الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-06-26, 11:24 PM   #1
دحباشي بالامن السياسي
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-26
المشاركات: 151
افتراضي محللون لـ"رويترز":نهج صنعاء مع القاعده غير مخلص والامن السياسي في عدن انشغل بالحراك

الوزيرالهتار: الأعمال العسكرية وحدها ضد القاعدة أكسبتها تعاطفاً شعبياً كبيراً..
محللون لـ"رويترز": نهج الحكومة اليمنية مع القاعدة غير مخلص وغير فعال، والأمن السياسي في عدن تناسى القاعدة وانشغل بملاحقة عناصر الحراك
26/6/2010 - الصحوة نت - رويترز


يظهر هجوم يشتبه أن تنظيم القاعدة نفذه في جنوب اليمن ضد مقر للمخابرات مؤخرا أن "الإرهابيين" يحولون اهتمامهم عن الأهداف الغربية إلى الأجهزة الحكومية البارزة.

وقتل مسلحون في هجوم جريء يوم السبت الماضي 11 شخصا في المقر الإقليمي الجنوبي لجهاز مخابرات يمني يحاول السيطرة على أسوأ أعمال عنف انفصالية بالبلاد منذ أكثر من 15 عاما.

وحمل اليمن تنظيم القاعدة مسؤولية الهجوم الذي نفذه مسلحون يرتدون زيا عسكريا اقتحموا المقر في مدينة عدن الساحلية. وإذا تأكد ذلك فسيكون هذا أشد هجمات القاعدة فتكا في اليمن منذ تفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن عام 2000 والذي قتل فيه 17 بحارا.

وسيكون أيضا واحدا من عدد صغير من الهجمات البارزة للقاعدة والتي تستهدف مباشرة الحكومة اليمنية التي أعلنت في وقت سابق من هذا العام الحرب على جناح القاعدة في اليمن بعد أن أعلن مسؤوليته عن محاولة فاشلة لتفجير طائرة ركاب كانت متجهة إلى الولايات المتحدة في ديسمبر كانون الأول الماضي.

وتساعد الولايات المتحدة صنعاء في حملتها ضد القاعدة خشية أن يكون هجومها على القاعدة في أفغانستان وباكستان قد دفع الجماعة لنقل مركزها إلى اليمن.

وقال مصطفى العاني من مركز الخليج للأبحاث "تشعر القاعدة الآن أنها تحت وطأة هجوم كبير في اليمن ليس من اليمنيين وحدهم وإنما من الولايات المتحدة." وتابع قائلا "أعضاؤها يعانون من إحساس بعدم اليقين وأصبحوا معزولين تماما... هذا الهجوم استعراض للقوة."

وأضاف "حاولوا حرمان القاعدة من ملاذ امن تمتعوا به. نشهد تغيرا رئيسيا هنا."

ويخشى حلفاء اليمن الغربيون والمملكة العربية السعودية منذ فترة طويلة أن ينتهز جناح تنظيم القاعدة الذي عاد للظهور مجددا من تزايد انعدام الأمن وضعف السيطرة المركزية ليستخدم اليمن قاعدة لشن هجمات تزعزع استقرار المنطقة وما وراءها.

وتشتبك القاعدة مع الحكومة اليمنية منذ سنوات عديدة لكن عمليات الجماعة التي كان لها تأثير كبير تركزت عادة على أهداف غربية مثل المحاولة الفاشلة لاغتيال السفير البريطاني في صنعاء في أبريل نيسان.

وأسفر هجوم القاعدة على السفارة الأمريكية في صنعاء في عام 2008 عن سقوط 16 قتيلا بينهم ستة مهاجمين.

وفي العام الماضي حاول مفجر انتحاري من القاعدة قتل الأمير السعودي محمد بن نايف الذي قاد حملة ضد "الارهاب" أحبطت جهود "الإرهابيين" لزعزعة استقرار المملكة بين عامي 2003 و2006. وأعادت القاعدة تنظيم صفوفها في وقت لاحق في اليمن.

وقصف الجيش اليمني أهدافا للمتشددين وخاض معارك هذا الشهر في معقل القاعدة في وادي عبيدة في محافظة مأرب التي يوجد فيها كثير من الموارد النفطية الحيوية.

وتزايدت التوترات في اليمن منذ مقتل نائب المحافظ الذي كان يقوم بوساطة بين السلطات والقاعدة في مايو أيار الماضي في هجوم جوي على الجماعة أخطأ هدفه.

وأثارت المعارك الأخيرة غضب القاعدة التي هددت قبل يوم واحد من هجومها في عدن بالرد على حملة الدولة ضدها في غرب اليمن ودعت القبائل المحلية إلى حمل السلاح في وجه الحكومة.

وانضم اليمن إلى واشنطن في حربها ضد القاعدة في أعقاب هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001.

لكن كثيرين يرون أن نهج حكومة صنعاء في التعامل مع المتشددين غير مخلص وغير فعال إذ لا يلقى القبض على مشتبه فيهم مطلوبين كما يستطيع متشددون أجانب حضور معسكرات تدريب في جبال وصحاري اليمن المنيعة حيث يمكن للمتشددين أن يستفيدوا من حماية القبائل.

ويقول بعض المسؤولين بينهم حمود الهتار وزير الاوقاف والشؤون الدينية أن صنعاء يجب أن تعود إلى سياسة التواصل مع القاعدة من خلال الحوار بدلا من الاعتماد على القوة وحدها والذي قال إنها أكسبت الجماعة تعاطفا شعبيا أكبر.

لكن اليمن صعد حربه على القاعدة بعد المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة الركاب الأمريكية في ديسمبر كانون الأول الماضي والذي وجه فيها الاتهام إلى النيجيري عمر فاروق عبد المطلب. وزادت واشنطن أيضا الدعم العسكري لليمن إلى أكثر من المثلين كما تقدم دعما فنيا.

وقال المحلل السياسي اليمني ناصر الربيعي "اليمن لا يزال يستخدم نفس الخطط السابقة.. وهي العصا والجزرة. لا زال يستخدم هذه السياسة لكن هي الآن تتجه نحو القوة أكثر من ذي قبل."

وقال معلقا على أعمال العنف بين الانفصاليين الجنوبيين وقوات الأمن "لا استطيع أن أقول إنها (القاعدة) أصبحت أكثر قوة.. لكنها استغلت الوضع الدائر في الجنوب."


ومبنى ما يعرف بالفرع الجنوبي لجهاز الأمن السياسي الذي تعرض للهجوم يوم السبت الماضي كان هدفا مهما وسهلا للقاعدة. وجهاز الأمن السياسي أداة رئيسية في ملاحقة صنعاء للمتشددين لكن فرعه الجنوبي كان مشغولا في الفترة الأخيرة بالتعامل مع النزعة الانفصالية.

وشهد المقر نفسه في عام 2003 فرار عشرة سجناء متشددين بينهم أشخاص يشتبه في أنهم على صلة بالهجوم على المدمرة الأمريكية كول. وفي عام 2006 فر 23 شخصا يشتبه في أنهم أعضاء في القاعدة من بينهم ناصر الوحيشي الزعيم الحالي للقاعدة عبر نفق حفروه أسفل مبنى جهاز الأمن السياسي في صنعاء.

وقال المحلل السياسي علي سيف حسن "هي محاولة استغلال ثغرة أمنية في النظام الأمني اليمني" في إشارة إلى الهجوم في جنوب اليمن حيث انتباه قوات الامن منصرف الى مجموعة صغيرة من الانفصاليين المسلحين الذين يشنون تمردا مسلحا بعد 20 عاما على الوحدة بين الشمال والجنوب.

وربما يكون جهاز الأمن السياسي - المشغول بالتعامل مع أعمال العنف المتزايدة التي ينفذها مسلحون انفصاليون ويعاني من تدني التدريب وعدم الفاعلية - قد أهمل وجود القاعدة في الجنوب. فالمتشددون يختبئون في مناطق نائية بالقرب من مراكز نشاط الانفصاليين.

وقال حسن إن هناك نوعا من الفراغ أو التشققات بين الأجزاء المختلفة للجهاز الأمني وان القاعدة مصممة على استغلال هذه التشققات.
دحباشي بالامن السياسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-06-26, 11:51 PM   #2
حكيـم الجنوب
مشرف
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-31
المشاركات: 5,837
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دحباشي بالامن السياسي مشاهدة المشاركة
الوزيرالهتار: الأعمال العسكرية وحدها ضد القاعدة أكسبتها تعاطفاً شعبياً كبيراً..
محللون لـ"رويترز": نهج الحكومة اليمنية مع القاعدة غير مخلص وغير فعال، والأمن السياسي في عدن تناسى القاعدة وانشغل بملاحقة عناصر الحراك
26/6/2010 - الصحوة نت - رويترز


يظهر هجوم يشتبه أن تنظيم القاعدة نفذه في جنوب اليمن ضد مقر للمخابرات مؤخرا أن "الإرهابيين" يحولون اهتمامهم عن الأهداف الغربية إلى الأجهزة الحكومية البارزة.

وقتل مسلحون في هجوم جريء يوم السبت الماضي 11 شخصا في المقر الإقليمي الجنوبي لجهاز مخابرات يمني يحاول السيطرة على أسوأ أعمال عنف انفصالية بالبلاد منذ أكثر من 15 عاما.

وحمل اليمن تنظيم القاعدة مسؤولية الهجوم الذي نفذه مسلحون يرتدون زيا عسكريا اقتحموا المقر في مدينة عدن الساحلية. وإذا تأكد ذلك فسيكون هذا أشد هجمات القاعدة فتكا في اليمن منذ تفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن عام 2000 والذي قتل فيه 17 بحارا.

وسيكون أيضا واحدا من عدد صغير من الهجمات البارزة للقاعدة والتي تستهدف مباشرة الحكومة اليمنية التي أعلنت في وقت سابق من هذا العام الحرب على جناح القاعدة في اليمن بعد أن أعلن مسؤوليته عن محاولة فاشلة لتفجير طائرة ركاب كانت متجهة إلى الولايات المتحدة في ديسمبر كانون الأول الماضي.

وتساعد الولايات المتحدة صنعاء في حملتها ضد القاعدة خشية أن يكون هجومها على القاعدة في أفغانستان وباكستان قد دفع الجماعة لنقل مركزها إلى اليمن.

وقال مصطفى العاني من مركز الخليج للأبحاث "تشعر القاعدة الآن أنها تحت وطأة هجوم كبير في اليمن ليس من اليمنيين وحدهم وإنما من الولايات المتحدة." وتابع قائلا "أعضاؤها يعانون من إحساس بعدم اليقين وأصبحوا معزولين تماما... هذا الهجوم استعراض للقوة."

وأضاف "حاولوا حرمان القاعدة من ملاذ امن تمتعوا به. نشهد تغيرا رئيسيا هنا."

ويخشى حلفاء اليمن الغربيون والمملكة العربية السعودية منذ فترة طويلة أن ينتهز جناح تنظيم القاعدة الذي عاد للظهور مجددا من تزايد انعدام الأمن وضعف السيطرة المركزية ليستخدم اليمن قاعدة لشن هجمات تزعزع استقرار المنطقة وما وراءها.

وتشتبك القاعدة مع الحكومة اليمنية منذ سنوات عديدة لكن عمليات الجماعة التي كان لها تأثير كبير تركزت عادة على أهداف غربية مثل المحاولة الفاشلة لاغتيال السفير البريطاني في صنعاء في أبريل نيسان.

وأسفر هجوم القاعدة على السفارة الأمريكية في صنعاء في عام 2008 عن سقوط 16 قتيلا بينهم ستة مهاجمين.

وفي العام الماضي حاول مفجر انتحاري من القاعدة قتل الأمير السعودي محمد بن نايف الذي قاد حملة ضد "الارهاب" أحبطت جهود "الإرهابيين" لزعزعة استقرار المملكة بين عامي 2003 و2006. وأعادت القاعدة تنظيم صفوفها في وقت لاحق في اليمن.

وقصف الجيش اليمني أهدافا للمتشددين وخاض معارك هذا الشهر في معقل القاعدة في وادي عبيدة في محافظة مأرب التي يوجد فيها كثير من الموارد النفطية الحيوية.

وتزايدت التوترات في اليمن منذ مقتل نائب المحافظ الذي كان يقوم بوساطة بين السلطات والقاعدة في مايو أيار الماضي في هجوم جوي على الجماعة أخطأ هدفه.

وأثارت المعارك الأخيرة غضب القاعدة التي هددت قبل يوم واحد من هجومها في عدن بالرد على حملة الدولة ضدها في غرب اليمن ودعت القبائل المحلية إلى حمل السلاح في وجه الحكومة.

وانضم اليمن إلى واشنطن في حربها ضد القاعدة في أعقاب هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001.

لكن كثيرين يرون أن نهج حكومة صنعاء في التعامل مع المتشددين غير مخلص وغير فعال إذ لا يلقى القبض على مشتبه فيهم مطلوبين كما يستطيع متشددون أجانب حضور معسكرات تدريب في جبال وصحاري اليمن المنيعة حيث يمكن للمتشددين أن يستفيدوا من حماية القبائل.

ويقول بعض المسؤولين بينهم حمود الهتار وزير الاوقاف والشؤون الدينية أن صنعاء يجب أن تعود إلى سياسة التواصل مع القاعدة من خلال الحوار بدلا من الاعتماد على القوة وحدها والذي قال إنها أكسبت الجماعة تعاطفا شعبيا أكبر.

لكن اليمن صعد حربه على القاعدة بعد المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة الركاب الأمريكية في ديسمبر كانون الأول الماضي والذي وجه فيها الاتهام إلى النيجيري عمر فاروق عبد المطلب. وزادت واشنطن أيضا الدعم العسكري لليمن إلى أكثر من المثلين كما تقدم دعما فنيا.

وقال المحلل السياسي اليمني ناصر الربيعي "اليمن لا يزال يستخدم نفس الخطط السابقة.. وهي العصا والجزرة. لا زال يستخدم هذه السياسة لكن هي الآن تتجه نحو القوة أكثر من ذي قبل."

وقال معلقا على أعمال العنف بين الانفصاليين الجنوبيين وقوات الأمن "لا استطيع أن أقول إنها (القاعدة) أصبحت أكثر قوة.. لكنها استغلت الوضع الدائر في الجنوب."


ومبنى ما يعرف بالفرع الجنوبي لجهاز الأمن السياسي الذي تعرض للهجوم يوم السبت الماضي كان هدفا مهما وسهلا للقاعدة. وجهاز الأمن السياسي أداة رئيسية في ملاحقة صنعاء للمتشددين لكن فرعه الجنوبي كان مشغولا في الفترة الأخيرة بالتعامل مع النزعة الانفصالية.

وشهد المقر نفسه في عام 2003 فرار عشرة سجناء متشددين بينهم أشخاص يشتبه في أنهم على صلة بالهجوم على المدمرة الأمريكية كول. وفي عام 2006 فر 23 شخصا يشتبه في أنهم أعضاء في القاعدة من بينهم ناصر الوحيشي الزعيم الحالي للقاعدة عبر نفق حفروه أسفل مبنى جهاز الأمن السياسي في صنعاء.

وقال المحلل السياسي علي سيف حسن "هي محاولة استغلال ثغرة أمنية في النظام الأمني اليمني" في إشارة إلى الهجوم في جنوب اليمن حيث انتباه قوات الامن منصرف الى مجموعة صغيرة من الانفصاليين المسلحين الذين يشنون تمردا مسلحا بعد 20 عاما على الوحدة بين الشمال والجنوب.

وربما يكون جهاز الأمن السياسي - المشغول بالتعامل مع أعمال العنف المتزايدة التي ينفذها مسلحون انفصاليون ويعاني من تدني التدريب وعدم الفاعلية - قد أهمل وجود القاعدة في الجنوب. فالمتشددون يختبئون في مناطق نائية بالقرب من مراكز نشاط الانفصاليين.

وقال حسن إن هناك نوعا من الفراغ أو التشققات بين الأجزاء المختلفة للجهاز الأمني وان القاعدة مصممة على استغلال هذه التشققات.
من وين جاء هذا المحلل السياسي سيف علي
يحاول ربط نضال شعب الجنوب با الفاعده سيفشل
وعند مايقول ان المتشددين يختبئون في مناطق بالقرب من الانفصاليين (هل هي دعوه مجانيه لامريكا لضرب الجنوب )والراجل على معرفه بمكان القاعده من الافضل له يعمل مرشد
القاعده بالقصر الجمهوري
ويثبت ذلك
تهريبهم من السجون في صنعاء وعدن
ظهور احدهم في قاعة المحكمه في صنعاء ومقادرته القاعه عائدا الى القصر الجمهوري
تنفيذ القاعده قبل عام 94م لعمليات اغتيال رجال الجنوب
اطلاقهم من السجون وهم محكوم عليهم
تحليل من سيف علي غير دقيق بل خرج من مطابخ عبده بورجي خاصه وانه يوصف الجنوبيون با الانفصاليين
سلام

التعديل الأخير تم بواسطة حكيـم الجنوب ; 2010-06-26 الساعة 11:54 PM
حكيـم الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النص الحرفي لبيان مجلس الرئاسة في "جمهورية اليمن الديموقراطية" والصادر ضد صنعاء قبيلي اعصر المنتدى السياسي 0 2011-07-06 01:24 AM
"رويترز" تكذب إدعاءات وسائل الاعلام الرسمية اليمنية ابو البيض المنتدى السياسي 2 2010-11-22 12:48 AM
محللون سياسيون : بريطانيا تدعم إنفصال الجنوب باليمن "لوجستياً" ردفان الدبيس المنتدى السياسي 2 2010-10-03 12:47 AM
محللون لـ "الجزيرة"العصيان المدني الشامل ورقة ضغط قوية في تاريخ النضال الذي ينادي به الكاش المنتدى السياسي 0 2009-12-25 05:27 AM
محللون: الدور السعودي في "صعدة" ليس تهمة كي تنفيها الرياض فحمان منتدى أخبار دولة الأحتلال 0 2009-10-19 02:07 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر