حزب التحرير يدعو إلى خلافة إسلامية في اليمن كحل وحيد لمشاكلها

[الشبامي الكوكباني]

بسم الله الرحمن الرحيم

حزب التحرير يدعو إلى خلافة إسلامية في اليمن كحل وحيد لمشاكلها

الأحد, 18-إبريل-2010 - 11:05:21

خاص/ بشرى العامري

حذر المهندس ناصر وحان اللهبي رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية اليمن من خطورة الأوضاع السياسية والاقتصادية والمعيشية التي ستزيد الفقر وتدهور العملة وتنعكس سلبا على مرتبات موظفي الدولة المدنيين والعسكريين وفي دخل الشعب اليمني ومدخراته.



وأشار- في المؤتمر الصحفي الذي عقده حزب التحرير ولاية اليمن صباح الخميس الماضي حول المشكلة الاقتصادية في اليمن أسبابها وعلاجها وإطلاق كتيب (المشاكل والأزمات السياسية في اليمن أسبابها وعلاجها): أن الأنظمة الحالية لن تحل مشاكل اليمن فلا الفيدرالية ولا الكونفيدرالية ولا الجمهورية الرأسية ولا البرلمانية وما قدمت من رؤى سواء رؤية الإنقاذ الوطني أو غيرها قادرة على حل مشاكل اليمن.. وأكد: "أن الحل الوحيد لكافة المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في اليمن هو في نظام الخلافة الإسلامية".



وقال اللهبي: "أن الأنظمة المطبقة في بلدنا وبقية بلاد المسلمين هي أنظمة رأسمالية علمانية تفصل الدين عن الدولة وهي أنظمة سنها البشر حسب أهوائهم وشهواتهم ولذلك سوف تؤدي حتما إلى الشقاء والحرمان".



وعزا اللهبي أسباب الأزمة السياسية في اليمن ووجود الحروب والاغتيالات والفقر والبطالة إلى دخول النظام الرأسمالي في اليمن ودخول الأفكار والثقافات المختلفة إليها والتي حلت محل مفاهيم وأحكام الإسلام وتحويل مشاعر الناس من مشاعر إسلامية إلى مشاعر وطنية وطائفية وعنصرية مبينا أن أهل اليمن لا يلمسون أي مظهر من مظاهر الرعاية لا رأسمالية ولا اشتراكية ولا إسلامية كما انه لا توجد إرادة حقيقية لتنمية البلد ولا تدار اليمن حتى بإدارة الشركات الفاشلة مشيرا أيضا إلى إصرار النظام الحاكم على السير في نفس النهج رغم إدراك الجميع لفشل سياساته الأمر الذي أدى إلى تسعير الحروب والفتن في الشمال والجنوب.



وأضاف اللهبي أن المشكلة الاقتصادية في اليمن ليست في قلة الثروات ولا في زيادة الاستهلاك أو الاستيراد أو فقر البلد وإنما في فقر الأفراد وفي سياسة الغرب تجاه اليمن وفي برامج الإصلاح المالية والإدارية التي وضعها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وان أساس المشكلة الاقتصادية أن النظام الرأسمالي في اليمن خلط ولم يفرق بين أمرين هما المادة الاقتصادية وتوزيع الثروة على أفراد المجتمع فلم يفرق بين العدالة في التوزيع وبين الكفاءة في الإنتاج.



وفيما يخص العلاج الناجع للمشكلة الاقتصادية يرى اللهبي أن العلاج الأمثل يكمن في تبني اليمن للنظام الإسلامي الذي بين ثلاث مسائل هامة هي التملك للرعية والتصرف (الإنفاق والتنمية) وأخيرا التوزيع وهو إشباع الحاجات الأساسية لجميع الأفراد وتمكينهم من إشباع الحاجات الأساسية والكمالية.



وأشار اللهبي إلى أن توزيع الثروة في الإسلام لم تحجر على الناس في التملك وان الثروة التي أودعها الله في الخليج هي ملك المسلمين جميعا بما فيهم أهل اليمن فالنفط والغاز في نجد والحجاز لأهل اليمن نصيب منه ولا تمنعهم الحدود المصطنعة ولا الأنظمة القائمة من حقوقهم الشرعية التي شرعها الله لهم.



وعن السياسة النقدية فقد جعل الإسلام الذهب والفضة أساس العملة وبالتالي يوجد الاستقرار النقدي وعندما طبعت عملات بدون غطاء ذهبي تدهورت العملة المحلية وقام البنك المركزي اليمني بمعالجات خاطئة وترقيعية وليست حلول جذرية كضخه للسوق مئات الملايين من الدولارات وهذه لن تحل مشكلة الريال وسوف تستنزف النقد الأجنبي وكأن البنك بذلك قدم هذه المبالغ هدايا لكبار الفاسدين.



وارجع أسباب انخفاض سعر العملة إلى أنها غير مغطاة بذهب وهروب المودعين إلى الدولار لعدم ثقتهم بالريال وخروج كميات كبيرة من الدولارات بسبب الاستيراد ولعدم وجود الاكتفاء الذاتي وأذون الخزانة وعدم تشغيل المال وفشل النظام في سد عجز الموازنة من مصادر جديدة مما اضطر البنك إلى إصدار نقدي جديد (تضخمي).



وعن علاج النمو الاقتصادي فقد ركز الإسلام على أربعة مصادر هي الزراعة والصناعة والتجارة والجهد البشري وعالج كل ما يمكن أن ينتج من مشاكل بين الناس ولم يترك مجالا للاستغلال أو الاحتكار والنزاع.

[صقر الجليلة]

اخ وين الدولة الاسلامية للمسلمين اجمع

لكن دولة بيننا وبين اصحاب مطلع لن تنفع

الا اذا بعث الفاروق كامير المؤمنين لها

[الكاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشبامي الكوكباني

بسم الله الرحمن الرحيم

حزب التحرير يدعو إلى خلافة إسلامية في اليمن كحل وحيد لمشاكلها

الأحد, 18-إبريل-2010 - 11:05:21

خاص/ بشرى العامري
حذر المهندس ناصر وحان اللهبي رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية اليمن من خطورة الأوضاع السياسية والاقتصادية والمعيشية التي ستزيد الفقر وتدهور العملة وتنعكس سلبا على مرتبات موظفي الدولة المدنيين والعسكريين وفي دخل الشعب اليمني ومدخراته.

وأشار- في المؤتمر الصحفي الذي عقده حزب التحرير ولاية اليمن صباح الخميس الماضي حول المشكلة الاقتصادية في اليمن أسبابها وعلاجها وإطلاق كتيب (المشاكل والأزمات السياسية في اليمن أسبابها وعلاجها): أن الأنظمة الحالية لن تحل مشاكل اليمن فلا الفيدرالية ولا الكونفيدرالية ولا الجمهورية الرأسية ولا البرلمانية وما قدمت من رؤى سواء رؤية الإنقاذ الوطني أو غيرها قادرة على حل مشاكل اليمن.. وأكد: "أن الحل الوحيد لكافة المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في اليمن هو في نظام الخلافة الإسلامية".

وقال اللهبي: "أن الأنظمة المطبقة في بلدنا وبقية بلاد المسلمين هي أنظمة رأسمالية علمانية تفصل الدين عن الدولة وهي أنظمة سنها البشر حسب أهوائهم وشهواتهم ولذلك سوف تؤدي حتما إلى الشقاء والحرمان".

وعزا اللهبي أسباب الأزمة السياسية في اليمن ووجود الحروب والاغتيالات والفقر والبطالة إلى دخول النظام الرأسمالي في اليمن ودخول الأفكار والثقافات المختلفة إليها والتي حلت محل مفاهيم وأحكام الإسلام وتحويل مشاعر الناس من مشاعر إسلامية إلى مشاعر وطنية وطائفية وعنصرية مبينا أن أهل اليمن لا يلمسون أي مظهر من مظاهر الرعاية لا رأسمالية ولا اشتراكية ولا إسلامية كما انه لا توجد إرادة حقيقية لتنمية البلد ولا تدار اليمن حتى بإدارة الشركات الفاشلة مشيرا أيضا إلى إصرار النظام الحاكم على السير في نفس النهج رغم إدراك الجميع لفشل سياساته الأمر الذي أدى إلى تسعير الحروب والفتن في الشمال والجنوب.

وأضاف اللهبي أن المشكلة الاقتصادية في اليمن ليست في قلة الثروات ولا في زيادة الاستهلاك أو الاستيراد أو فقر البلد وإنما في فقر الأفراد وفي سياسة الغرب تجاه اليمن وفي برامج الإصلاح المالية والإدارية التي وضعها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وان أساس المشكلة الاقتصادية أن النظام الرأسمالي في اليمن خلط ولم يفرق بين أمرين هما المادة الاقتصادية وتوزيع الثروة على أفراد المجتمع فلم يفرق بين العدالة في التوزيع وبين الكفاءة في الإنتاج.

وفيما يخص العلاج الناجع للمشكلة الاقتصادية يرى اللهبي أن العلاج الأمثل يكمن في تبني اليمن للنظام الإسلامي الذي بين ثلاث مسائل هامة هي التملك للرعية والتصرف (الإنفاق والتنمية) وأخيرا التوزيع وهو إشباع الحاجات الأساسية لجميع الأفراد وتمكينهم من إشباع الحاجات الأساسية والكمالية.

وأشار اللهبي إلى أن توزيع الثروة في الإسلام لم تحجر على الناس في التملك وان الثروة التي أودعها الله في الخليج هي ملك المسلمين جميعا بما فيهم أهل اليمن فالنفط والغاز في نجد والحجاز لأهل اليمن نصيب منه ولا تمنعهم الحدود المصطنعة ولا الأنظمة القائمة من حقوقهم الشرعية التي شرعها الله لهم.

وعن السياسة النقدية فقد جعل الإسلام الذهب والفضة أساس العملة وبالتالي يوجد الاستقرار النقدي وعندما طبعت عملات بدون غطاء ذهبي تدهورت العملة المحلية وقام البنك المركزي اليمني بمعالجات خاطئة وترقيعية وليست حلول جذرية كضخه للسوق مئات الملايين من الدولارات وهذه لن تحل مشكلة الريال وسوف تستنزف النقد الأجنبي وكأن البنك بذلك قدم هذه المبالغ هدايا لكبار الفاسدين.

وارجع أسباب انخفاض سعر العملة إلى أنها غير مغطاة بذهب وهروب المودعين إلى الدولار لعدم ثقتهم بالريال وخروج كميات كبيرة من الدولارات بسبب الاستيراد ولعدم وجود الاكتفاء الذاتي وأذون الخزانة وعدم تشغيل المال وفشل النظام في سد عجز الموازنة من مصادر جديدة مما اضطر البنك إلى إصدار نقدي جديد (تضخمي).

وعن علاج النمو الاقتصادي فقد ركز الإسلام على أربعة مصادر هي الزراعة والصناعة والتجارة والجهد البشري وعالج كل ما يمكن أن ينتج من مشاكل بين الناس ولم يترك مجالا للاستغلال أو الاحتكار والنزاع.

لا مانع دعوا جنوبنا لنا وادهبوا انتم ويمنكم وعملوا ماشئتم فيه

اي خلافه اسلاميه والشعب الجنوبي ترتكب ضده جرائم لا يرضاها

الاسلام والعقل ما لكم كيف تتشدقون .

[عبود خواجه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشبامي الكوكباني

بسم الله الرحمن الرحيم

حزب التحرير يدعو إلى خلافة إسلامية في اليمن كحل وحيد لمشاكلها

الأحد, 18-إبريل-2010 - 11:05:21

خاص/ بشرى العامري

حذر المهندس ناصر وحان اللهبي رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية اليمن من خطورة الأوضاع السياسية والاقتصادية والمعيشية التي ستزيد الفقر وتدهور العملة وتنعكس سلبا على مرتبات موظفي الدولة المدنيين والعسكريين وفي دخل الشعب اليمني ومدخراته.



وأشار- في المؤتمر الصحفي الذي عقده حزب التحرير ولاية اليمن صباح الخميس الماضي حول المشكلة الاقتصادية في اليمن أسبابها وعلاجها وإطلاق كتيب (المشاكل والأزمات السياسية في اليمن أسبابها وعلاجها): أن الأنظمة الحالية لن تحل مشاكل اليمن فلا الفيدرالية ولا الكونفيدرالية ولا الجمهورية الرأسية ولا البرلمانية وما قدمت من رؤى سواء رؤية الإنقاذ الوطني أو غيرها قادرة على حل مشاكل اليمن.. وأكد: "أن الحل الوحيد لكافة المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في اليمن هو في نظام الخلافة الإسلامية".



وقال اللهبي: "أن الأنظمة المطبقة في بلدنا وبقية بلاد المسلمين هي أنظمة رأسمالية علمانية تفصل الدين عن الدولة وهي أنظمة سنها البشر حسب أهوائهم وشهواتهم ولذلك سوف تؤدي حتما إلى الشقاء والحرمان".



وعزا اللهبي أسباب الأزمة السياسية في اليمن ووجود الحروب والاغتيالات والفقر والبطالة إلى دخول النظام الرأسمالي في اليمن ودخول الأفكار والثقافات المختلفة إليها والتي حلت محل مفاهيم وأحكام الإسلام وتحويل مشاعر الناس من مشاعر إسلامية إلى مشاعر وطنية وطائفية وعنصرية مبينا أن أهل اليمن لا يلمسون أي مظهر من مظاهر الرعاية لا رأسمالية ولا اشتراكية ولا إسلامية كما انه لا توجد إرادة حقيقية لتنمية البلد ولا تدار اليمن حتى بإدارة الشركات الفاشلة مشيرا أيضا إلى إصرار النظام الحاكم على السير في نفس النهج رغم إدراك الجميع لفشل سياساته الأمر الذي أدى إلى تسعير الحروب والفتن في الشمال والجنوب.



وأضاف اللهبي أن المشكلة الاقتصادية في اليمن ليست في قلة الثروات ولا في زيادة الاستهلاك أو الاستيراد أو فقر البلد وإنما في فقر الأفراد وفي سياسة الغرب تجاه اليمن وفي برامج الإصلاح المالية والإدارية التي وضعها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وان أساس المشكلة الاقتصادية أن النظام الرأسمالي في اليمن خلط ولم يفرق بين أمرين هما المادة الاقتصادية وتوزيع الثروة على أفراد المجتمع فلم يفرق بين العدالة في التوزيع وبين الكفاءة في الإنتاج.



وفيما يخص العلاج الناجع للمشكلة الاقتصادية يرى اللهبي أن العلاج الأمثل يكمن في تبني اليمن للنظام الإسلامي الذي بين ثلاث مسائل هامة هي التملك للرعية والتصرف (الإنفاق والتنمية) وأخيرا التوزيع وهو إشباع الحاجات الأساسية لجميع الأفراد وتمكينهم من إشباع الحاجات الأساسية والكمالية.



وأشار اللهبي إلى أن توزيع الثروة في الإسلام لم تحجر على الناس في التملك وان الثروة التي أودعها الله في الخليج هي ملك المسلمين جميعا بما فيهم أهل اليمن فالنفط والغاز في نجد والحجاز لأهل اليمن نصيب منه ولا تمنعهم الحدود المصطنعة ولا الأنظمة القائمة من حقوقهم الشرعية التي شرعها الله لهم.



وعن السياسة النقدية فقد جعل الإسلام الذهب والفضة أساس العملة وبالتالي يوجد الاستقرار النقدي وعندما طبعت عملات بدون غطاء ذهبي تدهورت العملة المحلية وقام البنك المركزي اليمني بمعالجات خاطئة وترقيعية وليست حلول جذرية كضخه للسوق مئات الملايين من الدولارات وهذه لن تحل مشكلة الريال وسوف تستنزف النقد الأجنبي وكأن البنك بذلك قدم هذه المبالغ هدايا لكبار الفاسدين.



وارجع أسباب انخفاض سعر العملة إلى أنها غير مغطاة بذهب وهروب المودعين إلى الدولار لعدم ثقتهم بالريال وخروج كميات كبيرة من الدولارات بسبب الاستيراد ولعدم وجود الاكتفاء الذاتي وأذون الخزانة وعدم تشغيل المال وفشل النظام في سد عجز الموازنة من مصادر جديدة مما اضطر البنك إلى إصدار نقدي جديد (تضخمي).



وعن علاج النمو الاقتصادي فقد ركز الإسلام على أربعة مصادر هي الزراعة والصناعة والتجارة والجهد البشري وعالج كل ما يمكن أن ينتج من مشاكل بين الناس ولم يترك مجالا للاستغلال أو الاحتكار والنزاع.

الملا {المهندس ناصر وحان اللهبي رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية اليمن }
هههههههههههههههه طالبان يمنيه بس الفرق انها زيديه ياخي نحنا نؤيد اي جهد يمني يصب لمصلحة الاخوة الاشقاء في اليمن اما نحن نختار مايريحنا دوله امريكيه والا هنديه والا افريقيه ابناء الجنوب يقررو مايريدون والسيناريو الجديد بصراحه عجبي

[أبو عامر اليافعي]

سبحان الله
ماجاءت الخلافة الاسلامية الان الا عندما نطالب بالاستقلال؟
وماذا تعني الخلافة الاسلامية في زمننا هذا؟
وهل من الافضل ان نتعامل بروح الاسلام ام ان ابن اليمن البار يدعو الناس الى تفل الجنوبيين والقبول بالاستعباد او الموت والجندي العادي يسحل الموتى كما تسحل الكلاب .
اين المسلمين الذين تدعوهم الى وحدة اسلامية ؟

[نهار الجنوب]

دولة اليمن يوجد فيها جهل ديني 99 من الشعب يجهل امور دينه غير متدينين من ارسل لهم الله سيل العرم الى علي عفاش وهم يرقصو ويطبلو لمن يستعبدهم ؟؟ويقولون المن السعيد وهو اليمن التعيس

[ابوالهيثم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

سبحان الله
ماجاءت الخلافة الاسلامية الان الا عندما نطالب بالاستقلال؟
وماذا تعني الخلافة الاسلامية في زمننا هذا؟
وهل من الافضل ان نتعامل بروح الاسلام ام ان ابن اليمن البار يدعو الناس الى تفل الجنوبيين والقبول بالاستعباد او الموت والجندي العادي يسحل الموتى كما تسحل الكلاب .
اين المسلمين الذين تدعوهم الى وحدة اسلامية ؟

معك يابو عامر
اذا كان الرجل المتكلم مسلم يقول لنا هل الاسلام يفعل هكذا واذا هوا مسلم بجد يرد على السؤال

[شيلوب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

سبحان الله

ماجاءت الخلافة الاسلامية الان الا عندما نطالب بالاستقلال؟
وماذا تعني الخلافة الاسلامية في زمننا هذا؟
وهل من الافضل ان نتعامل بروح الاسلام ام ان ابن اليمن البار يدعو الناس الى تفل الجنوبيين والقبول بالاستعباد او الموت والجندي العادي يسحل الموتى كما تسحل الكلاب .

اين المسلمين الذين تدعوهم الى وحدة اسلامية ؟

الخلافة الاسلامبة هي البديل لمسمى التوريث

اما وان تقتل او تسحل او تتنهك حقوقك فذلك ليس من الاسلام في شي

بل انت المرتد وانت الخائن .... سبق وان اعلنوا ومن على منابرهم با ان ابناء الجنوب قاطبة

مرتدين بما فيهم اطفالهم الذين لم يبلغوا من العمر سوى اشهر

فقس على ذلك من امور الخلافة السنحانية

[ذيب الليل]

اذهبو انتم ومشاريعكم المشبوهه الى الجحيم فنحن في الجنوب العربي شعب اسلاميين مطبقين تعاليم الاسلام ولله الحمد ولو حتى بالشي اليسير من لايكلف الله نفسا الا وسعها وحتى ايام حزبنا كانت الصوفيه المعتدله سمه من سماتنا وقبول لبعضنا البعض وتالف بيننا لذا اذهبو انتم ومشاريعكم الى الجحيم نحن نريد دولتنا الجنوبيه

[الزامكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

سبحان الله
ماجاءت الخلافة الاسلامية الان الا عندما نطالب بالاستقلال؟
وماذا تعني الخلافة الاسلامية في زمننا هذا؟
وهل من الافضل ان نتعامل بروح الاسلام ام ان ابن اليمن البار يدعو الناس الى تفل الجنوبيين والقبول بالاستعباد او الموت والجندي العادي يسحل الموتى كما تسحل الكلاب .
اين المسلمين الذين تدعوهم الى وحدة اسلامية ؟

___________
اخي ابو عامر مساء الخير

اتمنى من الرئيس البيض بان يتحرك مع كافة الكيانات الجنوبية و في اقرب فرصة.
ما يروج له اعلاه ليست حقيقه و لكنها بعبع يقف خلفه اطراف يمنيه تتمثل بالاصلاح و بعض الاطراف الاشتراكيه و الهدف يأخذ ابعاد سياسيه اعلامية ليس اكثر او اقل.
لا تعيرون الامر اي اهميه لانه صناعه اعلامية تحريضيه و تخويفيه ليس اكثر و ليس لها علاقه بالواقع و بالذات بالجنوب و لكن هناك خلاياء نائمه ليست كثيره و سوف تتحطم عند الارادة الشعبية الجنوبية و لكن هذا الامر مربوط بقدرة الرئيس البيض على احتوى كافة الكيانات الجنوبية في اتحاد جبهوي و سيكون الحصن الشامخ و المنانع تلك الثرثره الاعلامية.
هذه الثرثرة الاعلامية اذا استمرت ستجد لاحقاً قواعد تدفع بها لهذا المشروع و بتمويل يمني.
الرئيس البيض و مستشاريه يقللون من تلك الثرثره الاعلامية و لكنها مع الايام ستجد طريقها لشارع.
قمعها بيد الرئيس البيض طالما يحضى بالاجماع الوطني و لكن هذا ليس كافي اذا لم ترافقه تحركات متوافقه مع الاحداث.
توحيد الكيانات في اتحاد جبهوي يحتاج للحوار الدائم والمستر خارج الحزبية.
اذا نجحنا في هذه المهمة ستتلاشى بقيه الثرثره الاعلامية.
لك تحياتي