وفاء الشرجبي للجنوبيين

[bakre]

محسن الشرجبي وجهاز أمن الدولة السيء الصيت يكلفون من الرئيس اليمني بالتجسس والتصفيات لأبناء الجنوب
الخميس - 15/01/2009 - 09:56:03 صباحاً

محسن الشرجبي وجهاز أمن الدولة السيء الصيت يكلفون من الرئيس اليمني بالتجسس والتصفيات لأبناء الجنوب



علمت شبكة شبوة برس و " عدن برس " أن محادثة تلفونية أجراها أحد مساعدي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مع أحد رجال الأعمال الشماليين ( ر.هـ. ) يحتفظ الموقع باسمه ، يأمره بدفع مبلغ مائة مليون ريال لمستشار الرئيس لشؤون أمن المحافظات الجنوبية محمد سعيد عبد الله الشرجبي الشهير بـ" محسن " .



وحسب المصادر فأن صالح أوكل لمحسن الذي عمل وزيرا لأمن الدولة في الجنوب سابقا ، مهمة اختراق القيادات الجنوبية المعارضة ، كما أن المهمة قد تصل حد تصفية بعض من رموزها في الداخل والخارج.

ويحتفظ محسن الشرجبي ومعه محمد عبد الله الشطفة وآخرين بمواقعهم في الحزب الاشتراكي اليمني بالرغم من مطالبة قادة جنوبيين بالتحقيق معهم حول هذه المهمة التي أوكلت لهم تمهيدا لطردهم وفصلهم ، وقالت المصادر أن محسن بدأ ينشط في عدن بشكل علني ، وقد بدأ في تجميع كثير من الشماليين الذين خدموا معه في جهاز الاستخبارات بالجنوب عندما كان رئيسا لهذا الجهاز السيئ الصيت ، والذي شهد في عهده تصفيات لخيرة كوادر الجنوب .

خطاب هيستيري لرئيس مأزوم

على صعيد أخر أكد أحد الضباط الجنوبيين في اتصال بـ" عدن برس " أن الكلمة التي ألقاها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمام عدد من العسكريين ليس لها علاقة بأي لقاء تشاوري لقادة القوات المسلحة والأمن ، وقال الضابط أن اتصالات هاتفية من القصر الرئاسي الى قيادة وزارة جرت قبل اللقاء المتلفز بساعات فقط ، لتنظيم هذه " المسرحية الهزلية " حسب وصف المصدر بأنه الهدف منه توجيه رد سريع على البيانات التي صدرت من قيادات جنوبية في الخارج ونشرتها صحف محلية وعدد من المواقع الاليكترونية تشجع على مبدأ التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي بمناسبة ذكرى التصالح في 13 يناير ، وكان صالح قد أمر قوات الأمن في عدن باستخدام القوة لقمع مهرجان التصالح والتسامح الذي كان من المقرر إقامته في الهاشمي بالشيخ عثمان وتعطيله.

وأكدت المصادر أنها تلقت مكالمة هاتفية من قيادي جنوبي يبلغه بالحضور الى تلك القاعة بصورة عاجلة لان الرئيس ( شكله مش طبيعي ) ، وتبين من الحضور أن الأغلبية ليسوا قادة عسكريين باستثناء من جلسوا بالصف الأمامي ، فيما حشرت بقية صفوف القاعة بضباط عاديين جرى جمعهم من عدد المؤسسات العسكرية في صنعاء .

وقد بدا الرئيس اليمني منفعلا ومهزوزا وهو يلقي كلمته التي كرر فيها حملته على القيادات الجنوبية في الخارج وأتهمها بالعمالة للخارج ، وأكدت المصادر أن صالح أتهم بريطانيا تحديدا بإيواء قياديين جنوبيين وصفهم بمجانين الهايد بارك ، غير أن الكلمة المتلفزة شطبت منها هذه الفقرة تجنبا لاي صدام دبلوماسي بين صنعاء ولندن ، حيث ذكر قائلا:" لقد تحطمت على صخرة وعي هذه المؤسسة العسكرية كل أنواع المؤامرات التي حيكت لإفشال ثورتي سبتمبر وأكتوبر أثناء حصار السبعين، وكذلك أثناء دحر عناصر الردة والانفصال والذين يتسولون اليوم خارج الوطن وعادوا إلى ما كانوا عليه".

وأضاف" إن الكثير منهم كانوا مدسوسين على ثورتي سبتمبر وأكتوبر وجندتهم المخابرات، وهم اليوم يتسكعون، لانهم ليس لديهم أي مبدأ ولا أي ولاء للوطن بل ينتهجون التأمر على الوطن وعلى وحدته المباركة واستهانة بدماء الشهداء الذين سقطوا من اجل الثورة والجمهورية والوحدة, فلنترحم على شهدائنا علي عنتر وصالح مصلح وعبدالفتاح إسماعيل وغيرهم من شهداء ثورة الـ 14 من أكتوبر، الشهداء المناضلين والذين رفعوا شعار الوحدة وناضلوا من اجل تحقيق الوحدة وجاءت الوحدة وبدا شعبنا يقطف ويجني ثمار وحدتنا المباركة".

وسخرت المصادر العسكرية الجنوبية من خطاب صالح الذي اعتبرته بأنه يكشف مرض الرئيس بـ " الانفصام " ، حيث يطالب إسرائيل بتنفيذ ما رفض هو تنفيذه في حرب احتلاله للجنوب عام 1994 ، موضحة أن صالح طالب الشرعية الدولية والأمم المتحدة بضرورة إجبار إسرائيل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي القاضي بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ، فيما تجاهل صالح نفسه قرارين لمجلس الأمن الدولي صدرا أثناء تنفيذ مؤامرة احتلال الجنوب عام 94 صادرين أيضا عن مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب وقتها وجلوس الجانبين الشمالي والجنوبي على طاولة المفاوضات لإيجاد حل سياسي .

وقالت المصادر كيف يطالب من الشرعية الدولية أن تحترم ما يصدر عنها ، في الوقت الذي لم يحترم هو قراراتها ويرفض تنفيذها حتى اليوم ، بل أن أبن شقيقة العميد يحي محمد عبدالله صالح قائد الأمن المركزي كان قد طالب بقطع العلاقات وعدم التعامل مع الأمم المتحدة .

واعتبرت المصادر الجنوبية أن صالح يعيش حالة من القلق الحقيقي في ظل تنامي وتعاظم الحراك السلمي في الجنوب ، وأنه بات قلقا من فتح هذا الملف مع تزايد التحركات الجنوبية في الخارج وتصاعد هذا الحراك في الداخل والذي أصبح بيد الشعب الجنوبي الرافض لهذه الوحدة الكاذبة .

شبكة شبوة برس

[bakre]

وهدا رد الوفاء لعدن للجبالية الدي اطعمهم وعلمتهم وشغلتهم وحطتهم في مواقع قيادية متنفدة ليردوا لها الجميل بالنكران
والجحود .................

[مدفع الجنوب]

صنعاء – عدن – لندن " عدن برس " خاص : 15 – 1 – 2009
علم " عدن برس " أن محادثة تلفونية أجراها أحد مساعدي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مع أحد رجال الأعمال الشماليين ( ر.هـ. ) يحتفظ الموقع باسمه ، يأمره بدفع مبلغ مائة مليون ريال لمستشار الرئيس لشؤون أمن المحافظات الجنوبية محمد سعيد عبد الله الشرجبي الشهير بـ" محسن " .

وحسب المصادر فأن صالح أوكل لمحسن الذي عمل وزيرا لأمن الدولة في الجنوب سابقا ، مهمة اختراق القيادات الجنوبية المعارضة ، كما أن المهمة قد تصل حد تصفية بعض من رموزها في الداخل والخارج.
ويحتفظ محسن الشرجبي ومعه محمد عبد الله الشطفة وآخرين بمواقعهم في الحزب الاشتراكي اليمني بالرغم من مطالبة قادة جنوبيين بالتحقيق معهم حول هذه المهمة التي أوكلت لهم تمهيدا لطردهم وفصلهم ، وقالت المصادر أن محسن بدأ ينشط في عدن بشكل علني ، وقد بدأ في تجميع كثير من الشماليين الذين خدموا معه في جهاز الاستخبارات بالجنوب عندما كان رئيسا لهذا الجهاز السيئ الصيت ، والذي شهد في عهده تصفيات لخيرة كوادر الجنوب .


خطاب هيستيري لرئيس مأزوم


على صعيد أخر أكد أحد الضباط الجنوبيين في اتصال بـ" عدن برس " أن الكلمة التي ألقاها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمام عدد من العسكريين ليس لها علاقة بأي لقاء تشاوري لقادة القوات المسلحة والأمن ، وقال الضابط أن اتصالات هاتفية من القصر الرئاسي الى قيادة وزارة الدفاع جرت قبل اللقاء المتلفز بساعات فقط ، لتنظيم هذه " المسرحية الهزلية " حسب وصف المصدر بأن الهدف منها توجيه رد سريع على البيانات التي صدرت من قيادات جنوبية في الخارج ونشرتها صحف محلية وعدد من المواقع الاليكترونية تشجع على مبدأ التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي بمناسبة ذكرى التصالح في 13 يناير ، وكان صالح قد أمر قوات الأمن في عدن باستخدام القوة لقمع مهرجان التصالح والتسامح الذي كان من المقرر إقامته في الهاشمي بالشيخ عثمان وتعطيله.
وأكدت المصادر أنها تلقت مكالمة هاتفية من قيادي جنوبي يبلغه بالحضور الى تلك القاعة بصورة عاجلة لان الرئيس ( شكله مش طبيعي ) ، وتبين من الحضور أن الأغلبية ليسوا قادة عسكريين باستثناء من جلسوا بالصف الأمامي ، فيما حشرت بقية صفوف القاعة بضباط عاديين جرى جمعهم من عدد المؤسسات العسكرية في صنعاء .
وقد بدا الرئيس اليمني منفعلا ومهزوزا وهو يلقي كلمته التي كرر فيها حملته على القيادات الجنوبية في الخارج وأتهمها بالعمالة للخارج ، وأكدت المصادر أن صالح أتهم بريطانيا تحديدا بإيواء قياديين جنوبيين وصفهم بمجانين الهايد بارك ، غير أن الكلمة المتلفزة شطبت منها هذه الفقرة تجنبا لاي صدام دبلوماسي بين صنعاء ولندن ، حيث ذكر قائلا:" لقد تحطمت على صخرة وعي هذه المؤسسة العسكرية كل أنواع المؤامرات التي حيكت لإفشال ثورتي سبتمبر وأكتوبر أثناء حصار السبعين، وكذلك أثناء دحر عناصر الردة والانفصال والذين يتسولون اليوم خارج الوطن وعادوا إلى ما كانوا عليه".
وأضاف" إن الكثير منهم كانوا مدسوسين على ثورتي سبتمبر وأكتوبر وجندتهم المخابرات، وهم اليوم يتسكعون، لانهم ليس لديهم أي مبدأ ولا أي ولاء للوطن بل ينتهجون التأمر على الوطن وعلى وحدته المباركة واستهانة بدماء الشهداء الذين سقطوا من اجل الثورة والجمهورية والوحدة, فلنترحم على شهدائنا علي عنتر وصالح مصلح وعبدالفتاح إسماعيل وغيرهم من شهداء ثورة الـ 14 من أكتوبر، الشهداء المناضلين والذين رفعوا شعار الوحدة وناضلوا من اجل تحقيق الوحدة وجاءت الوحدة وبدا شعبنا يقطف ويجني ثمار وحدتنا المباركة".
وسخرت المصادر العسكرية الجنوبية من خطاب صالح الذي اعتبرته بأنه يكشف مرض الرئيس بـ " الانفصام " ، حيث يطالب إسرائيل بتنفيذ ما رفض هو تنفيذه في حرب احتلاله للجنوب عام 1994 ، موضحة أن صالح طالب الشرعية الدولية والأمم المتحدة بضرورة إجبار إسرائيل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي القاضي بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ، فيما تجاهل صالح نفسه قرارين لمجلس الأمن الدولي صدرا أثناء تنفيذ مؤامرة احتلال الجنوب عام 94 صادرين أيضا عن مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب وقتها وجلوس الجانبين الشمالي والجنوبي على طاولة المفاوضات لإيجاد حل سياسي .
وقالت المصادر كيف يطالب من الشرعية الدولية أن تحترم ما يصدر عنها ، في الوقت الذي لم يحترم هو قراراتها ويرفض تنفيذها حتى اليوم ، بل أن أبن شقيقة العميد يحي محمد عبدالله صالح قائد الأمن المركزي كان قد طالب بقطع العلاقات وعدم التعامل مع الأمم المتحدة .
واعتبرت المصادر الجنوبية أن صالح يعيش حالة من القلق الحقيقي في ظل تنامي وتعاظم الحراك السلمي في الجنوب ، وأنه بات قلقا من فتح هذا الملف مع تزايد التحركات الجنوبية في الخارج وتصاعد هذا الحراك في الداخل والذي أصبح بيد الشعب الجنوبي الرافض لهذه الوحدة الكاذبة .

[يزيدي لاند]

محسن الشرجبي يبدأ تفكيك الحراك بتحريض أبناء الشهداء على عدم التصالح ووعدهم بوظائف عليا



عدن – لندن " عدن برس " خاص


اليمني محسن الشرجبي

كشفت مصادر عليمة في عدن لـ " عدن برس " أن القناة الاولى التي بدأ فيها محمد سعيد عبدالله محسن وزير أمن الدولة في الجنوب سابقا فكفكه الحراك الجنوبي بعد تكليفه بهذه المهمة من قبل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح هي ضرب أبناء الشهداء في الجنوب بعضهم ببعض وتحريضهم على جهود التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي .

وكان " عدن برس " قد كشف عن محادثة تلفونية أجراها أحد مساعدي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مع أحد رجال الأعمال اليمنيين( ر.هـ. ) يحتفظ الموقع باسمه ، يأمره بدفع مبلغ مائة مليون ريال لمستشار الرئيس لشؤون أمن المحافظات الجنوبية محمد سعيد عبد الله الشرجبي الشهير بـ" محسن " .

وقالت المصادر أن محسن وسع من اتصالاته بأبناء علي عنتر وصالح مصلح وسعيد صالح ومحمد أحمد البيشي ومحمود عبد الله عشيش ، وأنه - أي محسن - وراء إبعاد أسم أبن محمد أحمد البيشي من البيان الذي نشر بتوقيع لحسون صالح مصلح وردفان سعيد صالح عشية مهرجان التصالح والتسامح الذي أقيم في عدن في 13 يناير الجاري ، والذي قالوا فيه " : سنظل نحن أبناء الشهداء مدافعين أمناء عن وحدة الوطن واستقراره وأمنه ولن نسمح بطمس تاريخ آبائنا من قبل هؤلاء النفر والجميع يعلم أن آباءنا الشهداء والمناضلين هم من ناضل من أجل تحقيق الوحدة اليمنية ورسخوا في عقولنا هذا الهدف النبيل وسنحافظ على هذه الوحدة ومسيرتها في ظل قيادتنا الحكيمة بزعامة فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح " .

وأبلغت المصادر أن ردفان سعيد صالح الذي يعمل حاليا بجهاز الامن السياسي قد تم وعده بوظيفة بوزارة الخارجية بمنصب دبلوماسي وإرساله ضمن الأمن الخارجي للعمل في إحدى البعثات الدبلوماسية اليمنية في العالم ، وأن بقية أبناء الشهداء الذين سيستسلمون لهذه الطبخة التي تحاك بعناية لجعل قضية الشهداء الجنوبيين الذين سقطوا في أثناء أحداث 13 يناير منفذا لضرب الحراك السلمي الجنوبي الذي بدأ على قاعدة التصالح والتسامح ، وأنطلق من جمعية ردفان الخيرية بعدن قبل ثلاثة أعوام .

وكشفت المصادر لـ" عدن برس " أن الطبخة التي تدار من قبل محسن وعناصر خدمت معه في وزارة أمن الدولة في الجنوب سابقا تقضي أيضا برفع قضايا في المحاكم

[glow=#fab505]حيث أن الخطورة تكمن هنا في أن القضايا التي سيتم رفعها ستكون بشكل مناطقي بحيث يرفع على سبيل المثال أبناء لشهداء من الضالع قضايا ضد مسئولين من أبين والعكس أيضا ، كما سيتم الإيعاز لمن ستنطلي عليهم هذه اللعبة من أبناء شهداء الجنوب أن يرفعوا قضايا ضد شخصيات جنوبية فاعلة سواء في الداخل او الخارج ، وهو الامر الذي سيسهل للسلطة الهاء الجنوبيين عن قضيتهم الرئيسية وجعل الصراع بين بعضهم البعض ، وضرب روح التصالح والتسامح الذي أصبح يتعزز يوما بعد يوم بين أوساط الجنوبيين عامة .[/glow]

ودعت المصادر أبناء شهداء الجنوب الى اليقظة ، وأن لا يكونوا معولا بيد نظام صنعاء الذي يستمد بقاؤه في الجنوب منذ حرب الاحتلال في 7 يوليو 1994 عبر ضرب الجنوبيين بعضهم ببعض ، وإثارة الخلافات بينهم وحرصه على إذكاء روح الصراعات بين شرائح المجتمع الجنوبي ، وأكدت بأن غالبية أبناء شهداء الجنوب داعمين اليوم لروح التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي ، بل أن كثير منهم يتقدمون اليوم صفوف الحراك السلمي بعد أن طووا صفحات الماضي وتركوها خلف ظهورهم وتفرغوا لإحقاق الحق الجنوبي واستعادة دولتهم المسلوبة منهم عبر تاريخ طويل من التآمر عليها بدأ مع الاستقلال الأول من الحكم البريطاني في 30 نوفمبر 1967 وحتى اليوم ..

[يزيدي لاند]

خطة فرق تسد المستخدمة قديماً من قبل الاستعمار البريطاني ..تعاد الان وتطبق من قبل الاستحمار اليمني


الطيف - خاص - المحرر السياسي


اليمني عبدالله غانم


استخدمت سلطة الاحتلال اليمني في 7 يوليو سلطة الديكتاتور علي عبدالله صالح بعد احتلالها اراضي الجنوب اساليب عصابات المافيا في القتل والسلب والنهب من خلال اصحاب النفوذ من المقربين من رئيس عصابة المافيا ,يستخدمون هذا العبث بالجنوب العربي وممارسة كل اساليب القتل والبطش والنهب والسلب ضد الوطن وابنائه.

ماقامت به المؤسسات العسكريه والامنيه وبتوجيهات من رئيس عصابة صنعاء الديكتاتوري يوم اردوا ابناء الجنوب العربي الاحتفال بذكرى التسامح والتصالح يوم 13 من يناير ودفن الماضي عمل لا يمكن تبريرة , فقد قامت باعمال قتل وقمع لهذا المهرجان والزج باشرف ابناء الجنوب في سجون الاحتلال دون تمييز بينهم وبين المجرمين , ودون اعتبار لدورهم في تحقيق الوحده المغدوره ونضالهم ضد الاستعمار البريطاني , زجوا في زنازين مكبلين بقيود الحاكم الديكتاتوري , ومورست تجاههم كافة اساليب الترهيب والترغيب ظناً من نظام الاحتلال اليمني ان باستطاعتها ارهابهم ومن ثم شرائهم وهي لاتعرف ان ابناء الجنوب قد عزموا الامر واتخذوا قرارهم بان ارواحهم فداء للحريه والاستقلال , وانه مهما تعنجهت السلطه وتاَمرت على نضالات وتضحيات ابناء الجنوب العربي ومحاولة تمييع وتكذيب مطالب ابناء الجنوب العربي من خلال حاملي المباخر ومروجي وملمعي النظام اليمني من من يسموا انفسهم بابناء الجنوب امثال عبدالله غانم وغيرهم الذين اياديهم ملطخة بدماء ابناء الجنوب العربي في كافة مراحل دولة الجنوب مثل هولاء المجرمين ومنهم عبدالله غانم الذي ينسب نفسه انه من ابناء عدن وهو دخيل عليها وهو احد الذين تامروا على الجنوب العربي , وهو احد الشخصيات اليمنية الذي كانوا متبوئين مناصب في الجنوب ولكنهم عملوا وجندوا لصالح ارضهم وبلدهم اليمني وكانوا شركاء نظام صنعاء في التاَمر على ابناء الجنوب العربي من خلال خلق الفتن وايجاد لعبة فرق تسد بين ابناء الجنوب العربي انفسهم برغم معرفة ابناء الجنوب ان ايادي النظام اليمني في هذه اليوم الماساوي شريكة بايدي هولاء العملاء المقيمين في ارض الجنوب والذين كانوا سبب ماَسي الجنوبالعربي منذو الاستقلال وحتى تحقيق الوحدة المغدوره .

وافق ابناء الجنوبالعربي على تحقيق الوحده المزعومة مقابل بناء دولة نظام وقانون وبسط وسيطرة الدوله على كافة موارد وارضي الدوله , وعلى تحسين الاحوال المعيشيه وضمان مستقبل افضل لابناء الوطن جميعاً ..لكن الذي حصل وبابسط تعريف هو تعرض الجنوب لعملية غدر وقرصنه واحتلال وانتقام بالتعاون مع الخلايا النائمه الذي كانت تعيش في الجنوب امثال عبدالله غانم وغيرهم وهم ادرى بانفسهم .
عبدالله غانم احد لابسي الدروع وحامل المباخرفي اواخر الليل طالع لنا في حوار مع التغيير نت يدافع عن نظام الاحتلال وما ارتكبه ضد ابناء الجنوب من قتل وقمع في يوم اراد ابناء الجنوب ان يتصالحوا مع انفسهم علماً ان عبدالله غانم احد منفذي مؤامرة 13 يناير .. اليوم يعتبر مطالبة ابناء الجنوب العربي بحقوقهم والعيش بحريه وكرامه هو مخالف للقانون ومطالبتهم بالتصالح والتسامح هو دعوة للإنفصال وحسب فهمه الغبي والتاَمري اعتبر دعوة التسامح والتصالح هي دعوه للحرب على ابناء اليمن الشقيق , دعوات المناضلين حسن باعوم وعلي منصر والدكتور ناصر الخبجي وصلاح الشنفره وشلال علي شائع وغيرهم من المناضلين الذين يعتبرهم حامل المباخر المدعو عبدالله غانم انفصاليين وهم في نظر ابناء الجنوب العربي ياعميل مناضليين شرفاء وهبوا حياتهم فداء لحرية وكرامة واستقلال الجنوب العربي .

وفي الاخير صدق من اجرى معك الحوار وقال لك ان ابناء الجنوب العربي انته في نظرهم دحباشي يمني وهو بذلك يؤكد ماهو موثق لدى السجل المدني

[الجمجم]

هههههههههههههههههههههههههههههه وسيلوووووووه وسيلوووووووووه

الى هذه الــــــدرجـــــه الرجل الوطني محسن الشرجبي ارعـــــــــــــــــــبــــــــــكـم
لعلمكم الخاص يوجد الكثير من ابناء اليمن الشرفاء المخلصين للوطن والوحده وانا واحد منهم نحن الذين نخاف على مصلحه الوطن والوحده والشعب واما البعض الذي يندعي بالخراب السلمي فهم من يريدون زج الشباب والوطن الى المحرقه

[الجمجم]

نحن كلنا حماة الوطن والوحده

[يزيدي لاند]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمجم

هههههههههههههههههههه


الى هذه الــــــدرجـــــه الرجل الوطني محسن الشرجبي ارعـــــــــــــــــــبــــــــــكـم

لعلمكم الخاص يوجد الكثير من ابناء اليمن الشرفاء الذين يخافون على مصلحه الوطن والوحده

محسن شرجبي : قتل الانفس وهتك الاعراض في الماضي القريب واليوم كلف بتفكيك الحراك الجنوبي بواسطة ابناء الشهداء


شبكة شبوة برس - كشفت مصادر عليمة في عدن أن القناة الاولى التي بدأ فيها محمد سعيد عبدالله محسن وزير أمن الدولة في الجنوب سابقا فكفكه الحراك الجنوبي بعد تكليفه بهذه المهمة من قبل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح هي ضرب أبناء الشهداء في الجنوب بعضهم ببعض وتحريضهم على جهود التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي .



وكان قد كشف عن محادثة تلفونية أجراها أحد مساعدي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مع أحد رجال الأعمال الشماليين ( ر.هـ. ) يحتفظ الموقع باسمه ، يأمره بدفع مبلغ مائة مليون ريال لمستشار الرئيس لشؤون أمن المحافظات الجنوبية محمد سعيد عبد الله الشرجبي الشهير بـ" محسن " .

وقالت المصادر أن محسن وسع من اتصالاته بأبناء علي عنتر وصالح مصلح وسعيد صالح ومحمد أحمد البيشي ومحمود عبد الله عشيش ، وأنه - أي محسن - وراء إبعاد أسم أبن محمد أحمد البيشي من البيان الذي نشر بتوقيع لحسون صالح مصلح وردفان سعيد صالح عشية مهرجان التصالح والتسامح الذي أقيم في عدن في 13 يناير الجاري ، والذي قالوا فيه " : سنظل نحن أبناء الشهداء مدافعين أمناء عن وحدة الوطن واستقراره وأمنه ولن نسمح بطمس تاريخ آبائنا من قبل هؤلاء النفر والجميع يعلم أن آباءنا الشهداء والمناضلين هم من ناضل من أجل تحقيق الوحدة اليمنية ورسخوا في عقولنا هذا الهدف النبيل وسنحافظ على هذه الوحدة ومسيرتها في ظل قيادتنا الحكيمة بزعامة فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح " .

وأبلغت المصادر أن ردفان سعيد صالح الذي يعمل حاليا بجهاز الامن السياسي قد تم وعده بوظيفة بوزارة الخارجية بمنصب دبلوماسي وإرساله ضمن الأمن الخارجي للعمل في إحدى البعثات الدبلوماسية اليمنية في الخارج ، وأن بقية أبناء الشهداء الذين سيستسلمون لهذه الطبخة التي تحاك بعناية لجعل قضية الشهداء الجنوبيين الذين سقطوا في أثناء أحداث 13 يناير منفذا لضرب الحراك السلمي الجنوبي الذي بدأ على قاعدة التصالح والتسامح ، وأنطلق من جمعية ردفان الخيرية بعدن قبل ثلاثة أعوام .

وكشفت المصادر لـ" عدن برس " أن الطبخة التي تدار من قبل محسن وعناصر خدمت معه في وزارة أمن الدولة ( جلهم من الحجرية) في الجنوب سابقا تقضي أيضا برفع قضايا في المحاكم ، حيث أن الخطورة تكمن هنا في أن القضايا التي سيتم رفعها ستكون بشكل مناطقي بحيث يرفع على سبيل المثال أبناء لشهداء من الضالع قضايا ضد مسئولين من أبين والعكس أيضا ، كما سيتم الإيعاز لمن ستنطلي عليهم هذه اللعبة من أبناء شهداء الجنوب أن يرفعوا قضايا ضد شخصيات جنوبية فاعلة سواء في الداخل او الخارج ، وهو الامر الذي سيسهل للسلطة الهاء الجنوبيين عن قضيتهم الرئيسية وجعل الصراع بين بعضهم البعض ، وضرب روح التصالح والتسامح الذي أصبح يتعزز يوما بعد يوم بين أوساط الجنوبيين عامة .

ودعت المصادر أبناء شهداء الجنوب الى اليقظة ، وأن لا يكونوا معولا بيد نظام صنعاء الذي يستمد بقاؤه في الجنوب منذ حرب الاحتلال في 7 يوليو 1994 عبر ضرب الجنوبيين بعضهم ببعض ، وإثارة الخلافات بينهم وحرصه على إذكاء روح الصراعات بين شرائح المجتمع الجنوبي ، وأكدت بأن غالبية أبناء شهداء الجنوب داعمين اليوم لروح التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي ، بل أن كثير منهم يتقدمون اليوم صفوف الحراك السلمي بعد أن طووا صفحات الماضي وتركوها خلف ظهورهم وتفرغوا لإحقاق الحق الجنوبي واستعادة دولتهم المسلوبة منهم عبر تاريخ طويل من التآمر عليها بدأ مع الاستقلال الأول من الحكم البريطاني في 30 نوفمبر 1967 وحتى اليوم.


شبكة شبوة برس

[الجمجم]

هههههههههههههههههههههههههههههه وسيلوووووووه وسيلوووووووووه

الى هذه الــــــدرجـــــه الرجل الوطني محسن الشرجبي ارعـــــــــــــــــــبــــــــــكـم

على ماذا يدل هذا الخوف دام انه شخص مناظل ووطني مثل الاستاذ محسن الشرجبي اخافكم وارعبكم ؟؟؟؟؟ لانه انسان وطني اما ماذا ياهذا؟؟؟؟




لعلمكم الخاص يوجد الكثير من ابناء اليمن الشرفاء المخلصين للوطن والوحده وانا واحد منهم نحن الذين نخاف على مصلحه الوطن والوحده والشعب واما البعض الذي يندعي بالخراب السلمي فهم من يريدون زج الشباب والوطن الى المحرقه

الاخ معلاوي ::::

لاتتدخل وتعدل في وجهه نظري وتتدخل وتغير وتصغر الخط اوكي فهذا منتدى للجميع ليس لشخص او وجهه نظر شخص معين يجب ان تعلم ياحضره المشرف

[المحارب الجنوبي]

محسن الشرجبي خلاص أنتهت مهمتة وأستيطانة للجنوب 40 عام عاشوا في الجنوب وخلقوا مشاكل لا حصر لها بين أبناء الجنوب أدت الى الحروب وهذا النازي محسن يجبأن يعرف أن الجنوبيين جميعا أدركوا اللعبة وأن كانت نتأخرة لكن أتت في وقتها عاشوا اللوبي في الجنوب مقيمين على وحي الأممية البريلتارية والقومية العربية والأن هذه الشطحات أنتهى زمنها ةعلية أن يعود هو وحاشيتة الى بلادة تعز الحجرية بأحترام أو يقيم في بلادنا بالتجنس فقط يعطى لة جواز هو وأسرتة بشرط أن يقدم الى محاكمة عادلة , بعد الأستقلال . نحن الجنوبيين اليوم سوف نحرر أرضنا من الدحا بيش الأولين والأخرين عصاباتن الشاويش وعصابات محسن الشرجبي نحن مصممين على دحرهم من أرضنا مهما كانت التضحيات ولو نقدم ضعف ما قدمناة في دحر البريطانيين .