علي محس الأحمر يتذكر مجزرة صنعاء فقط ولا يتذكر الف مجزره في الجنوب

[عرب اقحاح]

علي محسن الأحمر يتذكر مجزرة صنعاء ولا يتذكر مجازر الجنوب التي لكثرتها لا تحصى وهو من دمر الجنوب وأشرف بل وقاد مراحل إسقاط الجنوب منذ 1990م قبل ان يسقط تماماً في أيديهم في 1994م وهو من رعى ودرب وأشرف على معسكرات القاعده وهو من وجه الكثير من عملياتهم منذ حرب افغانستا ن وهو من كان أغدق عليهم بالأموال لينفذوا مؤمراته ضد الجنوب وأبنائه بل إن إرتباطهم كان به شخصياًوولائهم كان له وله فقط .وأي تبرير من قبل علي محسن لنفسه بإنه حمل وديع وإن ساحته بريئه من المفاسد والمظالم فإنه كلام هراء ولا يمكن لعاقل ان يصدقه فقد كان شريك أساسي في القرار والتخطيط والتنفيذ ولم يقل يوماً كلمة حق في مالحق بالجنوبيين من مظالم ونهباً وسالباً لارضهم ولثروتهم وكان واحداً من الناهبين والمتفرعنين في تدمير الجنوب والجنوبيين وتنصله من المسؤليه الآن مبعث على السخريه فقد كان أحد المطلوبين السته لأمريكا بأسم مكافحة الارهاب وهو يريد أن يفعل مافعله شلقم في ليبيا بعد أكثر من 30 عاماً من الشراكه في القرار . وهذه اللعبه التي يلعبها الآن تهدف إلى إظهار بأن الجنوب سيكون فريسه للقاعده ولتشويه الجنوبيين مع أنه وكل أركان نظام الإحتلال اليمني من أمن سياسي وأمن قومي وأمن رئاسي هم من يرغم على عناصر جنوبيه على تبني العمليات وإضفاء إسم القاعده ويمارسون كل أساليب الإبتزاز ضد الجنوبيين الذين ربطتهم الحاجه للوقوع في براثنهم مماجعلهم يستخدمونهم لتنفيذ مخططات اركان النظام الذي اصبح يتبرأ الآن منهم وكانهم مخلوقات أخرى جاءت من كوكب آخر . وربما تكون فكرة الدخول في مواجهات بين علي محسن واخيه علي عبدالله صالح هي من صنع مجموعة حجرية تعز الذين لايجيدون سوى الدس حتى يفسح لهم الطريق ويصنعون لهم مكاناً في الزحمه بايدي الآخرين وليس بأيديهم فسيدفعون المواجهه بين الرجلين حتى يخلصوا من علي عبدالله ثم سيأتون لعلي محسن ويتخلصون منه عبر قائمة المطلوبين امريكياً باسم الارهاب وبالتالي يحققون حلمهم في الخلاص من سيطرة المذهب الزيدي على الجمهوريه العربيه اليمنيه و لنا في الجنوب العربي معهم تجربه مريره حيث أستخدموا كل أساليب الدس بين الجنوبيين حتى تشظى المجتمع الجنوبي بين ثوريين وحكام العهد البائد في عام 1967م ثم تلوه بفتح صراع بين الثوريين وقسموهم بين يمين ويسار في عام 1969م وأعقبوها بالتمييز بين اليساريين أنفسهم بين يسار ويسار أنتهازي في عام 1978م وأستمروا في تغذية الصراعات بين الجنوبيين في إتجا ه آخر وهو إثارة المناطقيه حتى وصلت الأمور حد الإقتتال في عام 1986م ولم يكتفوا بكل ذلك بل واصلوا إقناع بعض العناصر في الاشتراكي اليمني الحزب الشمولي الحاكم بإن الوحده هي الحل وأشترطوا خروج الجنوبيين من مجموعة علي ناصر محمد من صنعاء قبل حلول يوم إعلان وحدة 22 مايو 1990م إمعاناً في نسف أي جسور للتلاقي الجنوبي الجنوبي .. وهكذا هو ديدنهم لايخدمون أيةٍ قضايا وطنيةٍ أو قوميةٍ بل فقط كلما يخدم أغراضهم وأهدافهم المأسونيه الخفيه وهوما يحصل اليوم في صنعاء عبر نافذة ساحة التغيير ويتم تنفيذه من قبل حجرية صنعاء بحرفيته كما نفذوه في الجنوب العربي .

وعليكم لاكتمال الصوره وفهمها قراءة مانشر في صحيفة القدس العربي أدناه ...

-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

علي الأحمر: لا أسعى للسلطة وأتخوف من استخدام صالح للقاعدة للبقاء في الحكم
2011-03-27




القاهرة''ـ من جاكلين زاهر: قال اللواء علي محسن الأحمر ، قائد المنطقة الشمالية في الجيش اليمني ، إنه عازف عن تسلم أي سلطة باليمن في''المرحلة المقبلة ، وذلك في أعقاب مظاهرات مناوئة لنظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ومطالبته بالتخلي عن حكم البلاد.
وأعرب الأحمر في حوار مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عبر البريد إلكتروني، عن''تخوفه من استغلال صالح لتنظيم القاعدة الموجود بالبلاد في محاولته للتمسك بالسلطة واستخدام القوة ضد أبناء الشعب اليمني. ونفى الأحمر سعيه للترشح لرئاسة اليمن سواء تنحى صالح أو تمت الإطاحة به، قائلا 'أريد أن أطمئن الجميع بأنني عازف عن تسلم أي سلطة ولم يتبق لدي طاقة يمكن أن اقدمها لشعبي ولوطني بعد هذا العمر'. وقال: ' أعتقد أنه حان الوقت لكي أكافأ من أبناء وطني بأن يتركوني استمتع بما تبقى لي من عمر بعيدا عن الصراعات السياسية ومتاهاتها وجهد الوظيفة'.''
ووصف الأحمر تصريحات الرئيس اليمني بأن من انقلب عليه من قيادات الجيش هم 'أشخاص يحاولون سرقة كرسي الرئاسة' عبر انقلاب عسكري بأنها 'مغالطات درج عليها البعض للأسف في محاولة لتشويه مواقفنا الثابتة والتي يعرفها الجميع من مناصرتنا للشعب في مطالبته بحقوقه'. وتابع 'لا جدوى في عصرنا الحاضر من اعتماد الانقلابات كوسيلة للوصول للحكم لأنها أضحت خيارات عقيمة يصعب تقبلها من جميع الشعوب'.
وأضاف أن 'موقفنا ليس انقلابا، وهو يعرف ذلك، ولقد سلمت له السلطة ثلاث مرات بعد خلعه منها في ثلاثة أحداث رئيسية مرت بها البلاد ويعرفها كل أبناء''البلاد'. وأشار الأحمر أنه لا يتوقع تنامي نفوذ تنظيم القاعدة في البلاد خلال فترة الاضطرابات التي تشهدها حاليا، لكنه أعرب عن تخوفه من التلويح باستغلال التنظيم من قبل الرئيس اليمني.
وقال القيادي البارز في الجيش اليمني إنه 'حتى هذه اللحظة لا أتوقع أن القاعدة ستكسب أرضا جديدة لكنني أتخوف بالفعل من استخدام الرئيس لها كورقة من الأوراق التي يحاول التلويح واللعب بها في حال إصراره على جر اليمن إلي مشاكل وتمسكه بالسلطة باستخدام القوة ضد أبناء شعبه'.
وأكد الأحمر أن خيار انضمامه للثورة 'نابع من قناعتي الشخصية' لأنه اضحى من الصعب أن يستجيب صالح لنصح من مخلص وأصبح ينساق وراء حماقات ابنائه وابناء أخوته. وقال إن 'خيار الانضمام كان آخر خيار يمكن لأي صاحب ضمير أن يتخذه نظرا لتعنت وإصرار صالح على البقاء ولو على نهر من دماء اليمنيين'. وتابع أن انضمامه يرجع لكون صالح ' أقفل أمامنا كل الخيارات السلمية الأخرى، فضلا عن تنصله من التزاماته أمام الشعب'.''
وأوضح الأحمر أن هناك مجموعة من الأسباب 'المتراكمة' التي أدت لـ'الثورة' على نظام صالح بينها ' تذمر الشعب اليمني واستياؤه من الأسلوب والطريقة التي استخدمها الرئيس كوسيلة لإدارة شؤون البلاد، مما فاقم العديد من المشكلات على الساحة اليمنية... فضلا عن عمد الرئيس إلى فتح كثير من الملفات/ الأزمات/ ليدير بها البلاد'.
وقال' لكن اتساع حجم المعارضة والثورة جاء نتيجة لانتهاج صالح أسلوب القمع والتنكيل باللمتظاهرين في عموم محافظات الجمهورية وآخرها مجزرة جمعة الشهداء التي راح ضحيتها أكثر من 50 قتيلا من الشباب والأطفال الأبرياء، وأكثر من 300 جريح '. وأعرب الأحمر عن عدم تصديقه لوعود الرئيس اليمني بنقل السلطة نهاية العام الجاري شريطة أن يكون التسليم لأيد أمينة.
وقال: 'علمتنا الأحداث وتجارب العمل مع الرئيس أنه يصعب الوثوق به وتصديقه واعتقد أنه يحاول المراوغة باللعب على عامل الوقت مراهنا على ملل المعتصمين وإرهاقهم'.
وذكر الأحمر أن الرئيس اليمني 'يستغل تحالفه' مع الولايات المتحدة الأمريكية في 'مكافحة الإرهاب' للبقاء في السلطة. وقال إن 'تحالف صالح مع الولايات المتحدة فيما يخص مكافحة الإرهاب يعتبر واحدا من الأوراق التي يحاول اللعب بها مع الخارج'.
وأضاف ' يمكنني التأكيد أن الرئيس صالح هو من أسهم بشكل كبير في وجود الإرهاب في اليمن فقد لعب بالنار كتكتيك، حذرناه مرارا من مغبة عواقبه وأملنا كبير في الأصدقاء الأمريكان أن يكونوا عونا للشعب اليمني'. وقال' لقد أقحم صالح البلاد في العديد من الأزمات ولم يتورع عن استخدام أي وسيلة للبقاء في السلطة، وهو بالضبط ما حدث عندما أقحم البلاد خلال ست حروب متتالية في صعدة وغيرها من المناطق اليمنية والتي سفك فيها دماء أبناء اليمن'.
وأجاب الأحمر على تساؤل بشأن توقعه نجاح أي وساطة يمكن أن تجنب اليمن مخاطر الفوضى والانقسام خاصة مع وجود الحراك الجنوبي المطالب بانفصال الجنوب،''قال 'لا زلنا نراهن على أن تتغلب الحكمة اليمنية على كل الأهواء الشخصية'.


(نقلاً عن القدس العربي )

[جبل ريو]

ثورة التغيير لن تغير شيئ في الجمهورية العربية اليمنية‏‏
لأن عيال الأحمر سلبوها وعلي صالح يريد وأدها ‏.‏‏
ما أكثر العلل في اليمن ‏‏(علي طالح وعلي الأحمق‏) ‏.

[فارس الجنوبي]

لأكون صريح مع كاتب الموضوع لم أقرى الموضوع بكاملة ولاكن فهمت خلاصة الموضوع

علي عبدالله هو حميد وعلي محسن والعكس صحيح

وهم اعداء الجنوب بمعنى الكملة


ولا نفكر في يوم من الايام احد من اولئك يحب الجنوب أو ينظر أليه بمنظر انساني

هل سمعنا في تصريح أو كلمة سوى للناشطين الحقوقيين أو المسؤلين أو العلماء في ما يحدث بالجنوب من قتل ودمار ؟؟!!!


ابدا ابدا ابدا ولن نسمع ذلك إلى يوم الدين


بل قد افتوا وحللوا دمائنا في 94
وأحد علمائهم قال ان الذين يموتون في المظاهرات هم على ظلاله



وأخيرا

الرحمه على الشهداء والشفى للجرحئ والحرية للأسرى

[الحالم بالوطن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عرب اقحاح

علي محسن الأحمر يتذكر مجزرة صنعاء ولا يتذكر مجازر الجنوب التي لكثرتها لا تحصى وهو من دمر الجنوب وأشرف بل وقاد مراحل إسقاط الجنوب منذ 1990م قبل ان يسقط تماماً في أيديهم في 1994م وهو من رعى ودرب وأشرف على معسكرات القاعده وهو من وجه الكثير من عملياتهم منذ حرب افغانستا ن وهو من كان أغدق عليهم بالأموال لينفذوا مؤمراته ضد الجنوب وأبنائه بل إن إرتباطهم كان به شخصياًوولائهم كان له وله فقط .وأي تبرير من قبل علي محسن لنفسه بإنه حمل وديع وإن ساحته بريئه من المفاسد والمظالم فإنه كلام هراء ولا يمكن لعاقل ان يصدقه فقد كان شريك أساسي في القرار والتخطيط والتنفيذ ولم يقل يوماً كلمة حق في مالحق بالجنوبيين من مظالم ونهباً وسالباً لارضهم ولثروتهم وكان واحداً من الناهبين والمتفرعنين في تدمير الجنوب والجنوبيين وتنصله من المسؤليه الآن مبعث على السخريه فقد كان أحد المطلوبين السته لأمريكا بأسم مكافحة الارهاب وهو يريد أن يفعل مافعله شلقم في ليبيا بعد أكثر من 30 عاماً من الشراكه في القرار . وهذه اللعبه التي يلعبها الآن تهدف إلى إظهار بأن الجنوب سيكون فريسه للقاعده ولتشويه الجنوبيين مع أنه وكل أركان نظام الإحتلال اليمني من أمن سياسي وأمن قومي وأمن رئاسي هم من يرغم على عناصر جنوبيه على تبني العمليات وإضفاء إسم القاعده ويمارسون كل أساليب الإبتزاز ضد الجنوبيين الذين ربطتهم الحاجه للوقوع في براثنهم مماجعلهم يستخدمونهم لتنفيذ مخططات اركان النظام الذي اصبح يتبرأ الآن منهم وكانهم مخلوقات أخرى جاءت من كوكب آخر . وربما تكون فكرة الدخول في مواجهات بين علي محسن واخيه علي عبدالله صالح هي من صنع مجموعة حجرية تعز الذين لايجيدون سوى الدس حتى يفسح لهم الطريق ويصنعون لهم مكاناً في الزحمه بايدي الآخرين وليس بأيديهم فسيدفعون المواجهه بين الرجلين حتى يخلصوا من علي عبدالله ثم سيأتون لعلي محسن ويتخلصون منه عبر قائمة المطلوبين امريكياً باسم الارهاب وبالتالي يحققون حلمهم في الخلاص من سيطرة المذهب الزيدي على الجمهوريه العربيه اليمنيه و لنا في الجنوب العربي معهم تجربه مريره حيث أستخدموا كل أساليب الدس بين الجنوبيين حتى تشظى المجتمع الجنوبي بين ثوريين وحكام العهد البائد في عام 1967م ثم تلوه بفتح صراع بين الثوريين وقسموهم بين يمين ويسار في عام 1969م وأعقبوها بالتمييز بين اليساريين أنفسهم بين يسار ويسار أنتهازي في عام 1978م وأستمروا في تغذية الصراعات بين الجنوبيين في إتجا ه آخر وهو إثارة المناطقيه حتى وصلت الأمور حد الإقتتال في عام 1986م ولم يكتفوا بكل ذلك بل واصلوا إقناع بعض العناصر في الاشتراكي اليمني الحزب الشمولي الحاكم بإن الوحده هي الحل وأشترطوا خروج الجنوبيين من مجموعة علي ناصر محمد من صنعاء قبل حلول يوم إعلان وحدة 22 مايو 1990م إمعاناً في نسف أي جسور للتلاقي الجنوبي الجنوبي .. وهكذا هو ديدنهم لايخدمون أيةٍ قضايا وطنيةٍ أو قوميةٍ بل فقط كلما يخدم أغراضهم وأهدافهم المأسونيه الخفيه وهوما يحصل اليوم في صنعاء عبر نافذة ساحة التغيير ويتم تنفيذه من قبل حجرية صنعاء بحرفيته كما نفذوه في الجنوب العربي .

وعليكم لاكتمال الصوره وفهمها قراءة مانشر في صحيفة القدس العربي أدناه ...

-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

علي الأحمر: لا أسعى للسلطة وأتخوف من استخدام صالح للقاعدة للبقاء في الحكم
2011-03-27




القاهرة''ـ من جاكلين زاهر: قال اللواء علي محسن الأحمر ، قائد المنطقة الشمالية في الجيش اليمني ، إنه عازف عن تسلم أي سلطة باليمن في''المرحلة المقبلة ، وذلك في أعقاب مظاهرات مناوئة لنظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ومطالبته بالتخلي عن حكم البلاد.
وأعرب الأحمر في حوار مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عبر البريد إلكتروني، عن''تخوفه من استغلال صالح لتنظيم القاعدة الموجود بالبلاد في محاولته للتمسك بالسلطة واستخدام القوة ضد أبناء الشعب اليمني. ونفى الأحمر سعيه للترشح لرئاسة اليمن سواء تنحى صالح أو تمت الإطاحة به، قائلا 'أريد أن أطمئن الجميع بأنني عازف عن تسلم أي سلطة ولم يتبق لدي طاقة يمكن أن اقدمها لشعبي ولوطني بعد هذا العمر'. وقال: ' أعتقد أنه حان الوقت لكي أكافأ من أبناء وطني بأن يتركوني استمتع بما تبقى لي من عمر بعيدا عن الصراعات السياسية ومتاهاتها وجهد الوظيفة'.''
ووصف الأحمر تصريحات الرئيس اليمني بأن من انقلب عليه من قيادات الجيش هم 'أشخاص يحاولون سرقة كرسي الرئاسة' عبر انقلاب عسكري بأنها 'مغالطات درج عليها البعض للأسف في محاولة لتشويه مواقفنا الثابتة والتي يعرفها الجميع من مناصرتنا للشعب في مطالبته بحقوقه'. وتابع 'لا جدوى في عصرنا الحاضر من اعتماد الانقلابات كوسيلة للوصول للحكم لأنها أضحت خيارات عقيمة يصعب تقبلها من جميع الشعوب'.
وأضاف أن 'موقفنا ليس انقلابا، وهو يعرف ذلك، ولقد سلمت له السلطة ثلاث مرات بعد خلعه منها في ثلاثة أحداث رئيسية مرت بها البلاد ويعرفها كل أبناء''البلاد'. وأشار الأحمر أنه لا يتوقع تنامي نفوذ تنظيم القاعدة في البلاد خلال فترة الاضطرابات التي تشهدها حاليا، لكنه أعرب عن تخوفه من التلويح باستغلال التنظيم من قبل الرئيس اليمني.
وقال القيادي البارز في الجيش اليمني إنه 'حتى هذه اللحظة لا أتوقع أن القاعدة ستكسب أرضا جديدة لكنني أتخوف بالفعل من استخدام الرئيس لها كورقة من الأوراق التي يحاول التلويح واللعب بها في حال إصراره على جر اليمن إلي مشاكل وتمسكه بالسلطة باستخدام القوة ضد أبناء شعبه'.
وأكد الأحمر أن خيار انضمامه للثورة 'نابع من قناعتي الشخصية' لأنه اضحى من الصعب أن يستجيب صالح لنصح من مخلص وأصبح ينساق وراء حماقات ابنائه وابناء أخوته. وقال إن 'خيار الانضمام كان آخر خيار يمكن لأي صاحب ضمير أن يتخذه نظرا لتعنت وإصرار صالح على البقاء ولو على نهر من دماء اليمنيين'. وتابع أن انضمامه يرجع لكون صالح ' أقفل أمامنا كل الخيارات السلمية الأخرى، فضلا عن تنصله من التزاماته أمام الشعب'.''
وأوضح الأحمر أن هناك مجموعة من الأسباب 'المتراكمة' التي أدت لـ'الثورة' على نظام صالح بينها ' تذمر الشعب اليمني واستياؤه من الأسلوب والطريقة التي استخدمها الرئيس كوسيلة لإدارة شؤون البلاد، مما فاقم العديد من المشكلات على الساحة اليمنية... فضلا عن عمد الرئيس إلى فتح كثير من الملفات/ الأزمات/ ليدير بها البلاد'.
وقال' لكن اتساع حجم المعارضة والثورة جاء نتيجة لانتهاج صالح أسلوب القمع والتنكيل باللمتظاهرين في عموم محافظات الجمهورية وآخرها مجزرة جمعة الشهداء التي راح ضحيتها أكثر من 50 قتيلا من الشباب والأطفال الأبرياء، وأكثر من 300 جريح '. وأعرب الأحمر عن عدم تصديقه لوعود الرئيس اليمني بنقل السلطة نهاية العام الجاري شريطة أن يكون التسليم لأيد أمينة.
وقال: 'علمتنا الأحداث وتجارب العمل مع الرئيس أنه يصعب الوثوق به وتصديقه واعتقد أنه يحاول المراوغة باللعب على عامل الوقت مراهنا على ملل المعتصمين وإرهاقهم'.
وذكر الأحمر أن الرئيس اليمني 'يستغل تحالفه' مع الولايات المتحدة الأمريكية في 'مكافحة الإرهاب' للبقاء في السلطة. وقال إن 'تحالف صالح مع الولايات المتحدة فيما يخص مكافحة الإرهاب يعتبر واحدا من الأوراق التي يحاول اللعب بها مع الخارج'.
وأضاف ' يمكنني التأكيد أن الرئيس صالح هو من أسهم بشكل كبير في وجود الإرهاب في اليمن فقد لعب بالنار كتكتيك، حذرناه مرارا من مغبة عواقبه وأملنا كبير في الأصدقاء الأمريكان أن يكونوا عونا للشعب اليمني'. وقال' لقد أقحم صالح البلاد في العديد من الأزمات ولم يتورع عن استخدام أي وسيلة للبقاء في السلطة، وهو بالضبط ما حدث عندما أقحم البلاد خلال ست حروب متتالية في صعدة وغيرها من المناطق اليمنية والتي سفك فيها دماء أبناء اليمن'.
وأجاب الأحمر على تساؤل بشأن توقعه نجاح أي وساطة يمكن أن تجنب اليمن مخاطر الفوضى والانقسام خاصة مع وجود الحراك الجنوبي المطالب بانفصال الجنوب،''قال 'لا زلنا نراهن على أن تتغلب الحكمة اليمنية على كل الأهواء الشخصية'.


(نقلاً عن القدس العربي )

نعم ماحصل اليوم في جعار يؤكد صحة مانشر وكتب هنا
وبإن المجازر مستمر ه ولن تتوقف قبل خروج جيش
الإحتلال اليمني من الجنوب .

[ابوناصر البيحاني]

اولا لماذا نلوم الاخرين لعدم تذكرهم للمجازر المرتكبه في الجنوب وشهداء الجنوب اذا كنا نحن نسينا دماء الشهداء وتضحياتهم واضرينا بالقضيه التي ضحوا من اجلهاوذلك بإنشغالنا اكثر بالخلافات بيننا وتشتيتنا لوحدة الصف الجنوبي بدلامن رص الصفوف وايجاد القياده الموحده فعملنا العكس من ذلك بالتشكيك وإلتنصيف للاخرين بالاشتراكي والمشترك وغيره وكأن عدونا الاحزاب السياسيه وليس الطاغيه علي صالح ونظامه الاجرام ،ثانيا وصل بالبعض منا الحال الى شن حرب إعلاميه على كل معارضي نظام الطالح وكأننا جزء من المطبخ الاعلامي الأمني لنظام الطاغيه وحتى ثورة الشباب التي تعصف بهذا السفاح ونظامه الفاسد ويقدمون التضحيات بصدور عاريه لم تسلم هي الاخرى فنرى البعض منشغلين بمحاربة كل من يقف مع هذه الثوره أكثر من إعلام الطاغيه نفسه ونقدم خدمة مجانيه للطالح عندما نخلط الاوراق ونساوي بين المجرم الفاسد وبين من يقف في وجهه ويسعى لاسقاطه مع إنهم ليسوا وجهان لعمله واحده فمن يقف في ثورة لاسقاط هذا النظام المجرم ليس امامه الا الانتصار او الموت، إن مثل هذا الموقف من قبلنا يسئ الى قضيتنا ويعبر عن عمى سياسي ويجعل الناس يتهمونا بخذلان الثوره وخدمة النظام الفاسد،