الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-10-29, 03:36 AM   #1
أبو عامر اليافعي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-14
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 18,528
افتراضي تجارب الوحدة و الإنفصال بين الخوازيق و الفخاخ..؟ /داود البصري


مقال تحليلي منصف ورائع يستحق ان نقرأه للكاتب العراقي داود البصري والذي تحدث فيه عن مرارة المحاولات الوحدوية المبنية على الخيانة والغدر والاستلاب لطرف على اخر قبل ان تعقد الاتفاقيات الوحدوية وتطرق الى نموذجين وحدويين فاشلين هما الوحدة المصرية السورية ووحدة اليمن الجنوبي والشمالي ففي الاولى سياسة الخوازيق والثانية سياسية التفخيخ .
فالى المقال
تجارب الوحدة و الإنفصال بين الخوازيق و الفخاخ..؟
داود البصري الثلاثاء 2009/10/27 الساعة 09:44:20

في تاريخ العرب المعاصر ثمة وحدتان سياسيتان تمتا على أساس إندماجي كامل ، وهما الوحدة المصرية / السورية في فبراير عام 1958 ثم أتبعتها بعد أربعة عقود وحدة الجنوب العربي في اليمن مع نظام اليمن الشمالي إعتبارا من مايو 1990 و التي إستمرت بتوافق ملغوم و بشكوك قوية و بتفاعلات ساخنة من الفشل حتى صيف عام 1994 وحيث إندلعت حرب دموية شرسة بسبب فشل تلك الوحدة ومحاولة أحد طرفيها تحويلها لإستعمار أو إحتلال أو هيمنة مطلقة تلغي إرادة الطرف الآخر و تؤكد على قيم وصيغ متخلفة لم يكن متفقا عليها منذ بداية العقد الوحدوي ، فتحولت تلك الوحدة منذ ذلك الحين لفعل قهر عسكري أفرغ الوحدة الحقيقية من محتواها وحيث يقوم اليوم شعب الجنوب العربي بمحاولة تصحيح أخطاء الستراتيجية و التاريخ عبر مختلف السبل و الوسائل الشرعية و القانونية المستندة أساسا لحق تقرير المصير وهو ما دعا إليه صراحة وضمنا آخر رئيس لجمهورية جنوب اليمن السيد علي سالم البيض الذي دعا المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته عبر تنظيم إستفتاء شعبي عام بإشراف الأمم المتحدة يستفتي فيه رأي الشعب في الجنوب العربي بمستقبل ذلك الإرتباط المهيمن و الفاقد لمعناه ودستوريته أيضا!!.
وثمة ملاحظة تجمع الوحدتين السابقتين تتمثل في حالة الإستعجال المفرط في ولوج الحالة الإندماجية و بشكل عاطفي و إستنادا لظروف إضطرارية دولية و إقليمية ودون دراسة و لا تمحيص مسبق و لا إعداد حقيقي سياسي أو إقتصادي أو حتى ثقافي لتحصين تلك الوحدة أو لفرض ضمانات دستورية وقانونية تجعل تحقيقها و نجاحها مرهون بحسن الإدارة و بإبعاد فرص الهيمنة و التسلط و الإنفراد في إتخاذ القرارات و فرض رأي و سلطات الطرف الأقوى من خلال إستعمال المؤسستين ألأمنية و العسكرية وزجها في صراع الغلبة لمن يتحكم في مصير دولة الوحدة و ألأهم من هذا وذاك إبعاد الجماهير صاحبة المصلحة الحقيقية في أي عمل وحدوي عن توجيه ألأمور و مراقبة دفة السفينة و إعتبارها مجرد كمية مهملة و شاهد زور فيما حصل و يحصل .؟
فبالنسبة للوحدة المصرية / السورية في فبراير عام 1958 فإنها جاءت أصلا بعد تصاعد الصراعات الداخلية بين الضباط الإنقلابيين في دمشق و عمليات الشد و الجذب من القوى السياسية العاملة وقتذاك من بعثيين و قوميين و شيوعيين و أرتبط كل ذلك بحالة تصاعد نيران الحرب الباردة و أرتفاع أسهم الحركة الشيوعية العربية المدعومة من موسكو و من الكومنترن الشيوعي الدولي و التي كانت تهيمن وقتها على الشرق الأوسط برمته وخصوصا في سوريا و العراق لدرجة كانت تهدد علنا بالوصول لسدة السلطة بسبب الشعبية الطاغية للأفكار الشيوعية وقتذاك يقابل كل ذلك صعود نجم الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر بعد معركة السويس لعام 1956 و التي أخرجته من خانة الضباط المتآمرين الإنقلابيين لتدخله في خانة زعماء العالم الثالث وقتذاك من أمثال الهندي نهرو و الإندونيسي سوكارنو و اليوغسلافي تيتو و الغاني نكروما و الكوبي كاسترو وحيث بنيت لعبد الناصر آلة إعلامية ضخمة وجبارة بمقاييس تلك الأيام تمكنت من تحويل إنتكاسة نظامه العسكرية في معركة السويس و تهرؤ الحالة القيادية للجيش المصري لنصر مؤزر أفقد قادة النظام الإنقلابي العسكري المصري توازنهم الحقيقي و جعلهم يعيشون حقيقة في أوهام القوة و الإقتدار وهو أكبر الفخاخ التي يقع فيها عادة قادة العالم الثالث ، في وقت كانت ألأوضاع الداخلية في سوريا تغلي بسبب تصاعد الصراع بين الضباط الذين حشروا أنوفهم في السياسة ليخربوها بالمطلق و ليتصرفون بالبلد بعنجهية و إستهتار لدرجة أنهم شكلوا وفدا عسكريا من دون موافقة و لا حتى معرفة رأي الرئيس السوري وقتها شكري القوتلي وذهبوا للقاهرة بدفع من السياسيين البعثيين و القومييين ليتفاوضوا على الوحدة و يسلموا سوريا بأسرها لزعامة وقيادة عبد الناصر الذي فوجيء بما لم يتصوره في يوم ما!، إذ لم تكن الوحدة العربية و لا العمل القومي المباشر من مباديء إنقلاب 23 يوليو عام 1952 كما لم يعرف عن السياسيين المصريين قبل ذلك التاريخ تطلعاتهم الوحدوية الشاملة ، لقد كان الصراع على القرار في دمشق سببا مباشرا للتخلي عن السيادة و بإستعجال مفرط أدى في النهاية لأن يفرض النظام المصري شروطه الرئيسية المتمثلة في حل الأحزاب السياسية و إنهاء الحالة الليبرالية و الإنفتاحية في الشام و تحويل مسار تلك الوحدة لدولة إستخبارية مركزية يحكمها مندوبو الرئيس من أهل العسكر في الشام و حيث أسندت للفاشل في حرب 1956 اللواء عبد الحكيم عامر مسؤولية إدارة الإقليم الشمالي أي سوريا التي تحولت لإقليم يدار من القاهرة فيما أسندت ألأمور التنفيذية لرجل المخابرات عبد الحميد السراج ذلك الضابط السوري الطموح الذي لعب دورا كبيرا فيما بعد في تخريب المعبد الوحدوي و هدمه على رؤوس أصحابه ليختفي من التاريخ بعد الإنفصال تماما عام 1961 و لتنقطع أخباره بالمطلق وحتى مذكراته لتلك المرحلة الحاسمة لم تر النور أبدا ، بل فضل العزلة التامة ، وطبعا غرق عبد الحكيم عامر العسكري المحدود الأفق الذي حمل أيضا رتبة الماريشالية ( المشير رغم أنه لم ينتصر في معركةواحدة في المشاكل السورية و أطلق العنان لجهاز المخابرات لقمع أنفاس الشعب السوري و لمحاولة ( تصدير الثورة ) للعراق الملتهب المجاور عبر توسيع مساحة دولة الوحدة مما أدى لإنقلاب 14 تموز / يوليو الدموي عام 1958 في العراق الذي أطاح بالشرعية الدستورية التي كونت العراق و رعته و أدخلته في مصاف المجتمعات الناهضة ليدخل الإنقلابيون من أهل العسكرتاريا الرثة ليحولوا العراق لجحيم بصراعاتهم الشخصية و شطحاتهم المجنونة ، و أبتدأ الصراع الدموي بين الإنقلابيين على خلفية الوحدة الإندماجية مع الجمهورية العربية المتحدة ليكون العراق الإقليم الشرقي كما كانت رؤية عبد السلام عارف بينما كان شريكه عبد الكريم قاسم لا يؤمن بالوحدة الإندماجية بل بالإتحاد الفيدرالي المهم أن بركات دولة الوحدة العربية قد تجلت في تصعيد حمامات الدم الساخن في العراق و في دعم المتآمرين الإنقلابيين الآخرين من أمثال العقيد الشواف و الطبقجلي و حزب البعث و التيارات الناصرية مما أدخل العراق في سلسلة فظيعة لا تنتهي من الإغتيالات و محاولات الإنقلاب و التي لو صرفت على جهود تحرير فلسطين لحققت أهدافها ، و الغريب أن الوحدة المصرية / السورية إنتهت فجأة كما بدأت فجأة فمدير مكتب المشير الكزبري قاد عملية الإنفصال في 28 سبتمبر 1961 و كان سكرانا أيضا و أنهى ببيان عسكري واحد حلم الجماهير ووجه طعنة قوية وجرح غائر لهيبة و مكانة عبد الناصر بسبب أن رجله في الشام ( عبد الحكيم عامر ) أعتقل ثم أرسل مخفورا بالطائرة للقاهرة ، ولكن للأمانة و التاريخ كان موقف عبد الناصر صائبا حينما رفض إنهاء الإنفصال عبر الحل العسكري رغم أنه أرسل لواء مظلي بقيادة العميد جلال هريدي ( أحد رجال المشير ) تم أسره في اللاذقية و إطلق سراحه فيما بعد ، فلم يتلوث الإنفصال بأي دماء مجانية و ترك الأمر للشعب السوري كي يقرر خياره النهائي ، و العجيب أن الوحدويين في سوريا و العراق الذين وصلوا للسلطة عام 1963 لم يحققوا الوحدة القومية أبدا و فشلوا تماما في التعاطي مع نظام عبد الناصر الذي لم يحتفظ من ذكريات الوحدة سوى بإسم الجمهورية العربية المتحدة الذي ظل ملتصقا بنظامه حتى رحيله في نفس يوم الإنفصال و لكن عام 1970 ، ليقوم الرئيس الراحل أنور السادات بإعادة إسم مصر عام 1971 و لتنهي تلك التجربة الوحدوية الفاشلة و القاسية بعد أن ظل حلم الوحدة طوباويا و هائما و طبعا لن نخوض في تاريخ الفشل الوحدوي للبعثيين فتلك مأساة إغريقية أخرى لسنا في مجالها حاليا بل تحولت لخازوف تاريخي! .
أما النموذج الوحدوي الآخر وهو توحيد شطري اليمن الذي جاء بسبب إنقلاب المعادلات الدولية و نهاية المعسكر الإشتراكي و بداية تشكل عقد ما كان يسمى بالنظام الدولي الجديد بالإضافة لحالة الإستعجال غير المبررة و الإندفاعية التي دفعت قيادة الحزب الإشتراكي وجنوب اليمن لفخ منصوب أعد بحرفنة ودقة دون إحتساب لرأي الشعب في الجنوب العربي و من دون تحقيق أية ضمانات حقيقية تضمن نجاح الوحدة رغم الفارق النوعي في التطور الإجتماعي و الفكري و السياسي و مستوى و طبيعة التحالفات الدولية و الإقليمية بين الجنوب و الشمال ، فالجنوب برغم نقص إمكانياته المادية كان يعيش حالة تطور و نمو متسارع أساسه النشاط الإبداعي لشعب الجنوب العربي المهاجر و الناجح في تدبير ألأعمال و خلق الفرص ، وبرغم الصراعات الحادة و بعضها دموي الذي طبع مسيرة النظام في عدن و خصوصا بعد أحداث 13 يناير المؤسفة لعام 1986 و مصرع العديد من قيادات الجبهة القومية و الحزب الإشتراكي التاريخية إلا أنه تم تدارك الموقف و معاودة المسيرة و كان يمكن التعاطي مع الأوضاع الدولية دون الوقوع في الفخ المنصوب الذي تم الإنزلاق إليه بعيدا عن رأي الشعب وعن أية ضمانات حقيقية تكفل نجاح الوحدة التي تحولت لهيمنة قاتلة خلقت أزمات فظيعة تم تنفيسها دمويا و بفظاظة... الوحدة القسرية وصلت اليوم لنهايتها التاريخية و أي إطالة أو مراوغة في الإستجابة لرأي الشعب في الجنوب العربي معناه مصائب مضافة و مضاعفة.. وعلى الطغاة أن يستوعبوا التاريخ قبل أن يسحقهم!!؟

__________________
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا * * وَمَن يَخْطَبُ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
أبو عامر اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-29, 03:56 AM   #2
فحمان
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-13
المشاركات: 3,833
افتراضي

بارك اللة فيك الاستاذ ابو عامر
الف تحية للكاتب العراقي
داود البصري
فحمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-29, 04:24 AM   #3
انا ضالعي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-27
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 1,183
افتراضي

نقلةجميلة جداً خصوصاً في الوقت الراهن وعلى الطالح ان يستوعبها جيداًويبادر بعمل انساني تجاة مطالب وأرادة الشعب الجنوبي قبل فوات الاون .
اشكر اخي أبوعامر على النقل المهم .
انا ضالعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-29, 12:21 PM   #4
الصقر الجارح
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-05-26
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 1,861
افتراضي

بصراحه الكاتب داؤود البصري ابدع
ودائمآ مبدع تحياتي من القلب لهذا
الكاتب الهمام تحياتي ابوعامرعلى نقل
__________________


من اقوال جيفارا
قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه ولكن من الصعب نقل وطنه منه.
الصقر الجارح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-29, 10:56 PM   #5
احمد الكندي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-04
المشاركات: 366
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الصيادي مشاهدة المشاركة
ماهو مصير اناء الضالع الشمال (دمت/قعطبه/جبن)


ومن الذي قال لك ان دمت وقعطبة وجبن هي من الضالع


هذه المناطق شمالية تتبع الجمهورية العربيىة اليمنية وتم الحاقها بمدينة الضالع البطلة بعد احتلال الجنوب من اجل تغيير ملامح دولة الجنوب وطمس هوية شعب الجنوب

ابناء الضالع والجنوب لايعترفون بهذه المناطق التي تتحدث عنها لئنها تتبع الجمهورية العربية اليمنية
احمد الكندي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-29, 11:36 PM   #6
محمدعبدالواحدصالح
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-10-12
الدولة: الجنوب(ج ي د ش)
المشاركات: 1,446
افتراضي

أخي جمال الصيادي بالنسبه لأصحاب قعطبه ودمت وجبن هم أخواننا بس تابعين للجمهوريه العربيه اليمنيه)مع تحيات أبوأنس الضالع قرية البجح
محمدعبدالواحدصالح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-11-07, 06:21 PM   #7
حادي العيس
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-13
المشاركات: 959
افتراضي

شكراً لليافعي وشكراً للكاتب البصري على المقال الرائع ونحن نقول الوحدة بنيت على الغش والمكايدات والنية السيئة من قبل نظام صنعاء واليوم نجني ثمار هذه المخادعة .. مابني على باطل فهو باطل .
حادي العيس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إعادة بعث جمهورية جنوب اليمن.. الخطوة القادمة : داود البصري صقر الجزيرة المنتدى السياسي 0 2012-01-18 04:08 PM
الحراك الجنوبي و المنعطف الحاسم..؟ ( بقلم : داود البصري ) اسدالجنوب المنتدى السياسي 0 2010-01-13 03:27 PM
الحراك الجنوبي و المنعطف الحاسم..؟ ( بقلم : داود البصري ) الكفاح المسلح قسم الأخبار والمقالات السياسية المنقولة 0 2010-01-13 02:46 AM
حروب اليمن التعيس و فشل الحوار و الوحدة؟ بقلم داود البصري مدفع الجنوب المنتدى السياسي 2 2009-08-14 12:14 PM
مقال : داود البصرى من صحيفة السياسه الكويتيه مكلاوي المنتدى السياسي 6 2009-05-23 06:32 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر