وساطة قطرية بين الرئيس اليمني ونائبة السابق علي سالم البيض

[أبو نضال القطيبي]

وساطة قطرية بين الرئيس "صالح" ونائبه السابق"البيض"
حياة عدن

قال مصدر مطلع ان هناك اتفاقا مع شخصيات معارضة في الداخل والخارج، بعد توسط سعودي لتهدئة الأوضاع في اليمن بين مختلف الإطراف، وبخاصة مع بعض أولاد الشيخ الأحمر.

ونقلت صحيفة "الرأي الكويتية" قولها أن أولاد الشيخ عبدلله بن حسين الأحمر وعلى رأسهم صادق الأحمر (خلفا لوالده كشيخ قبائل حاشد) وحمير الأحمر ( نائب رئيس مجلس النواب)، والشيخ حميد الأحمر (أكثر أبناء الشيخ معارضة للرئيس) وحسين الأحمر، راروا السعودية الأسبوع الماضي في شكل جماعي للمرة الأولى منذ وفاة والدهم منذ أكثر من عام لتهنئه ولي العهد السعودي الأمير سلطان بالشفاء وعودته إلى المملكة بعد رحلة علاج.

وحسب المصدر فان السعودية سيكون له دور مهم خلال الأيام المقبلة في تهدئه الأجواء السياسية بين أبناء الأحمر( وبخاصة الشيخ حميد) والرئيس علي صالح.

وتعتبر السعودية علي صالح من أكثر الرؤساء اليمنيين الذي وقع معها بشجاعة اتفاقية ترسيم الحدود، ما ساعد في طي صراعات البلدين.

كما يعتبر الحزب الحاكم اليمني الشيخ حميد الأحمر حليفا مع قيادات من أبناء المناطق الجنوبية في الخارج والداخل كرئيس الوزراء السابق حيدر ابوبكر العطاس وعلي ناصر محمد، الرئيس السابق لجنوب اليمن.

ويرى المراقبون السياسيون انه في حال الاتفاق مع الشيخ حميد الأحمر، فان كثير من الاضطرابات السياسية في اليمن قد تلقى هدوءا سياسيا، سواء من قبل «الحراك الجنوبي» أو الحوثيين الذين وقعوا اتفاق مشترك مع أحزاب «اللقاء المشترك» أخيرا ما أزعج السلطات اليمنية التي اعتبرته «خيانة لدماء الشهداء من الجنود الذي راحوا ضحية لتمرد الحوثيين».

في المقابل، يشير المصدر نفسه، إلى قيام دولة قطر بالوساطة بين الرئيس علي صالح وعلي سالم البيض، لثني الأخير عن مطالبه الانفصالية.

كما بدأت الحكومة المصرية بلعب دورا أخر لتقريب وجهات النظر بين كافة الإطراف وبدعم من جامعة الدول العربية.

[نايف الكلدي]

اين المصدر ؟؟

نرجو ارفاق رابط الخبر ..

تحياتي

[اليافعي نت]

متى تم كتابة الحتوته

[ياسر السرحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نضال القطيبي

وساطة قطرية بين الرئيس "صالح" ونائبه السابق"البيض"
حياة عدن

قال مصدر مطلع ان هناك اتفاقا مع شخصيات معارضة في الداخل والخارج، بعد توسط سعودي لتهدئة الأوضاع في اليمن بين مختلف الإطراف، وبخاصة مع بعض أولاد الشيخ الأحمر.

ونقلت صحيفة "الرأي الكويتية" قولها أن أولاد الشيخ عبدلله بن حسين الأحمر وعلى رأسهم صادق الأحمر (خلفا لوالده كشيخ قبائل حاشد) وحمير الأحمر ( نائب رئيس مجلس النواب)، والشيخ حميد الأحمر (أكثر أبناء الشيخ معارضة للرئيس) وحسين الأحمر، راروا السعودية الأسبوع الماضي في شكل جماعي للمرة الأولى منذ وفاة والدهم منذ أكثر من عام لتهنئه ولي العهد السعودي الأمير سلطان بالشفاء وعودته إلى المملكة بعد رحلة علاج.

وحسب المصدر فان السعودية سيكون له دور مهم خلال الأيام المقبلة في تهدئه الأجواء السياسية بين أبناء الأحمر( وبخاصة الشيخ حميد) والرئيس علي صالح.

وتعتبر السعودية علي صالح من أكثر الرؤساء اليمنيين الذي وقع معها بشجاعة اتفاقية ترسيم الحدود، ما ساعد في طي صراعات البلدين.

كما يعتبر الحزب الحاكم اليمني الشيخ حميد الأحمر حليفا مع قيادات من أبناء المناطق الجنوبية في الخارج والداخل كرئيس الوزراء السابق حيدر ابوبكر العطاس وعلي ناصر محمد، الرئيس السابق لجنوب اليمن.

ويرى المراقبون السياسيون انه في حال الاتفاق مع الشيخ حميد الأحمر، فان كثير من الاضطرابات السياسية في اليمن قد تلقى هدوءا سياسيا، سواء من قبل «الحراك الجنوبي» أو الحوثيين الذين وقعوا اتفاق مشترك مع أحزاب «اللقاء المشترك» أخيرا ما أزعج السلطات اليمنية التي اعتبرته «خيانة لدماء الشهداء من الجنود الذي راحوا ضحية لتمرد الحوثيين».

في المقابل، يشير المصدر نفسه، إلى قيام دولة قطر بالوساطة بين الرئيس علي صالح وعلي سالم البيض، لثني الأخير عن مطالبه الانفصالية.

كما بدأت الحكومة المصرية بلعب دورا أخر لتقريب وجهات النظر بين كافة الإطراف وبدعم من جامعة الدول العربية.

ياسلام سلم واين مصدرك يا خوك

[نايف الكلدي]

اذا لم تأتي بــ المصدر , سوف يتم حذف الموضوع

تحياتي

[أبو نضال القطيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايف

اذا لم تأتي بــ المصدر , سوف يتم حذف الموضوع

تحياتي

المصدر حياة عدن وهذا الرابط


http://www.adenlife.net/news2410.html

[ياسر السرحي]

ومن الي مسوي هذا الموقع ؟؟؟؟ تابع للسلته (ط )

[أبو نضال القطيبي]

أخوتي الأعزاء أنتقلوا من ثقافة الشك إلى الثقة واليقين وللعلم أن البيض في مقابلة مع صحيفة العرب القطرية أظن قبل حوالي شهرين طالب قطر بالتوسط مثلما فعلت في لبنان ودارفور أو نسيتوا الموضوع .. أرجوكم تريضوا لا تستعجلوا وتصيبوا قوما بجهالة وتصبحوا على مافعلتم نادمين.

[بركان عدن]

أبونضال القطيبي لم يأتي بشيء من عنده ياشباب ,فلماذا التهجم على الرجل ؟

وهذا رابط صحيفة الرأي الكويتية وفيها إشارة إلى هذا الخبر :

http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=203345&searchT&date=16052010

[بركان عدن]

الرئيس اليمني: الوحدة غير خاضعة للمساومة
وساطة سعودية لتهدئة الأوضاع بين علي صالح وأولاد الشيخ الأحمر
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط




|صنعاء - من طاهر حيدر |

نجا الأمين العام المساعد لـ «المؤتمر الشعبي العام» الحاكم اليمني نائب رئيس الوزراء للشؤون الداخلية صادق أبو راس من محاولة اغتيال في في منطقة عزان في محافظة شبوة جنوب اليمن اول من امس، بعد مشاركته في مهرجان بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية.
وأفادت مصادر أمنية في شبوة لـ «الراي»، ان «اشتباكات حصلت بين المسلحين ومرافقي ابو راس ولم يصب احد الا انه تم القاء القبض على ثلاثة من المهاجمين ولاذ الباقون بالفرار، وتبيّن أن المعتقلين ينتمون الى «الحراك الجنوبي».
وقال ابو راس ان مجموعة مسلحة قامت باطلاق وابل من الرصاص على السيارات الامامية في موكبه.
واضاف: «يبدو ان هناك من لم يرق له المهرجان» في اشارة على ما يبدو الى «الحراك الجنوبي» المطالب بفك الارتباط مع الشمال.
وذكر مصدر امني ان «اشتباكات حصلت بين المسلحين ومرافقي ابو راس ولم يصب احد الا انه تم القاء القبض على ثلاثة من المهاجمين ولاذ الباقون بالفرار».
وشبوة كانت جزءا من اليمن الجنوبي السابق الذي كان دولة مستقلة قبل 1990، وهي تعد حاليا من ملاذات تنظيم القاعدة.
في غضون ذلك، شدد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح امس، على أن الوحدة اليمنية التي تحققت في مايو 1990 «غير خاضعة للمساومة»، مؤكداً أنها قدر ومصير الشعب اليمني.
وقال علي صالح خلال لقائه رجال دين في عدن كبرى مدن الجنوب إن «الوحدة غير خاضعة للمساومة بل هي قدر ومصير الشعب وهي عنوان العزة والكرامة والقوة والازدهار». غير أنه استدرك قائلاً: «إذا وجد أي قصور أو سلبيات هنا أو هناك فينبغي معالجتها ولا علاقة لها بالوحدة اليمنية».
وطلب علي صالح من رجال الدين «القيام بدور في تبصير الناس بالحقائق وإرشادهم إلى طريق الصواب وتوعيتهم، وبخاصة الشباب، بما كان عليه حال اليمن قبل الوحدة وما هو عليه اليوم والتصدي لثقافة الكراهية والبغضاء».
واتهم الرئيس اليمني قوى لم يسمها بأنها «تحاول الترويج لإثارة الفتنة وزرع الشقاق في صفوف المجتمع ويرتكبون أعمال العنف، والفوضى، ويقومون بالأنشطة الخارجة على النظام والقانون».
وتواجه الوحدة اليمنية المقرر الاحتفاء بذكراها العشرين الجمعة المقبل مصاعب إثر مطالب بالانفصال عن الشمال من قبل ما يسمى بـ«الحراك الجنوبي» الذي يتهم بالوقوف وراء العديد من أعمال العنف التي تشهدها المحافظات الجنوبية.
ووصف علي صالح أعمال تلك القوى «ومايقومون به هو من باب الحقد والحسد وهدفهم تعطيل التنمية والاستثمار والسياحة لأنهم لا يريديون للوطن خيرا ولا استقرارا فمثل هؤلاء فاشلون لا يعيشون إلا وسط الحرائق والفتن».
وكان اليمن توحد في 22 مايو 1990 بشطريه الشمالي والجنوبي، لكن الوحدة سرعان ماتعرضت لانتكاسة عقب حرب صيف 1994 بين شريكي الوحدة وتعثرت مسيرتها بسبب مطالب الانفصال المتكررة.
وقال مصدر مطلع لـ «الراي»، ان هناك اتفاقا مع شخصيات معارضة في الداخل والخارج، بعد توسط سعودي لتهدئة الأوضاع في اليمن بين مختلف الإطراف، وبخاصة مع بعض أولاد الشيخ الأحمر.
وزار أولاد الشيخ عبدلله بن حسين الأحمر وعلى رأسهم صادق الأحمر (خلفا لوالده كشيخ قبائل حاشد) وحمير الأحمر ( نائب رئيس مجلس النواب)، والشيخ حميد الأحمر (أكثر أبناء الشيخ معارضة للرئيس) وحسين الأحمر، السعودية الأسبوع الماضي في شكل جماعي للمرة الأولى منذ وفاة والدهم منذ أكثر من عام لتهنئه ولي العهد السعودي الأمير سلطان بالشفاء وعودته إلى المملكة بعد رحلة علاج.
وحسب المصدر،فان السعودية سيكون له دور مهم خلال الأيام المقبلة في تهدئه الأجواء السياسية بين أبناء الأحمر( وبخاصة الشيخ حميد) والرئيس علي صالح.
وتعتبر السعودية علي صالح من أكثر الرؤساء اليمنيين الذي وقع معها بشجاعة اتفاقية ترسيم الحدود، ما ساعد في طي صراعات البلدين.
كما يعتبر الحزب الحاكم اليمني الشيخ حميد الأحمر حليفا مع قيادات من أبناء المناطق الجنوبية في الخارج والداخل كرئيس الوزراء السابق حيدر ابوبكر العطاس وعلي ناصر محمد، الرئيس السابق لجنوب اليمن.
ويرى المراقبون السياسيون انه في حال الاتفاق مع الشيخ حميد الأحمر، فان كثير من الاضطرابات السياسية في اليمن قد تلقى هدوءا سياسيا، سواء من قبل «الحراك الجنوبي» أو الحوثيين الذين وقعوا اتفاق مشترك مع أحزاب «اللقاء المشترك» أخيرا ما أزعج السلطات اليمنية التي اعتبرته «خيانة لدماء الشهداء من الجنود الذي راحوا ضحية لتمرد الحوثيين».
في المقابل، يشير المصدر نفسه، إلى قيام دولة قطر بالوساطة بين الرئيس علي صالح وعلي سالم البيض، لثني الأخير عن مطالبه الانفصالية.
كما بدأت الحكومة المصرية بلعب دورا أخر لتقريب وجهات النظر بين كافة الإطراف وبدعم من جامعة الدول العربية.