الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > منتدى الأخبار العربية والعالمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-29, 03:35 PM   #1
@نسل الهلالي@
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-08
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 11,938
افتراضي مقالات خاصة لغزة الصمود

غزة تفضح عرب التواطؤ
بقلم/ عبد الباري عطوان
(516 قراءة) الإثنين 29 ديسمبر-كانون الأول 2008 06:32 ص
--------------------------------------------------------------------------------
ستواصل الطائرات الحربية الاسرائيلية ـ الامريكية الصنع تقطيع اوصال ابناء قطاع غزة بصواريخها الفتّاكة، وربما تقتحم الدبابات الحدود في محاولة لانجاز ما عجزت عنه الطائرات من الجو، ولكن الامر المؤكد ان ظاهرة المقاومة ستتكرس، وأن ثقافة الاستسلام ستنتكس وتلفظ ما تبقى فيها من انفاس.

اسرائيل دولة اقليمية عظمى تتربع على ترسانة عسكرية حافلة بأحدث الاسلحة والمعدات، من كافة الاشكال والانواع، وخصمها مجموعة مؤمنة مقاتلة تواجه الحصار من اقرب المقربين اليها، ناهيك عن مؤامراتهم وتواطئهم، فالمعركة لا يمكن ان تكون متكافئة، ولكن ما يطمئن المرء ان حروب العشرين عاما الماضية التي خاضتها الدولة الاعظم على مر التاريخ اثبتت ان الحسم العسكري ليس ضمانة لتحقيق الاهداف السياسية التي جاء من اجلها.

امريكا احتلت العراق بعد اسابيع معدودة، واطاحت بنظام 'طالبان' في افغانستان في ساعات او ايام، ودمرت اكثر من تسعين في المئة من البنى التحتية لتنظيم 'القاعدة'، وها هي تستجدي المفاوضات مع طالبان بعد سبع سنوات من الاحتلال، وها هو حميد كرزاي، رجلها في كابول، يتوسل الصلح ويعرض مغادرة السلطة في اي لحظة يقبله خصومه.

اسرائيل لن تكون افضل حالا من حاضنتها الامريكية، مع فارق بسيط واساسي، وهو انها لا تتعلم من التاريخ ودروسه، فقد فشلت في كسر شوكة منظمة التحرير الفلسطينية، واضطرت صاغرة للتفاوض معها، ومصافحة زعيمها الشهيد ياسر عرفات.

صواريخ المقاومة 'العبثية'، حسب توصيف السيد محمود عباس، ربما تكون قد جرّت اسرائيل الى المصيدة الاخطر في تاريخها، باستفزازها ودفعها للعدوان على قطاع غزة، فقد نجحت من خلال هذا العمل في احياء الشارع العربي، وإحداث فرز واضح بينه وبين انظمته، واحــــراج كل حلفائها في الغرب في هذا الظرف الصعب، وهذه المرحلة الانتقالية التي يمر بها، حيث تأفل القوة الامريكية، وتبرز قوى عظمى بديلة، وينهار النظام الرأسمالي.

القوى العسكرية العظمى تستطيع ان تهزم جيوشا نظامية، وتطيح بأنظمة، ولكنها تقف عاجزة كليا امام حركات المقاومة، لسبب بسيط وهو ان استراتيجيتها، اي هذه الحركات، ليست هزيمة اعدائها، وانما منعهم من الانتصار سياسيا، واغراقهم في حروب استنزاف دموية، بشرية ومالية.

نأسف ونتألم للشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة ضحية لهذا العدوان الاسرائيلي النازي، ولكن هؤلاء الابطال الشرفاء فضحوا اسرائيل، مثلما فضحوا الزعماء العرب المتواطئين معها، واظهروا للعالم مدى نازية هذه الدولة، وكيف اصبحت عبئا امنيا واخلاقيا على حلفائها الغربيين خاصة.

العدوان على قطاع غزة سينتهي في يوم ما، بعد ايام او حتى اسابيع، ولكن المتغيرات التي احدثها في المنطقة العربية، وربما العالم بأسره، ستستمر لعقود، فالعملية السلمية سقطت، والمراهنون عليها في السلطة الفلسطينية سقطوا ايضا، والاعتدال العربي تعرض لاكبر احراج في تاريخه، ومرحلة خداع الشعوب العربية بالمؤتمرات والتصريحات انتهت.

الانسحاب الاسرائيلي سيتم في نهاية المطاف، ولكنه سيكون انسحاب المهزومين، والسيد محمود عباس لن يعود الى قطاع غزة، وان عاد فعلى ظهر دبابة اسرائيلية، وعلى جثامين الشهداء، ولذلك لن يجد من يقدفه بالزهور على طول شارع صلاح الدين، وانما بالبيض الفاسد وربما ما هو اكثر.

صمود اهل غزة وتضحياتهم ايقظا الضمير العربي المغيب، وبثا دماء الكرامة في شرايين الأمة المتيبسة، وعرَوا من يريدون نقل اسرائيل من خانة الاعداء الى خانة الاصدقاء، والتعويل عليها لتخليصهم من وهم الخطر الايراني المزعوم.

أهل غزة لا يريدون الصدقات، لأن من يقاتل نيابة عن الأمة والعقيدة لا يمكن ان يتسول كسرة خبز او حفنة من الحنطة، او علبة حليب لأطفاله الجوعى، فهذه الصدقات كانت جائزة اثناء الحصار، وقبل العدوان، اما الآن فهي عار على مقدميها، وخدعة مكشوفة للتطهر من ذنوب التقاعس عن نصرة المظلومين المجاهدين.

هذه الأنظمة التي تدعي العجز وقلة الحيلة، انظمة كاذبة، فمن يملك جيوشاً انفق عليها مئات المليارات من الدولارات، لا يمكن ان يكون عاجزاً، ومن يملك نفطاً وارصدة ضخمة يتوسل اليه الغرب لاستخدامها في انقاذ اقتصاداته المنهارة لا يمكن ان يكون عاجزاً، بل هو متواطئ مع كل الاهانات وعمليات الاذلال التي تتعرض لها هذه الأمة على ايدي الاسرائيليين والامريكيين.

حتى دول المغرب العربي، فقيرها وغنيها، تملك اوراق قوة تستطيع من خلالها تركيع اوروبا اذا ارادت. فالجزائرهي البديل الاستراتيجي للغاز الروسي، والنفط الليبي هو الأقرب الى اوروبا والأجود نوعية.

يكفي ان توقف هذه الدول تعاونها الأمني مع الحكومات الاوروبية، او تتوقف عن منع المهاجرين الافارقة من الانطلاق من شواطئها باتجاه اوروبا، وان تقول لهذه الحكومات الاوروبية، التي تعطي اسرائيل امتيازات الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي انها لن تستمر في التعاون في هذه الملفات طالما انها تنحاز للعدوان الاسرائيلي وتتواطأ معه.

زمن البيانات انتهى، وزمن مؤتمرات عمرو موسى التحذيرية ولى الى غير رجعة، الوقت الراهن هو وقت العمل الجدي، وليس بيع الكلام الرخيص، فلحظة الحقيقة تنطلق الآن من الدماء الزكية الطاهرة لشهداء غزة.

اسرائيل تمارس الارهاب، ولكنها في الوقت نفسه تقدم اكبر خدمة لحركات المقاومة الاسلامية، والمتشددة منها على وجه الخصوص. ولا بد ان الشيخ اسامة بن لادن وحليفه الأوثق الملا عمر يفركان ايديهما فرحاً وهما يريان كيف تكافئ اسرائيل حلفاءها العرب، وتتجاوب مع مبادرتهم للسلام، والأهم من ذلك كيف تكافئ شريكها الفلسطيني

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عامر اليافعي ; 2008-12-29 الساعة 09:53 PM
@نسل الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2008-12-31, 06:12 PM   #2
أبو غريب الصبيحي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-24
الدولة: العاصمة "عـــــدن"
المشاركات: 4,389
Post

المقامة الغزاوية
بقلم / الدكتور محسن الصفار

نادت حرة من غزة هاشم وا عرباه

وحسبت لجهلها انها تنادي وامعتصماه

انجدونا واغيثونا بحق ذو العز والجاه

قتلونا ذبحونا حرقونا ياويلتاه ياويلتاه

لم يرحموا لشيخ شيبته ولا لطفل صباه

الشباب صرعى والكل غارق بدماه

تقطر السماء دما ويغضب المولى في علاه

رد عليها قائل لاتتعبي نفسك يا اختاه

فلا من مجيب لصرختك والكل لاه

يذرف بضع دموع ثم يدير لغزة قفاه

هذا مشغول بسيارته وذاك بفيللاه

واخر اراد التبرع و في الطريق تاه

وتلك احبت مهند وهامت بمحياه

واخر وقع في حب نور على عماه

والكل يترقب اخبار نانسي وهيفاه

اتراهم يابهون ان ذبحت غزة كالشاه؟

لايعجبهم الصاروخ ان قصر مداه

ولا الشاب اللذي يفدي ارضه بدماه

لم يكن سيموت لو انه سلم بيمناه



اذهبي فلن تسمعي لصوتك الا صداه

ولا ناصر اليوم لاهل غزة الا الله

فبئسا لنا وكل لايحرك الا شفاه
أبو غريب الصبيحي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-01-01, 01:31 PM   #3
أبو غريب الصبيحي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-24
الدولة: العاصمة "عـــــدن"
المشاركات: 4,389
Post


لعبة الكراسي الموسيقية في الكيان الصهيوني ولعبة الحرب المجنونة؟


بقلم :زيد ابوزيد

وجوه جديدة،وأخرى قديمة وصل إلى رأس الهرم في الأحزاب الصهيونية استعدادا للانتخابات المبكرة التي ستجري في الكيان الصهيوني في شباط 2009، وفي خضم ذلك ومع انتهاء التهدئة الهزيلة بين نظام الفصل العنصري في الكيان الصهيوني وحركة حماس، شهد قطاع غزة المحاصر قصفاً محموماً ،وتنافسا من قبل الأحزاب السياسية الصهيونية على ضربه والتهديد باجتياحه ،ليمثل ذلك كشفاً واضحاً للوجه البشع والروح الصهيونية العنصرية الاقصائية التي تجمع معظم الصهاينة ،وإذا كان السفاح أيهود باراك على رأس حزب العمل والمجرم بنيامين نتنياهو على رأس حزب الليكود أسماء قد سبق لها تشكيل الحكومات في الكيان الصهيوني وثبت للعرب البسطاء مدى وحشيتهم ، فان وزيرة خارجية الكيان الصهيوني تسيبي ليفني الرئيس الجديد لحزب كاديما هي الوجه الجديد الصاعد في الكيان الصهيوني،وقد زعم البعض أنها قد تكون بداية لمرحلة جديدة ،ومحطة لمراجعة سياسة هذا الكيان اتجاه القضية الفلسطينية،فقد أعتبر صائب عريقات المفاوض الفلسطيني فوزها فرصة حقيقية للسلام؟على حد قوله ؟،لأنها كانت منغمسة في عملية السلام المتعثرة،إذ أنها على حد زعمه ستتابع مساعي السلام ، ،وأعرب عن أمله في إقامة تعاون وثيق بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين"، فكان ردها الذي أطلقته من عاصمة المعز لدين الله على هذا الزعم حمم ونار على رأس الآمنين في قطاع غزة .

إن السبب الرئيس لعدم الوصول لأي حل للقضية الفلسطينية هو في تصاعد نفوذ القوى اليمينية المتعصبة في إسرائيل ووصولها إلى السلطة، ويشكل الاختيار الجديد لوزيرة الخارجية الإسرائيلية لرئاسة حزب كاد يما لخلافة رئيس الوزراء الإسرائيلي المتهم بقضايا فساد متعددة أيهود أولمرت زعيم الحزب الحاكم خطوة أخرى نحو التطرف واليمين في حزب كاديما وفي المجتمع الصهيوني الذي تدل الاستطلاعات التي تجرى لقياس الرأي العام داخل المجتمع الصهيوني أن الأحزاب اليمينية ستحقق أغلبية مقاعد الكنيست في الانتخابات القادمة،وبالتالي ستشكل حكومة جديدة يكون إنعاش الاقتصاد الصهيوني ومواجهة المقاومة الفلسطينية وتحقيق السلام والاستقرار للكيان الصهيوني، وإيجاد تسوية مناسبة للكيان الصهيوني في الصراع العربي-الصهيوني أهم أولوياتها ،إلى جانب ملف إيران النووي.

ولكن المراقب للسياسات الصهيونية سيكتشف بسهولة بالغة إن البرنامج الصهيوني قائم على ترسيخ الاحتلال والقمع وتوسيع الاستيطان في مواجهة المطلب الفلسطيني الأساسي والعادل وهو إلغاء الاحتلال،وهذا لن يترك أي مجال لتسيبي ليفني أو لغيرها بإيجاد أي حل للقضية الفلسطينية إذا صدقت مزاعم عريقات وغيره المتفائلة بهذا الوجه التي تقول بعض الروايات أنها شاركت في عمليات اغتيال إثناء عملها بجهاز الموساد الصهيوني؟

كما وأن التجارب أيضاً أثبت أن المستجير بالكيان الصهيوني ورموزه "كالمستجير من الرمضاء بالنار ،وهو مثل عربي قديم يقال للشخص الهارب من الشيء ليعلق في شي أسوء منه،فأي عاقل قد يهرب من الرمضاء إلى النار؟؟!!!

وإذا كان الصهاينة لا يرغبون في دفع ثمن التهدئة, من حيثُ كسرُ الحصار, و فتح المعابر, و إدخال السلع و المواد الأولية بصورة طبيعية لقطاع غزة المحاصر, فهل سيرغبون في تحقيق المطالب المشروعة للشعب الفلسطيني بالعودة والتعويض وإعلان استقلال الدولة الفلسطينية على أرض فلسطين، وعاصمتها القدس،أو في دولة موحدة ثنائية القومية يتعايش فيها الجميع بسلام ووئام؟

إن الحرب الوحشية ضد الشعب الفلسطيني و مسلسل العنف والتدمير والقتل والاعتقال لن يجعل من الشعب الفلسطيني أداة طيعة للتسليم بحلول لا تحقق الحد الأدنى من الطموح المشروع،فقد اتضح للجميع عبر سنين من التفاوض العبثي أن الحكومات الصهيونية المتعاقبة لا تريد السلام، وليس لديها أي برنامج لتحقيق سلام في المنطقة، وقد هدفت من حروبها إلى إنشاء وقائع جديدة على الأرض لفرض مفهومها عن السلام ، من خلال مجموعة من الشروط التعجيزية الرامية إلى إخضاع الشعب الفلسطيني وإرغامه على القبول بالاحتلال ، والحل النهائي في رأيها هو إعطاء الفلسطينيين كياناً هزيلاً ورفض مطلق لعودة اللاجئين .

كما وإن الموقف الأمريكي حيال ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة أتسم بقراءة وحيدة الجانب للأوضاع تجلت بانحياز كامل إلى المواقف الصهيونية، وإضفاء المشروعية عليها ، ووصم المقاومة الفلسطينية المشروعة بالإرهاب ، وتجاهل الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية خلافاً لقرارات مجلس الأمن الدولي التي وافقت عليها الولايات المتحدة ،

وقد أكدت وقائع ما جرى ويجري في فلسطين المحتلة أن التعايش مستحيل مع الاحتلال، وأن الطريق الوحيد للسلام في المنطقة هو تصفية الاحتلال وإلغاء المستوطنات والاعتراف بالحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني ، بما فيها حقه في العودة وإقامة الدولة الوطنية المستقلة ، وعاصمتها القدس .



وأخيراً وليس آخراً فان كل فعل مقاوم ،فعل مهم سواء أكان شانه صغيراً أو كبيراً في إطار العمل الجماهيري المنظم يمثل شكلا من أشكال المقاومة للاحتلال ،وتراكمات هذه الأفعال هي التي تؤدي إلى التحرير وطرد الاحتلال ،لأنه وحتى يقام السلام على الحق فلا بد وان يكون من خلال مسيرة نضالية وكفاحية جماهيرية واسعة ، أي من خلال المقاومة الحقيقية في كافة الميادين، فمهما طال الزمن، ومهما تعددت المحاولات، وطال الزمن، سيظل الناس يقاومون الظلم بكل سبيل متاح، إلا أن تختلط المعاني فيرى الناس الظلم عدلا، والعدوان حقا، والاحتلال تحريراً، وهدم القيم حضارة وتقدما، ودفع الظلم إرهابا وتخلفا،فالسلام الذي لا يقام على الحق والعدل لا يثبت، وقيمة الحق أكبر من قيمة السلام المجرد.

نقلاً عن قورينا
أبو غريب الصبيحي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اخر ورقة لعب لعلى صالح اول ضهور ل لعزت الدورى برتبة عسكرية يمنية .فيديو الفاارس المنتدى السياسي 6 2012-04-14 01:18 AM
بعــد فشل لقاءات الخارج من الصعب تحقيق النجاح في لقاءات الداخل شامخ بسأ المنتدى السياسي 0 2010-12-07 10:59 PM
تحية لأبناء الضالع خاصة والجنوب عامة من قلب الجنوب النابض يافع الشموخ . قريب الأستقلال 2 المنتدى السياسي 0 2010-01-18 01:57 AM
لقاءات خاصة بين صالح واليدومي أبو عامر اليافعي المنتدى السياسي 14 2009-02-13 11:22 AM
دحباشي معصب أبو عامر اليافعي منتدى الترفيه والالعاب 9 2008-11-13 11:04 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر