في أكبر فضيحة لم يتلقاها أي مسؤل يمني من سابق رئيس حكومة اليمن يهدد بالاستقالة إن لم

[الصبيحي]

في أكبر فضيحة لم يتلقاها أي مسؤل يمني من سابق رئيس حكومة اليمن يهدد بالاستقالة إن لم يتم إطلاق أقربائه المتهمين ويعتبر(سونيا) عاهرة


علمت "شبكة الطيف" من مصدر موثوق بمجلس الوزراء اليمني بصنعاء أن رئيس الوزاء الدكتور / علي محمد مجور قد بعث برسالة سماها بـ (الهامة) والعاجلة لرئيس الجمهورية صباح اليوم وأرسلها بالفاكس سكرتيره الخاص إلى مكتب الرئيس وأهم ما جاء فيها هو مطالبة الرئيس / علي عبدالله صالح بسرعة توجيه أوامره لوزارة الداخلية وإادارة أمن محافظة الضالع بسرعة الإفراج عن الشخصين الذي نصبت عليهما شابة عاهره - حسب وصفه - بحاجتها إلى مساعدتهم من أجل نقلها معهم إلى أهلها في صنعاء ، وما إن وصلوا إلى منطقة مريس بالضالع فوقفوا بجانب مزرعة قات لشراء قات من البائع ، عندها أخذت الشابة تغازل بائع القات فطلب منهم بائع القات إنزالها عنده كونها قريبته وعند رفضهم بحكم الغيرة عليها نزلت هي وعانقت بائع القات مؤكدة أنه صديقها ، ولما انزعجا من تصرف الفتاة تعاركا مع البائع مما دفع ببائع القات إخراج سلاحه الآلي ومحاولة قتل الشابين فخرجت ثلاث طلقات لتقتل الفتاة ، وعند إسراع الشابين باتجاه أقرب مركز شرطة داهمتهم شرطة النجدة وقبضت عليهم كأن هناك تنسيق بين بائع القات ورجال شرطة النجدة ولم يتفاهما معهما أو تقبض الشرطة على بائع القات القاتل الحقيقي .

وأكد أنه متابع العملية ومرت يومين ولم يستجيب وزير الداخلية وإدارة أمن محافظة الضالع لتوجيهاته وتوجيهات نائبة لشؤن الأمن والدفاع الدكتور / رشاد محمد العليمي وذلك للقبض على القاتل وإطلاق المقبوض عليهما لكون خلفهم أعمال مهمة في مكتب رئاسة الوزراء .

وهدد في نهاية الرسالة بتقديم استقالته من رئاسة الوزراء إن لم تستجيب الجهات الأمنية لمطالبته وتوجيهات نائبه وألمح إلى عدم رغبته في بقاء مطهر المصري وزيراً للداخلية.

يذكر أن عدد من وسائل الاعلام الإلكترونية قد تناولت خبر قتل فتاة في مديرية قعطبة من قبل شخصين هما إبن أخ رئيس الوزراء الذي اسمة/ ماجد محمد مجور وهو المرافق الشخصي والخاص للدكتور / علي مجور ومعه كذلك إبن إبن عمه/ أحمد سالم مجور ، وحسب تأكيد وسائل الإعلام الإلكترونية المختلفة فإن الشابة / سونيا محمد فارع من عدن هي المقتوله في قعطبة وقد نُقلت إلى ثلاجة مستشفى الجمهورية بعدن بعد رفض مستشفى الضالع قبولها كون ثلاجة المستشفى مليئة بالجثث.

[ريفي]

في كل الحالات على مجور ان يقدم استقالته ولكن ليس لانهم لم يفرجوا عن المشبوهين ولكن حتى وان كانوا ابر يا من القتل فان عليه الاستقاله والاسباب محدده في رسالته فطالما وهي عاهره ولديهم اعمال هامه حد قوله بمجلس الوزراء فعلبه الاستقاله

[المهندس عبدالله الضالعي]

اتمنى على كل الاخوة الذين يتابعوا هذا الموضوع ان يتحروا الدقه في اي معلومة بالدرجه الاولى ....


بشأن هذا الموضوع حصلنا على اخبار تثير الشك حول الموضوع ,,, فقد اكدت معلومات امنية بداية الخبر ان القتيلة رافقت الشابين طوال اليوم قبل مقتلها .....

وعند فحص جثة القتيلة اظهرت الفحوصات بان القتيلة شابة بكراً .... اي انه لم يمسها رجل من قبل وانها لازالت بنت بنوت ...

هل يعني ذلك ان الفتاة من النوع المتساهل في اقامة العلاقات العاديه بالحديث والتسيلة ولكن لاتفرط بنفسها عند الدخول في الجد و عندما حاول الشابين الدخول معها في الفعل الجاد رفضت مما ادى الى عراكها معهم ثم قتلها !!! هذا احتمال كبير !!!!

ارجو ان تظهر الحقيقه وان كان هذا من المستحيلات في اليمن عندما يكون اصحاب النفوذ طرفا في هذه القضايا وبالنهايه تلصق بالطرف الاضعف ... الله يستر ..

ولكن هل فعلا تدخل مجور .... اذا كان هذا الكلام صحيح فهذا يعني ان الشابين متورطين والاحتمال الذي ذكرته لكم سيكون اقرب شيء للحقيقه

[الكازمي]

ماذكر صحيح ولكن إسم البنت غير صحيح وإنما الشخصين الموجودين في السياره كانت بحوزة واحد

منهم معامله لبنت من عاصمة الجنوب تدرس بالهند ,,

وأ ثنا وقوع حادث القتل أثنا تفتيش سيارة ( أبناء ) أخو رئيس الوزراء مجور حصلت جهات لحتلال !

علا معاملة البنت التي تدرس بالهند وأطلقو إسمها علا المجني عليها !

هذ حسب ما ذكر في الأيام الباشراحيليه اليوم !

[الجحافي]

والد طالبة يمنية تدرس في الهند يفاجأ باستعارة اسمها لقتيلة مريس
عدن «الأيام» خاص:
حضر أمس إلى مبنى «الأيام» بعدن المواطن محمد فارع علي، من أبناء عدن، مبلغا عن أن بعض المواقع الإخبارية الإلكترونية قد قامت بنشر اسم ابنته بوصفها المجني عليها في حادثة القتل التي شهدتها الأحد الماضي 7/13 منطقة الحنكة مريس، مديرية قعطبة محافظة الضالع، فيما ابنته حية ترزق وتوجد في الهند منذ شهر أبريل الماضي للدراسة.

وأفاد في بلاغه قائلا: «لقد أقدمت صحف ومواقع إخبارية على شبكة الانترنت على إقحام اسم ابنتي الطالبة سونيا محمد فارع الموجودة منذ أشهر في الهند بغرض الدراسة - أرفق الوثائق التي تؤكد ذلك - في تناولها لواقعة مقتل الفتاة بمنطقة الحنكة بالضالع على أنها هي القتيلة دون التحقق من صحة ذلك مما ترتب عليه إلحاق الضرر المعنوي البالغ بابنتي وأسرتنا حيث عانينا كثيرا جراء هذا الأمر، الذي لا علاقة لابنتي به لا من قريب ولا من بعيد».

وأوضح قائلا: «لقد كانت هناك معاملة خاصة بدراسة ابنتي في الخارج قمنا بتسليمها قبل فترة إلى أحد الشابين المضبوطين على ذمة الواقعة ليقوم بمتابعة المعاملة عبر الخارجية والتعليم العالي وتصادف وجود تلك المعاملة في السيارة المضبوطة وبدلا من التحقق من هوية الفتاة القتيلة تم منحها اسم ابنتي».

وأكد في ختام بلاغه احتفاظه بحقه في مقاضاة الصحف والمواقع الإلكترونية التي قامت بالتشهير باسم ابنته وأسرته، مشيدا بـ «الأيام» التي حرصت على عدم نشر الاسم مراعاة منها لعدم المساس بمكانة وأعراض الأسر.