الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-25, 06:32 PM   #31
علي احمد احمد
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2008-09-15
المشاركات: 432
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لاصي مشاهدة المشاركة
إذا لم تستطع قيادة نفسك فلا تحاول قيادة الآخرين



تمخض الفار فولد صفافة
علي احمد احمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-11-26, 04:26 PM   #32
الضحاك
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-11-09
المشاركات: 62
افتراضي لا حصانة لأحد فالجنوب اكبر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.يحيى شايف الشعيبي مشاهدة المشاركة
تهدى لكل القيادات الجنوبية في الداخل والخارج كمحاذير من الانجرار الى مربع الاحتلال

مؤتمر الاحتلال اليمني للجنوب بمشاركة دولية
(قراءة في خارطة الطريق إلى صنعاء)



يروج الاحتلال اليمني هذه الأيام وبقوة لفخ جديد يمكنه من اصطياد الجنوب مرة أخرى بعد إن فشلت كل محاولات الاحتواء بوساطة ما يسمى بالحوار المبطن لاستمرارية الاحتلال تؤكده فتاوى العلماء في تحريم الخروج عن بيت الطاعة وتصريحات الارياني بتفضيله الحوار مع الإرهاب العالمي على الحوار مع مشروع تحرير الجنوب وتهديدات صادق الأحمر بشن حرب على الجنوب ان لم يمتثل للاحتلال هذه الدلائل وغيرها تؤكد بان المؤتمر القادم هو مؤتمر احتلال وليس مؤتمر حوار .
كما ان فقرة ( الإشراف الدولي ) المذيلة في عنوان المؤتمر تجعل مجلس الأمن غير ملزم في تنفيذ قرارات المؤتمر وهو الأمر الذي يتنافى مع تهديدات بن عمر الذي يؤكد على ان مشاركة الحراك ضرورة لنجاح المؤتمر وان من يعمل لإفشاله سوف يعاقب مما يدل على وجود صفقة لتحريف دور مجلس الأمن لذلك لهدفين اما لاختبار لإرادة قيادة الحراك( صمودا او استسلاما ) لكي يبنو خطواتهم التالية عليها او لتكريس هيمنه ( شركات الأوصياء) على الجنوب المحتل وفي كلا الحالتين لن نشارك لان الأمر لا يعنينا وحينها ستجد ( شركات الأوصياء) نفسها أمام أمر واقع اما ان تقبل بشراكه مع الجنوب تفضي الى تحريره مقابل الحفاظ على مصالحها ا وان ترتكب حماقة وتصبح في نظر الثورة الجنوبية جزء من الاحتلال وهو الأمر الذي لا تفضله ( شركات الأوصياء ) وخاصة بعد ان بدأ يتشكل صراع جديد على الصعيدين الإقليمي والعالمي خوفا من ان تتعامل شركات أخرى مع مأساة الجنوب تحت قاعدة المصالح المشتركة وهو الأمر الذي تتجنبه( شركات الأوصياء ) اما ( قراءة خارطة الطريق الى صنعاء ) ستتجسد في الضغوطات المحلية والإقليمية والدولية على العقل الجنوبي مما قد يجعلها تقبل بمشروع ( إصلاح مسار الوحدة ) الذي رفضته من وقت مبكر كبديل لهدف التحرير والاستقلال ، هذا المشروع الإصلاحي الذي فكر وخطط ونشر محتواه الدكتور والمناضل والأب المثالي _ محمد حيدره مسدوس آنذاك وكانت السلطة تتغاضى على مضض خوفا من مشروع الاستقلال خاصة بعد ان ظهرت حركات وتيارات تنادي بذلك قولاً وفعلاً وأبرزها حركة حتم الجنوبية وهو المشروع الذي ترفضه ثورة الجنوب جملةً وتفصيلاً .
إلا أن كل أعمال الدكتور مسدوس التنظيريه تؤكد ذلك المشروع الإصلاحي اذ لا يخلو أي مقال للدكتور مسدوس منذ 7/7/1994م إلى يومنا هذا من لغم محشو في بطن كل مقال يروج لمشروعه السياسي (إصلاح مسار الوحدة) بشكل دبلوماسي وعلى درجة عالية من الذكاء والدهاء السياسي، وأتحدى من يأتيني بغير هذه الحقيقة، ولكي يضمن نجاح مشروعه ظل ولازال يشتغل في الظل بين القيادات بكل تناقضاتها سواءً الواقعة في مربع الاحتلال أو المشاركة في ميدان الثورة التحررية.
لهذا حرص د/ مسدوس على عدم إبراز موقفه من ثورة الجنوب التحررية الرافضة للاحتلال عبر المنابر الخطابية الميدانية المباشرة حتى لا يصطدم مشروعه الإصلاحي الخفي مع المشروع التحرري للشعب الجنوبي الثائر، إلا أن المخرج الخفي وبفعل التطورات المتسارعة التي يشهدها الشارع الجنوبي فرض على د/ مسدوس أن ينزل إلى الميدان ليعلن ما يسمى (بخارطة الطريق الجنوبية) في 7/7/2007م لأول مرة وحتى تسهل مهمته قامت سلطات الاحتلال التابعة للمشترك بحملة استباقية لساحة العروض لاعتقال الشخص الأول لمجلس الحراك المنظم للاحتقال د/ صالح يحيى سعيد – نائب رئيس المجلس حتى تتاح الفرصة للدكتور/ مسدوس في قراءة خارطته ولأول مرة بشكل علني ميداني منذ أن قام الحراك، وقد لحظنا كيف التبس الأمر على بعض المناضلين الأشداء الذين انحازوا إلى خطاب د/ مسدوس الغامض وهذا ما اثبته الأيام التالية بينما الجماهير ظلت تهتف بشعارات ترفض الفدرالية والاحتلال.
ولكي لا نتحامل أو نتهم بالتحامل على د/ مسدوس سنجعل خارطته تتكلم عن نفسها كما حددها نصاً على النحو التالي:
أولاً: الاتفاق على وحدة الهدف :
يقول الدكتور مسدوس نصاً (( الاتفاق على وحدة الهدف باعتبار أن وحدة الهدف هي الشرط الموضوعي لوحدة القيادة، وإن وحدة القيادة هي الشرط الذاتي لتحقيق الهدف))([1]):
كلام مفيد ومنطقي جاء متأخراً بعد خمس سنوات من الإرباك ولا ندري أصحوة ضمير أم مكايدة سياسية أم تصفية حسابات ممن ساعدهم الحظ في وضوح الموقف المنسجم مع خيار الشارع الثائر، والإشكالية أنه كلام عام يرفض الثورة ويتمسك بالحراك الذي يعني إصلاح النظام السياسي، ولكي نتجاوز هذه النقطة لابد أن نتذكر بأن النقاط الأربع بنية واحدة متكاملة وكل نقطة مرتبطة بتفاصيل النقاط الأخرى وهو المربع الذي تكمن به الشياطين، وقبل الدخول في النقاط الأخرى نتساءل عن أي هدف يقصد د/ مسدوس إذا ما رجعنا إلى أهدافه المذكورة سلفاً من 7/7/2007م وعن أي قيادة يتحدث إذا ما قارناها بعبارته المشهورة (إن وحدة كل الجنوبيين هي ضمان نجاحهم) هذه العبارة المطاطة والملغومة تجعلنا نتساءل هل من المعقول أن يتحد كل أبناء البلد المحتل: الذين يتبنون مشروع الاحتلال مع من يتبنوا مشروع الاستقلال الثوري في مربع واحد؟ وهل حصل هذا عبر التاريخ؟ وهل ستأتي بمعجزة تفوق معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم الذي لم يستطع في بداية دعوته من توحيد أهله (قريش)!!؟
أنه مطلب تعجيزي يا دكتورنا الغالي لم نسمعه إلا من سفراء الشركات الغربية المهيمنة على ثروات بلدك أو من بعض دول الجوار... لما لها من مآرب لا يعلم بها إلا الله أو ممن يطمحون إلى شهادة نوبل للسلام (جمال عمر) على حساب دماء الشهداء أو من قبل تحالف قوى الاحتلال (القبلي والعسكري والديني المتطرف) هذا التحالف المجسد سياسياً بحزب الإصلاح اليمني والذي نتمنى على منظماته في الجنوب إعلان فك ارتباطها منه حتى لا يضرب الجنوب يوماً من قبل القوى الدولية باسم الإرهاب، هذه التساؤلات عن الوحدة الوهمية الشبيهة بوحدة الكمين التاريخي في عام 1990م لا يمكن أن تتم في وضعنا الثوري إلا أنها قد تتم فعلاً في حالة أن يكون الهدف إصلاحي تغييري يحقق ما تسمونه بالفدرالية الوهمية، وهذا أكبر دليل قاطع على أن الهدف الذي يريده هو الفدرالية لماذا!! لأن الفدرالية إذا منحت للجنوب لن تكون إلا للجميع فحينها لابد أن يعود (هادي) إلى الجنوب ويعود ناصر والعطاس والأصنج والجفري والسلاطين والمشائخ وكل الجنوبيين إلى مربع الجنوب لممارسة الحكم لحظة استلامه فوراً.
ثانياً:استعادة الدولة واستقلالها :
يقول الدكتور نصاً ((الاتفاق على أن الهدف هو استعادة الأرض والثروة المنهوبة، واستعادة التاريخ والهوية المطموسة، وهذا لن يتأتى إلا باستعادة الدولة واستقلالها كحق مشروع طالما والشمال استعاد دولته عام 1994م))([2]):
هذا الشعار الفضفاض بالإمكان تحقيقه في أحد أشكال الوحدة (الفدرالي والكونفدرالي) إلا أن اختيار د/ مسدوس لهذه الفقرة يهدف إلى تحقيق هدف واحد هو القضاء على ماتم إنجازه منذ خمس سنوات والعودة إلى مربع الصفر؛ ففي 7/7/2007م حسمت الثورة الجنوبية بشكل علني ميداني لأول مرة منذ 7/7/1994م موضوع الهدف بعد أن شخصت الوضع القائم بأنه احتلال وإن الحل في التحرير والاستقلال واستعادة الدولة المدنية كاملة السيادة، لتظهر بعد ذلك مباشرة هذه الفقرة المتمثلة في أن قضية الجنوب تعني (استعادة الأرض والثروة المنهوبة... إلى آخر العبارة)، وعززت من ذلك صحف الاحتلال التي كانت تحذف التحرير والاستقلال وتبقي (استعادة الدولة) مما دفع بإحدى التيارات في الحراك إلى تبني هذا الشعار الغامض ليرفض جملة وتفصيلا من قبل الشارع الجنوبي وخاصة بعد تبني المشترك اليمني لهذا الشعار.
والآن نتساءل ماذا يقصد د/ مسدوس بهذه النقطة وهل من المعقول أن تستعاد الدولة أولاً ثم يأتي الاستقلال ثانياً ام العكس هو الصحيح إلى هذه الدرجة دكتورنا الغالي تستخف بالعقل الجنوبي؟ وما الفرق بين من ينادي باستعادة الدولة من عدن المحتلة ومن ينادي بنفس الهدف من صنعاء التي احتلت الجنوب.
ولعل د/ مسدوس الذي ذكر في إحدى مقالاته بأنه اتفق مع الكثير قبل رمضان على نقاطه الأربع يتذكر أول لقاء له في عدن بقيادة مجلس الحراك بمنزل ردفان سعيد صالح في منتصف العام ويتذكر الحوار الساخن الذي دار بيننا عندما استدعيت رسمياً من قبل قيادة مجلس الحراك حينها للمشاركة في مناقشة نقاط مسدوس بحكم مالنا من دراسات سابقة في هذه النقاط التي تتلون بلون كل زمان ومكان بينما جوهرها الإصلاحي الخفي ثابت ومستقر ينطلق من مشروع إصلاح مسار الوحدة ولازال.
وحينها وجهنا للدكتور العزيز الحقائق التالية:
أ) إن (استعادة الدولة) ليس هدفاً بحد ذاته وإنما هو التزام مبدأي لأي ثورة متنورة تؤخذ على عاتقها تنفيذه في المرحلة الانتقالية بعد التحرير والاستقلال.
ب) إن (استعادة الدولة) عنوان مطاط والشيطان يكمن في التفاصيل، وفي هذا العنوان سنترك للعدو فرصه خلال عملية التفاوض أن يعني به مقاصد أخرى غير المقاصد التي نعنيها نحو:
1- استعادة الدولة: يعني استعادة النظام والقانون وهذا ما يطالب به المثقفون في صنعاء.
2- استعادة الدولة: يعني استعادة مؤسسات النظام الجنوبي قبل 7/7/1994م.
3- استعادة الدولة: يعني استعادة دولة بدون سيادة من خلال منحها استقلال ناقص على غرار ما يطرحه العدو الصهيوني للدولة الفلسطينية. ولهذا نحن في غناً عن هذه الدوامة كلها
أما قوله (الشمال استعاد دولته عام 1994م): هذه العبارة تتناقض مع ما يجري في الواقع ومع بعض كتابات د/مسدوس السابقة لأن الشمال لم تقم به دولة منذ أن خلق الله الأرض إلى يومنا هذا وكلما فيه نتاج تحالف (قبلي ديني عسكري) عصبوي فردي أسري هذه البنية مارست الظلم الوطني بكل أشكاله على شعبها اليمني ولازالت، ولن تسمح بقيام دولة مدنية في صنعاء وما حصل لثورة الشباب خير دليل، وهي نفس البنية التي احتلت الجنوب في 7/7/1994م فكيف نتوحد على وهم وسراب يا دكتورنا الغالي.
ثالثاً:طرق واساليب الوصول الى الهدف :
يقول الدكتور العزيز نصاً (( الاتفاق على أن كل الحلول المطروحة من قبل الجنوبيين هي عبارة عن طرق وأساليب للوصول إلى الهدف الذي هو استعادة الدولة واستقلالها، وإن هذه الطرق والأساليب هي وظيفة القيادة السياسية الموحدة بما في ذلك الموقف من الحوار الذي تدعي إليه الأمم المتحدة)) ([3]):
هذه النقطة هي بيت القصيد ومربط الفرس واللغم المدمر للمبادرة برمتها ولنتساءل من هم الجنوبيين الذين يقصدهم د/ مسدوس؛ هل يقصد الجنوبيين الذين ينتمون إلى مربع الاحتلال أم الجنوبيين الذين ينتمون إلى ثور الجنوب التحررية أم يقصد بهم الجميع فإن كان يقصد بهم المجموعة الأولى فهؤلاء قد حددوا موقفهم بالحل في إطار الوحدة وهي المساحة المسموح لهم الحركة في فضائها طالما هم في مربع الاحتلال، وإن كان يقصد المجموعة الثانية فهذه المجموعة قد نسجت أساليبها وآلياتها وطرقها من روح أهدافها الإستراتيجية المتمثلة (بالتحرير والاستقلال واستعادة الدولة) بوساطة التصعيد الثوري للنضال السلمي والدفاع عن سلمية النضال، وإن كان يقصد المجموعة الثالثة فمن المستحيل أن تجمع شعب محتل في وعى واحد وأتحدى من يأتيني بنموذج منذ أن خلق الله الأرض إلى يومنا هذا لأن الطرفين ينتميان إلى مشروعين متناقضين؛ الأول مشروع الاحتلال بهدفه الوحدوي بكل أشكاله (الاندماجية والفدرالية والكونفدرالية)، والثاني مشروع الثورة المتمثل في (التحرير والاستقلال واستعادة الدولة المدنية كاملة السيادة)، والمجموعتين قدمت أهداف وليس أساليب وآليات وطرق كما يسميها دكتورنا العزيز في هذه المبادرة وغيرها؛ لأن الأساليب والطرق وغيرها تعني الآليات والآليات قد تكون سلمية وقد تكون عسكرية (إما الفدرالية أو الكونفدرالية) فهي أهداف وليست أساليب وطرق توصلنا إلى الهدف كما يدعي د/ مسدوس، فإذا قبلنا من باب الفرضية بتقرير المصير (الاستفتاء) الذي لا ينطبق على الجنوب لأنه وطن محتل وليس إقليم... إذا قبلنا لا سامح الله وصوتت الأغلبية العودة إلى صنعاء وهذا ما يخطط له الاحتلال حينها سنعود إلى صنعاء إذا قبلنا في التقرير قبل التحرير؛ لأن الذين بالسلطة سيصوتون لصنعاء والمعارضة لصنعاء والفئات المهمشة والمعدمة سيستغل ظروفها حتى تصوت لصنعاء والطابور الخامس في الثورة لصنعاء؛ أضف إلى الضغط الاستخباراتي والإعلامي والأمني والعسكري والمالي والإقليمي والشركاتي الغربي كلها ستعيدك إلى صنعاء طالما قبلت تقرير المصير وأنت تحت الاحتلال وحينها سنشرع لصنعاء إلى الأبد.
ومرة أخرى يعيدنا د/ مسدوس إلى الهدف الوهمي العدمي (استعادة الدولة واستقلالها)، أما قوله (وإن هذه الطرق والأساليب هي وظيفة القيادة السياسية الموحدة بما في ذلك الموقف من الحوار الذي تدعي إليه الأمم المتحدة) هنا تكمن عقدة اللغم وزرار الانفجار وهنا يتكثف مشروع إصلاح مسار الوحدة الذي يسعى إليه د/ مسدوس؛ لأن القيادة التي يريدها د/ مسدوس في كل كتاباته قيادة كوكتيلية مشكلة من كل الأساليب والطرق والاتجاهات (الإندماجية، الشراكة، الحكم المحلي، الحكم الذاتي، استعادة الدولة الفدرالية بشقيها الخماسي والثنائي، الكونفدرالية، فك الارتباط، التحرير والاستقلال...) مما سينتج لنا ثورة عنقودية بأكثر من عشرة أهداف مما يدل أن الثورة بدون هدف موحد والثورة التي هي بدون هدف موحد تسمى انتفاضة وفوضى غير قابلة لحامل سياسي محدد مما يسهل عودتها إلى الحوش الصنعاني بكل تأكيد مع بعض الإصلاحات وهو الأمر الذي يتبناه د/مسدوس منذ بداية الاحتلال عبر مشروع تيار إصلاح مسار الوحدة الذي نضج في 2005م، أما الموقف من الحوار فالهدف هو الذي يحدد الموقف فأصحاب التيار سيذهبون لأنهم يؤمنوا بالحل في إطار الوطن الواحد مع بعض الإصلاحات وأصحاب الفدرالية سيطرحون شروط مما يدل بأنهم مؤمنين بالوطن الواحد كما عمل العطاس وناصر عند لقائهم ببن عمر، أما ثورة التحرير والاستقلال فلا تؤمن إلا بالتفاوض بين دولتين.
رابعاً : القيادة السياسية الجامعة:
يقول الدكتور مسدوس نصاً ((الاتفاق على تشكيل قيادة سياسية توافقية يتمثل فيها الجميع، وتحمل اسم المجلس الوطني الأعلى لمكونات الحراك الوطني السلمي الجنوبي وفروعه في المحافظات والمديريات، وأن يكون لهذا المجلس ميثاق وطني يقوم على هذه النقاط الأربع ويحدد طبيعة النظام السياسي القادم، وينبثق عن هذا المجلس لجنة تنفيذية تضم رؤساء هذه المكونات، ولجان عاملة يتمثل فيها الجميع وتكون رئاستها دورية، وبحيث ينعكس ذلك على المحافظات والمديريات، هذه هي خارطة الطريق لوحدة الجميع، ولا اعتقد أن من يرفضها لديه حجة غير الإضرار بالقضية))([4]):
وحدة الثورة الجنوبية كانت أبرز نقاط لجنة الحوار ولجنتها الإشرافية عام 2009م والتي أفضت إلى تحقيق وحدة اندماجية مشروطة بالمبادئ والأسس وتشكل على أساسها مجلس قيادة الثورة الذي رفض د/مسدوس قبول كلمة ثورة مراعاة لمشاعر الطيبين هذه الحجة اسقطها الطيبون في تبنيهم اليوم للثورة السورية وإنما كان الهدف تحويل الثورة إلى حراك وهو ماجعله يقترح بتحويل مجلس الثورة إلى مجلس الحراك الذي يعني إصلاح النظام السياسي ليتناسب مع مشروعه (إصلاح مسار الوحدة) والدليل تسميته للحامل السياسي الجديد بـ(المجلس الوطني لمكونات الحراك السلمي) ففي كل تسمية يحرص د/ على أبعاد الثورة واستبدالها بالحراك وشطب الهدف (التحرير) المذيل في نهاية (المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب) هذا المجلس الذي لم يبدِ الدكتور أي قلق في إعادة لحمته بل سارع للعودة إلى صنعاء لتهيئة الأجواء للحوار مع الاحتلال بدلاً من استكمال إعادة لحمة المجلس الذي بدأنا مناقشة عودة لحمته في منزل د/مسدوس في شهر يوليو 2012م وبدلاً من ذلك سارع ليؤصل لما حصل بعد مؤتمر المنصورة إلى تسمية جديدة تتجسد في (مجلس الحراك بشقيه)، أما قوله بأن يكون لهذا المجلس (ميثاق) فيعني أن المراد بالمجلس (إطار جبهوي) بحيث يحتفظ كل كيان ببرنامجه وأهدافه (من فدرالية وحكم محلي وغيره) إلى وقت الطلب أما (المكونات) فيقصد بها د. في كتاباته الأخيرة (المجلس الفدرالي بشقيه ومجلس الحراك بشقيه والتكتل الديمقراطي الجنوبي الذي يضم حزب الرابطة اليمني وأخوة في المجلس الوطني وغيرهم، وكذلك جبهة التحرير التي أعلنت فك ارتباطها وملتقى أبناء الجنوب في صنعاء بخيارهم المرهون بما يراه الشعب الجنوبي والذي يندرج في إطار (تقرير المصير) إلى صنعاء وتيار مثقفون من أجل جنوب جديد والهيئة الوطنية للاستقلال والهيئة الشرعية الجنوبية وعلى "أن يظل مفتوح لأي كيان جنوبي سواءً برؤية جنوبية صافية أو برؤية يمنية وهذا هو اللغم الثالث الذي سيعيدنا إلى صنعاء لأنه من غير المعقول أن يتشكل حامل سياسي يحمل عدة أهداف لثورة بهدف واحد، مما يدل على صحة قولنا بأن هدف (استعادة الدولة) الذي وضعه د/ مسدوس كقاسم مشترك لكل الكيانات يحمل مفاهيم مختلفة فالأحزاب مثل الرابطة تقصد به أي صيغة في إطار الوحدة بما فيها استعادة النظام والقانون أو من خلال الفدرالية بخمسة أقاليم كما قال الجفري رئيس الحزب سابقاً أو بإقليمين كما قالها قبل فترة وكذلك قد يقصد بها عودة مؤسسات النظام السابق قبل 1994م كما يهدف إلى ذلك ملتقى أبناء الجنوب في صنعاء بإحدى خياراته وقد يقصد بها استقلال ناقص كما يريدوا أصحاب الخيار الفدرالي وكذلك أصحاب الكونفدرالية، أما تيار مثقفون من أجل الجنوب والهيئة الشرعية والهيئة الوطنية للاستقلال وجبهة التحرير ومجلس الحراك فإن تحدثوا عن (استعادة الدولة) فإنهم يقصدوا (استعادة الدولة الجنوبية المدنية كاملة السيادة) وهنا تكمن الإشكالية واستحالة تحقيق الهدف لاختلاف المفاهيم بين المكونات ، وفي قوله (تكون رئاسة اللجان دورية) يتيح الفرصة للعناصر التي لم تشارك في الثورة أن تصل إلى قمة القيادة وهو الأمر الذي يتناقض مع المبدأ الذي ينص على أن (القيادات في الثورات تصنعها الأحداث وليس الاجتماعات المغلقة) فإذا مرت هذه الخارطة الملغومة فستكون الخطوة الثانية الدعوة إلى عقد مؤتمر وطني على غرار المؤتمر الوطني لثورة الشمال، الذي منح الأحزاب شرعية ثورية وقتل الثورة وهو الأمر الذي يخطط لقيامه في الفترة القادمة باسم (المؤتمر الوطني الجنوبي) دون تحديد عن أي جنوب يقصدوا هل جنوب الاحتلال أم الجنوب الثوري فإذا يقصدوا الأول فليكن وإذا يقصد الثاني فنجوم السماء أقرب.
وحتى لا نتهم بالتعصب ضد دكتورنا الغالي ندعوه إلى إعلان التخلي عن مشروعه ( أصلاح مسار الوحدة ) والانضمام إلى ثورة الجنوب التحررية بأهدافها الواضحة والثابتة ( التحرير والاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية المدنية كاملة السيادة) ويختار الموقع القيادي الذي يريد وأنا على ثقة بان شعب الجنوب العظيم والرئيس الشرعي للجنوب الرئيس علي سالم البض وقيادات الحراك ستبارك ذلك .
د. يحيى شايف الشعيبي
مشرف المركز العلمي لصيانة الثورة
22/11/2012م

لا حصانة لأحد فالجنوب اكبر

قرات الموضوع وتجاهلته حقيقة لأني اعرف ان الأخوة من قيادات الاشتراكي سواء ياسين او باذيب او انيس يحي او مسدوس او علي ناصر او البيض وغيرهم لهم موقف واضح وصريح تاريخيا من القضية الوطنية والجنوبية والهوية الجنوبية بدرجة اولى ومهما غيروا في خطابهم وفي تكتيكاتهم فهم مازالوا على موقفهم سائرون وكل مشكلتهم هي فقط المشاركة في السلطة فعودة الجنوب تعني لهم جميعا خسران الاشتراكي والاشتراكيين الجنوبيين لمستقبلهم السياسي.
مسدوس وياسين ومن لف لفهم في قيادة الاشتراكي من الجنوبيين هم المشرّع الاول للاحتلال وهم الأخطر على الثورة الجنوبية ومستقبلها لانهم يخدعون الجماهير الجنوبية في الظهور بمظهر المدافع عن الجنوب. ياسين مثلا كان يقف ضد تيار مسدوس في اصلاح مسار الوحدة والآن هو الذي يتبنى المشروع بقوة. انا احد المشاركين بفاعلية في تيار اصلاح مسار الوحدة حيث كان حينها السقف لايسمح بأكثر من ذلك وحتى مجرد طرحنا حينها لذلك اتهمنا بالخيانة والانفصالية.
للأمانة وللتاريخ مسدوس هو من اعاق تيار اصلاح مسار الوحدة وجعلة حبيس الأدراج ادى به الحال إلى الانقراض حيث كنا نطرح بأننا نريد نقل النشاط من تيار معارض داخل اروقة الحزب الاشتراكي اليمني إلى تيار داخل فضاء الشارع الجنوبي ليقوده وللأمانة ايضا ان مسدوس هو من اطلق رصاصة الرحمة على تيار إصلاح مسار الوحدة عندما نضجت الظروف وفكرنا بفك الارتباط مع الحزب الاشتراكي اليمني وسعينا إلى تأسيس حزب الأحرار الجنوبيين وكنا حينها ما لايقل عن 54 عضو لجنة مركزية جنوبيين واجتمعنا في منزل الدكتور مسدوس في عدن واتفقنا على اشهار الحزب برئاسة الدكتور الوالي فخرج عنا في اليوم التالي الدكتور مسدوس ببيان ينفي صلته بالحزب وبالعمل الذي اتفقنا عليه.
الدكتور شائف كتب مايشبه البحث ربما نتفق معه في بعض النقاط ونختلف في الأخرى لكن ماهالني هو تلك الردود التي استهدفت شخصه بالتجريح والشتم والاحتقار مما دفعني لإعادة قراءة الموضوع فلم اجد كلمة تجريح واحدة لشخص مسدوس في مقال شائف وكل ما قام به هو تفنيد لأطروحات مسدوس. الم يكن حري بالأخوة الذين ردوا وهم تقريبا جميعا باستثناء واحد اثار نقطة فلسفية للنقاش وبنت القبائل لخصت الموقف بجملة ان شائف تحامل على مسدوس للنقاش وربما شخصان اشادا لكن البقية ردوا على شائف بما لا يليق. الأخوة السعدي والخليفي وهم اشخاص معروفين والآخرين الا يجدر بكم ان تناقشوا تفاصيل الموضوع وجملة الآراء التي طرحت فيها ولا تناقشوا شخص الدكتور شائف او شخص الدكتور مسدوس حتى لا نقدس الاشخاص فمسدوس رجل محترم كشخص ولكن لا يعني ان لا احد يجرؤ على مناقشة اطروحاته وفي نفس الوقت اطلب منكم الاعتذار للدكتور شائف لأنكم جرحتم شخصه ولكم الحق في تفنيد ما طرحه وتذهبون الى المدى الذي تريدون دون تحفظ او حرج. حتى نناقش الموضوع بجدية وندخل في التفاصيل فالموضوع ليس موضوع مسدوس او شائف او قرية من القرى بل هو موضع جنوب والجنوب الذي نعيش فيه جميعا وملكا للكل دون استثناء. لا اريد ان ادخل في الدفاع عن شخص شائف فهذا واجب على كل جنوبي ان يحافظ على اخيه الجنوبي فما بالنا إذا كان شخص بحجم الدكتور شائف الذي له مساهمات اكاديمية نحن بأمس الحاجة لها ليس لتكون قرآن او دستور ولكن لإثارة النقاش فيما بيننا حتى ننضح افكارنا ونطور وعينا بجدلنا فيما بيننا وهذا يقتضي منا جميعا التزام آداب الحوار في احترام بعضنا ومناقشة الافكار لا الأشخاص. ولو ان الدكتور شائف اساء لشخص مسدوس لوجهت له نفس النقد لكني لم اجد شيء يذكر في مقاله. الطريقة التي تمت بها الردود لن توصلنا إلى الموقف الواعي الذي يعري اي افكار غير نافعة لنا كجنوبيين ولا تثير سوى البغضاء والكراهية والمناطقية. فمن وصف الدكتور بالمناطقي ومن وصفة بالمريض ومن وصفة بالخائن او مصاب بجنوب البقر او غيره حقيقة كلها لا تليق بمن يريد ان يناقش وللآسف ان كل هؤلاء المعلقين لم يثبتوا لنا ان الدكتور شائف على خطأ فيما طرحه فمن لديه القدرة عليه ان يقارع الحجة بالحجة وانا لا اتهم احد بالعجز ولكن طالما وان من ردوا لم يناقشوا الافكار نفسها فإن ذلك يوحي الى عدم القدرة على استيعاب ومناقشة الآراء التي طرحها شائف او إلى غياب الحجة على منازلة الدكتور شائف.
بالنسبة لمسدوس عندما لا يرد على من يناقش افكاره او اطروحاته فهذه ليس بصالحه او تعبر عن قوة حجته فلو كنت قلت ان مسدوس لايرد على من يخونه او يشتمه لكنت معك في الموقف ان الدكتور مسدوس لا ينزل الى هذا المستوى اما ان لا يرد على من يحاججه فهو ضعف وهو الاكثر احتمالا.
بالنسبة للمقارنة بين مستوى مسدوس ومستوى الدكتور لا نريد ان نصنف الناس وفق ما نريد طالما وان شخص يقدم افكار معينة علينا ان نناقشها ولا تعني شهادة الدكتوراه شيء بالمطلق فلا يعني ان من لديه شهادة دكتوراه فهو مفكر او من ليس لديه فهو جاهل فمسدوس حسب علمي لم يكمل الإعدادية وشهادة الدكتوراه اخذها من بلغاريا عندما سفيرا فيها ولا يستطيع التحدث بالبلغاري بالمطلق بل وان اطروحته التي دافع عنها بعد الوحدة المشؤومة وسقوط المعسكر الاشتراكي كانت حول طريق التوجه الاشتراكي دون المرور بالرأسمالية يعني موضوع اكثر من ميت وكان مضطرا للكتابة عنها لأنه قد بدأها قبل سقوط الاشتراكية وهذا لا يجعلنا ان ننعت مسدوس بالجهل فهو رجل محترم ويطرح افكار تستحق النقاش.
فقط لدي تساؤلات للكل حول موقف الدكتور مسدوس وليس افكاره في اللحظة هذه:
لماذا مسدوس لم يغادر المكتب السياسي ومازال متمسك به والحزب الاشتراكي حزب حاكم والوحدة لديه خط احمر ودور الاشتراكي اخطر بكثير من دور الإصلاح على القضية الجنوبية لآنه يدافع ظاهريا عن الجنوب ويخدع الكثيرين وهو في الواقع يلعب دور الطابور الخامس.
لماذا لم يعتقل مسدوس ولو لمرة واحدة ولم تتم إعاقته حتى من السفر يتحرك بحرية مطلقة وبتمويل كامل وهو الشخص المهم كما تنعتوه منظر الحراك. لماذا لم يستهدف نهائيا. بخلاف باعوم او غيره من نشطاء الحراك الذين يبدون اقل اهمية من مسدوس.
من الذي يصرف على مسدوس بكل هذا البذخ فلّة ضخمة وحراسات ونفقات وانا اعرف من هم اكبر منه درجة وظيفية يكابدون الجوع بسبب موقفهم.
الا يجوز لنا ان نتساءل ام ان الدكتور مسدوس صار محصنا ومقدسا ومعصوم وكل من اقترب منه يعتبر مناطقي ومريض وكويتب.
مجرد اسئلة تدق في رأسي واجزم أن الكثيرين سيطرحون نفس الاسئلة الملحة قبل ان ندخل في نقاش افكار او اطروحات الدكتور مسدوس.
اتمنى ان نبدأ النقاش بموضوعية بعيدا عن أي تجريح او تخوين او شتم واتمنى من الأخوة الذين ليس لديهم قدرة على على مناقشة الموضوع المطروحة ان يتركوا المسألة لغيرهم فلسنا بحاجة لعبارة عامة كان نقول موضع رائع وكلام في الصميم او نقول كلام فاضي وهرطقات. ما نريده في الحوار هو ايضاحات موضوعية تترك للقاري مجالا ليحكم . نريد من الجميع ان يلتزم بآداب الحوار وان يكون الكاتب حصيفا في توزيع النعوت والتهم فلا يعقل ان احد لديه مشكلة في الكتابة باللغة العربية املائيا وقواعديا يتهم أكاديمي واستاذ جامعي بان نقده غير عقلاني وغير علمي وانه كتابته مجرد هرطقه وكلام فاضي.
شيء مؤسف ان نقرا مثل هذه التعليقات ومن بينها لأشخاص تعودنا عليهم إتحافنا بمواضيع ممتازة كالخليفي او بمن عودنا على التعاطي من الآخر بتسامح ومرونة كالسعدي.. لماذا ؟ هل لأنه مسدوس مهما كان موقف فهو على حق .. لا يا أخوان فالجنوب اكبر من الأشخاص فوالله لن نفلح إذا لم نتخلص العصبية والولاءات.
هذا نماذج غير لائقة من الردود نعيد نشرها لعلى من كتبوا ذلك يؤنّبون ضمائرهم وهي شيء ايجابي عن حدث لأن "الإنسان هو ما يقول" والكتابة بهذا المستوى في قضايا نظرية مثيرة للجدل هو يضع صاحبها في المكان الغير اللائق في نظر الآخرين.
تعليق الخليفي
الكاتب عنصري فئوي مناطقي ..
عيين نفسة وصي على شعب الجنوب من اقصاة الى اقصاة مثل هذة الاقلام هي من اوصلت الجنوب الى ماوصل الية من احتلال ودمار بسبب عنصريتهم ومناطقيتهم البغيضة ..
باي حق يعطي لنفسة هذا الدكتور خريج جامعة الصادقة السوفيتية الفاشلة ان يحكم على مسدوس اوغيرة من ابناء الجنوب بهذا الشكل ويفسر كلام مسدوس من باب تخويني تامري على ثورة شعب الجنوب.؟

وهذا تعليق علي احمد

لا اعلم لماذا هذا الدكتور حاط نقرة بنقر الدكتور مسدوس
برغم ان مايسردة ليس بجديد ويمكن
لاي طفل في الجنوب ان يكتب و يكرر هذة العبارات

وكثير من الماخذ ليسة دقيقة ولا علمية
ولا بمستوى طرح مسدوس السياسي والفكري الدقيق
والفارق كبير بين شخص مسدوس كامخضرم سياسي ولة تاريخة في الجنوب
وتجربة طويلة وحافلة بالاحداث وبخلفية علمية عالية
مع دكتور شاب يغمرة الحماس والتطلع لاخذ مكانة رفيعة في الفكر والتنظير
وهذا من حقة ولكن انصح ان لاتكون من باب المزايدة على د مسدوس
وبمناسبو وبدون
تحياتي

ملاحظة للخليفي
دكتورنا الشعيبي لا اعتقد ان مايحركة في خرابيطة هذة باتجاة د. مسدوس
هوى الجانب المناطقي او العنصري حد تقييمك ولكن احيانا وهذة من الامراض العالقة بالجنوبيين والذي يعتقد ان كسب الشهرة والقيادة والمركز العلمي وغيرة سياتية من هذة البوابة ولن يكون جبلا الا اذا ناطح جبل
ولكن مايطرحة ليس فية ما يستحق ان يقراء

وفي مثل عندنا يقول
لو هاجت البل هاج مقطوب الذنب
وتعليق آخر لنفس الكاتب
ليس الهجوم الاول ولا الثاني هذا الكويب جعل د مسدوس شغلة الشاغل وافضل شي ان د مسدوس لايرد على اي جنوبي وهذة قمة وروعة اخلاق الكبار من الجنوبيين كا مسدوس كما ان كلام هذا الدكتور مخيط بصميل فلا مبني على منطق ولا محاججة او نقد عقلاني او علمي ولكن كلها هرطقة وكلام فاضي
ولايمكن ان يكون لة تاثير على د مسدوس واستبعد ايضا اليد الثالثة لدفع الشعيبي للكتابة ضد مسدوس لان من دفع اذا افترضنا لن يجني فائدة من طرح هش وضعيف وركيك جدا من حيث الشكل والمضمون

وهذا تعليق احمد عوض
عندما كان مسدوس يتحدث مع تياره عن اصلاح مسار الوحده في 1996 لم تكن انت ولا الدكتور الشعيبي تتجرآان على رفع حتى صوت واحد ينادي بقضية الجنوب واليوم ياتي رويبضه مثلك ومثله تزايدان على مسدوس
صحيح اللي اختشوا ماتوا
ولو شجاع هات اسمك الحقيقي وسيثبت الزمان انك والشعيبي عملاء لجهه دحباشيه

وهذا تعليق موعود قلم جديد

فلسفة مريضة ونكدية لمريض بالعظمة وجنون الارتياب
واحد بيتضارب مع ارجوله ماقدرنا نمسك له طرف ..
سفسطة عجيبة غريبة ومنطق أعوج تجعل المرء لا يدري
يضحك ام يبكي , فوحدة الهدف و وحدة القيادة واستعادة الدولة
المستقلة كلها الغام وحكيم الجنوب طلع ايضاً عميل لصنعاء ..
وأقول أن البلاء من مثل هذا الفكر والمنطق السفسطائي
والمتفيقه .
تعليق لبيك ياجنوب
المفروض الحدر من امثالك لانك دكتور تفرقه وفتنه بين ابناء الجنوب الدكتور مسدوس من اوئل المناضلين الدي صدحو بالصوت
عبر كل المنابر وحدر الجنوبيين وسعى في تثقيفهم عن قضيتهم وما يحاك ضدهم من 94 عندما كانت الكلمة تقتل صاحبها اين كنت انت
مسدوس من الرعيل الاول من المناضلين من امثال ناصر النوبه وحسن باعوم وبن فريد والغريب والسقاف


العميد السعدي
يا الله استر علينا والطف بناء من جنون البقر المنتشر هذه الايام جنان موديل 2012م
.
الضحاك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(قراءة, للتخلي, للجنوب, مسار, مسدوس, مشروع, مؤتمر, الاحتلال, اليمني, الدكتور, الشعيبي, الوحدة, الطريق, اصلاح, بمشاركة, د.يحيى, خارطة, جديد, يدعو, دولية, شايف, صنعاء)بقلم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الدكتور يحيى شايف الشعيبي ( يدعو مسدوس للتخلي عن مشروع اصلاح مسار الوحدة عبدالله البلعسي قسم الأخبار والمقالات السياسية المنقولة 2 2012-11-23 10:10 PM
إلى القيادات الجنوبية في القاهرة:يا جنوبي لا تحاور لا تساوم كلمــات د/ يحيى شايف الشعيبي الجـــنرال الشعر الشعبي والزوامل 12 2012-11-10 10:18 PM
الدكتور مسدوس يرد على انيس حسن يحيى احمد الخليفي المنتدى السياسي 3 2012-09-08 01:10 AM
الخميس الدامي واصحاب مشروع اصلاح مسار الوحده..!! الاستقلال المنتدى السياسي 2 2009-12-19 03:42 AM
مسدوس يدعو صالح الى الاعتراف بالقضية الجنوبية والجلوس لحلها بعد فشل الوحدة 3deny المنتدى السياسي 17 2009-06-24 09:53 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر