مشاركون بندوة سياسية بعدن: قضية الجنوب قضية وطن وحلها شأن جنوبي بحت

[مقهى الدروازه]

عدن ((عدن الغد )) خاص:

أكد مشاركون في الندوة السياسية التي أقامتها "منسقية ناشطات عدن" اليوم حول القضية الجنوبية ان قضية الجنوبية هي شأن جنوبي داخلي يخص أبناء الجنوب وحدهم وان الحل لهذه القضية يجب ان يكون وفق مايرتضيه ويتفق عليه أبناء الجنوب بكافة مشاربهم وأطيافهم السياسية موضحين في كافة مشاركاتهم ان قضية الجنوب هي قضية سياسية دولية لايمكن بأي حل من الأحوال قياسها أو مقارنتها بأي قضايا في الشمال.

وجاء ذلك الندوة التي جأت تحت عنوان "القضية الجنوبية ".. رؤى وحلول وأقيمت على قاعة التاج بالتواهي بحضور ومشاركة عدد من الناشطين السياسيين والحقوقيين وقيادات في الحركة الاحتجاجية الجنوبية السلمية " وصحفيين ونشطاء في العمل المدني.

واستهلت الندوة بمداخلة قدمتها الصحفية "نادرة عبد القدوس " مستشارة المنسقية أكدت في مستهلها على أهمية قضية الجنوب كقضية سياسية بامتياز موضحة انه من غير المنصف مساواة المظالم في الجنوب بمثيلاتها في الشمال .

وقالت عبدالقدوس:" البعض يقول ان لا قضية جنوبية وان الشمال مثله مثل الجنوب يعاني والحقيقة وان القضية الجنوبية قضية ولدت من رحم المعاناة بعد حرب 1994 وكانت نتاجا لهذه الحرب الظالمة التي أنتجت واقعا مخالفا وظالما تمثل في استحواذ المنتصر على السلطة والالتفاف على اتفاقيات الوحدة .

واستعرضت عبد القدوس المراحل السياسية التي مر بها الجنوب منذ الاستقلال وحتى حرب صيف 1994 وفي هذا السياق وجهت اتهاما لأطراف خفية بإشعال حرب 1986 التي قالت أنها كانت ضمن مخطط استهدف الجنوب وانتهى بحرب صيف 1994 .

واختتمت حديثها باستعراض نشوء الحركة الاحتجاجية السياسية في الجنوب والتي باتت تعرف بالحراك الجنوبي والحلول المطروحة لقضية الجنوب اليوم.

وتحدثت بعد ذلك رئيسة المنسقية الناشطة الحقوقية "منال مهيم " التي رحبت بالحضور وأكدت في كلمتها ان تنظيم المنسقية لهذه الندوة جاء من إحساس عميق بأهمية القضية وضرورة طرحها للنقاش العام والحاجة الماسة لوجود فهم أعمق تجاه هذه القضية .

الأستاذ بجامعة عدن د. حسين مثنى العاقل كان احد ابرز ضيوف الندوة والمتحدث الرئيسي فيها وقدم ورقة تركزت على استعراض نهب ثروات من قبل نظام الرئيس صالح حد اتهام العاقل الذي عرض عدد من الأفلام الوثائقية والخرائط التي تبين منابع النفط وأماكن تواجدها في الجنوب .

وتطرق في سياق حديثه إلى ما اسماها عملية نهب منظمة تعرض لها الجنوب على يد نظام الرئيس صالح وقال العاقل ان نظام الرئيس صالح قام بتسريح 566 ألف عامل وعسكري ومدني في الجنوب منذ العام 1994 متهما النظام بحل مشاكل 7 ألف عامل وموظف من بين ال 566 ألف عامل تم تسريحهم قسريا من جهاز الدولة الإداري.

وقال العاقل ان الجنوب خسر بعد الحرب 44 منشاءة ومصنع إنتاج بكامل عتاده تم تدميرها كلها بصورة ممنهجة في عموم مدن الجنوب مؤكدا ان ماحدث هو عملية تدمير واضحة استهدفت تدمير كل البنى التحتية في الجنوب رغم ان كل هذه المؤسسات كانت في أوج عطائها.

وقدم في هذا السياق خارطة تفصيلية تتضمن أسماء المصانع والمزارع والمؤسسات الإنتاجية التي تم تدميرها في طول الجنوب وعرضه والتي قال ان 33 مزرعة تم تملكها من أسرة ال الأحمر فقط أسفرت عن طرد 22 ألف عامل إلى الرصيف وتحويلهم بين عشية وضحاها إلى أيادي عاطلة عن العمل.

وبخصوص المؤسسات الحكومية الإنتاجية قال العاقل ان تدمير هذه المؤسسات بعد الحرب أسفر عن طرد 68 ألف عامل وتحويلهم إلى قوة عمل فائضة متسائلا لماذا تم تدمير المؤسسات الإنتاجية في الجنوب فيما كانت جهود الحكومة تتجه في الشمال نحو الاهتمام بهذه المؤسسات.

وتعرض العاقل في سياق حديثه إلى الثروة النفطية في الجنوب التي قال أنها تتعرض للتدمير اليوم والاستنزاف الجائر من قبل نظام الرئيس صالح وقال ان الإحصائيات التي تنشرها الحكومة عن مقدار الثروة النفطية والكميات المصدرة منها هي إحصائيات غير صحيحة متهما أسرة إلى الأحمر بأنها تتقاسم حقول النفط كمربعات فيما بين أفراد أسرتها.

وتلى ذلك ان تحدث الداعية الإسلامي السياسي علي الأحمدي وقدم مداخلة عن القضية الجنوبية أكد فيها ان القضية الجنوبية ليست وليدة حرب صيف 1994 وإنما هي وليدة أعوام سابقة ومراحله سياسية قبل هذه الفترة وان تصحيح الاختلالات التي يعاني منها الجنوب يجب ان تصحيح متكامل.

وقال الأحمدي ان حرب صيف 1994 كانت حرب كارثية بكل ماتحمله الكلمة من معنى على الجنوب وأهله منتقداً في ذات السياق من قال أنهم يرفعون شعار الوحدة أو الموت في مواجهة الجنوبيين أو يقدمون اشتراطات لكل من يتحدث في الجنوب عن حلول القضية الجنوبية كالاشتراط ان تحل القضية الجنوبية تحت سقف الوحدة اليمنية.

وأكد الأحمدي بأنه لأجل حل القضية الجنوبية يجب إلا يكون هنالك أي سقف مطروح موضحا ان الوحدة القائمة بين الشمال والجنوب هي وحدة سياسية وإنها كانت وسيلة للوصول إلى غاية الخير لكل الناس وانه بانتفاء الغاية منها فإنها تنتفي أصلا.

وشدد الأحمدي في حديثه بان لايمكن حل القضية إلا عبر أبنائها لأنهم هم المسئولون عنها مؤكدا ان الخيار متروك لهم في تحديد كيفية الحل وطريقته دون التقيد بأي شيء .

واختتم حديثه بالتأكيد على أهمية قبول أبناء الجنوب لبعضهم البعض بعيداً عن أي حساسيات سياسية أو خلافات مبديا استيائه الشديد للإحتكاكات بين نشطاء المخيمات في عدن مطالبا الجميع بتقبل بعضهم البعض والتفهم بان ليس ثمة شيء يمكن له ان يكون بخصوص القضية إلا مايريده أبناء الجنوب.

فضل الربيعي مدير عام مديرية دار سعيد كان احد المشاركين في الندوة وقدم مداخلة سياسية استلها بالتأكيد على ضرورة احترام حق أبناء الجنوب في وضع الحلول التي يرونها مناسبة لقضيتهم محذرا في ذات السياق من خطورة ربط قضية الجنوب بقضية مثل قضية الصراع الدائر في صعدة مؤكدا ان للجنوب قضية دولة بينا ماحدث في صعدة هو خلاف مذهبي لايتصل بأي شكل من الأشكال بالصراع الدائر في الجنوب.

وانتقد الربيعي تعاطي ساحات التغيير في الشمال مع قضية الجنوبية مشيرا إلى انه قام بعملية تواصل مع الكثير من النشطاء السياسيين بداية الاحتجاجات وان الكثير منهم ضمن القضية الجنوبية ضمن مبادئ حركاتهم إلا ان هذه القضية لاقت تجاهلا بمرور الأيام وهو مؤشر غير جيد بحسب رؤية الربيعي.

واختتم الربيعي حديثه بالتأكيد على ضرورة تقبل أبناء الجنوب لبعضهم البعض مشددا على ان قضية الجنوب هي قضية أبناء الجنوب وحدهم دون غيرهم .

القيادية في الحركة الاحتجاجية في الجنوب "إنتصار خميس الأستاذة بجامعة عدن تحدثت في الندوة مؤكدة ان الوحدة قتلتها ممارسة النظام الحاكم اليوم في اليمن ورغم ذلك إلا ان النظام لم يستطع قتل الإخوة بين أبناء الشمال والجنوب متهمة النظام بأنه هو من دفع الجنوبيين إلى المطالبة بالانفصال وأكدت تأييده لحركة الاحتجاج في عموم اليمن لكنها حذرت من خطورة تجاهل قضية الجنوب.

القيادي في الحركة الاحتجاجية الجنوبية "الحراك الجنوبي" ناصر الطويل تحدث في الندوة مؤكدا ان حرب صيف 1994 ألغت أي شراكة حقيقية للجنوبيين في نظام الحكم ودعا في حديثه إلى الاطلاع على البرنامج السياسي الذي قدمه المهندس حيدر ابوبكر العطاس قائلا بأنه يتضمن الحل الصحيح لمشاكل اليمن كافة والجنوب خاصة .

الكاتب الصحفي شفيع العبد تحدث في الندوة واستهل مداخلته بالتأكيد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الجنوبية بصفتها قضية وطن وشعب لكنه طالب "الحراك الجنوبي" بان يقدم رؤيته السياسية لما بعد نظام الرئيس صالح التي قال ان الحراك لم يقدمها حد اللحظة.

الكاتب الصحفي "جمال جبران" كان احد الحاضرين في الندوة وقدم مداخلة قصيرة أكد فيها على ضرورة ايلاء قضية إسقاط نظام الرئيس صالح اليوم الأهمية الأولوية والنظر في حل القضية الجنوبية لاحقا.

واختتمت المداخلة بمداخلة للصحفي عبد الرحمن أنيس الذي قال في مداخلته ان القضية الجنوبية بدأت منذ العام 1967 ووجه انتقادا حادا ولاذعا لمن سماهم دعاة مشروع "الجنوب العربي" وحذر من خطورة محاولات إحباط الشارع في الشمال عبر رفع الشعارات التي اسماها "إنفصالية" اثناء الاحتجاجات في الجنوب اليوم.


http://adenalghad.net/news/1604/مشار...-جنوبي-بحت.htm

[واحد عادي]

سمك لبن تمر هندي

[قلب]

قيادي بالمشترك بعدن

قال ان الاصلاح ربما يستولي حتى على الهوى

اكثر من المؤتمر

[اوراس شمسان]

http://goo.gl/g9IH3


مشاركون بندوة سياسية بعدن: قضية الجنوب قضية وطن وحلها شأن جنوبي بحت

الأحد 17 أبريل 2011 08:21 مساءً
[- ] تغيير حجم النص [+]

صور من الندوة صباح اليوم -عدن الغد
عدن ((عدن الغد )) خاص:
أكد مشاركون في الندوة السياسية التي أقامتها "منسقية ناشطات عدن" اليوم حول القضية الجنوبية ان قضية الجنوبية هي شأن جنوبي داخلي يخص أبناء الجنوب وحدهم وان الحل لهذه القضية يجب ان يكون وفق مايرتضيه ويتفق عليه أبناء الجنوب بكافة مشاربهم وأطيافهم السياسية موضحين في كافة مشاركاتهم ان قضية الجنوب هي قضية سياسية دولية لايمكن بأي حل من الأحوال قياسها أو مقارنتها بأي قضايا في الشمال.

وجاء ذلك الندوة التي جأت تحت عنوان "القضية الجنوبية ".. رؤى وحلول وأقيمت على قاعة التاج بالتواهي بحضور ومشاركة عدد من الناشطين السياسيين والحقوقيين وقيادات في الحركة الاحتجاجية الجنوبية السلمية " وصحفيين ونشطاء في العمل المدني.




واستهلت الندوة بمداخلة قدمتها الصحفية "نادرة عبد القدوس " مستشارة المنسقية أكدت في مستهلها على أهمية قضية الجنوب كقضية سياسية بامتياز موضحة انه من غير المنصف مساواة المظالم في الجنوب بمثيلاتها في الشمال .

وقالت عبدالقدوس:" البعض يقول ان لا قضية جنوبية وان الشمال مثله مثل الجنوب يعاني والحقيقة وان القضية الجنوبية قضية ولدت من رحم المعاناة بعد حرب 1994 وكانت نتاجا لهذه الحرب الظالمة التي أنتجت واقعا مخالفا وظالما تمثل في استحواذ المنتصر على السلطة والالتفاف على اتفاقيات الوحدة .

واستعرضت عبد القدوس المراحل السياسية التي مر بها الجنوب منذ الاستقلال وحتى حرب صيف 1994 وفي هذا السياق وجهت اتهاما لأطراف خفية بإشعال حرب 1986 التي قالت أنها كانت ضمن مخطط استهدف الجنوب وانتهى بحرب صيف 1994 .

واختتمت حديثها باستعراض نشوء الحركة الاحتجاجية السياسية في الجنوب والتي باتت تعرف بالحراك الجنوبي والحلول المطروحة لقضية الجنوب اليوم.

وتحدثت بعد ذلك رئيسة المنسقية الناشطة الحقوقية "منال مهيم " التي رحبت بالحضور وأكدت في كلمتها ان تنظيم المنسقية لهذه الندوة جاء من إحساس عميق بأهمية القضية وضرورة طرحها للنقاش العام والحاجة الماسة لوجود فهم أعمق تجاه هذه القضية .



الأستاذ بجامعة عدن د. حسين مثنى العاقل كان احد ابرز ضيوف الندوة والمتحدث الرئيسي فيها وقدم ورقة تركزت على استعراض نهب ثروات من قبل نظام الرئيس صالح حد اتهام العاقل الذي عرض عدد من الأفلام الوثائقية والخرائط التي تبين منابع النفط وأماكن تواجدها في الجنوب .

وتطرق في سياق حديثه إلى ما اسماها عملية نهب منظمة تعرض لها الجنوب على يد نظام الرئيس صالح وقال العاقل ان نظام الرئيس صالح قام بتسريح 566 ألف عامل وعسكري ومدني في الجنوب منذ العام 1994 متهما النظام بحل مشاكل 7 ألف عامل وموظف من بين ال 566 ألف عامل تم تسريحهم قسريا من جهاز الدولة الإداري.

وقال العاقل ان الجنوب خسر بعد الحرب 44 منشاءة ومصنع إنتاج بكامل عتاده تم تدميرها كلها بصورة ممنهجة في عموم مدن الجنوب مؤكدا ان ماحدث هو عملية تدمير واضحة استهدفت تدمير كل البنى التحتية في الجنوب رغم ان كل هذه المؤسسات كانت في أوج عطائها.

وقدم في هذا السياق خارطة تفصيلية تتضمن أسماء المصانع والمزارع والمؤسسات الإنتاجية التي تم تدميرها في طول الجنوب وعرضه والتي قال ان 33 مزرعة تم تملكها من أسرة ال الأحمر فقط أسفرت عن طرد 22 ألف عامل إلى الرصيف وتحويلهم بين عشية وضحاها إلى أيادي عاطلة عن العمل.

وبخصوص المؤسسات الحكومية الإنتاجية قال العاقل ان تدمير هذه المؤسسات بعد الحرب أسفر عن طرد 68 ألف عامل وتحويلهم إلى قوة عمل فائضة متسائلا لماذا تم تدمير المؤسسات الإنتاجية في الجنوب فيما كانت جهود الحكومة تتجه في الشمال نحو الاهتمام بهذه المؤسسات.

وتعرض العاقل في سياق حديثه إلى الثروة النفطية في الجنوب التي قال أنها تتعرض للتدمير اليوم والاستنزاف الجائر من قبل نظام الرئيس صالح وقال ان الإحصائيات التي تنشرها الحكومة عن مقدار الثروة النفطية والكميات المصدرة منها هي إحصائيات غير صحيحة متهما أسرة إلى الأحمر بأنها تتقاسم حقول النفط كمربعات فيما بين أفراد أسرتها.



وتلى ذلك ان تحدث الداعية الإسلامي السياسي علي الأحمدي وقدم مداخلة عن القضية الجنوبية أكد فيها ان القضية الجنوبية ليست وليدة حرب صيف 1994 وإنما هي وليدة أعوام سابقة ومراحله سياسية قبل هذه الفترة وان تصحيح الاختلالات التي يعاني منها الجنوب يجب ان تصحيح متكامل.

وقال الأحمدي ان حرب صيف 1994 كانت حرب كارثية بكل ماتحمله الكلمة من معنى على الجنوب وأهله منتقداً في ذات السياق من قال أنهم يرفعون شعار الوحدة أو الموت في مواجهة الجنوبيين أو يقدمون اشتراطات لكل من يتحدث في الجنوب عن حلول القضية الجنوبية كالاشتراط ان تحل القضية الجنوبية تحت سقف الوحدة اليمنية.

وأكد الأحمدي بأنه لأجل حل القضية الجنوبية يجب إلا يكون هنالك أي سقف مطروح موضحا ان الوحدة القائمة بين الشمال والجنوب هي وحدة سياسية وإنها كانت وسيلة للوصول إلى غاية الخير لكل الناس وانه بانتفاء الغاية منها فإنها تنتفي أصلا.
وشدد الأحمدي في حديثه بان لايمكن حل القضية إلا عبر أبنائها لأنهم هم المسئولون عنها مؤكدا ان الخيار متروك لهم في تحديد كيفية الحل وطريقته دون التقيد بأي شيء .

واختتم حديثه بالتأكيد على أهمية قبول أبناء الجنوب لبعضهم البعض بعيداً عن أي حساسيات سياسية أو خلافات مبديا استيائه الشديد للإحتكاكات بين نشطاء المخيمات في عدن مطالبا الجميع بتقبل بعضهم البعض والتفهم بان ليس ثمة شيء يمكن له ان يكون بخصوص القضية إلا مايريده أبناء الجنوب.



فضل الربيعي مدير عام مديرية دار سعيد كان احد المشاركين في الندوة وقدم مداخلة سياسية استلها بالتأكيد على ضرورة احترام حق أبناء الجنوب في وضع الحلول التي يرونها مناسبة لقضيتهم محذرا في ذات السياق من خطورة ربط قضية الجنوب بقضية مثل قضية الصراع الدائر في صعدة مؤكدا ان للجنوب قضية دولة بينا ماحدث في صعدة هو خلاف مذهبي لايتصل بأي شكل من الأشكال بالصراع الدائر في الجنوب.

وانتقد الربيعي تعاطي ساحات التغيير في الشمال مع قضية الجنوبية مشيرا إلى انه قام بعملية تواصل مع الكثير من النشطاء السياسيين بداية الاحتجاجات وان الكثير منهم ضمن القضية الجنوبية ضمن مبادئ حركاتهم إلا ان هذه القضية لاقت تجاهلا بمرور الأيام وهو مؤشر غير جيد بحسب رؤية الربيعي.
واختتم الربيعي حديثه بالتأكيد على ضرورة تقبل أبناء الجنوب لبعضهم البعض مشددا على ان قضية الجنوب هي قضية أبناء الجنوب وحدهم دون غيرهم .



القيادية في الحركة الاحتجاجية في الجنوب "إنتصار خميس الأستاذة بجامعة عدن تحدثت في الندوة مؤكدة ان الوحدة قتلتها ممارسة النظام الحاكم اليوم في اليمن ورغم ذلك إلا ان النظام لم يستطع قتل الإخوة بين أبناء الشمال والجنوب متهمة النظام بأنه هو من دفع الجنوبيين إلى المطالبة بالانفصال وأكدت تأييده لحركة الاحتجاج في عموم اليمن لكنها حذرت من خطورة تجاهل قضية الجنوب.



القيادي في الحركة الاحتجاجية الجنوبية "الحراك الجنوب[COLOR="rgb(46, 139, 87)"]ي" ناصر الطويل[/COLOR] تحدث في الندوة مؤكدا ان حرب صيف 1994 ألغت أي شراكة حقيقية للجنوبيين في نظام الحكم ودعا في حديثه إلى الاطلاع على البرنامج السياسي الذي قدمه المهندس حيدر ابوبكر العطاس قائلا بأنه يتضمن الحل الصحيح لمشاكل اليمن كافة والجنوب خاصة .



الكاتب الصحفي شفيع العبد تحدث في الندوة واستهل مداخلته بالتأكيد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الجنوبية بصفتها قضية وطن وشعب لكنه طالب "الحراك الجنوبي" بان يقدم رؤيته السياسية لما بعد نظام الرئيس صالح التي قال ان الحراك لم يقدمها حد اللحظة.



الكاتب الصحفي "جمال جبران" كان احد الحاضرين في الندوة وقدم مداخلة قصيرة أكد فيها على ضرورة ايلاء قضية إسقاط نظام الرئيس صالح اليوم الأهمية الأولوية والنظر في حل القضية الجنوبية لاحقا.


واختتمت المداخلة بمداخلة للصحفي عبد الرحمن أنيس الذي قال في مداخلته ان القضية الجنوبية بدأت منذ العام 1967 ووجه انتقادا حادا ولاذعا لمن سماهم دعاة مشروع "الجنوب العربي" وحذر من خطورة محاولات إحباط الشارع في الشمال عبر رفع الشعارات التي اسماها "إنفصالية" اثناء الاحتجاجات في الجنوب اليوم.

والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة : من هو الصحفي عبد الرحمن انيس؟

ريحة عداوة الجنوب طالعة منه

[اوراس شمسان]

تعليقات القراء
1 - هكذا هم احرار الجنوب الشرفاء ( معدنكم ذهب )
الأحد 17 أبريل 2011 08:58 مساءً
راشد من عدن
يا الله عليكم هكذا هو العمل الحقيقي واراي السديد , نحن معكم قلباً وقالباً دماء الشهداء امانه في الاعناق ,وحقنا في عودةدولتنا والعيش الكريم لن نستجدية من احد حتى لو ننا مازالنا نحب ونحب لهم الخير حتى ولو من باب حق الاخوة والعيش والملح , ولو حتى من باب نصرتنا كما ننصرهم اليوم ونقف معهم , ان الاحتلال كان اجنبي او عربي لن ياتي لنا بدولتنا التي ما احستباح دمنا الى من اجل ان يحتل ارضنا ويضمها ويلحقها زوراً وبهتاناً دون وجه حق , اننا يفترض اننا شركاء بدولة صنعناها نحن بتضحياتنا من اجل قيامهاونسبوها لانفسهم وقتلوا من قتلوا قبل 94م واثناء 94م وبعد 94 دون وجه حق وذرة من شفقة تتحرك لها ضمائرهم ونحن نطلب فقط الشراكة وطلبنا من شعبهم ان نقف جميعا ضد الظلم والاقصاء فتجاهلون دعوتنا وكانت حينها دمائنا تنزف وبيوتنا تدهب وشباب يعذب في المعتقلات حتى الموت احياناً وهم يصمون اذانهم عن لانهم يفكرون بعقلية واحدة فقط هي عقلية المحتل وعقلية الجلاءد للضحية, واليوم وبعد قيامهم بثورة التغير ؟ التي ستاتي من هو اسوء واشد همجية يتنكرون لقضيتنا قبل حتى ما ينتصروا , كيف نصدق من صدقنا معه وخان العد ؟ كيف نثق بمن وثقنا به ووجهوا الى ظهورنا خنجر الغدر. لكن شعب الجنوب كبر على جراحه وسقى الارض من دماء شبانه ورسم سجادة حمراء نحو الحرية نحو الكرامة نحو الاستقلال وتقرير مصير ابناءه بمعزل عن راي المحتل , فهي ليست قضيتة ليست هويتهالملغية وليست كرامة المهدورةوليست دولته المستباحة.
2 - لله دركم
الأحد 17 أبريل 2011 09:09 مساءً
الجنوبي الحر من عدن
ان القضية الجنوبية قضية شعب الجنوب وحده لا تخص المحتليين ون كانوا من بني جلدتنا ,هذه القضية عمدت بالدم الجنوبي الخالص على ارض الجنوب كلة ,وهي رسالة لكل من ذهب الى عاصمة الاحتلال لتسول فتاة ما يتركه لهم الغزاة الطامعون نقول لهم قضية الجنوب غير قابلة للتميع او انصاف الحلول كليكم ان تعودوا الى ارضكم لنستعيدها معاً وتكون لكم شرف في عودتها قبل ما يفوتكم القطار الجنوبي وتظلوا اسرى مصالحكم الشخصية ومجرد صور في براويز متحف الذل والخنوع والفيد.
3 - الجنوب اولا
الأحد 17 أبريل 2011 09:53 مساءً
المقفعي من الامارات
ان الضروف التي تمر بها الامه العربيه قاطبه واليمن واحده من ذلك الكيان المتكامل تهدف الى اعادة الامور الى نصابها في هذا الوطن العربي الكبير وياتي ذلك من خلال ان يهتم كل اقليم في ترتب اموره الداخليه من خلال اجتاث كل الموروثات وبنا صرح جديد يقوم على نبذ كل السلوكيات السابقه ونحن هنا في الجنوب تاتي مهمتنا اولا الجنوب في اعادته الى اهله والى مربعه الذي يستحقه من خلال انصاف كل اهله ونبذ كل اساليب التفرقه بين ابناءه وتمكينهم من العيش تحت ضل وطني واحد يظمن الحقوق للجميع بعدها نستطيع الاسهام الفعلي في الطفره العربيه بكل ثقه
4 - عبد الرحمن انيس يشعر بحساسية الشارع الشمالي الذي لاتهمه القضيه الجنوبيه حاليا
الأحد 17 أبريل 2011 10:12 مساءً
ناصح من
عبد الرحمن أنيس الذي قال في مداخلته ان القضية الجنوبية بدأت منذ العام 1967 ووجه انتقادا حادا ولاذعا لمن سماهم دعاة مشروع "الجنوب العربي" وحذر من خطورة محاولات إحباط الشارع في الشمال عبر رفع الشعارات التي اسماها "إنفصالية" اثناء الاحتجاجات في الجنوب الي اقول للاستاذ انيس من هو كان انفصالي منذ 1994 الي 2011 اليس هو النظام والشارع الشمالي خلفه والذي سمح له بل شارك معه في تجسيد الانفصال, وتأتينا اليوم انت ياسيدي وتتباكى على الشارع الشمالي. طيب يا اخي اترك الجنوبيين ولو حتى لحظة ينادوا بالانفصال مقابل 17 سنه والشارع الشمالي انفصالي ضد الجنوب ان كنت جنوبيا فا قول لك لا تراهن على شيء سوى ابناء الجنوب. واحذر ان تتوقع بان ابناء الشمال ممكن يساعدوا في حلّ القضية الجنوبيه ومشكلة الجنوب. وقد عرف الجنوبيون بعد شهرين من ثورة اخواننا الشباب ونحن داعمين لهم حتى اللحظة في شمالنا الحبيب بانه كان لايهمنا سوى رأيهم لان الجنوبيين عارفون رأي المشترك بفرعيه الاصلاح والاشتراكي وكذلك الفئه الممثله بالنظام وقبائله ورجال دينه ومنهم آل الاحمر بمسمياتهم كلها. معروف موقفهم من الجنوب حتى اللحظة ولن ننتظر منهم شيئا للجنوب. بل كان ثمة امل بان شباب الشمال قد يكون لهم رأي مخالف لذلك ودعمناهم ولا زلنا ندعمهم ليست فقط لاازالة النظام بل التخلص من فاسدي المشترك وقبائل الاحمر لانهم جميعهم رأس بلاء اليمن. ولكن عندما تخرج الشابه كرمان وتتلفظ على حركة ابناء الجنوب بهذه الالفاظ المقيته ولم تحترم اكثر من 400 شهيدا جنوبيا سقطوا من 2007 الي ماقبل قيام الانتفاضه الشبابيه وتقول بكل وقاحه (" الحراك الجنوبي " يندرج ضمن الأمراض السبعة التي يجب استئصالها يمنيا ! وأما الذين لا يقبلون بغير هذا أو ذاك فما عليهم سوى ابتلاع مرارة هذه النظرة الجائرة). فهي ربما اخذها الغرورولتعرف بانها بامكانها تغتر على ابناء فصيلتها اما الجنوب فلا ولا. وعليك ياانيس ان تقرأ تعليق الناشط الجنوبي الشعيبي على مقالة احمد عمر بن فريد وسترى هول اللعبه القذره التي يود ان يلعبها المشترك وازلامه على الجنوب ولكنهم لم يستطيعوا لانها قضية حيه في قلب كل جنوبي اصيل ولن تنتهي الا بازالة كل مخلفات حرب 1994وان يصبحوا ابناء الجنوب هم من يقرروا مصيره وليس كرمان ومشايخ الشمال. وا ريد ان انصح كل جنوبي بانه عليه ان يتقبل رأي الآخر ويناقشه ويحاوره و بالامكان الاقناع. وانتبهو من اولئك اصحاب الغاء الآخر واصحاب الانتقادات الحاده واللاذعه. وحذر من خطورة محاولات إحباط الشارع في الشمال عبر رفع الشعارات التي اسماها "إنفصالية" اثناء الاحتجاجات في الجنوب اليوم. في مثل شعبي يقول (من استاكن على خصار جاره يبس). اذا كان الشارع الشمالي لم يفعل شيئا خلال ال 17 السنه للقضيه الجنوبيه ولم تظهر القضية الا بدماء الشهداء الذين سقطوا. ماذا تعتقد من شباب حنث بوعده قبل ان يستلم السلطه فما بالك اذاوصلوا للسلطه سيحبوا ان يخلصوا على ماتبقى. وتحذر بماذا هل سيقوموا بغزوا الجنوب وابادته. ان عصر الاباده قد انتهى وان كنت جنوبيا فانت اعرف باهل الجنوب لن يستكينوا حتى ينتزعوا حقوقهم من ناهبيه. وا خوننا في الشمال الحبيب ستكون امامهم كما اعتقد مهام كبيره تجاوزه الجنوب في مراحل سابقه وان كانت لها عواقب سيئه على الجنوب. فهم عليهم ان يحرروا الناس في الشمال من مشايخ القبائل اللذين يمثلون العبوديه للبشر في القرن الحادي والعشرين وامامهم الكثير من المهام اتمنى ان الله ينصرهم وسواء نادى الجنوبيون باسقاط النظام ام لا فهم يرون انهم هم انفسهم اسقطوه وصدقت مقولة الاستاذ المسدوس الذي قال ان اسقاط النظام هي مشكله شماليه بدرجه اولى بين السلطه والمعارضه والشباب. وهذا ماظهر مؤخرا في تصريحاتهم.فليفهم الحنوبيين انه لا جلسات مجلس التعاون ولا الشارع الشمالي من سيخلصهم من الاحتلال الوطني الآ انفسهم. وكل ماتبقى عوامل مساعده لذلك. وعلى الناس ان يفهموا ان الانفصال ليس معناه عدم التعاون الاقتصادي والثقافي والتقارب الاجتماعي في ظل عالمنا اليوم ولكن الانفصا هو فقط استقلالية القرار السياسي والاقتصادي الجنوبي. وما عدا ذلك سيكون مفتوحا بين الاخوه ويحضرني قول احد الاخوة الشماليين من تعز قبل الانتفاضه (كنا دولتين وشعب واحد واليوم دولة وشعبين شبه متناحرين) فلا ضير يا خي ان يعيش الناس بالطريقة التي تحفظ مصالح الكل بدلا من ان يعيشوا وفيهم طرف واحد مسيطر على كل شيء هذا لاترضاه الشرائع السماويه والارضيه وتجيز النضال من اجل التحرير والخلاص من الظلم وانت مثلما اعتقد صحفي وتعرف وتحس بكل ما نقوله.
5 - الاكثرية الجنوبية هي من تحد شكل ومستقبل الجنوب
الأحد 17 أبريل 2011 10:21 مساءً
بن حرد من عدن
يجب التخلص من كل الاسباب التي ادت الى حرب 94 والتي كان بسببها بروز القضية الجنوبية التي هي قضية جوهرية يجب الاعتراف بها ومعالجة كل الاسباب التي اظهرتها الى السطع لان عدم الاعتراف وحلها بما يرضي الاخوة في الجنوب الذين سيكونوا غير مستعدين لقضاء 20 سنة اخرى توصلنا الى نفس النتيجة التي وصلنا اليها الان.....لذلك فما علينا الا الاتفاق على نظام فيدرالي تحكم كل منطقة نفسها بنفسها ويشعر الجميع بانهم شركا بالسلطة والدولة وانهم يتمتعون بمواطنة متساوية وانهم اسياد في مناطقهم وثرواتها ويدفعون نسب متساوية من الدخل الى المركز المتفق عليه وتكون علاقة المركز بالاطراف علاقة متكافئة
6 - انانيه حادة
الأحد 17 أبريل 2011 10:56 مساءً
المستشارة من اليمن
والله غريب انكم تتجاهلوا مناقشة الشباب من الاناث حضرت الندوة وكانت هناك مدخله نسائيه من شابات لم تذكر في المقال كونهم يمثلون شباب عدن والله قمه في الانانيه حتى في كتابة المقالات يتم تجاهل الشباب .
7 - عبدالرحمن انيس
الأحد 17 أبريل 2011 11:41 مساءً
صحفي جنوبي من عدن
استغرب من طرح بعض المتداخلين كعبدالرحمن انيس هذا حيث يبدو انه يناقش لمجرد تسجيل الحضور وضهوره كمتداخل يشارك بالنقاشات السياسيه البناءه بينما الحقيقه ان مجرد قراءة مداخلته يتضح انه لايفهم شيئا على الاطلاق فيما يتحدث عنه وهذا ليس تحامل عليه وانما لان تعليقه كان اخر التعليقات فقد لفت انتباهي حيث يقول ان القضيه الجنوبيه بدات في 67م في ذات الوقت الذي ينتقد فيه من يطرحون مسالة الجنوب العربي وان كان لاخالمتداخل لايعرف فان من يطرحون الجنوب العربي هم نفسهم من يقولون ان قضية الجنوب بدات في 67م وهم يطرحون ذلك من منطلق ان مرحلة مابعد االثوره في 67م هي التي انتجت جمهورية اليمن الديمقراطيه الجنوبيه او بمعنى اخر ادخلت الجنوب ظمن مسمى اليمن اي اليمننه ونلاحظ من خلال هذا التوضيح ان عبالرحمن الذي قيل بالتقرير انه صحفي ينتقد ويبارك في نفس الوقت لمساله هي اساسا واحده لعل الاخ عبدالرحمن لايعرف عن تاريخ الجنوب ولايفهم بما ذهب لمناقشته
8 - عبدالرحمن انيس
الأحد 17 أبريل 2011 11:41 مساءً
صحفي جنوبي من عدن
استغرب من طرح بعض المتداخلين كعبدالرحمن انيس هذا حيث يبدو انه يناقش لمجرد تسجيل الحضور وضهوره كمتداخل يشارك بالنقاشات السياسيه البناءه بينما الحقيقه ان مجرد قراءة مداخلته يتضح انه لايفهم شيئا على الاطلاق فيما يتحدث عنه وهذا ليس تحامل عليه وانما لان تعليقه كان اخر التعليقات فقد لفت انتباهي حيث يقول ان القضيه الجنوبيه بدات في 67م في ذات الوقت الذي ينتقد فيه من يطرحون مسالة الجنوب العربي وان كان لاخالمتداخل لايعرف فان من يطرحون الجنوب العربي هم نفسهم من يقولون ان قضية الجنوب بدات في 67م وهم يطرحون ذلك من منطلق ان مرحلة مابعد االثوره في 67م هي التي انتجت جمهورية اليمن الديمقراطيه الجنوبيه او بمعنى اخر ادخلت الجنوب ظمن مسمى اليمن اي اليمننه ونلاحظ من خلال هذا التوضيح ان عبالرحمن الذي قيل بالتقرير انه صحفي ينتقد ويبارك في نفس الوقت لمساله هي اساسا واحده لعل الاخ عبدالرحمن لايعرف عن تاريخ الجنوب ولايفهم بما ذهب لمناقشته
9 - يامستشارة نامي لك احسن
الأحد 17 أبريل 2011 11:54 مساءً
عدني من عدني
انا اشوف يامستشارة ان احسن لك تنامي والحمدلله انهم ماجابوش مداخلتك لانك كاتبة انها لم تذكر في المقال ايش من قال الله يصلحك هذا خبر ايش العجن هذا حقك الله يستر بس مش عارفة تفرقي بين مقال وخبر وتريدي تقولي مداخلة الله يستر شكلها تهبيش
10 - عبد الرحمن انيس
الاثنين 18 أبريل 2011 12:24 صباحاً
جنوبي حر من اليمن
عبد الرحمن انيس وش دخله بقضية الجنوب فالقضية الجنوبية يحلها ابناء الجنوب انفسهم وهو يروح مع عمه اكبر بياع للجنوب يعمل مع نظام صالح ومازل متشبث به منذ اعوام وهو صامت مغيره من الشماليين واليوم ياتي ليتحدث باسم ابناء الجنوب احذر كل جنوبي حر من مثل هءلاء المندسين بين صفوفهم كثر ومعروفين
11 - ماضاع حق وراه مطالب
الاثنين 18 أبريل 2011 12:38 صباحاً
جبل يافع من المشرد من بلده الجنوب العربي
السلام عليكم صحة لسانكم ماقصرتم كفيتو ووفيتم ايه النشطاءوالقياده الموقره ونشكركم جزيل الشكر ولتقدير ونحن معكم في المهجر مهما كلف الثمن - ونسال الله ان يجنبكم من كل مكروه -
12 - التوقيت مش مناسب
الاثنين 18 أبريل 2011 01:20 صباحاً
بن شبوه من
الشعب من اقصاه الى اقصاه يهب هبه الشجعان ضد نضام القتل والبلجه اخواننا بالمحافضات الشماليه يقدمون دمائهم الزكيه ضد الظلم والفسات وانتم تقولون قضيه شمال وجنوب ساعدو على اسقاط النظام المستبد وبايقع خير لاتحربون كل شي
13 - الجنوب قضية شعب لا يجب رهنها بثورة آل الاحمر الاصلاحية القبلية
الاثنين 18 أبريل 2011 03:02 صباحاً
محمد العطار من عدن
انا لا اعرف من هو عبد الرحمن انيس ولكن من خلال كلامه يبدوا انه غير جنوبي او هناك مشكله مرضية لديه ننصحه بعلاجها ... قال احباط الشارع الشمالي ؟ ههههه . طيب ايش المطلوب نبطل نتكلم بقضيتنا لعيون شباب الاصلاح الذي بدا من الان تجهيز فتاوي تكفيرية..ما هذا الراي المنحرف عن الواقع ...اعتقد ان اي صحفي لا يفهم بالصحافة كان طرح رأي افضل مما طرحه انيسس