أخماد نار الفتنة الطائفية بأغلاق مركز التكفير والأرهاب بالفيوش م/ لحج . عصابات صنعاء تحيك المؤامرا

[بندري عدني]

أخماد نار الفتنة الطائفية بأغلاق مركز التكفير والأرهاب بالفيوش م/ لحج .

عصابات صنعاء تحيك المؤامرات تتلو المؤامرات وبعد فشل الفكر القومي تسعى قوى نافذة يمنية الى أنشاء بديلا عن مركز دماج مركزا أخر في الفيوش .. فيما يخص أبناء الصهيويمنية حزب الرشاد السلفي التكفيري وأتباعة المغرر بهم من الجنوبيين هولاء لا يزالون جهال ومتطرفين بشكلا متعصب يصعب العمل معاهم فتحييدهم هو الصح بالجنوب وقمعهم أن تطلب ألأمر ذلك وأغلاق مركز الفيوش من الأن ودون تأخير ومنع الأسر الجنوبية من أرسال أي شباب الى الى المركز التكفيري وخاصة أن وجودهم لا يزال في الجنوب في بدايتة وأسسوا مركز جديد تكفيري حاليا في منطقة الفيوش في م/ لحج تدعمة قوى تقليدية يمنية تكفيرية وعسكرية نافذة وفي مقدمتهم علي محسن الأحمر والحجوري والزنداني ومحمد الأمام وقد أستقطع من أراضي الفيوش ومزرعة الفيوش للطماطم مساحات واسعة وحولوها الى مركزا لتفريخ الأرهابيين الجدد بالجنوب بدلا من مركز دماج في صعدة وحاليا يتوافد الية المئات من الأرهابيين القادمين من دماج وغيرها من مناطق اليمن وحتى جنوبيون ومن كل حدب وصوب من بعض الدول الفارين منها وعلى الجنوبيين التحرك قبل أن تتحول عدن ولحج خاصة والجنوب عامة الى بأرة للأرهاب الفكري والسياسي وتفريخ الأرهابيين المتطرفين بالمنطقة كما حصل في شمال الشمال وكثير من البلدان العربية والأسلامية ونحن الجنوبيين الشوافع جميعا ندين قيام هذا المركز التكفيري في بلادنا ولدينا مدرسة وهي أقدم مدرسة في الجنوب خاصة والمنطقة العرببية في تريم م/ حضرموت وغيرها من مناطق الجنوب وعدن ولهذا يحذرون أبناء الجنوب من تزايد المتطكرفين في المركز التكفيري الجديد بالفيوش وحسب المعلومات أنة يتم بناء لهم بيوت على نفقة علي محسن وأخرين ومن شروط دخول هذا المركز وهذه البيوت وهذا المركز الأرهابي منع سماع الموسقى ومنع التلفاز ومنع حتى التلفونات والصور وغيرها أنها حقا كارثة ستحل بشعبنا الجنوبي الذي ساد فية المذهب الشافعي الوسطي المعتدل عبر التاريخ الجنوبي وتعايش مع جميع الأمم .


توجد لدى علي محسن والحجوري والزنداني ومافيات اليمن وبعض المغرر بهم من الجنوبيين الأرهابيين العائدين من أفغانستان وشمال الشمال ونجد

نية الى جذب 12 ألف مقاتل يتدربون فكريا وعسكريا بالجنوب في الفيوش ضد أبناء شوافع الجنوب وأجبارهم على الوحدة بالقوة والتخلي عن مذهبهم الشافعي بالقوة والأرهاب الفكري والقتل حال فشلوا الأخوان والمؤتمر ..

المحتلين يحيكون المؤامرات تتلوا المؤامرات على شعبنا الجنوبي أصبحنا شكل الفئران تجراء علينا التجارب للتيارات التكفيرية وغيرها . الخطر قادم ودرءا للفتنة نطلب تعاون الثوار الجنوبيين وقبائل الجنوب المشهود لها بالوسطية والأعتدال باأغلاق هذا المصنع الجديد الذي أنشاء بدلا من مصنع الطماطم والدواجن في مزرعة الفيوش ..