الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-27, 12:50 PM   #1
الرعد
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2008-12-22
المشاركات: 371
افتراضي الماوري يرد على موقع سبأ الحكومي في موضوع فضيحة الرشوة الأمريكية المقدمة لابن الرئيس

الإثنين 27-04-2009 09:14 صباحا
معززا رده بالوثائق:
وثائق اتهام نجل الرئيس
الحلقة الثانية: ( فضيحة التبرئة)
منير الماوري
almaweri_(at)_hotmail.com
ارتكبت وكالة الأنباء اليمنية سبأ التي يرأسها صحفي قدير هو
نقيب الصحفيين السابق نصر طه مصطفى، خطأ مهنيا فاحشا، أستطيع
أن أجزم أن رئيس الوكالة لا ناقة له في الخطأ الفضيحة ولا جمل،
لأن الخبر الفضيحة صادر من دوائر التظليل والخداع باسم الوكالة
دون أدنى حياء أو خجل من افتضاح الكذب الذي أصبح سياسة رسمية.
ففي محاولتها لتبرئة نجل الرئيس من فضيحة الرشوة التي تطرقت
إليها وثائق محكمة أميركية في فلوريدا،
واعترفت بتقديمها لمسؤولين يمنيين شركة لاتين نود الأميركية، كذبت تلك الدوائر
على الجمهور اليمني بأن وزارة العدل الأميركية أصدرت بيانا جديدا " يؤكد نزاهة
تصريحات حكومة بلادنا في نفيها أن يكون لأي من أولاد فخامة رئيس الجمهورية أي
علاقة بالشركة الأمريكية المذكورة، وأن الإشارة إلى اسم نجل الرئيس ليس سوى
خطأ غير مقصود تم تصحيحه من الجانب الأمريكي."
والواقع أن وزارة العدل الأميركية لم تنزه أحد، ولم تصدر بيانا جديدا بل أعادت
تحديث بيانها الأول نفسه مؤكدة في نفس البيان أن "الوزارة لا تنوي محاكمة أحد
من المسؤولين الأجانب"، وأعادت التأكيد بأن الشركة الأميركية دفعت الغرامة
واعترفت بذنبها وانتهت القصة. ويمكن قراءة البيان مع الإضافات المدخلة عليه في
الرابط التالي:
http://www.entrepreneur.com/PRNewswi...se/145177.html
وفي واقع الأمر فإن الصحف اليمنية وعلى رأسها صحيفة المصدر عندما نشرت خبر
الفضيحة الأولى لم تعتمد على بيان وزارة العدل الأميركية بل اعتمدت على وثائق
المحكمة مباشرة، والتزمت الصحف الأمانة في نقل الحقائق، بالقول إن الوثائق لا
توجه اتهاما صريحا لنجل الرئيس، وإنما توجه الاتهام للشركة التي اعترفت بدفع
رشوة لأشخاص ووسطاء يزعمون أن لهم صلة بنجل الرئيس، وتقول الوثائق إن كلام
الوسطاء قد يكون صحيحا لأنهم استطاعوا بالفعل أن يحصلوا على تسهيلات للشركة
داخل اليمن بأسعار تفضيلية.
نؤكد مرة أخرى أن الوثائق لم تتغير وأن القضية صحيحة، وليس هناك في اليمن من
يحتاج إلى أدلة من وزارة العدل الأميركية على وجود فساد في اليمن، لأن روائح
الفساد قد وصلت كل مكان في مؤسسات البد، ومن يريد التأكد فما عليه إلا المرور
من قرب منازل المسؤولين في حدة وفج عطان وسيجد فيها، أكبر دليل على فساد هؤلاء
المسؤولين وسرقاتهم. كما أن الرئيس نفسه اعترف في خطاب رسمي بأنه لن يستمر
مظلة للفاسدين، وهذا اعتراف مسجل بالصوت والصورة على وجود الفساد، والرئيس
أكثر من يعرف بوجود الفساد لأنه يقرأ تقارير الجهاز المركزي للرقابة
والمحاسبة، وهو الجهاز الذي لم يحاسب أحدا ولم يقدم كبشا ولا وزيرا للمحاكمة
وإنما تحولت تقاريره إلى وسيلة للابتزاز السياسي وإسكات المشاغبين.
أما ما يتعلق بنجل الرئيس فإن وزارة العدل الأميركية لن تحاكمه، ولا نريدها أن
تحاكمه، بل نريد الشعب اليمني والرأي العام اليمني أن يحاكم الرئيس ونجل
الرئيس وسكرتير الرئيس، ومزوري توقيع الرئيس، ومدير مكتب الرئيس، وكل من له
علاقة بالرئيس، ما دام أن الرئيس لا يريد أن يحاكم الفاسدين، مستعيضا عن ذلك
بمحاكمة الصحفيين والناشطين الحقوقيين، ومحاربي الفساد.
النصيحة التي قدمتها لنجل الرئيس في مقالي السابق مازالت قائمة، ولها ما
يبررها لأن نجل الرئيس يرأس لجنة غير دستورية تشرف على كل استثمارات البلد،
ومن أبرز أعضاء هذه اللجنة الأخوة التالية أسماؤهم:
أحمد علي عبدالله صالح
طارق محمد عبدالله صالح
يحي محمد عبدالله صالح
يحي عبدالله صالح دويد
خالد الأكوع
فارس السنباني
صلاح العطار
حافظ معياد
جلال يعقوب
با لإضافة إلى وزير الاتصالات الجبري
ومن الملاحظ أن الخمسة الأوائل هم من أقارب رئيس الجمهورية، ولا نعرف لأي جهة
دستورية تتبع هذه اللجنة، وهل يعرفها مجلس النواب أم لا، ولكن يبدو أننا دخلنا
مرحلة الاستثمار الأسري. والأدهى من ذلك أن بعض أعضاء اللجنة ورئيسها، يتولون
مناصب عسكرية رفيعة لا تتناسب مع الإشراف على استثمارات البلد المدنية. وكان
الرئيس قد كشف في إحدى مقابلاته التلفزيونية أنه عين أقاربه في مناصب عسكرية
رفيعة، لكي يمنع حدوث انقلاب عسكري قد يخطط له ضباط من خارج الأسرة. ولكن
السؤال المطروح الآن ما هي مبررا ت الرئيس في تعيين أقاربه في أعلى لجنة
لحماية الاستثمار داخل البلاد؟! هل يريد أن يحمي البنك المركزي من القوات
الجوية أو من الفرقة الأولى مدرع؟! أم أنه يعتبر اليمن كل اليمن ملكا له يفعل
بها ما يشاء؟!
لاحظوا معي هنا أن قائد الحرس الجمهوري هو رئيس اللجنة، وأن وزير الاتصالات هو
عضو في اللجنة. وبما أن الشركة الأميركية صاحبة الفضيحة ارتبطت بالاتصالات،
فإن من حق كل يمني أن يطالب بتحقيق محايد، ومحاكمة للمتورطين إذا أراد نجل
الرئيس أن يبرئ نفسه؟ بدلا من الإفتراء على وزارة العدل الأميركية. وأتحدى
وكالة سبأ للأنباء أن تنشر الترجمة الكاملة للبيان الجديد الذي تقول إن وزارة
العدل الأميركية أصدرته، فليس هناك أي بيان سوى البيان الأول مع الإضافات
المطمئنة التي أدخلت عليه.
ونحن بصراحة نريد تحقيقا محايدا، لأننا بصراحة فقدنا الثقة ليس في نجل الرئيس
فقط بل في الرئيس نفسه وفي النظام برمته. وما لم تكن هناك شفافية في سير
التحقيق فإن التهمة ستظل قائمة إلى أن يموت الشعب أو يموت النظام. و الأمر
الذي نوه له الرئيس في خطابه هو تذكير أن ثورة سبتمبر قامت ضد الحكم الأسري
والقروي. وأظن أن 90% من القراء يتفقون معي أن تعيين أفراد الأسرة واصحاب
القرية في مناصب رفيعة تحتكر التعامل مع المستثمرين سوف يعيدنا إلى القروية
والأسرية، ويعيدنا إلى "المربع الأول". ورحم الله الشهيد علي عبدالمغني الذي
ضحى بحياته وهو في عز الشباب من أجل التخلص من الحكم العائلي والتخلص من
الاقتصاد العائلي الذي أفقر الشعب اليمني، وعاد إلينا الفقر والظلم في ثوب
جديد.
منقول
الرعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-04-27, 01:10 PM   #2
bakre
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-04
الدولة: عدن
المشاركات: 4,274
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرعد مشاهدة المشاركة
الإثنين 27-04-2009 09:14 صباحا

ومن أبرز أعضاء هذه اللجنة الأخوة التالية أسماؤهم:
أحمد علي عبدالله صالح
طارق محمد عبدالله صالح
يحي محمد عبدالله صالح
يحي عبدالله صالح دويد
خالد الأكوع
فارس السنباني
صلاح العطار
حافظ معياد
جلال يعقوب
با لإضافة إلى وزير الاتصالات الجبري

منقول
هؤلا من وافق الرئيس ان يكون مظلة لهم بعد الانتخابات هنيئا لكل مطبلين الوحدة السنحانية
bakre غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضيحة إعلامية من العيار الثقيل : موقع تابع للإصلاح يفتري على ويكليكس الأربعاء , 18 أب ابو حسام الردفاني المنتدى السياسي 1 2012-04-18 08:13 PM
فضيحة موقع يتبع تنظيم التجمع اليمني للتطرف والارهاب ..! @نسل الهلالي@ المنتدى السياسي 1 2011-12-03 02:15 AM
موضوع جديد للكاتب الماوري الجريبة برس المنتدى السياسي 15 2011-08-29 04:55 AM
الملحق الثقافي في السفارة الأمريكية بصنعاء يلتقي بناشر موقع (حضرموت برس ) عيدروس ابن الجنوب المنتدى السياسي 0 2010-08-04 03:03 PM
فضيحة نظام .. صنعاء الفنان الجنوبي عبود الخواجة يرفض الرشوة. الشنفره المنتدى السياسي 14 2008-03-27 01:10 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر