اقوال الصحف 9/7/2010

[@نسل الهلالي@]

متهمان من عناصر القاعدة حكم عليهما بالإعدام لا يعترفان بشرعية المحكمة

عدن: قتيلان وأربعة جرحى في مصادمات بين الأمن و(الحراك) في ذكرى الحرب الأهلية


المتهمان خلال محاكمتهما أمس
صنعاء - محمد القاضي
وسط اجراءات امنية مشددة، قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا امن الدولة أمس الأربعاء بالاعدام حدا على كل من منصور دليل(18) ومبارك الشبواني(23) بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة وقتل سبعة جنود ومدني واحد .
وجاء في منطوق الحكم الذي اصدره القاضي محسن علوان رئيس المحكمة ان المدانين أدينا "بتهمة الاشتراك بعصابة مسلحة للقيام بافعال اجرامية استهدفت القيادات العسكرية والامنية ووحدات من أفراد وضباط القوات المسلحة والأمن".
وجاء ايضا في منطوق الحكم ان دليل والشبواني قاما ب "التقطع ونهب ناقلة عسكرية وعلى متنها اسلحة وذخائر وأدت الاشتباكات بين المتهمين والجنود المرافقين للناقلة الى مقتل جندي". في يوليو 2009 واثناء عملية ملاحقة لهما ادت الاشتباكات الى مقتل جنديين ومواطن وإصابة ستة آخرين.
كما اتهما بقتل مدير امن مدينة سيئون ومدير المخابرات ومدير البحث الجنائي واثنين من المرافقين في الثالث من نوفمبر 2009. وفيما استانف دليل الحكم قال الشبواني انه لا يعترف بالمحكمة ولا بشرعيتها.
,وفي الجنوب قتل شخصان واصيب أربعة اخرين في مصادمات بين قوات الأمن وأنصار الحراك الجنوبي في مدينة عدن. وانتشرت قوات الأمن بكثافة على مداخل الشوارع والأحياء خشية ردة فعل غاضبة يقوم بها أنصار الحراك بعد سقوط القتلى والجرحى.
وكان الحراك الجنوبي الداعي لانفصال الجنوب دعا إلى مسيرة بالذكري السادسة عشر ال16 لانتهاء حرب صيف 94 ، وتشييع جثمان احمد درويش الذي قضى في السجن بعد اعتقاله على خلفية هجوم استهدف مبنى المخابرات في عدن الشهر الماضي من قبل القاعدة .
وتجمع انصار الحراك الجنوبي بحى السعادة بمدينة خور مكسر أمام منزل درويش، وعند رفض الاسرة الانصياع لأوامر قيادة الحرك للخروج لتشييع جثمان درويش، انطلقوا باتجاه المستشفى الجمهوري، رافعين الأعلام الجنوبية وصور نائب الرئيس السابق علي سالم للبيض ودرويش، حيث تم مواجهتهم من قبل الأمن وإطلاق الأعيرة النارية وقنابل مسيلات الدموع لغرض تفريقهم . واصاب الشلل عددا من المدن الجنوبية استجابة لدعوة الحراك للعصايان المدني بذكرى انتهاء حرب 1994 . وفيما فشلت دعوة الحراك للاضراب في مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج ، اغلقت عدد من المحال التجارية في طور الباحة والحبيلين استجابة لدعوة الإضراب أعقبها مهرجان ومسيرة صغيرة ألقيت فيها عدد من الكلمات المنددة بسياسات السلطة المركزية.
وفي مدينة المكلا بحضرموت اغلقت المحال التجارية في الأحياء القديمة للمدينة بشكل شبه كامل، كما أن حركة النقل والمواصلات شبه متوقفة في عاصمة المدينة عموما ولم تسجل أي صدامات أو مواجهات بين قوى الحراك والأمن. وفي محافظة الضالع ايضا اغلقت المحلات التجارية ولم تسجل اي مصادمات بين الشرطة وانصار الحراك.
وكانت قيادة وزارة الداخلية وجهت الأجهزة الأمنية بعدم السماح للعناصر الخارجة على القانون باستهداف الأمن والاستقرار من خلال دعواتهم المشبوهة لإقامة المسيرات غير القانونية, وإطلاق يد الفوضى وأعمال التخريب التي تطال الممتلكات العامة والخاصة, وتحريضها على الكراهية بين أبناء الشعب اليمني.


http://www.alriyadh.com/2010/07/08/article541592.html

[@نسل الهلالي@]

مقتل شخصين بعدن في ذكرى القضاء على الانفصال
الحكم بإعدام يمنيين أدينا بالانتماء لتنظيم القاعدة



صنعاء: صادق السلمي 2010-07-08 3:40 AM
أسفرت المواجهات بين القوى الأمنية اليمنية والحراك الجنوبي في مدينة عدن أمس عن مقتل شخصين، وذلك في الذكرى السادسة عشرة للقضاء على حركة الانفصال.
وكانت قوى الحراك الجنوبي قد دعت إلى مسيرة "يوم الغضب" أمس في الذكرى السادسة عشرة لانتهاء الحرب الأهلية في البلاد. وأكدت مصادر في الحراك أن قوات الأمن استخدمت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين الذين حملوا صور نائب الرئيس السابق علي سالم البيض وشعارات مطالبة بالانفصال.
وتزامن ذلك مع وقوع اشتباكات بين مسلحين وقوات الأمن بمنطقة الحبيلين بمحافظة لحج، شمالي عدن، أسفرت عن وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين والجنود، فيما شهدت مديرية ردفان بمحافظة لحج وأجزاء من محافظة الضالع وحضرموت وأبين إضراباً كاملاً وإغلاقاً للمحلات من قبل المواطنين في ذكرى "يوم الغضب".
على صعيد آخر أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء أمس برئاسة القاضي محسن علوان حكما بالإعدام حداً وتعزيزا بحق شابين أدينا بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة.

قتل شخصان وأصيب 9 آخرون واعتقل العشرات بمواجهات بين قوات الأمن وأنصار الحراك الجنوبي في عدن أمس إثر مسيرة لمئات المتظاهرين إلى مستشفى المدينة لإخراج جثة شاب قتل في ظروف غامضة بأحد سجون المدينة بغرض دفنها في مقبرة أبوحربة بمنطقة المنصورة.
وكانت قوى الحراك الجنوبي قد دعت إلى مسيرة "يوم الغضب" أمس في الذكرى السادسة عشرة لانتهاء الحرب الأهلية في البلاد. وأكدت مصادر في الحراك أن قوات الأمن استخدمت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين الذين حملوا صور نائب الرئيس السابق علي سالم البيض وشعارات مطالبة بالانفصال.
وتزامن ذلك مع وقوع اشتباكات بين مسلحين وقوات الأمن بمنطقة الحبيلين بمحافظة لحج شمالي عدن أسفرت عن وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين والجنود. فيما شهدت مديرية ردفان بمحافظة لحج وأجزاء من محافظة الضالع وحضرموت وأبين إضرابا كاملا وإغلاقا للمحلات من قبل المواطنين في ذكرى "يوم الغضب".
إلى ذلك نجا قائد بقوى الأمن بمحافظة أبين يدعى علي حنيش من محاولة اغتيال عندما كان في منزله ببلدة الكود بمدينة زنجبار. وأشارت مصادر محلية إلى أن مسلحين مجهولين قرعوا باب منزل الضابط حنيش واستدعوه للخروج من المنزل قبل أن يمطروه بوابل من النيران من أسلحة رشاشة لم تصبه، إلا أن الرصاص العشوائي أصاب أحد سكان الحي.
على صعيد آخر أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء أمس برئاسة القاضي محسن علوان حكما بالإعدام حدا وتعزيرا بحق كل من منصور صالح دليل (18 عاما) ومبارك هادي الشبواني (23 عاما) أدينا بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة، والاشتراك في عصابة مسلحة استهدفت قيادات عسكرية وأمنية في محافظتي مأرب وحضرموت نتج عنها مقتل ضباط وجنود العام الماضي بينهم مدير الأمن السياسي ومدير الأمن العام بسيئون.
في غضون ذلك استكملت السلطات اليمنية تحقيقات مكثفة مع 32 أجنبيا اعتقلوا على خلفية الاشتباه بانتمائهم لتنظيم القاعدة. وأكدت مصادر أمنية أنه ستتم إحالة 20 شخصا من المعتقلين الأجانب إلى المحاكمة عقب استكمال التحقيق معهم، مشيرة إلى أن هؤلاء يواجهون تهما تتعلق بالانتماء لتنظيم القاعدة والدخول غير المشروع إلى الأراضي اليمنية بهدف المساهمة في تنفيذ عمليات إرهابية.
وأضافت المصادر أن السلطات اليمنية قررت ترحيل 12 من الأجانب المعتقلين والذين لم تتوافر أدلة حول انتمائهم للتنظيم.

http://www.alwatan.com.sa/Politics/N...4&CategoryID=1

[@نسل الهلالي@]

قتيل وثلاثة جرحى لدى تفريق الشرطة تظاهرة في عدن
الحكم بالإعدام على متهمين اثنين بالانتماء للقاعدة في اليمن

صنعاء - عدن - عبدالمنعم الجابري- ا ف ب:

أصدرت محكمة متخصصة في قضايا الإرهاب في صنعاء الأربعاء حكماً بالإعدام على يمنيين متهمين بالانتماء إلى القاعدة بعد إدانتهما بالضلوع في اعتداءات دامية. وكان علي منصور صالح سالم دليل (18 عاماً) ومبارك علي هادي مبارك الشبواني (23 عاماً) اللذان أوقفا في 11 كانون الأول - ديسمبر 2009 يحاكمان بتهمة «الاشتراك بعصابة مسلحة للقيام بأفعال إجرامية استهدفت القيادات العسكرية والأمنية ووحدات من أفراد وضباط القوات المسلحة والأمن» و»مقاومة قوة مسلحة مكلفة ملاحقتهما». واتهما خصوصاً ب»الضلوع» في هجومين أديا إلى مقتل ثلاثة جنود ومدني في نهاية تموز - يوليو 2009 في محافظة مأرب وبهجوم ثالث انتهى بمقتل ثلاثة ضباط من الشرطة وجنديين في 3 تشرين الثاني - نوفمبر 2009 في حضرموت (جنوب). وفي جلسة عقدت الأحد طلب ممثل المدعي العام العقوبة القصوى أي عقوبة الإعدام بحسب القانون الجزائي اليمني. وعند صدور الحكم الأربعاء أعلن منصور صالح دليل أنه سيستأنف الحكم.

وفي كانون الثاني - يناير حكم على سبعة يمنيين متهمين بالانتماء إلى القاعدة بعقوبات سجن تراوحت بين 5 و10 أعوام بتهمة تدبير هجمات ضد سياح ومصالح أجنبية. وكثف اليمن في الآونة الأخيرة حملته ضد شبكة القاعدة التي تبنت في السابق هجمات ضد بعثات دبلوماسية غربية ومنشآت نفطية وسياح.

من جانب آخر قتل مدني وأصيب ثلاثة آخرون بجروح الأربعاء في عدن كبرى مدن جنوب اليمن عندما أطلقت الشرطة النار لتفريق تظاهرة ناشطين جنوبيين، حسبما أفادت مصادر طبية. وكان أبرز تنظيمات ما يسمى الحراك الجنوبي دعا الأهالي إلى التظاهر الأربعاء. وقال شهود عيان إن مئات من أنصار الحراك الجنوبي قاموا بمسيرة انطلقت من مجلس العزاء باتجاه حي السعادة في مدينة خور مكسر في محافظة عدن غير ان الشرطة فرقت المسيرة واستخدمت القنابل المسيلة للدموع.





http://www.al-jazirah.com/20100708/du19d.htm

[@نسل الهلالي@]

صالح: الوحدة اليمنية وجدت لتبقى
خمسة قتلى وجرحى بنيران الشرطة في عدن

مسلحون يمنيون في شوارع مدينة ردفان الجنوبية امس (ا ف ب)

قتل يمنيان، وأصيب ثلاثة، أمس، في عدن كبرى مدن جنوب اليمن، بعدما اطلقت الشرطة النار على جنوبيين يتظاهرون لمناسبة ذكرى سقوط هذه المدينة وانتهاء الحرب الأهلية قبل 16 عاما.
وقال الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، في اختتام دورة تدريبية لأركان القوات المسلحة وقوات الأمن المركزي في صنعاء، إن أمس «يصادف اليوم الذي انتصر فيه الشعب وقواته المسلحة والأمن للوحدة المباركة وأسقطوا كل الرهانات الخاسرة التي أرادت من خلالها تلك الحفنة العميلة والمتآمرة والمرتدة النيل من الوحدة والتآمر عليها في صيف العام 1994».
وأضاف «لكن إرادة الشعب وصلابة مؤسسته العسكرية والأمنية كانت أقوى، وحيث ترسخت قواعد الوحدة معمدة بالدماء الزكية، لأن الوحدة وجدت لتبقى، ولن يستطيع أي فرد أو جماعة النيل منها، فهي قدر ومصير شعبنا اليمني الذي سيحميها دوما». وتابع «علينا أن نتصدى وبحزم لثقافة الكراهية والبغضاء والثقافة المناطقية والقروية والعشائرية وأن تكون ثقافة الجميع هي ثقافة المحبة والإخاء، ثقافة الوحدة الوطنية والتسامح والبناء والتنمية».
وكان «المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب»، الذي يعتبر من أبرز فصائل «الحراك الجنوبي» دعا إلى التظاهر لمناسبة الذكرى الـ16 لسيطرة قوات صالح على كبرى مدن الجنوب وانتهاء الحرب الأهلية، وللمشاركة في تشييع شاب قتل الأسبوع الماضي في سجن في عدن غداة اعتقاله على خلفية هجوم استهدف مبنى المخابرات في عدن مؤخرا ونسب إلى تنظيم القاعدة.
وقال شهود عيان إن مئات من أنصار «الحراك الجنوبي» ساروا في تظاهرة، انطلقت من مجلس العزاء باتجاه حي السعادة في خور مكسر بعدن، غير أن الشرطة فرقت المسيرة واستخدمت القنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي.
وأوضح مصدر طبي في مستشفى مدينة خور مكسر إن المستشفى استقبل قتيلا و4 جرحى، ثم توفي احد الجرحى في المستشفى. وقال مصدر في «الحراك» إن «قوات الأمن اعتقلت ستة من المتظاهرين عقب إطلاق النار علينا وتفريق مسيرتنا». وقال مسؤول في الشرطة في عدن إن «الشرطة حاولت منعهم من تنظيم مسيرة غير مصرح بها لكنهم هاجموا الشرطة. وردت الشرطة باستخدام القنابل المسيلة للدموع. لكن بعض العناصر كانت مسلحة ولذا وقعت اشتباكات وقتل أحد المحتجين».
إلى ذلك، أصدرت محكمة متخصصة في قضايا الإرهاب في صنعاء حكما بالإعدام على يمنيين متهمين بالانتماء إلى القاعدة بعد إدانتهما بالضلوع في اعتداءات دامية في مأرب وحضرموت في العام 2009.
(سبأ، أ ف ب، أ ب، رويترز)



http://www.assafir.com/Article.aspx?...Id=868&Author=

[@نسل الهلالي@]

الحكم بالإعدام على رجلين متهمين بالانتماء إلى القاعدة في اليمن
صنعاء - ا ف ب: تكبير الخط

اصدرت محكمة متخصصة في قضايا الارهاب في صنعاء أمس الاربعاء حكما بالاعدام على يمنيين متهمين بالانتماء الى القاعدة بعد ادانتهما بالضلوع في اعتداءات دامية بحسب ما افاد مراسل وكالة فرانس برس. وكان علي منصور صالح سالم دليل (18 عاما) ومبارك علي هادي مبارك الشبواني (23 عاما) اللذان اوقفا في 11 ديسمبر 2009 يحاكمان بتهمة "الاشتراك في عصابة مسلحة للقيام بأفعال إجرامية استهدفت القيادات العسكرية والأمنية ووحدات من أفراد وضباط القوات المسلحة والأمن" و"مقاومة قوة مسلحة مكلفة ملاحقتهما".
واتهما خصوصا بـ"الضلوع" في هجومين اديا الى مقتل ثلاثة جنود ومدني في نهاية يوليو 2009 في محافظة مأرب وبهجوم ثالث انتهى بمقتل ثلاثة ضباط من الشرطة وجنديين في 3 نوفمبر 2009 في حضرموت (جنوب). وفي جلسة عقدت الاحد طلب ممثل المدعي العام العقوبة القصوى اي عقوبة الاعدام بحسب القانون الجزائي اليمني. وقد نفى الموقوفان التهم التي نسبت اليهما. وعند صدور الحكم أمس الاربعاء اعلن منصور صالح دليل انه سيستأنف الحكم. ومن جهته قال مبارك الشبواني من قفص المتهمين "هذا الحكم ظالم وباطل" مضيفا انه "لا يعترف بشرعية المحكمة". وفي يناير حكم على سبعة يمنيين متهمين بالانتماء الى القاعدة بعقوبات سجن تراوحت بين 5 و10 اعوام بتهمة تدبير هجمات ضد سياح ومصالح اجنبية. وكثف اليمن في الاونة الاخيرة حملته ضد شبكة القاعدة التي تبنت في السابق هجمات ضد بعثات دبلوماسية غربية ومنشآت نفطية وسياح.
من جانب آخر، قتل مدنيان واصيب اثنان آخران بجروح أمس الاربعاء في عدن كبرى مدن جنوب اليمن عندما اطلقت الشرطة النار لتفريق تظاهرة ناشطين جنوبيين، حسبما افادت مصادر طبية. وكان ابرز تنظيمات الحراك الجنوبي قد دعا الاهالي الى التظاهر أمس الاربعاء بمناسبة الذكرى الـ16 لسيطرة قوات الرئيس علي عبدالله صالح على كبرى مدن الجنوب وانتهاء الحرب الاهلية وللمشاركة في تشييع شاب قتل الاسبوع الماضي في سجن بالمدينة غداة اعتقاله. وقال شهود عيان ان مئات من انصار الحراك الجنوبي قاموا بمسيرة انطلقت من مجلس العزاء باتجاه حي السعادة في خور مكسر بعدن غير ان الشرطة فرقت المسيرة واستخدمت القنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي. واوضح مصدر طبي في مستشفى الجمهورية بمدينة خور مكسر لوكالة فرانس برس ان المستشفى استقبل قتيلا يدعى عبداللطيف الصبيحي وثلاثة جرحى، ثم توفي احد الجرحى في المستشفى.
وقال مصدر في الحراك الجنوبي ان "قوات الامن اعتقلت ستة من المتظاهرين عقب اطلاق النار علينا وتفريق مسيرتنا".




http://www.aaknews.com/#!393254

[@نسل الهلالي@]

2010-07-08 02:22:47 UAEصالح : الوحدة وجدت لتبقىقتيلان وجرحى بمصادمات في عدنقتل شخصان من« الحراك الجنوبي» في مدينة عدن كبرى مدن جنوب اليمن أمس خلال تفريق قوات الأمن لتظاهرة دعا لها الحراك بمناسبة انتهاء الحرب الاهلية في البلاد ،في وقت أكد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أن الوحدة وجدت لتبقى ولن يستطيع أي فرد أو جماعة النيل منها.

وذكر شهود أن قوات الأمن فتحت النار علي المحتجين في ميناء عدن جنوب اليمن ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية آخرين. وكان ابرز تنظيمات «الحراك» الجنوبي دعا الأهالي إلى التظاهر لمناسبة الذكرى الـ 16 لانتهاء الحرب الأهلية وللمشاركة في مجلس عزاء لشاب قتل الأسبوع الماضي في سجن بالمدينة غداة اعتقاله.

وقال مصدر في الحراك الجنوبي أن «قوات الأمن اعتقلت ستة من المتظاهرين عقب إطلاق النار علينا وتفريق مسيرتنا».

وكان «المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب» من ابرز فصائل «الحراك» الجنوبي ويعد مقربا من نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، دعا كافة أبناء الجنوب إلى المشاركة الفاعلة في مراسم تشييع احمد درويش الذي قضى في السجن بعد اعتقاله على خلفية هجوم استهدف مبنى المخابرات في عدن الشهر الماضي ونسب إلى تنظيم «القاعدة».

وكانت وزارة الداخلية وجهت الأجهزة الأمنية في عدد من المحافظات الجنوبية والشرقية بعدم السماح «للعناصر الخارجة على القانون باستهداف الأمن والاستقرار، من خلال دعواتهم المشبوهة لإقامة المسيرات غير القانونية ».

الدماء الزكية

في كلمة له أمام أركان القوات المسلحة وقوات الأمن المركزي أمس قال الرئيس علي عبدالله صالح ان « إرادة الشعب وصلابة مؤسسته العسكرية والأمنية كانت أقوى وحيث ترسخت قواعد الوحدة معمدة بالدماء الزكية لان الوحدة وجدت لتبقى ولن يستطيع اي فرد أو جماعة النيل منها فهي قدر ومصير شعبنا اليمني الذي سيحميها دوما ويضعها في حدقات عيونه».

وقال :«علينا أن نتصدى وبحزم لثقافة الكراهية والبغضاء والثقافة المناطقية والقروية والعشائرية وان تكون ثقافة الجميع هي ثقافة المحبة والإخاء.. ثقافة الوحدة الوطنية والتسامح والبناء والتنمية».

وتابع أن «القوات المسلحة والأمن هما صمام الأمان للوطن وللمسيرة الديمقراطية والتنموية والثقافة والاجتماعية وغيرها وهما ملك الوطن كله وستظل هذه المؤسسة هي الحارس الامين لكل المنجزات والصخرة الصلبة التي ستتحطم عليها كل مؤمرات المتآمرين على الوطن ووحدته وأمنه واستقراره وبالمرصاد لكل الخارجين على الدستور والنظام والقانون».

إلى ذلك، ومن جهة أخرى أصدرت محكمة متخصصة في قضايا الإرهاب في صنعاء أمس حكما بالإعدام على يمنيين متهمين بالانتماء إلى «القاعدة» بعد إدانتهما بالضلوع في اعتداءات دامية.

صنعاء- محمد الغباري والوكالات


http://www.albayan.ae/servlet/Satell...e%2FFullDetail

[دحان مكيراس]

عليكم اللعنة يادحابشة ياهمج دائما وابدا يحاولون الصاق الارهاب والقاعدة بالجنوب وقضيتة ولو لاحضنا توقيت المحكمة والحكم بالاعدام على هؤلاء الشباب لوجدنا ان توقيتة مدروس و متعمد كي تتم خلط الاوراق وتموية القارئ والمتتبع العربي وهذا واضح من خلال الصحف فكلها تقرن مناسبة يوم الارض الجنوبي بمحاكمة عناصر تنظيم القاعدة .....
للجميع التحية ..

[%الوحيد%]

الكهرباء تنقطع على الجنوب فقط؟ المكلا ثم عدن ثم الضالع؟
عدن تمد تعز والحديده سبحان الله النقطاع على الجزى الذي يخص عدن

عناوين الصحف واحد اعدام القاعده ؟

خطه جهنميه على الجنوب لتهجير والاذلال

[الحوطه جبل حرير]

يعني لكهربا علانة فك لرتباط

[الحصن المنيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @نسل الهلالي@

متهمان من عناصر القاعدة حكم عليهما بالإعدام لا يعترفان بشرعية المحكمة

عدن: قتيلان وأربعة جرحى في مصادمات بين الأمن و(الحراك) في ذكرى الحرب الأهلية


المتهمان خلال محاكمتهما أمس
صنعاء - محمد القاضي
وسط اجراءات امنية مشددة، قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا امن الدولة أمس الأربعاء بالاعدام حدا على كل من منصور دليل(18) ومبارك الشبواني(23) بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة وقتل سبعة جنود ومدني واحد .
وجاء في منطوق الحكم الذي اصدره القاضي محسن علوان رئيس المحكمة ان المدانين أدينا "بتهمة الاشتراك بعصابة مسلحة للقيام بافعال اجرامية استهدفت القيادات العسكرية والامنية ووحدات من أفراد وضباط القوات المسلحة والأمن".
وجاء ايضا في منطوق الحكم ان دليل والشبواني قاما ب "التقطع ونهب ناقلة عسكرية وعلى متنها اسلحة وذخائر وأدت الاشتباكات بين المتهمين والجنود المرافقين للناقلة الى مقتل جندي". في يوليو 2009 واثناء عملية ملاحقة لهما ادت الاشتباكات الى مقتل جنديين ومواطن وإصابة ستة آخرين.
كما اتهما بقتل مدير امن مدينة سيئون ومدير المخابرات ومدير البحث الجنائي واثنين من المرافقين في الثالث من نوفمبر 2009. وفيما استانف دليل الحكم قال الشبواني انه لا يعترف بالمحكمة ولا بشرعيتها.
,وفي الجنوب قتل شخصان واصيب أربعة اخرين في مصادمات بين قوات الأمن وأنصار الحراك الجنوبي في مدينة عدن. وانتشرت قوات الأمن بكثافة على مداخل الشوارع والأحياء خشية ردة فعل غاضبة يقوم بها أنصار الحراك بعد سقوط القتلى والجرحى.
وكان الحراك الجنوبي الداعي لانفصال الجنوب دعا إلى مسيرة بالذكري السادسة عشر ال16 لانتهاء حرب صيف 94 ، وتشييع جثمان احمد درويش الذي قضى في السجن بعد اعتقاله على خلفية هجوم استهدف مبنى المخابرات في عدن الشهر الماضي من قبل القاعدة .
وتجمع انصار الحراك الجنوبي بحى السعادة بمدينة خور مكسر أمام منزل درويش، وعند رفض الاسرة الانصياع لأوامر قيادة الحرك للخروج لتشييع جثمان درويش، انطلقوا باتجاه المستشفى الجمهوري، رافعين الأعلام الجنوبية وصور نائب الرئيس السابق علي سالم للبيض ودرويش، حيث تم مواجهتهم من قبل الأمن وإطلاق الأعيرة النارية وقنابل مسيلات الدموع لغرض تفريقهم . واصاب الشلل عددا من المدن الجنوبية استجابة لدعوة الحراك للعصايان المدني بذكرى انتهاء حرب 1994 . وفيما فشلت دعوة الحراك للاضراب في مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج ، اغلقت عدد من المحال التجارية في طور الباحة والحبيلين استجابة لدعوة الإضراب أعقبها مهرجان ومسيرة صغيرة ألقيت فيها عدد من الكلمات المنددة بسياسات السلطة المركزية.
وفي مدينة المكلا بحضرموت اغلقت المحال التجارية في الأحياء القديمة للمدينة بشكل شبه كامل، كما أن حركة النقل والمواصلات شبه متوقفة في عاصمة المدينة عموما ولم تسجل أي صدامات أو مواجهات بين قوى الحراك والأمن. وفي محافظة الضالع ايضا اغلقت المحلات التجارية ولم تسجل اي مصادمات بين الشرطة وانصار الحراك.
وكانت قيادة وزارة الداخلية وجهت الأجهزة الأمنية بعدم السماح للعناصر الخارجة على القانون باستهداف الأمن والاستقرار من خلال دعواتهم المشبوهة لإقامة المسيرات غير القانونية, وإطلاق يد الفوضى وأعمال التخريب التي تطال الممتلكات العامة والخاصة, وتحريضها على الكراهية بين أبناء الشعب اليمني.


http://www.alriyadh.com/2010/07/08/article541592.html

الى متى يتم الاعتماد على مراسلين كذابين