هيئة سويسرا تدين تدخل الأمن اليمني في قضايا اللاجئين الجنوبيين وترهيبهم بالترحيل

[أبو عامر اليافعي]

[align=center]
هيئة سويسرا تدين تدخل الأمن اليمني في قضايا اللاجئين الجنوبيين وترهيبهم بالترحيل

جنيف – لندن " عدن برس " خاص : 22 – 10 – 2008
أدانت الهيئة الوطنية " تحت التأسيس "لدعم الحراك السلمي الجنوبي في سويسرا تدخل الأمن القومي اليمني وما يتعرض له عدد من المغتربين من قبل تدخل جهاز الأمن السياسي اليمني أيضا في التحقيق معهم بصورة منفردة ، ودعت الهيئة الوطنية لدعم الحراك الجنوبي في بيان حصل " عدن برس " على نسخة منه ، المنظمات الحقوقية والإنسانية السويسرية بالتحقق من سلطات الهجرة السويسرية ، لمدى قانونية تلك التسهيل الممنوح من قبلها لوفد وزارة الداخلية والأمن السياسي اليمني للقيام بمثل تلك الاستجوابات المشبوهة على أراضيها ، ولمشروعية ما سيترتب عليها من نتائج تمس حقوق أفرادا مقيمين لديها ..

بيـان صادر عــن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس "لدعم الحراك السلمي الجنوبي ـ في سويسرا ..


تجاه ما تعرض له عددا من المغتربين من ملاحقة و ترهيب من قبل جهاز الأمن السياسي .
من المستهجن له أن يفاجئ عدداً من مغتربينا في سويسرا بهدايا النظام في صنعاء ، المرسلة لهم بمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين لثورة 14 أكتوبر المجيدة ، والمتمثلة باستدعائهم قهراً في صبيحة يوم تلك المناسبة العزيزة ، لتوزع عليهم عبارات الترهيب والتخويف من خلال التحقيق الذي أجراه معهم بصورة منفردة وفي غرفة مغلقة وتحت إجراءا أمنية مشددة وسرية وكتمان ، وفدا مكون من ستة أفراد من وزارة الداخلية وجهاز الأمن السياسي ، واستجوابهم عن أمورهم الشخصية واتجاهاتهم السياسية و التهديد بتسهيل ترحيلهم قسراً إلى اليمن ..
ولما سيترتب على ذلك الإجراء من عواقب تمس مصائر مغتربينا في الكنفدرالية السويسرية ، والتدخل في شؤونهم الشخصية ومحاربتهم في أرزاقهم وحرمانهم من التمسك بحقوقهم القانونية ، فإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا تستنكر هذا الأسلوب المشين في حق مغتربينا ، وتعتبره عمل مسيء لنظام صنعاء قبل أن يكون مسيء لغيره ، كونه عمل فاقد لمشروعيته يستهدف حرمان المغتربين من حقوقهم القانونية واستفزاز مشاعرهم وخياراتهم المعيشية .
وعليه فإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " لأبناء الجنوب في سويسرا :
1 ـ تندد بهذا الإجراء المقزز ، لما يتضمنه من انتهاكات للحقوق والحريات التي تكفل سرية المعلومات وحرية الاختيارات الشخصية ، وما انطوت عليه من ترهيب وتهديد وضغوطات نفسية.


2 ـ إن إقدام وفد معني بملاحقة مغتربينا في الخارج والإسهام في ترحيلهم القسري ، هو سابقة خطيرة ، ندعو تكوينات مغتربينا في الخارج والمنظمات الحقوقية والإنسانية في الداخل إلى استنكار هذه السابقة والتنديد بها ، وقطع الطريق على تكرارها في بقية دول الاغتراب الأخرى .


3 ـ إن ما يترتب على هذا الإجراء من نتائج تعتبر باطلة ومدانة ، كونها فاقدة لمشروعيتها القانونية ، ولا سيما إنها تمس حقوق المغتربين وخياراتهم في الهجرة ، وهم الأدرى بحل قضاياهم مع دولة الاغتراب إن وجدت ووفقاً لقوانينها .


4 ـ نذكر بان محاربة الناس في أرزاقهم هو عمل دني ، كونه لا يصدر الآ من نفسيات حقودة ، و مؤشراً على خساسة مرتكبيه .


5 ـ تدعوا الهيئة الوطنية لدعم الحراك الجنوبي ، المنظمات الحقوقية والإنسانية السويسرية بالتحقق من سلطات الهجرة السويسرية ، لمدى قانونية تلك التسهيل الممنوح من قبلها لوفد وزارة الداخلية والأمن السياسي اليمني للقيام بمثل تلك الاستجوابات المشبوهة على أراضيها ، ولمشروعية ما سيترتب عليها من نتائج تمس حقوق أفرادا مقيمين لديها ..


6 ـ تتحمل سلطات الهجرة السويسرية مسؤولية تعرض مغتربينا المنوئ ترحيلهم قسراً لأية إضطهادات يمكن أن تمارس بحقهم من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، ولا سيما التعرض للاعتقال أوالتهديد وغيرها من الضغوطات النفسية والحرمان من حقوقهم الشخصية والمدنية .
إن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا وهي وفية تجاه دعم الحراك السياسي السلمي الجنوبي في الداخل تجدها مناسبة أن تعلن عزمها أيضاً على تبني قضايا المغتربين والمعارضين السياسيين المتواجدين على الأراضي السويسرية ، والمضي بهمة وعزيمة في الدفاع عن حقوقهم السياسية والمدنية وكشف أية تجاوزات تجاهها .


أحمــد علــوي با هــارون


رئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنية


لدعم الحراك الجنوبي في سويسرا


22 أكتوبر 2008م
أكتوبر 2008م
لدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
رئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
أحمــد علــوي با هــارون رئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
ـ تتحمل سلطات الهجرة السويسرية مسؤولية تعرض مغتربينا المنوئ ترحيلهم قسراً لأية إضطهادات يمكن أن تمارس بحقهم من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، ولا سيما التعرض للاعتقال أوالتهديد وغيرها من الضغوطات النفسية والحرمان من حقوقهم الشخصية والمدنيةإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا وهي وفية تجاه دعم الحراك السياسي السلمي الجنوبي في الداخل تجدها مناسبة أن تعلن عزمها أيضاً على تبني قضايا المغتربين والمعارضين السياسيين المتواجدين على الأراضي السويسرية ، والمضي بهمة وعزيمة في الدفاع عن حقوقهم السياسية والمدنية وكشف أية تجاوزات تجاههاأحمــد علــوي با هــارونرئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
ـ تدعوا الهيئة الوطنية لدعم الحراك الجنوبي ، المنظمات الحقوقية والإنسانية السويسرية بالتحقق من سلطات الهجرة السويسرية ، لمدى قانونية تلك التسهيل الممنوح من قبلها لوفد وزارة الداخلية والأمن السياسي اليمني للقيام بمثل تلك الاستجوابات المشبوهة على أراضيها ، ولمشروعية ما سيترتب عليها من نتائج تمس حقوق أفرادا مقيمين لديهاـ تتحمل سلطات الهجرة السويسرية مسؤولية تعرض مغتربينا المنوئ ترحيلهم قسراً لأية إضطهادات يمكن أن تمارس بحقهم من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، ولا سيما التعرض للاعتقال أوالتهديد وغيرها من الضغوطات النفسية والحرمان من حقوقهم الشخصية والمدنيةإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا وهي وفية تجاه دعم الحراك السياسي السلمي الجنوبي في الداخل تجدها مناسبة أن تعلن عزمها أيضاً على تبني قضايا المغتربين والمعارضين السياسيين المتواجدين على الأراضي السويسرية ، والمضي بهمة وعزيمة في الدفاع عن حقوقهم السياسية والمدنية وكشف أية تجاوزات تجاههاأحمــد علــوي با هــارونرئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
ـ نذكر بان محاربة الناس في أرزاقهم هو عمل دني ، كونه لا يصدر الآ من نفسيات حقودة ، و مؤشراً على خساسة مرتكبيهـ تدعوا الهيئة الوطنية لدعم الحراك الجنوبي ، المنظمات الحقوقية والإنسانية السويسرية بالتحقق من سلطات الهجرة السويسرية ، لمدى قانونية تلك التسهيل الممنوح من قبلها لوفد وزارة الداخلية والأمن السياسي اليمني للقيام بمثل تلك الاستجوابات المشبوهة على أراضيها ، ولمشروعية ما سيترتب عليها من نتائج تمس حقوق أفرادا مقيمين لديهاـ تتحمل سلطات الهجرة السويسرية مسؤولية تعرض مغتربينا المنوئ ترحيلهم قسراً لأية إضطهادات يمكن أن تمارس بحقهم من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، ولا سيما التعرض للاعتقال أوالتهديد وغيرها من الضغوطات النفسية والحرمان من حقوقهم الشخصية والمدنيةإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا وهي وفية تجاه دعم الحراك السياسي السلمي الجنوبي في الداخل تجدها مناسبة أن تعلن عزمها أيضاً على تبني قضايا المغتربين والمعارضين السياسيين المتواجدين على الأراضي السويسرية ، والمضي بهمة وعزيمة في الدفاع عن حقوقهم السياسية والمدنية وكشف أية تجاوزات تجاههاأحمــد علــوي با هــارونرئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
ـ إن ما يترتب على هذا الإجراء من نتائج تعتبر باطلة ومدانة ، كونها فاقدة لمشروعيتها القانونية ، ولا سيما إنها تمس حقوق المغتربين وخياراتهم في الهجرة ، وهم الأدرى بحل قضاياهم مع دولة الاغتراب إن وجدت ووفقاً لقوانينهاـ نذكر بان محاربة الناس في أرزاقهم هو عمل دني ، كونه لا يصدر الآ من نفسيات حقودة ، و مؤشراً على خساسة مرتكبيهـ تدعوا الهيئة الوطنية لدعم الحراك الجنوبي ، المنظمات الحقوقية والإنسانية السويسرية بالتحقق من سلطات الهجرة السويسرية ، لمدى قانونية تلك التسهيل الممنوح من قبلها لوفد وزارة الداخلية والأمن السياسي اليمني للقيام بمثل تلك الاستجوابات المشبوهة على أراضيها ، ولمشروعية ما سيترتب عليها من نتائج تمس حقوق أفرادا مقيمين لديهاـ تتحمل سلطات الهجرة السويسرية مسؤولية تعرض مغتربينا المنوئ ترحيلهم قسراً لأية إضطهادات يمكن أن تمارس بحقهم من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، ولا سيما التعرض للاعتقال أوالتهديد وغيرها من الضغوطات النفسية والحرمان من حقوقهم الشخصية والمدنيةإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا وهي وفية تجاه دعم الحراك السياسي السلمي الجنوبي في الداخل تجدها مناسبة أن تعلن عزمها أيضاً على تبني قضايا المغتربين والمعارضين السياسيين المتواجدين على الأراضي السويسرية ، والمضي بهمة وعزيمة في الدفاع عن حقوقهم السياسية والمدنية وكشف أية تجاوزات تجاههاأحمــد علــوي با هــارونرئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
ـ إن إقدام وفد معني بملاحقة مغتربينا في الخارج والإسهام في ترحيلهم القسري ، هو سابقة خطيرة ، ندعو تكوينات مغتربينا في الخارج والمنظمات الحقوقية والإنسانية في الداخل إلى استنكار هذه السابقة والتنديد بها ، وقطع الطريق على تكرارها في بقية دول الاغتراب الأخرىـ إن ما يترتب على هذا الإجراء من نتائج تعتبر باطلة ومدانة ، كونها فاقدة لمشروعيتها القانونية ، ولا سيما إنها تمس حقوق المغتربين وخياراتهم في الهجرة ، وهم الأدرى بحل قضاياهم مع دولة الاغتراب إن وجدت ووفقاً لقوانينهاـ نذكر بان محاربة الناس في أرزاقهم هو عمل دني ، كونه لا يصدر الآ من نفسيات حقودة ، و مؤشراً على خساسة مرتكبيهـ تدعوا الهيئة الوطنية لدعم الحراك الجنوبي ، المنظمات الحقوقية والإنسانية السويسرية بالتحقق من سلطات الهجرة السويسرية ، لمدى قانونية تلك التسهيل الممنوح من قبلها لوفد وزارة الداخلية والأمن السياسي اليمني للقيام بمثل تلك الاستجوابات المشبوهة على أراضيها ، ولمشروعية ما سيترتب عليها من نتائج تمس حقوق أفرادا مقيمين لديهاـ تتحمل سلطات الهجرة السويسرية مسؤولية تعرض مغتربينا المنوئ ترحيلهم قسراً لأية إضطهادات يمكن أن تمارس بحقهم من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، ولا سيما التعرض للاعتقال أوالتهديد وغيرها من الضغوطات النفسية والحرمان من حقوقهم الشخصية والمدنيةإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا وهي وفية تجاه دعم الحراك السياسي السلمي الجنوبي في الداخل تجدها مناسبة أن تعلن عزمها أيضاً على تبني قضايا المغتربين والمعارضين السياسيين المتواجدين على الأراضي السويسرية ، والمضي بهمة وعزيمة في الدفاع عن حقوقهم السياسية والمدنية وكشف أية تجاوزات تجاههاأحمــد علــوي با هــارونرئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م
تجاه ما تعرض له عددا من المغتربين من ملاحقة و ترهيب من قبل جهاز الأمن السياسيمن المستهجن له أن يفاجئ عدداً من مغتربينا في سويسرا بهدايا النظام في صنعاء ، المرسلة لهم بمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين لثورة 14 أكتوبر المجيدة ، والمتمثلة باستدعائهم قهراً في صبيحة يوم تلك المناسبة العزيزة ، لتوزع عليهم عبارات الترهيب والتخويف من خلال التحقيق الذي أجراه معهم بصورة منفردة وفي غرفة مغلقة وتحت إجراءا أمنية مشددة وسرية وكتمان ، وفدا مكون من ستة أفراد من وزارة الداخلية وجهاز الأمن السياسي ، واستجوابهم عن أمورهم الشخصية واتجاهاتهم السياسية و التهديد بتسهيل ترحيلهم قسراً إلى اليمنولما سيترتب على ذلك الإجراء من عواقب تمس مصائر مغتربينا في الكنفدرالية السويسرية ، والتدخل في شؤونهم الشخصية ومحاربتهم في أرزاقهم وحرمانهم من التمسك بحقوقهم القانونية ، فإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا تستنكر هذا الأسلوب المشين في حق مغتربينا ، وتعتبره عمل مسيء لنظام صنعاء قبل أن يكون مسيء لغيره ، كونه عمل فاقد لمشروعيته يستهدف حرمان المغتربين من حقوقهم القانونية واستفزاز مشاعرهم وخياراتهم المعيشيةوعليه فإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " لأبناء الجنوب في سويسراـ تندد بهذا الإجراء المقزز ، لما يتضمنه من انتهاكات للحقوق والحريات التي تكفل سرية المعلومات وحرية الاختيارات الشخصية ، وما انطوت عليه من ترهيب وتهديد وضغوطات نفسية.ـ إن إقدام وفد معني بملاحقة مغتربينا في الخارج والإسهام في ترحيلهم القسري ، هو سابقة خطيرة ، ندعو تكوينات مغتربينا في الخارج والمنظمات الحقوقية والإنسانية في الداخل إلى استنكار هذه السابقة والتنديد بها ، وقطع الطريق على تكرارها في بقية دول الاغتراب الأخرىـ إن ما يترتب على هذا الإجراء من نتائج تعتبر باطلة ومدانة ، كونها فاقدة لمشروعيتها القانونية ، ولا سيما إنها تمس حقوق المغتربين وخياراتهم في الهجرة ، وهم الأدرى بحل قضاياهم مع دولة الاغتراب إن وجدت ووفقاً لقوانينهاـ نذكر بان محاربة الناس في أرزاقهم هو عمل دني ، كونه لا يصدر الآ من نفسيات حقودة ، و مؤشراً على خساسة مرتكبيهـ تدعوا الهيئة الوطنية لدعم الحراك الجنوبي ، المنظمات الحقوقية والإنسانية السويسرية بالتحقق من سلطات الهجرة السويسرية ، لمدى قانونية تلك التسهيل الممنوح من قبلها لوفد وزارة الداخلية والأمن السياسي اليمني للقيام بمثل تلك الاستجوابات المشبوهة على أراضيها ، ولمشروعية ما سيترتب عليها من نتائج تمس حقوق أفرادا مقيمين لديهاـ تتحمل سلطات الهجرة السويسرية مسؤولية تعرض مغتربينا المنوئ ترحيلهم قسراً لأية إضطهادات يمكن أن تمارس بحقهم من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، ولا سيما التعرض للاعتقال أوالتهديد وغيرها من الضغوطات النفسية والحرمان من حقوقهم الشخصية والمدنيةإن الهيئة الوطنية " تحت التأسيس " في سويسرا وهي وفية تجاه دعم الحراك السياسي السلمي الجنوبي في الداخل تجدها مناسبة أن تعلن عزمها أيضاً على تبني قضايا المغتربين والمعارضين السياسيين المتواجدين على الأراضي السويسرية ، والمضي بهمة وعزيمة في الدفاع عن حقوقهم السياسية والمدنية وكشف أية تجاوزات تجاههاأحمــد علــوي با هــارونرئيس اللجنة التحضيرية لتأسيس الهيئة الوطنيةلدعم الحراك الجنوبي في سويسراأكتوبر 2008م .
[/align]