تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم الثلاثاء 13/11/2012م ‏ ‏

[وليد الضالعي]

تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم الثلاثاء 13/11/2012م ‏ ‏

[الثائر الصلب]

في هذا الصباح. ندعوا الله أن ينصر. الجنوبيين لقضيتهم العادله وان يجتمعوا على كلمه الحق

[المؤمن الشافعي]

الله يحفظك ياثائرنا الصلب نشكرك على هذه الجهود .

[وليد الضالعي]

قوات الاحتلال اليمني المتمركزة في قمم جبال مدينة الضالع تطلق النار من المدافع المتوسطة بعدة اتجاهات ولم يعرف السبب حتى هذه اللحظة

[وليد الضالعي]

عضوا في لجنة الحوار: تأجيل مؤتمر الحوار بات "أمرا حتميا"

[وليد الضالعي]

(اليمن).. ذلك العبء على (الجنوب) والعالم
د.سعيد الجريري

الثلاثاء 13 نوفمبر 2012 02:35 صباحاً



(1)
تساءل الكاتب اليمني محمد جميح في مقال له بعنوان (اليمن ورعب الأرقام .. ما الخطر الداهم في اليمن؟)، http://adenalghad.net/articles/3920.htm، ودفع في مستهل مقاله إجابات متوقعة افترض أن ستبادر إلى طرحها أطراف مختلفة من مواقع مختلفة[IMG]http://***********/vb/images/smilies/frown.gif[/IMG]( خطر تنظيم القاعدة- الحوثيون- بقايا النظام.- لإخوان المسلمون- نظام صنعاء.- لانفصاليون- أميركا وإسرائيل والوهابية وعملاء قوى الاستكبار العالمي))
لكنه قلل من خطورة كل ذلك، ليؤكد ما هو أشد خطورة: (( نضوب النفط، ومياه حوض صنعاء، الأمية، النمو السكاني، الفساد " قضية القضايا في اليمن"...)).
وختم جميح مقالته بقوله:" يُحكى قديما أن السبئيين ظلوا يهملون سد مأرب، ويتجاهلون تراكم المخلفات والأتربة في قنواته ومصارفه، ولا يلقون بالا لتآكل مصداته وأساساته، إلى أن جاءت لحظة الكارثة؛ حيث انهار عليهم السد وجاءهم سيل العرم الذي حمل إلى الرمال حضارتهم التي باهوا بها العالم القديم. ترى هل يكتفي السبئيون اليوم بالتفرج على السد وهو يتآكل أمام أعينهم دون أن يحركوا ساكنا؟ من يوقف انهيار السد؟ من ينقذ السبئيين؟
(2)
ما لم يقله محمد جميح في مقالته أن مشكلات اليمن الشديدة الخطورة تلك، لا يدفع ثمنها اليمن وحده، وإنما يدير ظهره لها، متجهاً صوب الجنوب وثرواته براً وبحراً، والجوار الإقليمي، والمجتمع الدولي، متفيداً ومستحوذاً حيناً، ومتسولاً حيناً، ومهدداً بالإرهاب حيناً، وأحياناً أخرى له أساليب بحسب الزمان والمكان، قبل الثورة الشبابية وبعدها، مستمرة حتى كتابة هذه السطور، إلى أجل غير مسمّى لديهم.
لكن اليمن في كل ذلك، يظل عبئاً على الجنوب ولاسيما حضرموت، وعلى الإقليم، وعلى العالم. وهذا ما لم يعترف به جميح، أو لا يريد، أو هو على نهجه ونهج أشباهه في النظر إلى اليمن وكأنه الطفل الجائع الجاهل المشاغب لكن المدلل في هذا الكون، لحكمة لا يعلمها إلا الراسخون في الشأن اليمني، ولا سيما أشباه جميح. ولنا أن نتساءل ليس كما تساءل محمد جميح وهو من سلالة أولئك السبئيين: من ينقذ السبئيين؟ فنقول: من ينقذ الجنوب والإقليم والعالم من هؤلاء السبئيين الجدد؟!
(3)
من ينقذ الجنوب من المشكلات والقضايا المعضلات التي صدّرها إليه اليمن على سبيل المثال لا الحصر: الذهنية القبلية، القطيعة مع النظام والقانون، النهب المنظم للأراضي والثروات، التهميش، الاستباحة لكل شيء بالحرب والفتوى،القات وتجارة المخدرات، الإرهاب، الرشوة، الثأر، السلاح، والموقف المتخلف من المرأة...إلخ؟
وهل يدرك الإقليم والعالم أن 99% من مشاكل الجنوب هي يمنية المنشأ؟ في حين لا يمثل الجنوب لليمن إلا مصدراً رئيساً لبقائه وانتعاشه، حتى صار اليمن يرى في إعلان الجنوب حقه بالاستقلال عنه، تهديداً وخطراً داهماً عليه!
لو أخذنا الثروات النفطية فقط التي يبشرنا جميح بنضوبها خلال سنوات، ألم (يشفطها) اليمن بهمجية عتيدة، بطريقة ( المنشفة ) كما أخبرني أحد الفنيين في حقول حضرموت النفطية؟
حتى التوظيف في القطاعات النفطية ليس للجنوب ومناطق الامتياز في حضرموت منه نسبة تذكر، فمن هو العبء على الآخر؟
ولو أخذنا القات مثالاً آخر، هل كان القات مشكلة حقيقية مدمرة في الجنوب؟ وهل كانت حضرموت والمهرة وجزيرة سقطرى مثلاً تعرف هذه الشجرة الخبيثة؟ صار القات عبئاً يمني يومياً مستمراً على الجنوب أيضاً.
ماذا نقول وماذا ندع ؟ فمازال اليمن يمعن في تصدير المشكلات إلى الجنوب، ولعل أخطرها اليوم ما يسمى بـ( الحوار الوطني ) الملغوم بمشاكلهم، ليجعلوا منه مشكلة أمام ثورة الجنوب السلمية التحررية، ووحدة الصف الجنوبي.
أخيراً، هل لتساؤلك: (من ينقذ السبئيين؟ ) معنى يا جميح؟ أما تساؤلنا: (من ينقذ الجنوب والإقليم والعالم من هؤلاء السبئيين الجدد؟!) فله معانٍ ومعان.

[وليد الضالعي]

واشنطن تلوح بعقوبات أحادية ضد معرقلي التسوية السياسية في اليمن

[وليد الضالعي]

صراع اميركي – روسي على قاعدة عسكرية في اليمن


تفاوض روسيا الاتحادية اليمن سراً على اقامة قاعدة عسكرية روسية في اليمن تطل على البحر الاحمر وعلى منطقة الخليج وبذلك يكون لروسيا نفوذ كبير في المنطقة، ما بين دول الخليج وايران وفي ذات الوقت تتوازن فيه مع الاسطول السابع الاميركي الذي يسيطر على الخليج العربي وباب المندب. وأبدت روسيا استعدادها لتقديم مساعدات لليمن بقيمة مليار دولار على خمس سنوات مقابل اقامة قاعدة جوية عسكرية للجيش الروسي على الارض اليمنية. لكن اميركا ترفض ذلك كليا وهي التي تسيطر على القرار اليمني، ولذلك يجري الصراع الاميركي – الروسي على اقامة القاعدة الروسية في اليمن. والمعروف تاريخيا ان الجيش اليمني كان يتسلح من روسيا وطائراته ودباباته روسية الصنع. وتعرض عليه الان روسيا اعادة تسليح الجيش اليمني بسلاح روسي مع تسهيلات بالدفع والتقسيط بقيمة التسليح.

[وليد الضالعي]

أكدت مصادر خاصة لـ”يافع نيوز ” أن هناك ترتيبات تجرى في بيروت بدعم من الرئيس علي سالم البيض لإنشاء مركز دراسات يختص بالقضية الجنوبية .

وكشفت المصادر أن مركز الدراسات سيضم خبراء عرب وأجانب إلى جانب جنوبيين ، حيث سيضم المركز إلى جانب الدراسات مراكز للتدريب والتأهيل لأبناء الجنوب وسيكون مركز الرئيسي في بيروت وسيتم فتح له مكاتب في محافظات الجنوب وفي عواصم عربية آخرى .

وتحدثت المصادر عن وجود خطط وبرامج عديدة سيتم تنفيذها قبيل الإعلان عن مركز الدراسات رسمياً ، ومنها عمل فريق قانوني مؤهل لشرح قضية الجنوب خلال تنقله في عدة دول عربية وأجنبية ، لكن المصدر لم يفصح عن وقت إعلان المركز غير أنه أبدى انه تجري تحركات من أجل إنجاز ذلك خلال الفترة القليلة القادمة .

ولم تنفي المصادر ما إذا كان مركز الدراسات الجديد الخاص بالقضية الجنوبية بإشراف الرئيس البيض يأتي بالتعاون مع المركز الدراسات الخاص بالرئيس علي ناصر محمد كما تحدثت الانباء مؤخراً .

[الثائر الصلب]

دارسعد .. شلل المرافق العامة والخاصة وتخوف من تفاقم الانفلات الأمني



عدن ((عدن الغد)) خاص :

أغلقت غالبية المرافق العامة بمديرية دارسعد بعدن أبوابها اليوم
وشلت الحركة في المديرية جراء التوتر الأمني الذي ترافق
مع ارتفاع عدد القتلى على خلفية اشتباك سوق القات.



وفيما لم يفتح مجمع المحاكم بدارسعد بدت الحياة شبه متوقفة
في الشارع الرئيسي للمديرية حيث اغلقت كثير من المحلات تخوفا
من تجدد الاشتباك، وهو الأمر ذاته الذي شهد سوق القات من عدم
مباشرة غالبية الباعة لنشاطهم في بيع القات.



وكانت مديرية دارسعد قد شهدت أمس مقتل ثلاثة مواطنين في
اشتباك مسلح دار بينهم عقب خلاف محتدم وتصاعد الأمر إلى
مقتل شخصين آخرين اليوم الاثنين على خلفية ذات المشكلة.



وأعرب أهالي دارسعد عن تخوفهم من الانفلات الأمني الذي
تعيشه المديرية منذ فترة طويلة، مطالبين السلطة المحلية
والجهات الأمنية في عدن سرعة إعاةWWnP