حول زيارة اعلاميين يمنيين للاخ العميد السعدي , تحليلات مستقبليه

[abusina]

ارى ان هذه الزيارة المفاجئه التي قاموا بها الد اعداء الجنوب لشخصية جنوبية مثل السعدي نضع عليها كل التساؤلات وعلامات الاستفهام فقد يرى البعض ان ورائها مقال صحفي او حوار او اثبات حسن نيه من قبل المحتلين وهذه هي النظره القاصره للامور السياسيه ,, والبعض الاخر يرى انه شيء طبيعي ان يزوروا بيت العميد كونه اهل للكرم والضيافه وبعض التخمينات تقول انهم قد حصلوها فرصه للقاء والحوار وماشابه ذلك فالبعض منا يذهب هنا وهناك بتحليلات بعيده عن ارض الواقع وعن المخططات السياسيه بعيدة المدى والتي قد تطيح او تسقط بها امام خصمك بمرور الوقت وهوا بعيد يتفرج ويستمتع بنشوة النصر من غير اي تكاليف او عنا او تعب , قد ربما هؤلاء عندهم خطة مرسومه وهي كيف نقضي على الحراك الجنوبي كونه اصبح يوقض مضجعنا ويدمر مصالحنا فقد نقوم حاليا بزيارات عشوائيه على الهامش للقاده الميدانيين كاثبات حسن نية اوكوننا اعلاميين والاعلامي يحق له الزيارات حتى يزور رؤساء التنظيم للقاعده مافي اي احد يشك فيهم ولا في زياراتهم ولكن الحقيقه تقول قد ربما ان هؤلاء من الامن القومي يعملون كاعلاميين ويريدوا التخلص من القاده اولا حتى يهداء الشارع ويرجع الى حالته الطبيعيه كيف نتخلص من هؤلاء القياداة كما كان النظام العراقي يعملها مع كل معارض لحكمه وهوا اثبات لهم حسن النيه والعزومات المدسوسه بالسم ,,,,,,,,,, سم ولكنه ليس اي سم بل سم مصنوع من مادة الثاليوم لاريح له ولا طعم ولاذوق ومفعوله بطيء جدا يعني يقضي على الضحيه خلال شهرين الى ثمانيه اشهر يختلف من شخص الى اخر لما يكون عدوك قده في مشروع اخر حتى يتم الاعلان عن وفاة قيادي في حركة كذا اثر وعكه صحيه او مرض عضال , نجيء حاليا الى هذه الماده السامه والتي ايضا اثبتت التحقيقات بان اليهود دسوها للرئيس الراحل عرفات ايضا روسيا دستها لاشجع مقاتل في الشيشان ,, العربي الحر خطاب الذي كان ماسك زمام المجاهدين في الشيشان ,, ويعد سم الثاليوم من أنجع وسائل الإغتيال، إذ يتميز بافتقاره إلى مذاق محدد، وبسهولة دسه، كما أن أعراض التسمم به لا تظهر بسرعة .
ويتسبب هذا السم في موت بطيء ومؤلم .ان هذا السم الخطير هو سائل لا لون له (شفاف) ولا رائحة ولا طعم، وهو مستخرج من عشبه بحرية نادرة وانه يمكن وضعة دون ملاحظة في الماء وفي الأكل أو حقنه من خلال ابره في شريان وعروق أو جلد إنسان وهذا السم يدمر اجهزة الجسم واحدا تلوا الاخر حيث أن أسرع الطرق لتسميم الضحية هو خلايا الذوق الموجودة في اللسان إذا يتسلل الثاليوم عبرها بسرعة نحو الجسم وان هذا يسهل على الجناة دس السم ( الذي لا لون له ولا رائحة ولا طعم ) في الماء أو المشروبات الخفيفة أو القهوة أو الشاي أو الأكل أو الفاكهة المقشرة أو الخضار المقشر أو الدواء..,,وهذا ليس بعيد عن شعب ظل يحفر لاكثر من مئة عام للاستيلاء على ارض الجنوب واستطاع ان يقنعنا بالوحده الموهومه والمزعومه فهم يمارسون التقيه تقية القتل والاغتيالات والتدمير والتخريب ولكنها ليست تقيه كما هي الشيعه بل تقيه بلباس المسلم المطيع لربه حتى انك تشوفه اربعه وعشرين ساعه في المسجد ولكن القتل عنده كانك فطرة بحبه تمر او شربت شاي فلا يعرفهم على حقيقتهم الا دول الخليج فمنذوا ان اتحدت دول الخليج الى يومنا هذا ولم تفكر ان تظمهم اليها بل ذهبت الى دول في شرق افريقيا تطلبهم الى جانبها . فلا تكونوا عقليات تنظر الى بين رجليها بل انظروا الى الامد البعيد والى خطط مدروسه ومتبعه . ايضا نحذر ابناء الجنوب خصوصا اناس لهم دور فعال في التحريض نحوا الاستقلال نحذرهم ونقول لهم انتبهوا الاكل او الشراء الماكولات من الاسواق للمستوطنيين لان اكثر مافي هذه المحلات مستوطنيين ولكنهم امن قومي فالمقاطعه هي الحل الوحيد لتجنب اي مكروه ,ولنتبع اخواننا الحضارم بالعمل في مقاطعتهم ومقاطعة منتجاتهم .

[الحوثري يافع]

يا اخي لاتستبق الاحداث والايام تضهر كل شي دائمآ نحن عجلين متى نتعلم
الاخ العميد علي محمد السعدي سياسي ومايمر عليه شي

[abusina]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوثري يافع

يا اخي لاتستبق الاحداث والايام تضهر كل شي دائمآ نحن عجلين متى نتعلم
الاخ العميد علي محمد السعدي سياسي ومايمر عليه شي

انا ايش قلت عشان استبق الاحداث , رايي مجرد تحليل او اعتبره تنبيه للقياده في الحراك بان الامور ليست بالبساطه كما هم ماشون عليها , اعتبره تنبية لمخطط اغتيالات قد تدبره عصابات الاحتلال .

[العرب العاربه]

كلام ممتاز وواقعي ولكن هناك ايضا دس اجهزة التصنت للقادة الذين يريدون اغتيالهم وكذلك شرائح التلفونات المحمولة التي قد تكشف مواقع القادة الميدانيين في اي مكان وربنا يستر على اهلنا جميعا في الجنوب

[محضارالشعيبي]

كلام جميل ومن حقك ان تحط رايك بكل رحب

نعم انا اايدك كلما ما كتبته هنا تسلم يمينك

خالص شكري لك

[aden fighter]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abusina

ارى ان هذه الزيارة المفاجئه التي قاموا بها الد اعداء الجنوب لشخصية جنوبية مثل السعدي نضع عليها كل التساؤلات وعلامات الاستفهام فقد يرى البعض ان ورائها مقال صحفي او حوار او اثبات حسن نيه من قبل المحتلين وهذه هي النظره القاصره للامور السياسيه ,, والبعض الاخر يرى انه شيء طبيعي ان يزوروا بيت العميد كونه اهل للكرم والضيافه وبعض التخمينات تقول انهم قد حصلوها فرصه للقاء والحوار وماشابه ذلك فالبعض منا يذهب هنا وهناك بتحليلات بعيده عن ارض الواقع وعن المخططات السياسيه بعيدة المدى والتي قد تطيح او تسقط بها امام خصمك بمرور الوقت وهوا بعيد يتفرج ويستمتع بنشوة النصر من غير اي تكاليف او عنا او تعب , قد ربما هؤلاء عندهم خطة مرسومه وهي كيف نقضي على الحراك الجنوبي كونه اصبح يوقض مضجعنا ويدمر مصالحنا فقد نقوم حاليا بزيارات عشوائيه على الهامش للقاده الميدانيين كاثبات حسن نية اوكوننا اعلاميين والاعلامي يحق له الزيارات حتى يزور رؤساء التنظيم للقاعده مافي اي احد يشك فيهم ولا في زياراتهم ولكن الحقيقه تقول قد ربما ان هؤلاء من الامن القومي يعملون كاعلاميين ويريدوا التخلص من القاده اولا حتى يهداء الشارع ويرجع الى حالته الطبيعيه كيف نتخلص من هؤلاء القياداة كما كان النظام العراقي يعملها مع كل معارض لحكمه وهوا اثبات لهم حسن النيه والعزومات المدسوسه بالسم ,,,,,,,,,, سم ولكنه ليس اي سم بل سم مصنوع من مادة الثاليوم لاريح له ولا طعم ولاذوق ومفعوله بطيء جدا يعني يقضي على الضحيه خلال شهرين الى ثمانيه اشهر يختلف من شخص الى اخر لما يكون عدوك قده في مشروع اخر حتى يتم الاعلان عن وفاة قيادي في حركة كذا اثر وعكه صحيه او مرض عضال , نجيء حاليا الى هذه الماده السامه والتي ايضا اثبتت التحقيقات بان اليهود دسوها للرئيس الراحل عرفات ايضا روسيا دستها لاشجع مقاتل في الشيشان ,, العربي الحر خطاب الذي كان ماسك زمام المجاهدين في الشيشان ,, ويعد سم الثاليوم من أنجع وسائل الإغتيال، إذ يتميز بافتقاره إلى مذاق محدد، وبسهولة دسه، كما أن أعراض التسمم به لا تظهر بسرعة .
ويتسبب هذا السم في موت بطيء ومؤلم .ان هذا السم الخطير هو سائل لا لون له (شفاف) ولا رائحة ولا طعم، وهو مستخرج من عشبه بحرية نادرة وانه يمكن وضعة دون ملاحظة في الماء وفي الأكل أو حقنه من خلال ابره في شريان وعروق أو جلد إنسان وهذا السم يدمر اجهزة الجسم واحدا تلوا الاخر حيث أن أسرع الطرق لتسميم الضحية هو خلايا الذوق الموجودة في اللسان إذا يتسلل الثاليوم عبرها بسرعة نحو الجسم وان هذا يسهل على الجناة دس السم ( الذي لا لون له ولا رائحة ولا طعم ) في الماء أو المشروبات الخفيفة أو القهوة أو الشاي أو الأكل أو الفاكهة المقشرة أو الخضار المقشر أو الدواء..,,وهذا ليس بعيد عن شعب ظل يحفر لاكثر من مئة عام للاستيلاء على ارض الجنوب واستطاع ان يقنعنا بالوحده الموهومه والمزعومه فهم يمارسون التقيه تقية القتل والاغتيالات والتدمير والتخريب ولكنها ليست تقيه كما هي الشيعه بل تقيه بلباس المسلم المطيع لربه حتى انك تشوفه اربعه وعشرين ساعه في المسجد ولكن القتل عنده كانك فطرة بحبه تمر او شربت شاي فلا يعرفهم على حقيقتهم الا دول الخليج فمنذوا ان اتحدت دول الخليج الى يومنا هذا ولم تفكر ان تظمهم اليها بل ذهبت الى دول في شرق افريقيا تطلبهم الى جانبها . فلا تكونوا عقليات تنظر الى بين رجليها بل انظروا الى الامد البعيد والى خطط مدروسه ومتبعه . ايضا نحذر ابناء الجنوب خصوصا اناس لهم دور فعال في التحريض نحوا الاستقلال نحذرهم ونقول لهم انتبهوا الاكل او الشراء الماكولات من الاسواق للمستوطنيين لان اكثر مافي هذه المحلات مستوطنيين ولكنهم امن قومي فالمقاطعه هي الحل الوحيد لتجنب اي مكروه ,ولنتبع اخواننا الحضارم بالعمل في مقاطعتهم ومقاطعة منتجاتهم .

كنا زمان في المدرسة لما نتعلم الشعر في اللغة العربية , نأتي الى بعض السطور في الشعر ولا نفهم ماذا يقصد الشاعر, ويقول لنا المعلم او المعلمة , " ان المعنى ببطن الشاعر " , وطبعا الشاعر يكون من العصور القديمة او يكون الله قد افتكره بمعنى اخر"توفى" ولهذا لانعلم الحقيقة وماذا يقصد الشاعر . اما بالنسبة لزيارة الصحفيين فعميدنا السعدي والحمد لله متعافى وبصحة جيدة وكان اليوم هنا بالمنتدى ولهذا علينا ان لا نتسرع للتأويل او نقول المعنى ببطن الشاعر .

بالنسبة للسموم وما ادراك ما السموم فأستبعد ذلك ,لان قضية الجنوب لن تنتهي بتسميم عميد او قيادي .... الخ , فالجنوب قضية شعب ومصير امة ولن تنتهي اللا بحل عادل للجنوبيين .

تحية لعميدنا السعدي وكل المخلصيين من ابناء الوطن .