اعتماد السلطان فضل محمد عيدروس العفيفي اليافعي التغذيه الكامله لساحة العروض

[ابو يوسف النود]

أعتمد السلطان فضل محمد عيدروس العفيفي اليافعي التغذية الكاملة لساحة عروض خورمكسر عدن التي يعتصم بها الآلاف من ابناء الجنوب.



واقدم السلطان بهذه المكرمة والخطوة الثورية تبرعا للثوار في مخيمات الاعتصامات ودفعة قوية للأمام لاستمرار الاعتصامات .



وقال مصدر مقرب من مكتب السلطان انه عقد لقاء رئيس اللجنة المالية والإشراقية الشيخ حسين بن شعيب وابلغ بالأمر ، ثم اقدم كدفعة اول بملغ مالي سلم الى الشيخ بن شعيب خاص بالتغذية .



وتعهد السلطان انه سيستمر بالدعم الى ثوار الساحة في الجانب الغذائي حتى نهاية الاعتصام .



وتعد هذه الخطوة المباركة والعظيمة لسلطان الجنوب دفعة ثورية كبيرة يجسد الترابط والتلاحم كل ابناء الجنوب صوب استعادة الدولة بكافة مشاربهم واتجاهاتهم والالتفاف الشعبي والسلاطيني والمشايخ ورجال المال والاعمال لإنجاح الاعتصامات التي تتوج بالتحرير والاستقلال.





واستبشر المعتصمين بهذه الخطوة الثورية الرائعة واعتبرها مراقبون التجسيد الحقيقي للتصالح والتسامح الجنوبي الذي يطبق واقعيا عمليا بالدعم الكبير للساحات والميادين .

[الامير اليافعي]

تحيه لبن عيدروس حتى ولؤ انه كان موقف له سلبي من قبل
لكن المثل يقول من اخطاء وعرف سوا وهوا ما اخطاء

[المسعدي]

اناء ماصدقها حتى ولوحصلت لاعاد يكون هذا السم الذي يقولون عليه بالعسل
فضل بن عيدروس كيف اريد افهم

[محارب عنيد]

هذا اللي مادخل في عقلي الخبر أحتمال غير صحيح وين المصدر .

[شيخان اليافعي]

أخواني أبناء الجنوب العربي لا تستغربون لو عاد كُل جنوبي إلى أهله وناسه لأننا مرينا في ظروف مأسوية أيام نظام الحزب الشيوعي اليمني وسيطرة اللوبي اليمني على القرار السياسي بالجنوب العربي وتحويل بلدنا إلى مستوطنة يمنية قبل الوحدة والإحتلال وكانت الإستخبارات بالجنوب برئآسة محسن الشرجبي والشطفة قدأرهبت وأرعبت أبناء الجنوب وأعدمت كُل شريف وشردت كُل عزيز حتى أصبح شعب الجنوب يخاف من النملة إذا كانت تمثل الحزب الشيوعي اليمني الذي كان مسلط على رقاب شرفاء الجنوب وهنا تجد أغلبية شعب الجنوب تحولوا إلى منافقين ومزايدين وكنت أشرح لهُم مساوئ الحزب وتآمراللوبي اليمني ضد شعب الجنوب ولكنهُم كانوا ينكرون ويكابرون ويدافعون عن الحزب الإشتراكي ليس حُباً فيه بل خوفاً من بطشه وبعد إحتدام المعارك عام 94 عمل هؤلاء على تدميره وزواله لأنهُم وجدوا فرصة للإنتقام من الحزب الإشتراكي وبعد الإحتلال تم إضطهاد هؤلاء الناس الذين رحبوا بالإحتلال اليمني إعتقاداً منهُم أنهُم سيعيشون بالسعادة في ضله ولكن تحول حالهُم إلى كابوس مُرعب ولكنهُم كانوا ينكرون ما يُحصل لهم من جنود المُحتل اليمني بل ويمجدون الإحتلال ويقفون ضد أحرار الجنوب العربي المنادين بالإستقلال لأن النظام اليمني كان قوي ويخافون من بطشه ولكن بعد سقوط نظام عفاش وبسط الحوثيين سيطرتهُم على صنعاء وعدة محافظات يمنية تغيّر رأيهُم وأصبحوا يتحدثون عن تحرير وإستقلال الجنوب العربي أكثر منا لأنهُم تأكدوا أن نظام الإحتلال اليمني تهاوى وأصبح الشعب الدحباشي يأكل بعضه وما عندهُم حل غير العودة إلى أهلهُم وناسهُم بالجنوب العربي وهذا هو الرأي الصحيح والطبيعي وما يقوم به حالياً أبناء الجنوب العربي من مد يد المساعدة والمساندة لشعبهُم موقف ممتاز نرحب به وهؤلاء يكونون قوة إضافية تنضم للحراك الجنوبي وبعد فك إرتباط حزب المؤتمر الجنوبي والإصلاح الجنوبي بالأحزاب اليمنية في صنعاء وإعلانهُم الوقوف ضد الإحتلال اليمني يضيف قوة ضغط جنوبية ضد صنعاء وهنا يجب على الحراك الجنوبي إنتهاز الفرصة والترحيب بمن يعود إلى الصف الوطني الجنوبي لإعلان جبهة وطنية قوية موحدة من كُل شرائح المجتمع الجنوبي للتفاوض على الإستقلال وفك الإرتباط باليمن وإعلان دولة الجنوب العربي الحُرة المستقلة

.

[مطارد الربحان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي

أخواني أبناء الجنوب العربي لا تستغربون لو عاد كُل جنوبي إلى أهله وناسه لأننا مرينا في ظروف مأسوية أيام نظام الحزب الشيوعي اليمني وسيطرة اللوبي اليمني على القرار السياسي بالجنوب العربي وتحويل بلدنا إلى مستوطنة يمنية قبل الوحدة والإحتلال وكانت الإستخبارات بالجنوب برئآسة محسن الشرجبي والشطفة قدأرهبت وأرعبت أبناء الجنوب وأعدمت كُل شريف وشردت كُل عزيز حتى أصبح شعب الجنوب يخاف من النملة إذا كانت تمثل الحزب الشيوعي اليمني الذي كان مسلط على رقاب شرفاء الجنوب وهنا تجد أغلبية شعب الجنوب تحولوا إلى منافقين ومزايدين وكنت أشرح لهُم مساوئ الحزب وتآمراللوبي اليمني ضد شعب الجنوب ولكنهُم كانوا ينكرون ويكابرون ويدافعون عن الحزب الإشتراكي ليس حُباً فيه بل خوفاً من بطشه وبعد إحتدام المعارك عام 94 عمل هؤلاء على تدميره وزواله لأنهُم وجدوا فرصة للإنتقام من الحزب الإشتراكي وبعد الإحتلال تم إضطهاد هؤلاء الناس الذين رحبوا بالإحتلال اليمني إعتقاداً منهُم أنهُم سيعيشون بالسعادة في ضله ولكن تحول حالهُم إلى كابوس مُرعب ولكنهُم كانوا ينكرون ما يُحصل لهم من جنود المُحتل اليمني بل ويمجدون الإحتلال ويقفون ضد أحرار الجنوب العربي المنادين بالإستقلال لأن النظام اليمني كان قوي ويخافون من بطشه ولكن بعد سقوط نظام عفاش وبسط الحوثيين سيطرتهُم على صنعاء وعدة محافظات يمنية تغيّر رأيهُم وأصبحوا يتحدثون عن تحرير وإستقلال الجنوب العربي أكثر منا لأنهُم تأكدوا أن نظام الإحتلال اليمني تهاوى وأصبح الشعب الدحباشي يأكل بعضه وما عندهُم حل غير العودة إلى أهلهُم وناسهُم بالجنوب العربي وهذا هو الرأي الصحيح والطبيعي وما يقوم به حالياً أبناء الجنوب العربي من مد يد المساعدة والمساندة لشعبهُم موقف ممتاز نرحب به وهؤلاء يكونون قوة إضافية تنضم للحراك الجنوبي وبعد فك إرتباط حزب المؤتمر الجنوبي والإصلاح الجنوبي بالأحزاب اليمنية في صنعاء وإعلانهُم الوقوف ضد الإحتلال اليمني يضيف قوة ضغط جنوبية ضد صنعاء وهنا يجب على الحراك الجنوبي إنتهاز الفرصة والترحيب بمن يعود إلى الصف الوطني الجنوبي لإعلان جبهة وطنية قوية موحدة من كُل شرائح المجتمع الجنوبي للتفاوض على الإستقلال وفك الإرتباط باليمن وإعلان دولة الجنوب العربي الحُرة المستقلة

.

كلام صحيح شكرا لك أخي شيخان االيافعي لابد من أستيعاب كل جنوبي عرف خساسة المحتل اليمني العفن .