الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-25, 09:58 PM   #1
الباركي الكلدي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2011-06-11
المشاركات: 686
افتراضي هكذا خطّط حميد الأحمر لإطاحة صالح وثائق مهمه

جمعية ابناء الجنوب العربي

توتر الإزمة في اليمن وكلا يلقي الاتهامات على الاخر من المنشقين على السلطة ومن المتمسكين في بقاء نظام الرئيس علي عبدالله صالح وتلقينا في جمعية ابناء الجنوب العربي كجمعية حقوقية خيرية انسانية ما تتبادلة الاطراف من تهم عبر الرسائل الخاصة الذي تنشر هنا وهناك
هكذا خطّط حميد الأحمر لإطاحة صالح







جمانة فرحات
لم يكن سيناريو الاحتجاجات المشتعلة في اليمن، بالمفاجئ للولايات المتحدة، بعدما تبين أن القيادي في حزب الإصلاح، حميد الأحمر، تعمّد منذ عام ٢٠٠٩ التواصل مع السفارة الأميركية وإعلامها بخططه لإطاحة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، وفقاً لما أظهرته وثائق ويكيليكس الصادرة عن السفارة الأميركية في صنعاء.
لكن الولايات المتحدة وقعت في فخ الاستخفاف بالخطط التي تحدّث عنها الأحمر، بعدما رأت أنه ليس أكثر من معارض يتعامل مع السياسة كلعبة، وأنه متقلّب المزاج لا يستقر على موقف من خصومه أو أعدائه. ورغم ذلك، تُظهر الوثائق المسربة من «ويكيليس»، التي تنشرها «الأخبار»، أن الأحمر في حديثه إلى الدبلوماسيين الأميركيين كان واضحاً في تحديد أولويات خطته لإطاحة صالح، محدداً خطين للسير فيهما؛ استقطاب اللواء علي محسن الأحمر، والتواصل مع الحوثيين والحراك الجنوبي للدفع بهما لتنسيق احتجاجاتهما ضد الرئيس اليمني، بهدف إضعافه تمهيداً لإطاحته، مؤكداً في الوقت نفسه أن الدور السعودي سيكون محورياً في أي خطة لإطاحة الرئيس اليمني.
وكشفت وثيقة صادرة عن السفارة الأميركية (09SANAA1617) عن لقاء جمع الأحمر بالسفير الأميركي في صنعاء في حينه، ستيفن سيش، في ٣١ آب ٢٠٠٩، أبلغ خلاله الأحمر الدبلوماسي الأميركي، أنه سيعمل جاهداً خلال الأشهر المقبلة لإقناع اللواء علي محسن الأحمر والسعودية بدعم المعارضة. وأوضح الأحمر أنه نقل إلى صالح من خلال «الإخوة الأحمر»، في أوائل آب، إنذاراً يطالب فيه بضمان نزاهة الانتخابات عام 2011، وتأليف حكومة وحدة وطنية مع الحراك الجنوبي، وإبعاد أقاربه من المناصب القيادية العسكرية، مانحاً إياه مهلة لتحقيق ذلك حتى نهاية عام 2009. وتضيف الوثيقة، قال الأحمر «إنه في غياب هذا التحول الأساسي في حكم صالح للبلاد، سوف يبدأ بتنظيم تظاهرات مناهضة للنظام في كل محافظة، على غرار الاحتجاجات التي ساعدت على إطاحة الرئيس الإندونيسي سوهارتو، عام 1998». ونقلت الوثيقة عن الأحمر قوله «لا نستطيع استنساخ التجربة الإندونيسية بحذافيرها، لكن الفكرة هي فوضى منظمة».
وتظهر الوثيقة أن عدم رغبة حميد الأحمر في الانتظار حتى عام 2011 لإطاحة صالح، يعتمد على رؤيته لمدى الوهن الذي أصاب الرئيس اليمني، بعدما رأى الأحمر أن صالح هو الآن في أضعف نقطة له سياسياً، ومحاصر بتهديدات على جبهات متعددة، وبدون دعم سياسي أو استشارة من الحلفاء الرئيسيين، بمن فيهم المستشار الرئاسي عبد الكريم الارياني، الذي «لم يعد صادقاً ومفيداً كما اعتاد أن يكون»، كما أن «(قائد المنطقة الشرقية) علي محسن (الأحمر) لم يعد حليفه، والشيخ عبد الله لم يعد في الصورة»، في إشارة إلى والده الذي لطالما دعم صالح. وأضاف متسائلاً «من بقي؟ إنه وحيد».
كذلك، يبدو الأحمر في الوثيقة مدركاً بدقة للتوازنات الداخلية والإقليمية. ووفقاً للأحمر، فإن إبعاد صالح عن السلطة في سيناريو لا ينطوي على إدخال البلاد في فوضى عارمة سيكون مستحيلاً من دون دعم من القيادة السعودية، وعناصر من الجيش اليمني، وبخاصة اللواء علي محسن، لافتاً إلى أن السعوديين سيتخذون «مخاطرة محسوبة إذا كان يمكن إقناعهم بأنه يمكننا جعل صالح يغادر الساحة بسلام».
كذلك ظهر الأحمر مدركاً لمحدودية فرصه في الوصول إلى السلطة في المرحلة التي تلي سقوط صالح، رغم أنه «إذا كان السعوديون في طريقهم إلى وضع أي شخص في السلطة بدلًا من صالح، فإنه سيكون أنا»، وهو ما دفعه إلى الترويج لضرورة المجيء برئيس جنوبي «من أجل الوحدة»، في الوقت الذي تحدث فيه بصراحة عن «ضرورة عدم استبدال صالح بعلي محسن الأحمر». وأخبر القيادي في حزب الإصلاح، أحد دبلوماسيي السفارة أنه «فيما دعمُ علي محسن أمر أساسي لنجاح أي خطة لإزالة صالح، لا ينبغي السماح له بقيادة البلاد»، محاولاً عدم إظهار أنه يرفض اللواء لأسباب شخصية بقوله «علي محسن جيد، رجل صادق، لكن آخر شيء نحتاج إليه هو رجل عسكري آخر كرئيس»، قبل أن يعود ليتهمه في فترات لاحقة بالفاسد، والدموي. وانطلاقاً من الرغبة في استمالة علي محسن الأحمر إلى صفه لدعم خطته، قال حميد «إنه سيسعى إلى استغلال الخلاف بين علي محسن وصالح»، زاعماً أن الرئيس أعطى علي محسن المهمة المستحيلة في صعدة مع نية واضحة لتدمير حياته العسكرية، وبالتالي طموحاته الرئاسية، وآملاً «أن يقتل في هذه العملية».
وأكد الأحمر أنه كان فقط في المراحل الأولى من المحادثات مع علي محسن بشأن موضوع تقويض حكم صالح، متوقعاً أن «فشل الحملة العسكرية الحالية في صعدة، جنباً إلى جنب مع استمرار وجود أقرباء صالح في المناصب القيادية، سيؤديان في نهاية المطاف إلى فقدان صالح ولاء الجيش له».
إلّا أن تيقّن حميد الأحمر من أن التعاون مع علي محسن الأحمر ليس سوى حلقة من حلقات تفكيك دعائم صمود النظام اليمني، دفعه إلى إبلاغ أحد الدبلوماسيين الاقتصاديين في السفارة الأميركية في صنعاء، أنه يسعى إلى دفع الحراك الجنوبي والحوثيين للتنسيق في ما بينهم بهدف الضغط على الموارد العسكرية الشحيحة للحكومة اليمنية، وإطاحة صالح.
وأظهرت الوثيقة الرقم (09SANAA1882) المؤرخة في الحادي عشر من كانون الثاني من عام ٢٠٠٩، أن الأحمر أبلغ الدبلوماسين الأميركيين في السادس من تشرين الأول أنه تحدث هاتفياً أخيراً إلى النائب المنفي يحيى الحوثي، شقيق زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي، لـ«أكثر من ساعة» لاختبار إمكان التنسيق في المستقبل مع الحراك الجنوبي.
ورغم إعراب حميد الأحمر عن إحباطه مما وصفه بعدم معرفة يحيي الحوثي الجوانب الرئيسية للنزاع في صعدة، كان القيادي الإصلاحي واثقاً بأن الأخير يمكنه تمرير رسائل إلى شقيقه عبد الملك نيابةً عن الأحمر، نافياً الحاجة إلى التحدث مع عبد الملك، الذي وصفه سابقاً بأنه «مجرم»، مشيراً إلى أنه، وفقاً للوثيقة ( 09SANAA1617)، «الحل الوحيد في صعدة يتمثّل باعتقال زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي».
كذلك أوضح الأحمر أنه اجتمع أيضاً مع القيادي في الحراك الجنوبي علي ناصر محمد في فندق فور سيزونز في دمشق أواخر شهر أيلول، ليطرح أمامه فكرة فتح اتصال مباشر مع الحوثيين، كما أثار فكرة توثيق التنسيق مع الحوثيين في المحادثات الهاتفية الأخيرة مع القائدين في الحراك الجنوبي، علي سالم البيض وحيدر العطاس، لكن الأحمر وفقاً للسفارة لم يقل شيئاً عن استجابتهما للفكرة.
وقال الأحمر إن هدفه يقضي بأن تكون الحركة الجنوبية «أكثر نشاطاً» في الأسابيع المقبلة، فتضطر الحكومة اليمنية إلى تحويل الموارد العسكرية لجنوب اليمن وبعيداً عن جبهة صعدة، ما يقوّض أحدث حملات الحكومة ضد الحوثيين.
رغم ذلك، نفى الأحمر أنه يسعى إلى إطالة الصراع في صعدة، ووصف بدلاً من ذلك المكيدة التي تحدث عنها، باعتبارها محاولة لإنشاء تحالف مؤقت بين اثنين من الأحزاب المعارضة لحكم صالح. وأضاف «بالنسبة إلي أن تدعم نشاط الحوثيين سيكون كثيراً، وشريراً جداً، لكن على الأقل يمكنني أن أنسق جهودهم مع نضال الحراك الجنوبي».
وهو ما علّقت عليه السفارة بالقول «نظراً إلى التوجه السني للتجمع اليمني للإصلاح ودعم حاشد التاريخي للنظام ضد الحوثيين، فإن توجه حميد الأحمر إلى أعداء النظام (الحوثيين) أمر قد يكون محرجاً، ومجازفة، إذا كشفت، قد تؤتي بنتائج عكسية للأحمر والتجمع اليمني للإصلاح».
هذه الخطط التي وضعها الأحمر، لم يكن التعاطي الأميركي معها جدياً، وفق ما كشفته الوثائق، بعدما استخف بنوايا خصم صالح. فردّاً على خطة حميد للتعاون مع علي محسن الأحمر، علقت السفارة بالقول «وباعترافه شخصياً، حتى أعضاء المعارضة في لجنة الحوار التي يقودها، يتشكّكون في جدوى التظاهرات الحاشدة التي تستهدف صالح شخصياً». وأضافت «إذا حكمنا على تجاهل صالح لدعوة الأحمر العلنيه له للاستقالة، فإنه من غير المرجح أن يرى صالح إنذار الأحمر له أكثر من مضايقة خفيفة». كذلك شكّكت السفارة في انقلاب الجيش على صالح قائلةً «ومن غير الواضح كيف أن الجيش، المفترض أنه تحت قيادة ابن صالح وأقاربه والموالين له من سنحان، يندرج ضمن استراتيجية الأحمر للاحتجاجات المعارضة الشعبية». وخلصت السفارة، في إطار استخفافها بما عرضه عليها الأحمر، إلى نقل ما قاله لها أحد زعماء قبائل بكيل بأنه «ماذا لو حاول حميد إطاحة الرئيس صالح وفشل؟ سينتهي به الأمر، أضعف من ذي قبل، ولن يتعافى أبداً».
ولم يخرج التعليق الأميركي على خطة الأحمر الهادفة إلى السعي نحو التنسيق مع الحراك الجنوبي والحوثيين عن إطار الاستهانة بأفكاره. وأشارت إلى أن «الحراك الجنوبي لا يحتاج إلى حميد الأحمر كوسيط للاتصال مباشرةً بقيادة الحوثيين، ولا يأخذ أوامر منه».
كذلك رأت السفارة الأميركية أن «وتيرة العداء المحموم في مؤامرة حميد ضد صالح، جنباً إلى جنب مع التغيّرات المنفصلة في مواقفه تجاه من سيكونون حلفائه السياسيين من جلسة إلى أخرى، تعطيان الانطباع بأن الأحمر يعدّ السياسة لعبة أكثر منها مهنة». وأضافت «خلال محادثة سابقة، كان الحوثيون متطرفين، الآن الأحمر يراهم محاورين مفيدين». وأضافت رأى الأحمر أن اللواء علي محسن الأحمر «رجل طيب ونزيه»، قبل أن يعود ليصفه بـ «المسؤول الفاسد تماماً، يشفط النفط اليمني».
كشفت الوثيقة (09SANAA1617) أن القيادي في حزب الإصلاح، حميد الأحمر، سخر خلال اجتماعه بالدبلوماسيين الأميركيين من قائد قوات العمليات الخاصة أحمد علي عبد الله صالح، وأبناء شقيق صالح، محمد عبد الله، طارق، يحيى، وعمار. ووصفهم الأحمر بالـ«مهرّجين»، الذين يحافظون على ولاء رجالهم فقط عن طريق إتاحة فرص الفساد لهم.
أما اشمئزاز الأحمر من صالح، فجعله يشير إليه، وفقاً للوثيقة مراراً، على أنه «الشيطان» «الجشع»،
فيما نال علي محسن الأحمر نصيبه من شتائم حميد الأحمر، واصفاً إياه بـ «القريب الدموي».
في المقابل، نقلت الوثيقة عن عدد من مصادرها، بمن فيهم صهر الأحمر، نبيل الخامري، أنّ القيادي في حزب الإصلاح «مثل والده الراحل، يتلقّى رشى مالية سخية من الحكومة السعودية، يحصّلها في جدّة، لا من خلال السفارة السعودية في صنعاء».
أظهرت الوثيقة (09SANAA1617) أن المعارض حميد الأحمر حاول الترويج لحزب التجمع اليمني للإصلاح، الذي يعدّ من بين أهم قياداته، على أنه قوة معتدلة داخل المجتمع اليمني، بينما وصف نفسه بأنه عضو معتدل داخل قيادة التجمع اليمني للإصلاح.
وعن طريقة حكم حزب التجمع اليمني للإصلاح، قال الأحمر سيحكم الحزب «مثل حزب الرفاه التركي»، مضيفاً «لا أحد يخشى المتطرفين في تركيا».
أما الشيء الوحيد الذي سيفرضه الإصلاح على المجتمع اليمني، وفقاً لحميد، فهو فرض حظر على بيع الكحول والدعارة وما يرافقها من خدمات، مضيفاً «لن يُجبر أحد على ارتداء الحجاب، وسيُسمح لليمنيين بالقيام بكل ما يريدون في منازلهم». وأضاف «اجلب صديقتك إلى المنزل واشرب، ولكن لا تفعل ذلك في العلن». كذلك سأل الأحمر عن أي قلق يساور الولايات المتحدة، إن وجد، تجاه برنامج حزبه، عارضاً إجراء أيّ تغييرات من شأنها ضمان دعم الولايات المتحدة لحزب الإصلاح.
__________________
الباركي الكلدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-25, 10:04 PM   #2
صقر ردفان
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-28
المشاركات: 264
افتراضي

بوركتم اخي الناشط الجنوبي الباركي الكلدي ,, وثائق مهمه جدا ولكن اذا كان في صور لهذه الوثائق من اجل نستفيد ويستفيد القراء ,, ولكن اعتقد بانها وثائق سرية او من وثائق وليكس
صقر ردفان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-25, 10:22 PM   #3
الباركي الكلدي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2011-06-11
المشاركات: 686
افتراضي

سوف تتبعها وثائق توضح جعل حميد يفكر باخراج الشارع ضد صالح وهو سحب صالح منه التوكيل لاكبر شركات بترول بالعالم

انتظرو مراسلنا يحضر الوثيقة السرية الثانية
__________________
الباركي الكلدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-25, 10:47 PM   #4
حكيـم الجنوب
مشرف
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-31
المشاركات: 5,837
افتراضي

ان كان تسريب ونشر هذه الوثايق بمعرفة السفاره الامريكيه او اي جهه اخرى فهي تاتي
داعمه للرئيس اليمني حيث ان مضمونها متركز على التشكيك بين حميد وعلي محسن الاحمر
وهز الثقه فيما بينهم
وهي بذلك تخدم علي عبدالله ويعني ان امريكا واقفه بقوه الى جانب الرئيس اليمني
__________________

حكيـم الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-25, 11:15 PM   #5
الباركي الكلدي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2011-06-11
المشاركات: 686
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم مشاهدة المشاركة
ان كان تسريب ونشر هذه الوثايق بمعرفة السفاره الامريكيه او اي جهه اخرى فهي تاتي

داعمه للرئيس اليمني حيث ان مضمونها متركز على التشكيك بين حميد وعلي محسن الاحمر
وهز الثقه فيما بينهم

وهي بذلك تخدم علي عبدالله ويعني ان امريكا واقفه بقوه الى جانب الرئيس اليمني
حيا حكيم المنتدى
يهمنا نحن ابناء الجنوب أن الوثائق تبين أن ثورتنا اصيلة بعكس ثورتهم التي ورائها المصالح الشخصية كما اعلن صادق الاحمر للجزيرة

وأن الجنوبيين الذين يروجون لثورة التغيير لا يعلمون انهم بهذا يشاركون في دفن قضيتنا لانهم يقولو مافي قضية جنوبية وان الشعب توحد شمال وجنوب
وتاتي هذه الوثائق تبين للاخرين ان خروج ابناء الشمال كان ضمن مخطط الاحمر للانقلاب على صالح وعلينا الابتعاد عن مخططاتهم
نحن ابناء الجنوب
الانقلاب على صالح وعلينا ..وهذا هدفهم ,,,التغرير بابناء الشمال باسم اسقاط النظام والتغرير لابناء الجنوب باالنظام الذي احتل الجنوب
__________________
الباركي الكلدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-25, 11:28 PM   #6
قناص عطفة آل فطحان
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-22
الدولة: عطفة آل فطحان الجنوب العربي
المشاركات: 3,412
افتراضي

اقتباس:
تشرين الأول أنه تحدث هاتفياً أخيراً إلى النائب المنفي يحيى الحوثي، شقيق زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي، لـ«أكثر من ساعة» لاختبار إمكان التنسيق في المستقبل مع الحراك الجنوبي.


سبحان الله قلتها في مشاركتي بمواضبع

تخص زيارة قياديين في الحراك الجنوبي الى صعدة

قلت انني لا استبعد ان عيال الأحمر وعلي محسن

هم من قال للحوثي اتصل بقيادات الحراك

وتبادلو الزيارات معهم

وهذه الوثقيه تظهر للجميع تأكيد ماقلته

حميد لعبها صح وقال للحوثي يجري اتصالات مع

قياديين في الحراك الجنوبي

هل يستوعب الجنوبيين الدروس السابقه

انهم متوحدين ومتفقين على الجنوب وابناء الجنوب

كل الشكر لك يالغالي الباركي الكلدي
__________________
قناص عطفة آل فطحان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-26, 12:10 AM   #7
العرب العاربه
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-01-04
المشاركات: 4,468
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباركي الكلدي مشاهدة المشاركة
جمعية ابناء الجنوب العربي

توتر الإزمة في اليمن وكلا يلقي الاتهامات على الاخر من المنشقين على السلطة ومن المتمسكين في بقاء نظام الرئيس علي عبدالله صالح وتلقينا في جمعية ابناء الجنوب العربي كجمعية حقوقية خيرية انسانية ما تتبادلة الاطراف من تهم عبر الرسائل الخاصة الذي تنشر هنا وهناك
هكذا خطّط حميد الأحمر لإطاحة صالح







جمانة فرحات
لم يكن سيناريو الاحتجاجات المشتعلة في اليمن، بالمفاجئ للولايات المتحدة، بعدما تبين أن القيادي في حزب الإصلاح، حميد الأحمر، تعمّد منذ عام ٢٠٠٩ التواصل مع السفارة الأميركية وإعلامها بخططه لإطاحة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، وفقاً لما أظهرته وثائق ويكيليكس الصادرة عن السفارة الأميركية في صنعاء.
لكن الولايات المتحدة وقعت في فخ الاستخفاف بالخطط التي تحدّث عنها الأحمر، بعدما رأت أنه ليس أكثر من معارض يتعامل مع السياسة كلعبة، وأنه متقلّب المزاج لا يستقر على موقف من خصومه أو أعدائه. ورغم ذلك، تُظهر الوثائق المسربة من «ويكيليس»، التي تنشرها «الأخبار»، أن الأحمر في حديثه إلى الدبلوماسيين الأميركيين كان واضحاً في تحديد أولويات خطته لإطاحة صالح، محدداً خطين للسير فيهما؛ استقطاب اللواء علي محسن الأحمر، والتواصل مع الحوثيين والحراك الجنوبي للدفع بهما لتنسيق احتجاجاتهما ضد الرئيس اليمني، بهدف إضعافه تمهيداً لإطاحته، مؤكداً في الوقت نفسه أن الدور السعودي سيكون محورياً في أي خطة لإطاحة الرئيس اليمني.

وكشفت وثيقة صادرة عن السفارة الأميركية (09sanaa1617) عن لقاء جمع الأحمر بالسفير الأميركي في صنعاء في حينه، ستيفن سيش، في ٣١ آب ٢٠٠٩، أبلغ خلاله الأحمر الدبلوماسي الأميركي، أنه سيعمل جاهداً خلال الأشهر المقبلة لإقناع اللواء علي محسن الأحمر والسعودية بدعم المعارضة. وأوضح الأحمر أنه نقل إلى صالح من خلال «الإخوة الأحمر»، في أوائل آب، إنذاراً يطالب فيه بضمان نزاهة الانتخابات عام 2011، وتأليف حكومة وحدة وطنية مع الحراك الجنوبي، وإبعاد أقاربه من المناصب القيادية العسكرية، مانحاً إياه مهلة لتحقيق ذلك حتى نهاية عام 2009. وتضيف الوثيقة، قال الأحمر «إنه في غياب هذا التحول الأساسي في حكم صالح للبلاد، سوف يبدأ بتنظيم تظاهرات مناهضة للنظام في كل محافظة، على غرار الاحتجاجات التي ساعدت على إطاحة الرئيس الإندونيسي سوهارتو، عام 1998». ونقلت الوثيقة عن الأحمر قوله «لا نستطيع استنساخ التجربة الإندونيسية بحذافيرها، لكن الفكرة هي فوضى منظمة».
وتظهر الوثيقة أن عدم رغبة حميد الأحمر في الانتظار حتى عام 2011 لإطاحة صالح، يعتمد على رؤيته لمدى الوهن الذي أصاب الرئيس اليمني، بعدما رأى الأحمر أن صالح هو الآن في أضعف نقطة له سياسياً، ومحاصر بتهديدات على جبهات متعددة، وبدون دعم سياسي أو استشارة من الحلفاء الرئيسيين، بمن فيهم المستشار الرئاسي عبد الكريم الارياني، الذي «لم يعد صادقاً ومفيداً كما اعتاد أن يكون»، كما أن «(قائد المنطقة الشرقية) علي محسن (الأحمر) لم يعد حليفه، والشيخ عبد الله لم يعد في الصورة»، في إشارة إلى والده الذي لطالما دعم صالح. وأضاف متسائلاً «من بقي؟ إنه وحيد».
كذلك، يبدو الأحمر في الوثيقة مدركاً بدقة للتوازنات الداخلية والإقليمية. ووفقاً للأحمر، فإن إبعاد صالح عن السلطة في سيناريو لا ينطوي على إدخال البلاد في فوضى عارمة سيكون مستحيلاً من دون دعم من القيادة السعودية، وعناصر من الجيش اليمني، وبخاصة اللواء علي محسن، لافتاً إلى أن السعوديين سيتخذون «مخاطرة محسوبة إذا كان يمكن إقناعهم بأنه يمكننا جعل صالح يغادر الساحة بسلام».
كذلك ظهر الأحمر مدركاً لمحدودية فرصه في الوصول إلى السلطة في المرحلة التي تلي سقوط صالح، رغم أنه «إذا كان السعوديون في طريقهم إلى وضع أي شخص في السلطة بدلًا من صالح، فإنه سيكون أنا»، وهو ما دفعه إلى الترويج لضرورة المجيء برئيس جنوبي «من أجل الوحدة»، في الوقت الذي تحدث فيه بصراحة عن «ضرورة عدم استبدال صالح بعلي محسن الأحمر». وأخبر القيادي في حزب الإصلاح، أحد دبلوماسيي السفارة أنه «فيما دعمُ علي محسن أمر أساسي لنجاح أي خطة لإزالة صالح، لا ينبغي السماح له بقيادة البلاد»، محاولاً عدم إظهار أنه يرفض اللواء لأسباب شخصية بقوله «علي محسن جيد، رجل صادق، لكن آخر شيء نحتاج إليه هو رجل عسكري آخر كرئيس»، قبل أن يعود ليتهمه في فترات لاحقة بالفاسد،والدموي. وانطلاقاً من الرغبة في استمالة علي محسن الأحمر إلى صفه لدعم خطته، قال حميد «إنه سيسعى إلى استغلال الخلاف بين علي محسن وصالح»، زاعماً أن الرئيس أعطى علي محسن المهمة المستحيلة في صعدة مع نية واضحة لتدمير حياته العسكرية، وبالتالي طموحاته الرئاسية، وآملاً «أن يقتل في هذه العملية».
وأكد الأحمر أنه كان فقط في المراحل الأولى من المحادثات مع علي محسن بشأن موضوع تقويض حكم صالح، متوقعاً أن «فشل الحملة العسكرية الحالية في صعدة، جنباً إلى جنب مع استمرار وجود أقرباء صالح في المناصب القيادية، سيؤديان في نهاية المطاف إلى فقدان صالح ولاء الجيش له».
إلّا أن تيقّن حميد الأحمر من أن التعاون مع علي محسن الأحمر ليس سوى حلقة من حلقات تفكيك دعائم صمود النظام اليمني، دفعه إلى إبلاغ أحد الدبلوماسيين الاقتصاديين في السفارة الأميركية في صنعاء، أنه يسعى إلى دفع الحراك الجنوبي والحوثيين للتنسيق في ما بينهم بهدف الضغط على الموارد العسكرية الشحيحة للحكومة اليمنية، وإطاحة صالح.
وأظهرت الوثيقة الرقم (09sanaa1882) المؤرخة في الحادي عشر من كانون الثاني من عام ٢٠٠٩، أن الأحمر أبلغ الدبلوماسين الأميركيين في السادس من تشرين الأول أنه تحدث هاتفياً أخيراً إلى النائب المنفي يحيى الحوثي، شقيق زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي، لـ«أكثر من ساعة» لاختبار إمكان التنسيق في المستقبل مع الحراك الجنوبي.
ورغم إعراب حميد الأحمر عن إحباطه مما وصفه بعدم معرفة يحيي الحوثي الجوانب الرئيسية للنزاع في صعدة، كان القيادي الإصلاحي واثقاً بأن الأخير يمكنه تمرير رسائل إلى شقيقه عبد الملك نيابةً عن الأحمر، نافياً الحاجة إلى التحدث مع عبد الملك، الذي وصفه سابقاً بأنه «مجرم»، مشيراً إلى أنه، وفقاً للوثيقة ( 09sanaa1617)، «الحل الوحيد في صعدة يتمثّل باعتقال زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي».
كذلك أوضح الأحمر أنه اجتمع أيضاً مع القيادي في الحراك الجنوبي علي ناصر محمد في فندق فور سيزونز في دمشق أواخر شهر أيلول، ليطرح أمامه فكرة فتح اتصال مباشر مع الحوثيين، كما أثار فكرة توثيق التنسيق مع الحوثيين في المحادثات الهاتفية الأخيرة مع القائدين في الحراك الجنوبي، علي سالم البيض وحيدر العطاس، لكن الأحمر وفقاً للسفارة لم يقل شيئاً عن استجابتهما للفكرة.
وقال الأحمر إن هدفه يقضي بأن تكون الحركة الجنوبية «أكثر نشاطاً» في الأسابيع المقبلة، فتضطر الحكومة اليمنية إلى تحويل الموارد العسكرية لجنوب اليمن وبعيداً عن جبهة صعدة،ما يقوّض أحدث حملات الحكومة ضد الحوثيين
.......((لعنة الله عليك والناس والملائكة اجمعين يافويسق... الدحابيش الأنجاس يحمون بعضهم حتى ولو كانوا اعداء من اجل مصالحهم المشتركه في تقاسم الجنوب))

رغم ذلك، نفى الأحمر أنه يسعى إلى إطالة الصراع في صعدة، ووصف بدلاً من ذلك المكيدة التي تحدث عنها، باعتبارها محاولة لإنشاء تحالف مؤقت بين اثنين من الأحزاب المعارضة لحكم صالح. وأضاف «بالنسبة إلي أن تدعم نشاط الحوثيين سيكون كثيراً، وشريراً جداً، لكن على الأقل يمكنني أن أنسق جهودهم مع نضال الحراك الجنوبي».
وهو ما علّقت عليه السفارة بالقول «نظراً إلى التوجه السني للتجمع اليمني للإصلاح ودعم حاشد التاريخي للنظام ضد الحوثيين، فإن توجه حميد الأحمر إلى أعداء النظام (الحوثيين) أمر قد يكون محرجاً، ومجازفة، إذا كشفت، قد تؤتي بنتائج عكسية للأحمر والتجمع اليمني للإصلاح».
هذه الخطط التي وضعها الأحمر، لم يكن التعاطي الأميركي معها جدياً، وفق ما كشفته الوثائق، بعدما استخف بنوايا خصم صالح. فردّاً على خطة حميد للتعاون مع علي محسن الأحمر، علقت السفارة بالقول «وباعترافه شخصياً، حتى أعضاء المعارضة في لجنة الحوار التي يقودها، يتشكّكون في جدوى التظاهرات الحاشدة التي تستهدف صالح شخصياً». وأضافت «إذا حكمنا على تجاهل صالح لدعوة الأحمر العلنيه له للاستقالة، فإنه من غير المرجح أن يرى صالح إنذار الأحمر له أكثر من مضايقة خفيفة». كذلك شكّكت السفارة في انقلاب الجيش على صالح قائلةً «ومن غير الواضح كيف أن الجيش، المفترض أنه تحت قيادة ابن صالح وأقاربه والموالين له من سنحان، يندرج ضمن استراتيجية الأحمر للاحتجاجات المعارضة الشعبية». وخلصت السفارة، في إطار استخفافها بما عرضه عليها الأحمر، إلى نقل ما قاله لها أحد زعماء قبائل بكيل بأنه «ماذا لو حاول حميد إطاحة الرئيس صالح وفشل؟ سينتهي به الأمر، أضعف من ذي قبل، ولن يتعافى أبداً».
ولم يخرج التعليق الأميركي على خطة الأحمر الهادفة إلى السعي نحو التنسيق مع الحراك الجنوبي والحوثيين عن إطار الاستهانة بأفكاره. وأشارت إلى أن «الحراك الجنوبي لا يحتاج إلى حميد الأحمر كوسيط للاتصال مباشرةً بقيادة الحوثيين، ولا يأخذ أوامر منه».
.....ومع ذلك ذهب البعض من المحسوبين على الثورة الجنوبية الى الحوثي!!!!!

كذلك رأت السفارة الأميركية أن «وتيرة العداء المحموم في مؤامرة حميد ضد صالح، جنباً إلى جنب مع التغيّرات المنفصلة في مواقفه تجاه من سيكونون حلفائه السياسيين من جلسة إلى أخرى، تعطيان الانطباع بأن الأحمر يعدّ السياسة لعبة أكثر منها مهنة». وأضافت «خلال محادثة سابقة، كان الحوثيون متطرفين، الآن الأحمر يراهم محاورين مفيدين». وأضافت رأى الأحمر أن اللواء علي محسن الأحمر «رجل طيب ونزيه»، قبل أن يعود ليصفه بـ «المسؤول الفاسد تماماً، يشفط النفط اليمني».

كشفت الوثيقة (09sanaa1617) أن القيادي في حزب الإصلاح، حميد الأحمر، سخر خلال اجتماعه بالدبلوماسيين الأميركيين من قائد قوات العمليات الخاصة أحمد علي عبد الله صالح، وأبناء شقيق صالح، محمد عبد الله، طارق، يحيى، وعمار. ووصفهم الأحمر بالـ«مهرّجين»، الذين يحافظون على ولاء رجالهم فقط عن طريق إتاحة فرص الفساد لهم.
أما اشمئزاز الأحمر من صالح، فجعله يشير إليه، وفقاً للوثيقة مراراً، على أنه «الشيطان» «الجشع»،
فيما نال علي محسن الأحمر نصيبه من شتائم حميد الأحمر، واصفاً إياه بـ «القريب الدموي».

في المقابل، نقلت الوثيقة عن عدد من مصادرها، بمن فيهم صهر الأحمر، نبيل الخامري، أنّ القيادي في حزب الإصلاح «مثل والده الراحل، يتلقّى رشى مالية سخية من الحكومة السعودية، يحصّلها في جدّة، لا من خلال السفارة السعودية في صنعاء».

أظهرت الوثيقة (09sanaa1617) أن المعارض حميد الأحمر حاول الترويج لحزب التجمع اليمني للإصلاح، الذي يعدّ من بين أهم قياداته، على أنه قوة معتدلة داخل المجتمع اليمني، بينما وصف نفسه بأنه عضو معتدل داخل قيادة التجمع اليمني للإصلاح.
وعن طريقة حكم حزب التجمع اليمني للإصلاح، قال الأحمر سيحكم الحزب «مثل حزب الرفاه التركي»، مضيفاً «لا أحد يخشى المتطرفين في تركيا».
أما الشيء الوحيد الذي سيفرضه الإصلاح على المجتمع اليمني، وفقاً لحميد، فهو فرض حظر على بيع الكحول والدعارة وما يرافقها من خدمات، مضيفاً «لن يُجبر أحد على ارتداء الحجاب، وسيُسمح لليمنيين بالقيام بكل ما يريدون في منازلهم». وأضاف «اجلب صديقتك إلى المنزل واشرب، ولكن لا تفعل ذلك في العلن». كذلك سأل الأحمر عن أي قلق يساور الولايات المتحدة، إن وجد، تجاه برنامج حزبه، عارضاً إجراء أيّ تغييرات من شأنها ضمان دعم الولايات المتحدة لحزب الإصلاح.


كانت الخاتمة عفنة وتصيب بالغثيان كعفونة هذا المراهق الفاسق المدعو حميد الأحمر

شكرا لك اخي الكريم الباركي الكلدي على النقل الهادف ونرفع هذه النسخة لمن يسمون انفسهم بالقيادات التاريخية!!!!!
__________________
[frame="5 80"]

[/frame]

التعديل الأخير تم بواسطة العرب العاربه ; 2011-07-26 الساعة 12:31 AM
العرب العاربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-26, 01:42 AM   #8
الحالم بالوطن
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-29
المشاركات: 1,192
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العرب العاربه مشاهدة المشاركة
كانت الخاتمة عفنة وتصيب بالغثيان كعفونة هذا المراهق الفاسق المدعو حميد الأحمر

شكرا لك اخي الكريم الباركي الكلدي على النقل الهادف ونرفع هذه النسخة لمن يسمون انفسهم بالقيادات التاريخية!!!!!
اخي العرب العاربه هم لايقرأون ولو قرأوا لايفقهون
بعد كل هذه التجربه في الحياه السياسيه لا يميزون
تحياتي
الحالم بالوطن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-26, 08:29 AM   #9
احمد العدني
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-31
المشاركات: 1,198
افتراضي

وما دخل جمعية ابناء الجنوب بقضية الصراع على السلطة في صنعاء ،فبدلا من نشر اخبار تخدم النظام اليمني المهيمن على الجنوب ،كان الاجدر بها ان تاتي لنا بالطرق والاساليب الذي يجب اتباعها لتحرير الجنوب وتوحيد ابناءه واعادة دولته ،اما وانها قد اصبحت جزء من الحملة الاعلامية لنظام صنعاء فهذا يضع علامة سؤال كبير عن نشاطها وعملها.
احمد العدني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-07-26, 08:37 AM   #10
محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-16
الدولة: قلــــADENــــب
المشاركات: 10,468
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العرب العاربه مشاهدة المشاركة
كانت الخاتمة عفنة وتصيب بالغثيان كعفونة هذا المراهق الفاسق المدعو حميد الأحمر

وليش مستغرب ياعرب ؟؟؟؟
ولاناسي اش كان يعمل حميد الزفت في شوارع صنعاء واسواقها وفضائح هذه الشلل الفاسده في فلل حده وغيرها ؟؟؟؟
فاسقون واهل الفسوق من يوم عرفناهم ....

تحيه للاخ العزيز الناشط الجنوبي الباركي الكلدي

وسنعمم هذه الوثائق وبنتظار البقيه
بوركت جهودكم يااحرار
__________________


محمد مظفر العولقي(حيد صيرة) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حميد الأحمر : أبناء صالح وحراسته على رأس قائمة المتهمين بمحاولة اغتياله صقر الجزيرة المنتدى السياسي 13 2011-08-15 02:14 AM
عااااااااجل اللي متأملين في حميد الاحمر مصادر : حميد الأحمر يشترط مرور 3 سنوات بعد خشم العين المنتدى السياسي 10 2011-05-14 09:40 PM
زهرة صالح لـ (حميد الأحمر): لن نسمح لك بالوصول إلى السلطة على حساب قضيتنا الجحجاح المنتدى السياسي 4 2011-04-21 03:14 PM
-حميد الأحمر: لقد حكم صالح على نفسه وأسرته أن يخرجوا أذلاء مطاردين.. اسطول الحريه المنتدى السياسي 8 2011-03-18 08:28 PM
الصحافه العربيه والعالميه (حميد الأحمر: علي صالح «أتم المسبَحَة» ولن تتحسن أوضاع اليم عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 4 2011-01-01 01:56 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر