الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-03-06, 06:43 PM   #1
@نسل الهلالي@
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-08
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 11,938
افتراضي وحدة الجنوبيين أساس وجودهم وأنتصارهم

وحدة الجنوبيين أساس وجودهم وأنتصارهم
بقلم / الدكتور فارس سالم الشقاع - المكلا برس التاريخ: 6/3/2009
حين نقول، نحن من المؤمنين أنه لا يوجد كلمة ( لو ) في التاريخ، فإننا نسوق هذا الإعتراف بمرارة أنه لم يكن من المستساغ الان القول، خصوصاً وقد حدث ما حدث لنا، وربنا يصبرنا، إننا مدينين بعودة وعينا بعد غيبوبة طويلة لهزيمتنا في 7 يوليو 1994م، ولعل من بين بعض إيجابيات تلك الهزيمة المروعة، التي غيرت المعادلة التاريخية، أن يسترد العقل الجنوبي بعض حريته لعقله المشطور، وهو إدراكنا بعد ما وقعت الفأس في الرأس، عن الأهمية التاريخية للوحدة الوطنية لأبناء الجنوب، المفقودة أساساً على مستوى الجنوب منذ عام 1967م.
وإنشطار العقل الجنوبي في الماضي، يرجع أساساً الى قرار، سمي وقتها بالتاريخي، من خلال إشراك قوى سياسية في السلطة التنفيذية والحزبية العليا، على خلفية شعار توحيد أداة الثورة اليمنية، عكس محاولة اصيلة وتوجه صادق للقيادات الجنوبية باعتبار ذلك كخطوة متقدمة نحو التقارب الوحدوي بين الشعبين في الشمال والجنوب، بينما القيادات الشمالية في اطار الحزب والدولة لم تكن مقاصدها نبيلة في اي يوم من الايام وفي نفس الوقت لم يكن ولاءها السياسي للجنوب ولقد كانت تسعى لاقحام وتوريط الجنوب في مشاكل الشمال اكثر مما كانت حريصة على الجنوب ونظامه، الامر الذي أدى الى فقدان التوازن الوطني في إطار تركيبة النظام السياسي في الجنوب، بين أبناء البلد الأصليين أنذاك، مما جعل الوطن يكون عرضة، ويتعرض للتقلبات، وتتغير خارطة التحالفات بإستمرار، قادتنا الى التناحر وسقوط ليس الشهداء والضحايا ودفع الجنوب أثماناً باهظة من الدم والمال فحسب، بل قادتنا الى إنقلابات سياسية طائشة غير وطنية، تحت دعاوى ومسميات عديدة، أدت بالنتيجة الى سقوط الوطن والدولة والتجربة والجيش في الجنوب.
واليوم تعيد تلك القوى السياسية الكرّة، التي كانت بالامس محسوبة على نظام الجنوب، وتخلت عنه في حرب 1994م، ووقفت في خندق نظام صنعاء، وكان مهمتها كانت تكمن في إنهاء تمرد الجنوب وتسليمه للسلطة الام – إذن – تتامر اليوم مع النظام على الحراك الوطني الجنوبي وتحاول القضاء عليه، تحت ذريعة حماية الوحدة.
ولأن شعب الجنوب المسكون منذ 14 سنة، بتراكمات الإحباط والمهانة والإذلال، إستيقظ وخرج من القمقم كالمارد، ورسم طريقه، طريق العزة والكرامة والكبرياء، وشرع في النضال العادل، لإستعادة وطنه ودولته على أرضه، إنطلاقاً من مقولة: " خسرنا معركة، ولم نخسر الخيارات الأخرى".
فالجنوبيون، شعروا بالغبن والإحتلال بسرعة، ولكنهم لم يتحركوا بنفس السرعة، الا بعد 13 سنة، فربما كانوا ساعتها بحاجة الى الإنتظار الى هذه المدة، حتى تبدأ موجة الغضب هادرة، والتوتر والحزن والاسى والخوف، لكي تنضج الظروف الموضوعية والذاتية، لإعلان الوحدة الوطنية الجنوبية. وبعد ما عانا شعبنا طويلاً من نهج الشطب والإلغاء والإحتلال، لقد حانت اللحظة التاريخية المناسبة، وإعلانه في 13 يناير 2006م للعالم، عن التسامح والتصالح والتضامن، ليكرس هذا اللقاء ولادة وحدة وطنية جديدة لأبناء الجنوب، على أساس غفا الله عما سلف.. ونحن أولاد اليوم، وفي نفس الوقت تم فتح صفحة جديدة، على قاعدة مطلب وطني عام، وهو العزم على تجديد النضال بكل السبل والأشكال المشروعة، لنعيد للجنوب مجده وتاريخه المسلوب، وصولاأ الى فك الإرتباط مع نظام الجمهورية العربية اليمنية.
وهذا موقف وطني عام، يجسد طموحات وتطلعات أبناء الجنوب، ويعكس رغبة وإرادة وطنية عارمة لدى أبناء الجنوب، ومن مختلف الإنتماءات والمشارب السياسية، بما في ذلك إخواننا السلاطين والأمراء والمشائخ والتجار، ممن كانوا قبل 30 نوفمبر 1967م ضمن حكومة إتحاد الجنوب العربي، ورغم ما تعرض له البعض من تعسف ومطاردة، والبعض للسجن والبعض قضى نحبه من قبل نظام الحزب الإشتراكي.
غير أن بقايا تلك القوى السياسية في الداخل والخارج، ترى من واقع تجاربها الخاصة والمختلفة، بأن نظام الحزب الاشتراكي كان أهون الشرين، قياساً الى نظام الرئيس اليمني المشير علي عبدالله صالح، الذي يعتبر في نظر غالبية شعبنا أن الحجر أرحم.
فلو لا مشاكلنا، وحروبنا العبثية، وتقدميتنا، ويميننا الرجعي، ويسارنا الإنتهازي، وأفعال زمرتنا، وأعمال طغمتنا، وكل ذلك على بعضه، لما جعل ( الشيطان ) الأكبر يضحك علينا، ويخدعنا في 22 مايو 1990م، ومن ثم يكرر بخدعة أكبر، ويضحك علينا في 7 يوليو 1994م - فالحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه – نعيش اليوم أسوأ حكم عسكري قبلي عنصري متخلف، لا وطني ولا قومي، ولا ديني ولا رأسمالي، وإنما ( نتفة ) من نظام الإمامة، و ( نتفة ) من نظام الأتراك، و ( نتفة ) من النظام المصري، (ونتفة) من نظام البعث، وكما يبدو طلع توليفة نظام ذو وجه خارجي يخزي العين، وذو وجه داخلي يعمي العين.
هكذا وقع الجنوبيين في فخ الخديعة، ولعب عليهم الرئيس اليمني وفتتهم، وراحوا شذر مذر، وصار حالنا في عصره الميمون – حال الجنوب – لا يسر عدو ولا صديق.. عرايا كما ولدتنا أمهاتنا، داس على رقاب شعبنا وحوله عبارة عن حظائر دجاج، لا يهش ولا ينش، كما حول الجيش الجنوبي كله الى ( الإستيداع )، وكل قياداته الكبيرة والصغيرة ومن مختلف الرتب، المزهوين بالهزائم التي حققنا في إطارنا ضد بعضنا، الى جماعات ومجموعات لاحول ولا قوة لها، كالارامل واقفين أمام أبواب المعسكرات + الوزارات + المرافق والمؤسسات، نتوسل حقوقنا ونشحت رواتبنا، وصل الأمر الى درجة يصعب الحصول على مرتب أي عسكري جنوبي، الا عبر وسيط شمالي، بعد إتفاق بين الوسيط وضابط الدفع، على خصم نصف المبلغ، ليتقاسموه فيما بينهما، كإبتزاز وكسياسة مرسومة للتجويع والإفقار والعار، خلاف العسكريين الذين رواتبهم مجمدة بحجة مسرحين أو مشطوبين أو هاربين من الخدمة أو غير موجودين ضمن كشوفاتهم أو لم يقابلوا اللجان بعد، على مرأى ومسمع ومعرفة النظام ورموزه، من الوزير الى الغفير، بينما الواقع هو أن الرئيس اليمني وضع خطة سياسية عسكرية ممنهجة آثمة، بعد إنتصاره على الجنوب مباشرة، تقتضي بإتباع نهجاً تصفوياً حاقداً ضد الجنوب، تتمثل في تصفية كل ما له علاقة أو صلة بحكم ودولة الجنوب، بصرف النظر عما أذا كان صالح أو طالح، تنطوي تلك الخطة على تبديد أصل الاصول ( الارض والبحر والفضاء )، من خلال تبديد وتدمير الاصول أو كل ما بناه الشعب في الجنوب، طيلة 30 عاماً وراكمه للأجيال أو كقطاع عام أو مختلط، أو حتى القطاع الخاص في مجال الزراعة + الصناعة الخفيفة + المؤسسات والشركات والتعاونيات + الجمعيات الإستهلاكية الحكومية ( ولدينا وثائق تحدد الاسماء وتحدد الموقع والمساحة وعدد العمال المطرودين وآلت الى ملكية من ؟)، كما نضع هذه المعلومات التي تشمل العدد الإجمالي فقط، لما ذكر أعلاه على النحو التالي:
1- مزارع الدولة التي تم الإستيلاء عليها من قبل القيادات العسكرية الشمالية وطرد عمالها، (33) مزرعة في مختلف أراضي الجنوب، وبالذات في أبين + لحج + حضرموت، (لدينا الوثائق بذلك ومن يملكها الآن).
2- مصانع القطاع العام، (17) مصنعاً تم الإستيلاء عليها من قبل شماليين متنفذين وتم طرد عمال تلك المصانع (لدينا وثائق بأسماء الملاك الجدد)
3- المؤسسات العامة وشركات القطاع العام، (21) مؤسسة وشركة حكومية وتم طرد عمالها ( لدينا كل المعلومات ضمن وثائق تحدد كيف تم الإستيلاء عليها).
4- مصانع القطاع الخاص، (8) مصانع هي الآخرى تعرضت للإستيلاء.
5- مصانع القطاع المختلط، (3) مصانع تم مصادرتها.
ما ذكر أعلاه خلاف أو لا يشمل عدد التعاونيات والجمعيات الإستهلاكية الحكومية، والاراضي والمنازل التي تم الإستيلاء عليها، فحدث ولا حرج، (لدينا من الوثائق والمعلومات الضرورية المفصلة التي سوف ننشرها في وقتها المناسب).
المهم بدد الرئيس اليمني وجيشه كل شيء، غير مبالين بما دفع فيها من أرواح أستشهدت في ميادين القتال وميادين العمل، دفاعاً عن تلك المكتسبات، فقد دمرت الأصول المعنوية للوطن.. ودمرت حضارته وتاريخه وثقافته وتقاليده وموروثاته الشعبية الانسانية، بدون مبررات وطنية أو دينية أو قانونية أو إخلاقية.
وحين نقول لمن درسوا معطيات ووقائع التاريخ، أو لم يدرسوه وسمعوا، أو لم يسمعوا وصدقوا، أو لم يصدقوا ثم شاركوا من أمثالي في أحداث، 22 مايو 1969، و 26 يونيو 1978، و 13 يناير 1986، و 7 يوليو 1994م، وهزم في كل المراحل، أو لم يشاركوا، فإن ما فعلناه بأنفسنا أثناء تلك الأحداث الجسام، قد كان بمثابة الطريق المعبدة أو السالكة، التي وصلتنا منكوسين الرؤوس الى 7 يوليو 1994م. وهذه الاحداث وبالذات احداث 7يوليو لم يتمكن الزمن من مسحها من ذاكرتنا التاريخية المعاصرة عالرغم من مرور 14 سنة.
رسالتنا لأبناء الجنوب تقول: الحاضر يعلم الغائب.. نحن في سفينة واحدة، وهي ليست سفينة الرئيس اليمني، وإنما سفينتنا نحن الجنوبيين، مفادها أننا بعد أن نضجت الظروف التاريخية والموضوعية والذاتية، نحن بحاجة الى ربان ماهر، كامل الاوصاف، قادر على قيادة السفينة الجنوبية حتى يخرجها من اليم الى شاطئ الأمان، بأقل الخسائر الممكنة، فقد بلغ السيل الزبى، وينذر بالطوفان، ولم نعد نحتمل.. بلغت النفس الى الحلقوم.. فهل يوجد هناك إذلال وإمتهان في تاريخ الجنوب، كمثل الإمتهان الذي يعيشه شعبنا؟
ولمن يرغب في التعرف على ما آلت اليه الامور في الجنوب، سواء من خلال ما يكتب أو يود التعرف عن قرب على الارض، ندعوه الى زيارة الجنوب ليشاهد ما يجري على الارض هناك، ونقول ليس هناك ما هو أقسى من الوحدة سوى الموت، وليس هناك أيضاً ما هو أقسى من الموت سوى الوحدة القائمة بـ (الصميل)، عندئذ لا فرق لدينا بين الحكم علينا بالإعدام رمياً باتلرصاص أو الحكم عل هويتنا وتاريخنا بالمحو من الخارطة الجغرافية الجنوبية والدوس على كرامتنا، المهم كل الطرق مودّية الى روما.
ومن يهن يسهل الهوان عليه
مال جرح بميت إيلام
لذا في الحسابات الدقيقة يتعين ان تحكم خطواتنا وتنطلق اساسا من أرضية الحرص الشديد على اهمية الادراك بين الطموح المشروع وبين مخاطر الاستدراج لمخاطرات غير محسوبة وغير مأمونة, فالتوازن الدقيق مطلوب بين الواقع الطموح في نضالنا المشروع.
علينا ان ندرك بعمق بان اعادة تحالف الرئيس اليمني المشير علي عبدالله صالح مع القوى الارهابية(الجهادية) موجه هذا التحالف ضد الجنوب وشعبه وبالذات ضد الحراك السياسي الجنوبي، كما ان خطاباته في المعسكرات ودفعات الخريجين هي الاخرى تعتبر (فزاعة) ضد الجنوب.
وفي الختام نقول لحمران العيون من قادة العمل الوطني الجنوبي: " توحدوا... توحدوا... توحدوا في مواجهة الإحتلال، ولا تتركوا فرصة بعد اليوم للرئيس اليمني بأن يستخدم الجنوبيين ضد الجنوبيين".
الامارات – أبوظبي
5 مارس 2009

__________________



لك العليا يا وطني بعزتك عزتي تزداد





بدمي افدي ترابك ولايوصى عليك اوغاد



@نسل الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-03-06, 08:58 PM   #2
ضالعي حر
عضو مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: 2007-08-27
الدولة: المنفى
المشاركات: 1,519
افتراضي

تحيه لقلم الدكتور فارس.. فقــــــــــــد أستعرض الوضع بواقعيه تاريخيه موجزه..

شكراً نسل الهلالي..
__________________
[CENTER][IMG]http://img101.herosh.com/2010/02/26/248890474.gif[/IMG][/CENTER]
ضالعي حر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-03-07, 12:18 AM   #3
المحارب الجنوبي
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-09
المشاركات: 150
افتراضي

وحدة الجنوبيون تخيف المحتل اليمني الطامع في الارض ووالثروة الجنوبية

بوحدة الشعب الجنوبي وقواة الفاعلة سوف يرحل المحتل اليمني سلميا

وان حس ان في خلافات جنوبية لن يرحل الا بالقوة والتضحيات الجسيمة ؟
المحارب الجنوبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-03-08, 12:31 AM   #4
علي المفلحي
عضو مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-22
الدولة: جمهورية الجنوب العربي
المشاركات: 41,816
افتراضي

الوحده الجنوبيه ورص الصفوف
وحدة مكونات الحراك تحت قيادة موحده سوف تعيد لنا كل حقنا بعزم الرجال والاصطفاف الجنوبي اقوى سلاح سوف يهزم العدو
وعلى اخوانا الجنوبيين بالخارج تحريك القضيه في المحافل الدوليه والدول
وكذلك تقديم ملف الجنوب امام القضاء الدولي والمطالبه بفك الارتباط لان الجمهوريه العربيه اليمنيه لم تلتزم بااتفاقيات الوحده وحولتها الى احتلال وكذلك المطالبه بالجناه باسم القتلا والجرحا وكذلك تعويض الجنوب عن كل الخسائر التي تكبدها الجنوب واعادة كل المنهوبات والاراضي والمرافق والمصانع والثروات والاسلحه وغيرها *
وماضاع حق ورائه مطالب
علي المفلحي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الا ستقلال هو مطلب الجنوبيين لا وحدة ولا فدراليه برع برع يافدراليين. الثائر الصلب المنتدى السياسي 4 2011-12-01 03:24 PM
تعالوا لنتشارك في إختيار الأسماء المشكلة لمجلس جنوبي تاسيسي مؤقت ممن وجودهم فيه ضرورة NoOne منتدى الحوار العام 18 2011-02-01 03:38 AM
هل الحفاظ على وحدة الجنوبيين أهم من القضية الجنوبية ؟ الضباعي المنتدى السياسي 4 2010-11-24 09:41 PM
مصاص الدماء السنحاني = مصاص الدماء الصهيوني ........................................ ابن عدن البار منتدى التصميم والجرافكس 6 2009-12-28 07:36 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر