صحيفة عكاظ تنشر بعض التفاصيل عن مقتل الشهيد القمع..

[احمد الخليفي]

يستعد اليمنيون اليوم لإقامة جمعة أطلق عليها «جمعة الوفاء والعرفان لخادم الحرمين الشريفين».
واعتبر المصدر القيادي في الحزب الحاكم ياسر اليماني أن هذه الجمعة تأتي تعبيرا عن الوفاء والعرفان والتقدير الذي يكنه الشعب اليمني للمواقف العظيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، والنائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وكافة الشعب السعودي تجاه اليمن ووحدته وأمنه واستقراره. وأكد اليماني على أن الرعاية الصحية التي تلقاها الرئيس علي عبدالله صالح وكبار قيادات الدولة وكافة المصابين في الحادث الإرهابي الذي استهدفه وقيادات الدولة في جامع النهدين في 3 يونيو الماضي دليل على عمق العلاقة والروابط الأخوية بين البلدين.

إلى ذلك أقدم مسلحون صباح أمس على قتل القيادي في الحراك الجنوبي أحمد القمع في منطقة بير فضل بمحافظة عدن جنوب اليمن. وقال مصدر مطلع لـ «عـكاظ»: إن «القمع» تعرض للخديعة والاستدراج من قبل المسلحين إلى منزل أحد أصدقائه في منطقة بير فضل ثم قاموا بقتله بـ 17 رصاصة. وأوضحت المصادر، أن المسلحين الذين قاموا بقتل القمع يتهمونه بقتل الشاب باسل الدرق الذي قتل الشهر الماضي في نزاع على مشتقات نفطية إمام إحدى محطات البنزين في عدن. وأشار المصدر إلى أن هناك ترجيحات بأن تكون وراء قتله أهدافا سياسية، خاصة أن أحمد القمع هو قيادي في الحراك الجنوبي ويشغل المسؤول الإعلامي للحراك في محافظة أبين. الجدير ذكره، بأن أحمد القمع والشاب باسل الدرق ينتمون إلى منطقة بمديرية مودية بمحافظة أبين. وفي سياق آخر، شنت طائرة حربية غارة على عناصر من تنظيم القاعدة في مديرية الوضيع بمحافظة أبين جنوب اليمن مما أسفرت عن مقتل 50 منهم وجرح العشرات.



وأفادت صحيفة أخبار اليوم المستقلة في عدد اليوم أن الطائرة دمرت أيضا كافة الآليات والعتاد التابع لهم في مديرية الوضيع بمحافظة أبين إثر غارة جوية شنتها طائرات حربية استهدفت مواقع يتمركز فيها المسلحون. وأشارت إلى أن القصف استهدف أيضا تجمعا لمسلحين في مركز شرطة مديرية مودية، مؤكدا أن طائرات استطلاع أمريكية بدون طيار شوهدت خلال الأيام القليلة الماضية في سماء محافظة أبين أثناء زيارة مساعد الرئيس الأمريكي لشؤون الأمن القومي جون برينان لليمن، شدد خلالها على تعاون البلدين بشأن ملاحقة عناصر تنظيم القاعدة بمحافظة أبين. وكان مصدر سياسي يمني قد تحدث لـ «عـكاظ» أن زيارة مساعد الرئيس الأمريكي برينان كان الغرض منها تنسيق في مكافحة الإرهاب .

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0715433866.htm

[ياسر الاسد]

وين التعليق على الموضوووووع

[ابو اصيل الجنوب]

وصل التعليق

صباح الخير اخ استبرق
صباح الاخ ابن الشعيب
صباح الخير ياخواني الجنوبيين

[ياسر الاسد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اصيل الجنوب

وصل التعليق

صباح الخير اخ استبرق
صباح الاخ ابن الشعيب
صباح الخير ياخواني الجنوبيين

صباح الورد اخي ابو اصيل نريد تعليق على موقع جريحدة عكاظ

[الباركي الكلدي]

شكرا استبرق على المتابعة
تم التعليق من قبلي
عودةالرئيس سوف يدخل اليمن في أزمة حقيقية من الانهياروخاصةأن اليمن نظام قبلي متخلف لايعيش إلا على الثأرات القبلية وظهرالرئيس يتوعدبالتحدي لمعارضية وهذا النظام سوف يؤثرعلى المنطقة باكملهافي بقائةهناك شعب جنوبي محتل يعاني من القمع والتدميرلأرضة وممتلاكاتة ويتم تصفية رموزالحراك الجنوبي من أجل يضل الجنوب تحت قبضةالاحتلال لاسرةآلاحمرهذا الشعب الجنوبي الذي خرج مندد بكل الانتهاك في ثورةسلمية حضارية وكمايعرف عنه شعب حضاري مسالم يتم الاعتداءعلى ابنائةوالقمع والتنكيل ويضل متمسك بخياره السلمي ويطالب بتقريرمصيرة..

[Abo 7eeed]

اليمن: مقتل ناشط في الحراك الجنوبي المعارض في ظروف غامضة بعدن


اليمن: مقتل ناشط في الحراك الجنوبي المعارض في ظروف غامضة بعدن
قوات الحرس الجمهوري تواصل قصفها المدفعي لقرى منطقة أرحب شمال صنعاء
الجمعـة 14 شعبـان 1432 هـ 15 يوليو 2011 العدد 11917
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: أخبــــــار
صنعاء: عرفات مدابش
لقي ناشط بارز في الحراك الجنوبي المعارض باليمن، أمس، مصرعه على يد مسلحين مجهولين بمدينة عدن، كبرى مدن جنوب اليمن، في وقت واصل فيه الطيران اليمني قصف مناطق يعتقد أن عناصر متشددة تتحصن فيها بمحافظة أبين.

وقتل أحمد القمع، الكاتب والناشط السياسي اليمني، برصاص مسلحين مجهولين؛ حيث عثر عليه مقتولا في منطقة بئر فضل بعدن، وقد تضاربت الأنباء والروايات حول أسباب مقتله؛ بين توجيه الاتهام لعناصر تنتمي لتنظيم القاعدة، وترجيح مصرعه في خلافات قبلية، حيث ينتمي القمع إلى مديرية مودية بمحافظة أبين، وسبق أن اعتقل لمرات كثيرة ولفترات طويلة في سجون أجهزة المخابرات اليمنية.

على صعيد آخر، لقي 7 من المسلحين الذين تقول السلطات اليمنية إنهم ينتمون لتنظيم القاعدة في غارتين جويتين جديدتين وقعتا في ضواحي مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين، ورجحت مصادر محلية أن يكون عدد القتلى في صفوف المسلحين أكثر مما أعلن عنه، حيث يعمد المسلحون، في الغالب، إلى سحب قتلاهم وجرحاهم كي لا يتم التعرف على هوياتهم، خاصة أن هناك معلومات عن مشاركة مقاتلين أجانب إلى جانب المسلحين.

في هذه الأثناء، يواصل مسلحو قبائل محافظة أبين، ملاحقة العناصر المسلحة، وقال شهود عيان في زنجبار إن بعض المسلحين حاولوا الدخول إلى المدينة لاستعادة السيطرة عليها وطرد المسلحين الذين يسيطرون عليها منذ أكثر من شهرين. وأدت المواجهات بين المسلحين وقوات اللواء العسكري «25 ميكا»، خلال الشهرين الماضيين، إلى نزوح أكثر من 15 ألف شخص من المدنيين من سكان زنجبار، الذين نزحوا إلى محافظة عدن، حيث أقيمت لهم مخيمات إيواء هناك، ويحظى النازحون باهتمام دولي من الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الإنسانية التابعة لها وغيرها، ويقوم، هذه الأيام، الممثل الدولي الأممي لصندوق الأمم المتحدة للسكان، جون مارك، بمناقشة وضع النازحين مع المسؤولين المعنيين في عدن، الذي أبدى «استعداد صندوق الأمم المتحدة للسكان تقديم كل أنواع وأشكال المساعدة الإنسانية والمستشفيات الحكومية اليمنية العاملة في مدينة عدن وبقية محافظات الجمهورية».

على صعيد آخر، واصلت قوات الحرس الجمهوري قصفها المدفعي لقرى منطقة أرحب الواقعة شمال العاصمة صنعاء، على خلفية تأييد قبائل المنطقة للثورة المطالبة بالإطاحة بنظام الرئيس علي عبد الله صالح، وقالت مصادر محلية في أرحب إن 3 أشخاص، على الأقل، قتلوا في تجدد القصف.

وأشارت المصادر إلى أن القصف أدى إلى تدمير مزارع المواطنين، وبالأخص مزارع العنب الذي تشتهر به المنطقة، وأسفرت الحملة على أرحب عن مقتل عشرات المواطنين وجرح المئات واعتقال العشرات.

[يشبم]

بوادر طيبة من الصحف السعودية ان تهتم

بالشأن الحنوبي