الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-29, 07:17 PM   #1
طبيب العقول
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2012-03-02
المشاركات: 2,633
افتراضي خذوا الحكمة من أفواه الحكيمات يا .......... !


وضعت (3) سيناريوهات ليكسب الجنوبيون المرحلة .. الباحثة المصرية سحر رجب : هذا هو الحل الوحيد لينال الجنوب استقلاله

الاثنين 29 ديسمبر 2014 02:40 مساءً
كتبت: سحر رجب

وضعت الباحثة المصرية سحر رجب (3) سيناريوهات ليكسب الجنوبيون المرحلة.

وقالت رجب في مقالة جديدة نشرتها صحيفة (عدن الغد) الاثنين " ان الحل الأفضل للجنوبيين والذي تطرحه الدول العظمى والمحيط الإقليمي والمتمثل في مجلس ما يشبه الإنقاذ الوطني يكون فيه الرئيس علي ناصر محمد رئيسا للمجلس مع ستة أعضاء ثلاثة يمثلون الجنوب وثلاثة يمثلون الشمال في دوله فيدرالية من إقليمين على حدود عام 90م مزمنة بأربع سنوات على غرار النموذج السوداني".

وكتبت سحر " على مدى الأسابيع الماضية شهدت الساحة اليمنية عدد من المتغيرات التي لم تكن في الحسبان ، وظهرت عدد من التناقضات والتباينات والتحالفات التي جمعت في بعضها النقائض ..لتؤكد النظرية الميكافيلية التي باتت تتجلى في معظم الساحات مبرهنة على أن المصالح باتت تتغلب كثيرا على المبادئ.

على أن ما يجري في الساحة اليمنية للأسف الشديد يقف منها الحراك الجنوبي صاحب أقوى وأعدل قضية موقف المتفرج مستمرا في المضي على قاعدة أن ما يحدث فى صنعاء لا يعنينا متناسيا أن ما يجري في صنعاء يعكس بظلاله على الجنوب بشكل أو بأخر.

صنعاء اليوم لا تنام ولن تترك الآخر ينام..رئيسا يترنح في سكرة أخيرة قد لا يفوق بعدها إلا وهو خارج الكرسي واسمه مسبوقا إما بالرئيس السابق محتفظا بشهادة شكر وتقدير على ما أبلاه في السنوات السابقة أو الخيار الآخر الذي رأيناه في دول أخرى بالرئيس المخلوع .

الأمر يعود له ، وكيف سيعالج ما يجري ؟وكيف سيتصرف ؟ بعدما قصقص أجنحة كل من صنعوه وأوصلوه للكرسي..ولست هنا بصدد الاعتراض على مساهمته بشكل كبير على إخراج الجنرال العجوز علي محسن الأحمر وحميد الأحمر وإخوانه من الحلبة إذ أن هذا سيحسب له على أقل تقدير في الجنوب ،الذي أذله هؤلاء وكانوا المجرمون الأوائل ،ومارسوا بحقه كل أنواع الانتهاكات ، إلى جانب آخرون ينتظر الشعب الجنوبي أن ينالوا جزائهم السماوي إذ لا يملك أبناء الجنوب رغم عدالة قضيتهم وكثرة جمعهم غير سلاح الدعاء والأمنيات .

لقد بات عبدربه منصور هادي يدرك قبل غيره بأنه لم يعد ذاك الرجل الذي تنتظر منه صنعاء والمجتمع الدولي جديد .

لكن لا يعني هذا بأنه قد فقد كل قوته..بالعكس الوقائع والمعطيات تؤكد بأنه لا يزال يمتلك كثيرا من القوة لعل أهمها وزير الدفاع وكثيرا من الجيش الذي يأتمر اليوم بأمره ومعظمه في الجنوب مع ترسانة أسلحة تنذر بحرب شعواء.

إلى جانب اللجان الشعبية التي باتت منتشرة ومتوغلة في الجنوب.

وإذا ما تجاوزنا وضع الرئيس ووقفنا بعض الوقت عند الوضع في صنعاء من الزاوية الأخرى للقوى القوية في صنعاء ، والمتمثلة في الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي يحتفظ بكثير من الخيوط التي وأن كانت واهنة لكنها تمثل شرعية وفق المبادرة الخليجية واتفاق السلم والشراكة..متمثلة في مجلس النواب الذي يمتلك فيه المؤتمر الأغلبية يمتلك الشرعية باستلام السلطة مؤقتا إذا ما حصل للرئيس شيء.

مثل تلويحه باستقالته..ناهيك عن امتلاك علي عبدالله صالح وهذا ما أثبتته الأيام الماضية قوة في الجيش نفسه الذي بات موزع بين علي عبدالله صالح وعبد ربه منصور بعد خروج الإخوان من هذه الحلبة بموت القشيبي وهروب علي محسن الأحمر.

الطرف الآخر وهو الأقوى على الأرض والمتمثل في أنصار الله الذين باتون يلتهمون المؤسسات ويتمددون في الأرض غير عابئين بأي صوت ناقد أو نائح

هؤلاء وأن أظهرت بعض المعطيات تقاربهم مع أركان النظام السابق إلا أن الثقة شبه منعدمة بينهم إذ يدرك علي عبدالله وقد صرح بذلك مرارا أمام جماهيره أنه المستهدف القادم للحوثيين ما لم تأتي حلول قطعية تضع النقاط على الحروف وتوزع المهام بين الجميع .

إذن من هنا نقول أن القوى الثلاث على الساحة الآن هي علي عبدالله صالح والحوثيين والحراك .

وأوضحنا استفادة الأول والثاني من المرحلة القادمة لكننا لم نجد أي مكسب للحراك حتى اللحظة..ولقد أشرنا في المقال السابق إلى وجوه الصراع القادم ووجدنا كثير من النقد من أشقائي الجنوبيين الذين اعتبروا أن ما قلته يخرجني من دائرة المناصرة لقضيتهم على درب الحرية والاستقلال بالانتقال إلى الفيدرالية وأنني إذ أؤكد للجميع مما لا مجال للشك أنني من داخل نفسي أتمنى للجنوب الاستقلال لكن الواقع يفرض شيء آخر ألخصه في النقاط التالية .

أولها أن يقدم عبدربه منصور هادي استقالته ويذهب الحكم إلى يد المؤتمر عبر يحيي الراعي رئيس مجلس النواب صاحب الشرعية في مثل الحدث هذا،

الحل الثاني أن يتسرع عبد ربه منصور هادي ويدخل في مواجهة وحينها سيتم الإنقلاب عليه وتشكيل مجلس عسكري .

أما الحل الثالث وهو الأفضل للجنوبيين والذي تطرحه الدول العظمى والمحيط الإقليمي والمتمثل في مجلس ما يشبه الإنقاذ الوطني يكون فيه الرئيس علي ناصر محمد رئيسا للمجلس مع ستة أعضاء ثلاثة يمثلون الجنوب وثلاثة يمثلون الشمال في دوله فيدرالية من إقليمين على حدود عام 90م مزمنة بأربع سنوات على غرار النموذج السوداني..

دعونا نضع هذا الحل على طاولة العقل ونتحدث بمنطق..ماذا يمتلك الجنوبيون من حل غير هذا إذا ما عرفنا أن المجتمع الدولي والمحيط العربي والإقليمي يدعمه بشدة

قد يقول البعض أن المجتمع الدولي بات يؤمن أن لا حل لليمن غير دولتين وأن هناك استحالة كبيرة أن تقام دولة مؤسسات في الشمال.

وتجدني أوافق على هذا بل وأؤكد عليه بأن العالم بات على قناعة بذلك

لكن أين هو الجنوب الذي يمكن أن يكون دولة في هذا الوضع المتفكك الهش

أحصوا مكوناتكم وأجمعوا قياداتكم وستضمون قيام دولة وإلى أن يحين ذلك الوقت اتركوا المجتمع الدولي مع المخلصين من أبناء الجنوب يقربون لكم الحلول..

ندرك كما قلت سابقا أن دولة الجنوب قريبة ، لكن ليس في هذه المرحلة

أن المرحلة القادمة حسب كل التحليلات والمعطيات تذهب نحو إقامة دولة فيدرالية قد ارتضاها أنصار الله وهم القوة الأكبر في الشمال يرأسها الرئيس علي ناصر محمد أو أي جنوبي يجمع عليه الناس والمجتمع الدولي .

وخلال هذه الفترة ستعمل القوى الدولية والمحيط العربي والإقليمي على ترتيب الداخل الجنوبي وتشذيب وتهذيب لغته وجمعه في إيقونة واحدة ذات مبدأ واحد وهدف ورؤية واحدة يمكن من خلالها استلام دولته بعد انتهاء الفيدرالية المزمنة والذهاب إلى استفتاء شعبي يقرر فيه الجنوبيون مصيرهم ".

*عدن الغد
http://adenalghad.net/news/141386/
جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
طبيب العقول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2014-12-29, 08:05 PM   #2
حكيم
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-02
المشاركات: 214
افتراضي

موضوع الفيدرالية المزمنه مشروع طرحه العطاس وطرحه حزب الرابطه من زمان ولكنه رفض من صنعاء بشده ولم يجد له مؤيد من دول الاقليم والعالم في تلك الفتره ولا اعتقد ان هناك من سيعارض هذا المشروع من الجنوبيين اذا توفرت له الضمانات الدولية والاقليمية الكافيه.. الجديد في موضوع السيده المصريه فقط هو ادراج اسم علي ناصر باللون الفسفوري ليكون رئيس وقائد هذا المشروع - قطف ثمار يعني - !! علي ناصر له وجهة نظر من موضوع الاستقلال واستعادة الدولة الجنوبيه ويرى ان الحل لابد ان يكون تحت سقف الوحده ( نعم للتغيير لا للتشطير ) ! وهذه هي اهم عقبه ستواجهه امام الشعب الجنوبي . فهل يعقل ان الشعب يولي الثقه ويسلم رقبته لمن يقف ضد مشروعه التحرري ؟
حكيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2014-12-30, 04:52 AM   #3
سم الدحابيش
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-17
المشاركات: 2,143
افتراضي

[10] نحن لسنا اقلية حتى يتم استفتاءنا! بل نحن دولة محتلة من قبل دولة اخرى
الاثنين 29 ديسمبر 2014
سم الدحابيش | الجنوب العربي الحر

اولا نشكر الكاتبة المصرية سحر رجب على جهدها ومشاعرها الصادقة تجاه الجنوبيين ومع ذلك مازلنا نختلف معها في كيفية حل القضية الجنوبية. فالأخت الفاضلة سحر تتحدث عن الجنوب على انه (الفرع الذي عاد إلى الأصل) ! وترى بان الاستفتاء بعد اربع سنوات على الطريقة السودانية هو الحل وكأننا (اقلية عرقية) تطالب بالانفصال عن الوطن الام!.. مع ان الجنوب لم يكن في يوم من الايام جزءا من الجمهورية العربية اليمنية ولم يكن فرعا لها في اي عصر من العصور! بل واعتبرت الكاتبة ان رؤية قوى الاستكبار العالمي (شر لابد منه)! وان الشعب الجنوبي يجب ان ينصاع لارادة هذه الدول الظالمة المستكبرة والتي لايهمها سوى مصالحها الخاصة بعيدا عن تشدقها بالانسانية التي تجيد فنونها في وسائل اعلامها ! وسؤالي إلى الأخت سحر هو : منذ متى الشعوب تخضع لارادة المحتلين وداعميهم من الظلمة؟! وهل كانت مصر ستقبل بان تكون (مثلا) فرعا من سوريا ورغما عنها ؟!...لقد (اعتبرت) الكاتبة سحر بأن مطالب الشعب الجنوبي هي(الإنفصال) وليس تحرير ارضه من احتلال (صهيو دحباشي) غاشم احرق الحرث والنسل منذ 1994 حتى اليوم! وللأسف لم تعر الكاتبة اي اهمية لمطالب الشعب الجنوبي باستقلال دولته واستعادة مقعدها في الامم المتحدة اسوة بالكويت التي تم غزوها من قبل العراق ...وذلك "تحت حجة" اننا دخلنا في وحدة مع جارتنا الجمهورية العربية اليمنية مع انه من حق دولتنا قانونيا التراجع عن تلك الخديعة القذرة المسماة ب"الوحدة" في حالة استحالتها او عدم تنفيذ الطرف الآخر لبنودها وافشالها وهو ماحدث بالفعل وباعتراف جميع ابناء الجمهورية العربية اليمنية (دون استثناء) !.. والمعلوم ان دولة الجنوب دخلت في (وحدة طوعية) .. فلا وحدة بالقوة!!!! ... تماما مثلما حدث نفس الشيء في وحدة مصر مع سوريا والتي انتهت بفك الارتباط بينهما بعد ثلاث سنوات فقط من التوحد ولم يقم عبدالناصر وقتها باحتلال سوريا بالمدافع والدبابات وضربها بالصواريخ كما فعل مغول هذا العصر من عصابات ومافيات النظام الهمجي البربري اليمني وقبائل يأجوج ومأجوج في الجمهورية العربية اليمنية حيث قتلوا عشرات الآلآف من المدنيين العزل في كافة مدن الجنوب وشوهوا واعتقلوا وعذبوا وشردوا مئات الآلآف من الجنوبيين في جميع اصقاع الارض ومنها مصر...بل وكفروا شعبا باكمله بفتاوى شيوخهم الارهابيين وقد تصدى شيوخ الازهر وبعض شيوخ الحرمين حينها مشكورين لفتاويهم الباطلة ..ولم يكتفوا بذلك وانما سموا غزوهم للجنوب حرب (الردة) والانفصال! بينما لم ينعتوا حروبهم الستة مع الحوثيين سوى بالحروب الستة! ...نعم لم يفعل جمال عبدالناصر رحمه الله بالسوريين مافعله هؤلاء الهمج التتار بالجنويين رغم انه كان قادرا على ذلك.. وانما اعلن فك الإرتباط بين البلدين حفاظا على روابط الاخوة وحقنا لدماء المسلمين المعصومة (بل وساعد سوريا على استعادة مقعدها في الأمم المتحدة) ! وبذلك حظي بحب واحترام السوريين حتى هذه اللحظة ..ودولة الجنوب كانت دولة مستقلة ومعترف بها في الامم المتحدة ولها مقعدها بين الامم ولايستطيع ان ينكرها احد بمن فيهم المحتلين انفسهم ! ولكنها بسبب تضحياتها الجسام في سبيل "مايسمى" بالوحدة العربية يدفع الآن شعبها الحر الأبي الصامد الثمن الباهظ وشلالات من الدماء لهذه الاكذوبة النجسة ! ليس ذلك فحسب بل وتمت مكافأة شعبها من قبل الجميع وأولهم الدول العربية المتصهينة المتشدقة بالحرص على الوحدة العربية بالتآمر اليومي ضده ومحاولة تركيعه بكل السبل ليخضع للارادة الاقليمية والدولية الجائرة ! ...إن السيناريوهات الثلاثة المطروحة من قبل الكاتبة سحر رجب غير مقبولة باي حال من الأحوال من قبل شعبنا العظيم البطل المناضل العنيد لانها سيناريوهات لاتخدم ولاتضيف اي شيء لانتصار قضيتنا المباركة المنصورة باذن الله...فالسيناريو الأول باستقالة عبدربه منصور لن يفيد الجنوبيين بأي شيء مالم ترافقه خطوة اخرى وهي عودته إلى الجنوب واعلانها دولة مستقلة بحدودها السابقة (من جانب واحد وبدعم إقليمي ودولي) وهذا مالايريده هو او الاوغاد الاقليميين والدوليين...أما السيناريو الثاني وهو دخول عبدريه منصور في مواجهات مباشرة مع اليمنيين في الجمهورية العربية اليمنية ايضا لايضيف للقضية الجنوبية اي شيء لأن دخوله في مواجهة مسلحة محكوم عليها بالفشل الاكيد مسبقا ..فليست الارض ارضه ، كما انه ليس لديه قوات كثيرة ليعتمد عليها في السيطرة على الجمهورية العربية اليمنية واخضاعها بالقوة العسكرية لارادته او لشرعية حكمه.. بالإضافة إلى ان حياة او موت عبدربه منصور وبالتالي بقائه في رأس السلطة في صنعاء من عدمه ليس ذا صلة على الاطلاق بالقضية الجنوبية....وثالث السيناريوهات وهو تنصيب علي ناصر محمد كحاكم لليمن بدلا عن عبدربه منصور هادي وهو اجراء لايخدم القضية الجنوبية اطلاقا بل يخدم الحوثيين والقوى العسكرية والقبلية المتنفذة في الجمهورية العربية اليمنية ...فعلي ناصر لايحضى باية شعبية في الجنوب وليس لديه اي شرعية لاقانونية ولا شعبية ولا حتى ثورية في تمثيل الشعب الجنوبي امام المجتمعين الاقليمي والدولي دون تفويض قانوني من شعب الجنوب المعني بالامر مباشرة.. كما ان ماضيه الاسود لايساعده على ان يكون وجها مقبولا لدى الشعب الجنوبي ولو في الحدود الأدنى....وبناء عليه فإن كل السيناريوهات المطروحة (مع احترامنا للكاتبة) مجرد سيناريوهات هزيلة جدا ولا ترقى الى مستوى وحجم قضية عظيمة وعادلة باعتراف العدو قبل الصديق كالقضية الجنوبية ...فاعترافنا بخيار الاقليمين معناه (اسقاط التهمة) عن الجمهورية العربية اليمنية باحتلال وغزو الجنوب وماترتب عليها من جرائم ابادة جماعية للمدنيين العزل وماسيترتب عليه في المستقبل من التزامات مادية وادبية لدولة الاحتلال اليمني تجاه شعب الجنوب ودولته المستقلة في حالة استقلالها (كما تنص عليه مواثيق الامم المتحدة) والتي تم تطبيقها مع النظام العراقي بعد غزوه الكويت (رغم غناها وثروتها)..خاصة وان الطرف الجنوبي قد اعلن فك ارتباطه بالجمهورية اليمنية في 21 مايو 1994م وهذا من حقه قانونيا ..كما اننا لانضمن ان يتم توطين الملايين من الدحابشة اليمنيين في الجنوب خلال الاربع سنوات من الحكم "المسمى فيدرالي" وتغيير التركيبة الديمغرافية للسكان حتى اذا حل وقت التصويت اصبح الجنوبيون هم الاقلية في التصويت فنحن لسنا اغبياء إلى هذه الدرجة حتى نسمح بفترة اربع سنوات ليستعيد فيها العدو عافيته ويستطيع فيها التقاط انفاسه وترتيب اوراقه لاخضاعنا لمشيئته ابد الدهر!..وحينها سيقال بان هذه هي ارادة الشعب الجنوبي! وستتم تزوير ارادتنا بكل وقاحة من قبل الجميع كما تعودنا على ذلك في عدة محطات منذ غزو الجنوب حينما روجت وسائل الاعلام بان غزو اليمنيين للجنوب سببه اعلان الانفصال من الوحدة ! مع ان اعلان فك الارتباط من قبل الجنوبيين لم يحدث الا بعد أكثر من شهر كامل على الاعمال الحربية الوحشية الاجرامية تجاه الجنوب وشعبه ... مرورا بما سمي " ثورة التغيير" الفاشلة في فبراير 2011 حينما كانت تنعق كل القنوات الفضائية العربية باكذوبة ان الثورة السلمية الجنوبية "ذابت" في ثورة التغيير وانه لم يعد وجود للثورة الجنوبية وان الجنوبيين يطالبون بالتغيير فقط !..وتم تغييب الصوت الجنوبي بشكل متعمد ومستفز وحقير!...واخيرا وصولا الى مؤتمر الخوار اليمني الذي فرخ مكونا لايمثل الشعب الجنوبي قبل انعقاد المؤتمر بشهر واحد فقط ! وقامت ابواق الاحتلال اليمني ووسائل الاعلام العربية والاجنبية القذرة بتلميع ذلك المكون المستنسخ واعطائه الشرعية وادّعوا من خلاله بمشاركة قوى الثورة السلمية الجنوبية في هذه المهزلة التاريخية!... كنا نتمنى من الكاتبة أن تأتي الينا بحل حقيقي للقضية الجنوبية وليس بحل يعزز دور ايران في المنطقة ..فروسيا وايران تصفيان حساباتهما مع امريكا والسعودية في اليمن بعد ان تسببت تلك الدول بالاضطرابات لكل من ايران وروسيا في اوكرانيا وسوريا الجريحة ... ولايهم مصلحة الجنوبيين او حتى مصلحة مواطني الجمهورية العربية اليمنية ! .. ولكن في كل الاحوال فإن من سيدفع الثمن غاليا واكثر من اي طرف في المعادلة هو شعب الجنوب العربي المقهور !

التعديل الأخير تم بواسطة سم الدحابيش ; 2014-12-30 الساعة 05:00 AM
سم الدحابيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2014-12-30, 05:11 AM   #4
سم الدحابيش
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-17
المشاركات: 2,143
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم مشاهدة المشاركة
موضوع الفيدرالية المزمنه مشروع طرحه العطاس وطرحه حزب الرابطه من زمان ولكنه رفض من صنعاء بشده ولم يجد له مؤيد من دول الاقليم والعالم في تلك الفتره ولا اعتقد ان هناك من سيعارض هذا المشروع من الجنوبيين اذا توفرت له الضمانات الدولية والاقليمية الكافيه.. الجديد في موضوع السيده المصريه فقط هو ادراج اسم علي ناصر باللون الفسفوري ليكون رئيس وقائد هذا المشروع - قطف ثمار يعني - !! علي ناصر له وجهة نظر من موضوع الاستقلال واستعادة الدولة الجنوبيه ويرى ان الحل لابد ان يكون تحت سقف الوحده ( نعم للتغيير لا للتشطير ) ! وهذه هي اهم عقبه ستواجهه امام الشعب الجنوبي . فهل يعقل ان الشعب يولي الثقه ويسلم رقبته لمن يقف ضد مشروعه التحرري ؟

المشكلة ليست فقط في من سيكون رئيسا لهذا المشروع الصغير والمنتقص لحق الشعب الجنوبي
وانما المشكلة تكمن أيضا في انعدام عامل الثقة لدى الشعب الجنوبي
سواء في قوى العسكر والقبيلة المتخلفة لنظام الجمهورية العربية اليمنية بمختلف مشاربها واتجاهاتها
او حتى انعدام الثقة في المجتمعين الاقليمي والدولي الذي خذل الجنوبيين وتآمر ضدهم لأكثر من عشرين عاما!
فإذا كنت ستصدق بان هناك اية ضمانات من قبل المجتمعين الاقليمي والدولي الغادر للجنوبيين
فانت (مع احترامي) طيب وساذج جدا مع مرتبة الشرف!
سم الدحابيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2014-12-30, 05:36 AM   #5
الحق اقول
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2014-05-19
المشاركات: 329
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سم الدحابيش مشاهدة المشاركة
[10] نحن لسنا اقلية حتى يتم استفتاءنا! بل نحن دولة محتلة من قبل دولة اخرى
الاثنين 29 ديسمبر 2014
سم الدحابيش | الجنوب العربي الحر

اولا نشكر الكاتبة المصرية سحر رجب على جهدها ومشاعرها الصادقة تجاه الجنوبيين ومع ذلك مازلنا نختلف معها في كيفية حل القضية الجنوبية. فالأخت الفاضلة سحر تتحدث عن الجنوب على انه (الفرع الذي عاد إلى الأصل) ! وترى بان الاستفتاء بعد اربع سنوات على الطريقة السودانية هو الحل وكأننا (اقلية عرقية) تطالب بالانفصال عن الوطن الام!.. مع ان الجنوب لم يكن في يوم من الايام جزءا من الجمهورية العربية اليمنية ولم يكن فرعا لها في اي عصر من العصور! بل واعتبرت الكاتبة ان رؤية قوى الاستكبار العالمي (شر لابد منه)! وان الشعب الجنوبي يجب ان ينصاع لارادة هذه الدول الظالمة المستكبرة والتي لايهمها سوى مصالحها الخاصة بعيدا عن تشدقها بالانسانية التي تجيد فنونها في وسائل اعلامها ! وسؤالي إلى الأخت سحر هو : منذ متى الشعوب تخضع لارادة المحتلين وداعميهم من الظلمة؟! وهل كانت مصر ستقبل بان تكون (مثلا) فرعا من سوريا ورغما عنها ؟!...لقد (اعتبرت) الكاتبة سحر بأن مطالب الشعب الجنوبي هي(الإنفصال) وليس تحرير ارضه من احتلال (صهيو دحباشي) غاشم احرق الحرث والنسل منذ 1994 حتى اليوم! وللأسف لم تعر الكاتبة اي اهمية لمطالب الشعب الجنوبي باستقلال دولته واستعادة مقعدها في الامم المتحدة اسوة بالكويت التي تم غزوها من قبل العراق ...وذلك "تحت حجة" اننا دخلنا في وحدة مع جارتنا الجمهورية العربية اليمنية مع انه من حق دولتنا قانونيا التراجع عن تلك الخديعة القذرة المسماة ب"الوحدة" في حالة استحالتها او عدم تنفيذ الطرف الآخر لبنودها وافشالها وهو ماحدث بالفعل وباعتراف جميع ابناء الجمهورية العربية اليمنية (دون استثناء) !.. والمعلوم ان دولة الجنوب دخلت في (وحدة طوعية) .. فلا وحدة بالقوة!!!! ... تماما مثلما حدث نفس الشيء في وحدة مصر مع سوريا والتي انتهت بفك الارتباط بينهما بعد ثلاث سنوات فقط من التوحد ولم يقم عبدالناصر وقتها باحتلال سوريا بالمدافع والدبابات وضربها بالصواريخ كما فعل مغول هذا العصر من عصابات ومافيات النظام الهمجي البربري اليمني وقبائل يأجوج ومأجوج في الجمهورية العربية اليمنية حيث قتلوا عشرات الآلآف من المدنيين العزل في كافة مدن الجنوب وشوهوا واعتقلوا وعذبوا وشردوا مئات الآلآف من الجنوبيين في جميع اصقاع الارض ومنها مصر...بل وكفروا شعبا باكمله بفتاوى شيوخهم الارهابيين وقد تصدى شيوخ الازهر وبعض شيوخ الحرمين حينها مشكورين لفتاويهم الباطلة ..ولم يكتفوا بذلك وانما سموا غزوهم للجنوب حرب (الردة) والانفصال! بينما لم ينعتوا حروبهم الستة مع الحوثيين سوى بالحروب الستة! ...نعم لم يفعل جمال عبدالناصر رحمه الله بالسوريين مافعله هؤلاء الهمج التتار بالجنويين رغم انه كان قادرا على ذلك.. وانما اعلن فك الإرتباط بين البلدين حفاظا على روابط الاخوة وحقنا لدماء المسلمين المعصومة (بل وساعد سوريا على استعادة مقعدها في الأمم المتحدة) ! وبذلك حظي بحب واحترام السوريين حتى هذه اللحظة ..ودولة الجنوب كانت دولة مستقلة ومعترف بها في الامم المتحدة ولها مقعدها بين الامم ولايستطيع ان ينكرها احد بمن فيهم المحتلين انفسهم ! ولكنها بسبب تضحياتها الجسام في سبيل "مايسمى" بالوحدة العربية يدفع الآن شعبها الحر الأبي الصامد الثمن الباهظ وشلالات من الدماء لهذه الاكذوبة النجسة ! ليس ذلك فحسب بل وتمت مكافأة شعبها من قبل الجميع وأولهم الدول العربية المتصهينة المتشدقة بالحرص على الوحدة العربية بالتآمر اليومي ضده ومحاولة تركيعه بكل السبل ليخضع للارادة الاقليمية والدولية الجائرة ! ...إن السيناريوهات الثلاثة المطروحة من قبل الكاتبة سحر رجب غير مقبولة باي حال من الأحوال من قبل شعبنا العظيم البطل المناضل العنيد لانها سيناريوهات لاتخدم ولاتضيف اي شيء لانتصار قضيتنا المباركة المنصورة باذن الله...فالسيناريو الأول باستقالة عبدربه منصور لن يفيد الجنوبيين بأي شيء مالم ترافقه خطوة اخرى وهي عودته إلى الجنوب واعلانها دولة مستقلة بحدودها السابقة (من جانب واحد وبدعم إقليمي ودولي) وهذا مالايريده هو او الاوغاد الاقليميين والدوليين...أما السيناريو الثاني وهو دخول عبدريه منصور في مواجهات مباشرة مع اليمنيين في الجمهورية العربية اليمنية ايضا لايضيف للقضية الجنوبية اي شيء لأن دخوله في مواجهة مسلحة محكوم عليها بالفشل الاكيد مسبقا ..فليست الارض ارضه ، كما انه ليس لديه قوات كثيرة ليعتمد عليها في السيطرة على الجمهورية العربية اليمنية واخضاعها بالقوة العسكرية لارادته او لشرعية حكمه.. بالإضافة إلى ان حياة او موت عبدربه منصور وبالتالي بقائه في رأس السلطة في صنعاء من عدمه ليس ذا صلة على الاطلاق بالقضية الجنوبية....وثالث السيناريوهات وهو تنصيب علي ناصر محمد كحاكم لليمن بدلا عن عبدربه منصور هادي وهو اجراء لايخدم القضية الجنوبية اطلاقا بل يخدم الحوثيين والقوى العسكرية والقبلية المتنفذة في الجمهورية العربية اليمنية ...فعلي ناصر لايحضى باية شعبية في الجنوب وليس لديه اي شرعية لاقانونية ولا شعبية ولا حتى ثورية في تمثيل الشعب الجنوبي امام المجتمعين الاقليمي والدولي دون تفويض قانوني من شعب الجنوب المعني بالامر مباشرة.. كما ان ماضيه الاسود لايساعده على ان يكون وجها مقبولا لدى الشعب الجنوبي ولو في الحدود الأدنى....وبناء عليه فإن كل السيناريوهات المطروحة (مع احترامنا للكاتبة) مجرد سيناريوهات هزيلة جدا ولا ترقى الى مستوى وحجم قضية عظيمة وعادلة باعتراف العدو قبل الصديق كالقضية الجنوبية ...فاعترافنا بخيار الاقليمين معناه (اسقاط التهمة) عن الجمهورية العربية اليمنية باحتلال وغزو الجنوب وماترتب عليها من جرائم ابادة جماعية للمدنيين العزل وماسيترتب عليه في المستقبل من التزامات مادية وادبية لدولة الاحتلال اليمني تجاه شعب الجنوب ودولته المستقلة في حالة استقلالها (كما تنص عليه مواثيق الامم المتحدة) والتي تم تطبيقها مع النظام العراقي بعد غزوه الكويت (رغم غناها وثروتها)..خاصة وان الطرف الجنوبي قد اعلن فك ارتباطه بالجمهورية اليمنية في 21 مايو 1994م وهذا من حقه قانونيا ..كما اننا لانضمن ان يتم توطين الملايين من الدحابشة اليمنيين في الجنوب خلال الاربع سنوات من الحكم "المسمى فيدرالي" وتغيير التركيبة الديمغرافية للسكان حتى اذا حل وقت التصويت اصبح الجنوبيون هم الاقلية في التصويت فنحن لسنا اغبياء إلى هذه الدرجة حتى نسمح بفترة اربع سنوات ليستعيد فيها العدو عافيته ويستطيع فيها التقاط انفاسه وترتيب اوراقه لاخضاعنا لمشيئته ابد الدهر!..وحينها سيقال بان هذه هي ارادة الشعب الجنوبي! وستتم تزوير ارادتنا بكل وقاحة من قبل الجميع كما تعودنا على ذلك في عدة محطات منذ غزو الجنوب حينما روجت وسائل الاعلام بان غزو اليمنيين للجنوب سببه اعلان الانفصال من الوحدة ! مع ان اعلان فك الارتباط من قبل الجنوبيين لم يحدث الا بعد أكثر من شهر كامل على الاعمال الحربية الوحشية الاجرامية تجاه الجنوب وشعبه ... مرورا بما سمي " ثورة التغيير" الفاشلة في فبراير 2011 حينما كانت تنعق كل القنوات الفضائية العربية باكذوبة ان الثورة السلمية الجنوبية "ذابت" في ثورة التغيير وانه لم يعد وجود للثورة الجنوبية وان الجنوبيين يطالبون بالتغيير فقط !..وتم تغييب الصوت الجنوبي بشكل متعمد ومستفز وحقير!...واخيرا وصولا الى مؤتمر الخوار اليمني الذي فرخ مكونا لايمثل الشعب الجنوبي قبل انعقاد المؤتمر بشهر واحد فقط ! وقامت ابواق الاحتلال اليمني ووسائل الاعلام العربية والاجنبية القذرة بتلميع ذلك المكون المستنسخ واعطائه الشرعية وادّعوا من خلاله بمشاركة قوى الثورة السلمية الجنوبية في هذه المهزلة التاريخية!... كنا نتمنى من الكاتبة أن تأتي الينا بحل حقيقي للقضية الجنوبية وليس بحل يعزز دور ايران في المنطقة ..فروسيا وايران تصفيان حساباتهما مع امريكا والسعودية في اليمن بعد ان تسببت تلك الدول بالاضطرابات لكل من ايران وروسيا في اوكرانيا وسوريا الجريحة ... ولايهم مصلحة الجنوبيين او حتى مصلحة مواطني الجمهورية العربية اليمنية ! .. ولكن في كل الاحوال فإن من سيدفع الثمن غاليا واكثر من اي طرف في المعادلة هو شعب الجنوب العربي المقهور !
سلمت يداك على خط هذا التفنيد لما ابلت به الصحفية المصرية سحر
وياليت من يملك ايميلها بأن يبعث لها بهذا التفنيد لأنه نقاش وتفنيد لما طرحته الصحفية سحر..
شكراً جزيلاً على الجهد..
لكن الطرح فالطرح هو طرح الرئيس علي ناصر نفسه...
أما قولكم في التمييز بين اصحاب مشروع مجموعة القاهرة فانا اؤكد لكم بأن مشروعهم واحد سواء من ذهب منهم لمؤتمر لحوار اليمني المشبوه أو من قال بالممكن المتاح على مخرجات الحوار اليمني المشبوه أو من يقول تشكيل مجلس رئاسة ويطالب بتغيير رأسي في هرم سلطة الإحتلال اليمني ..
لكن يبقى مشروع مجموعة مؤتمر القاهرة واحد فلقد خرج من رحم واحد وهم اولااد نفس المشروع وانما 3 توائم لكن الحمل كان واحد وهو مؤتمر القاهرة..
فمبالكم تنطلي عليكم بعض التلاعب بالمصطلحات وخصوصية الطرح المنمق...!!؟؟؟
فكلهم مجمعون على مشروع الاقاليم او الاقليمين لكن مع بقاء الوحدة اليمنية .. وعندما يرى بعضهم بان مشروعه لم تحققه السلطة ولم تساعده في إنجاحه فأنه يبدأ يستعير لسان الشارع وهلم جر من الحديث عن إستعادة الدوله وما حواليها من مصطلحات للإستهلاك فقط .. ولهذا يهرولون إلى أي عزومة عشاء من قبل أي منظمة دولية تدعي بأنها ستناقش القضية اليمنية وليس القضية الجنوبية...!!!
الحق اقول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2014-12-30, 10:02 AM   #6
حكيم
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-02
المشاركات: 214
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سم الدحابيش مشاهدة المشاركة
المشكلة ليست فقط في من سيكون رئيسا لهذا المشروع الصغير والمنتقص لحق الشعب الجنوبي
وانما المشكلة تكمن أيضا في انعدام عامل الثقة لدى الشعب الجنوبي
سواء في قوى العسكر والقبيلة المتخلفة لنظام الجمهورية العربية اليمنية بمختلف مشاربها واتجاهاتها
او حتى انعدام الثقة في المجتمعين الاقليمي والدولي الذي خذل الجنوبيين وتآمر ضدهم لأكثر من عشرين عاما!
فإذا كنت ستصدق بان هناك اية ضمانات من قبل المجتمعين الاقليمي والدولي الغادر للجنوبيين
فانت (مع احترامي) طيب وساذج جدا مع مرتبة الشرف!
طيب نحن كلنا المؤيدن للفيدرالية المزمنه ساذجين بامتياز ! هل لديك طريقه افضل غير الكلام بالهواء ؟
حكيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2014-12-30, 06:56 PM   #7
سم الدحابيش
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-17
المشاركات: 2,143
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق اقول مشاهدة المشاركة
سلمت يداك على خط هذا التفنيد لما ابلت به الصحفية المصرية سحر
وياليت من يملك ايميلها بأن يبعث لها بهذا التفنيد لأنه نقاش وتفنيد لما طرحته الصحفية سحر..
شكراً جزيلاً على الجهد..
لكن الطرح فالطرح هو طرح الرئيس علي ناصر نفسه...
أما قولكم في التمييز بين اصحاب مشروع مجموعة القاهرة فانا اؤكد لكم بأن مشروعهم واحد سواء من ذهب منهم لمؤتمر لحوار اليمني المشبوه أو من قال بالممكن المتاح على مخرجات الحوار اليمني المشبوه أو من يقول تشكيل مجلس رئاسة ويطالب بتغيير رأسي في هرم سلطة الإحتلال اليمني ..
لكن يبقى مشروع مجموعة مؤتمر القاهرة واحد فلقد خرج من رحم واحد وهم اولااد نفس المشروع وانما 3 توائم لكن الحمل كان واحد وهو مؤتمر القاهرة..
فمبالكم تنطلي عليكم بعض التلاعب بالمصطلحات وخصوصية الطرح المنمق...!!؟؟؟
فكلهم مجمعون على مشروع الاقاليم او الاقليمين لكن مع بقاء الوحدة اليمنية .. وعندما يرى بعضهم بان مشروعه لم تحققه السلطة ولم تساعده في إنجاحه فأنه يبدأ يستعير لسان الشارع وهلم جر من الحديث عن إستعادة الدوله وما حواليها من مصطلحات للإستهلاك فقط .. ولهذا يهرولون إلى أي عزومة عشاء من قبل أي منظمة دولية تدعي بأنها ستناقش القضية اليمنية وليس القضية الجنوبية...!!!

اين هو قولي بان مشروع العطاس غير مشروع علي ناصر؟!!!!
ردي هنا كان على الموضوع الذي (حصر) اسم علي ناصر في المسألة ولم يتطرق الى العطاس لامن قريب ولا من بعيد
لان صاحبة الاجندة الكاتبة سحر رجب تحمل المشروع الفيدرالي الحوثي الايراني الروسي!..بينما فيدرالية العطاس (امريكية بريطانية سعودية)
والمشروعان متضادان في الوسائل فقط ولكنهما متحدان في الأهداف وهو الهدف الذي اشرت اليه اي إبقاء الجنوب في الوحدة المشؤومة وتحت الاحتلال اليمني
ولكن التسويق لعلي ناصر من قبل الكاتبة جاء ليكون لصالح الاجندة الروسية الايرانية الحوثية على حساب الاجندة الامريكية البريطانية السعودية!

التعديل الأخير تم بواسطة سم الدحابيش ; 2014-12-30 الساعة 06:59 PM
سم الدحابيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2014-12-30, 07:03 PM   #8
سم الدحابيش
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-17
المشاركات: 2,143
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم مشاهدة المشاركة
طيب نحن كلنا المؤيدن للفيدرالية المزمنه ساذجين بامتياز ! هل لديك طريقه افضل غير الكلام بالهواء ؟

ارجو ان لاتغضب يااخ حكيم واعتذر منك اذا اغضبتك
لاتوجد طريق امامنا سوى الصبر والثبات وتفعيل النضال بالسيطرة على المؤسسات الحكومية بالسلم او بالقوة كما فعل الحوثيين ولن نكون استثناءً عنهم
ومن ثم سياتي المجتمعين الاقليمي والدولي كما جاء راكعا تحت اقدام الحوثيين.
سم الدحابيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
.........., أفواه, الحكمة, الحكيمات, خذوا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سألوا الجوع مرة .. هل لديك أفواه أخرى ؟؟ !!! حبيب الفادي المنتدى السياسي 8 2013-03-08 02:48 PM
خذوا العظه واوقفوا تلك المهازل ضالعي من موديه المنتدى السياسي 2 2012-10-05 12:11 PM
موضوع مهم ( خذوا الحكمة من الهنود) بقلم / عادل درويش حزب التاج البريطاني المنتدى السياسي 1 2012-03-11 10:59 PM
سرقــوه من أفواه أبناء الجنوب ,, وسبوقنا في النصر .. الحراك بيان بن صادر المنتدى السياسي 9 2012-01-28 02:33 PM
هل نعتبر وناخذ الحكمة من ابناء صعدة(نقاط الحكمة من حرب الصعدة لابناء الجنوب) aden fighter المنتدى السياسي 3 2009-09-20 04:20 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر