إلى معالي الوزير د/ يحيى محمد الشعيبي

[ابو عهد الشعيبي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






أتمنى إن تكون هذه الرسالة بداية لسلسة رسائل قادمة نريدها إن تُبعث لكثيرين نعزهم ونقدرهم بالضبط مثل معزتنا وتقديرنا للدكتور أمين سر عاصمة اليمن والوزير حالياً الدكتور يحيى محمد الشعيبي . ولن أجعل لرسالتي إليه السبيل الرسمي في التخاطب على نمط يا معالي الوزير ويا سيادة الأمين او غير ذلك من صبغة اللون الزيف .. با ختصار شفافية ووضوح بما بضميري وبس ، لأن هذا هو منهجنا بالأساس مع الناس الذين نحبهم ونقدرهم وحتى نكون للغاية التي نريد وليس للغموض .



في هذة اللحظة من عمر النضال السلمي الجنوبي المقاوم للإحتلال تتصاعد الاصوات في الداخل الجنوبي حول ضرورة طي الملفات المتراكمة لمراحل ما قبل الغدر لا سيما تلك التي تحمل بصمات سياسيين جنوبيين عاشوا بالشمال والجنوب وكانوا الأكثر دراية بتفاصيل أمور لا زلنا والكثير غيرنا يجهلها حتى اللحظة ـ طيها رغبة جماهيرية جنوبية للتصالح والتسامح وإفشاء الود وبناء جسور المخوة والتفرغ للمهام الكبيرة بحجم الوطن والمستقبل والقيم والخبز الكريم وغير ذلك من جملة الآمال والتطلعات التي ينشدها شعبنا الجنوبي العظيم .
تتعاظم هذه الرغبة العظيمة عند أبناء الجنوب يوماً بعد آخر في الوقت الذي لم يستجب لها البعض ممن تعنيهم مباشرة هذه المصالحة والمسامحة ولا يزال الكثير من المعنيين بحسابات الماضي وملفاته يتفنون بإخراج مواقفهم باساليب مطاطة وخبيثه لا تنم عن وعي بحجم المتغير والمعطيات الراهنة بينما هي اساساً تخفي أكبر صور البشاعة والإحتيال كي يستمروا بالتحالف مع الاعداء لقتل شعبنا مقابل منافعهم الشخصية ورغباتهم الطائشة ولا اظن بأن يحيى من هؤلاء لسببين ــ نزاهة الرجل ووعيه المتأصل بالأشياء وأبعادها المستقبلية والسبب الثاني يتجلى بوضوح من كون الشعيبي لم يكن يحمل بفطرته الطموح إلى الجاه والسلطة اثناء تواجده بالشمال وهو يحمل ( إقامة ) فيه منذ السبعينيات ـ بل كانت حرب 94 م ونتائجها هي من رمت يحيى من استاذ بجامعة إلى مجالس الوزراء والشيوخ في قصور صنعاء والحساب طبعاً للقبيلة " الشعيب " وليس للكفاءة والإقتدار وهذا هو أصلاً معيار علي عبدالله بالتعامل مع الكل من يجعلهم أكوازاً حواليه يميناً وذات الشمال .

صحيح ان بعض كلمات رسالتي المتواضعة للدكتور قد تكون إلى حد ما رسالة ذات صبغة سياسية بحكم إن المقصود على رأس سلطة سياسية ، وصحيح ان المسألة مرتبطة بموقف سياسي لشخص الدكتور يحيى الشعيبي وانتماءه السياسي كعضو لجنة عامة بأكبر أحزاب دولة الإحتلال ومواقفه المعروفة والمؤيد للإحتلال اليمني منذ الحرب ، لكن الصحيح ايضا هو إننا نعتمد هذا النوع من الرسائل للتقارب بين ابناء الجنوب ونرى إنها أفضل حل للتعامل مع بعضنا البعض كجنوبيين بأمل التمهيد لفتح الحوار الوطني الجنوبي الجنوبي على مصراعيها بشفافية وإحترام خاصة إذا ما كانت مع الذين لا يزالون يعتقدون إن إستمرار حياتهم لا بد وإن تكون مرتبطة بهذه التركيبة التي هم جزء منها في هذا النظام الهالك بعد إن نكون قد هلكنا لا قدر الله وفق مآرب القائمين عليه ، وعليه فلتكن رسالتي ليس للغرض السياسي المحضَ بما سيتيسر لي كتابته ولكن للروح الجنوبية وقيم الجنوب ومستقبل الجنوب ومصلحة الجنوب ..

إصلاح البيت من الداخل واجب وطني ملح ـ وأنا إقتنع تماماً بأهمية هذه المقولة وأهمية تبنيها كمفهوم بيننا كجنوبيين على إعتبار إن هذا من متطلبات قضيتنا في خطها السياسي والوطني الإستراتيجي ـ نعم للأمر هذاضرورة وحاجة ماسة لا تقبل المساومة والتأخير خاصة مع دخول الجنوب منعطف تاريخي أكثر حساسية ومع توقعاتنا على إن خطط الإجهاض المقابلة لنا ولقضيتنا ومسارنا تعمل بدفع رباعي وبمليارات الدولارات وعلى قدم وساق من جانب سلطات الإحتلال .
ولا شك ان اسوأ سيناريو قادم محتمل في الجنوب هو استمرار العناد بين الجنوبيين انفسهم وخلق العداوات فيما بينهم ولدى سلطات صنعاء إمكانيات باهضة مسخرة لجعل الجراح الجنوبي مفتوح على الدم والهاوية بعد إن عجز الهالكون في تفخيخ الحراك من الداخل وعجزوا عن شراء الشرفاء وفشلوا بمخططات أكثر غباء في أمور كثيرة لا مجال لحصرها تصب لخنقنا ونحر قضيتنا .

وحين يكون التخاطب من جانبنا فرصة لواحد ممن نحسن الظن فيهم ونقدر فيهم نبل الرجولة والوطنية وبأمور كبيرة قياساً وحجم تحديات وآمال المستقبل فاني شخصياً أثق إن يحيى الدكتور صاحب نُضج مهما تحاصر ومهما غاب عن مجالسنا ولقاءاتنا وهو يدرك جيداً إنه لا يستطيع إن يزرع ورد في سبخات الروضة وعلى ضفاف احواضها بصنعاء ولا هو بمقدورة إن يكافح الفساد ويقيم القانون ويلغي نفوذ القبيلة وسطوتها على كل شيئ في واقع الشمال !

وبكل تأكيد يحيى الشعيبي ليس هو ذاته بموقفه ورؤاه التي كان عليها قبل 90م في صنعاء فالزمن بلا شك بكل أحداثه المتتاليات قد غيًر الكثير بتفكير يحيى وانبت بدماغه معاني جديدة لفهم الواقع والحقائق التي تلاحقت على الساحة بضفتيها منذ منذ 90م حتى اليوم ـ نعم لا بد وإن يحيى قد استوعب الكثير وأدرك الأبعاد والحقائق بمتغيراتها الجذرية مثلما هي عندنا جميعاً نحن البسطاء والرعية والمقهورين من الناس ودكاترتنا الجنوبيين البسطاء امثال حسين العاقل والدكتور يحيى شائف وسيف علي حسن والكثيرين من كل مناطق الجنوب .

إبتعاد الدكتور يحيى عن واجهة الأحداث والموقف السياسي زاد من ضبابيته وبهتان صورته في أذهاننا وفي ضمير الشارع الجنوبي في عدن والضالع والخ ــ فالمنطق والعقل وحتى السياسة لا تصل بالناس إلى درجة العزل وإغلاق الناس مربعاتهم على انفسهم كما هو حال يحيى الأمين ولما كان الأمر هكذا نستطيع إن نقول إن الحالة نادرة مع دكتورنا والواجب عليه تجاوزها ، وهو يعيش هذا الحال برغبته فلا نستطيع إن نمنحه بشهادته وعلم الكيمياء أكثر من درجة وزير لا حول ولا قوة له في نظام فاشل وقمعي وخبيث يمارس كل أصناف القهر والحيلة على ابناء الجنوب صباح مساء ــ فيحيى الإنسان غير السياسي ربما له وخزات مترنحة في مؤخرة الجمجمة ولكن يبدو إن الإنسانية بداخل يحيى اصبحت مطمورة بغثاء السياسية المفتوح على الغفلة والتخفي والُبعد الكامل عن أهله وما يعانوه. سمعنا عن نزاهة يد يحيى وجيب يحيى وفي أيامه العدنية عرفنا أشهر صراع بين لوبي الفساد المتمثل برأسي طريق وشائف من جهة وبين يحيى وبساطته وقلة حيلته من جهة أخرى ــ خرج للأرصفة وكان متابع للترميمات والزفلته ورص الأعمدة في بعض شوارع واحياء عدن الظاهرة ــ اتذكر إنه قال لي واحد عدني بتلك الايام " الشُعيبي انا أفدأ ربه " كان نظيف وواعي ويتعامل مع قضايا الناس بذوق وكنا وللحقيقة فخورين " انتهى كلام العدني .. وأذكر إني بقلمي البسيط كتبت أكثر من اربعه مقالات واحد منها في صحيفة الايام وتقريباً ثلاثه في المجلس اليمني بعامي 2003 ـ 2004 ــ كتبت عما سمعت وبعد إن شاهدت طريق التواهي حجيف توسع فيه متر ! وأذكر إن أحد الزملاء " جنوبي " بالمجلس اليمني قال لي حينها انت مدير مكتبه ولك بقع ومنافع منه وإلا لما كنت كتبت هكذا وهو يعمل مع الدحابشة فهو فاسد والخ وقد دافعت بما استطعت حينها . المهم من ما أريد قوله في رسالتي ليحيى حفظه الله إقول له إن الوطن ليس يد ولا جيب والنزاهة المطلوبة من يحيى اليوم هي نزاهة الضمير الوطني وصحوته ــ النزاهة في العمل الوطني والإنتماء الوطني فاذا كان بينك وبين نظام الجنوب السابق ثأر بعهد صالح مصلح فذاك زمن وقد ولى واندحر فلا تجعلنا ضحية للإنتقام غير المباشر ! وإذا كان لك تقديرات وتحليلات لا ترتقي لمستوى إنصاف ضميرك وموقفك من الشارع الجنوبي والوطن الجنوبي فاقترب قليلا من شرفاء الشعيب والضالع وسنحيطك بشرفاء الكلمة ومسؤليتها ونقل التفاصيل الصحيحة حتى ترسم لتوجهاتك آفاق وتقديرات صائبة وتكون للمستقبل حيث يجب إن تكون .

نتسائل بمضاضة .. إلى أين يحيى الدكتور والأمين واللجنة العامة والخ ذاهب ؟؟؟

ماذا لو استمر الحال هكذا وهو اصلاً مستمر كما يبدو بينما الجنوب يغلي ناراً والناس تعيش صنوف المواجع والقهر والإذلال والفقر ؟

يعتقلون الشرفاء في كل مكان ويحاصرون الشوارع بالدبابات وكل يوم عسف وقهر وعذاب وفقر شديد في كل بيت وانتم تنعمون في القصور والفلل والموائد الباذخة يا دكتورنا العزيز؟

أخواني مع تقديري للدكتور يحيى ونزاهة جيبه إلا إني لا ارى يحيى بهذه الألوان الجميلة اليوم ولا بتفوقه الفكري والعلمي استطاع إن يوجِد لنفسه في الزحمة موطئ قدم في زمن اصبح فيه للأقدام وحتى الأحذية وطن ومعنى !
أتخيل احياناً وكأن يحيى الذي نحكي عنه شيئ من الأساطير حين نغتابه إغتياب حسِن في مجالس القات بل احياناً أتصور إن الناس يمارسون علينا خدعة كبيرة وتزييف للوعي فالرجل لا نعرفه وليس له أي موقف لكنه حسن الخلق وجميل الوجه .. وفي حين يظل حديثنا بشأنه وغيره حديث ذو شجون هنا او هناك فهو في الحقيقة حديث لا يعدو بأكثر من إن يكون غبن نستشعره نحوه ومن إليه ـ لا نتحدث عن هؤلاء لموقف نرجوه منهم إن كان هم لا يقدرون على تقديم شيئ ولكنا نتحسر إن يقال لنا دكتور وهو مخطوم بيد دكتاتور لا حول ولا قوة له !

يعلم الدكتور إن موجة حرب 94م وبروز موقف ابناء الشعيب الصلب فيها هي من أتت بالدكتور يحيى إستاذ جامعة صنعاء إلى مكتب الوزير في وزارة حكومة سيادة الرئيس صالح ويعلم الدكتور إن بقاه ظل مرهون بقوة الرفض المتصاعد لأبناء هذه المنطقة لكل سياسات وممارسات ما بعد الإحتلال ويعلم يحيى جيداً إن معيار السلطة في إختيار وزراء حكوماتها المتعاقبة ليس معيار الكفاءة والشهادة والدرجات العلمية بل هي تلك المعايير الأخرى التي لولا إن الشعيب قد وفرتها ليحيى لما استطاع إن يرى وجه فخامة الأفندم فضلاً عن إن يكون وزير ومحافظ في حكوماته !

يحيى الشعيبي يعلم ايضاً ويقيناً إنه عندما عُين في عدن محافظاً لها وعليها كان مجرد موظف مرحلة للنظام ليس إلا في فترة كان الغضب الجنوبي فيها متصاعد والشعور العام محتقن وقد أستطاع الشعيبي إن يقدم شيئا لنزع الفتيل الساخن حينها ببراعته وما عٌُرف عنه وبعلاقاته الشخصية وبـ " إسمه " ! وليس بخطط المتخلفين في صنعاء ولكن حين ابتدأ الجنوب النهوض الكبير ودشنت في عدن لقاءات التصالح والتسامح بعزيمة وإرادة جنوبية من " جمعية ردفان " .. الأصيل بإخلاقه وأعني يحيى لم يكن قادراً على إن يكون أداة بطش وقمع بيد مقولة وطريق والقاضي وحينها كان يدور في الاوساط إن الشعيبي متعاطف مع موجة الجنوب القادمة وما كان امام الجهات المركزية بصنعاء إلا الذهاب به إلى خلف الشمس إلى شميلة وبير عبيد وباب شعوب وكأن مرحلة ترميم الشوارع انتهت في عدن لتبدأ مرحلتها الاولى في الامانة ــ لا نقلل بأهمية أحد ولا نشمت بأحد فانا ممن يقدرون شخص الشعيبي الظاهر والمسموع عنه ! غير هذا لا أملك للحروف عيون أكثر من إن لها حرية الإطلاع بالقراءة لكل ما يُكتب عن يحيى الآخر والذي لم نعرفه بعد !
اليوم الجنوب يعيش ثورة بكل مقوماتها وأبعادها ومعطيات أحداث اللحظة التاريخية والدكاترة أظنهم يقرأون كل هذا بعقول وعيون وآفاق أكبر وأعمق من قراءات البسطاء أمثالنا ــ الجنوب وطن حي وشعب مقاوم لا تراجع ولا رضوخ ولا ضعف ومن يحسب لهذا فقد خاب وسيخيب وسيخسر وتظل تقديراته ما دون المستوى واذا كان الشعيبي الدكتور الأمين لسر عاصمة اليمن لا يزال يراهن على حسابات الإخفاق والحصار والتدجين فاني أقول له قف !!!!!!!!!!!!

أقول له قـــــــــــــــــف من فضلك :
الجنوب ليس صعدة ولا يمكن يكون الشمال والإرادة الجنوبية صلبة لا يبتزها المال ــ وابناء جلدتك في الضالع والشعيب وكل الجنوب صماصيم وأبطال والعهد هو العهد كرامة وحرية وإستقلال وما دونهما الموت والفناء ! .

وللمعلومية فقط : في تاريخ الشمال ودول الشمال وشعبه عُرف معروف ومتأصل والدكتور يعرف إن الدولة ( المفردة مظلومة ) هناك إذا تحركت ضد القبيلة فان كل من له صلة بالدولة وهو من ذات القبيلة المعتدى عليها يتحرك باتجاه نصرة قبيلته وهذا عُرف حاصل يمارسه كل الأفندمية بصنعاء وغيرها إلا عند يحيى وعلي سيف حسن فلم يتحركوا بالتعاطي مع هذا الفقه فالضالع المحاصرة والمعزولة عن العالم بحملة عسكرية لم تحرك بهما دواعي الغيرة على مسقط الراس ففي سجون المحتل أكثر من 250 ضالعي واكثر من خمسه مفقودين وشهداء سقطوا وجرحى يعانون وعوائل مطاردة أربابها .. والخ من الحال الصعب الذي تعيشه الضالع أسوه بردفان وكرش والصبيحة والحوطة والخ ــ اين يحيى القبيلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا وجود له لا شهادة وعلوم كيمياء ولا أمانه بصنعاء حتى يكون عليها أمين ولا قبيلي في وقت الشدة إلى جانب أهله وناسه ــ والشيئ المحزن إن نسمع ونقرأ إن ليحيى مساعي لإختراق الضالع وتدجين المدجنين بالوظائف الوهم وشراء الذمم بالملايين .. قرأنا إن يحيى يمتد من خلف الكواليس إلى الضالع جنوباً وإلى لندن ساحة الحمام غرباً غربا ــ لا ندري هل ليحيى فيما يقال ناقة أم إنه يعيش فترة نقاهة في غفله على ضفاف نهر الحيمتين ؟ ــ محزن إن نرى الجنوب بركاناً ثائراً بينما يحيى وامثاله يتباهون بمناصب الزور في حكومة الإحتلال .. أقل شيئ صمت صالح شائف وصالح عبيد في المنافي أهون من إن يكون كصمت يحيى داخل صنعاء الأمانة .

ارجو إن يتسع صدر الدكتور فانا لا اجيد الكتابة السياسية ولا هم يحزنون ، فقط أحاول إن إصل رايي بعتب ومكاشفة خفيفة قد لا تفيد للسياسة بشيئ ــ وسأواصل لأقول ليحيى ــ إلى متى هكذا يا دكتور وهل تظن إن عمر الأمانة أطول من عمر الجنوب أم إنك يمني شمالي بالحصانة ؟



أخيراً أقول للدكتور ـ نحن نحبك في الله هكذا بالفطرة ولا أعلم لنفسي سبب من وراء هذا الحب غير إنك استطعت إن تكون هكذا في قلوبنا محبوب ربما بما سمعنا عنك فانا إلى الآن لم اتشرف بلقاءك .. ولكن عليك الحذر فهذا الحب قد يتحول لكره وحقد كما هو بالضبط في قلوبنا على اولئك الذين أمطروا قرانا بالشعيب والضالع بمئات صواريخ الكاتيوشا وصواريخ الطيران وقذائف المدافع والدبات في 94م وفي 98م وفي 2008م !!
كن لما اردت سيدنا الكريم ولكن أعلم يقيناً إن رسالتي إليك عبر هذه المنبر لم تكن إلا بدافع المحبة والتقدير لشخصك الكريم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعلى وعسى.. قد تحرك للنخوه شي في ضميرك .

ملحوظة / بعد التحوير تم إنزالها هنا مع العلم إنها أُنزلت بوقت سابق بمنتديات شباب الجنوب عدن !

[اليافعي 11]

الكاتب ابو عهد الشعيبي كلام جميل ورائع

ابدعت في طرحه

ارجو ان يصل الى الهدف الذي من اجله كتبت

وارجو ان يحقق المقال اهدافه

ولك التحيه

[أبو عامر اليافعي]

أبدعت اخي اباعهد الشعيبي
والفكرة بحد ذاتها مبدعة واتمنى ان يقرأها الدكتور الشعيبي بقلبه وبعقله معا.
فللحب مكانا وللعقل مجالا.
تحية من الاعماق لابي عهد الرائع دائما

.