الصحافه العربيه والعالميه _ اليمن دوله فاشله ومصدر الارهاب العالمي 6\11

[عبدالله البلعسي]

تقرير إخباري

الطرود تبدد آمال إطلاق وشيك لليمنيين المعتقلين في جوانتانامو

حجم الخط |

تاريخ النشر: السبت 06 نوفمبر 2010

ا ف ب

يبدو أنه سيكون على الـ 58 يمنيا المعتقلين في جوانتانامو والذين أعلن منذ أشهر أنه يمكن الإفراج عنهم، الانتظار طويلا للعودة إلى ديارهم وذلك مع تصدر بلادهم عناوين الأخبار إثر محاولة الاعتداء بطرود مفخخة في الولايات المتحدة. وهناك 58 يمنيا بين المعتقلين التسعين (من اصل 174) الذين ينتظرون الإفراج عنهم في جوانتانامو، بحسب عدة مصادر. وأوضح مسؤول في إدارة الرئيس باراك اوباما طلب عدم كشف هويته “إنهم يشكلون أكبر مشكلة في ما يتعلق بمغادري جوانتانامو”. وأضاف “إن المشكلة بالنسبة لإدارة بوش كما إدارة اوباما هي قدرة اليمن على استقبال هؤلاء المعتقلين بطريقة لا تشكل تهديدا للأمن”.

وفي عهد الرئيس السابق جورج بوش لم يعد إلا 9 يمنيين من أكثر من 500 معتقل أفرج عنهم من جوانتانامو، إلى بلادهم. وفي نهاية 2006 تمت إعادة ستة يمنيين.وبدد اكتشاف طردين مفخخين يوم الجمعة قبل الماضي في دبي وبريطانيا مصدرهما اليمن ومرسلين إلى الولايات المتحدة، ما تبقى من ثقة لدى واشنطن في قدرة السلطات اليمنية على متابعة معتقلين سابقين. وقال ديفيد ريميس محامي 14 يمنيا معتقلا في جوانتانامو “لقد اعتقد موكلي أن موافقة الإدارة على الإفراج عنهم أمر له قيمة،وأن حكم محكمة اتحادية قضت ببراءتهم له قيمة،لكن تبين أن القرارين لا قيمة لهما”. وأضاف “إنهم لا يتوقفون عن سؤالي (كم سيستغرق الأمر من الوقت؟) انهم يائسون”.وبالنسبة للمحامي فبصرف النظر عن التهديد الإرهابي، فإن “فوز الجمهوريين الثلاثاء يزيد من مفاقمة الوضع”. ويضيف “بالأمس كانت لدى اوباما قضايا أخرى (أهم) يهتم بها عدا جوانتانامو، أما اليوم فسيكون عليه خوض معارك على الكثير من الجبهات ما سيغيب ملف جوانتانامو تماما من دائرة اهتمامه”. وكدليل على ذلك فإن الرئيس المقبل للجنة القضائية في مجلس النواب الجمهوري تيكسان لامار سميث أعلن أن أولويته ستتمثل في “عدم اغلاق جوانتانامو”.

ولم يخف توم باركر من منظمة العفو الدولية قلقه وقال “يصعب تخيل دعم أي كان في الحزب الجمهوري لمعتقل في جوانتانامو” وأكد أنه “لم يبد الجمهوريون الكثير من الاهتمام بما إذا كان معتقلو جوانتانامو ضالعين (في الإرهاب) أم أبرياء”. وفي حال كسب أي منهم قضيته على مستوى محاكم البداية ولم تستأنف السلطات الأميركية الحكم، فإنه لن يعود مشمولا بعملية تعليق واشنطن تسليم اليمنيين إلى بلادهم. ومثلا فقد تمكن محمد العديني بعد تبرئته من العودة إلى بلاده في يوليو الماضي. وقال ديفيد ريميس “هناك يمنيون آخرون في الوضع ذاته وبالتالي فإنه من الممكن أن ينقل اوباما بعضهم لكن العدد سيكون محدودا جدا”. والخيار الآخر المتاح هو ترحيلهم إلى بلد آخر غير اليمن. غير أن مصدرا في الإدارة الأميركية قال “إجمالا اليمنيون يرغبون في العودة إلى بلادهم”.

اقرأ المزيد : الطرود تبدد آمال إطلاق وشيك لليمنيين المعتقلين في جوانتانامو - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz14UfPelGw

اعتقال مطلوبين أمنياً في لحج

برنامج أميركي لتأمين النقل الجوي والبحري في اليمن

حجم الخط |


صورة 1 من 1

ا.ف.ب ©

موظف يمني يفحص طروداً في مطار صنعاء

تاريخ النشر: السبت 06 نوفمبر 2010

عقيل الحـلالي
ذكرت مصادر أميركية بارزة، أمس أن واشنطن بصدد “تأسيس برنامج جديد لتدريب وتجهيز ومساعدة اليمن لتأمين النقل الجوي والبحري بطريقة أكثر فعالية”، حسب شبكة CNN الأميركية الإخبارية. وأوضحت تلك المصادر أن إدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما “عقدت سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى للنظر في كيفية التعامل مع الوضع في اليمن، على خلفية الطرود الناسفة التي رصدت في طريقها إلى الولايات المتحدة”. وأشارت إلى أن المناقشات “ستتناول مجموعة متنوعة من القضايا وحجم ووتيرة المساعدات لليمن”، لافتة إلى أن وزارتي الخارجية والأمن الداخلي “على وشك تأسيس برنامج جديد لتدريب وتجهيز ومساعدة اليمن لتأمين النقل الجوي والبحري بطريقة أكثر فعالية”.
من جهة ثانية، اعتبر وزير الخارجية اليمني الدكتور أبو بكر القربي أن المجتمع الدولي “يعامل بلاده بصورة غير عادلة بسبب جرائم قلة من الناس”.
وقال الوزير القربي في تصريح صحفي إن بلاده بحاجة إلى دعم المجتمع الدولي لمحاربة الجماعات الإرهابية، “وليس إجراءات مثل حظر الشحن، التي تلحق الضرر بالبلاد”. وأضاف القربي : “نحن نشعر أنه إذا نظر أحدهم للوضع الأمني في اليمن وقارنه بأماكن أخرى، مثل أفغانستان أو العراق على سبيل المثال، فإن اليمن تبدو أكثر أمناً بكثير من تلك الدولتين”، لافتا إلى أن “وسائل الإعلام تصور اليمن بشكل ما بأنه خارج عن السيطرة بشكل كلي”، حسب قوله.



من جانب آخر، اعتقلت السلطات اليمنية 3 مطلوبين أمنيا بمحافظة لحج في جنوب البلاد، الذي يشهد احتجاجات انفصالية متنامية منذ مارس 2007. وقالت وزارة الداخلية اليمنية في بيان لها إن المعتقلين الثلاثة “متهمون بقضايا جنائية جسيمة استهدفت أمن المجتمع واستقراره”، مشيرة إلى أنه تم اعتقال 2 منهم بمدينة الحوطة، عاصمة محافظة لحج، فيما تم اعتقال الثالث في مدينة الحبيلين، أبرز معاقل “الحراك الجنوبي” الذي يتزعم الاحتجاجات المطالبة بـ”فك الارتباط” بين الشطرين اليمنيين الشمالي والجنوبي، اللذين توحدا في العام 1990. وأكدت وزارة الداخلية أن عملية اعتقالهم تأتي في إطار “تنفيذ خطة ملاحقة المطلوبين أمنيا التي تجري بشكل يومي” بمحافظة لحج.
إلى ذلك تستضيف العاصمة اليمنية صنعاء، الاثنين المقبل، الاجتماع الإقليمي للدول الأعضاء “في مدونة سلوك جيبوتي” بشأن قمع القرصنة البحرية والسطو المسلح على السفن في منطقة غربي المحيط الهندي وخليج عدن قبالة السواحل الصومالية.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية “سبأ”، أنه سيشارك في الاجتماع رؤساء الهيئات البحرية في 8 دول إلى جانب اليمن الدولة المستضيفة وهي مصر، السعودية، سلطنة عمان، اريتريا، جيبوتي، السودان، الأردن، الإمارات العربية، بالإضافة إلى دول مراقبة تضم كينيا، تنزانيا، اليابان، كوريا الجنوبية، هولندا، فرنسا، الاتحاد الأوروبي والمفوضية الأوروبية، وعدد من الخبراء والمختصين من الاتحاد الأوروبي والمنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة “إيمو” والجهات المعنية بمكافحة القرصنة البحرية.
وأوضح وزير النقل اليمني خالد الوزير أن الاجتماع الذي يستمر ثلاثة أيام، سيناقش مهام المراكز الوطنية ونقاط الاتصال ومهام المركز الإقليمي للتنسيق وتبادل المعلومات بصنعاء كمتطلب مهم من متطلبات المدونة والمقرر افتتاحه رسمياً مطلع العام المقبل 2011. ولفت إلى أن الاجتماع سيقر “آلية المركز الإقليمي ونظامه الإداري”، و”آلية التعاون والتكامل بين المركز الإقليمي والمراكز الوطنية والمعلومات التي سيتم تبادلها وحالة المركز ووضعية الأطقم والتمثيل في المركز من دول الإقليم”.
خطباء الجمعة باليمن يتجنبون التطورات الأمنية

صنعاء (رويترز) - حضر آلاف اليمنيين صلاة الجمعة أمس في العاصمة صنعاء ولم يكن هناك حديث يذكر بشأن التطورات الأمنية في أعقاب مؤامرة فاشلة لارسال طرود ملغومة من اليمن الى الولايات المتحدة في الاسبوع الماضي.
وارسل طردان ملغومان من اليمن على متن طائرات شحن متوجهة الى الولايات المتحدة وتم اعتراضهما في دبي وبريطانيا.ويقع اليمن في صلب استنفار أمني عالمي بعد العثور على الطردين. 
لكن الخطباء تجنبوا الحديث عن المؤامرة أو التطورات الأمنية العالمية ذات الصلة باليمن. وفي مسجد ذو النورين بوسط صنعاء حث الخطيب المصلين على الوحدة وتمنى الانتصار «للمجاهدين» في فلسطين.



اقرأ المزيد : برنامج أميركي لتأمين النقل الجوي والبحري في اليمن - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz14Ufc3f8u

بريطانيا لا تؤكد رواية فرنسية بتفكيك طرد مفخخ قبل انفجاره

حجم الخط |



تاريخ النشر: السبت 06 نوفمبر 2010

د ب أ
قالت الحكومة البريطانية أمس إنها لا يمكنها تأكيد ما قاله وزير فرنسي بأن أحد الطرود المفخخة التي تم العثور عليها في طائرة شحن جوي متجهة إلى الولايات المتحدة تم تفكيكه قبل انفجاره المتوقع بسبع عشرة دقيقة.
ولم يؤكد وزير النقل البريطاني فيليب هاموند ما قاله الوزير الفرنسي كما لا توجد «أي إشارة» على أنه كان يشير إلى الطرد الذي عثر عليه في مطار «إيست ميدلاند» في بريطانيا الجمعة الماضية.
وكان وزير الداخلية الفرنسي بريس اورتفو صرح بذلك في مقابلة مع القناة الثانية من التلفزيون الفرنسي أمس الأول دون إعطاء مزيد من التفاصيل.


ويشتبه أن أشخاصا لهم صلة بتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية قاموا بتفخيخ خرطوشتي أحبار طباعة وتم العثور عليهما في مطارين ببريطانيا ودبي.


اقرأ المزيد : بريطانيا لا تؤكد رواية فرنسية بتفكيك طرد مفخخ قبل انفجاره - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz14Ufwe9Uj

[عبدالله البلعسي]

تأهيل موانئ برية لاستقبال ضيوف «خليجي 20»

حجم الخط |

تاريخ النشر: السبت 06 نوفمبر 2010

الاتحاد

قالت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري إن الأعمال الإنشائية المتعلقة بتأهيل بعض الموانئ البرية لاستقبال ضيوف اليمن في “خليجي 20” بلغت أكثر من 70 بالمائة. وتوقعت الهيئة جاهزية الموانئ البرية، الطوال، وشحن، والوديعة للمشاركة في تقديم وجه حضاري متميز في هذا الحدث الرياضي الهام منتصف نوفمبر الجاري، مبينة أن ميناء الوديعة مؤهل بنسبة 100 بالمائة ولم يتبق فيه سوى القليل من أعمال السفلتة وهي على وشك الانتهاء. وأوضح مدير إدارة التخطيط والإحصاء بالهيئة محمد الجعدبي لوكالة (سبأ) أن الهيئة تسير في عملية تأهيل الموانئ البرية، خاصة الطوال وشحن والوديعة بحسب الخطة التي وضعتها منتصف العام الجاري، سواء بتمويل ذاتي أو بالتعاون والتنسيق مع بنك التسليف التعاوني الزراعي.

وقال: “إن الخطة تضمنت تأهيل البنى التحتية لتلك الموانئ لأهميتها وحيويتها الاستراتيجية لتكون الوجه المشرق لليمن، وتعكس صورة حضارية عن الوطن، ليس فقط خلال “خليجي 20” عبر استقبال الوافدين من دول الجوار وحسب بل لسنوات قادمة”.

وأضاف أن الخطة تضمنت تأهيل العنصر البشري العامل في تلك الموانئ ليكون قادراً على التعامل مع الوافدين والمغادرين بأسلوب حضاري وراق، فضلاً عن تقديم كافة الخدمات التي يحتاجونها. وأشار إلى أن اللجنة العليا لـ”خليجي 20” كانت قد وافقت على المشاريع التي تقدمت بها الهيئة لتأهيل الموانئ البرية والتي تمثلت في إنشاء بوابات في ميناءي الطوال والشحن. وأكد الجعدبي أن تلك الموانئ ستكون قادرة على استيعاب أكبر عدد من الحافلات والسيارات الوافدة في وقت واحد والتي تبلغ في أوقات الذروة نحو عشرين حافلة سعة خمسين راكبا. إضافة إلى ما بين 100- 150 سيارة، مع الأخذ في الاعتبار تزايد العدد لتزامن “خليجي 20” مع موسم الحج.

اقرأ المزيد : تأهيل موانئ برية لاستقبال ضيوف «خليجي 20» - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz14Uh81KGl

http://www.alittihad.ae/details.php?id=74470&y=2010

[عبدالله البلعسي]

مليارات الريالات لتحسين مدينة عدن قبل "خليجي 20"
آخر تحديث:السبت ,06/11/2010 صنعاء - ريام محمد مخشف:
الزائر لمدينة عدن اليمنية يلاحظ بما لا يدع مجالاً للشك ما تشهده حالياً مع قرب انطلاق بطولة كأس الخليج العربي 20 يوم 22 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي من حركة نشطة ونهضة عمرانية وبنية تحتية شاملة سخرت الحكومة اليمنية فيها كافة الطاقات والإمكانات المادية والبشرية لاستكمال تجهيز كافة المرافق الخدمية وتنمية المنشآت وتحسين وتجميل شوارع المدينة واستكمال مشروعات الطرق والإنارة والكهرباء والصحة والصرف الصحي والاتصالات بهدف إحداث نقلة نوعية في خدمات المدينة عند استقبالها الحدث الكروي الخليجي الهام الذي يحتضنه اليمن كأول وأكبر حدث في تاريخه .

أكدت مصادر محلية بمدينة عدن ل “ الخليج الرياضي” أن الحكومة خصصت نحو 400 .34 مليار ريال يمني حوالي (173 مليون دولار) بغرض تمويل وتنفيذ ما يقارب 213 مشروعاً خدمياً وتنموياً في المحافظات المحتضنة للبطولة عدن، ولحج وأبين في مجالات الكهرباء، والأشغال والطرق والاتصالات والصحة والمياه والصرف الصحي والنقل والنظافة والتحسين والإنارة في سبيل رفع مستوى الخدمات العامة وتحسين جودتها بما يلبي احتياجات ومتطلبات المواطنين بشكل أساسي ويزيد من تغطيتها بجوار الملاعب والمنشآت الإيوائية والفندقية المجهزة للوافدين بشكل خاص .

أشار التقرير إلى أن عدن استحوذت على نصيب الأسد من هذه المشروعات الخدمية والتطويرية باعتبارها المستضيف الرئيس للبطولة ب 121 مشروعاً بكلفة 526 .21 مليار ريال، ثم جاءت لحج القريبة من عدن ب 59 مشروعاً ب 413 .3 مليار ريال، فيما كان نصيب محافظة أبين 31 مشروعاً بكلفة 800 .8 مليار .

بحسب التقرير الرسمي، فإن المشروعات الخدمية التي نفذت في عدن توزعت على 14 مشروعاً في مجال الكهرباء بكلفة 609 .2 مليار ريال، و35 مشروعاً في الأشغال والطرق ب 560 .7 مليار ريال، و9 مشروعات في الصحة ب 285 .1 مليار ريال، و10 مشروعات في مجال الاتصالات ب 166 .4 مليار ريال، و5 مشروعات في النقل ب 537 مليون ريال، منها مشروعان في عدن ب 301 مليون ريال، و3 مشروعات نفذت في منفذي الطوال والشحن الحدوديين مع السعودية وسلطنة عمان لتحسين المظهر الجمالي لواجهة المنفذين للزائرين من دول الخليج أثناء البطولة .

كما تم تنفيذ 51 مشروعاً في مجال النظافة والتحسين والإنارة في عدن بكلفة 749 .12 مليار ريال، وأكدت اللجنة الوزارية العليا للإشراف على “خليجي 20” في تقرير لها أنها اعتمدت أثناء تنفيذ هذه المشروعات الخدمية لتسهيل إجراءاتها واستثمار الوقت على آلية ومنهجية مرنة وفعالة فوضت من خلالها السلطات المحلية في محافظات عدن، ولحج وأبين في توزيع المخصصات المالية المعتمدة لكل منها على المجالات وبحسب احتياج وتقدير تلك المحافظات وأولوياتها وفقاً للقوانين والأنظمة النافذة

http://www.alkhaleej.ae/portal/a4129...3620a4349.aspx

[عبدالله البلعسي]

الاتحاد" توقف شحن الطرود من اليمن والصومال ...إنذار خاطئ بـ"مفخخ" في سفارة الإمارات بأثينا

2010-11-06

عواصم – "وكالات":
قال مصدر أمني إن طردا اعتبر للوهلة الأولى مفخخا تم تلقيه الجمعة في سفارة الإمارات العربية المتحدة في أثينا، لم يكن يحتوي في الواقع إلا على لعبة لم تكن مفخخة. وكان تم إبلاغ السلطات من قبل موظفي السفارة الذين تلقوا الطرد، واتصلت السلطات بالشرطة وذلك بعد موجة طرود مفخخة أرسلت من داخل اليونان إلى عدد من السفارات والقادة الأوروبيين. وفي بروكسل عقد خبراء أمن جوي أوروبيون وأمريكيون الجمعة اجتماعا لتحديد الخلل في مراقبة الشحن والبريد الجوي في الاتحاد الأوروبي إثر اكتشاف طرود مفخخة أرسلت من اليونان وكذلك من اليمن. ووسعت بريطانيا نطاق عمليات التفتيش الأمنية للشحنات الجوية بعد اكتشاف مخطط فاشل لإرسال طرود ملغومة الأسبوع الماضي قائلة إن شحنات على بعض الرحلات القادمة من آسيا والشرق الأوسط سيتم فحصها في بريطانيا قبل إعادة إرسالها إلى مناطق أخرى. وطبقت بريطانيا بالفعل عددا من الإجراءات من بينها منع الشحنات الجوية التي لا يصحبها مرافقون من اليمن والصومال ومنع المسافرين من حمل عبوات حبر تزيد على 500 جرام في حقائب اليد على الرحلات من بريطانيا. وقال متحدث باسم شركة الاتحاد للطيران ومقرها أبو ظبي إن الشركة أوقفت نقل الشحنات من اليمن والصومال في ظل تشديد الإجراءات الأمنية بعد العثور على طردين مفخخين قادمين من اليمن في بريطانيا ودبي في طريقهما إلى الولايات المتحدة. قال المتحدث إن التغيير الذي تم الإعلان عنه الخميس يهدف إلى الالتزام بخطط عدة دول بتشديد مراقبة الشحنات المنقولة جوا بعد مؤامرة الطرود المفخخة. وقال المتحدث إن شركة الاتحاد أوقفت نقل الشحنات من اليمن والصومال إلى أن تسمح التوجيهات من حكومات في شتى أنحاء العالم بنقل السلع إلى هذين الميناءين. وأضاف أن معظم شركات الخطوط الجوية أجرت تغييرات مماثلة بالنسبة للنقل الجوي. وكشف وزير الداخلية الفرنسي أن أحد الطردين المفخخين المرسلين من اليمن إلى الولايات المتحدة واللذين أثارا حالة تأهب في نهاية الأسبوع في كافة أنحاء العالم حول امن الشحن الجوي، تم تفكيكه قبل 17 دقيقة من انفجاره المتوقع.وقال الوزير بريس أورتفو لقناة فرانس 2 التلفزيونية "كان هناك طردان مفخخان مرسلان من اليمن إلى الولايات المتحدة (...) تم تفكيك أحدهما قبل 17 دقيقة من انفجاره المتوقع". في لندن، أعلن وزير النقل البريطاني فيليب هاموند أنه لا يوجد "أي دليل" على أن أحد الطردين قد فكك في بريطانيا قبل 17 دقيقة من انفجاره المتوقع. وفي واشنطن، قال المتحدث باسم الرئاسة الأمريكية روبرت غيبس للصحفيين "لا أملك أي معلومة تؤكد ذلك". وردا على سؤال لفرانس برس، رفضت وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) الإدلاء بأي تعليق.


http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=215702

[عبدالله البلعسي]

وزير الشباب اليمني يؤكد أهمية المؤازرة الجماهيرية لـ«خليجي 20»


عدن ــــــ د.ب.أ ـــــ­ أكد وزير الشباب والرياضة اليمني حمود عباد أهمية التفاعل الجماهيري الايجابي والمنظم للمؤازرة الفعالة للمنتخب اليمني وجميع المنتخبات المشاركة في بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم (خليجي 20)، التي تحتضنها محافظتي عدن وأبين خلال الفترة من 22 نوفمبر الجاري وحتى الخامس من ديسمبر.
وأكد الوزير عباد، خلال لقائه قيادة السلطة المحلية بالمحافظة ومديري عموم مكاتب التربية والتعليم بالمديريات ورؤساء عدد من الجمعيات الشبابية، أن الشباب سيكون لهم دور مهم في البطولة من خلال تفاعلهم مع مختلف المعطيات والفعاليات المصاحبة في مختلف المجالات.
وشدد الوزير على ضرورة إقامة عدد من الاجتماعات لتنظيم وتقييم جهود
الشباب وتوزيع المهام بينهم، لتنفيذها بدقة بهدف إنجاح فعاليات البطولة وتقديم اليمن وجماهيره بصورة مثلى ولائقة.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المشاركين في الاجتماع ناقشواعددا من المقترحات لإشراك عدد من منتسبي الألعاب الرياضية في مختلف أندية عدن وممثلي وأعضاء الفرق الشعبية، لتقديم عدد من الوصلات الغنائية والإيقاعات والأهازيج الشعبية المعبرة وإعطاء طابع مميز وزخم كبير لعملية التشجيع والمؤازرة لكل المنتخبات المشاركة في مباريات «خليجي 20».

http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=06112010

[عبدالله البلعسي]

توعد بعمليات تستهدف الطائرات المدنية في الغرب

القاعدة تتبنى مسؤولية «الطرود الملغومة» وتفجير طائرة شحن أمريكية في دبي

دبي - أ. ف. ب.
تبنى تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب الجمعة ارسال الطرود الملغومة التي عثر عليها في بريطانيا ودبي، وتفجير طائرة شحن في سبتمبر الماضي في دبي، كما جاء في بيان للتنظيم بث على الانترنت.وجاء في البيان "قد اسقطنا الطائرة التابعة لشركة يو.بي.اس الامريكية ولكن لان اعلام العدو لم ينسب العمل الينا فقد تكتمنا على العملية حتى نعاود الكرة وقد فعلنا ذلك هذه المرة بعبوتين ناسفتين احداهما مرسلة عبر شركة يو.بس.اس والاخرى عبر شركة فيداكس الامريكيتين"..(على حد زعم البيان).!
وتوعد التنظيم بعمليات اخرى وقال "وحيث ان العمليتين كللتا بالنجاح فاننا ننوي تعميم الفكرة... في العالم وتوسيع دائرة تطبيقها لتشمل الطائرات المدنية في الغرب اضافة الى طائرات الشحن".
وعثر يوم الجمعة الماضي على طردين مفخخين قادمين من اليمن في كل من دبي وبريطانيا. كما تحطمت طائرة شحن تابعة لشركة يو.بي.اس مطلع سبتمبر الماضي في قاعدة عسكرية اماراتية قرب مطار دبي وقتل طاقمها المكون من فردين
http://www.alriyadh.com/2010/11/06/article574936.html