الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-20, 12:24 PM   #1
العياشي اليافعي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2012-02-13
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 1,119
افتراضي لنجعل من يوم 21 فبراير يوما وطنيا لجمع أكوام القمامة في اليمن ((عبده النقيب))

كنت على وشك ان اكتب مقال تحت عنوان "انتخابات بلا صناديق" عن "انتحاب" اليمن شعبا وحكومة المزمع إطلاقة بعد يوم غد 21 فبراير ارجو عدم الاعتقاد بأني عملت خطأ إملائي في كتابة كلمة إنتحاب فأنا لم اسهو بل اقصد بها انتحاب بمعنى العويل الذي سيشارك فيه جميع اليمنيين في هذا التاريخ لكني قررت أن اكتب عن مشكلة اكوام القمامة في شوارع اليمن .اعتبرت الكتابة عن الانتخابات امر ثانوي جدا ناهيك ان انه لا يعنيني سوى من باب اننا نراقب ما يجري لإخواننا في اليمن وانا في الحقيقة لست مقتنعا بأن تلك انتخابات ولا تشبهها ايضا لأسباب كثيرة.. اولا ان بلد مثل اليمن لا تصلح للانتخابات ولن تأت بنتيجة صحيحة فيها على الإطلاق فيها .. تلك الممارسة الديمقراطية تقتضي وجود مجتمع يعيش مرحلة مستقرة ومتطورة من التنمية الاقتصادية التي تعكس بدورها مستوى معين من الثقافة والوعي وكذلك انها تقتضي وجود مؤسسات ترعى هذه العملية وهنا يمكن الحديث عن جدوى الانتخابات لكن اليمن لا توجد فيها لا هذه ولا تلك والأدهى من هذا ان من يرعى الانتخابات او ما يسمى بالممارسة الديمقراطية هم اخواننا في دول مجلس التعاون الخليجي وهم بينهم وبين الديمقراطية والانتخابات في طليعتها عداوة مستحكمة او لنقل تاريخية ربما يكن ذلك اكثر دقة. حاشا لله انا لا انتقد هذه الدول فلست ممثل "منظمة هيومان رايتس وتش" ولا ادعوهم لإجراء الانتخابات في بلدانهم ونتعهد اننا بعد استعادة وتحرير الجنوب لن نرفع شعار تحرير عمان والخليج العربي كما فعل الرفاق "المتمركسون" بل اننا سنرفع شعار مقدس هو العيش بسلام مع كل جيراننا والتعاون الكامل معهم واحترام خصوصيات وخيارات شعوبهم وحماية امنهم واستقرارهم فلن نصدر لهم القاعدة كما يفعل الأخوة في اليمن ولن نتدخل في شئونهم كما تفعل قطر تحت ذريعة الربيع العربي ايضا.

تراجعت عن الكتابة عن الانتخابات كما قلت لأن موضوع القمامة فرض نفسه عليّ لأن شاشة الجزيرة صارت لا تنقل أي خبر عن حوار او فعالية معينة او زيارة لدبلوماسي اجنبي إلى اليمن إلا وتعرض أكوام وجبال القمامة اليمنية الأصيلة في شوارع مدنها العريقة. ومن هول المنظر وشدة التأثر كاد الشعور يتملكني ان الروائح تفوح من شاشة التلفاز وتملئ المكان الذي اقعد فيه فتعطل كل تفكيري وتتحول إلى مشهد مهيمن يملئ خيالي.

دعوني افترض اننا نتواجد في مكان يعج بأكوام القمامة المكدسة المصاحبة لمرحلة الربيع اليمني والذي اكمل عامة بالوفاء والتمام ولدينا في هذا المكان ندوة تشبه إلى حد ما تلك التي شاهدناها في شاشة الجزيرة ليلة امس وتتحدث عن الثورة اليمينة وافاقها المستقبلية. لاشك ان القمامة ستكون هي سيدة الموقف وستقول الكلمة الفصل وستفرض نفسها على اجندة الندوة لتصبح اولوية قصوى. هنا تحضرني مقولة للفيلسوف المادي كارل ماركس تنص على ان الإنسان قبل ان يفكر و يتعلم الفن عليه انه يأكل ويشرب ويلبس وهي الفكرة التي تبلور الاساس النظري للفلسفة الماركسية كلها.

قمامة اليمن ليست كأي قمامة فهي قد اصبحت مشكلة تحتاج إلى جهود دولية ضخمة يعني مؤتمر دولي مثل ذلك الذي عقد في لندن نهاية 2006 م والذي خصص لما سموه بالحرب العالمية على الإرهاب وحشّدت له الدول الكبرى كلها لنصحو في عام 2011 م وقد افضت تلك الجهود الدولية للحرب على الإرهاب إلى صداقة وحب وهيام بين الغرب وتلك القوى التي هيأ لها الغرب للوصول إلى السلطة في اكثر من بلد عربي "ومازال الحبل على الغارب" ويتحالف معها بشكل وثيق مثلما كانوا عندما نشأت حركة حسن البناء في الإسماعيلية في مصر عام 1928م والتي ارتبطت مذ نشئوها بعلاقة وثيقة من بريطانيا او كما فعلوا مع من كانوا يسموه بالمجاهد اسامة بن لندن والدكتور عبدالله عزام في الحرب على الشيوعية في افغانستان في نهاية ثمانينات القرن الماضي. نعم نحتاج لجهود دولية ومؤتمرات ودول مانحة لمساعدة اليمن في التخلص من جبال القمامة في شوارع مدنها وخاصة القلعة الحربية "صنعاء" لان حكومة "النفاق" او كما يسموها الوفاق لم تستطع انجاز هذه المهمة رغم ان التسوية السياسية قد بدأت في نوفمبر الماضي وهي ثلاثة اشهر كان يفترض ان تحل مشكلة القمامة كأولوية لا تحتاج التأجيل ولا داعي للحديث عن مهمة إعادة اعمار الخراب الذي خلفه اللصوص الذي نهبوا ثروات الجنوب واليمن مجتمعة فحين بدأ الخلاف بينهما على كرسي الحكم لم يكتفوا بما نهبوا كل ما هو موجود تحت الأرض بل انهم ايضا دمروا كل ما هو موجود فوقها.

هكذا اجد نفسي ومن باب الشعور بالقلق العميق من الخطر المحدق الذي لا يهدد شعبي اليمن والجنوب العربي فقط بل شعوب المنطقة كلها والبعثات الأجنبية المتواجدة في اليمن وكل من يمر بها لأي غرض كان, أطلق هذه الصرخة العميقة لكل المعنيين بالأمر بأن يجعلوا يوم 21 فبراير يوما للتخلص من جبال وأكوام القمامة المزمنة على ان تحوّل كل الإمكانيات والمجهودات التي تقدمها دول مجلس التعاون والمؤسسات الدولية لدعم الانتخابات بالإضافة إلى جهود حكومة النفاق المشترك وانا اجزم ان شعب الجنوب العربي بمكونات ثورته ووجاهاته وكل فرد بمن فيهم نحن الذي في الخارج وفي مقدمتهم تجمعنا الديمقراطي الجنوبي "تاج" سننسى كل مآسينا وخلافاتنا وسنجمد مظاهراتنا السلمية ودعواتنا لتحرير الجنوب مؤقتا في هذا الوضع الاستثنائي وسننظم إلى هذه الجهود جنبا إلى جنبا مع الأخوة اليمنيين من اجل التخلص من العدو المشترك لنا جميعا فهو يهدد مصيرنا ولابد ن نرفع الشارة الحمراء فورا.

اطلق هذه الدعوة والمقترح ولي في ذلك حججي التالية:

دعوني اعرض هذه الحجج من خلال المقارنة بين فائدة جمع القمامة والتخلص منها عنه في تنصيب عبدربه منصور هادي في انتخابات هزلية لا تستحق ان ينفق عليها أي شيء.

الانتخابات "المهزلة" هي شكلية لن تؤدي الغرض المرجو منها وهو وجود حاكم شرعي بديلا عن المخلوع علي عبدالله صالح. طالما وقد وقفت كل دول مجلس التعاون والاتحاد الأوربي والدول المانحة وراء انتخابات الرئاسة التي اجريت عام 2006 م وجاءت بعلي عبدالله رغم علم الجميع ان الفائز هو فيصل بن شملان وباعتراف ثاني رجل في سلطة صنعاء علي محسن الأحمر مؤخرا وعلى مرأي ومسمع كل وسائل الإعلام. هذا يعني ان رئاسة علي عبدالله كانت غير ديمقراطية وإخراجه منها ايضا ليست كذلك وتنصيب البديل ايضا غير ديمقراطي لعدم وجود أكثر من مرشح وفرضه كرئيس الأمر الواقع وهو ما يقوض الحديث عن اي شرعيه بالنسبة للانتخابات السابقة والحالية.

المشكلة الحقيقية القائمة والتي سببت وجود هذه الأزمة هي في موقف شعب الجنوب الرافض للاحتلال ورفض سلطات اليمن الاعتراف بحقه وتجاهل دول الجوار والمجتمع الدولي لمطالب شعب الجنوب والذهاب باتجاه فرض تسوية سياسية تكرس الاحتلال اليمني للجنوب تهضم حقوق شعب الجنوب وهو ما أدى وسيؤدي إلى تصاعد وتيرة المقاومة الجنوبية السلمية التي استطاعت تقويض اعمدة نظام الاحتلال واثارة الرعب في المنطقة كلها التي بات يهددها شبح التدخل الخارجي والتدويل الذي سيؤدي إلى تمزيق المنطقة التي هي هدفا للمطامع الإقليمية والدولية ولهذا فإن مسرحية الانتخابات تزيد من تعقيد المشكلة ولاتحلها.

شعب الجنوب يرفض الانتخابات بشكل عارم ويعتبرها لا تعنيه وبالتالي ستكون بمثابة استفتاء سياسي خطير من قبل شعب الجنوب على الوحدة نفسها وتصبح مسألة فرضه والحديث عنه كرئيس منتخب ينتمي إلى الجنوب عملا من اعمل البلطجة السياسية يتنافى مع ابسط قيم الديمقراطية وحقوق الأنسان فلو تم اعتماده رئيسا دون الحديث عن الانتخابات لتقبل البعض وجوده كرئيس للضرورة وممثل للاحتلال مثله مثل علي محسن او الإرياني وغيره..

إن القوى الفاعلة او لنقل اطراف الأزمة السياسية في الجمهورية العربية اليمنية هم شباب الثورة والحوثيين وجميعهما مقاطعين للانتخابات وبالتالي سيصبح عبدربه منصور رئيسا لمؤسسة الفساد الذي يعد احد ابرز اساطينها خاصة وانه قد اصبح مليارديرا جمع ثرواته الحرام كرشي مقابل سكوته عن الجرائم بحق البلاد والعباد وخاصة الجنوب وهو لازال خير ممثل لتلك المؤسسة التي سترتكب كل ما هو محرم باسمه ومنها جريمة شرعنه الاحتلال وتنفيذ مخطط ابادة شعب الجنوب تجويعا وتشريدا وقتلا ناهيك عن تنفيذ مهمة احتواء ثورة الشوافع في اليمن الأسفل نفسها.

كما ان المسرحية الانتخابية ستكون احدى الفرص الذهبية لمؤسسة الفساد في النهب والاستيلاء على الأموال تحت بند النفقات الانتخابية ناهيك عن الأموال المحلية والمعونات التي ستهدر في هذه المهزلة.

هكذا نجد المسرحية الانتخابية لن تنتج رئيس شرعي ولن تحل الأزمة السياسية ولن تخلو من الفساد وستهدر اموال طائلة وبالمحصلة النهائية المشكلة ستظل قائمة بل وستزداد تعقيدا.

اما إذا خصصنا كل هذه الأموال والجهود المحلية والإقليمية والدولية لليوم الوطني لجمع القمامة فإننا سنجني فوائد عظيمة أنية ومستقبلية لا نستطيع حصرها لكثرتها لكننا سنذكر البعض منها وهي:

ان عملية جمع القمامة تهم الجميع وسيشترك فيها الجنوبيين جنبا إلى جنب مع اليمنيين وهذا سيقدم نموذجا مهما للتعاون والعمل المشترك الذي نفتقدهما الآن وربما يساهم في التخفيف من وطأة الحاجز النفسي السميك بين كل ما هو جنوبي ويمني, ذلك الحاجز الذي اصبح عائقا كبيرا امام أي جهود مستقبلية لمحاولة تطبيع الأوضاع. ولا نبالغ إذا قلنا انه لو اجري استفتاء لشعب الجنوب في أن يختار جيرانه يوم القيامة لأختار قبائل الزولو من جنوب افريقيا عن اخوة الدم والعروبة واللغة الذي فعلوا بنا مالم يفعله أي مستعمر اجنبي عثماني او بريطاني. قد يعتقد البعض اني أبالغ في هذا ولكنها الحقيقة فالشعور بالظلم والغبن امر له عواقب وخيمة ولست مخطئ اذا قلت ان العقدة الإنكليزية لدى الفرنسيين مازالت قائمة حتى اليوم وهي مستمرة مذ اكثر من ستمائة عام ولا مقارنة بالبته بين ما فعله الإنكليز بالفرنجة وما يفعله حميد وعلي محسن الأحمر وقبيلتهما بشعب الجنوب.

بقاء القمامة امر خطير للغاية فهي ستجلب الأوبئة الخطيرة كالتيفويد والكوليرا ولذا فهي تهدد اعداد سكانية هائلة وتزيد نسبة الخطر بسبب قلة الوعي الصحي وغياب الإمكانيات والخدمات الصحية ناهيك وجود الكثافة السكانية التي ستزيد من حجم وخطر انتشار الوباء ولن ابالغ إذا قلت ان عبدربه رئيس الأمر الواقع ربما يكون احد ضحايا الأوبئة وسنحتاج مرة أخرى لأموال باهضه لإجراء مسرحية جديدة تأتي برئيس مركوز جديد. ايضا سيمتد الخطر ليطال ممثلي البعثات الدولية وخاصة السفير الامريكي الذي اصبح يتفقد شئون الإدارات والمرافق وسير العمل في الشوارع فإذا نجا من الكوليرا او التيفويد او الملاريا فلن ينجو من فيروس الكبد القاتل الذي يصاب به معظم سكان الجمهورية العربية اليمنية ويتهدد الخطر الدكتور الزياني وبن عمر بحكم انهما سيكونان في حالة تواجد دائم بحكم طبيعة عملهما ووظيفتهما في إدارة شئون اليمن.

بقاء اكوام الزبالة في شوارع مدن اليمن سيعيق تنفيذ كثير من الأعمال فلا احد يستطيع التفكير او العمل في الأماكن التي تفوح منها الروائح النتنه والتي تحتل مساحة واسعة من جغرافية اليمن حيث يتواجد السكان , والمساحة ستكون في حالة تزايد ناهيك عن تفاقم الخطر حيث تتوالد الأمراض وتنتشر خارج أماكن القمامة وتنتقل عبر الرياح والبشر والمرضى حتى تصبح البلاد كلها منطقة وباء يستعصي التعامل معها فقط ولا سبيل لبلد مثل اليمن الا عبر الطريقة العربية التقليدية ووفقا للحديث النبوي الشريف الذي ينص على:" إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها وإذا حل بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها “. ومن احد العواقب الوخيمة لبقاء اكوام القمامة ايضا هي انها ستتحول إلى مكان لانتشار الحشرات كالبعوض والبراغيث والزواحف والحيوانات الضالة التي تشكل جميعها مصدر خطر على الإنسان وفي نفس الوقت تتحول هذه المناطق التي يهجرها الأنسان إلى مكان ملائم لاختفاء المجرمين وخاصة مروجي المخدرات المنتشرة في اليمن والقادمة من افريقيا وباكستان والتي اغرقت بها المملكة السعودية ودول الخليج الأخرى.

هكذا اكون قد بينت اهم الفوائد من توجيه كل الجهود والأموال المخصصة للانتخابات نحو عملية جمع القمامة فوجود عبدربه منصور علي هرم السلطة وبدون انتخابات ليس مشكلة على الإطلاق سواء معنا كجنوبيين او مع الأخوة في اليمن فنحن الجنوبيين مشكلتنا اكبر واشمل وهي مع الاحتلال سواء جاء صالح او ذهب او يتم تنصيب عبدربه او علي محسن او الزنداني او غيره فالوضع واحد موحد بالنسبة لنا هو صراع وجود مع الاحتلال اليمني وموقفنا يؤكد انه لا مساومة معه ولا تفريط بهويتنا وبحقنا في استعادة الدولة وتحريرها من الغزاة. اما بالنسبة للأخوة في اليمن فلا يوجد في قاموسهم وثقافتهم القبلية شيء اسمه رئيس من خارج القبيلة يأتي عبدربه او يذهب فالحاكم الفعلي سيكون احمد الصالح وعائلته وحاشيته وقبيلته وشعب اليمن مسلّم بهذا الأمر الذي لا خيار ولابديل له على المدى المنظور.

*ناشط جنوبي عربي

مقيم في بريطانيا

[email protected]
العياشي اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-02-20, 09:08 PM   #2
دكتور شفيق
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2012-02-16
المشاركات: 204
افتراضي

ثورة القمامه
دكتور شفيق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر