الرئيس السابق : علي ناصر محمد "ينظر لآل الأحمر و"أبين" تذبح يا سيادة الرئيس .

[الصحّاف]

الغريب أن هنا أعضاء كثر ينقلون على أن مايجري في أبين هو لتنظيم القاعدة وهؤلاء لعمري أنهم يخدمون نظام علي عبدالله صالح في تحقيق مآربه ... بالأمس أعلن اللقاء المشترك أن صالح سلم أبين لمسلحين إرهابيين رغم أن أكثر من ينقل هو خارج اليمن ولمجرد سمع إشاعة نقلها حتى يقوم الإعلام المحترف في صياغات أخباره بطرق تستند إلى الإشاعات التي يبثها( الهواة ) ونظام صنعاء واللقاء المشترك .... دون علمهم عن ما يجري في أبين .... وفي مناطق أخرى يعتبر "مواجهات قبلية ..... هنا يشترك اللقاء المشترك فيما يجري في أبين بدون أدنى شك .... مع الأسف أرى أن قيادة سابقة جنوبية حسب علمنا أنهم ساسة ونحن رعاة الشأة نستغرب مما يجري ... الرئيس السابق للجنوب ... يستنكر وينظر لما حدث لآل الأحمر ... رغم أننا جميعا ضد العنف وندين الإرهاب والجرائم ....

إلا أن الغريب التنظير لآل الأحمر من أرفع ساسة في الجنوب بينما أبين( تذبح وجعلها منطقة لعبة سياسية بين المشترك والنظام لمخاطبة الرأي العام الخارجي وخلط الأوراق ليتسنى لهم اللعب على المضمون )....

ياااااه كم ظلم الجنوب وجعلوه حقل تجارب ولعبة سياسية .... والآن من أبناءه ..... ملاحظة تغطية أبين هنا في منتدى الضالع كانت تمضي بنفس الطريق للقاء المشترك ....مع الأسف هي جزء من الصحوة نت ... وجزء من الإعلام السيئ رغم أني أعلم بانه هواية فقط لإبدى الرأي أنكم ساعدتم في جريمة أبين ... وعلموا أن نقل الأخبار حول أبين بالأمس كان له وقع سيئ حول المحافظة .. واليوم تدك بالطيران والمدفعية ... كردت فعل مما نشر كما نقرأ .... وهنا اللعبة والضحية " محافة أبين والمساكين .



قال إن أحزاب اللقاء المشترك هي إحدى حقائق السياسة في اليمن
الرئيس علي ناصر محمد: النظام هدف من وراء هجومه على منزل الأحمر حرف الثورة إلى العنف، وتكرار النموذج الليبي في اليمن مستبعد شارك4
29/5/2011 - الصحوة نت – تحرير خاص
حذر الرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد في لقاء خاص مع صحيفة «الشروق» من مغبة الإنجرار إلى دائرة العنف والحرب الأهلية، متهما السلطة بمحاولة «توريط» الثورة اليمنية في هذا المربع.
وأكد الرئيس اليمني السابق أن مبادرة مجلس التعاون الخليجي لحل الأزمة اليمنية تشكل الفرصة الأخيرة أمام الرئيس علي عبد الله صالح داعيا إياه إلى التنحي فورا.
ودان الهجوم الذي قامت به قوات أمن السلطة على منزل الشيخ الأحمر، واعتبره محاولة لاجهاض ثورة الشعب السلمية المستمرة منذ حوالي أربعة أشهر وإخراجها عن طريقها السلمي لتغيير وإسقاط نظام علي عبد الله صالح الذي لم يعد أمامه من خيار إلا الرحيل الفوري.
وقال: إن هدف تفجير النظام للأوضاع والهجوم المسلح على منزل الشيخ عبد الله الأحمر هو إظهار الأمور وكأنها نزاع شخصي بين الرئيس علي عبد الله صالح وأسرة آل الأحمر، وهو ما لا يمكن أن ينطلي على أحد ورفضه الشيخان صادق الأحمر وشقيقه الشيخ حميد الأحمر الأمين العام للجنة الحوار الوطني، مؤكدين تمسكهم بالطابع السلمي للثورة السابقة وعدم انجرارهم إلى مربع العنف والاقتتال الأهلي كما تريد السلطة.
وأكد أن هذه الثورة جاءت نتيجة مطالب شعبية عادلة قوامها الحرية والديمقراطية والعدالة والكرامة الانسانية وتحقيق الأمن والاستقرار والطمأنينة الاقتصادية، وأن محاولات النظام الافراط في القوة ضد المعتصمين السلميين أو دفع الأمور نحو العنف والاقتتال الأهلي لن تحرف الثورة عن مسارها السلمي ولن تمنحه فرصة البقاء، وبالتالي فإن على النظام ورأسه الرحيل الفوري والنقل السلمي للسلطة قبل فوات الآوان وضياع الفرصة.
واعتبر الرئيس علي ناصر المبادرة الخليجية هي الفرصة الأخيرة أمام صالح لتسليم السلطة وتجنيب البلاد ويلات العنف وتداعيات الأزمة.
وأكد أن التنحي لم يعد مطلبا لثورة الشباب والشعب السلمية فقط بل هو مطلب القوى الاقليمية والدولية التي تدعوه إلى التنحي.
وأضاف: "المعارضة اليمنية وثورة شباب التغيير لا تثق في الرئيس ولا توجد لديها القناعة بأنه سوف يلتزم بالاتفاق حتى إن وافق عليه ولكن تبقى المبادرة مخرجا تحل الأزمة القائمة حاليا والتي استفحلت بتمسك الرئيس صالح بالسلطة وعدم تلبيته لمطالب ثورة شباب التغيير بالتنحي والرحيل".
واستبعد في حوار مع صحيفة الشروق تكرر النموذج الليبي في اليمن، وقال "ثمة فرق بين ما يجري في ليبيا وما يجري في اليمن فثورة شباب التغيير والجماهير في اليمن أخذت منحى سلميا منذ بدايتها ولم تخرج عنه رغم ما جوبهت به من عنف وبطش من قبل الأجهزة الأمنية والبلطجية التابعين للنظام في صنعاء".
وأضاف: "لقد أثبتت ثورة شباب التغيير والمعارضة ومن ورائهم الشعب اليمني كله أنهم على درجة عالية من الوعي والمسؤولية الوطنية التي جعلتهم يتمسكون بقوة أكثر بخيارهم السلمي على الرغم مما ووجهوا به من عنف النظام وبطشه وهم مدركون تماما أن الخيار السلمي هو الطريق الوحيد لتحقيق مطالب ثورتهم وإسقاط النظام".
وفي رده على سؤال حول نظرته لأحزاب اللقاء المشترك وأدائها قال "ننظر إلى أحزاب اللقاء المشترك كقوة معارضة أساسية وهي اليوم جزء من الحراك السياسي والاجتماعي والسلمي الذي يشهده اليمن المطالب بالتغيير والاصلاح وتخلي الرئيس عن الحكم".
مضيفا: أحزاب اللقاء المشترك هي إحدى حقائق السياسة في اليمن، ونحن نحكم عليهم ونتعامل معهم على أساس تجسيدهم لطموحات وآمال وتطلعات الشعب اليمني في التغيير والاصلاح".
وأشار إلى لقاء القاهرة الذي انعقد مؤخرا، وقال إن هذا اللقاء شكل فرصة تاريخية لاستكمال مشروع التصالح والتسامح بين الجنوبيين وخرج برؤية موحدة حول الأوضاع الجارية في اليمن وبرؤية لحل شامل لأزمته الراهنة ولحل القضية الجنوبية العادلة.
وقال: "الحراك السلمي الشعبي الجنوبي هو الحاضن لتلك القضية،والجنوبيون كانت لهم مشاركة إيجابية وبناءة في ثورة شباب التغيير السلمية والجهود المخلصة لانقاذ اليمن من المنزلقات والمخاطر التي يخطط النظام لجرّ البلد إليها.
وأضاف "إن هذا اللقاء التشاوري أكد على أن الوحدة ستظل خيارا سياسيا وعقدا للشراكة المتكافئة بين دولتي جمهورية اليمن الديمقراطية والشعبية والجمهورية العربية اليمنية".
وقال: "أعتقد أن اليمن سيمرّ بمرحلة انتقالية هامة جدا بعد سقوط نظام الرئيس صالح تكون نواة لبناء دولة اتحادية بدستور جديد، هذه الدولة الديمقراطية الوليدة ستواجه حتما الأزمات والمشاكل التي سيخلفها النظام بعد رحيله وسوف يكون من أولويات الدولة الديمقراطية الجديدة لحل القضية الجنوبية وقضية صعدة بالطرق السلمية والحوار الوطني".

[الصحّاف]

هذا الموضوع كتبناه بالأمس
http://www.yemen-forum.com/vb/showthread.php?t=597169
تمتعوا الآن يا إعلام ... أبين تذبح .

[الهترك الجنوبي]

ايه والله يذبح الجنوب كلة اهم حاجة عنده نفسي

[جرح وطن]

يالاشتراكي لاغفر لك ربنا *** يمكن يتوب ابليس وانته ماتتوب

شرعي بصنعاء وفيدرالي عندنا *** قلبك على الوحدة وعينك عل الجنوب

[يشبم]

وهل عندك شك في ذلك

اني اتحدا اي مواطن ان يقترب من الاماكن التي تحميها القاعدة

من مزارع اومصانع او غيرها والتي تخص يحي او عمار اوطارق او احمد علي