حتى لا نروح بعيدا تأملوا تصريحات قطن وياسر يماني ( ليس لهم فيها علاقه ) وهذا دليلي

[أحمد الربيزي]

أحببت أن أضع الموضوع من عنوانه فعلا وعليكم التأمل ممن عاد عنده شك أن هولاء ليس لهم أرادة وحتى يتقولون على ألسنتهم ولا يستطيعون ولا يتجرأون حتى تكذيب ما يكتب على السنتهم وهنا أنني أجزم صدق ما رميت اليه بهذا الدليل لمن عاد عنده شك في ذلك ومن خلال التمحيص والتدقيق والتحليل وجدت أن المصدر الذي أتى منه التصرحين محل التفحيص هو واحد (المطبخ الأعلامي الأمني البورجي العماري الشاطري ) ووضعت التشابه الفاضح باللون الاحمر وسوف تجدوا هنا ان اللغة المستخدمه واحده وكذلك صياغة المصطلحات السياسيه التي وردت في التصريحين بأسلوب واحد يفهمه حتى الغير متخصص في التحليل تأملوا وسوف تجدوا أكثر من ما وجدته في هذه التصريحات والتي أتوقع صدور سلسلة منها في الايام القادمه من جنوبيين آخرين ممن هم مسلوبي وأليكم تصريح قطن




أعلن اللواء سالم علي قطن، نائب رئيس هيئة الاركان العامة «أن العناصر التي ظلت مرتبطة بأجهزة الاستخبارات الاستعمارية واندست على ثورتي 26 سبتمبر والـ14 من أكتوبر وعلى دولة الوحدة قد كشفت اليوم القناع عن وجهها القبيح الذي تجلى في دعوتها لإحياء تلك المشاريع الاستعمارية القديمة الجديدة تحت لافتة مايسمى بالجنوب العربي».

ورد ذلك في تصريح صحفي للواء قطن قال فيه:«إن تلك العناصر العميلة التي زرعها الاستعمار في صفوف الثورة للانتقام من المناضلين الحقيقيين الذين ناضلوا من أجل الحرية ونيل الاستقلال هم الذين يروجون اليوم من مقارهم في لندن لمثل هذه المشاريع التي رفضها شعبنا اليمني الحر الأبي وتصدى لها ودحرها في الماضي وسوف يتصدى لمروجيها من العملاء والأذناب الذين ظلوا يناصبون الوطن ووحدته العداء لأن مصالحهم الذاتية والأنانية غير المشروعة قد تضررت وهم معروفون لشعبنا بأنهم رموز للفساد السياسي والاقتصادي ومارسوا النهب للمال العام عندما كانوا موجودين في السلطة».

وقال اللواء قطن في ختام تصريحه: «إن شعبنا اليمني المناضل الذي كافح من أجل التحرر من الاستعمار ونيل الاستقلال وانتصر لإرادته في كل المنعطفات التاريخية الحاسمة بعد أن قدم في سبيل ذلك تضحيات غالية وجسيمة هو اليوم أكثر قدرة وتصميما على التخلص من كل مخلفات الاستعمار وأذنابه ولن يسمح لهؤلاء بالعبث بمقدراته أو النيل من المكاسب العظيمة التي حققها في مسيرة نضاله وفي مقدمتها حريته ووحأعلن اللواء سالم علي قطن، نائب رئيس هيئة الاركان العامة «أن العناصر التي ظلت مرتبطة بأجهزة الاستخبارات الاستعمارية واندست على ثورتي 26 سبتمبر والـ14 من أكتوبر وعلى دولة الوحدة قد كشفت اليوم القناع عن وجهها القبيح الذي تجلى في دعوتها لإحياء تلك المشاريع الاستعمارية القديمة الجديدة تحت لافتة مايسمى بالجنوب العربي».

ورد ذلك في تصريح صحفي للواء قطن قال فيه:«إن تلك العناصر العميلة التي زرعها الاستعمار في صفوف الثورة للانتقام من المناضلين الحقيقيين الذين ناضلوا من أجل الحرية ونيل الاستقلال هم الذين يروجون اليوم من مقارهم في لندن لمثل هذه المشاريع التي رفضها شعبنا اليمني الحر الأبي وتصدى لها ودحرها في الماضي وسوف يتصدى لمروجيها من العملاء والأذناب الذين ظلوا يناصبون الوطن ووحدته العداء لأن مصالحهم الذاتية والأنانية غير المشروعة قد تضررت وهم معروفون لشعبنا بأنهم رموز للفساد السياسي والاقتصادي ومارسوا النهب للمال العام عندما كانوا موجودين في السلطة».

وقال اللواء قطن في ختام تصريحه: «إن شعبنا اليمني المناضل الذي كافح من أجل التحرر من الاستعمار ونيل الاستقلال وانتصر لإرادته في كل المنعطفات التاريخية الحاسمة بعد أن قدم في سبيل ذلك تضحيات غالية وجسيمة هو اليوم أكثر قدرة وتصميما على التخلص من كل مخلفات الاستعمار وأذنابه ولن يسمح لهؤلاء بالعبث بمقدراته أو النيل من المكاسب العظيمة التي حققها في مسيرة نضاله وفي مقدمتها حريته ووحدتهدته
ــــــــــــــــــــــ
وهذا تصريح يماني


في كل يوم تتكشف حقائق جديدة عن تلك العناصر التي تدعي الوصاية على الجنوب أو الحديث باسم أبناء الجنوب دون أن يعطيها أحد تفويضا بذلك، وهي تسعى من وراء ذلك إلى إحياء تلك المشاريع القديمة الجديدة تحت لافتة ما يسمى بالجنوب العربي.

فهذه العناصر التي عرفناها في كل صراع شهده جنوب الوطن قبل أن يستعيد وحدته في الـ(22) من مايو 1990 هي تلك العناصر نفسها التي تتكشف أقنعتها اليوم، وقد زالت عنها كل المساحيق، وظهرت سوءاتها على حقيقتها خالية من كل زيف.. وحيث رسم لها دور تلعبه في كل صراع، وهو الانتقام من أولئك الذين رسموا للوطن فجر حريته واستقلاله، بعد أن دست تلك العناصر في صفوف الثوار وتمكينهم من التسلق إلى أعلى المناصب في الحزب والدولة من أجل الانتقام من المناضلين الحقيقيين الذين ناضلوا من أجل التحرر من الاستعمار ونيل الحرية والاستقلال.

لقد عرفنا هذه العناصر المندسة فيما جرى في أحداث الصراع بين قحطان وسالمين، وفي أحداث الـ(13) من يناير 1986 المأساوية، وفيما شهده الوطن بعد تحقيق وحدته من أزمة مفتعلة في عامي 1993 - 1994 وما نتج عنها من حرب وهروبهم للخارج، وحتى بعد أن صدر العفو العام عن هؤلاء وعاد بعضهم إلى الوطن، فإنهم ظلوا يتربصون بالوطن ووحدته، ويسعون بكل جهدهم من أجل تنفيذ المخطط الاستعماري القديم الجديد نفسه الذي أراد من خلاله واضعوه تمزيق الوطن إلى كانتونات يصارع بعضها بعضا.. ولأنهم يدركون أن مثل هذه المشاريع التجزيئية قد أسقطها أبناء شعبنا لحظة ظهورها وخيبوا آمال مروّجيها ومن يقفون وراءهم، فإنهم سعوا في هذه المرة إلى تسويقها تحت لافتتات وشعارات جديدة في ظاهرها الرحمة وفي باطنها العذاب، إنهم يتحدثون اليوم عن (الجنوبية) وعن حقوق أبناء الجنوب، وهم الذين انتهكوها، وحفلت سجلاتهم بالكثير من المآسي والويلات التي عاناها أبناء الجنوب في ظل تسلطهم واستبدادهم وديكتاتورية شموليتهم التي خنقت كل صوت معارض لهم، وأحرقت الأخضر واليابس في الوطن في صراعاتهم الدامية مع بعضهم البعض من أجل أن لا يرتفع صوت غير صوتهم، وهم يظنون أنهم بمثل هذه المشاريع أو الشعارات الزائفة سوف يستغفلوننا نحن أبناء الجنوب أو يمررون ما يدبر للوطن من مشاريع التجزئة والتمزيق، ولكن هيهات لهم ولمن يقف وراءهم أن يتحقق لهم جميعا مايريدون، فمثل هؤلاء لم يستوعبوا حقائق الواقع التي تؤكد بجلاء بأن شعبنا الذي انتصر لإرادته في الحرية والاستقلال والوحدة وقدم في سبيل ذلك أنهرا من الدماء وتضحيات غالية وجسيمة لا يمكنه أن يسمح لحفنة من المرتزقة والعملاء والأذناب أن يبددوا ثمار نضاله أو ينالوا من مكاسبه التي حققها عبر دربه النضالي الطويل، وفي مقدمتها الوحدة التي أعاد من خلالها شعبنا اليمني في شماله وجنوبه وشرقه وغربه الاعتبار لنفسه وتاريخه وتضحيات شهدائه ومناضليه، لأن لا عزة للشعب اليمني الواحد سوى بوحدته مهما تنطع المتنطعون وزايد المزايدون ممن فقدوا مصالحهم الأنانية غير مشروعة أو أغراهم بريق المال الحرام فسعوا إلى المتاجرة بالوطن ووحدته في أسواق النخاسة السياسية ولدى الأجهزة الاستخبارية المتربصة.

ويجب أن يعلم هؤلاء أن مراميهم مفضوحة ومقاصدهم السيئة مكشوفة للجميع، فليس من حق أحد منهم أن يدعي الالوصاية على الجنوب أو التحدث باسمه كما هو الحال في أي جزء من الوطن، كما أن الحقيقة تشير بأن هؤلاء سواء كانوا في الداخل أو في الخارج هم من مخلفات الاستعمار وأذنابه، وأن ما ينفثونه اليوم من سموم ضد الوطن ووحدته والنخر في جسد الوطن مدفوع ثمنه، ولكنهم لن ينالوا سوى الخسران والندم.. فالشعب اليمني الذي أسقط كل المشاريع المستهدفة النيل من ثورته ونظامه الجمهوري ووحدته سوف يسقط مرة أخرى هذه المشاريع القديمة الجديدة التي يروج لها تحت مسمى (الجنوب العربي) أو غيره، وهناك جيل يمني جديد ترعرع في كنف الثورة والوحدة، هو القادر على الدفاع عن أمانيه وتطلعاته في ظل الحرية والوحدة والديمقراطية.

ويجب أن يعلم هؤلاء أن وحدة الوطن أرضا وإنسانا هي الحقيقة اليقينية الراسخة التي لا يمكن أن ينال منها أحد لأنها إرادة شعب ومصير وطن

[bakre]

اشكر احمد الربيزي على ملاحظتة تلك والذي تؤكد بان مطبخ مقالات الجنوبيين موجود في صنعاء وهو واحد وشامل ولكن
طالما هم ساكتين على السفة المذكور باسمهم معناة الموافقة بعد عد المكافئة المجزية ..........

[أبو عامر اليافعي]

سمعنا وقرأنا الكثير من التصريحات لشماليين وجنوبيين تسفه الحراك وتحاول ان تحط من قدره وتوصمه باسوا مايمكن ولم نكن نكترث لها ابدا فمالذي تغير اليوم؟ ولماذا نضع لها اهمية وهي اساس لا اهمية لها ؟
فليقولوا ما يقولن ولن يهمنا شيء مما يقولونه.
يمكن ان نرد على اي مواضيع نشعر بانه خطيرة اما مواضيع التخوينات والشعارات فهي لا تسمن ولا تغني من جوع وانفسهم من كتبها يرمي مسودتها باقرب برميل للقمامة.
النظام يستعين بجنوبيين او بمخابراته ولا فرق بينهم المهم ماهو على الارض.
الناس تكره النظام لان الواقع مر وشديد المرارة ولم يعد يثق في اي شيء يقوله ويشعر ان القادم امر واسوأ .
ملايين المقالات لن تاتيه بانسانيته ومعيشته وتحسين حالته.
وليقولوا مايريدون ونحن ايضا نقول مانريد والواقع هو الذي يحكم ويجب ان لا نهتم ولا نلتفت لما يقولونه لانهم سيقولون كثيرا وكثيرا حتى يكرهوا مايقولون بانفسهم.
وليس معنى هذا ان نسكت ولكن لا نضع اهمية قصوى لما يقولونه لاننا نتوقع اسوأ من ذلك منهم وكلما زاد هجومهم شراسة فمعناه انهم يحتضرون.

[Ganoob67]

تصريحات تحمل نفس الكلمات التي كانت تستخدم قديما أيام الحزب في وصف كل من يختلف مع الحزب أو يطالب بالحق... بالعمالة للرجعية العربية و الرأسمالية و الدوائر الإمبريالية و الإستعمارية..... .

[bakre]

الله عليك يا ابو عامر كلامك درر

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

نحن في لحج عارفيين مستوى ياسر اليماني ( الصيني ) العلمي والسياسي والثقافي وهو لايقدر ان يسيق رسالة ولا يمتلك هذة المعلومات لصغر سنة ونحن في لحج لا نعير اي اهتمال لهذا الكلام لاننا نعرف ان هذة التصريحات حتى هو لايعلم بها . بل تصدر من مطبخ اعلامي رسمي .