انظرو ماذ يكتبون الاخوة في الشمال عن قضية الجنوب

[الجريبة برس]

السبت 11 يونيو 2011 م , 11 رجب 1432 هـ , اليوم 161 , الساعة 03:13:35 بتوقيت عدن


الرئيسية» آراء محلية القضية الجيبوتية!
الجمعة , 10 يونيو, 2011, 03:22


أسماء البعداني
كثر الحديث مؤخراً عن مايسمى القضية الجنوبية حتى بتنا نسمع بها بكل مكان واصبح البعض يريد فرضها واقعا معاشا علينا في ساحات الثورة في صنعاء وغيرها من المحافظات اليمنية وكل ذلك تحت غطاء يحاول البعض تصويره بأنه مشروع وهو في حقيقة الأمر غير ذلك.

مؤخرا تحدثت مع احد ناشطي الثورة الشبابية من عدن بعد ان وجدته يرفع شعار "القضية الجنوبية" كصورة رمزية له على صفحات الفيس بوك ووجدت أنها فرصة للحديث معه حول هذه القضية وكيف ينظر لها الإخوة في الجنوب وكيف يتمنون معالجتها وبعد حديث طويل وصلت إلى قناعة تامة وهي ان أي حديث عن أي قضية جنوبية هو حديث أخر سيصل بنا إلى في أخر إلى المطاف إلى تقسيم اليمن وهذا هو الأمر الذي يسعى له دعاة الانفصال منذ 1994 وحتى اليوم.

اتفق مع الكثير من الإخوة الجنوبيين بان هنالك بعض المظالم في الجنوب قام بها نظام علي عبدالله صالح لكن مايجب الاتفاق عليه أيضا ان نظام علي عبدالله صالح أيضا ارتكب أكثر من هذه المظالم في الشمال وامر كهذا يسقط والى الابد شيء اسمه قضية جنوبية لاننا أمام قضية يمنية فقط.

الصحيح هو وجود شيء اسمه القضية الجيبوتية وهي قضية مجموعة من السياسيين الذين حاولوا في العام 1994 تشطير اليمن والعودة بعجلة التاريخ إلى الوراء إلا ان محاولاتهم البائسة تلك جوبهت برفض شعبي واصطفاف وطني عظيم وشاهدنا يومها معاقلهم وهي تتساقط واحدة تلو الأخرى حتى تم تحقيق الانتصار العظيم لشعبنا اليمني في السابع من يوليو 1994 .

اليوم وبعد كل هذه التضحيات نجد ان نفس الوجوه تحاول ان تعيد نفس التأمر السابق ضد اليمن وشعبه عبر محاولة اثارة قضية وهمية لااساس لها ولا وجود وهي قضية موجودة بعقول صدئه تريد ان تعبث بامن واستقرار اليمن .

نعم هنالك قضية جيبوتية وليست جنوبية وهي قضية اولئك الذين تأمروا على الوطن في العام 1994 وفروا هاربين صوب جيبوتي وهذه هي القضية الأساسية وعلى الشعب ان يسعى جاهدا لكي يحاسبهم مثلما يسعى اليوم لمحاسبة علي عبدالله صالح .

في يمن مابعد علي عبدالله صالح سيكون لدينا قضية يمنية فقط اما قضية جنوبية أو غيرها فهذا امر لايمكن الاعتراف به لأنه وبكل بساطة نحن في الشمال لن نقبل بأي من الحلول السياسية التي يريد البعض اليوم تسويقها مثل الفيدرالية أو غيرها من الحلول .

ليعلم الإخوة في الجنوب ان الشمال مثلما استطاع تعميد الوحدة اليمنية في العام 1994 بالدم فانه يملك القدرة على إعادة تعميد هذه الوحدة المباركة بقوافل لاتنتهي من الشهداء لكي يغلق والى الابد باب كل انفصالي يريد خراب اليمن وتشريد اهلها.

اخواني في الجنوب انظروا اليوم إلى عدن اليوم وكافة المحافظات الجنوبية انظروا إلى حجم التطور والعمران والخدمات وكل هذا من خيرات الوحدة المباركة ولكن الحديث حول قضية جنوبية أو غيره لن يقود إلا إلى تدمير كل هذه المكتسبات .

بعد إسقاط نظام علي عبدالله صالح يجب على الحكومة ان تحارب وبكل قوة الأصوات النشاز في الجنوب ومن بينها تلك التي تحاول التفريق بين أبناء اليمن الواحد عبر الحديث عن قضية جنوبية اونفصالية .

نرجوكم ان تزيلون من عقولكم فكرة "قضية جنوبية" لان ملايين الشمال الغاضبة لن تسمح لأي قوة سياسية أو شعبية ان تمس وحدتها المباركة بسوء ولو اضطرها ذلك إلى بذل مليون شهيد شمالي على ارض الجنوب .

[saryree]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجريبة برس

السبت 11 يونيو 2011 م , 11 رجب 1432 هـ , اليوم 161 , الساعة 03:13:35 بتوقيت عدن


الرئيسية» آراء محلية القضية الجيبوتية!
الجمعة , 10 يونيو, 2011, 03:22


أسماء البعداني
كثر الحديث مؤخراً عن مايسمى القضية الجنوبية حتى بتنا نسمع بها بكل مكان واصبح البعض يريد فرضها واقعا معاشا علينا في ساحات الثورة في صنعاء وغيرها من المحافظات اليمنية وكل ذلك تحت غطاء يحاول البعض تصويره بأنه مشروع وهو في حقيقة الأمر غير ذلك.

مؤخرا تحدثت مع احد ناشطي الثورة الشبابية من عدن بعد ان وجدته يرفع شعار "القضية الجنوبية" كصورة رمزية له على صفحات الفيس بوك ووجدت أنها فرصة للحديث معه حول هذه القضية وكيف ينظر لها الإخوة في الجنوب وكيف يتمنون معالجتها وبعد حديث طويل وصلت إلى قناعة تامة وهي ان أي حديث عن أي قضية جنوبية هو حديث أخر سيصل بنا إلى في أخر إلى المطاف إلى تقسيم اليمن وهذا هو الأمر الذي يسعى له دعاة الانفصال منذ 1994 وحتى اليوم.

اتفق مع الكثير من الإخوة الجنوبيين بان هنالك بعض المظالم في الجنوب قام بها نظام علي عبدالله صالح لكن مايجب الاتفاق عليه أيضا ان نظام علي عبدالله صالح أيضا ارتكب أكثر من هذه المظالم في الشمال وامر كهذا يسقط والى الابد شيء اسمه قضية جنوبية لاننا أمام قضية يمنية فقط.

الصحيح هو وجود شيء اسمه القضية الجيبوتية وهي قضية مجموعة من السياسيين الذين حاولوا في العام 1994 تشطير اليمن والعودة بعجلة التاريخ إلى الوراء إلا ان محاولاتهم البائسة تلك جوبهت برفض شعبي واصطفاف وطني عظيم وشاهدنا يومها معاقلهم وهي تتساقط واحدة تلو الأخرى حتى تم تحقيق الانتصار العظيم لشعبنا اليمني في السابع من يوليو 1994 .

اليوم وبعد كل هذه التضحيات نجد ان نفس الوجوه تحاول ان تعيد نفس التأمر السابق ضد اليمن وشعبه عبر محاولة اثارة قضية وهمية لااساس لها ولا وجود وهي قضية موجودة بعقول صدئه تريد ان تعبث بامن واستقرار اليمن .

نعم هنالك قضية جيبوتية وليست جنوبية وهي قضية اولئك الذين تأمروا على الوطن في العام 1994 وفروا هاربين صوب جيبوتي وهذه هي القضية الأساسية وعلى الشعب ان يسعى جاهدا لكي يحاسبهم مثلما يسعى اليوم لمحاسبة علي عبدالله صالح .

في يمن مابعد علي عبدالله صالح سيكون لدينا قضية يمنية فقط اما قضية جنوبية أو غيرها فهذا امر لايمكن الاعتراف به لأنه وبكل بساطة نحن في الشمال لن نقبل بأي من الحلول السياسية التي يريد البعض اليوم تسويقها مثل الفيدرالية أو غيرها من الحلول .

ليعلم الإخوة في الجنوب ان الشمال مثلما استطاع تعميد الوحدة اليمنية في العام 1994 بالدم فانه يملك القدرة على إعادة تعميد هذه الوحدة المباركة بقوافل لاتنتهي من الشهداء لكي يغلق والى الابد باب كل انفصالي يريد خراب اليمن وتشريد اهلها.

اخواني في الجنوب انظروا اليوم إلى عدن اليوم وكافة المحافظات الجنوبية انظروا إلى حجم التطور والعمران والخدمات وكل هذا من خيرات الوحدة المباركة ولكن الحديث حول قضية جنوبية أو غيره لن يقود إلا إلى تدمير كل هذه المكتسبات .

بعد إسقاط نظام علي عبدالله صالح يجب على الحكومة ان تحارب وبكل قوة الأصوات النشاز في الجنوب ومن بينها تلك التي تحاول التفريق بين أبناء اليمن الواحد عبر الحديث عن قضية جنوبية اونفصالية .

نرجوكم ان تزيلون من عقولكم فكرة "قضية جنوبية" لان ملايين الشمال الغاضبة لن تسمح لأي قوة سياسية أو شعبية ان تمس وحدتها المباركة بسوء ولو اضطرها ذلك إلى بذل مليون شهيد شمالي على ارض الجنوب .

دعهم يكتبون مايريدون لم يغير من الامر شيئا....المشكله ليس فيهم..المشكله في من سلم الارض وماعليها..اما هم فانهم سوف يكتبون ويبكون ثم يبكون..لان الجنوب بالنسبه لهم الحياه

[سليم اليافعي]

اذا كنتم مستعدين على تقديم مليون شمالي من اجل الجنوب فان نحن مستعدين على تقديم نصف الشعب الجنوبي من اجل ان يعيش النصف الثاني بحرية وكرامه

[المحارب الكندي]

صورة مع التحية لكل جنوبي على ارض المعموره
وصورة مع التحية للمهرولين للفيدرالية وما يسمى الاقاليم
وصورة خاصة ومع التحية لكل لكل جنوبي في ساحات التغيير

[قبيلي اعصر]

رفع معي الموضوع الضغط والسكر كلام بتقول بنت البعداني
///اقسم لكم باالله منة جاء يوم ومنا سحببهم سحباب داخل عدن
وان شاء الله قريباً سوف تتوحد الصفوف وتلتحم القلوب لقد بلغ السيل ازبى

[معلاوي]

اتمنى الا يحذف الموضوع لا لشي الا لنثبت اننا
اجدر بدحض مثل افتراءات البعدانية اسماء ...
قبل ساعات قرأ ت موضوع لزميل احترمته كثيرا
تطرق لموضوع السيدة اسماء البعداني وطلب عدم حذف
موضوعها بل طلب تثبيته وطلبه لم ياتى من غباء بل من معرفة
وتحدي !!!! كيف ؟؟؟؟
امامكم الان المسماه البعدانية اسماء تنعتكم بالجبوتيين وهي ذاكرة
لن تنتسي ... حين انهزمنا وكانت واجهتنا جبوتي ... والانسحاب ىاعادة
ترتيب الصفوف ليس عيبا ... هنا يا فتطاحولة عليكم بحنكة سياسية الرد
على مثل هذه الاقلام بعيدا عن الشتيمة وبحكنة خالية عن الحماس بدل وسيلة
العاجزين !!! الحذف

[abu_mheeb]

هذه هي الحقيقة يا اخوة يعرف الجميع ان هذا هو فكرهم على دولة الجنوب العربي، فقط لا يريدوا ان يعترفوا بشيئ فقط
ولكن نعاهد الله و الشهداء على ننشر فكر الجنوب العربي، ودولة الجنوب التي فرط بها ابائنا الكبار بين صفوف الجماهير الجنوبية في الداخل والخارج

على ان تقوم هذه الجماهير بواجب تحرير استقلال الوطن وعاصمته عدن.

[شمالية حداوية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجريبة برس

السبت 11 يونيو 2011 م , 11 رجب 1432 هـ , اليوم 161 , الساعة 03:13:35 بتوقيت عدن


الرئيسية» آراء محلية القضية الجيبوتية!
الجمعة , 10 يونيو, 2011, 03:22


أسماء البعداني
كثر الحديث مؤخراً عن مايسمى القضية الجنوبية حتى بتنا نسمع بها بكل مكان واصبح البعض يريد فرضها واقعا معاشا علينا في ساحات الثورة في صنعاء وغيرها من المحافظات اليمنية وكل ذلك تحت غطاء يحاول البعض تصويره بأنه مشروع وهو في حقيقة الأمر غير ذلك.

مؤخرا تحدثت مع احد ناشطي الثورة الشبابية من عدن بعد ان وجدته يرفع شعار "القضية الجنوبية" كصورة رمزية له على صفحات الفيس بوك ووجدت أنها فرصة للحديث معه حول هذه القضية وكيف ينظر لها الإخوة في الجنوب وكيف يتمنون معالجتها وبعد حديث طويل وصلت إلى قناعة تامة وهي ان أي حديث عن أي قضية جنوبية هو حديث أخر سيصل بنا إلى في أخر إلى المطاف إلى تقسيم اليمن وهذا هو الأمر الذي يسعى له دعاة الانفصال منذ 1994 وحتى اليوم.

اتفق مع الكثير من الإخوة الجنوبيين بان هنالك بعض المظالم في الجنوب قام بها نظام علي عبدالله صالح لكن مايجب الاتفاق عليه أيضا ان نظام علي عبدالله صالح أيضا ارتكب أكثر من هذه المظالم في الشمال وامر كهذا يسقط والى الابد شيء اسمه قضية جنوبية لاننا أمام قضية يمنية فقط.

الصحيح هو وجود شيء اسمه القضية الجيبوتية وهي قضية مجموعة من السياسيين الذين حاولوا في العام 1994 تشطير اليمن والعودة بعجلة التاريخ إلى الوراء إلا ان محاولاتهم البائسة تلك جوبهت برفض شعبي واصطفاف وطني عظيم وشاهدنا يومها معاقلهم وهي تتساقط واحدة تلو الأخرى حتى تم تحقيق الانتصار العظيم لشعبنا اليمني في السابع من يوليو 1994 .

اليوم وبعد كل هذه التضحيات نجد ان نفس الوجوه تحاول ان تعيد نفس التأمر السابق ضد اليمن وشعبه عبر محاولة اثارة قضية وهمية لااساس لها ولا وجود وهي قضية موجودة بعقول صدئه تريد ان تعبث بامن واستقرار اليمن .

نعم هنالك قضية جيبوتية وليست جنوبية وهي قضية اولئك الذين تأمروا على الوطن في العام 1994 وفروا هاربين صوب جيبوتي وهذه هي القضية الأساسية وعلى الشعب ان يسعى جاهدا لكي يحاسبهم مثلما يسعى اليوم لمحاسبة علي عبدالله صالح .

في يمن مابعد علي عبدالله صالح سيكون لدينا قضية يمنية فقط اما قضية جنوبية أو غيرها فهذا امر لايمكن الاعتراف به لأنه وبكل بساطة نحن في الشمال لن نقبل ( أثبتت هذه الكلمة أنها جراء تأثير تناذرة التمسك بالجنوب بدون الالتفات للطرف الآخر وأنها الإرث الذي ورثته الكاتبة من الرئيس المخلوع [ ديناميكياً ] .. ولو كانت واثقة من راءيها لقالت نحن الشمال والجنوب .. أو لو كانت عادلة لقالت نحن في الشمال نؤيد مطالب الشعب الجنوبي لكنها تجاهلت الشعب الجنوبي وادعت ضعف القضية بالهجوم على قيادات ومواقف قيادية جنوبية متجاهلةً تماماً أن بالجنوب شعب يجب أن يكون له حق تقرير مايريده فأين الأمانة في كتاباتك ياتلك .. فالشعب في قضية التغيير هو من قرر عزل الصالح والشعب في القضية الجنوبية هو من يقرر مصيره ) بأي من الحلول السياسية التي يريد البعض اليوم تسويقها مثل الفيدرالية أو غيرها من الحلول .

ليعلم الإخوة في الجنوب ان الشمال مثلما استطاع تعميد الوحدة اليمنية في العام 1994 بالدم فانه يملك القدرة على إعادة تعميد هذه الوحدة المباركة بقوافل لاتنتهي من الشهداء لكي يغلق والى الابد باب كل انفصالي يريد خراب اليمن وتشريد اهلها.

اخواني في الجنوب انظروا اليوم إلى عدن اليوم وكافة المحافظات الجنوبية انظروا إلى حجم التطور والعمران والخدمات وكل هذا من خيرات الوحدة المباركة ولكن الحديث حول قضية جنوبية أو غيره لن يقود إلا إلى تدمير كل هذه المكتسبات .

بعد إسقاط نظام علي عبدالله صالح يجب على الحكومة ان تحارب وبكل قوة الأصوات النشاز في الجنوب ومن بينها تلك التي تحاول التفريق بين أبناء اليمن الواحد عبر الحديث عن قضية جنوبية اونفصالية .

نرجوكم ( لإستجلاب من تعلم الكاتبة أنه لايعنيه موقفها لإختلاف ملاء قناعتها ) ان تزيلون من عقولكم فكرة "قضية جنوبية" لان ملايين الشمال الغاضبة ( أحادية الرؤية ) لن تسمح لأي قوة سياسية أو شعبية ان تمس وحدتها المباركة بسوء ولو اضطرها ذلك إلى بذل مليون شهيد شمالي على ارض الجنوب .

العمل كمسوق للكلام .. أو كمسوغ للرغبات
هو مسؤولية المتحدثين الذين يتعمدون تسويق الوحدة في الثورة العربية
إن الرسالة اليوم التي تصدر من المثقفين يجب أن ينصب محورها حول
.. يجب أن يكون هناك التفات كامل ومباشر لأي مشكلة لأجل حلها لا لتجاهلها ..
( وحلها يكون بما يرضي أبنائها ..
وهذا تحديداً هو ماقالته الملايين ممن وقفوا وزحفوا وثاروا في الشارع اليمني
وليس بما تقوله فارسة القلم معقوف الظهر الذي لا يرى أكثر مما تريد هي أن ترى )

[طلال الشبواني]

اين تم نشر هذا الخبر في أي موقع وأين الرابط لأني قرأت خبر غير ذلك في احد صفحات الفيسبوك

[الكوره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الشبواني

اين تم نشر هذا الخبر في أي موقع وأين الرابط لأني قرأت خبر غير ذلك في احد صفحات الفيسبوك

اخي طلال تم نقاش ما كتبتة البعدانية على هذا الرابط




http://www.ye1.org/vb/showthread.php?t=602379