السفيره البريطانيه ماريوت تقول (لم نرى فعلياً أي قيادة متماسكه وموحده في الجنوب)

[القالدة]

تعتقد ماريوت أنه حتى لو تم تحقيق مطالب الإنفصاليين وأصبح الجنوب دوله فإنهم سيوجهون الأسلحه ضد بعضهم البعض هذا كلام السفيره البريطانيه.
يا اخوان هل أتى هذا الكلام من فراغ؟ لا وألف لا بل جاء من واقع مدروس تشتت القيادات الجنوبيه وكل واحد برأيه إن كان في الخارج (الديناصورات الكبيره) أو الداخل (الديناصورات الصغيره) كل واحد يريد أن يركب الموجه لوحده وكوّن له مكون حتى أصبح لدينا عشرات المكونات بأسماء متعدده للشباب والكبار والنساء حتى أصحاب الروضه يريدون مكون لوحدهم . ثانياً: أصبحوا يتضاربوا حتى على المنصات ورفع صور الديناصورات وهذا يرفض صوره الديناصور وآخر يقول صوره الديناصور هذا أفضل من ذاك . والحل كان بسيط هو رفع صور الشهداء ولا شي غيرهم هم قدموا أرواحهم فداء لهذا الوطن . أما هؤلاء الديناصورات فماذا قدموا غير التفرقه والتشتت بين المكونات كل واحد يدعم له كم مكون على حساب الآخر وظهرت المشاكل في الداخل بسببهم وهم مرتاحين في فنادق خمسه نجوم وبالآخر شبابنا هم يقدمون كل غالي ونفيس لأجل هذا الوطن من إعتقال إلى جرحى إلى يتامى ومعهم كوكبه من الشهداء . ألا يستحق هؤلاء الشهداء أن يتحدوا ويكونوا يد واحده أو أن كلام السفيره هو الصح. اصحوا ياديناصورات إلى متى التفرقه.