الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-04-14, 03:35 AM   #1
ali algahafee
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-26
المشاركات: 2,089
افتراضي المناظره السياسيه والاعلاميه في الرئاسه الامريكيه

[
المناظره السياسيه والاعلاميه في الرئاسه الامريكيه
قرات ذات مره كيف كانت الكلمه الاعلاميه في المناضره الرئاسيه اطاحت بالرئيس الامريكي
واليكم القصه, في اخر مناضره انتجابيه وامام الشعب الامريكي وعلى شاشه التلفاز رئيس ونائبه
على الهوا وكانت الدقائق للكلام لصالح نائب الرئيس وكلمته التى سوف يقولها سوف تضعه على عرش اعظم دوله في العالم.... فلم يجد ما يقوله للشعب الا ان يقول بان الرئيس الذى سوف تنتخبوه يقول لكم اجلسوا على الصبع الوسطى فهبطت شعبيه الرئيس فى نفس اللحظه..... ولكن ما ان جاء دور الرئيس بالكلام الى الشعب قلب كل الموازين لصالحه من خلال الرد الذى اجاب يه
حيث قال بان اصبعه الوسطى التي تكلم عليها منافسه تائب الرئيس قد فقدها عندما كان مشاركا في حرب فيتنام .... وهكذا صوت له الشعب واستحق رئاسه الولايات المتحده الامريكيه
اذا"
من خلال قراءه المقابلات والاجابات عليها برغم تفاوت تارخ وزمن المقابله ولكنها تاتي بتناسق وطرح موضوعي تصب في هدف واحد وموحد هو خدمه واضهار القضيه الجنوبيه كلا حسب وجهة نظره ومن موقعه ونستحلص من خلال الاجابات

1 - بانهم جميعهم مع الجنوب ومع حق الاستقلال

2 -تركيزهم على الجانب الاعلامي في توصيل القضيه وكسب كل تايد ممكن سوأ من الشرائح
الوطنيه الجنوبيه بمختلف اطيافها او من القوى الوطنيه اليمنيه والعربيه والاجنبيه

3-تاكيدهم على شرعيه الجنوب واحقيته في الاستفلال واعلان موقفهم صراحة" مع الحراك الجنوبي

4-الاشاده والتاكيد على مبدئ النصالح والتسامح ولملمه الصفوف في اطار تنظيمي واحد بعيدا عن المماحكات السياسيه والتخوين والاقصا والنعرات القبليه

5- احترام الراي والراى الاخر طالما والهدف ويصب في مجرى القضيه الجنوبيه مع تطبيق وتنفيذ مبداء التصالح والتسامح وتطبيقه واضهاره فعليا" على صعيد الواقع الجنوبي


6 - ترسيخ وتعميق حق الشراكه في الوطن الجنوبي لكل ابنائه وليس حكرا" لقبيله او طائفه او شريحه معينه
7- تغير اسلوب الحوار واحترام ثقافه وقناعه الاخرين.


8- الاخذ بكل الطروحات القيمه في المقابلات السابقه اكان سياسا او جماهيرا واعتبارها وثيقه عمل للحراك وجماهير الحراك وتصحيح كل جوانب الخطاء.............................

9- الاستمرار في النضال السلمي وردع كل محاولات السلطه بجر الحراك الى العنف.
اترككم مع المقابلات والردود....... واامل وارجو قراءه المواضيع بعمق ومسوليه بعيدا عن السطحيه والتطرف........................................... ................؟




القيادي الاشتراكي شغفل عمر : لرئيس يتحسس من أي إجماع وطني
6,612 الجمعة 07 نوفمبر-تشرين الثاني 2008 11:37 ص
اجرى الحوار مروان غفوري – القاهرة
الاشتراكي نت
بصراحة، هل تحس بأن الشمال والجنوب ينتميان إلى بلاد واحدة، أنا وأنت مثلاً؟
- قبل 94: نعم. أما في الظروف الاستثنائية التي أعقبت الحرب فالأمر لا يحتاج إلى تدقيق. من اعتدى عليّ وعلى حقوقي واشترك في نهبي أو حتى لم يستنكر ما حدث لي من ظلم وقهر لا أعتقد بوجود مبرر وطني أو أخلاقي يجعلني أحس معه بالانتماء لبلاد واحدة .
اسلوب بسيط ولكنه ينزل كاالرصاص لمن يقرأ ه
بفرض أن إرادةً ما، الآن في 1 يناير 2008، سمحت للجنوبيين أن يصوتوا على موقفهم من الوحدة، بماذا ستصوت؟
- سيصوت الجنوبيون لمصلحة الكيان الجنوبي، بأي مسمى، وبنسبة تتجاوز الـ80%. أؤكد لك أن هذا سيحدث. عن نفسي سأصوت معهم على أمل أن تتحسن الظروف مستقبلاً ونعود لوحدة لا علاقة لها بالهيمنة والضم والإلحاق .
اعلان المواقف واضهار شرعيه القضيه
هل سيعود شعفل عمر إلى اليمن، كما فعلت الطيور الأولى : ياسين، جار الله، هيثم، محسن، سالم صالح...؟
- سأعود عندما يعود القانون. أنا لن أذل نفسي لأحد، ولن أهين نفسي. سأؤذي نفسي عندما أطلب من الرئيس أن يرجع لي بيتي وأملاكي، وسيؤذيني غيري بكل تأكيد حين أفعل ذلك. ثم أين الأمن؟ مداهمات، مصادمات، قتل، تشريد، خطف، اغتيالات، تهديدات... رأيت ما حدث في عدن، في المكلأ، في صعدة، في شرعب، في الضالع. ومحاولة اغتيال علي ناصر. نحن نعيش خارج القانون. وعلى كل حال، لدي إيمان عميق بأني سأعود يوماً ما إلى بلدي، لكن ليس الآن.

الهجوم على الخصم وبلغه المنطق في اضهار المعانه



ياسين نعمان: الوحدة الاندماجية فشلت ولنبحث تسوية تاريخية جديدة
بقلم/ ااا/ااااا
(11,117 قراءة) السبت 23 مايو 2009 05:30 م
...
الخروج من الأزمة تحت سقف الوحدة هل أصبح ممكناً في ظل الظروف الراهنة وتداعيات داخلية وتخوف علي المستوى الإقليمي تحديداً الرياض وواشنطن من اضطرابات قد تشهدها اليمن؟


لا أدري لماذا دائماً تقحم الوحدة بهذه الطريقة، نحن نتحدث الآن عن أزمة وطنية خانقة لها مظاهرها
اسلوب قيادي في الرد يحمل الكثير من المعاني بغض النضر عن باقي الاجابه

المختلفة وأحداث الجنوب قضية لا بد التوقف أمامها بمسؤولية كما عبر المشترك الذي اعتبرها بوابة الحل، بدون حلها لا يمكن الحديث عن حل الأزمة اليمنية، وهناك مشكلة أخرى في صعدة ومشاكل اجتماعية اقتصادية العديد من المشاكل التي تواجهها البلد، يجب البحث بشكل جاد دون أن نضع الوحدة كشماعة، إذا لم يجري البحث الجاد في هذه القضايا بمسئولية، أعتقد أنه لا يستطيع أحد أن يضع سقف للخروج من الأزمة في ال..............................







الخميس 14 مايو 2009 01:10 م

أجرت صحيفة الخليج الإماراتية حواراً مع سالم صالح محمد مستشار رئيس الجمهورية وأحد الساسة المؤثرين في جنوب اليمن قبل الوحدة.
ا عن الشراكة السياسية في معالجة آثار الحرب الأهلية، مثل رد الاعتبار لشركاء الوحدة؟

هذه أبرز القضايا الموجودة، لأن البعض يقول إنه لم يحصل شيء وإن الأمور تسير بشكل ممتاز، هناك جملة من القضايا على الصعيد العسكري وعلى الصعيد المدني بحاجة إلى معالجة جدية مثل الوظيفة المدنية لكوادر جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية سابقاً، بالإضافة إلى الوظيفة السياسية.

نحن بحاجة صادقة وشجاعة إلى أن نعيد النظر في كل الاتفاقيات التي تمت،
دهاء قيادي في طرح القضيه

ما الذي نفذ منها، وما الذي حذف منها، ما هو الشيء الذي جاءت الحرب لتطيح به تماماً وتعيدنا إلى وضع الجمهورية العربية اليمنية فقط، لا بد أن نعترف بهذه الحقيقة، وإلا ستظل الأمور تأخذ مدى آخر، وقد دخل الآن لاعبون جدد غير اللاعبين الأساسيين في السابق المتمثل في الحزب الاشتراكي اليمني والمؤتمر الشعبي اللذين حققا الوحدة، لأن اللاعبين الجدد دخلوا وبلغة جديدة وبأسلوب آخر، وهذا الشيء خطير، خاصة إذا ما دخل لاعب إقليمي أو لاعب دولي، فإن العملية ستتعقد أكثر وأكثر..........

لخوف على الوحدة

- هل تخشون على الوحدة؟

في حرب العام ،1994 لم نكن بهذا الخوف، لأن المواجهة كانت بين طرفين وجيشين وقيادتين معروفتين، وكانتا قادرتين على اتخاذ القرار، وفعلاً تم اتخاذ القرار، سواء بالحرب أو بالانفصال، والقرار الذي اتخذ من قبل القيادة الجنوبية في ذلك الوقت أشبه بالحكم الذي أصدر أيام حكم الملك سليمان عندما ادعت أُمان أحقيتهما بالطفل، وأراد الملك أن يتأكد من هي الأم الحقيقية للطفل فقال نقسمه نصفين، لكن الأم الحقيقية قالت إنها لا تريد قسمه نصفين وإنها متنازلة عنه، وفي تلك الفترة تمت تنازلات، كان بإمكان الطرف الآخر أن يعمل أشكالاً من الحرب وأن يلجأ إلى وسائل أخرى، لكن تم التسليم بالنتيجة حفاظاً على الوحدة، لماذا؟
، لأن هذا الطرف غامر من أجل الوحدة، وساهم بها بشكل صحيح، نحن الآن اكتشفنا بعد 15 سنة أن هؤلاء الذين اتهموا بالانفصالية أو باتخاذ قرار الانفصال في ذلك الوقت بهذا الاتجاه أو ذاك كان نتيجة رد فعل لما كان مخططاً له، وبالذات من تصرفات وإجراءات تم كشفها ومعرفتها الآن.

إذن هذا الطرف هو طرف وحدوي حقيقي، وهو عندما جاء إلى الوحدة انتقده البعض بأنه جاء بعفوية وعاطفية، أنا اعتبر أنه حقق الوحدة بطريقة “الرومانسية الثورية العالمية”، كان يعتقد أنه إذا تحققت وحدة هذا الشعب العظيم فإن كافة المشاكل وكل معاناة اليمنيين سوف تنتهي، وسيكون هذا المشروع مشروعاً عظيماً ليس على صعيد اليمن فحسب، بل وعلى الصعيد العربي، وفعلاً كان لا بد أن تسير الأمور بهذا الاتجاه، لكن حصل ما حصل واندلعت الحرب وقضت على أحلام اليمنيين جميعاً.

هل يمكن العودة إلى وثيقة العهد والاتفاق؟

هذه من القضايا التي تطرحها المعارضة أحياناً على السلطة، ولو كنت في محل المقرر كنت أقول لهم أهلاً وسهلاً، تعالوا لنبحث في الوثيقة، ونرى ما الذي تم أصلاً، وفي الحقيقة فإن الواقع قد نفذ جزءاً من الوثيقة، الزمن مر على جزء منها، شيء في برنامج الرئيس موجود في الوثيقة، لا توجد مشكلة في ذلك.

أنا ربما ارتبطت بي قضية الفيدرالية وأعلنتها في ذلك الوقت ونالني من الأذى ما نالني، اليوم هناك من يطرح الفيدرالية، لكن الطرف الآخر لم يعد يقبلها، ويقول لك لا نريدها، والحل هذا يأتي من أطراف في حزب التجمع اليمني للإصلاح، فقد قرأت في مقابلة لمسؤول في حزب الإصلاح في إحدى المحافظات يشير إلى هذا الحل.

نأتي لمتابعة بعض القضايا التي يمكن أن تساعدنا على حل الأمور، لا يمنع أن نراجع اتفاقيات الوحدة، وبرامج الأحزاب السياسية ووثيقة العهد والاتفاق، برنامج الرئيس الانتخابي بالإضافة إلى البرنامج الانتخابي لمرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية السابقة المهندس فيصل بن شملان، بما احتواه من أشياء إيجابية وتأخذ به السلطة.

.



السبت 09 مايو 2009 10:19
قال الدكتور عيدروس نصر ناصر النقيب رئيس الكتلة الإشتراكية في البرلمان اليمني إن الكلام عن إنتخابات نيابية مبكرة
كيف تفسر تصالح أعداء الأمس: علي سالم البيض وحيدر العطاس مع علي ناصر محمد وتصالح هؤلاء جميعاً مع الأصنج وطارق الفضلي، ليتفقوا على دعم ما يسمى بالحراك الجنوبي الذي صار يعلن أن هدفه الرئيس هو انفصال الجنوب عن الشمال أو استعادة دولة جمهورية اليمن الديمقراطية؟



ست أدري هل المطلوب من المتخاصمين أن يظلوا متخاصمين إلى الأبد مراعاة لمشاعر الحاكم، أم من أجل أن يظلوا عائشين في خصومات الماضي وينصرفوا عن التزامات الحاضر وتحديات المستقبل؟ إن يتصالح الناس فهذا أمر مطلوب ومحمود،
وفي تصوري أن ما وحد الناس هو الرفض للظلم والقهر وسياسة النهب والاستيلاء وتزوير التاريخ والافتراء على نضالات شعبنا في الجنوب كما في الشمال ومحاولة كتابة التاريخ بلغة المنتصر، وأنا أرى في تقارب هؤلاء ظاهرة إيجابية تستحق الإشادة والرعاية، ودعمهم للحراك السلمي في الجنوب هو دعم الضحايا في وجه جلاديهم ونصرة المظلومين في وجه الظلمة، وهو واجب إنساني وديني ووطني وأخلاقي ولا أدري لما ذا يثير هذا الموقف استغراب الناس، هل المطلوب أن ننصر الجلاد على الضحية أم أن نعاقب الضحية على صراخه في وجه الجلاد
ألا يتعارض توجهكم في أحزاب اللقاء المشترك من خلال مؤازرة القضية الجنوبية في إطار الوحدة مع توجه الحراك الجنوبي الذي لم يعد يعبأ بمسألة الوحدة؟

*شكرًا لك على هذا السؤال، ودعني ابدأ بالجزء الأخير منه لماذا لم يعد المنخرطون في الفعاليات السلمية الاحتجاجية أو ما أسميته الحراك السلمي الجنوبي ـ لم يعودوا يعبأون بالوحدة؟
إن المواطن الذي حلم بالوحدة ورأى فيها مشروع نهوض ورافعة تنمية ومدماك للديمقراطية والكرامة الإنسانية والحرية اكتشف أن وحدة سبعة يوليو أفقدته كل هذه الآمال وبعد أن تحولت إلى غنيمة حرب بيد المنتصرين صارت وبالا عليه جلب له الآلام والمعاناة وقد انتشر هذا الإحساس لدى أوسع القطاعات حتى وإن لم يكن صحيحًا، الوحدة يا سيدي ليست صنم هبل ولا بقرة الهندوس، وهي إذا لم توفر للناس الأمان والاستقرار والحرية والرخاء والازدهار والأمل في المستقبل فهي بالنسبة لهم ليست أكثر من شعار خالي من المضمون وهذا ما زعزع إيمان الغالبية العظمي بعظمة الوحدة ومصداقية القائلين بها. وهذا ينطبق على الجنوب مثلما ينطبق على الشمال

هل يمكن تحديد نقاط الاختلاف والاتفاق بشكل واضح بينكم وبين منظمات الحراك الجنوبي؟

*نحن كأحزاب معارضة حقيقة وحاضرة في الساحة، نتفق مع كل المطالب المدنية الحقوقية والسياسية لحركة النضال السلمي في الجنوب مثلما نؤيد كل قضايا المظلومين في كل اليمن أينما كانوا، أعتقد أن تفاوت الأسقف داخل مكونات النضال السلمي يمكن أن يحسم بالحوار وبالوسائل المدنية والحضارية، وأجدها فرصة لدعوة كل مكونات الحراك السلمي
للعمل على توحيد القوى وتطوير خطابها السياسي من خلال تحديد جذر المشكل وتوسيع دائرة الأنصار وتقليل دائرة الخصوم، من المؤكد أن تفاوت أسقف الخطاب لا ينبغي أن يتحول إلى سبب لخسران أنصار القضية الجنوبية، بل ينبغي الاتفاق على برنامج لقضايا الحد الأدنى أو ما يسمى بالقواسم المشتركة مع كل أنصار القضية الجنوبية، وأنا على يقين أن الأيام كفيلة بتذويب الفوارق بين مختلف التكوينات كما بينها وبين بقية قوى المعارضة.

بعيدا عن خياري الوحدة والانفصال، ألا توجد لديكم في المعارضة *خيارات أخرى.. أين ذهب خيار الكونفدرالية أوالفيدرالية؟

قبل الإجابة على هذا السؤال
علي أن أقر لك بأن الوحدة بشكلها الراهن لم تعد قادرة على الاستمرار فقد أفرغها المتنفذون والمتسلطون من مضمونها الوطني والسلمي والديمقراطي وأهدافها الحضارية والتحديثية والتنموية وتحولت إلى وحدة بالحرب والإكراه وهذا ما خلق حالة من اليأس عند معظم اليمنيين والجنوبيين على وجه الخصوص، ويوما عن يوم تؤدي عوامل الفساد والاستبداد وسلوك التعالي والغطرسة من بعض القائمين على البلاد إلى مزيد من التآكل في عوامل بقاء الوحدة بوضعها الراهن.

والمؤسف
أن كل محاولة لنقد سياسات الفساد والعبث والظلم والإقصاء الذي يمارس على وجه الخصوص في محافظات الجنوب، وأي محاولة لاستعادة الحقوق المنهوبة والحريات المغيبة والمواطنة المصادرة، يصورها إعلام السلطة بأنه استهداف للوحدة وكأن الوحدة لا تستمر إلا بالعبث والفساد والظلم والإقصاء والاستعلاء.

..




تي أول منظمة الاشتراكي في عدن يتحدث عن الحراك الجنوبي وقضايا سياسية ووطنية اخرى
علي مطهر

(10,308 الأحد 09 أغسطس-آب 2009 01:30


ما هو تقييمك للحراك الجنوبي ما قبل الاعتقال واليوم؟

- هناك حقيقة ساطعة للعيان تؤكد وبما لا يدع أدنى مجال للشك أن الحراك الشعبي مثَّل بطبيعته ومضامين أهدافه نبض الشارع الجنوبي وضميره الحي والظاهرة الإيجابية الأبرز في هذه الظروف المثقلة بالأزمات المتفاقمة والاضطرابات المتواصلة، وبات يحمل معه بارقة أمل لنيل الحرية والانعتاق من مختلف صنوف القهر والظلم والاستبداد وتباشير خير واعدة لتقريب يوم الخلاص الوطني. وأقل ما يمكن أن يقال عنه أنه يمثل في جوهره انتفاضة الكرامة الوطنية لإحقاق الحق وعودة الأمور إلى نصابها الطبيعي.

وفي معرض تقييم هذه الظاهرة والمحطات الهامة التي مرت بها لن أستطيع أن أضع لها حداً فاصلاً وسوراً عازلاً بين الحراك قبل اعتقالنا وما هو عليه


اليوم. وانظر إلى هذا الأمر بترابطه وروحه التكاملية، قد بلغ الحراك قبيل اعتقالنا طوراً متقدماً من حيث الحضور الجماهيري المتزايد، ولن تجدي معه وسائل القمع والبطش والترهيب من قتل واعتقال وملاحقات لإخماد جذوة الحراك المتقدمة، بل زادته قوة ومناعة وقدرة على الصمود والثبات والإصرار بعزيمة الأبطال حتى تحقيق النصر.

صحيح أن الحراك شهد وخلال فترة وجيزة تراجعاً نسبياً في بعض الفعاليات، لكنها مثلت في الواقع استراحة محارب جرى خلالها مراجعة مسيرة الحراك السلمية ورافقها عملية إعادة بناء هياكله التنظيمية ومكوناته السياسية والاجتماعية وتوسيع قاعدته الجماهيرية واستئناف الفعاليات الاحتجاجية وبحضور جماهيري متميز تجاوز في بعضها مئات الآلاف من المواطنين رغم الحصار والطوق الأمني المفروض على مدن ومناطق الجنوب، فكيف سيكون الحال لو سُمح للجماهير بالمشاركة بدون قيود مفروضة عليها ورفع المظاهر العسكرية والأمنية المعتادة في كل فعالية؟! لا شك بأن جماهير الجنوب ستخرج عن بكرة أبيها، رجالها ونساؤها، شبابها وأطفالها، وعلى امتداد الساحة الجنوبية كلها، كما أصبحت المظاهرات والمسيرات شبه يومية وعلى مدار الأسبوع في بعض مناطق الجنوب.

إن تواصل هذه الحركة الشعبية وتزايد زخمها وعنفوانها الجماهيري وبدون انقطاع، وتواصل انضمام أفواج كبيرة من الملتحقين بها ومن مختلف الطبقات والفئات الاجتماعية سيهيئ الظروف المناسبة للانتقال بها إلى العصيان المدني في مرحلة لاحقة.

إن من أهم النتائج والمخرجات التي حققها الحراك
إبراز القضية الجنوبية إلى حيز الوجود باعتبارها قضية سياسية بامتياز، فرضت نفسها على الجميع، وبينت حجم المأساة الجنوبية واتساع دائرة التعاطف معها وبشكل ملحوظ يوماً بعد يوم. كما استطاعت كسر حالة الحصار والتعتيم الإعلامي المفروض عليها لإبهات حضورها وتشويه مقاصدها وأهدافها على الصعيدين الإقليمي والدولي.

ونود أن نؤكد
مجدداً وللمرة الألف لأولئك المرجفين والمشككين بالحراك الشعبي والمراهنين على انكفائه وتراجع مستواه، أن رهاناتهم خاسرة؛ فالحراك وجد ليستمر وينتصر بإذن الله.

* ما هي أهم أولويات المرحلة القادمة بالنسبة للحراك في ظل القمع والاعتقالات والمحاكمات وإيقاف صحيفة "الأيام"؟

- أعتقد أن أمام الحراك الشعبي السلمي في الجنوب مهام ومسؤوليات وأولويات كثيرة وكبيرة في المرحلة القادمة يدركها ويعيها تماماً القائمون على قيادة الحراك.

ومع ذلك لا نبخل في إسداء النصح وتقديم المشورة وفي حدود إمكانياتنا المتواضعة
. وبحسب تقديراتي الشخصية يأتي في صدارة المهام وأولوياتها القضايا التالية:

تعزيز وحدة الحراك الشعبي وعلى قاعدة رؤية برنامجية واحدة وقيادة موحدة وكيان واحد. وإنجاز هذه المهمة يعتبر الضمانة الأكيدة لبلوغ الحراك أهدافه الاستراتيجية المنشودة وفي هذا الجانب ينبغي العمل من أجل تعزيز وتطوير ما تم الاتفاق عليه بين مكونات الحراك الشعبي في الآونة الأخيرة من قيام مجلس مؤقت لقيادة الثورة السلمية،ليغدو محل توافق كل الأطراف ومكونات الحراك الشعبي وبمؤازرة وإسناد الفعاليات السياسية والمدنية، ليكون بمثابة الحامل السياسي للحراك الشعبي السلمي
.

- توحيد الخطاب السياسي والإعلامي للحراك بكل مكوناته وقياداته، بحيث يكون أكثر رصانة ودقة، وأن يحمل في طياته رسائل طمأنة لأكثر من طرف، لاسيما المشككين والمتخوفين من الحراك والنأي به عن الروح الاستعدائية للآخرين بما يساعد على توسيع قاعدة المؤيدين والأنصار للحراك.

- الاهتمام بقضايا الجرحى والمعتقلين والملاحقين، وتشكيل فريق دائم يضم في قوامه المحامين والحقوقيين ويكون مفتوحاً لمن يرغب بالالتحاق به من أعضاء المنظمات التي تعنى بحقوق الإنسان، وأن يضطلع الفريق بجمع وتوثيق قاعدة بيانات ومعلومات حول الانتهاكات والجرائم البشعة التي قامت وتقوم بها السلطة الطاغية، وهي في الواقع جرائم حرب وإبادة ضد الإنسانية وتتعارض مع الأعراف والمواثيق الدولية، والمطالبة بمحاكمة مرتكبيها وتقديمهم للعدالة جراء الجرائم الفظيعة التي ارتكبوها والتي لا تسقط بالتقادم. كما ينبغي متابعة قضايا المعتقلين بجدية من أجل سرعة الإفراج عنهم دون قيد أو شرط ومتابعة علاج الجرحى.

- عدم الانجرار وراء استفزازات السلطة وأجهزتها الأمنية والعسكرية والتي تستهدف جر الحراك إلى مربع العنف والفوضى والتحلي بضبط النفس وقطع الطريق على مخبريها ومندسيها الذين يحاولون إثارة الشغب والفوضى لحرف مسار الحراك عن الأهداف المرسومة له، وفضح وتعرية من يقوم بهذه الأعمال السيئة من عملاء السلطة أمام الرأي العام.

- التفكير الجدي بإيجاد مركز إعلامي للحراك يضم في قوامه مجموعة من الصحفيين المقتدرين المشاركين في الحراك، وذلك من أجل تعزيز الحضور السياسي والإعلامي للحراك والتواصل مع مختلف الوسائل الإعلامية لإيصال رسالة الحراك وتغطية فعالياته والرد على التخرصات والدعاية المغرضة التي تحاول سلطة 7 يوليو إلصاقها بالحراك الشعبي بقصد تشويه صورته وسمعته. كما يتعين على الحراك وكل الفعاليات السياسية والاجتماعية والمنظمات الحقوقية توسيع دائرة التضامن مع صحيفة "الأيام" وناشريها، هشام وتمام باشراحيل؛ نظراً لما تعرضت له من تعديات سافرة ومتكررة واقتحام مقرها وتعريض من فيه للخطر أكثر من مرة ومصادرة أكثر من عدد منها بصورة همجية، وما نجم عن ذلك من إغلاق للصحيفة وإلحاق أشد الضرر المادي والمعنوي بها. وينبغي أن يكون التضامن موصولاً مع بقية الصحف والمواقع الالكترونية التي طالتها قرصنة السلطة، والتشديد على استئناف إصدار صحيفة "الأيام" وكل الصحف والمواقع الالكترونية الأخرى وبدون شروط أو قيود، وتقديم التعويض العادل لما لحق بها من خسائر فادحة أثناء فترة التوقيف، ونرفع صوتنا عالياً لرفع الظلم الجائر على "الأيام".



- مواصلة مسيرة الحراك الشعبي السلمي وبصورة أقوى وفعالية أكبر، والإعداد والتحضير الأمثل لأي فعالية مرتقبة، لتأمين نجاحها وترشيد الهتافات والشعارات بما ينسجم وتوجهات الحراك ومضامين أهدافه والبناء على ما تحقق من نتائج إيجابية خلال الفترة الماضية وتطويرها، والحفاظ على الحراك ورعايته وقيادته بحكمة واقتدار وبرؤية ثاقبة وعميقة، وقطع دابر أي محاولات تستهدف إجهاضه واختراقه من الداخل وتسوية التعارضات بصورة أخوية وبروح الحراك وسمو مبادئه وأهدافه.

- عدم اختزال الحراك بعدد معين من الناس وصد الأبواب أمام الآخرين وتزايد هوس التسابق على القيادات، والقبول بالكل، وتجنب الإقصاء والتفرد في اتخاذ القرارات، والبعد عن العمل العشوائي وسوء التقديرات والحسابات والمواقف بشكل دقيق، والعمل لإرساء مداميك العمل المؤسسي.
- القضية الجنوبية ينبغي أن تكون همَّ الجميع، وشأناً يعني الكل.
وهذا يتطلب اصطفافاً وطنياً واسعاً وكبيراً لا يستثني ولا يستبعد أحداً من الطبقات والفئات الاجتماعية والأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، لاسيما المؤمنين بهذه القضية قولاً وعملاً.


- تنويع أساليب العمل وعدم حصرها في الاعتصامات والمهرجانات والمسيرات، وينبغي أن يضاف إليها تنظيم الندوات وحلقات النقاش والمحاضرات وعقد اللقاءات والاتصالات المباشرة بالناس والنزول إلى المنتديات الفكرية والثقافية ومنظمات المجتمع المدني وإجراء حوارات حول القضايا المرتبطة بحاضر ومستقبل الحراك الشعبي حتى مع أولئك الذين لهم رأي مغاير لمواقف الحراك، والكتابة في الصحف ووسائل الإعلام المتاحة وعقد المؤتمرات الصحفية وطرق كل الأبواب لإيصال رسالة الحراك السامية والنبيلة.

هذه مجرد أفكار عابرة وسريعة قابلة للتصويب والإثراء، وليست ملزمة لأي طرف، والأمر متروك لذوي الشأن في كيفية التعامل معها






ما دور منظمة الحزب الاشتراكي في محافظة عدن في الحراك الجنوبي؟

- لا يخفى على أحد أن العدد الأكبر من أعضاء المنظمة وأنصارها متواجدون في الحراك الشعبي منذ اليوم الأول، شأنهم شأن زملائهم في محافظات الجنوب الأخرى، وشاركوا في معظم الفعاليات الاحتجاجية في الفترة الماضية. كما عبرت المنظمة، وفي أكثر من مناسبة وبشكل معلن، عن مواقفها الداعمة والمؤيدة للحراك الجنوبي، لأنه يعبر ويدافع عن قضية عادلة هي القضية الجنوبية. وأعتقد أنه لا يوجد إنسان سوي وذو عقل وبصيرة، وبغض النظر عن انتمائه السياسي، يقبل باستمرار الأوضاع الراهنة المأساوية في الجنوب كأمر واقع والناجمة عن حرب صيف 94. العدوانية الظالمة التي اجتاحت الجنوب بجحافل الجيوش المرسلة من نظام صنعاء واستباحة أرض الجنوب وإنسانه وهويته وتاريخه وثرواته وهدر ومصادرة وتدمير كل مؤسسات دولة الجنوب المدنية والعسكرية ومكوناتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وبصورة ثارية انتقامية غادرة مست حياتهم وأمنهم واستقرارهم ومظاهر الحياة المدنية وإلغاء شراكة الجنوب في الوحدة بعد ذبحها من الوريد إلى الوريد، وطرد وتشريد قياداته وكوادره وعماله وموظفيه وتحويله إلى غنيمة من غنائم الحرب وتحت الهيمنة العسكرية المقيتة، هذه الحرب التي أسقطت شرعية الإعلان الطوعي السلمي الديمقراطي للوحدة بعد ضم الجنوب كجغرافيا وإقصاء شعبه ونهب ثرواته بدلاً من الشراكة والاتحاد الطوعي.

ويعني هذا أن ما هو قائم اليوم لا يمت بصلة على الإطلاق لوحدة الشراكة المعلنة في 22 مايو 1990. كل هذه الممارسات جعلت أبناء الجنوب ومن مختلف ألوان الطيف السياسي والمجتمعي ينتفضون على هذه الأوضاع وبالوسائل السلمية من أجل إحقاق الحق وعودة الأمور إلى نصابها الصحيح.

لهذه الأسباب وقفنا إلى جانب الحراك بل نعتبر أنفسنا شركاء في هذه العملية السلمية وجزءا لا يتجزأ منها.
.



رتير ثاني منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بمحافظة عدن قاسم داوود علي
(4,730 السبت 07 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 07:20 م
ما هو تقييمكم للوضع الراهن للحراك السلمي الجنوبي بعد عودته القوية في الآونة الأخيرة؟ وماهو تقييمكم حول ما يتردد بشأن نزاعات أو خلافات فصائل الحراك التي تتهدد بالانقسام؟

قبل الحديث عن تجربة الحراك السلمي لابد
من الإشارة الى دور ومكانة حركة التصالح والتسامح لأنها هي التي مهدت الأرض لانطلاقة قوية للحراك وهيَّأت المجتمع الحاضن للحراك, الحراك ما كان له أن يقوم ويتطور وتتجذر مسيرته وتتسع قاعدته لولا أنه انطلق من مجتمع موحد متعايش مع نفسه تجاوز بفضل المولى ودور حركة التصالح والتسامح وجهود الخيرين كل موروث الماضي وكسر الحواجز النفسية التي كانت تفصله عن بعضه البعض.

استطيع القول وبكل ثقة إن هاتين الحركتين السياسيتين الاجتماعيتين هما الأنبل والأجمل والأكثر اشراقاً في التاريخ الحديث, لا اقلل من شأن ومكانة وأهمية الأحداث والأعمال التاريخية الأخرى: ثورات, حركات, مبادرات, دعوات, أو غيرها ولا أعتسف التاريخ وأفصل بين كل حدث وظروفه التاريخية وما أحاطت به من تطورات وتأثيرات محلية وإقليمية ودولية.

فبعد تاريخ طويل اتسم بالحروب والصراعات المسلحة وعمليات الاقتتال تحت كل العناوين والمسميات يتحرك المجتمع وينشر التصالح والتسامح, وفي هذا المجتمع الذي تسفك فيه الدماء وتزهق فيه الأرواح لأتفه الأسباب, ويخوض الناس حروباً طويلة شرسة لا يعلمون عن أسبابها, تنطلق شرائح تنشد النضال السلمي
ويسقط منها الشهداء ويواجه الناس الاعتداءات المسلحة من قبل السلطة ومع كل ذلك يزدادون تمسكاً بهذا الخيار.

لم يسبق لأي شعب من الشعوب أن بادر وبلتقائية وطوعية وإرادة ذاتية إلى عملية تصالح وتسامح عامة وشاملة كما حدث على أرض الجنوب, كانت هناك تجربة في جنوب أفريقيا ولكنها كانت ثمرة لمصالحة وطنية وتمت تحت رعاية النظام وتشجيع ودعم المجتمع الدولي, في الجنوب كانت المواقف تختلف, فالسلطة التي ترتكز على سياسة فرق تسد والراعية والداعمة والمنتجة لكل الحروب والصراعات والعداوات وقفت وبكل ثقلها ضد العملية محاصرة وقمعاً وتشويهاً وسقط شهداء الهاشمي في عدن في فعالية التصالح والتسامح.
ali algahafee غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حقيقة الأرهاب المصدر من دار الرئاسه في صنعاء.... بنت المكلا1 المنتدى السياسي 13 2011-06-20 05:19 PM
عاجل عبدربه يستلم الرئاسه صقرقريش المنتدى السياسي 0 2011-06-05 12:24 AM
شرعية الدفاع عن قيادات ورموز الحراك الجنوبي السياسيه والاجتماعيه والاعلاميه نبيل العوذلي منتدى أخبار الجنوب اليومية 7 2011-04-15 07:44 AM
علي الشعب اليمني الزحف على قصر الرئاسه حتى يسقط السيناريو. الثائر الصلب المنتدى السياسي 0 2011-03-27 02:34 AM
اجتماع سري للأحزاب اليمنية في قصر الرئاسه ب صنعاء سرور بيتر المنتدى السياسي 0 2011-02-22 04:38 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر