الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-12-08, 02:22 AM   #1
النضال
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-05-21
المشاركات: 5,688
افتراضي ما بين إرهابي بن شملان وتقطعات ردفان .. السلطة عامل مشترك ( بقلم: باسم الشعيبي

http://www.adenpress.com/modules.php...t hread&order
هذا الرابط الذي فوق الذي يحمل صوره وزير الداخليه
عدن برس
دأبت السلطة الحاكمة في صنعاء وإعلامها على تشويه صورة الحراك السلمية ومحاولة إظهاره بصورة غير صورته راسمة له صورة بعبع دموي تعكس ما فيها عليه وبحملات مسمومة إمتدات طويلاً حاولت السلطة حرف مسار الحراك السلمي إن لم يكن كواقع عند أنصاره فعلى الأقل في عقول ومتابعي أخباره .

بدأت خطوط التشويه بربطها بين الحراك الجنوبي السلمي وبين تنظيم القاعدة ومن خلال ترويجها لخطاب النزيل السابق والفار من أحد معتقلاتها زعيم القاعدة في المنطقة أبو بصير الوحيشي واعتماد ما ورد فيه كدليل إدانة على تورط الحراك بمشاريع إرهابية وكل هذا من أجل الدعم الدولي لعقر مطالب الجنوبيين باستعادة دولتهم أضف لأهدافها استعطاف الرأي العالمي واستدرار أمول الدول الداعمة بحجة مكافحة الإرهاب ورغم عدم منطقية هذه الإدعاء من أساسه استمرأ إعلام السلطة في ترويج مصطلح " الحراك القاعدي " كمحاولة مستميتة لرسم الصورة التي يريدها وبما أن القاعدة ، وكما يعلم الجميع قصتها هي أقرب للتحالف مع النظام منه للتخاصم أضف إلى ذلك إنكار قيادات القاعدة في أفغانستان دعمها للحراك وعلى لسان المسئول العام لتنظيم القاعدة مصطفى ابو اليزيد في حوار بثته قناة الجزيرة مؤخراً ومن دون كل ما سبق يكفي اختلاف أيدلوجيات جل قيادات الحراك التي لا تتناسب بالمطلق مع مفاهيم وأهداف التنظيم لتجهض كل محاولات السلطة لصق التنظيم وإثبات علاقته بالحراك
لم تنجح محاولات السلطة ومهارة طباخيها في تحجيم تنظيم القاعدة ذا الأفق العالمي الذي لا يؤمن بالحدود بجعله جنوبياً يؤيد الإستقلال وفك الارتباط , ولذلك كان على السلطة الانتقال إلى مرحلة أخرى من مراحل تشويهها للحراك والأسلوب هذه المرة هو استجلاب كره الشماليين للحراك وإستعدائهم له , السلطة تعرف أن هذا الأمر سهل ويكفيها أن تخرج السيناريو ولو بحبكة رديئة حتى يصدقها الكثير وكل المطلوب لإنجاح الأمر هو استهداف مواطنين من أبناء المحافظات الشمالية بمناطق الجنوب لتظهر الأحداث بعدها ببعد مناطقي لا أهمية لخطورته بقدر أهمية تمكن السلطة من النيل من سمعة الحراك السلمي وتحشيد أبناء " المحافظات الشمالية " ضده ربما لإن الرهان القادم سيكون عليهم فقط و الحديث عن مثل هذه الأفكار مناسب للنظام القائم فله باع طويل ربما قد لا تكون فرنسيات الحمدي اولها , بتأريخها فالسلطة وحين تتعامل مع خصومها فإنها تعاملهم بمنطق كونها عصابة لا دولة فلا يهمها ماذا سيترتب بالغد من انتهاجها لمثل هذه الإساليب كل ما يهمها هو مصلحة آنية تمكنها ولو مؤقتاً من تشويه خصومها فلو استدرنا قليلاً إلى الوراء وإلى الانتخابات الرئاسية الماضية تحديداً وعرفنا كيف سخرت مثل هذه الإساليب في النيل من مرشح اللقاء المشترك آن ذاك فيصل بن شملان وكيف تحول الرئيس صالح وبقدر قادر إلى نيابة وبحث وتحري وناطق رسمي للداخلية ليخرج وفي مؤتمر صحفي حاملاً صورة معلناً للجميع وقبل ساعات من إجراء عمليات الإقتراع عن اعتقال ارهابي كبير يعمل حارسا شخصيا لمرشح المعارضة المنافس , لاحقاً تبين إن الإرهابي الكبير وبحسب إعترافه قد وعد بمكأفاة من الرئيس قبل أن تتحول المكأفاة إلى سجن , هذه الحادثة وغيرها ليست محصوره بعينها بل تمثل سلوك تَعامل به السلطة خصومها وما مسجد بن سلمان وألمانيات صعدة و جريمة العسكرية وتقطعات ردفان إلا نماذج أخرى لما نتحدث عنه , وهنا وكتساؤلات منطقية تضع نفسها .. ألا يرى تشابها في السيناريو والإخراج بوجود القواسم المشتركة العديدة بين كل حادثة وأختها ؟ أيضا ألا يلاحظ أن الفكرة واحدة والأسلوب واحد والهدف العام و باختلاف اتجاهاته واحد ؟
ثم السؤال الأهم لمن قد يشكك أين هم الفاعلين الحقيقيين ولماذا لا يحاكمون ويحكم القضاء بحقهم ، ولماذا
عادة تطوى ملفات هذه الأحداث بعد إنتفاء الحاجة لها ؟
ذاك هو الماضي القريب أما اليوم فحملات السلطة الإعلامية ضد الحراك قد زادت حدة بانحلال قيمي مستمر ولا تكاد تفتئ راحة حتى تعود بدعاوي وافتراءات جديدة و ربما قد قرأتم وتبادر إلى مسامعكم كثيراً أحاديث السلطة المتكررة عن الخارجين عن الدستور والنظام والقانون .. المعرضين أرواح الآمنين من المواطنين للخطر والخوف .. المخلين بالأمن والاستقرار والسكينة العامة في الوطن ..
المثيرين للفتنة والناشرين لثقافة الكراهية والبغضاء وما إلى ذلك و كثيرة هي توصيفات صحف السلطة وإعلامها للحراك الجنوبي السلمي , حقيقةً من سيقرأ تلك الخطوط السابقة ومن دون ربطها بما على أرض الواقع سيظن أن هذه السلطة ما وجدت إلا لنشر ثقافة الحب وتوزيع فكر التسامح بين أبناء الشعب , سيؤمن قولاً بإنها فعلاً سلطة تحارب ثقافة البغضاء والكراهية وتناصر مبادئ التعاون والإخاء وليس لها من هَمْ سوى تعميق أواصر الوحدة " ... " وترسيخها , لكن عندما يتتبع المرء أفعالها على الأرض لن يجد لذلك الكلام أثراً , مجرد شعارات وكلمات حق يراد بهن باطل فالنظام اليمني وطوال سنوات من حكمه سلك طريق الفتنة ليثير ترابها في عيون شعبه ليعميهم عن رؤية إخفاقاته وليشغلهم بمشاكلهم حتى لا يتفرغوا لتتطلع إلى إصلاح اعوجاج سلطته وحكمه.
كل أنظمة دول العالم تريد لشعوبها عيش أخوي مشترك تردم معه كل منافذ الفتنة ومداخل الكراهية , النظام اليمني وعكس الجميع لا يستطيع البقاء إلى بنشر روائح الكراهية والحقد ليتناحر الشعب ويتضاغن ويتراشق بالتهم حتى عن أحداث ماضيه انتهت ولم يعد لها ذكر ونستشف مثل هذه التصرفات من خلال تذكير السلطة الدائم لإحداث يناير ونبشها لقبور ضحاياها وقمعها لملتقيات التصالح والتسامح وإغلاق مقر جمعية ردفان , حقيقةً لقد نجح النظام في إفرغ "الوحدة" او هيكلها المتبقي من مفاهيمها العظيمة لتتحول "الوحدة" ومعه إلى أداة مسيّرة ومشيّعة لمناهج التفرقة التي تمليها الأهواء وتشكلها الغايات التي يريدها أرباب النظام القائم لأجل استغلال كل ذلك لمصلحة بقاءهم فيزيدون وقود النار إشتعالاً وما أحداث ردفان الأخيرة إلى انموذجاً بسيطاً لما سنتحدث عنه فـالسلطة لا تتواني في استغلال ـ إن لم يكن في إخراج ـ إي حادثة لمصلحتها.
الحديث عن جريمة
قتلى القبيطة واستغلال السلطة للجريمة معروف والأكثر معرفة أن الجميع أكتشف تواطئها مع القتلة المجرمين دون مراعاة لحرمة الأنفس التي أزهقت فبعد حدوث الجريمة بساعات و قبل وصول الأجهزة الأمنية لمسرح الجريمة لأجل التحري والتحقيق سارعت السلطة بإتهام الحراك الجنوبي ولصق الجريمة به , إنساق كثير من البسطاء الشماليين وراء افتراءات السلطة والمؤسف أنهم صدقوها !! ..
لكن ولإن الحق أبلج سرعان ما انقشع ضباب السلطة وظهرت شمس الحقيقة التي أُكدت وبما لا يدع مجال للشك وبسلسلة مقالات للنائب سيف حاشد تحدثت وبوضوح عن تواطأ فاضح للسلطة مع القاتل ويكفي السلطة دليل إدانة ترك القاتل يسرح ويمرح من دون إلقاء القبض عليه حتى اليوم , بعد تلك الجريمة بيومين وجدت جثة مشنوقة إلى شجرة بسيلة بلة كالعادة ومن دون انتظار نتائج التحقيق سارعت السلطة وبلسان إحدى أبواقها في المحافظة ياسر اليماني إلى إتهام الحراك .. أمله خائب سريعاً وكذبه بان فقد أثبتت التقارير والتحريات أن الحادث كان إنتحاراً وهذا ما أكدته أسرة المنتحر بقولهم أن مفقودهم كان يعاني من مرض نفسي قبل إقدامه على شنق نفسه وإنهاء حياته , بعد تلك
الحادثة وتحديداً بمنتصف شهر عشرة من هذا العام وجدت جثة شاب مقتول خنقا في منطقة الزرة على خط كرش عدن عثر عليه بين الأشجار وعلى جسمه اثر كدمات وحروق وكالعادة السلطوية ... الحراك يقف وراء الجريمة !!.. بانت الحقيقة وكانت مؤلمة على السلطة هذه المرة فقد تورط وبحسب الخبر الذي نشره موقع نيوز يمن جنود في الأمن من مأرب يعملون بتعز بقتل الشاب ورمي جثته في كرش , آخر تلك الجرائم مقتل الشاب عباد الجبل على يد مسلحين مجهولين في منطقة الملاح , وبتجاهل إتهامات السلطة المعتادة للحراك فقد أشار شيخ الحبيشية جبران الحيدري في لقاء شعبي بمنطقة الرضمة إب حضره مسئولين كبار (...) إلى أن عباد قتل على بعد أمتار قليلة من نقطة عسكرية , عموماً الحوادث كثيرة والقصص شبيه ولا أريد الاستزادة تجنباً للإطالة فجميعها تصل بنا إلى حقيقة واحدة وهي براءة الحراك مما يتهمونه به .
إن كل هذه الجرائم و ما يحدث غيرها من أعمال قتل و تقطع ونهب لممتلكات المارة الأمنين على طريق صنعاء عدن وعوضاً عن كون هذا الأمر مدان شرعاً وأخلاقا هو مرفوض عند أهالي ردفان وأنصار الحراك بتلك المناطق ووفق لتصريحات وبيانات الجميع فأمر تلك الجرائم مردود على كل من يحاول إلصاقها بالحراك وبأهالي تلك المناطق كمحاولة لإستغلال جرائم أيديهم استغلالاً سياياً قذراً يوحي للجميع ان الحراك هو من يقف وراء تلك العمليات التي لا يقرها سلوكه السلمي الذي سار ويسر عليه , وكتساؤلات سريعة لكل من يروج وبدناءة استغلال تلك الدماء الطاهرة التي تراق لمصلحته , ولإن الأمر ومن فائدته يعرف , فما هي فائدة الحراك ونهجه السلمي وسمعته من اقتراف تلك الجرائم ؟ إليست سلطة صنعاء هي المستفيدة الاولى من تشويه صورة الحراك ومحاولة النيل منه ؟.. وكما أشرنا بمطلع الموضوع إليس من مصلحتها تشويه الصورة السلمية على الأقل في نفوس أبناء الشمال الطيبين وإظهار الحراك كبعبع دموي من أجل تحشيد الناس ليوم قادم ليكونوا ضده ؟ ,
ثم كتسأول آخر ولو إفترضنا وقوف الحراك وراء تلك الجرائم إليس من المنطق مهاجمة القيادات الامنية والنيل من المسئولين المتنفيذين المعروفين بإسمائهم الواقفين وراء جرائم قتل المتظاهرين بدلاً من المارة الأمنين ؟ لماذا لم نسمع عن إي محاولة قتل لمسئول أمني او حاكم سلطوي كبير ؟
وكتساؤل ثالث لماذا الان نشطت وبالفترة الأخيرة تحديداً منذ مايو الماضي حوادث التقطع والإجرام ؟.. و هنا سأستعير كمحاولة للإجابة عن هذا التسأول بما قاله رئيس فرع المؤتمر بردفان بكونه يحمل من طالب بإخراج الثكنات العسكرية مسئولية الانفلات الأمني وهو بذلك يشير وبوضوح إلا أن الإنفلات الأمني وتشيعه أتى كعقوبة لإبناء ردفان على مواقفهم الرافضة لتواجد الجيش في قراهم , من الواضح أن الأمر سيستمر ويستمر معه تخلي الدولة عن وظيفتها في حفظ الأمن بل وربما تستمر في تشيع الفوضى حتى يقبل أبناء ردفان بعودة الجيش إلى مواقعه العسكرية التي أستحدثها قبل مناوشات مايو 2009 م , وللموضوعية نقول ربما قد لا تقف السلطة مباشراً وراء كل الجرائم التي تحدث لكن ولتخليها المقصود والمتعمد عن دورها الأمني في المنطقة تبقى مسئوليتها عن ذلك ثابته .
أخيراً أوردت ما سبق ليس لإن الحراك بموضع إتهام وجب الدفاع عنه و ليس تعرية لإعلاميي السلطة ودجلهم وكذب ما يقولونه فهم عراة اصلاً من شرف المبادئ والقيم .. إنما فقط لنؤكد أن ثورة الأخلاق الجنوبية بحراكها السلمي ستسمر ولن تستطيع أبواق الحاكم المأفونة أن تنال من تسامي سلميته وعلو كلمته .. هي دعوة للإخوة " الشماليين " إيضاً للبحث عن مكمن الحقائق حتى يستبن وجهه الحق للجميع بدلاً من الانجرار الأعمى خلف السلطة وتصديق إفكها ودجلها , فالحقيقة بالتأكيد لن تروى إلى بمنظار العقل لذلك هي نصيحة للتريث بعيداً عن العاطفة التي تدفع بالرأي إلى غير موضعه السليم فتختلط الأمور فيصبح الضحية جلاداً والجلاد ضحية "

يا إيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنباٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين [/SIZE][/CENTER]" .
النضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كفى يا "مشترك" تدس أنفك في الجنوب !! بقلم يحيى غالب الشعيبي مدفع الجنوب المنتدى السياسي 3 2011-06-07 02:01 AM
لبيك يا ردفان المجد--قراءه بقلم يحيى غالب الشعيبي ابوشلال الحريري المنتدى السياسي 0 2011-01-24 05:41 PM
الزحف الى ردفان بقلم المحامي يحيى غالب الشعيبي لحج الثوره المنتدى السياسي 49 2010-10-19 11:50 AM
يا مشترك : اخرج فقط من عمق / علبة / شملان / وسيساعدك : الحراك الجنوبي "ولكن بحذر الصحّاف المنتدى السياسي 37 2010-03-13 02:59 AM
الى الخلف درُ.. سريعا اجر ِ... انها ردفان ياغبي‎ - بقلم الكاتب الكبير خالد سلمان حفيديافع اليافعي المنتدى السياسي 1 2009-05-21 12:34 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر