لينين قبيلة يافع - الصفحة 2

الكازمي · 2014-12-21, 06:22 PM

لينين وماركس وانجلز وكل من اعتنق فكرهم ..هم سخرية الزمان ..والدليل فشل فكرهم الذريع وصارت روسياء وكل البلدان التي اعتنقت هذا الفكر التافه ..في خبر كان ونحن جانا قسمنا بسبب هذا الفكر المنحط الذي تاه وطمس في عقر داره..
عليك بمتابعة لقاء السفير الروسي وشف ماذا قال الزعيم الخالد جمال عبدالناصر لبرجنيف!!

ابومعمر · 2014-12-21, 06:29 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكازمي

لينين وماركس وانجلز وكل من اعتنق فكرهم ..هم سخرية الزمان ..والدليل فشل فكرهم الذريع وصارت روسياء وكل البلدان التي اعتنقت هذا الفكر التافه ..في خبر كان ونحن جانا قسمنا بسبب هذا الفكر المنحط الذي تاه وطمس في عقر داره..
عليك بمتابعة لقاء السفير الروسي وشف ماذا قال الزعيم الخالد جمال عبدالناصر لبرجنيف!!

شفته يا اخي العزيز وقد قال السفير الروسي ان الشماليين كانوا
يعتقدوا ان الجمهورية هي ( امرأه ) بعكس الجنوبيون وكان لي تعليق على كلامه هذا هو

بالمقاييس السوفييتية يعتبر ماحققتة الاشتراكية في اليمن الجنوبي ليس كافي ويبقى في نظرهم ليس المطلوب وهذه هي الموضوعية ونعتبرها صحيحة وواقعية علمية ولكن بالمقاييس المحلية والعربية في بلد كان يعاني من الاستعمار طيلة 129 عام ولم يكون لخدماتة اي وجود سوى بعضها في العاصمة عدن وترك باقي الجنوب الكبير المترامي الاطراف عرضة للتخلف والفقر وحرمانة من اية مشاريع خدمية طيلة تلك الفترة الاستعمارية ولاسيما ان الجنوب كان بلد لا يمتلك موارد كافية وبلد ليس غني وكان يعاني من غياب الامن وانعدام التعليم والصحة والثأر والامية المتفشية .. ولكن استطاع بفضل الاشتراكية تحقيق الكثير من الانجازات وكانت مرحلة البناء الاشتراكي مرحلة تحدي حقيقي حيث تم ارساء دعائم بناء الدولة الجنوبية وبشكل علمي وتأسيس النظام والقانون الذي كان مفقود في الكثير من المحافظات الجنوبية والقضاء على الامية بفضل مجانية التعليم والبعثات الدراسية للخارج التي كانت توفرها الدولة لجميع فئات الشعب دون تمييز والدواء المجاني والامن الصحي والغذائي وتأسيس قضاء عادل وتأهيل المحاكم القضائية وفق الأسس القانونية العلمية ولاننسى ان الجنوب في عهد الاستعمار كان لايملك اطباء جنوبيين ولا طياريين جنوبيين سوى عسكريين او مدنيين ولا مهندسيين جنوبيين ولا اكاديميين عسكريين ولا مدنيين ولا حتى كلية بحرية ولا مدرسين كافيين ولا حتى فنانيين تشكيليين وولا فنانيين موسيقيين ولا مهنيين محترفيين في مجال الصناعة والزراعة وتحقق كل ذلك بفضل الاشتراكية العظيمة وتحققت المساواة بين الناس ولم يعد هناك شيخ او امير او سلطان واصبحت الناس سواسية في دولة مدنية يسودها النظام والقانون وبناء جيش وأمن يعتبر الاقوى في الجزيرة العربية والقضاء على الفساد المالي والاداري ومجتمع خالي من الرشوة تماما ... بمقاييس العالم الثالث تعتبر جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية جمهورية تقدمية وليست امرأه كما كان الشمال المتخلف يظن .. شكرنا لرفاقنا السوفييت على ماقدموه وكانت العلاقات معهم علاقات عزة وكرامة وبفضل النهج الاشتراكي كان الجنوب بلد شامخ لا يقبل المساس بكرامته او حدوده او سيادته ... للعلم ان هناك مستشاريين روس اثنوا على الدولة الجنوبية ومنهم مستشار في الامن القومي السوفييت سابقا وكذلك كثير من العرب التقدميين كانوا ينظروا للجنوب بفخر واعتزاز ... فلذالك تبقى الاشتراكية هي الافضل والخيار الحتمي لجميع الكادحين والمظلومين ويبقى سريانها في دمائنا ابدا لا يزول

تحياتي الرفاقية

ابومعمر · 2014-12-21, 06:42 PM

وهنا تعليق الاخ ابومصطفى العوذلي على كلام السفير الروسي

العنوان .. لم تخطئ القيادة في الجنوب على عكس ما أشار إليه السفير .

لدي اعتقاد أن بعضا مما ورد هنا ربما وضع على لسان السفير ولكنه لم يقله ، أو ربما فهم منه ذلك وكان يقصد شيئاً آخر ، فالتجربة في اليمن الديمقراطي كانت مستوحاة ليس فقط من الإتحاد السوفيتي ولكن من دول مختلفة في المعسكر الإشتراكي مثل كوبا وتشيكوسلوفاكيا ، والمجر ، وألمانيا الشرقية ، وكوريا الشمالية ، وغيرها ، ومن كل دولة اقتبست التجربة في عدن نظاماً معيناً فلجان الدفاع الشعبي مقتبسة من التجربة الروسية ، والمليشيا من كوبا ، والإصلاح الزراعي من الصين الشعبية وهكذا ، ومن الطريف أن نسمع بأن القادة في اليمن الديمقراطية لم يكونوا يفقهون في الإقتصاد بينما كان الدينار يعادل سبعة دولارات أمريكية واليوم لا يساوي أكثر من ربع دولار ، وإذا كان الأمر كما يصفه السفير فأين خبراء الإقتصاد الروس من حلفائهم في هذه الدولة المعتمدة في تجاربها على الأصدقاء وأولهم الإتحاد السوفيتي ، على العكس تماماً كان المبتعثين للدراسة من اليمن الديمقراطية إلى مختلف دول المعسكر الإشتراكي بالآلاف في كل المجالات الإقتصادية والعسكرية ومختلف ميادين المعرفة ، كيف نقول بوجود إخفاق في مكان ما لم تشأ حكومة الكرملين تنبيه حلفائها إليه ! هل يعقل هذا ! لكن السياسة الإقتصادية حينها حققت نمواً ملحوظاً حيث استثمرت جميع موارد الدخل القومي في شراء المستلزمات الأساسية للبنية الإقتصادية كالمصانع وتمويل المنشآت الخدمية ، ولم تضطر الجمهورية إلى الإستدانة ، فحتى المعونات العسكرية التي تم بناء القوات المسلحة بأسطولها البحري وآلياتها الثقيلة من دروع وصواريخ وذخيرة كانت تتم بطريقة المقايضة ، فيتم سداد قيمة تلك الصفقات بموجب استثمار موارد طبيعية كالثروة السمكية أو القطنية وغيرها ، وفيما يخص الجمهورية في صنعاء ومخاليفها فمن الطريف أن يعتقد الناس بمجيء امرأة تحكمهم اسمها الجمهورية ، ولكننا لا نذهل كثيراً لمثل هذه الطرفة إذا علمنا كمية الجهل الذي كان يسود قبائل اليمن حتى أنهم وقفوا يحاربون الجمهورية وكادوا أن يعيدوا عرش الملكية لولا الدعم المصري الذي فاق كل التصورات بالنظر إلى الخسائر التي تكبدها في هذه الغاية . وهذا يستدعي الإعتراف بأن ما سمي بثورة 26 سبتمر ليست سوى إنقلاباً فجائياً وليس ثورة بالمعنى الحقيقي ، وأن قبائل اليمن ما زال معظمها حتى يومنا هذا يحن إلى العهد الإمامي لأنه رأى في الجمهورية عجوزاً شمطاء أغدق الرئيس علي عبدالله صالح مساحيقه لتزيين وجهها في أعينهم ولكن بشاعتها طغت بفعله ذاك . وكان على السفير أن يربط الماضي بالحاضر وهو ما يهم القراء والمتابعين ، وأن يقول لنا ما هي نظرته للصورة اليوم وهل هي أفضل أم أسوأ مما كانت عليه !.

حكيم · 2014-12-23, 04:57 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالفتاح الربيعي

لينين قبيلة يافع الحميريه
يتم استخدامه لاجل الفتنه
حوله الشحذ وحوشي كمستشاريين له
يسيرون به الى الهاوية
وقريباً
الشهيد القادم

لينين اشرف من سيدك علي ديزل يا داعشي ونحيي رجال يافع الذين طردوك منها شر طرده عندما اردت ان تجلب اليها طراطير القاعده لكنهم كانوا لك بالمرصاد وخلوك تعرف حجمك الحقيقي لهذا قمت تبقبق بقبقه بق بق بق بق

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
خـطـر يهدد قبيلة يافع// ماذا قال الرئيس صالح عند لقائه بابناء يافع؟ عن أمنيات عبدربه	المصرب	المنتدى السياسي	37	2012-03-16 01:00 PM
بيان شجب من قبيلة يافع	المباحث العام	المنتدى السياسي	72	2011-08-01 02:41 PM

2014-12-21, 06:22 PM	#11
الكازمي قلـــــم ماســــي تاريخ التسجيل: 2008-07-14 الدولة: الجنوب العربي المشاركات: 8,420	لينين وماركس وانجلز وكل من اعتنق فكرهم ..هم سخرية الزمان ..والدليل فشل فكرهم الذريع وصارت روسياء وكل البلدان التي اعتنقت هذا الفكر التافه ..في خبر كان ونحن جانا قسمنا بسبب هذا الفكر المنحط الذي تاه وطمس في عقر داره.. عليك بمتابعة لقاء السفير الروسي وشف ماذا قال الزعيم الخالد جمال عبدالناصر لبرجنيف!!

2014-12-21, 06:42 PM	#13
ابومعمر قلـــــم فعـــّـال تاريخ التسجيل: 2014-12-06 المشاركات: 508	وهنا تعليق الاخ ابومصطفى العوذلي على كلام السفير الروسي العنوان .. لم تخطئ القيادة في الجنوب على عكس ما أشار إليه السفير . لدي اعتقاد أن بعضا مما ورد هنا ربما وضع على لسان السفير ولكنه لم يقله ، أو ربما فهم منه ذلك وكان يقصد شيئاً آخر ، فالتجربة في اليمن الديمقراطي كانت مستوحاة ليس فقط من الإتحاد السوفيتي ولكن من دول مختلفة في المعسكر الإشتراكي مثل كوبا وتشيكوسلوفاكيا ، والمجر ، وألمانيا الشرقية ، وكوريا الشمالية ، وغيرها ، ومن كل دولة اقتبست التجربة في عدن نظاماً معيناً فلجان الدفاع الشعبي مقتبسة من التجربة الروسية ، والمليشيا من كوبا ، والإصلاح الزراعي من الصين الشعبية وهكذا ، ومن الطريف أن نسمع بأن القادة في اليمن الديمقراطية لم يكونوا يفقهون في الإقتصاد بينما كان الدينار يعادل سبعة دولارات أمريكية واليوم لا يساوي أكثر من ربع دولار ، وإذا كان الأمر كما يصفه السفير فأين خبراء الإقتصاد الروس من حلفائهم في هذه الدولة المعتمدة في تجاربها على الأصدقاء وأولهم الإتحاد السوفيتي ، على العكس تماماً كان المبتعثين للدراسة من اليمن الديمقراطية إلى مختلف دول المعسكر الإشتراكي بالآلاف في كل المجالات الإقتصادية والعسكرية ومختلف ميادين المعرفة ، كيف نقول بوجود إخفاق في مكان ما لم تشأ حكومة الكرملين تنبيه حلفائها إليه ! هل يعقل هذا ! لكن السياسة الإقتصادية حينها حققت نمواً ملحوظاً حيث استثمرت جميع موارد الدخل القومي في شراء المستلزمات الأساسية للبنية الإقتصادية كالمصانع وتمويل المنشآت الخدمية ، ولم تضطر الجمهورية إلى الإستدانة ، فحتى المعونات العسكرية التي تم بناء القوات المسلحة بأسطولها البحري وآلياتها الثقيلة من دروع وصواريخ وذخيرة كانت تتم بطريقة المقايضة ، فيتم سداد قيمة تلك الصفقات بموجب استثمار موارد طبيعية كالثروة السمكية أو القطنية وغيرها ، وفيما يخص الجمهورية في صنعاء ومخاليفها فمن الطريف أن يعتقد الناس بمجيء امرأة تحكمهم اسمها الجمهورية ، ولكننا لا نذهل كثيراً لمثل هذه الطرفة إذا علمنا كمية الجهل الذي كان يسود قبائل اليمن حتى أنهم وقفوا يحاربون الجمهورية وكادوا أن يعيدوا عرش الملكية لولا الدعم المصري الذي فاق كل التصورات بالنظر إلى الخسائر التي تكبدها في هذه الغاية . وهذا يستدعي الإعتراف بأن ما سمي بثورة 26 سبتمر ليست سوى إنقلاباً فجائياً وليس ثورة بالمعنى الحقيقي ، وأن قبائل اليمن ما زال معظمها حتى يومنا هذا يحن إلى العهد الإمامي لأنه رأى في الجمهورية عجوزاً شمطاء أغدق الرئيس علي عبدالله صالح مساحيقه لتزيين وجهها في أعينهم ولكن بشاعتها طغت بفعله ذاك . وكان على السفير أن يربط الماضي بالحاضر وهو ما يهم القراء والمتابعين ، وأن يقول لنا ما هي نظرته للصورة اليوم وهل هي أفضل أم أسوأ مما كانت عليه !.