الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-18, 05:57 AM   #1
علي بارجاش
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-21
المشاركات: 2,394
افتراضي كاتب يمنى يدعو الى الوحده بين اليمن والسعوديه

كاتب يدعو إلى إقامة وحدة بين اليمن والسعودية لتجنب السقوط.. ومواجهة إيران
2010/08/18 الساعة 03:47

الحدث اليمنية

نشوان العثماني-صنعاء





قال أحد الكتاب اليمنيين إن اليمن والسعودية قادمتان, لا محالة, على أزمات عاصفة لأسباب موضوعية ومخاطر ستلحق بهما, إما من خارجهما أو من داخلهما، مع أفق العقود القادمة، داعيا إلى إقامة وحدة بين البلدين العربيين؛ لتوحيد القرار السياسي والاتجاه الآمن لهما وللجزيرة العربية في مواجهة إيران.

وحذّر حسن الأشموري في الجزء الأول من مقاله "الحل: وحدة سعودية يمانية" من أن "اليمن والسعودية إذا كانا هما قاعدة وجناحي الجزيرة العربية فإن بقائهما على هذا المسار من التذمر المشترك من بعض في التعامل البيني مدمر وخطر على بعضهما", مشيرا إلى أن "أحد البلدين ربما يسقط", ما يعني أن البلد الآخر "سيتحمّل تدحرج السقوط إليه ثم يسقط هو أيضا بفعل ارتطام الذي سقط أولا".

وأضاف متسائلا: "ما الذي يمنع قيام وحدة على غرار وحدة مصر والسودان في العهد الملكي المصري أو فكرة تكامل وادي النيل في عهد السادات ونميري وبديمومة أبدية، خصوصا والتداخل السعودي اليمني الاجتماعي والسياسي لا تخطئه عين؟, ثم أن سياسات السعودية عن الوقاية من شر قادم من الجنوب في العقود الماضية لم تفلح في خدمة أحد، فلماذا لا نرحل إلى أية وحدة وتحت أية خيمة؟".

وأكد الأشموري أن "اليمن مشكلة للسعودية، ضعيفا وقويا، والسعودية مشكلة لليمن؛ لأن النوايا التاريخية كانت خاطئة وهذه المشكلة ما نامت يوما ولن تذهب إلى النعاس، ومن قال عكس ذلك اتكأ على رمل تذروه الرياح", لافتا إلى أن "الأوضاع الإقليمية اليوم تتغير سريعا في ظل تقدم إيران إلى الأمام.. ما يعني أن القفز على الحاجز النفسي في السعودية واليمن نحو وحدة اندماجية أو وحدة بنظامين سيجعل منها قوة إقليمية كبرى تلغي المخاطر وتقضي على المخاوف".

وأثار الكاتب عددا من التساؤلات لعل أهمها ما إذا كانت الدعوة إلى هذه الوحدة تخريفا, أم أنها قول "لا يهضمه واقع نظامي البلدين، ملكية وجمهورية", إلا أنه أكد أن أرومة "الشعبين واحدة"، إذ أن "أكثر من نصف مكون السعودية قبائل قحطانية يمانية عربية والعدنانية نشأت في حاضنة قحطانية".

كما تساءل عن جدوى البحث عن وحدة سعودية يمنية "وقد فشلت السعودية في أن تبتكر وحدة اندماجية مع دول الخليج الخمس، لمدة أكثر من عشرين عاما منذ تأسيس المجلس الخليجي".

وذهب الكاتب إلى القول إن "السعودية لن تستطيع مواجهة إيران أو غيرها من الكبار, إذا ما غابت أميركا وأوروبا, بدون اليمن", مشيرا إلى أن طهران فطنت لذلك "فكان الحوثيون، وكان ما حدث وسيحدث", مشددا على أن مواجهة إيران وصد طوفانها القادم لن يكون "إلا بجسم واحد", أي الوحدة بين صنعاء والرياض.

نص المقال

الحل: وحدة سعودية يمانية (1)

في التاريخ موقف الشخصية اليمانية واضح، لم نكن نحن اليمانيون في يوما ما توسعيين بل أننا نلاقي صعوبة في الحفاظ على حدودنا وعلى وحدتنا الداخلية، وأمام هذه الحقيقة التاريخية للشخصية اليمانية، لا أدري لماذا فشل الملك العربي الفذ عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود- مؤسس المملكة الحديثة, في توحيد القطر اليماني مع السعودية حيث قدسية الأمكنة ورفات المصطفى وأصحابه المنتجبين الأخيار، رغم تحالفه مع الانكليز ومعرفته بكراهية الشعب اليماني للأئمة الزيديين وإطلاعه على ضعف الحكم الزيدي الذي كان يتحكم بهم ولا يحكمهم.

وهناك فرق بين الحُكم والتحكم، فضلا عن فهم عبد العزيز الواثق لتذمر اليمانيين من الأئمة، خصوصا بعد أن وصلت خيول ونوق ابنه فيصل إلى الحديدة وكأنهن وكأنهم كانوا في رحلة مرعى على طول ساحل تهامة وحتى الحديدة رغم أنها حرب 1934، وأغلب الظن أن عبد العزيز استصعب وهاب من اليمن الجبلي واليمانيين القبائل وآثر عدم التورط، وهناك رواية تدفع بهذا الاتجاه نقلها الوزير غازي القصيبي عن والده عبد الرحمن أحد مستشاري الملك عبد العزيز، مهما يكون السبب لدى عبد العزيز فإن الأمر عبثي مناقشته الآن.

لكن المؤكد أن اليمن والسعودية قادمان على أزمات عاصفة لأسباب موضوعية ومخاطر ستلحق لا محالة بالبلدين إما من خارجهما أو من داخلهما، مع أفق العقود القادمة، وهو ما يُلزم التفكير في وحدة سعودية يمانية إذا لم تكن اندماجية فمن أي نوع تكفي؛ ليتحد القرار السياسي والاتجاه الآمن للبلدين وللجزيرة العربية، فاليمن والسعودية إذا كانا هما قاعدة وجناحي الجزيرة العربية فإن بقائهما على هذا المسار من التذمر المشترك من بعض في التعامل البيني مدمر وخطر على بعضهما، فأحد البلدين ربما يسقط وسيتحمل الآخر تدحرج السقوط إليه ثم يسقط هو أيضا بفعل ارتطام الذي سقط أولا.

فما الذي يمنع قيام وحدة على غرار وحدة مصر والسودان في العهد الملكي المصري أو فكرة تكامل وادي النيل في عهد السادات ونميري وبديمومة أبدية، خصوصا والتداخل السعودي اليمني الاجتماعي والسياسي لا تخطئه عين, ثم أن سياسات السعودية عن الوقاية من شر قادم من الجنوب في العقود الماضية لم تفلح في خدمة أحد، فلماذا لا نرحل إلى أية وحدة وتحت أية خيمة. بالتأكيد اليمن مشكلة للسعودية، ضعيفا وقويا، والسعودية مشكلة لليمن؛ لأن النوايا التاريخية كانت خاطئة, وهذه المشكلة ما نامت يوما ولن تذهب إلى النعاس، ومن قال عكس ذلك اتكأ على رمل تذروه الرياح، واليوم الأوضاع الإقليمية تتغير سريعا في ظل تقدم إيران إلى الأمام وصعود الهند إلى مصاف الدول الكبرى، قد يقول قائل وما دخل المملكة بالهند؟, وبنظرة إلى باكستان والهند ستستوعب أن المملكة لن تغيب عن أي صراع هندي باكستاني وستجر إليه جرا.

وهو ما يعني أن القفز على الحاجز النفسي في السعودية واليمن نحو وحدة اندماجية أو وحدة بنظامين سيجعل منها قوة إقليمية كبرى تلغي المخاطر وتقضي على المخاوف، وما دام اليمن والسعودية يشكوان من التشتت العربي والتمزق، فلماذا لا نبدأ بوحدة سعودية يمانية، لكن هل هذا تخريف!!

أهو قول لا يهضمه واقع نظامي البلدين، ملكية وجمهورية، دعك من الشعبين، أرومتهما واحدة، أكثر من نصف مكون السعودية قبائل قحطانية يمانية عربية والعدنانية نشأت في حاضنة قحطانية، لكن لم البحث عن وحدة سعودية وقد فشلت السعودية في أن تبتكر وحدة اندماجية مع دول الخليج الخمس، لمدة أكثر من عشرين عاما منذ تأسيس المجلس الخليجي، الذي امتسخ إلى ملتقى قيادي يتصور القادة فيه طيلة يوم الاجتماع، مما سمح بسيطرة متقطعة من الخلافات بين قادة ودول المجلس، في صراع لم يخمد على الزعامة والخوف من مكر الواحد بالبعض أو البعض بالواحد داخل المجلس التعاوني فليس هناك كبير في المجلس، قوة الثراء المتساوية بين دولة أخضعت القوة الجغرافية والبشرية لقوى شبة متوازية ومتساوية بين دوله خصوصا مع وجود الجيل الثاني من القادة الخليجيين الأقل وفاء والأكثر قلقا من آبائهم.

وزاد على ذلك ترابط علاقتهم جمعيا بثكنة الحماية لكل عواصم دول الخليج العربي، ثكنة الولايات المتحدة وأوروبا، الموزعتين لحصص قوة أشخاص المجلس في مواجهة بعض وتجاه الآخر، بحيث لا تستطيع أن تتبين فرق كتلة أشخاص قوة الرياض على ضخامتها عن كتلة أشخاص قوة الدوحة أو قوة أبو ظبي، رغم الفارق العملي والواقعي والجغرافي والبشري الجلي بين السعودية والإمارات أو السعودية وقطر، إلا أنهما يتساويان في فيزياء قوة الفعل السياسي على صعيد منفصل أو جماعي, فكل واحد لديه سلاح البرميل والخزنة والبنك المركزي لشراء النفوذ من واشنطن وأوروبا, التجار الموزعين والمتحكمين في عطايا القوة لهذا أو ذاك داخل المجلس، والفرق فقط أن القادة الخليجيين ينصتون للسعودية لكن لا يعني هذا الإنصات أنهم يسمعون لها.

ولهذا فإن أكبر تأثير للسعودية ليس على دول المجلس التعاوني ولكن على اليمن، سواء تحفظنا على ذلك في اليمن أو انسجمنا معه، أرغبته الرياض أو أُجبرت عليه أمنيا، فما المانع من التقدم إلى ما هو أبعد من التأثير، الوحدة من أي نوع، فنحن وهم متورطون ببعض ولن تنتهي الورطة ولا فكاك منها، ولا يمكن للسعودية واليمن أن يخدعا نفسيهما بقول وقانا الله اليمن ووقانا الله السعودية، الأمر يتطلب أكثر من ذلك، ووحدة من أي نوع، حل كوني لمشاكل وأزمات إستراتيجية ستؤثران في منظومة اليمن ومنظومة السعودية.

ولن تؤدي المعالجات السعودية السلبية أو الإيجابية نحو اليمن لحلول دائمة، كما أن الإجابة ليست بناء عوزال بشرية داخل اليمن أو في داخل حدودها لحمايتها، أو أن تبني المملكة في صمت جدارا عازلا بيننا وبينها لأنها ستتحول إلى غيتو، وليست الإجراءات الأمنية وغيرها من التكتيكات إجابة مثلى، بحيث تظن المملكة أنها قادرة بشكل فعال على ضبط الحدود، بل سيفضي كل ذلك إلى حصار تفرضه المملكة على نفسها منا وبنا بجدار وبدون جدار، ثم ليس من المعقول أن تحاصر السعودية نفسها باليمن والخطر الأكبر عليها وعلى اليمن قادم من مياهها الشرقية، فالخطورة كانت دائما كامنة في النيات والإرادات وإيران من يمثل ذلك الآن.

ولن تستطيع السعودية مواجهة إيران أو غيرها من الكبار إذا ما غابت أميركا وأوروبا بدون اليمن ظهرها وقاعدة الارتكاز، وهو ما فطنت له إيران فكان الحوثيون، وكان ما حدث وسيحدث، والأمر لن ينتهي عند القبول بالنقاط الست فالطوفان قادم تحت قُبعة النقاط الست كلنا يعرف ذلك ونستشعره، ولصد الطوفان يكون الثبات بجسم واحد، وطالما بقيت السعودية واليمن جسمين لا يعالجان بعض بالتلاحم الوحدوي فإن الدود سينخرهما، وما أكثر انتشار الدود هنا وهناك. وللحديث بقية إن شاء الله.


http://www.alhadath-yemen.com/news8980.html
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة علي بارجاش ; 2010-08-18 الساعة 05:59 AM
علي بارجاش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 07:14 AM   #2
طارق الزيادي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-31
المشاركات: 444
Red face

لن يتحقق شيء إلا من خلال ما يرد في البرنامج الأمريكي، وبما يرتضي به اللوبي الصهيوني أولاً وقبل كل شيء.

فإن كان هذا المشروع فعلاً وراءه أمريكا حتماً سينجح ولو بعد حين.

لأن الخطر الإيراني اليوم هو من يهدد المصالح الأمريكية والدولة العبرية في المنطقة.

إذا فلابد من حلول سريعة، حتى وإن أختلف ذلك مع كل برامجهم وسياساتهم القديمة التي أدت تشرذم وإضعاف الوطن العربي من اجل أمن إسرائيل سابقاً.

وذلك لأن الخطر القائم اليوم هو الخطر الإيراني وليس العربي، ولذلك لا نستغرب من وجود هذا التحول الجديد في المواقف والسياسات نحو العرب.

وقد أصبح العرب اليوم هم الأدوات الطيعة والمخلصة لأمريكا والغرب ومن وراءهم إسرائيل، حتى وإن كان ذلك ضد مصالحهم وأمنهم القومي والإستراتيجي.
__________________
لقد أرتجّت الأرض تحت أقدام الغزاة ... لترعشهم ... لتخذلهم ... لتتلقفهم أيادينا وترديهم.
إنها المواجهه، فهذا قدرنا المحتوم.

طارق الزيادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 09:49 AM   #3
صقر الجليلة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-27
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 15,523
افتراضي

لعبة جدية اسمعها لاول مرة سقوط اليمن يعني تدحرج السعودية نحو السقوط

على من يكذبون هذة المرة وبعدين يريدون وحدة اندماجية من نضامين ملكي وجمهوري

هم ملكيين اكثر من المملكة وبعدين لايوجد اي تشابة واو مقومات تدعوا للوحدة بمنتهى

الصراحة وخلونا نحسبها

السعودية امن

اليمن لا امن

السعودية اقتصاد

اليمن لا اقتصاد

السعودية تطور في كل المجالات بدون استثناء

اليمن تراجع الى تحت الصفر بكل المجالات وبدون استثناء حتى بالقيم والاخلاق

السعودية دولة تمتلك مقومات اكبر الدول

اليمن لا دولة ولا تمتلك اي مقومات لاصغر الدول

السعودية استقرار اجتماعي وثقافي ووطبي وتعليمي

اليمن لا استقرار اجتماعي ولا ثقافي ولا طبي ولا تعليمي

السعودية لا نزاعات مسلحة داخلية او خارجية

اليمن نزاعات مسلحة في كل اتجاهاتها الاربع ومبداء المؤمرة الخارجي موجود

كل هذا واصحابنا يريدون وحدة مع السعودية

شر البلية ما يضحك وهذا اساسا" هو اليمن

هل سيجدون قادة السعودية كقادة الجنوب ينجروا وراء الاكاذيب والخداع

لن يكون لهم هذا حتى في احلامهم الوردية

وستكون وحدتهم الحقيقية ان تمت مع الحوثيين فقط

في حالة اغلقت كل الابواب امامهم ولن تكون الا وحدة مصالح

تخدم بقاء الاثنين معا" وبمباركة ايرانية وفي القريب العاجل
__________________
لا لانصاف الحلول نعم للاستقلال التام والحرية الكاملة

ما أخذ بالقوة لا يعود الا بالقوة

التعديل الأخير تم بواسطة صقر الجليلة ; 2010-08-18 الساعة 09:52 AM
صقر الجليلة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 10:42 AM   #4
يحيى 2010
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-07
الدولة: الجـــــــــنـــــــوب
المشاركات: 452
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجليلة مشاهدة المشاركة
لعبة جدية اسمعها لاول مرة سقوط اليمن يعني تدحرج السعودية نحو السقوط

على من يكذبون هذة المرة وبعدين يريدون وحدة اندماجية من نضامين ملكي وجمهوري

هم ملكيين اكثر من المملكة وبعدين لايوجد اي تشابة واو مقومات تدعوا للوحدة بمنتهى

الصراحة وخلونا نحسبها

السعودية امن

اليمن لا امن

السعودية اقتصاد

اليمن لا اقتصاد

السعودية تطور في كل المجالات بدون استثناء

اليمن تراجع الى تحت الصفر بكل المجالات وبدون استثناء حتى بالقيم والاخلاق

السعودية دولة تمتلك مقومات اكبر الدول

اليمن لا دولة ولا تمتلك اي مقومات لاصغر الدول

السعودية استقرار اجتماعي وثقافي ووطبي وتعليمي

اليمن لا استقرار اجتماعي ولا ثقافي ولا طبي ولا تعليمي

السعودية لا نزاعات مسلحة داخلية او خارجية

اليمن نزاعات مسلحة في كل اتجاهاتها الاربع ومبداء المؤمرة الخارجي موجود

كل هذا واصحابنا يريدون وحدة مع السعودية

شر البلية ما يضحك وهذا اساسا" هو اليمن

هل سيجدون قادة السعودية كقادة الجنوب ينجروا وراء الاكاذيب والخداع

لن يكون لهم هذا حتى في احلامهم الوردية

وستكون وحدتهم الحقيقية ان تمت مع الحوثيين فقط

في حالة اغلقت كل الابواب امامهم ولن تكون الا وحدة مصالح

تخدم بقاء الاثنين معا" وبمباركة ايرانية وفي القريب العاجل
اخي صقر هذا يسمى هروب الى الامام .
من قال لك انهم يريدون وحده مع السعوديه هذا فقط هروب من الواقع بعد ان راو ان الوحده مع الجنوب فشلت .
اليمن لن تتكرر لها التجربه الجنوبيه ابدا .
اذا ارادو ان يتوحدو مع المملكه عليهم اولا العمل على يمننها من الان ربما بعد مئه سنه سيجدون اناس خبل يصدقون شعاراتهم الرنانه ويتبنون افكارهم الملغمه !
يحيى 2010 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 03:56 PM   #5
عميد الحالمي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-16
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 2,128
افتراضي

هههههههههه واللة قووووية الوحدة مع السعودية شكلة بيحلم هذا الكاتب ؟؟؟
عميد الحالمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 04:22 PM   #6
شيخان اليافعي
مشــرف عـــام
 
تاريخ التسجيل: 2007-08-27
الدولة: كندا
المشاركات: 3,023
افتراضي

هؤلاء اليمنيين يصدقون أنفسهم ويعتقدون أنهم با يضحكون على دول أخرى بعد ما ضحكوا على شعب الجنوب العربي بالوحدة ويريدون يرمون مشاكلهم الإقتصادية على الآخرين أما السعودية فلا تريدهم ولو يطلب رئيس اليمن وشعب اليمن ضم بلادهم إلى السعودية وتصبح اليمن محافظة سعودية وجزء من السعودية فلن تقبل السعودية لأنها لا تستطيح تحمل مشاكل عشرين مليون سارق ومتخلف ومريض ويمكن تتخرب السعودية نفسها بسبب ضمها عشرين مليون دحباشي إلى شعبها ولكن أبو يمن يفتعلون الآزمات ويثيرون الشكوك ويخوفون الدول لعل اليمنيين يستفيدون من ذلك ولكن كُل العالم عرف نصب اليمنيين وإحتيالهم ولو يطلبون الوحدة مع بنغلادش أو إفغانستان فلن تقبلهم هذه الدولتان لأنهم خسارة ولا فيهم فائدة .
شيخان اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 05:48 PM   #7
طارق الزيادي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-31
المشاركات: 444
Red face

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى 2010 مشاهدة المشاركة
اخي صقر هذا يسمى هروب الى الامام .
من قال لك انهم يريدون وحده مع السعوديه هذا فقط هروب من الواقع بعد ان راو ان الوحده مع الجنوب فشلت .
اليمن لن تتكرر لها التجربه الجنوبيه ابدا .
اذا ارادو ان يتوحدو مع المملكه عليهم اولا العمل على يمننها من الان ربما بعد مئه سنه سيجدون اناس خبل يصدقون شعاراتهم الرنانه ويتبنون افكارهم الملغمه !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميد مشاهدة المشاركة
هههههههههه واللة قووووية الوحدة مع السعودية شكلة بيحلم هذا الكاتب ؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي مشاهدة المشاركة
هؤلاء اليمنيين يصدقون أنفسهم ويعتقدون أنهم با يضحكون على دول أخرى بعد ما ضحكوا على شعب الجنوب العربي بالوحدة ويريدون يرمون مشاكلهم الإقتصادية على الآخرين أما السعودية فلا تريدهم ولو يطلب رئيس اليمن وشعب اليمن ضم بلادهم إلى السعودية وتصبح اليمن محافظة سعودية وجزء من السعودية فلن تقبل السعودية لأنها لا تستطيح تحمل مشاكل عشرين مليون سارق ومتخلف ومريض ويمكن تتخرب السعودية نفسها بسبب ضمها عشرين مليون دحباشي إلى شعبها ولكن أبو يمن يفتعلون الآزمات ويثيرون الشكوك ويخوفون الدول لعل اليمنيين يستفيدون من ذلك ولكن كُل العالم عرف نصب اليمنيين وإحتيالهم ولو يطلبون الوحدة مع بنغلادش أو إفغانستان فلن تقبلهم هذه الدولتان لأنهم خسارة ولا فيهم فائدة .

لن يتحقق شيء إلا من خلال ما يرد في البرنامج الأمريكي، وبما يرتضي به اللوبي الصهيوني أولاً وقبل كل شيء.

فإن كان هذا المشروع فعلاً وراءه أمريكا حتماً سينجح ولو بعد حين.

لأن الخطر الإيراني اليوم هو من يهدد المصالح الأمريكية والدولة العبرية في المنطقة.

إذاً لابد من حلول سريعة كما تراها أمريكا، حتى وإن أختلف ذلك مع كل برامجهم وسياساتهم القديمة التي أدت إلى تشرذم وإضعاف الوطن العربي من لاجل أمن إسرائيل سابقاً.

وذلك لأن الخطر القائم اليوم هو الخطر الإيراني وليس العربي، ولذلك لا نستغرب من وجود هذا التحول الجديد في المواقف والسياسات نحو العرب.

ولقد أصبح العرب اليوم هم الأدوات الطيعة والمخلصة لأمريكا والغرب ومن وراءهم إسرائيل، حتى وإن كان ذلك قائماً ضد مصالحهم وأمنهم القومي والإستراتيجي .
__________________
لقد أرتجّت الأرض تحت أقدام الغزاة ... لترعشهم ... لتخذلهم ... لتتلقفهم أيادينا وترديهم.
إنها المواجهه، فهذا قدرنا المحتوم.

طارق الزيادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 06:33 PM   #8
المنسي في وطنه
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2010-01-18
المشاركات: 7
افتراضي

[COLOR="Lime"]وحدة اليمن مع السعوديه شرالبليه ما يضحك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الهروب من الازمات اليمنيه والهروب من انهار النظام اليمني[/COLOR]
المنسي في وطنه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 06:42 PM   #9
سيف ميفعه
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-11-24
المشاركات: 796
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبال حضرموت مشاهدة المشاركة
كاتب يدعو إلى إقامة وحدة بين اليمن والسعودية لتجنب السقوط.. ومواجهة إيران
2010/08/18 الساعة 03:47

الحدث اليمنية

نشوان العثماني-صنعاء





قال أحد الكتاب اليمنيين إن اليمن والسعودية قادمتان, لا محالة, على أزمات عاصفة لأسباب موضوعية ومخاطر ستلحق بهما, إما من خارجهما أو من داخلهما، مع أفق العقود القادمة، داعيا إلى إقامة وحدة بين البلدين العربيين؛ لتوحيد القرار السياسي والاتجاه الآمن لهما وللجزيرة العربية في مواجهة إيران.

وحذّر حسن الأشموري في الجزء الأول من مقاله "الحل: وحدة سعودية يمانية" من أن "اليمن والسعودية إذا كانا هما قاعدة وجناحي الجزيرة العربية فإن بقائهما على هذا المسار من التذمر المشترك من بعض في التعامل البيني مدمر وخطر على بعضهما", مشيرا إلى أن "أحد البلدين ربما يسقط", ما يعني أن البلد الآخر "سيتحمّل تدحرج السقوط إليه ثم يسقط هو أيضا بفعل ارتطام الذي سقط أولا".

وأضاف متسائلا: "ما الذي يمنع قيام وحدة على غرار وحدة مصر والسودان في العهد الملكي المصري أو فكرة تكامل وادي النيل في عهد السادات ونميري وبديمومة أبدية، خصوصا والتداخل السعودي اليمني الاجتماعي والسياسي لا تخطئه عين؟, ثم أن سياسات السعودية عن الوقاية من شر قادم من الجنوب في العقود الماضية لم تفلح في خدمة أحد، فلماذا لا نرحل إلى أية وحدة وتحت أية خيمة؟".

وأكد الأشموري أن "اليمن مشكلة للسعودية، ضعيفا وقويا، والسعودية مشكلة لليمن؛ لأن النوايا التاريخية كانت خاطئة وهذه المشكلة ما نامت يوما ولن تذهب إلى النعاس، ومن قال عكس ذلك اتكأ على رمل تذروه الرياح", لافتا إلى أن "الأوضاع الإقليمية اليوم تتغير سريعا في ظل تقدم إيران إلى الأمام.. ما يعني أن القفز على الحاجز النفسي في السعودية واليمن نحو وحدة اندماجية أو وحدة بنظامين سيجعل منها قوة إقليمية كبرى تلغي المخاطر وتقضي على المخاوف".

وأثار الكاتب عددا من التساؤلات لعل أهمها ما إذا كانت الدعوة إلى هذه الوحدة تخريفا, أم أنها قول "لا يهضمه واقع نظامي البلدين، ملكية وجمهورية", إلا أنه أكد أن أرومة "الشعبين واحدة"، إذ أن "أكثر من نصف مكون السعودية قبائل قحطانية يمانية عربية والعدنانية نشأت في حاضنة قحطانية".

كما تساءل عن جدوى البحث عن وحدة سعودية يمنية "وقد فشلت السعودية في أن تبتكر وحدة اندماجية مع دول الخليج الخمس، لمدة أكثر من عشرين عاما منذ تأسيس المجلس الخليجي".

وذهب الكاتب إلى القول إن "السعودية لن تستطيع مواجهة إيران أو غيرها من الكبار, إذا ما غابت أميركا وأوروبا, بدون اليمن", مشيرا إلى أن طهران فطنت لذلك "فكان الحوثيون، وكان ما حدث وسيحدث", مشددا على أن مواجهة إيران وصد طوفانها القادم لن يكون "إلا بجسم واحد", أي الوحدة بين صنعاء والرياض.

نص المقال

الحل: وحدة سعودية يمانية (1)

في التاريخ موقف الشخصية اليمانية واضح، لم نكن نحن اليمانيون في يوما ما توسعيين بل أننا نلاقي صعوبة في الحفاظ على حدودنا وعلى وحدتنا الداخلية، وأمام هذه الحقيقة التاريخية للشخصية اليمانية، لا أدري لماذا فشل الملك العربي الفذ عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود- مؤسس المملكة الحديثة, في توحيد القطر اليماني مع السعودية حيث قدسية الأمكنة ورفات المصطفى وأصحابه المنتجبين الأخيار، رغم تحالفه مع الانكليز ومعرفته بكراهية الشعب اليماني للأئمة الزيديين وإطلاعه على ضعف الحكم الزيدي الذي كان يتحكم بهم ولا يحكمهم.

وهناك فرق بين الحُكم والتحكم، فضلا عن فهم عبد العزيز الواثق لتذمر اليمانيين من الأئمة، خصوصا بعد أن وصلت خيول ونوق ابنه فيصل إلى الحديدة وكأنهن وكأنهم كانوا في رحلة مرعى على طول ساحل تهامة وحتى الحديدة رغم أنها حرب 1934، وأغلب الظن أن عبد العزيز استصعب وهاب من اليمن الجبلي واليمانيين القبائل وآثر عدم التورط، وهناك رواية تدفع بهذا الاتجاه نقلها الوزير غازي القصيبي عن والده عبد الرحمن أحد مستشاري الملك عبد العزيز، مهما يكون السبب لدى عبد العزيز فإن الأمر عبثي مناقشته الآن.

لكن المؤكد أن اليمن والسعودية قادمان على أزمات عاصفة لأسباب موضوعية ومخاطر ستلحق لا محالة بالبلدين إما من خارجهما أو من داخلهما، مع أفق العقود القادمة، وهو ما يُلزم التفكير في وحدة سعودية يمانية إذا لم تكن اندماجية فمن أي نوع تكفي؛ ليتحد القرار السياسي والاتجاه الآمن للبلدين وللجزيرة العربية، فاليمن والسعودية إذا كانا هما قاعدة وجناحي الجزيرة العربية فإن بقائهما على هذا المسار من التذمر المشترك من بعض في التعامل البيني مدمر وخطر على بعضهما، فأحد البلدين ربما يسقط وسيتحمل الآخر تدحرج السقوط إليه ثم يسقط هو أيضا بفعل ارتطام الذي سقط أولا.

فما الذي يمنع قيام وحدة على غرار وحدة مصر والسودان في العهد الملكي المصري أو فكرة تكامل وادي النيل في عهد السادات ونميري وبديمومة أبدية، خصوصا والتداخل السعودي اليمني الاجتماعي والسياسي لا تخطئه عين, ثم أن سياسات السعودية عن الوقاية من شر قادم من الجنوب في العقود الماضية لم تفلح في خدمة أحد، فلماذا لا نرحل إلى أية وحدة وتحت أية خيمة. بالتأكيد اليمن مشكلة للسعودية، ضعيفا وقويا، والسعودية مشكلة لليمن؛ لأن النوايا التاريخية كانت خاطئة, وهذه المشكلة ما نامت يوما ولن تذهب إلى النعاس، ومن قال عكس ذلك اتكأ على رمل تذروه الرياح، واليوم الأوضاع الإقليمية تتغير سريعا في ظل تقدم إيران إلى الأمام وصعود الهند إلى مصاف الدول الكبرى، قد يقول قائل وما دخل المملكة بالهند؟, وبنظرة إلى باكستان والهند ستستوعب أن المملكة لن تغيب عن أي صراع هندي باكستاني وستجر إليه جرا.

وهو ما يعني أن القفز على الحاجز النفسي في السعودية واليمن نحو وحدة اندماجية أو وحدة بنظامين سيجعل منها قوة إقليمية كبرى تلغي المخاطر وتقضي على المخاوف، وما دام اليمن والسعودية يشكوان من التشتت العربي والتمزق، فلماذا لا نبدأ بوحدة سعودية يمانية، لكن هل هذا تخريف!!

أهو قول لا يهضمه واقع نظامي البلدين، ملكية وجمهورية، دعك من الشعبين، أرومتهما واحدة، أكثر من نصف مكون السعودية قبائل قحطانية يمانية عربية والعدنانية نشأت في حاضنة قحطانية، لكن لم البحث عن وحدة سعودية وقد فشلت السعودية في أن تبتكر وحدة اندماجية مع دول الخليج الخمس، لمدة أكثر من عشرين عاما منذ تأسيس المجلس الخليجي، الذي امتسخ إلى ملتقى قيادي يتصور القادة فيه طيلة يوم الاجتماع، مما سمح بسيطرة متقطعة من الخلافات بين قادة ودول المجلس، في صراع لم يخمد على الزعامة والخوف من مكر الواحد بالبعض أو البعض بالواحد داخل المجلس التعاوني فليس هناك كبير في المجلس، قوة الثراء المتساوية بين دولة أخضعت القوة الجغرافية والبشرية لقوى شبة متوازية ومتساوية بين دوله خصوصا مع وجود الجيل الثاني من القادة الخليجيين الأقل وفاء والأكثر قلقا من آبائهم.

وزاد على ذلك ترابط علاقتهم جمعيا بثكنة الحماية لكل عواصم دول الخليج العربي، ثكنة الولايات المتحدة وأوروبا، الموزعتين لحصص قوة أشخاص المجلس في مواجهة بعض وتجاه الآخر، بحيث لا تستطيع أن تتبين فرق كتلة أشخاص قوة الرياض على ضخامتها عن كتلة أشخاص قوة الدوحة أو قوة أبو ظبي، رغم الفارق العملي والواقعي والجغرافي والبشري الجلي بين السعودية والإمارات أو السعودية وقطر، إلا أنهما يتساويان في فيزياء قوة الفعل السياسي على صعيد منفصل أو جماعي, فكل واحد لديه سلاح البرميل والخزنة والبنك المركزي لشراء النفوذ من واشنطن وأوروبا, التجار الموزعين والمتحكمين في عطايا القوة لهذا أو ذاك داخل المجلس، والفرق فقط أن القادة الخليجيين ينصتون للسعودية لكن لا يعني هذا الإنصات أنهم يسمعون لها.

ولهذا فإن أكبر تأثير للسعودية ليس على دول المجلس التعاوني ولكن على اليمن، سواء تحفظنا على ذلك في اليمن أو انسجمنا معه، أرغبته الرياض أو أُجبرت عليه أمنيا، فما المانع من التقدم إلى ما هو أبعد من التأثير، الوحدة من أي نوع، فنحن وهم متورطون ببعض ولن تنتهي الورطة ولا فكاك منها، ولا يمكن للسعودية واليمن أن يخدعا نفسيهما بقول وقانا الله اليمن ووقانا الله السعودية، الأمر يتطلب أكثر من ذلك، ووحدة من أي نوع، حل كوني لمشاكل وأزمات إستراتيجية ستؤثران في منظومة اليمن ومنظومة السعودية.

ولن تؤدي المعالجات السعودية السلبية أو الإيجابية نحو اليمن لحلول دائمة، كما أن الإجابة ليست بناء عوزال بشرية داخل اليمن أو في داخل حدودها لحمايتها، أو أن تبني المملكة في صمت جدارا عازلا بيننا وبينها لأنها ستتحول إلى غيتو، وليست الإجراءات الأمنية وغيرها من التكتيكات إجابة مثلى، بحيث تظن المملكة أنها قادرة بشكل فعال على ضبط الحدود، بل سيفضي كل ذلك إلى حصار تفرضه المملكة على نفسها منا وبنا بجدار وبدون جدار، ثم ليس من المعقول أن تحاصر السعودية نفسها باليمن والخطر الأكبر عليها وعلى اليمن قادم من مياهها الشرقية، فالخطورة كانت دائما كامنة في النيات والإرادات وإيران من يمثل ذلك الآن.

ولن تستطيع السعودية مواجهة إيران أو غيرها من الكبار إذا ما غابت أميركا وأوروبا بدون اليمن ظهرها وقاعدة الارتكاز، وهو ما فطنت له إيران فكان الحوثيون، وكان ما حدث وسيحدث، والأمر لن ينتهي عند القبول بالنقاط الست فالطوفان قادم تحت قُبعة النقاط الست كلنا يعرف ذلك ونستشعره، ولصد الطوفان يكون الثبات بجسم واحد، وطالما بقيت السعودية واليمن جسمين لا يعالجان بعض بالتلاحم الوحدوي فإن الدود سينخرهما، وما أكثر انتشار الدود هنا وهناك. وللحديث بقية إن شاء الله.


http://www.alhadath-yemen.com/news8980.html

بلعافيه يابو يمن
مبروك عليكم الوحده مع السعوديه
__________________



الحمد لله على كل حال

سيف ميفعه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-18, 07:24 PM   #10
سالمين 14
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-01-30
المشاركات: 2,029
افتراضي

اللي ما يستحي يفعل ما يشتهي .
سالمين 14 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مهم جدا: كاتب من الحديده يرفض فكرة الوحده صلاح عليمان منتدى أخبار دولة الأحتلال 2 2011-10-21 11:14 PM
كاتب سعودي يدعو لأستفتاء شعبي بجنوب اليمن بشأن الانفصال صقر الجنوب الحالمي المنتدى السياسي 0 2011-07-08 04:46 PM
كاتب سعودي يدعو لأستفتاء شعبي بجنوب اليمن بشأن الانفصال سم العقرب المنتدى السياسي 18 2011-07-07 10:54 PM
معلق مبارأة اليمن والسعوديه: أمنتم عدن ولم تأمنوا المرمى براكين عدن المنتدى السياسي 2 2010-11-23 12:35 AM
كاتب يدعو إلى إقامة وحدة بين اليمن والسعودية لتجنب السقوط.. ومواجهة إيران نيران الثورة المنتدى السياسي 0 2010-08-19 03:46 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر