بوادر تصادم وصراع بين الفكر الشافعي المعتدل في الجنوب والأفكار القادمة الى بلاد الشوافع بعد الغزو ال

[خشم الذيب]

بوادر تصادم وصراع بين الفكر الشافعي المعتدل في الجنوب والأفكار القادمة الى بلاد الشوافع بعد الغزو اليمني .


معروف عن الجنوبيون ذو المذهب السني الشافعي المعتدل ولهم أسهام في نشر الأسلام

عبر العالم . اليوم السنة الشوافع يدخلون منعطف خطير وتصادم مع أفكار دخيلة غزت بلادهم منذ الغزو الهمجي البربري اليمني

التصادم هذا تجلا في مأسالت أبين وشبوة وبعض المناطق

وقد أتى ذلك الى أن الشوافع الجنوبيون شكلوا لجان شعبية لمحاربة تلك الجماعات المتطرفة

القادمة من الجمهورية العربية اليمنية . مثل الأخونجية والحجورية والشريحة .

التاصادم بين المسلمين الجنوبيون الشوافع وقوى التكفير اليمني ستأخذ الطابع الدموي أكثر فأكثر

خلال الأيام القادمة وخاصة بعد تهديد مافيات الشمال ومنهم ال الأحمر بعودة تلك الجماعات الى أبين

كاورقة ضغط من قبل الزيود على السنة الشوافع الجنوبيون العرب ,أبتزازهم بهذه الورقة لقوى التطرف والتكفير اليمني .

[المؤمن الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشم الذيب

بوادر تصادم وصراع بين الفكر الشافعي المعتدل في الجنوب والأفكار القادمة الى بلاد الشوافع بعد الغزو اليمني .


معروف عن الجنوبيون ذو المذهب السني الشافعي المعتدل ولهم أسهام في نشر الأسلام

عبر العالم . اليوم السنة الشوافع يدخلون منعطف خطير وتصادم مع أفكار دخيلة غزت بلادهم منذ الغزو الهمجي البربري اليمني

التصادم هذا تجلا في مأسالت أبين وشبوة وبعض المناطق

وقد أتى ذلك الى أن الشوافع الجنوبيون شكلوا لجان شعبية لمحاربة تلك الجماعات المتطرفة

القادمة من الجمهورية العربية اليمنية . مثل الأخونجية والحجورية والشريحة .

التاصادم بين المسلمين الجنوبيون الشوافع وقوى التكفير اليمني ستأخذ الطابع الدموي أكثر فأكثر

خلال الأيام القادمة وخاصة بعد تهديد مافيات الشمال ومنهم ال الأحمر بعودة تلك الجماعات الى أبين

كاورقة ضغط من قبل الزيود على السنة الشوافع الجنوبيون العرب ,أبتزازهم بهذه الورقة لقوى التطرف والتكفير اليمني .

بارك الله فيك على هذا الموضوع الجميل الذي أتى في وقتة وخاصة أننا الشوافع قد أصبحنا حقل تجارب لهذه المافيات الغازية

من الجار الشيعي اليمن المتوكلي هو من زرع هذه القطعان في الجسد الشافعي الجنوبي للأغراض أستعمارية بحتة لا صلة لها في الدين الحنيف

لا من غريب ولا من بعيد نحن الجنوبيون والحمد الله سنة شوافع ومجتمع متجانس طائفيا وثقافيا عبر التاريخ الجنوبي والأسلامي

غزوات الشيعة اليمنيون كان الأجداد يصدونها بكل بسالة وأقتدار واليوم هو نفس عدو الأمس مع أختلاف الأسماء .والتشكيلات الأرهابية . عدو الأمس هو الممول وهو المستفيد من تلك العصابات الأرهابية الغازية التكفيرية الى بلادنا .