الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-07, 01:33 PM   #1
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي صحيفة الخليج الأماراتيه :شمال اليمن . . نار تحت الرماد

شمال اليمن . . نار تحت الرماد آخر تحديث:الخميس ,07/06/2012
صنعاء - أبوبكر عبدلله:
1/1


يطل شبح الحرب بقرونه في شمال اليمن مثيراً مخاوف جدية من اشتعال حرب لا طائل لها في هذه المناطق، وخصوصاً بعدما أنتجت احتقانات مستمرة منذ أشهر بين المسلحين الحوثيين والتيارات السلفية المسلحة التي تحالفت مع القبائل في إطار “جيش النصرة” . قوتان تتنازعان حالياً النفوذ في محافظة صعدة التي تحاول الخروج من تحت أنقاض حروبها السابقة .

نذر الحرب تبدو واضحة كثيراً في منطقة كتاف الحدودية بمحافظة صعدة والتي كانت على مدى الأيام الماضية مسرحاً لموجة قتال عنيف بين المسلحين الحوثيين من جهة، وتحالف رجال القبائل والجماعات السلفية المسلحة من جهة ثانية، خصوصاً بعد انهيار جهود الوساطة التي قادها وجهاء قبائل ولجان عدة محلية وبرلمانية وسياسية وفشلها في كبح عجلة الأزمة التي أخذت بعداً ينذر بكوارث جديدة .

في ذروة الاضطرابات السياسية والأمنية خلال عام الثورة 2011 كانت المناطق الشمالية تعيش تحولات عاصفة في معادلة مراكز القوة مع تصاعد نفوذ التيار السلفي المتحالف مع القبائل، والذي ظهر كقوة جديدة تنافس الحوثيين الذي ظلوا لسنوات القوة الوحيدة المسيطرة على مناطق الشمال .

في موازاة انشغال الحكومة اليمنية في الحرب على إرهاب “القاعدة” في الجنوب وتنفيذ اتفاق التسوية الخليجي، بدت نذر الصراع في مناطق الشمال منسية تماماً فيما تتوجه الاتهامات إلى قوى إقليمية تغذي الصراع بأذرع الجماعات المحلية من القبائل التي تحالفت مع التيارات السلفية وتخوض منذ شهور صراعاً محموماً على النفوذ مع المسلحين الحوثيين الذين أطلقوا على أنفسهم اسم “أنصار الله” .

ولا تبدو أذرع تنظيم القاعدة بعيدة عن معادلة الصراع هذه، فالعمليات الانتحارية التي تستهدف الحوثيين والتي أعلن التنظيم مسؤوليته عن كثير منها استمرت على وتيرتها في إطار ما يسميه التنظيم مواجهة المشروع الإيراني في اليمن .

مناطق حرب

مناطق التماس المنتشرة من محافظة صعدة، وصولاً إلى محافظة حجة تبدو هذه الأيام في حالة غليان قوية مع استمرار المواجهات المتقطعة بين الحوثيين وجيش النصرة في حال كر وفر في غياب الحكومة المركزية التي أدارت ظهرها كلياً لتفاعلات الحرب المندلعة في هذه المناطق .

وتكتفي السلطات اليمنية ممثلة في وزارتي الدفاع والداخلية بنشر تقارير حول سير المعارك وحصيلة الضحايا من الجانبين وطبيعة الأسلحة المستخدمة حالها كحال وسائل الإعلام اليمنية

يقول مدير عام مديرية كتاف بمحافظة صعدة الشيخ فيصل التام: إن المواجهات تدور في مناطق خالية من السكان، لكنها ألقت بآثار سلبية على حياة السكان في هذه المناطق، والذين يخشون أن يؤدي توسع هذه الحرب إلى إرغامهم على النزوح من مساكنهم وقراهم .

ويلفت إلى أن السلطة المحلية تبذل جهوداً كبيرة في وقف القتال غير أن هذه الجهود بحسب وجهاء لم تفلح في وقف القتال الذي يتجدد في مناطق عدة على خلفية القتال الذي شهدته العام الماضي منطقة دماج حيث “مركز الحديث”، وهو من أهم المراكز الدينية لدى الجماعات السلفية التي يقول بعض رموزها أنها اضطرت إلى حمل السلاح دفاعاً عن وجودها في هذه المناطق .

جذور الصراع

كثيرون يجمعون بعدم وجود جذور تاريخية للصراع في هذه المناطق التي عاش سكانها من أتباع المذاهب المختلفة في حال تسامح وتعايش، غير أن البعض يشير إلى جذور قريبة تعود إلى الحروب التي خاضها النظام السابق مع الحوثيين خلال السنوات الماضية .

ويعتقد هؤلاء أن نظام صالح خاض خلال السنوات الأخيرة لحكمه حرباً عبثية مع الحوثيين طاولت بآثارها كل مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية والأمنية وتركت جراحاً مفتوحة، وأكثر من ذلك أنها أنتجت قوة عسكرية خارجة عن سيطرة الدولة يمثلها الحوثيون الذين سيطروا على زمام الأمور في صعدة مجرد أوقف الجيش عملياته العسكرية .

لا يتردد البعض في تحميل نظام الرئيس السابق علي صالح مسؤولية التحولات التي عصفت بمحافظة صعدة ودفعت بالجماعات الدينية التي يمثلها الحوثيون إلى إظهار مخالبها دفاعاً عن وجودها، ويشير هؤلاء إلى أن الدولة اليمنية لم تحقق أي مكاسب في حروبها الست مع الحوثيين .

استناداً إلى ذلك يرى هؤلاء أن اتفاق السلام الذي وقعه الرئيس السابق مع زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي في العام 2010 لم يكن سوى تدشين لمرحلة جديدة من الصراع، فبعد خروج قوات الجيش اليمني من قرى صعدة ورثت الجماعات السلفية راية الحرب وخاضت مواجهات مع المسلحين الحوثيين الذين فرضوا نفوذهم على كثير من المناطق من صعدة وحتى الجوف شرقاً وصولاً إلى محافظة حجة غرباً وعمران جنوباً، فيما جاءت عواصف الثورة بحكم محلي أنهى إلى حد كبير نفوذ الدولة في هذه المحافظة .

في مقابل السلام الذي عم المناطق الشمالية في ظل الحضور الكبير للحوثيين الذين خرجوا من حروبهم الست مع النظام السابق بقوة عسكرية ضاربة، لم تصمد هذه المعادلة كثيراً، إذ انضمت الجماعات السلفية المسلحة إلى رجال القبائل وشكلّت قوة ضاربة اتجهت إلى تنظيم صفوفها بتأليف أجنحة دعوية وإرشادية وسياسية، غير أن الجناح العسكري ظل الأكثر حضوراً بعدما خاض عدة حروب صغيرة مع الحوثيين سرعان ما تحول إلى قوة منظمة ومجهزة بأحدث التسليح بانتظار الحرب الكبيرة .

خلال الشهور الماضية كانت مناطق عدة في محافظتي صعدة، وحجة مسرحاً لموجة قتال عنيف بين المسلحين الحوثيين والتيارات السلفية المسلحة أشعلت فورة تحذيرات من الحرب، خصوصاً بعد الفتوى التي أطلقها شيخ الجماعات السلفية المسلحة في صعدة يحيى بن علي الحجوري الذي يرأس دار الحديث في دماج بصعدة “نداء النصرة” دعا فيه “إلى الجهاد ضد الحوثيين باعتبار أن قتالهم من أعظم الواجبات والقربات إلى الله لأنهم بغاة وزنادقة” .

استناداً إلى هذه الفتوى ومبادرات أخرى مشابهة تشكّل “جيش النصرة” من المئات من مسلحي القبائل والتيارات السلفية الذين هبوا من مناطق يمنية عدة استجابة للنداء الذي أطلقه رجال الدين هناك لنصرة إخوانهم في دار الحديث بمنطقة دماج .

اليوم يلمح الزائر لمنطقة كتاف الحدودية بمحافظة صعدة تحضيرات مروعة لمشهد الصراع المقبل، ففي موازاة معسكرات للحوثيين مزودة بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وأكثرها من مخلفات حروب صعدة الستة تعج مناطق التماس الخاضعة لسيطرة القبائل والجماعات السلفية المسلحة بمستودعات الأسلحة ومعسكرات التدريب المزودة بأحدث أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة فيما تنتشر على مقربة منها مخيمات لمستشفيات ميدانية متنقلة .

اتهامات متبادلة

يتهم السلفيون ورجال القبائل الحوثيين بمحاولة اجتثاث السنة ومعتنقي المذهب السلفي من مناطق صعدة ويشيرون إلى أن الحوثيين تبنوا مشروعاً أسموه “استئصال الوهابية” من محافظة صعدة ما دعا القبائل إلى التصدي لهذا المشروع . فيما ينفي الحوثيون ذلك تماماً ويؤكدون أن ما يدور سيناريو لإشعال حرب طائفية ومذهبية تخطط لها قوى خارجية .

ويسيطر الخطاب التحريضي على مفاعيل الأزمة التي تبدو في كثير من تفاصيلها مفتعلة وتديرها قوى خارجية، ففي مقطع فيديو يتناقله أنصار التيار السلفي يتحدث شيوخ سلفيون بصوت معلن عن الحرب المذهبية كخيار حتمي مع الحوثيين .

في فتوى مشابهة أطلقها الشيخ يحيى بين الحجوري زعيم الجماعة السلفية في صعدة، وهو أيضاً رئيس دار الحديث السلفي، وجاءت في إطار رد على إمرأة طلبت فتوى دينية بشأن تأثر زوجها بفكر الحوثيين، أكد الشيخ “أن الحوثيين ضلال ويبلغ أمرهم إلى الزندقة فإن تاب عن فكره وما يدعوها إليه فلها أن تبقى معه وإن لم يتب يغنيها الله عنه ويتولى أبناءها بما أراد ولا يجوز البقاء له مع فكره الذي يمرق بالإنسان من الدين كما يمرق السهم من الرمية” .

ويقول الحجوري في إحدى خطبه على الجمهور إن الحوثيين أسوأ حالاً من الخوارج وهم يتخذون صعدة لتكون مثل جنوب لبنان .

في مقابل ذلك يتحدث عبدالملك الحوثي زعيم جماعة “الحوثيين” في إطلالاته عن مخطط لجر المناطق الشمالية لليمن إلى أتون الفتنة الطائفية التي يصفها بأنها “أخطر مؤامرة على الأمة الإسلامية والشعب اليمني بل هي أم المؤامرات وتوظف لتحقيق أهداف متشعبة ومتعددة للأعداء من الخارج ويسعى الأمريكيون من خلالها إلى ضرب أبناء الأمة الإسلامية والشعب اليمني المسلم ببعض” .

محاولات الصلح

كثير من جهود المصالحة بذلت خلال الأشهر الماضية، لكنها فشلت كلياً في إبرام هدنة بين أطراف الصراع ووقف القتال إذ تتوقف المعارك خلال المفاوضات وسرعان ما تعود بصورة أكبر، بل وتنتقل إلى مناطق جديدة، وهكذا يصح القول إن حالة المنطقة هي ل”النار تحت الرماد” .

في واحدة من جهود الوساطة والتي قادها الشيخ حسين الأحمر توصل الجانبان إلى تفاهمات عمدت تالياً بوثيقة للصلح الزمت كل طرف بعدم الاعتداء أو الإيذاء أو التفتيش أو الاعتراض ورفع حواجز التفتيش والمظاهر المسلحة والتعايش بسلام بين الحوثيين والتيارات السلفية .

ولامست وثيقة الصلح جوهر المشكلة، إذ نصت على التزام الحوثيين بعدم الاعتداء على مساجد أهل السنة ومراكزهم التعليمية، كما ألزمت الطرف الآخر بعدم الاعتداء على مساجد الحوثيين، والتزام كل طرف برد المنهوبات وتحمل ديات القتلى والجرحى، وتحميل الطرف الذي ينتهك اتفاق الصلح مسؤولية أي تداعيات .

وألحق اتفاق الصلح بوثيقة تضمنت التزام الطرفين بوقف القتال ورفع المتاريس والإفراج عن الأسرى من الجانبين مع تسليم الجثامين وإعادة المنهوبات أو تعويضها على أن يتاح لكل طرف حرية الفكر والمعتقد ووقف عمليات التحريض وتقديم ضمانات بعدم الإيذاء للطلاب الدارسين في مراكز التعليم السلفية ورفع المواقع العسكرية المستحدثة، بما يؤدي إلى إخماد الفتنة والعودة إلى التعايش والاحترام المتبادل بين المذاهب والأفكار والمعتقدات .

لكن القادة الميدانيين في جيش النصرة من القبائل والتيارات السلفية رأوا أن بنود الصلح والوثيقة الملحقة لم تلب الحد الأدنى من شروطهم التي حصروها سابقاً في المواطنة الصالحة والتعايش السلمي بينهم والحوثيين، بل اعتبروا أنها تلبي مصالح الحوثيين ومآربهم من الاستعلاء وإرادة التسلط وفرض السيطرة على هذه المحافظة المنكوبة بالصراعات .

وحيال استمرار جبهات الصراع مشتعلة فإن لدى الحوثيين مبرراتهم كما لدى تحالف النصرة مبرراتهم أيضاً، ففي مقابل مطالب للحوثيين باخلاء جبهة كتاف في صعدة من معسكرات التدريب ومستودعات السلاح التابعة لتحالف القبائل والتيارات السلفية فإن هؤلاء يرون أن وجودهم في هذه المناطق جبهة مسلحة صار أمراً حتمياً، كما يؤكدون أن التخلي عنها يعني السماح للحوثيين بالتمدد وتنفيذ مشروعهم .

ويقول الشيخ مهيب بن سيف الأحمدي الضالعي، الناطق الرسمي لقبائل حلف النصرة، إن “على الحوثيين أن يدركوا أن معنى مجيئهم إلى كتاف هو الموت والقتل، ونحن سنظل في الجبال حتى يعودوا مواطنين صالحين لا سبيل لهم على أحد” .

http://arabic-media.com/newspapers/uae/alkhaleej.htm
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 01:35 PM   #2
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

الاشتراكي” يحذر من المساس بحياة قيادي تلقى تهديدات بالقتل آخر تحديث:الخميس ,07/06/2012
صنعاء - “الخليج”:
حذر الحزب الاشتراكي اليمني بشدة من أي مساس بسلامة عضو مكتبه السياسي محمد المخلافي الذي يشغل منصب وزير الشؤون القانونية في حكومة الوفاق الوطني، وطالب الأجهزة الأمنية المختلفة في السلطة بتحمل مسؤوليتها الحقيقية والكاملة لحماية أمنه والحفاظ على حياته، محذراً من تداعيات خطيرة ستلحق بالوطن في حالة ارتكاب أية حماقة تمس سلامته الشخصية .

وأوضح بيان صدر عن اجتماع الأمانة العامة والمكتب السياسي للحزب أمس أن التهديدات التي تعرض لها المخلافي بدأت مع قيام حكومة الوفاق الوطني، وتوليه حقيبة وزارة الشؤون القانونية، ثم تصاعدت مؤخراً إلى مستوى الإفصاح عن الاستعداد لارتكاب جريمة التصفية بالقتل، اقتراناً بإعداد الوزارة لمشروع قانون العدالة الانتقالية، وبلغ التهديد الذروة السافرة خلال الأيام الأخيرة مع تقديم مشروع القانون إلى مجلس النواب، وبالذات مع جهود العرقلة السياسية التي أبداها بعض القوى لمشروع القانون كواحد من العديد من الجهود الممانعة والمعطلة لبنود مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآليتها التنفيذية . وقال البيان إن الحزب الاشتراكي اليمني “تتبع مظاهر ارتباط ما يتعرض له وزير الشؤون القانونية، بمصالح بعض القوى النافذة” .
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 01:36 PM   #3
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

مصرع شخصين بانفجار سيارة مفخخة في لحج وتحذيرات من تزايد أعداد النازحين من أبين

مقتل 23 متشدداً وجنديين بمعارك جنوب اليمن

حجم الخط |



تاريخ النشر: الخميس 07 يونيو 2012

عقيل الحـلالي (صنعاء) - قُتل عسكريان و23 متشددا، أمس الأربعاء، باستمرار القتال بين الجيش اليمني ومقاتلي تنظيم القاعدة في محافظة أبين، فيما لقي شخصان مصرعهما وأصيب ثالث بانفجار سيارة مفخخة بالقرب من سوق شعبي بمحافظة لحج، المجاورة لأبين، في جنوب اليمن.وقال مصدر عسكري ميداني لـ(الاتحاد) إن مسلحين متشددين شنوا فجر أمس الأربعاء هجوما على كتيبة عسكرية تابعة للواء 119 مشاة، المرابط في منطقة الكود جنوب مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين.وأضاف المصدر الذي ينتمي إلى اللواء 119 مشاة، :” اندلعت اشتباكات عنيفة بين أفراد الكتيبة ومسلحي تنظيم القاعدة، الأمر الذي أسفر عن مقتل ضابط برتبة عقيد، وجندي، وجرح 11 جنديا”، مؤكدا أن خمسة من المهاجمين، على الأقل،”قتلوا في هذه الاشتباكات”.
ولفت إلى أن مقاتلي تنظيم القاعدة “لا يزالون يحاصرون الكتيبة العسكرية”، التي تبعد كيلومترات عن مدينة زنجبار، التي أعلن الجيش اليمني، أواخر مايو الماضي، استعادة السيطرة على أغلب مناطقها.
إلى ذلك، أكد مصدر عسكري ميداني آخر لـ«الاتحاد» مقتل 18 من مقاتلي تنظيم القاعدة في هجوم “فاشل” استهدف، أمس الأربعاء، قوات من اللواء 25 ميكانيكي، المرابط على المدخل الجنوبي لزنجبار. وقال :” تصدت القوات للهجوم وأوقعت 18 قتيلا في صفوف القاعدة”، نافيا سقوط قتلى في صفوف الجنود اليمنيين.ومنذ اندلاع المواجهات الأخيرة في أبين، قُتل مئات المسلحين المتشددين وعشرات الجنود، ونحو 18 مدنيا، سقط أغلبهم جراء غارات جوية نفذتها مقاتلات يمنية وأميركية.وقالت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ”، إنه تم أمس الأربعاء في صنعاء تشييع جثماني جنديين قتلا مؤخرا في جنوب البلاد، في مواجهات مع “عناصر الإرهاب”، في إشارة إلى مقاتلي تنظيم القاعدة.


إلى ذلك، قتل شخصان وأصيب ثالث في انفجار سيارة مفخخة بالقرب من سوق شعبي بمدينة الحوطة، عاصمة محافظة لحج، المجاورة لمحافظة أبين. وقال مسؤول محلي لـ(الاتحاد) إن مدنيين قتلا وأصيب ثالث “عندما انفجرت السيارة التي كانت تقلهم” بالقرب من سوق شعبي في منطقة “الفيوش”، جنوب الحوطة، مشيرا إلى أن السلطات المحلية شرعت في التحقيق حول ملابسات الحادث.ورجحت مصادر محلية أخرى بأن “مجهولين” زرعوا عبوة ناسفة في السيارة “بهدف تفجيرها عن بعد أثناء مرورها بنقطة الرباط العسكرية”، على الطريق بين محافظتي لحج وعدن.وكان تنظيم القاعدة توعد، قبل أيام، بتنفيذ هجمات انتحارية، بسيارات مفخخة أو أحزمة ناسفة، لتخفيف الضغط” عليه جراء الهجوم العسكري عليه في محافظة أبين، التي تخضع أغلب بلداتها، منذ الاثنين، لقرار حظر التجول والتنقل من قبل الجيش، خشية وقوع عمليات انتحارية في تجمعات سكنية.
وعلى صعيد متصل، حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أمس الأربعاء، من “تدهور الوضع الإنساني بشكل حاد في محافظة أبين” جراء استمرار القتال فيها.وقال رئيس بعثة اللجنة الدولية في اليمن، إيريك ماركلاي، :” نحن قلقون جداً حيال الأشخاص العالقين داخل المحافظة، وكذلك حيال الوضع المتدهور في جعار وشقرة والمناطق المجاورة حيث لا يزال القتال مستمراً “.
وأضاف ماركلاي، في بيان نُشر على الموقع الالكتروني للجنة الدولية، :”زار فريقنا المنطقة قبل بضعة أيام لتقييم الوضع الإنساني، ووجد احتياجات كبيرة وعاجلة التي، في حال لم يتم تلبيتها، قد تؤدي إلى نزوح ما يزيد عن مائة ألف شخص، بالإضافة إلى الآلاف الذين سبق أن فروا إلى مناطق أكثر أماناً”.وقال :” إذا ما سُمح لنا بإدخال المساعدات الإغاثية فوراً إلى أبين، فقد نتمكن من الحد من استمرار نزوح السكان إلى عدن”.وكان أكثر من 160 ألف شخص نزحوا، على فترات، من منازلهم في محافظة أبين، خصوصا من زنجبار، منذ اندلاع القتال، لأول مرة، بين القوات الحكومية والمتشددين، مطلع يونيو من العام الماضي.
وحذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، من قرب نفاذ المخزون الغذائي للسكان المحليين، الذين قالت إنهم يعانون جراء ارتفاع أسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية، إضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي وغياب الكثير من الخدمات الصحية.وناشدت “الصليب الأحمر” الأطراف المتصارعة في أبين “السماح بالوصول الآمن والفوري” لفرق اللجنة الدولية إلى المناطق المتضررة ، و”منح الضمانات الأمنية المطلوبة” من أجل إيصال المساعدات الإنسانية التي يحتاجها السكان المحليون، لتجنب “وقوع أزمة إنسانية حادة في هذه المنطقة”.وفي هذا السياق، أعلنت منظمة الإغاثة الإسلامية، أمس الأربعاء، زيادة حجم مساعداتها الإنسانية للنازحين من محافظة أبين، لتشمل هذا العام 30 ألف أسرة، بعد أن كانت العام الماضي، مقدمة لألفين أسرة فقط.وأوضح منسق برنامج “الطوارئ” في المنظمة الإسلامية، ياسر خيري، أن المنظمة وبالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي “وسع نشاطه أخيرا ليشمل تقديم مساعدات غذائية لأكثر من 210 آلاف نازح من محافظة أبين هذا العام”، مشيرا إلى أن المنظمة كانت تقدم العام الماضي مساعدات إنسانية لنحو 15 ألف نازح من أبين.


اقرأ المزيد : مقتل 23 متشدداً وجنديين بمعارك جنوب اليمن - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz1x6BOvHZF
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 01:41 PM   #4
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

التنظيم ينفي بسط الجيش نفوذه على المدينة

مقتل 23 من عناصر «أنصار الشريعة» في أبين

التاريخ: 06 يونيو 2012



أعلنت وزارة الدفاع اليمنية أمس مقتل 23 من عناصر جماعة أنصار الشريعة، القريبة من تنظيم القاعدة، في محافظة أبين (جنوب اليمن)، فيما توعد الأخير بمزيد من العمليات الانتحارية ضد المسؤولين الحكوميين وإرسال سيارات مفخخة إلى صنعاء، نافين استعادة قوات الجيش على مناطق في أبين.
ونقلت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني عن مصدر عسكري قوله: «قتل 23 إرهابياً من عناصر القاعدة في زنجبار والكود التابعتين لمحافظة أبين». ويأتي الإعلان عن مقتل عناصر «أنصار الشريعة» اثر إعلان قيادة المنطقة العسكرية الجنوبية (محور أبين) في اليمن أول من أمس حظر حركة السير والاستخدام الكلي لسبع طرق في محافظة أبين «نظرا للأخطار التي تهدد حياة المواطنين جراء العمليات الإرهابية».
تهديد إرهابي
من جانبه هدد زعيم جماعة «أنصار الشريعة» التابعة لتنظيم «القاعدة» بمحافظة أبين بنقل المعركة التي تدور رحاها في زنجبار ولودر الى صنعاء قبل انتقالها إلى المحافظة المجاورة عدن.
وقال أمير تنظيم أبين جلال بلعيدي المرقشي في مقابلة بثتها قناة «السعيدة» أن «الانتصار والتقدم الذي حققه الجيش في أبين ليس إلا مجرد شائعات إعلامية تبثها وسائل تابعة للحكومة اليمنية». وتوعد المرقشي بمزيد من العمليات الانتحارية ضد الحكومة اليمنية بقوله: «سنرسل سيارات تزن أطناناً إلى صنعاء».
وفي سياق متصل، قال تصريح منسوب إلى أمير ولاية أبين حمزة الزنجباري إن «أنصار الشريعة يمتلكون زمام المبادرة في الحرب الدائرة بينهم وأعداء الشريعة من قوات نظام صنعاء وأوليائه الصليبيين في أبين».
ونفى أمير ولاية أبين الأنباء التي رددتها وسائل إعلام العدو المحلية منها والدولية بشأن تمكن قوات الجيش من السيطرة على مناطق في أبين مثل: زنجبار وشقرة ووقار والحرور.
التنظيم يتبنى محاولة اغتيال الأحمد
من جانب آخر، تبنى تنظيم أنصار الشريعة محاولة الاغتيال التي تعرض لها وزير الدفاع اللواء محمد ناصر الأحمد.. في وقت دعا رئيس هيئة الأركان في قوات الجيش اليمني العامة اللواء الركن أحمد علي الأشول كل القادة والمقاتلين إلى أخذ الحيطة ورفع اليقظة الأمنية والتنبه من الأعمال الإجرامية الغادرة لأشرار القاعدة الإرهابيين.
وأضاف الأشول أن الجماعات الإرهابية اتخذت من الغدر وسيلة لتنفيذ عملياتها كرد فعل على هزائمها المتلاحقة في أبين وهي محاولة يائسة للهروب من مصيرها المحتوم الذي ينتظرها على أيدي قواتنا المسلحة والأمن واللجان الشعبية. ودعا الجميع إلى نسيان الماضي وتمتين العلاقة بين صنوف وتشكيلات ووحدات القوات المسلحة.
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 01:43 PM   #5
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

ألف يمني معرضون للنزوح في الجنوب حال لم يتلقوا مساعدات إنسانية عاجلة

مقتل 3 مدنيين وجرح 7 آخرين بانفجار سيارة مفخخة استهدفت سياسياً في سوق بلحج


سيدة تجلس الى جانب طفلها الذي يعاني من سوء تغذية في أحد المراكز العلاجية بصنعاء (رويترز)
صنعاء - ي ب ا ، رويترز
قتل 3 مدنيين يمنيين وجرح 7 آخرون امس بانفجار سيارة مفخخة بالقرب من السوق المركزي بمحافظة لحج جنوب البلاد.
وقال مصدر محلي إن سيارة انفجرت ظهر امس بمنطقة الفيوش بالقرب من السوق المركزي لمحافظة لحج أدت إلى مقتل 3 مدنيين وجرح 7 آخرين.
وأكد المصدر ان الانفجار حصل في ذروة احتشاد السوق، مشيراً الى أن المقصود إيقاع اكبر عدد ممكن من الضحايا.
وأضاف ان من بين القتلى ناشطا سياسيا يعتقد ان "القاعدة" كانت تريد قتله بواسطة التفجير.
وكانت سيارة مفخخة انفجرت الثلاثاء وتسببت بمقتل 3 من عناصر القاعدة بمحافظة أبين جنوب اليمن.
وبات تنظيم القاعدة الذي يسيطر على أجزاء من أبين يعتمد بشكل رئيسي على العمليات الانتحارية ضد قوات الجيش ورجال القبائل. وكان أعنف هجوم انتحاري وقع في صنعاء يوم 21 مايو الماضي وأدى إلى مقتل ما لا يقل عن 100 جندي.
ونفذ انتحاريان الاثنين عملية انتحارية في نقطة تفتيش قبلية في لودر ما أدى إلى مقتل 4 وإصابة خامس. وتبنت جماعة "أنصار الشريعة" الهجوم.
وتسعى قوات الجيش اليمني من خلال حملة عسكرية واسعة لاستعادة المناطق التي يسيطر عليها تنظيم القاعدة في أبين منذ عام.
في شأن يمني اخر قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر امس إن عشرات الآلاف من المدنيين اليمنيين حاصرهم القتال خلال هجوم شنه الجيش بدعم من الولايات المتحدة على متشددين وإنهم يحتاجون للمساعدة بشكل عاجل.
ويحاول الجيش اليمني استعادة بلدات في محافظة أبين بالجنوب والتي سيطر عليها متشددون مرتبطون بتنظيم القاعدة في العام الماضي خلال انتفاضة شعبية ضد الرئيس علي عبد الله صالح الذي تنازل عن السلطة رسميا في فبراير/ شباط.
وفي دعم للحملة التي يشنها الجيش كثفت الولايات المتحدة ضربات الطائرات بلا طيار التي تستهدف المشتبه بهم في تنظيم القاعدة في جزيرة العرب.
وقال اريك ماركلاي رئيس وفد الصليب الاحمر في بيان "نحن قلقون بشدة ازاء الناس المحاصرين في الداخل.. وازاء الوضع المزري في جعار وشقرة وفي المناطق المجاورة التي يدور بها القتال."
وأضاف "وصل عاملونا إلى هناك قبل عدة أيام لتقييم الوضع ووجدوا احتياجات حقيقية وعاجلة والتي إذا لم تلب فربما تؤدي إلى نزوح أكثر من 100 ألف شخص. وفر الآلاف بالفعل إلى أماكن أكثر أمانا."
وقال الصليب الأحمر إن السكان يواجهون نقصا في الغذاء والكهرباء والمياه في حين أن خدمات الرعاية الصحية ليست كافية.
وأضاف ان كل الطرق المؤدية إلى أبين قطعت الثلاثاء وتم تقييد كل التحركات من وإلى المحافظة.
وحثت اللجنة الدولية للصليب الاحمر التي تتخذ من جنيف مقرا كل اطراف القتال على السماح لها بالدخول على الفور وتقديم ضمانات امنية.
وتعهدت دول الخليج ودول غربية يساورها القلق من الازمة الإنسانية والأمنية في اليمن بدفع اكثر من أربعة مليارات دولار من المساعدات لليمن الشهر الماضي منها 3.25 مليارات دولار تعهدت بها المملكة العربية السعودية وحدها.
ويعيش نحو 40 في المئة من سكان اليمن على اقل من دولارين في اليوم. وقالت منظمات الإغاثة في مايو ايار إن نحو نصفهم لا يجدون ما يكفي من الطعام.
وفي شمال اليمن قال متحدث من التيار السلفي إن وسطاء قبليين بدأوا محاولة إنهاء قتال مستمر منذ شهور بين الحوثيين والسلفيين .
واستغل الحوثيون الذين يحاربون الحكومة منذ عام 2004 الانتفاضة المناهضة لصالح للإفلات من سيطرة الدولة في محافظة صعدة بشمال البلاد حيث يحاربون أيضا السلفيين.
ووافق الحوثيون الذين يسيطرون على أغلب شمال البلاد الثلاثاء على الانضمام لحوار وطني بهدف حل صراعات سياسية متعددة.


http://arabic-media.com/newspapers/saudi/alriyadh.htm
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 01:51 PM   #6
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

«الجندي» لـ «الراي»: علي صالح رفض تسليمه إلى أي جهة خارجية

الزنداني ينفي أي تواصل مع الاستخبارات الأميركية

عناصر من وزارة الدفاع اليمنية أمام راجمة صواريخ تقصف مواقع لـ «القاعدة» في أبين الجنوبية (د ب أ) ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط 1 0








| صنعاء - من طاهرحيدر |

نفى رئيس هيئة علماء اليمن رئيس «جامعة الإيمان» الشيخ عبد المجيد الزنداني، ان يكون هناك تواصل مباشر أو غير مباشر بينه وبين وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي اي) أو أي جهة استخباراتية أخرى.
وأوضح بيان وزّعه مكتبه على وسائل الإعلام، ان «زعم وجود وثيقة تكشف صفقة سرية بين الشيخ (الزنداني) وبين وكالة الاستخبارات الأميركية افتراءات كاذبة روجتها وسائل الإعلام المغرضة والمحسوبة على النظام السابق بسبب مواقفه الشرعية المؤيدة والمساندة لثورة الشعب السلمية التي أطاحت برأس النظام السابق علي عبدالله صالح».
واتهم البيان نظام علي صالح بانه يقف وراء ادراج اسم الزنداني في قائمة الداعمين للإرهاب.
وتعليقا على ذلك، قال عبده الجندي، الناطق باسم حزب «المؤتمر الشعبي العام» الذي يتزعمّه علي صالح لـ «الراي» ان الرئيس السابق «كرر في وسائل الاعلام المرئية والمسوعة والمقروءة انه لن يسلم الشيخ الزنداني الى أي جهة خارجية، وان على اميركا او غيرها تقديم ادلة للحكومة اليمنية، حتى يحاكم في محاكم يمنية، وليس في محاكم اخرى».
واستغرب الجندي اتهام الزنداني للرئيس السابق، وقال: «في حال كان يريد علي صالح تسليمه، كان سلمه في حينه، بينما ما حصل ان علي صالح دافع عن الزنداني، بما يدل على ان مواقفه واضحة لا لبس فيها، وانه يرفض تسليم اي يمني لاي دولة».
من ناحية أخرى (وكالات)، قتل ضابط برتبة عميد وجندي و17 عنصرا من تنظيم «القاعدة» في مواجهات دارت، أمس، في محافظة ابين الجنوبية حيث يواصل الجيش حملته على التنظيم المتطرف.
على صعيد آخر، أعلنت اللجنة الدولية للصليب الاحمر امس، ان عشرات الالاف من المدنيين اليمنيين حاصرهم القتال خلال هجوم شنه الجيش بدعم من الولايات المتحدة على متشددين وانهم يحتاجون للمساعدة في شكل عاجل.
ويحاول الجيش استعادة بلدات في محافظة أبين في الجنوب والتي سيطر عليها متشددون مرتبطون بتنظيم «القاعدة» العام الماضي خلال انتفاضة شعبية ضد الرئيس علي عبد الله صالح الذي تنازل عن السلطة رسميا في فبراير.
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر