أسلحة الدمار العراقية وقاعدة اليمن = أين احمد الشلبي الجنوبي

[الطيار]

التاريخ يصنعه العباقرة الذي خلقوا لهذه المهمه ولم يكتسبوها بالشطارة أو للمساومه للمصالح ألشخصيه

القاعده في اليمن ومخاطرها على المجتمع الدولي فرصه لابد من التقاطها ولاستفاده من الاستنفار الدولي بهذا الخصوص ولنا في أسلحة الدمار ألعراقيه وكيف استخدمتها ألمعارضه ألعراقيه حين ذك لمصلحتها أن محمد علي احمد لايقل كفائه عن احمد الشلبي وآخرين من قيادات الخارج

مايلاحظ اليوم أن السلطه في موقع الدفاع تجاه الهجوم الخارجي الإعلامي والسياسي ولامني الحراك الجنوبي لم يرتقي إلى ماينتهجه الخارج تجاه السلطه اليمنيه بل للأسف في موقع الدفاع السلطه تتهم والحراك ينفي وننتظر حتى تأتي تهمه جديده من اجل إن ننفيها ثم ننظر إلى مؤتمر لندن وكأنه حفل زواج هل نحن من مدعوين أو لا والجواب أكيد يكون لا لأنه لم نواكب العالم في حملته ألهجوميه على هذا التنظيم الإرهابي وبكل السبل بل نكتفي بالقول أرسلته السلطه عملته السلطه وكأننا بحاجه لإقناع بعضنا البعض
علينا إن نلقي فكرة إن القاعده جنوبيه حسب ماقلت السلطه لقد أثبتت الأيام القليلة ألماضيه أنها منتشره في كل مكان حتى تحت عباءة السلطه والمجال أمام الجميع لمكافحتها ويوجد السند الدولي القوي وينقص الاذكيا الذين يغتنموا هذه ألفرصه أين نجدهم أذا كان الشلبي أخرهم فاعذروني