلوكياتهم المكشوفة وهم يلوكونها بألسنة البهتان في إعلامهم المبتذل الرخيص، دمّر صدام ونظراؤه المتدثرون والباقون الوحدة باسمها داخل العراق الشهيد نفسه في مستوى الدمار مع سائر الأقطار، وفي مقدّمتها الجيران، ظلما تحوّل إلى غدر، ونكران للجميل، ياللسفاهة! تبقى الوضاعة مسافات هنا دون نبل الرجل الجاهلي الذي لم يمارس كيدا ولاغدرا ولانكران جميل بهذه الأساليب الوضيعة التي سلكها ( صدام) ، لا مع الجار ولا مع العدوّ!

أعامل في (الميناء العربي) أسوأ ممّا يعامل (عدوّ مشبوه)! داخل بعض الأقطار العربية: تلوّنت العصبيات القبلية والحزبية، فمدّ السلوك السياسي شروخا في نسيج الأمة الواحدة، في القُطر الواحد ومع ذلك لا يخجل السياسيون في أحداث هذا البلد العربي وتقلباته: تساءلت في (صنعاء) ذات يوم غاضبا أمام معترض جنوبي، فأفحمني بحقائق فساد مريع، كيف أقنعه بالوحدة وأبناء الجنوب محرومون من الظفر بوظيفة، بينما يظفر واحد في الشمال بستّ وظائف وهمية عرفت شخصيا هذه الحقيقة ميدانيا، سرّح وأحيل على المعاش شباب ضباط من الجنوب دون سن الأربعين، حلّ محلّهم كهول من الشمال،قال لنا رئيس الوزراء اليمني منذ أيام: هذه المشكلة " حلت وأعيد 45 ألف متقاعد إلى العمل وحلت مشكلاتهم بالكامل " ( الشرق الأوسط:28/1/2010). السؤال من المسؤول عن الخطأ؟ أضاف لي ثان: إن في ثكنة كشف التحقيق في أحداث (الحراك الجنوبي) نحو مئة وظيفة عسكرية تصبّ في حساب (سيّدها)!.

خارج اليمن أكّد لي مواطنون هذه الحقيقة، فقال جامعي تخلّى عن جنسيته اليمنية، كافرا بعروبته: انظر إلى هذه الشبكة من (المغاسل) هي لفلان (ذكره) بالاسم الثلاثي- يعيش خارج اليمن- له أربعة رواتب في أربع وظائف وهمية في صنعاء، لا يشتغل فيها دقيقة واحدة في العام.

كيف تعجب لهذا الضابط القريب من الحكم – إذن- والقضاء اليمني يعلن جرمه بتحويل الثكنة التي يرأسها إلى (دكّان) السّلاح؛ فينتهي حتّى للحوثيين ليقتلوا به أبناء جلدتهم! في أمتنا المنكوبة!


هذه خواطر مواطن عربي، تعيس بحال وطنه العربي، وتناقضاته التي جعلت مواطنا عربيا فلسطينيا يحسّ بغربة في أقطار عربية أكثر من غيرها، فحمل أولاده وعاد إلى قريته الفلسطينية متحمّلا كلّ الإذلال الصّهيوني الذي يبقى دون الإهانات الجارحة في (وطنه) العربي، معلنا لأبنائه :«عيشوا في جحر هنا، هذه أرضكم، وجحر هنا أفضل من كل الوطن العربي»

من أين لأحدهم الحق في لومي حين كتبت في هذه المساحة من (الراية) منذ أكثر من عشر سنوات: «طف في وطنك العربي... تكفر بعروبتك» كما يريدها السياسيون! ولا أزال عند رأيي، إنّه يتعمّق.. يتعمّق.. يتعمّق.. جاهز لتوقيعه بالأصابع العشر.. حتى يحدث الفرج، أو يندثر أعداء الوحدة في جلباب دعاتها!

Beng.33@ hotmail.com





نقلاً عن صحيفة الراية القطرية

__________________



لك العليا يا وطني بعزتك عزتي تزداد





بدمي افدي ترابك ولايوصى عليك اوغاد




التعديل الأخير تم بواسطة @نسل الهلالي@ ; 2010-02-05 الساعة 03:15 PM سبب آخر: تعديل عنوان
@نسل الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-02-05, 03:15 PM   #5
@نسل الهلالي@
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-08
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 11,938
افتراضي

الف شكر للدكتور عمر بن قينة

شاهد اخر من الاشقاء العرب
__________________



لك العليا يا وطني بعزتك عزتي تزداد





بدمي افدي ترابك ولايوصى عليك اوغاد



@نسل الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإنفصال باسم الوحدة ناظور المنتدى السياسي 2 2009-04-18 05:13 PM
لقد .. خُدعنا باسم الوحدة اسدالجنوب المنتدى السياسي 0 2008-06-25 09:09 PM
لقد .. خُدعنا باسم الوحدة اسدالجنوب منتدى أخبار الجنوب اليومية 0 2008-06-25 09:05 PM
إنهم حفنة من أعداء الوحدة والحياة باشنِّي المنتدى السياسي 1 2008-05-18 12:07 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر