|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-01-10, 10:47 PM | #1 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
|
بعد التهديدات الايرانية.. الامارات تعلن اكمال مشروع لنقل نفطها بعيدا عن مضيق هرمز
بعد التهديدات الايرانية.. الامارات تعلن اكمال مشروع لنقل نفطها بعيدا عن مضيق هرمز
- التاريخ : 10-01-2012 أعلن وزير الطاقة الإماراتي رسميا أن بلاده تتوقع أن يبدأ في مايو أو يونيو المقبلين تشغيل خط أنابيب لنقل النفط الإماراتي من مرفأ الفجيرة دون المرور بمضيق هرمز الذي تهدد إيران بإغلاقه. وأعلن وزير الطاقة الإماراتي محمد بن ظاعن الهاملي للصحافيين على هامش «منتدى الطاقة» في أبوظبي أن خط الأنابيب سيصبح عملانيا بعد ستة أشهر في مايو أو يونيو. وأضاف: «بناء الخط اكتمل ولا بد أن يخضع لعمليات تجريبية قبيل بدء استخدامه رسميا لتصدير النفط الخام». وسيسمح خط الأنابيب بنقل النفط من حقول حبشان في إمارة أبوظبي الواقعة على غرب الخليج إلى مرفأ الفجيرة على خليج عمان شرقا دون المرور في مضيق هرمز. ويستطيع الخط الجديد نقل ما يزيد عن 70 في المائة من النفط الإماراتي وبشكل تدريجي، لتتفادى الإمارات بذلك الطريق البحري الخطير والمتوتر حاليا وتعزز صادراتها من ميناء الفجيرة على خليج عمان من خلال استخدام هذا الأنبوب البديل الذي يمتد لـ360 كلم، بقطر يبلغ 48 بوصة. ويمتد الأنبوب الذي يربط بين حقول إنتاج النفط الحيوية من حبشان في إمارة أبوظبي إلى ميناء الفجيرة على الساحل الشرقي لدولة الإمارات على مسافة 360 كلم، ويستطيع هذا الخط نقل ما يصل إلى مليون و400 ألف برميل من النفط يوميا، يمكن زيادتها إلى مليون و800 ألف برميل يوميا كحد أقصى، وهو يعني أن نحو 70 في المائة من إنتاج الإمارات النفطي يمكن تصديره عبر الفجيرة بحسب وزير الطاقة الإماراتي، في حين ذكرت مصادر نفطية لـ«الشرق الأوسط» أن المشروع الذي بات جاهزا للعمل سيتمكن من نقل كامل النفط الإماراتي تقريبا، متفاديا مضيق هرمز الذي تهدد إيران بإغلاقه. وبدأ الحديث عن مشروع الخط الإماراتي البديل في عام 2006، وقالت أنابيب الاستثمارات البترولية الدولية «آيبيك» التابعة لحكومة أبوظبي في حينها، إنها منحت أنابيب «تيبودين» للشرق الأوسط عقدا لإجراء دراسة جدوى هندسية تفصيلية لمشروع إنشاء خط أنابيب للنفط الخام يمتد من حبشان في أبوظبي إلى إمارة الفجيرة، يبلغ طوله 350 كيلومترا وقطره 48 بوصة، ويضم المشروع إلى جانب الخط عدة مرافق تابعة له. وتأسست «آيبيك» عام 1984، وهي مملوكة بالكامل لحكومة أبوظبي وتقوم بالاستثمار في مجال الطاقة خارج إمارة أبوظبي، وبدأت حديثا الدخول في مشاريع مهمة للصناعة النفطية على مستوى الدولة، وتمتلك الأنابيب نسبا تتراوح بين 10 و70 في المائة من أسهم بعض الشركات العالمية مثل «سبسا» الإسبانية وأنابيب النفط النمساوية «أو إم في» وأنابيب «هيونداي أويل» الكورية وأنابيب «بورياليس» وأنابيب «أغرولنز» للميلامين وأنابيب طاقة الخليج البحرية وأنابيب «باك أراب» لمصافي النفط الباكستانية والأنابيب العربية لأنابيب النفط في مصر. يشار إلى أن وزراء النفط في دول مجلس التعاون الخليجي تبنوا في عام 2006 توصيات دراسة أظهرت «عدم جدوى» إنشاء أنبوب لنقل النفط الخليجي يكون بديلا في حال إغلاق إيران مضيق هرمز الاستراتيجي، تزامن ذلك مع تصاعد الضغوط الدولية على إيران بفعل برنامجها النووي، إلا أن تصاعد التهديدات الإيرانية بإغلاق المضيق الحيوي في حال تعرضها لأي عمل عسكري مؤخرا، مع الحديث عن نذر حرب في المنطقة، أصبح مثل هذا المشروع ذا جدوى فائقة، وهو ما جعله أمرا واقعا في الإمارات. المصدر : الوئام http://www.manaralyemen.com/news.php?id=8575 |
2012-01-10, 10:50 PM | #2 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
|
الاجوى سا خنه بين ايران ودول الغرب واسرائيل وهناك استنفار للبارجات
مضيق هرمز الخطر القادم |
2012-01-10, 10:56 PM | #3 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2011-03-27
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 1,795
|
عاد المضيق رقم (2) فمتى سنستغله في الضغط
|
2012-01-11, 12:26 AM | #4 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
|
دراسة : الخليج قد يلجأ الى اليمن لتصدير نفطه عقب التهديدات الإيرانية
دراسة : الخليج قد يلجأ الى اليمن لتصدير نفطه عقب التهديدات الإيرانية
الثلاثاء 10 يناير 2012 10:35 مساءً يمكن لهذا الحدث في حال حدوثه ان يساهم في إنعاش الإقتصاد اليمني الذي يعتبر هشا وضعيفا الاخبار في ضوء المواقف التصعيدية المتبادلة بين طهران، التي هددت بإغلاق مضيق هرمز إذا فرض الغرب عقوبات مشددة عليها، وبين واشنطن التي حذّرت الإيرانيين من القيام بخطوة كهذه، مشددة على حرية تحرك سفنها وبوارجها في مياه الخليج، بدأ الحديث عن خطة بديلة لهذا المنفذ الحيوي، لكن تقف دونها عقبات كثيرة. الخطة البديلة التي يُفكّر فيها الخليجيون، بحسب دراسة خليجية لمركز أمن الطاقة، تقضي بجعل اليمن المنفذ البديل والرئيسي، عبر ثلاثة موانئ، سيُنقَل النفط الخليجي منها، بعد تنفيذ مشروع مد شبكة الأنابيب البرية، للربط بين الخليج واليمن. فاليمن هو المخرج الآمن للخليج من مأزق التهديد الإيراني حول إقفال مضيق هرمز. ولعل أهمية هذه الخطوة تتوقف على أن اليمن مستعد لهذه المهمة، إلا أن الخطة البديلة لن تتم ما دامت الاضطرابات تتسع، والثورة الشعبية لم تُخمد في اليمن، وما دام هناك احتمال التقاء إيراني ـ يمني. وقد لا توفّر الثورة التي تعمل على إزاحة النظام اليمني، الحليف الاستراتيجي للخليج، الأرضية السياسية التي تحتاج إليها الخطة الخليجية، لذا يعمل الخليج على تحويل مسار الثورة واحتوائها، وإعادة إنتاج النظام، ولا سيما أنّ على الضفة الأخرى تعاطفاً وتعاطياً إيجابياً إيرانياً مع الثورة اليمنية. لذلك هناك عوائق تقف بين هذه الخطة وتحقيقها، بحكم احتمال التقاء إيراني ـــــ يمني، حيث تبحث الجماعات الثورية اليمنية عن تعاطف دولي في ظل وقوف الخليج والولايات المتحدة ضدها، إذ يمكن حدوث «التقاء إيراني ـــــ يمني»، وهذه عبارة وحدها كفيلة بزلزلة أمن الخليج، وتُعدّ سبباً كافياً لتجعل من الخطة البديلة محل تهديد إيراني آخر. لعل التضييق الخليجي على الثورة اليمنية يسرّع من حدوث اللقاء الذي يحذر منه الخليجيون. ومما لا شك فيه أن الخليجيين ينظرون إلى الثورة الشعبية في اليمن، كحدث سياسي مقلق، قد يسهم في تشجيع قيام ثورات خليجية، نظراً إلى البعدين الديموغرافي والجغرافي بين الجانبين. وهذا الحدث السياسي المقلق للخليج، يجعل من تعز مصدر قلق مُضاعف، لأنها المدينة التي من شأنها إبقاء اليمن خارج السيطرة الخليجية، وحتى خارج سيطرة الحكومة اليمنية الموالية للخليج. فأهمية تعز أنها تطلّ على ميناء المخاء وعلى أهم منفذ بحري يمني وهو مضيق باب المندب، الذي يعد كلمة السر بالنسبة إلى الخطة الخليجية البديلة، وفي الوقت ذاته هي مدينة لم يستطع النظام إخماد ثورتها بأي طريقة. وإزاء الشكوك السعودية من تدخل إيراني شمالاً، تمثّل الجبال المطلة على النوافذ البحرية، مواقع استراتيجية يتمركز فيها الحوثيون، وحرب صعدة منذ ثماني سنوات، لم تستطع إزاحة السيطرة الحوثية رغم التدخل العسكري السعودي المباشر. هذه الحرب على الحدود السعودية، تستأنف نشاطها حالياً وتمهد لحرب الموانئ، وهي حرب داخلية ستستهدف كل المنافذ البحرية اليمنية. أما المنافذ البرية، فتمركز الحوثيين في خاصرة الحدود اليمنية ـــــ السعودية لا يعني سوى قطع الطرق البرية إلى منافذ اليمن البحرية. كل هذا لا يسمح لدول الخليج بالتفكير بهدوء، وهم يرون أن اليمن كخطة بديلة عن هرمز هي محل تهديد إيراني. *من منى صفوان http://adenalghad.net/news/6572.htm |
2012-01-11, 12:44 AM | #5 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2009-12-11
المشاركات: 219
|
مضيق هرمز ايران ونحن مضيق باب المندب هلموووووووووووو
|
|
|
|