الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-08-21, 05:12 PM   #1
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي ناشطة شمالية: المجلس الوطني لايملك رؤية تلبي تطلعات أبناء الجنوب

ناشطة شمالية: المجلس الوطني لايملك رؤية تلبي تطلعات أبناء الجنوب

الأحد / 21 أغسطس آب 2011




الناشطة "بشرى المقطري" في صورة من الأرشيف

تعز (عنا) - قالت الناشطة البارزة "بشرى المقطري" من ساحة الحرية بتعز في ردها على إعلان المجلس الوطني أن "رغبة البعض بتحييد دور الشباب الفاعل الذي له رؤية حقيقية لصياغة مشروع الوطن يدل على ذات العقلية القديمة التي انتجها النظام والتي لا تقبل التغيير الجذري للفهم".

واعتبرت في بيان لها وزع على وسائل الإعلام أن "تشكل المجلس الوطني (جاء) كضرورة سياسية يراها البعض بعد أن تم تجميد العمل الثوري السلمي في ساحة صنعاء لأسباب غير مقنعة سوى السيطرة على إرادة الشباب الحر وارتهانهم للعمل السياسي المتقلب الذي حتى الآن لم يخدم الثورة ولم يحقق بعد مشروعيتها الدولية".

وأشارت إلى تفاوت "ردود الأفعال على المجلس التي هي ما بين مؤيد مغمض العينين باعتبار أنه الصورة المثلى لمجتمع فيه كثير من القوى الاجتماعية السلبية التي لابد أن نتقبلها حتى لو تحولت الثورة لمجرد مغسلة للفاسدين وناهبي الأراضي والقتلة وما بين معارض للمجلس جملة وتفصيلا ومابين ملتزم الصمت".

كما اعتبرت أن المجلس الوطني اليمني "خرج بكثير من القصور، وأنه بشكله الحالي سوف يعيد انتاج النظام الذي حاربناه وخرجنا ضده منذ انطلاق شرارة ثورتنا المباركة في 11فبراير".

وقالت أن "المشترك وشركاؤه ولجنة الحوار الوطني وقعت بذات الخطأ الذي وقعت به اللجنة التحضيرية في تشكيل المجلس الانتقالي الذي جف الآن ماءه وبقى أثراً بعد عين وهو غياب الرؤية الواضحة لمشروع بناء الوطن الجديد، وعدم وجود رؤية لكيفية الحسم الثوري ومعالجة كل مورثات النظام بالإضافة إلى اقصاء عديد من المكونات السياسية الفاعلة".

وقالت أن "الجمعية الوطنية التي انبثق عنها المجلس لم تكن تمثل كل مكونات الفعل السياسي، وبالأخص لم تمثل الشباب المستقل الفاعل في الساحات والذي كانت له اليد في تفجير شرارة الثور ، حيث لاحظنا ان الأسماء المختارة من المحافظات لم تكن ذات فاعليه حقيقية وإنما تم اختيارها في المقرات الضيقة بعيداً عن ساحة العمل الثوري،كما أن الشباب المستقل الذي تم اختياره لم يكونوا مستقلين وإنما ينتمون لحزب بعينه حظى بأكثرية في التمثيل وهو ما آثر سلبا على هيئة المجلس الوطني حيث غلبت عليه صبغة سياسية بعنيها".

وتابعت "ان المجلس الوطني لم يمتلك حتى الآن رؤية سياسية واضحة وشاملة للمخاطر التي تحيق بالثورة ومحاولة بقايا النظام وبعض القوى العسكرية لابعاد الثورة عن سلميتها والالتفاف عليها" وأنه "لم يتمتلك حتى الآن آلية واضحة للفعل الثوري وكيفية الحسم الثوري السلمي مما يعكس تململاً في الساحات الثورية في المحافظات".

وأكدت أنه "لم يكن هناك تمثيلا حقيقيا للشباب المستقل الذي له الحق في صياغة مستقبل اليمن القادم ، وكان التمثيل متدنيا، ولايعكس قوة هذه الشريحة الاجتماعية التي مثلت زخما ثوريا وسياسيا كبير وبثت الحيوية في المشهد السياسي الذي كان يشوبه الجمود والتطحلب منذ عشرات السنيين".

كما أكدت "أن المجلس الوطني بصيغته الحالية لم يتعامل بمسئولية تاريخية حيال القضية الجنوبية التي هي من أهم القضايا التي تواجه الثورة والمحك الرئيس في إخارج البلاد من احتراب قادم، فلابد ان يكون له رؤية وطنية شاملة وعادلة للقضية الجنوبية بما يلبي تطلعات أبناء الجنوب".

وأضافت "على الرغم من تمثيل المجلس الوطني بعديد من الشخصيات الجنوبية، إلا انه لم يتحقق مبدأ المناصفة، ولم تقم قوى الحراك الجنوبي باختيار ممثليها للمجلس الوطني بل تم تعيينهم".

وأشارت إلى "غياب تمثيل الحوثيين بشكل يلبي تطلعاتهم، ويحقق شراكة حقيقة لطائفة سياسية حاربها النظام وشن عليها كثير من الحروب مازالت آثارها بقاية حتى اليوم".

واعتبرت أن "الحضور البارز للصبغة العسكرية في المجلس يشكل قلق على مشروع الدولة المدنية الحديثة الذي هو هدف من اهداف الثورة".

وقالت أن "دخول الأحزاب بكل ثقلها في المجلس وسيطرة حزب أو قبيله أو أسرة وتمثيلهم أكثر من تمثيل بعض المحافظات التي دفعت ضريبه من الشهداء ومن القتل والترويع الامر الذي يعكس سيطرة قوى بعينها على مقاليد المجلس الوطني والتحكم بمشروع الدولة القادمة , وهذا سيعكس رؤية واحديه منغلقة في مجمل القضايا التي تعاني منها اليمن، وسيؤدي إلى انحراف الثورة عن مسارها الحقيقي في بناء الدولة المدنية المنشودة".

وانتقدت "النسبة المتدنية لتمثيل المرأة في المجلس، على الرغم من الدور الكبير الذي ساهمت فيه المرأة في الثورة وأحقيتها بأن تكون قوى فاعلة ومؤثرة في المجلس وفي صياغة مشروع الدولة القادمة".

وأضافت "أتحفظ على المجلس الوطني في صيغته الحالية لأنه لايمثل طموحات الشباب الذي أشعل الثورة، ولا طموحات المجتمع المدني في قيام دولة مدنية في المستقبل ولا تعكس القوى الممثلة في المجلس كل مكونات المجتمع الفاعلة، وأن بقاءه بصيغته الحالية هو تغليب قوى تقليدية بعينها على حساب قوى الحداثة والمدنية التي نعول عليها في بناء اليمن الجديد, لذا نتمنى تصويب المجلس حتى يحظى بالشرعية الشعبية داخليا والشرعية الدولية أما إذا تم تجاهل هذه القضايا فإن المجلس سيبقى معاقاً ولن يحقق فعلاً ثوريا أو سياسيا حقيقاً على الصعيد الداخلي او الخارجي وسيظل كغيره مجرد ورقة سياسية تم إحراقها ببرود".




http://aden-na.org/Display.asp?page=1020&NewsID=5174
صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-08-21, 05:22 PM   #2
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي

الجنوب بالثلاث!
عبدالقوي الشامي

الأحد 21 أغسطس 2011 03:11 مساءً


صفحة عبدالقوي الشامي

--------------------------------------------------------------------------------

اقرأ للكاتب الدائمة تعقد دورتها الاعتيادية في الرياض
ماذا يعني ان تكون جنوبي؟
واحة أمن واستقرار
الجنوب بين الكل, النصف والجزء المحشور
يوم ابن سبعة وسبعين (..)
عبدالقوي الشامي

من السابق أوانه حتى الان القول بأن المجلس الوطني الذي أعلن عن قيامة الأربعاء الماضي 17 أغسطس, خطوة في المجهول, إلا ان استنتاجا واحدا يمكن استخلاصه من نص البيان الختامي, الصادر عن الاجتماع التأسيس, لما أطلق عليه الجمعية (الوطنية) لقوى الثورة السلمية, يوحي بذلك, فالقضية الجنوبية, أشير إليها على استحياء ببضع كلمات في الفقرة الثالثة على النحو التالي: (ج -وإدارة حوار وطني داخلي للوصول إلى معالجات جادة وعادلة للقضية الجنوب) ... بضعة كلمات لم تخرج عن الإطار التقليدي لخطابات الرئيس علي عبدالله صالح, أما الحراك الجنوبي المتواصل منذ العام 2007م, فلم يرد إلا ترحمآ على شهدائه, وباستحياء على لسان رئيس الاجتماع السيد باسندوة.



ثورة شعب الجنوب منذ العام 1994م وحراكه السلمي المتواصل لما يقرب من خمسة أعوام, مئات الشهداء وآلاف الجرحى والمعوقين, ومثلهم من المغيبين في الزنازين وأقبية السجون وعلى رأسهم المناضل المخطوف حسن احمد باعوم, لم يكن ليستحق سوى ثلاث كلمات عامة ومبهمة من قبيل (معالجات جادة وعادلة) ومجرد وقفة ترحمية على شهدائه!!



حتى الأعضاء الجنوبيون الذين تم إلحاقهم بالمجلس (الوطني) لم يستشاروا أو يبلغوا كما هو واضح من اعتذارهم عن العضوية الشرفية, ليس هذا وحسب بل ان الغالبية العظمى منهم, لا يستطيعون العودة إلى وطنهم وبعضهم محكوم بالإعدام من قبل النظام فالبداية غير مبشرة وتبعث على التشاؤم.



ان قراءة متفحصة لمفردات البيان تدل بوضوح ان الصراع القائم لن يتعدى حدود السلطة بمفهومها القائم وان فلسفة الحكم ان انتقل من هنا إلى هناك لن تتجاوز مجرد اللعب بالكلمات الفضفاضة على شاكلة ما أورده البيان مثل: (يدين, يعبر, يحمل, يهيب يعلن, يكلف), كلمات تلوكها السنة الساسة منذ نصف قرن, أثبتت المراحل المتعاقبة عقم مثل هذه اللغة المتكلسة التي تعكس, تسلط واستعلاء على الواقع, ولا تبشر بشراكة حقيقية في الوطن, ولا تشي باعتراف حقيقي بهمومه وحقوق مكوناته.



فبفعل هذه اللغة البائسة, التي تبطن ولا تظهر, وبفعل الوعود غير الناجزة, وصلنا إلى نهاية عميقة من الفرقة والتشتت واحيانآ التناحر والى مساحة من الجروح والمأسي تتسع في الوقت الذي تجرف فيه الدماء المسفوكة كل جسور الإخوة والتواصل, جراح يصعب مداواتها بمثل هذه اللغة الخشبية, أو بمثل هذه المناورات العسكرية, أو السلمية, أو بالمبادرات التي تترحم على الشهداء دون تعالج الأسباب, وبصرف النظر عن محاولات التشخيص التبريري للبعض القائم على مصلحة وهمية للوطن والمواطن والوحدة والاصطفاف وما شابة من مصفوفة الخطابية لعلي عبدالله صالح, فأن ما أصاب الوحدة في مقتل هو هذا الهروب التبريري القائم على التوريّة في معالجة القضايا المحورية مثل القضية الجنوبية وغيرها من القضايا والهموم الوطنية, حتى قضية صعده التي خاض أبنائها ستة حروب لم تحظى هي الأخرى سوى بإشارة خاطفة في البيان الذي يراد له ان يكون مؤسس.



اخيرآ وإذا تجاوزنا المقدمة لبيان الــ (1000) شخصية المحترمة التي زعم البيان بأنها تمثل مختلف ألوان الطيف السياسي والاجتماعي, وإذا شطبنا من البيان كلمة (النظام) التي وردة لست مرات, في فقراته, وأسقطنا اسم: علي عبدالله صالح, الذي ورد دون تعريف في الفقرة الأخيرة, فان البيان لا يعدو عن كونه, نسخة طبق الأصل من بيانات اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام, فعلى ما يبدو ان المجتمعين المحترمون قد تجنبوا العداوة بتكريس العادة .. وكأنك يا با زيد ما غزيت.



http://adenalghad.net/articles/732.htm
صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-08-21, 05:27 PM   #3
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي

المعارضة اليمنية: موقف الجنوبيين كان مفاجئا وإنفصال الجنوب أمر لايمكن القبول به



بتاريخ : الأحد 21-08-2011 05:43 صباحا


شبكة الطيف - عدن - البيان
قال معارض يمني بارز ان الموقف الذي اتخذته قيادات جنوبية وردت أسمائها ضمن قوام المجلس الوطني الذي أعلنت المعارضة تشكيله الأربعاء قبل ان يعلن الجنوبيون انسحابا جماعيا منه كان مفاجئا للمعارضة موضحا ان هذا الموقف يتجه صوب فصل الجنوب عن الشمال وهو الأمر الذي قال ان المعارضة اليمنية لايمكن لها القبول به.



ونقلت صحيفة "البيان الإماراتية " عن قيادي بارز في المعارضة اليمنية لم تسميه قوله ان المعارضة أبلغت هؤلاء القادة بإدراج أسمائهم في عضوية الجمعية الوطنية ومن ثم في المجلس الوطني واتفقت معهم على الاستمرار في الحوار وإبقاء باب الانضمام إلى عضوية الجمعية الوطنية مفتوحا.

وأوضح القيادي انه فيما يخص مستقبل الوضع في الجنوب، فقد ابلغوا ان المجلس مهمته انجاز الثورة وإسقاط النظام وليس تحديد مستقبل البلاد» .

وأضاف : «قلنا للإخوة في المعارضة الجنوبية انه وبعد نجاح الثورة في إسقاط النظام يجلس الجميع على طاولة الحوار لمناقشة شكل الدولة الجديدة وطبيعتها وكان هناك تفهم واضح لذلك لكن الموقف الجديد كان مفاجئا وربما انه كشف عن توجهات مغايرة لما كنا نناقشه وهي في الأخير تصب باتجاه فصل الجنوب عن الشمال وهو مالا نستطيع القبول به».



http://www.al-teef.com/news.php?action=view&id=7085
صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-08-21, 05:30 PM   #4
محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-16
الدولة: قلــــADENــــب
المشاركات: 10,468
افتراضي

ياسبحان الله وش ذي الرحمه والحنان والايمان الذي انبلج من وجيه الدحابيش يرحمو الجنوبين ويتضامنو مع حقوقهم اليوم ؟؟؟

كتاب وعسكرين وقبائل واخرها حسين الاحمر وقبله الحوثي وبكره حميدووه وبعده ساتك اخوه ويمكن علي تفله ينضم لهم كلهم ...

لابد ان في الامر طبخه


__________________


محمد مظفر العولقي(حيد صيرة) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-08-21, 05:35 PM   #5
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي

السلاح وثنائية (السلطة والقبيلة) في اليمن .. صراع نفوذ



الأحد 21 أغسطس 2011 02:44 مساءً

يعتقد الشيخ أحمد الذهب، وهو شيخ قبيلة قيفة (وسط اليمن) أن النظام الحاكم هو المستفيد الأول من انتشار السلاح في اليمن، وقد سعى من خلاله لتغذية النزاعات القبلية وإشعال نار الثأرات والحروب بين القبائل، ومنها قبيلته صنعاء((عدن الغد )) شينخوا:
عادت مظاهر حمل السلاح في المدن اليمنية بشكل ملفت للانتباه في الآونة الأخيرة ، لدرجة يكاد يكون الاستثناء فيها هو أن تجد شخصا لا يحمل سلاحا، والمفارقة الأكثر غرابة أن تجد تعايشا عجيبا بين المظاهر المسلحة التي عادت بقوة ومظاهر التفتيش الأمني في النقاط الأمنية والعسكرية المنتشرة بكثرة أيضا .




ومع أن اليمن تعد البلد الثاني بعد الولايات المتحدة الأمريكية، من حيث امتلاك الأسلحة بالنسبة لعدد الأفراد، حيث يوجد (61) سلاحا ناريا لكل (100) مواطن يمني ، طبقاً لمسح الأسلحة الصغيرة لعام 2007 الصادر عن المعهد العالي للدراسات الدولية، ومقره جنيف.

فإن محاولة وزارة الداخلية اليمنية وأجهزتها الأمنية التي نفذت حملات تفتيشية لحظر حمل الأسلحة والتجوال بها في المدن، منذ خمسة أعوام تقريبا، أثمرت عن ضبط أكثر من (600) ألف قطعة سلاح مختلفة، وهو ما تعزو إليه قيادات أمنية تراجع المظاهر المسلحة وانخفاض معدل الجريمة في اليمن مؤخرا.



وقال مدير عام العلاقات العامة بوزارة الداخلية اليمنية العقيد الدكتور محمد القاعدي في تصريح لوكالة أنباء (شينخوا) " أحرزت الداخلية اليمنية خلال السنوات الماضية تقدماً كبيراً على صعيد منع حمل السلاح داخل المدن الرئيسة والتجوال به، من خلال حملات التفتيش الأمني التي نفذتها، لدرجة أنه لم يعد ملاحظاً وجود مظاهر حمل السلاح".

ونوه إلى دور حملات التفتيش الأمني وبرامج التوعية الأمنية في تكريس ثقافة الأمن والسلم ، وتعزيز سيادة النظام والقانون واحترامهما،والتخلي عن مظاهر حمل السلاح.



وذكر القاعدي أن الاضطرابات التي تشهدها البلاد، منذ بداية العام الجاري، تسببت في عودة مظاهر حمل السلاح والتجوال به داخل المدن، وأعاقت الوزارة من استمرار النجاح الذي كانت قد حققته، لمنع حمل السلاح داخل المدن. وقال: " إن عودة المظاهر المسلحة في شوارع العاصمة صنعاء أو غيرها من المحافظات مؤخراً، يأتي نتيجة الانفلات الأمني بسبب ما تعيشه اليمن من اضطرابات سياسية خطيرة".



مستدركاً بالقول: " بالرغم من ضعف حالة الضبط الأمني ، هذه الأيام ، وانتشار ظاهرة حمل السلاح، فإن معدل وقوع الجريمة بالسلاح لم يتأثر بها، ولم نشهد أي أثارات قبلية خلالها".

وأرجع القاعدي أسباب ذلك إلى وعي المواطنين اليمنيين وتمسكهم بالوازع الديني، والتزامهم بتعاليم الدين الحنيف ومكارم الأخلاق ، وبالقيم والأعراف القبلية.


وبشكل متصل، فإن هيمنة النظام القبلي على الساحة الاجتماعية، وضعف السلطات الحكومية، هما العاملان الحاسمان في معادلة ظاهرة حمل السلاح في اليمن ، وفقاً لدراسة اجتماعية حديثة أعدها أستاذ علم الاجتماع بجامعة تعز الدكتور عبد السلام الدار، لكن مشائخ قبليون، مع إقرارهم بتلك الحقيقة، فإنهم يؤكدون أن تلك الظاهرة لم تكن فعلا عفويا بريئا، بقدر ما تمثل عملا سياسيا مقصودا.

ويعتقد الشيخ أحمد الذهب، وهو شيخ قبيلة قيفة (وسط اليمن) أن النظام الحاكم هو المستفيد الأول من انتشار السلاح في اليمن، وقد سعى من خلاله لتغذية النزاعات القبلية وإشعال نار الثأرات والحروب بين القبائل، ومنها قبيلته.



وقال لـ (شينخوا):" السلاح في العرف القبلي هو لتأمين الأمن والحماية للنفس والعرض والأرض، وليس لإثارة الفتن، لكن النظام الحاكم استغله على مدى (33) عاما لإضعاف القبيلة وإدخالها دوامة الاحتراب القبلي ، وفقا لسياسة فرق تسد".


ويرى الذهب أن الثأرات القبلية في اليمن تراجعت بشكل ملحوظ خلال النصف الأول من العام الجاري، في إشارة إلى الاحتجاجات السلمية المنادية برحيل النظام الحاكم، التي انطلقت في الأسبوع الأول من فبراير الماضي. وقال: " بسقوط النظام، هدأت معظم الثأرات القبلية، وتجاوزت القبائل اليمنية خلافاتها، وأصبحوا شركاء في الساحة، يجمعهم مطلب التغيير السلمي بعد أن كانوا أطرافا تتصارع لعقود من الزمن".



ويؤكد المراقبون على حقيقة أن القبيلة في اليمن تعيد اليوم إنتاج صورتها الجيدة وموروثها القبلي العريق الذي امتازت به في الفترات الماضية، لتنهي بذلك الصورة التي شوهتها خربشات الساسة، فكسبت بسلوكها السلمي وأعرافها الحضارية احترام المجتمع وإعجاب العالم.


وقال الخبير اليمني في الشئون الامنية العقيد عبد الحكيم القحفة " طبعا القبيلة تظل عامل من عوامل الاستقرار في اليمن رغم انها حجر عثرة في بناء دولة المؤسسات والقانون ، لكن لها سلبيات ولها ايجابيات، والقبيلة هي مع التوجه ، يعني اذا كان التوجه صائبا يكون التوجه سليما ، وهو يعتمد على القيادة في القبيلة وعلى موقعها الاجتماعي " غير أن تجاوز القبيلة لصراعاتها البينية، وانتقالها من دائرة الثأرات الثانوية الضيقة إلى دائرة التغيير السلمي، كان أمراً مثيراً لحيرة المراقبين للشأن اليمني، عند توقفهم أمام هذه النقطة، بحثا عن تفسير منطقي لسكون بؤر الاحتراب القبلي رغم حالة الانفلات الأمني الذي تشهده البلاد، يرجع بحسب الخبير الامني القحفة الى عوامل عدة من بينها الدين والاعراف القبلية.

ويقول " الاسلام يرفض الاعتداء ويؤمن بالسلم ويؤمن بالفكر ويؤمن باللغات ، حتى ان شعارات اليهود والنصارى – الشمعدان والصليب – الا أن الاسلام شعاره الكتاب التي هي الكلمة والكلمة تظل اقوى من الطلقة ( الرصاص ) بكثير والدم اقوى من السيف " .

ويشير الخبير الامني الى ان عامل الثورة والاحتجاجات القائمة في اليمن لاسقاط النظام، انهى الصراعات القبلية وجعل القبيلة تنئى بنفسها عن الصراعات الثانوية.


وقال " عامل الثورة هذا اسقط كل الهويات الثانوية ، اسقط كل الصراعات ، جعل الناس في توجه واحد ، التوجه هذا هو مواجهة النظام ومواجهة التدخل الاجنبي ، و اعتقد ان الصراع الثانوي اصبح لا مكان لها في اليمن" ويعزو الخبير اليمني في الشئون الأمنية العقيد القحفة عدم انجرار القبيلة في اليمن لصراعاتها البينية واختفاء ظاهرة الثأر بشكل كبير إلى أن " الشعب اليمني بداء يقرا ويفهم ، وهناك النشاط السياسي في نشاطه والديني في حرية ، وبدأوا الناس يعرفون اين الخطر اين المشاكل التي تواجههم ، كيف يبنوا المجتمع ، وكيف يتأخوا " .


ومع ان الحكومة اليمنية أصدرت في مايو 1992 قانونا لتنظيم حمل وحيازة الأسلحة النارية والذخائر والاتجار بها، الا ان هذا القانون لم يمنع حيازة الأسلحة، و في منتصف التسعينيات عمدت وزارة الداخلية اليمنية إلى تقديم مشروع تعديل يشدد بعض مواد القانون، غير أنه قوبل في مجلس النواب بجدل ساخن، أرجئت على إثره مناقشة المشروع مرات عديدة،ومنذ يوليو 2007 جمد مجلس النواب مناقشة المشروع لأجل غير مسمى.


ومع تطور الصراع السياسي والاحتجاجات المستمرة منذ نحو ستة اشهر والتي تطورت الى اعمال عنف وحروب في اكثر من منطقة في البلاد بين رجال القبائل الموالون للمعارضة والقوات الحكومية ، يصعب التكهن بوضع اليمن الجديد وتبقى الاحتمالات مفتوحة على كل الاتجاهات .


http://adenalghad.net/news/3397.htm#
صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-08-21, 05:36 PM   #6
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي

السلاح وثنائية (السلطة والقبيلة) في اليمن .. صراع نفوذ



الأحد 21 أغسطس 2011 02:44 مساءً

يعتقد الشيخ أحمد الذهب، وهو شيخ قبيلة قيفة (وسط اليمن) أن النظام الحاكم هو المستفيد الأول من انتشار السلاح في اليمن، وقد سعى من خلاله لتغذية النزاعات القبلية وإشعال نار الثأرات والحروب بين القبائل، ومنها قبيلته صنعاء((عدن الغد )) شينخوا:
عادت مظاهر حمل السلاح في المدن اليمنية بشكل ملفت للانتباه في الآونة الأخيرة ، لدرجة يكاد يكون الاستثناء فيها هو أن تجد شخصا لا يحمل سلاحا، والمفارقة الأكثر غرابة أن تجد تعايشا عجيبا بين المظاهر المسلحة التي عادت بقوة ومظاهر التفتيش الأمني في النقاط الأمنية والعسكرية المنتشرة بكثرة أيضا .




ومع أن اليمن تعد البلد الثاني بعد الولايات المتحدة الأمريكية، من حيث امتلاك الأسلحة بالنسبة لعدد الأفراد، حيث يوجد (61) سلاحا ناريا لكل (100) مواطن يمني ، طبقاً لمسح الأسلحة الصغيرة لعام 2007 الصادر عن المعهد العالي للدراسات الدولية، ومقره جنيف.

فإن محاولة وزارة الداخلية اليمنية وأجهزتها الأمنية التي نفذت حملات تفتيشية لحظر حمل الأسلحة والتجوال بها في المدن، منذ خمسة أعوام تقريبا، أثمرت عن ضبط أكثر من (600) ألف قطعة سلاح مختلفة، وهو ما تعزو إليه قيادات أمنية تراجع المظاهر المسلحة وانخفاض معدل الجريمة في اليمن مؤخرا.



وقال مدير عام العلاقات العامة بوزارة الداخلية اليمنية العقيد الدكتور محمد القاعدي في تصريح لوكالة أنباء (شينخوا) " أحرزت الداخلية اليمنية خلال السنوات الماضية تقدماً كبيراً على صعيد منع حمل السلاح داخل المدن الرئيسة والتجوال به، من خلال حملات التفتيش الأمني التي نفذتها، لدرجة أنه لم يعد ملاحظاً وجود مظاهر حمل السلاح".

ونوه إلى دور حملات التفتيش الأمني وبرامج التوعية الأمنية في تكريس ثقافة الأمن والسلم ، وتعزيز سيادة النظام والقانون واحترامهما،والتخلي عن مظاهر حمل السلاح.



وذكر القاعدي أن الاضطرابات التي تشهدها البلاد، منذ بداية العام الجاري، تسببت في عودة مظاهر حمل السلاح والتجوال به داخل المدن، وأعاقت الوزارة من استمرار النجاح الذي كانت قد حققته، لمنع حمل السلاح داخل المدن. وقال: " إن عودة المظاهر المسلحة في شوارع العاصمة صنعاء أو غيرها من المحافظات مؤخراً، يأتي نتيجة الانفلات الأمني بسبب ما تعيشه اليمن من اضطرابات سياسية خطيرة".



مستدركاً بالقول: " بالرغم من ضعف حالة الضبط الأمني ، هذه الأيام ، وانتشار ظاهرة حمل السلاح، فإن معدل وقوع الجريمة بالسلاح لم يتأثر بها، ولم نشهد أي أثارات قبلية خلالها".

وأرجع القاعدي أسباب ذلك إلى وعي المواطنين اليمنيين وتمسكهم بالوازع الديني، والتزامهم بتعاليم الدين الحنيف ومكارم الأخلاق ، وبالقيم والأعراف القبلية.


وبشكل متصل، فإن هيمنة النظام القبلي على الساحة الاجتماعية، وضعف السلطات الحكومية، هما العاملان الحاسمان في معادلة ظاهرة حمل السلاح في اليمن ، وفقاً لدراسة اجتماعية حديثة أعدها أستاذ علم الاجتماع بجامعة تعز الدكتور عبد السلام الدار، لكن مشائخ قبليون، مع إقرارهم بتلك الحقيقة، فإنهم يؤكدون أن تلك الظاهرة لم تكن فعلا عفويا بريئا، بقدر ما تمثل عملا سياسيا مقصودا.

ويعتقد الشيخ أحمد الذهب، وهو شيخ قبيلة قيفة (وسط اليمن) أن النظام الحاكم هو المستفيد الأول من انتشار السلاح في اليمن، وقد سعى من خلاله لتغذية النزاعات القبلية وإشعال نار الثأرات والحروب بين القبائل، ومنها قبيلته.



وقال لـ (شينخوا):" السلاح في العرف القبلي هو لتأمين الأمن والحماية للنفس والعرض والأرض، وليس لإثارة الفتن، لكن النظام الحاكم استغله على مدى (33) عاما لإضعاف القبيلة وإدخالها دوامة الاحتراب القبلي ، وفقا لسياسة فرق تسد".


ويرى الذهب أن الثأرات القبلية في اليمن تراجعت بشكل ملحوظ خلال النصف الأول من العام الجاري، في إشارة إلى الاحتجاجات السلمية المنادية برحيل النظام الحاكم، التي انطلقت في الأسبوع الأول من فبراير الماضي. وقال: " بسقوط النظام، هدأت معظم الثأرات القبلية، وتجاوزت القبائل اليمنية خلافاتها، وأصبحوا شركاء في الساحة، يجمعهم مطلب التغيير السلمي بعد أن كانوا أطرافا تتصارع لعقود من الزمن".



ويؤكد المراقبون على حقيقة أن القبيلة في اليمن تعيد اليوم إنتاج صورتها الجيدة وموروثها القبلي العريق الذي امتازت به في الفترات الماضية، لتنهي بذلك الصورة التي شوهتها خربشات الساسة، فكسبت بسلوكها السلمي وأعرافها الحضارية احترام المجتمع وإعجاب العالم.


وقال الخبير اليمني في الشئون الامنية العقيد عبد الحكيم القحفة " طبعا القبيلة تظل عامل من عوامل الاستقرار في اليمن رغم انها حجر عثرة في بناء دولة المؤسسات والقانون ، لكن لها سلبيات ولها ايجابيات، والقبيلة هي مع التوجه ، يعني اذا كان التوجه صائبا يكون التوجه سليما ، وهو يعتمد على القيادة في القبيلة وعلى موقعها الاجتماعي " غير أن تجاوز القبيلة لصراعاتها البينية، وانتقالها من دائرة الثأرات الثانوية الضيقة إلى دائرة التغيير السلمي، كان أمراً مثيراً لحيرة المراقبين للشأن اليمني، عند توقفهم أمام هذه النقطة، بحثا عن تفسير منطقي لسكون بؤر الاحتراب القبلي رغم حالة الانفلات الأمني الذي تشهده البلاد، يرجع بحسب الخبير الامني القحفة الى عوامل عدة من بينها الدين والاعراف القبلية.

ويقول " الاسلام يرفض الاعتداء ويؤمن بالسلم ويؤمن بالفكر ويؤمن باللغات ، حتى ان شعارات اليهود والنصارى – الشمعدان والصليب – الا أن الاسلام شعاره الكتاب التي هي الكلمة والكلمة تظل اقوى من الطلقة ( الرصاص ) بكثير والدم اقوى من السيف " .

ويشير الخبير الامني الى ان عامل الثورة والاحتجاجات القائمة في اليمن لاسقاط النظام، انهى الصراعات القبلية وجعل القبيلة تنئى بنفسها عن الصراعات الثانوية.


وقال " عامل الثورة هذا اسقط كل الهويات الثانوية ، اسقط كل الصراعات ، جعل الناس في توجه واحد ، التوجه هذا هو مواجهة النظام ومواجهة التدخل الاجنبي ، و اعتقد ان الصراع الثانوي اصبح لا مكان لها في اليمن" ويعزو الخبير اليمني في الشئون الأمنية العقيد القحفة عدم انجرار القبيلة في اليمن لصراعاتها البينية واختفاء ظاهرة الثأر بشكل كبير إلى أن " الشعب اليمني بداء يقرا ويفهم ، وهناك النشاط السياسي في نشاطه والديني في حرية ، وبدأوا الناس يعرفون اين الخطر اين المشاكل التي تواجههم ، كيف يبنوا المجتمع ، وكيف يتأخوا " .


ومع ان الحكومة اليمنية أصدرت في مايو 1992 قانونا لتنظيم حمل وحيازة الأسلحة النارية والذخائر والاتجار بها، الا ان هذا القانون لم يمنع حيازة الأسلحة، و في منتصف التسعينيات عمدت وزارة الداخلية اليمنية إلى تقديم مشروع تعديل يشدد بعض مواد القانون، غير أنه قوبل في مجلس النواب بجدل ساخن، أرجئت على إثره مناقشة المشروع مرات عديدة،ومنذ يوليو 2007 جمد مجلس النواب مناقشة المشروع لأجل غير مسمى.


ومع تطور الصراع السياسي والاحتجاجات المستمرة منذ نحو ستة اشهر والتي تطورت الى اعمال عنف وحروب في اكثر من منطقة في البلاد بين رجال القبائل الموالون للمعارضة والقوات الحكومية ، يصعب التكهن بوضع اليمن الجديد وتبقى الاحتمالات مفتوحة على كل الاتجاهات .


http://adenalghad.net/news/3397.htm#
صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-08-21, 05:49 PM   #7
ابو يوسف العيسائي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-18
المشاركات: 2,457
افتراضي

يااااا أبناء الجنوب
الحذر ثم الحذر ثم الحذر
من الناشطين
((((والناشطات ؟؟؟))))
من الجمهوريه العربيه اليمنيه
وما حصل من إختراق بعد عام 1967م هوا أكبر درس
ابو يوسف العيسائي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المؤتمر الوطني الجنوبي بي تطلعات شعب الجنوب ووصاية أصحاب النفوذ من قيادة الحراك إلى ضالعي زُبيدي المنتدى السياسي 0 2011-07-14 08:26 PM
لمؤتمر الوطني الجنوبي بين تطلعات شعب الجنوب ووصاية أصحاب النفوذ من قيادة الحراك إلى أ صقر الضالع+ المنتدى السياسي 1 2011-07-14 01:53 AM
رسالة تضامنية إلى المجلس الوطني الليبي المؤقت من المجلس الوطني الأعلى الجنوب العربي ياسر السرحي المنتدى السياسي 3 2011-03-17 12:55 PM
المجلس الوطني يستنهض أبناء الجنوب للزحف إلى ردفان الحالم بالوطن المنتدى السياسي 0 2010-10-11 07:28 AM
دعوة من المجلس الوطني بحضرموت الى أبناء حضرموت ألابية نسر الجنوب المنتدى السياسي 1 2009-11-27 08:04 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر