ماعمل بة (( سالمبن )) يعمل بة ((الفضلي))

[بدر 71]

في مرحلة النضال للمناضل سالم ربيع علي وبعد الاستقلال مباشرة جرة متغيرات سياسية مع ثوار الجبهة القومية وجهة التحرير عندما شعر ( سالمين ) بالخطورة على حياتة وحياة رفاقة بالنضال اضطر بالخروج من ابين الى يافع حتى لايكون سهلاً لعتقالة أو أغتيالة وفكرة وجودة في يافع أولاً كان محمياً وثانيا اعطتة دفعة قوية لنضالة حتى حقق النصر بحركة 14 مايو لماذا لاتطرح هذة الفكرة من قبل العقلاء السياسين في الحراك على المناضل الشيخ طارق الفضلي بالخروج من ابين الى يافع أوأي منطقة جبلية يراها الشيخ طارق الفضلي مناسبة لة ورفاقة في النضال كون هذة الفكرة تعود بالنفع لعدة اسباب استراتيجية وسياسية وضمان امن لحياتة وحياة من يرافقة وكذا الحفاظ على الزخم الثوري للحراك من عدم اضعافة من قبل النظام وسهل اصدار القرارات والتوجيها ت لكافة مكونات الحراك من مكان امن لذا يرجى طرح الفكر ة بجدية من الاخوة العقلا ء السياسيين بالحراك

[حمير الواد]

اعتقد بان الفكره بحاجة الى المزيد من الدراسة ومعرفة اوجه السلب واوجه الايجاب فيها وحينها يتم الاخذ بالافضل والمفيد سوى كان من الناحية الشخصية او على المستوى العام
ولك اطيب التحايا

[بركان عدن]

لعل هذه الرسالة ورسائل اخرى مشابهة, قد وصلت إلى مسامع الشيخ طارق الفضلي ,وهو وحده من يملك حق إتخاذ القرار بهذا الشأن وفقا لما يحيط به من ظروف !


عموما السابقة السياسية التي ذكرها لنا الأخ بدر71 ,المتمثلة بواقعة خروج الرئيس الجنوبي الأسبق الشهيد سالم ربيع علي إلى يافع في مرحلة سياسية ومنعطف خطير في حياة الثورة الجنوبية الأم ,واقعة يجهلها الكثيرون منا ,وتحية للاخ بدر 71 على هذا الحس الوطني ,وهذا يدل على حبه للجنوب واخلاصه للحراك ولقيادات الحراك ,ووجهة نظرك هذه جديرة بالدراسة من قبل الشيخ طارق الفضلي ومن تهمهم مصلحته ,

والتحية موصوله كذلك للاخ ياسر الدعاسي الذي كان له السبق في طرح هذه الفكرة ,ولكن كما قلنا سابقا ,ان ظروف الشيخ طارق هي الحكم في هذه المسألة ,وهو صاحب القرار !




تحية لك اخي بدر71 وارجو ألا تحرمنا من معلوماتك القيمة !

[ابوحضرموت الكثيري]

ونرجوا ان لانمكنهم من الاستفراد بالشيخ طارق الفضلي بنفس الآلية التي استفردوا بسالمين بالتسريببات والتخوين
تقبل تحيتي اخي الكريم بدر 71

[احمد العدني]

اولا تصحيحا للتاريخ والاحداث سالمين ورفاقه عندما لجئوا الى يافع كان ذلك بعد الاستقلال ،بعد ان تفاقم الصراع داخل الجبهة القومية نفسها ،ولم يكون الصراع مع جبهة التحرير كما ورد ،اي انقسام الجبهة الى جناح اليمين الذي كان برئاسة قحطان ،وبين جناح اليسار الذي كان يقوده عبد الفتاح اسماعيل تحت تسمية حركة 14 مايو وهي اول مؤامرة يقوم بها عبد الفتاح لضرب الجنوب من الداخل ،اما ما يخص طارق الفضلي نكرر ما قلناه سابقا ،ان الوضع لم يعود كما كان في عام 69م وان المتغيرات المحلية والدولية اختلفت ،وان ضرورة بقاء الفضلي في منزله هو اجدى للحراك اكثر من مغادرة الفضلي لمنزله ،وكل ما يجب فعله هو اغراق زنجبار بالموجات البشرية الذي يجب ان تاتي من مناطق ابين وما حولها لاستمرار الحراك بشكل اقوى ،حتى يتم افشال خطط السلطة لضرب الحراك من ناحية ،ومن ناحية اخرى حتى لا يتم الاستفراد بالفضلي ويدفعه ذلك اما للوقوع في قبضة السلطة كمعتقل ، او مقتول ،او ان يقع في قبضتها نتيجة المساومات والاغراءات .

[الصادقين]

منطقة العوالق هي طريقه صحيحه لان مناطق العوالق العليا والسفلى مساحات شاسعه وثغرة المد العسكري من الشريط الساحلي للعوالق اسهل والعوالق مربوطه بواسطة شبوه الى السعوديه وارشح منطقة العوالق لكبر مساحتها ومنافذها البحريه والحدوديه سوف تكون مركز القياده لاعلان الكفاح المسلح ومن الافضل ومن الان ان ينتقل الفضلي الى منطقة العوالق

[بطل]

نراء بالضرورة أخراج طارق الفضلي الى أي منطقة يراها مناسبة حتى لا يستفرد بة الأحختلال وعملاءة وبالتالي يحرؤقون هذا الرجل الشهم بين أوساط الشعب الجنوبي حادثة زنجبار كارثة بكل المقايس وبدرجة أساسية على شعبية الفضلي لهذا ضروري ولمصلحة الحراك اخراجة من بيتة ويستفيد من تجربة سالمين ثم يعود الى زنجبار وهو مرفوع الرأس مش مطئطئ كما يريد لة العدو اليمني الغاشم .