الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى الاسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-23, 01:25 AM   #1
عابد الله
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2010-08-21
المشاركات: 47
Lightbulb ][ آخـــــــــــــــــر الحصــــــــــــــون ][



-= آخر حصون الإسلام =-


منذ سقوط الخلافة العثمانية وهزيمة المسلمين على مختلف الأصعدة، وتفتيت العالم الاسلامي إلى دويلات ينطبق عليها قول الشاعر:

ألقاب مملكة في غير موضعها ** كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد


جثم الغرب على كل مناحي الحياة في العالم الاسلامي، وتدخل في كل صغيرة وكبيرة، وكان من تدخله الشرط الذي وضع في بداية هذا القرن وهو ألا تقوم أي دولة في العالم الاسلامي إلا باشراف مباشر ومباركة من أي دولة غربية صليبية، وكان الاشراف في البداية لبريطانيا فتشكلت في عهدها معظم الدول الحالية، ثم خلفتها أمريكا بعد الاتفاق المعروف بين البريطانيين والامريكان بعد نهاية الحرب العالمية الثانية حينما تخلت بريطانيا عن التركة للدولة العظمى الجديدة وسلمتها مسؤليات الاشراف المباشر على الممالك السابقة في الشرق الاسلامي.


سمح للمسلمين والعرب خاصة بالمناورة في مساحات محدودة ومحددة سلفا بحيث لا يخرج أحد منهم عن الدور المرسوم وعندما يخرج أحد عن الجادة يتم استبداله عبر انقلاب عسكري أو بالضغط عليه للتنازل عن الحكم وغير ذلك من أساليبهم المعروفة.

مرت السنوات وخلالها تم تغريب المسلمين وإخراجهم عن دينهم وإقناع الكثيرين منهم بأن الطريقة الصحيحة للتقدم هي بالتخلي عن الدين لأن الدين هو سبب التخلف، وتم ابتعاث الكثير من أبناء المسلمين لبلاد الغرب من أجل الدراسة وغسيل الأدمغة، ليعودوا بعدها ويمسكوا زمام المسؤلية في بلدانهم.

كان هذا الجيل جيل الخمسينات والستينات هو الجيل المسئول عن معظم نكبات المسلمين وفشل فشلا ذريعا في أي شيء فشل في كل شيء، بل فشل حتى في الحفاظ على كرامة المسلمين المهدرة في كل أنحاء العالم. مرت السنوات والغرب ممسك بزمام الأمور ويجيد التحكم بمصير الأمة المسلمة، حتى حدث الحدث الذي ستكون له التبعات الحالية والذي سيكون سببا في تغيير وجه العالم القديم.

غزا السوفيات أفغانستان وتحامق الأمريكان وأعمى بصائرهم العداء المستحكم بينهم وبين الروس فاتخذوا أغبى قرار في تاريخ الحروب الصليبية المعاصرة، كان قرار الرئيس كارتر عام 1979 أغبى قرار يتخذه الصليبيون في هذا القرن على الاطلاق، ولو كان الأمر بيد البريطانيين ما اتخذوا مثل ذلك القرار، فالبريطانيون أشد مكرا وأكثر خبثا، ولكن الله غالب على أمره ولو كره الكافرون.

كان قرار أمريكا بمساعدة المجاهدين الافغان، وتطور الأمر بطريقة غير مفهومة لأهل الخبث والمكر حيث شملت المساعدة دعوة العرب للمساهمة في هذا المجهود، بل طلب منهم المشاركة في القتال بأنفسهم، وكان ذلك مثل الشاة التي تسعى إلى حتفها بظلفها، فالغرب الذي ساهم في دعم المجاهدين الذين سيكونون لاحقا أعدى أعداءه هو الذي جلب لنفسه هذا الحال بسبب ذلك القرار. فذهب إلى هناك المرتزقة والمخلصين من السلفية والإخوان والصوفية ..

وهذا يذكرنا بموسى عليه السلام والذي تربى في بيت فرعون ليكون عدوا له فيما بعد، هذا الوضع هو تفسير قوله تعالى { ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين }.

مرت سنون الجهاد وحدث ما حدث وخرجت فئة مؤمنة تعلمت شيئا مهما لم تتعلمه في المدارس في بلادها، تعلمت أن الوسيلة الوحيدة للكرامة والعيش بعزة هي أن تحمل سلاحك وتدافع عن نفسك وتكفر بكل الشعارات عدا ذلك.

آمنت تلك الفئة بأن الوسيلة الوحيدة المتاحة لتحرير الأرض المقدسة والحصول على ما يريد المسلمون هو الجهاد، وتأكدت تلك الفئة بأن من يترك الجهاد يسلط عليه الذل والهوان وهو ما يحصل فعلا في بلاد المسلمين طوال القرن الماضي وما تلاها من أحداث من البوسنة والهرسك والشيشان..

الحاصل بعدما وضع الحرب أوزارها في افغانستان وبعد دخول الصليبيين جزيرة العرب ثم حصار العراق عرف أولئك الشباب بأن من شجعوهم في البداية سوف يقلبون لهم ظهر المجن وكان ما كان من أحداث كثيرة، وكانت تلك الفئة في ضيق وكرب فهم مطاردون في كل مكان ويتخطفون من قبل المخابرات في معظم دول العالم وتبحث عنهم كل الأنظمة وانطبق عليهم قوله تعالى مذكرا المؤمنين بفضله عليهم

{ واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس * فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات }، فآواهم الله بالظهور المبارك لحركة طالبان التي آوتهم وحمتهم وقالت عندما وقف العالم كله يطلبهم ( لن نسلم بن لادن حتى آخر رجل منا، فإذا تمكنوا من قتلنا جميعا فدونهم بن لادن ).

المهم أن الأحداث توالت وحصل ما حصل من أحداث كان سببها هو أن تلك الفئة درست بعمق حال المسلمين وحصرت مفاصل السلطات في العالم الاسلامي فاتضح لها أن جميع الطرق تؤدي إلى واشنطن، وقادتهم الدراسات والدروس المستفادة من أحداث القرن الماضي كله إلى توسيع دائرة تفكيرهم بحيث يحددوا أولا من هو العدو الحقيقي للاسلام، ومن هو المتحكم الحقيقي في الأمور في بلاد الاسلام، فهداهم الله إلى التوصل إلى أن العدو الحقيقي هو الغرب بقيادة أمريكا، فلم يترددوا في إعلان الجهاد وكونوا أول كيان للقيام بهذه المهمة، وسخر القائد الرمز الشيخ أسامة كل أمواله من أجل هذا الهدف، وتكاتفت الجهود وكثرت للوصول إلى القدر المأمور به في القرآن { وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة }.

بذلوا كل الوسع وبدأ إعلان الجهاد مع أول فتوى للجهاد ضد اليهود والصليبيين، وبدأت الأعمال، وقدم الكثيرون أرواحهم في سبيل الله، واستمرت عدة سنوات حتى وصل الحال إلى أول مواجهة حقيقية في هذا القرن، بين الصليبية والاسلام.

كان المسلمون في شوق شديد للمواجهة المباشرة مع الصليبيين، ولكن وللأسف الشديد استخدمت الصليبية الحيلة القديمة قدم بدء رسالة محمد صلى الله عليه وسلم حيث لم يواجهوا في معارك مباشرة وإنما استخدموا النفاق ليقوم بالحرب بالوكالة عنهم، وهكذا وصلنا إلى أول حرب حقيقية بين الاسلام والكفر، في وقت لم يمض على قيام أول دولة اسلامية لا تخضع للوصاية الغربية المباشرة منذ سقوط الخلافة سوى ست سنوات فقط.

تلك الدولة الوليدة التي لم يستطع الغرب أن يصدق نفسه وهو يرى دولة إسلامية يحكمها فقهاء وعلماء الشريعة وهم معتادين على حكم العلمانية لتلك البلاد.

اجتمع الكفر والنفاق في مواجهة أول محاولة تحرر من الاستعمار الصليبي في هذا القرن، وحشد الكفر والنفاق كل قواهم من أجل القضاء على حلم المسلمين في كل مكان، الحلم بالتخلص من الوصاية الغربية على العالم الاسلامي.

وفهم القصة كل من له عقل، والان ها نحن نصل إلى أصعب المراحل والتي تعني الحياة أو الموت لهذا المشروع الوليد، مشروع التحرر من الوصاية والتسلط الغربي على العالم الاسلامي، وفي حالة سقوط هذه الفئة ونهايتها، فإن ذلك سيكون قاصمة الظهر، وسيعني عمليا الاستسلام النهائي للصليبيين ووأد كل الأحلام الاسلامية بأن يعيش المسلمون أحرار يتحكمون في مصائرهم بأنفسهم.

إنهم آخر حصن من حصون الاسلام وإذا انهار ذلك الحصن فلن يبقى في الساحة سوى ( الاسلام الامريكاني ) المدجن .. الذي ( يتعايش ) كما يدعو المطبلون له مع الذل والمهانة والاحتلال للمقدسات.

إنني أدرك فرح المنافقين بما يجري حاليا ولكن يجب التذكير بأن الله مولانا ولا مولى لهم والله ناصرنا ولا ناصر لهم، وأنا لا أشك لحظة في نصر الله لهذه الفئة المؤمنة، وهذا النصر لن يكون سهلا وستمر أوقات صعبة جدا تزيغ فيها الأبصار وتبلغ القلوب الحناجر حتى يفتح الله عليهم ويومئد يفرح المؤمنون بنصر الله .


إنها مسيرةٌ طويلة الذي يسلينا فيها { يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون }..

إنها مسيرةٌ خطيرة دواؤنا الشافي خلالها { إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم }..

إنها مسيرةٌ شاقة بلسمها لنا { إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون...}

نعم إن الكافر والظالم يألم كما تألم.. يضحي كما تضحي.. ينفق كما تنفق.. يصبر كما تصبر ولكنه لا يرجو ما ترجوه من الله عز وجل .

لقد وقفت الأمة على مفترق الطرق وتوحشت الجاهلية الظالمة ولم تعد ترضى منك بالصمت وكان هنا الخيار الصعب .

فإما أن تلتزم ثوابتك وتعض عليها بالنواجذ وتحتمل من بعد عض السيوف وحياة الكهوف، وإما أن تطأطئ رأسك وتحنى جبهتك وتركب معهم القافلة وهي ماضية من محطة إلى أخرى وصولاً إلى الكفر المحض .. والعياذ بالله .

فمن ركن أو أطاع الكافرين الظالمين فرغم أنه متوعد بالنار والعذاب في الآخرة، إلا أنه بركونه إليهم وطاعته لهم يعلنها مدوية أنه هزم شر هزيمة ، وأن مبدأه الذي تمسك به زالت معالمه بعد هذا الركون والطاعة ، ولو زعم بقوله بأنه ما تزحزح عن مبادئه إلا أن ركونه وطاعته للذين ظلموا أو كفروا يكذبه ويعلن أنه هزم ولا معنى للمبادئ إذا كذبها العمل، فهي لا تعدو أن تكون ادعاءات باطلة وحبراً على ورق ، فلا يستقيم أبداً تشدق بالمبادئ وركون للظالمين والكافرين بما يريدون ، فما هذه إلا هزيمة مخزية .

فينبغي على المسلم أن يتمسك بمعتقده ومبادئه ويعلن دوماً أنه الأعلى وأنه المنتصر مهما أصابه من نصب وقرح قال تعالى { وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } .


ومن هؤلاء العظماء الأفذاذ .. المجاهدون ؛ حراس الدين وحماة العقيدة ، هؤلاء العظماء لا يرون فضائلهم فضائل ، ولا أعمالهم وحسن صنيعهم حسنات ، ولكنهم يرونها أمانات قد ائتمنوا عليها من الله لتبقى بهم معانيها في هذه الدنيا ، فهم يُزرعون في الأمد زرعا بيد الله ولا يملك الزرع غير طبيعته .

ولذلك الذين يظنون أنهم قادرون على تحويلهم عن طريقهم ؛ هم كأحمق يقول لشجرة النخل أثمرى غير التمر...

لهذا جرت سنة الله ان يكون أمثال هؤلاء قليل ، بل أقل من القليل .

وهذه صرخة من الأعماق ؛

خذو للحرب أهبتها، وأرهفوا سمعكم، وأحدوا أبصاركم، وتيقضوا لما سيجري حولكم، ولتكن أياديكم على الزناد، فأمامكم مفازة موحشة، وليل عبوس، وفتنة ضروس؛ ثم تكون لكم الغلبة –بإذن الله– إن صبرتم وصابرتم فثقوا بالله واصبروا وصابروا ورابطوا، واتقوا الله لعلكم تفلحون.


وقولوا ما قاله أمثالكم من الأبطال، وسلّوا أنفسكم فإن نومكم ونبهكم أجر كله -إن شاء الله- قالوا:

لئن شـــح الــعـطاء ** فنـحـن للدين الأضـاحي


فلتعلم الدنيا بأسرها أن منهجنا لا يقبل الرق، ولا يرضى أن يُباع في سوق المساومات، وسنبقى ماضين -بعون الله- مهما طالت الطريق واشتدت اللئواء، ومهما تكاثرت العملاء، فالقضية أكبر؛ إنه رب العالمين، وإنها جنة الفردوس.

فمن لم يسمعه صرير الأقلام، وصدى زئير الكلام؛ فيسمعه صليل السيوف.

وإذا تلعثمت الشفاه ** تكلمت منا الجراح

فالأرحام التي ولدت خالداً لا تزال تحمل وتضع رغم غطرسة الباطل.

إنا لمن أمة طابت أرومتها ** فليس في خلقها عيب ولا عوجُ
يمضها الجرح لكن لا يزلزلها ** وينهش القيد رجليها فينزلجُ
لئن غزاها عبيد السوط فليثقوا ** أن سوف نخرجهم من حيثما ولجوا
الحق عُدتنا في حرب باطلهم ** والسيف حجتنا إن أعوزت حججُ
لن يسكت الأسد عما قد ألم بهم ** ما دام فيهم دم الإيمان يختلجُ

واحذروا من داء السآمة، وإياكم وإيثار السلامة، فعقبى هذه الارتكاسة الندامة -عياذاً بالله–.

واحذروا أشد الحذر؛ من قطاع الطرق الذين يحاولون، وبالتواطئ مع الصليبيين، أن يلتفوا على جهادكم .

فإياكم ثم إياكم أن تلقوا السلاح، فإنها حينئذٍ الحسرة والندامة، والخزي والملامة، والذلة والعار، في الدنيا والآخرة؛ فلإن إنفض سوق الجهاد عن دياركم ليضربن الله عليكم الذل، وليسلطن عليكم أراذِلَ الناس، يسومونكم سوء العذاب؛ يذبحون ابنائكم، ويستحيون نساءكم، وليرفعنَ هذه النعمة من بين ظهرانيكم، { وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ }.

{ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }





الله أكبر
{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ }


والحمد لله رب العالمين
بتصرف واضافة
عابد الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-10-21, 02:21 AM   #2
عابد الله
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2010-08-21
المشاركات: 47
افتراضي

شكرا.... وجزاكم الله خير.
عابد الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-10-31, 10:44 PM   #3
ابو ناصر الغريب
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2010-08-23
المشاركات: 177
افتراضي

شكراً لك عزيزي..مجهود رائع..
ابو ناصر الغريب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر