قناة «الجزيرة» الفضائية مباشرة بث ندوة الضالع للمتفاعدين؟؟

[الشنفره]

بمناسبة مرور عام على تدشينه ...
جمعية المتقاعدين في الضالع تقيم الحراك الجنوبي
الأحد 23 مارس - آذار 2008 / الضالع بلا قيود نت خاص




شدد الدكتور محمد علي السقاف أستاذ القانون الدولي على أهمية استفتاء الجنوبيين في الوحدة القائمة واخذ رأيهم فيها انطلاقا من حقهم في تقرير المصير ، أسوة بكثير من دول العالم وقال في كلمته التي ألقاها في ندوة نظمتها جمعية المتقاعدين صباح اليوم في الضالع أن عددا من الدول نالت استقلالها بعد ما كانت ضمن الاتحاد السوفيتي الذي تفكك عام 90م وما كان يعرف بدول البلطيق التي قال أنها حين أعلنت استقلالها لم تكن بحاجة لاعتراف كونها دول معترف بها من قبل انضمامها للاتحاد . وأضاف وهذا ما يجب أن يدركه الشعب في الجنوب . وأكد في ورقته ان القائد الصربي ميلوسيفتش انتهى نهاية سيئة لأنه أصر على العمل تحت شعار ( الوحدة أو الموت ) وحاول إجبار دول على البقاء ضمن دولته


( صربيا ). وختم حديثه بالقول أن العجلة دارت ولن تتوقف .


وبدوره تحدث الدكتور / صالح يحيى سعيد عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي عن الشروط الضرورية للحفاظ على الحراك الجنوبي ومنها العمل على توحيد الفعاليات السياسية والمدنية على أساس العمل لتحديد مفهوم قضية الجنوب مقابل توسيع دائرة مفاهيم التصالح والتسامح لتشمل جميع الجنوبيين منذ ثورة أكتوبر 63م وحتى الآن .وتجنب النزعات الفردية والتصرفات الشخصية البعيدة عن أخلاقيات المناضلين والمضرة بالأهداف إضافة لكشف الحقائق للرأي العام .

وكانت جمعية المتقاعدين قد أقامت صباح اليوم ندوة تقييمية حول الحراك الجنوبي وأدارها الدكتور / عبده المعطري بعد أن قاطعها معظم مجلس تنسيق المتقاعدين وتحدث فيها النائب / صلاح الشنفرة عن ضرورة أن يعمل المشترك لأجل القضية الجنوبية , وطالب احمد عمر جبران بضرورة وجود قيادة موحدة ، وأيده في ذلك احمد بامعلم الذي قال أن الحراك كشف عن صلابة الجنوبيين أمام ما وصفه بالعدو .

يذكر أن جهودا بذلت من قيادات بارزة في مجلس تنسيق المتقاعدين لإفشال الندوة التي عدوها تمييعا للقضية الجنوبية وتكريسا للصراع الجنوبي – الجنوبي وهو ما جعل الناشط السياسي / علي سيف حسن يعتذر رغم انه كان احد المشاركين بأوراق الندوة ، كما اعتذر الدكتور / ابوبكر السقاف والمحامية عفراء حريري بينما حفلت الندوة بالملاحظات والمداخلات .

[الشنفره]

صلاح الشنفرة فقد أشار الى "الاستقلال"، لانقاش ولا حوار الا على اساس القضية الجنوبية


شارك في الندوة بأوراق عمل ثلة من القيادات الانفصالية، على رأسهم: الدكتور محمد علي السقاف، عبده المعطري، عبد الحافظ العيسائي رئيس جمعيات المتقاعدين بمديريات يافع الست، محمد علي شايف عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي وهو كاتب وقاص ويشغل منصب الامين العام لملتقى التصالح والتسامح بالضالع، الدكتور صالح يحيى سعيد عضو مركزية الحزب الاشتراكي ونائب رئيس الدائرة الاقتصادية بالحزب، النائب البرلماني صلاح الشنفره، فيما غاب عن الندوة من المدعوين الدكتور أبو بكر السقاف أستاذ جامعة صنعاء وعفراء الحريري ناشطة سياسية، والدكتور علي سيف حسن رئيس منتدى التنمية السياسية.
وتطرقت ورقة العمل المقدمة من الدكتور محمد علي السقاف الى الكيفية التي تم بها اقصاء الجنوب من الحكم، وقال ان الجنوب سيتحول الى أقليات داخل حدوده السابقة.
وحذر السقاف مما وصفه بـ"الاستيطان" او ما يسمى بـ"التركيبة الديمغرافية"- في إطار تحريضه على أبناء المحافظات الشمالية التي تعمل أو تسكن في محافظات اليمن الجنوبية- وقال: "ان الذين استوطنوا الجنوب بعد الوحدة أصبحوا أكثر من النصف".
ودعا الى استمرار النضال السلمي، متهماً السلطة بجرهم الى العنف. وحذر من الانجرار الى العنف، داعيا الى العقلانية وعدم التهور بقوله: "إن المطالب تأتي تدريجيا وليس دفعة واحدة"، مؤكداً: "ان الوحدة استبدلت بنظام حكم عسكري"، وهو المنطق الذي تحدث به بقية المشاركين.
وتشير مصادر "نبأ نيوز" الى ان حدة الكلام الصادر من السقاف مختلفة تماماً عن سابقتها حيث انخفضت حدة الخطاب هذه المرة عن ذي قبل.
من جانبه، قال عبد الحافظ العيسائي: ان الحزب الاشتراكي سيبقى في الفعاليات، ولكن في إطاره الجنوبي- أي ان التعامل سيتم مع قيادات جنوبية، وقال: نحن لا نعترف سوى بحزب اشتراكي جنوبي، وقيادة وأمانة عامة في الجنوب ، معتبراً هذا الكلام بانه مفاجئة للحاضرين!
أما النائب صلاح الشنفرة فقد أشار الى ضرورة "الاستقلال"، وانه لانقاش ولا حوار الا على اساس القضية الجنوبية ولا إعتراف مطلقا بالسابع من يوليو، معتبراً هذا التاريخ ملغياً لكل ما سبقه من اتفاقيات.
أما صالح يحيى سعيد، فقد قال: أنا عضو في مركزية الحزب الاشتراكي لكن لا يهمنا لا حزب ولا مشترك، ويجب ان نضعهم جانباً، فما يهمنا الان هو القضية الجنوبية كاساس لكل القضايا، وشن هجوماً على اللقاء المشترك بشدة، رغم أن أياً من الكلمات لم تخل من هجوم على المشترك، سواء ظاهراً او مبطناً، بل ان اغلبية المتحدثين وصفوا المشترك والسلطة بأنهما وجهان لعملة واحدة.
هذا وتخلل الندوة توزيع قصائد مطبوعة لشعراء مجهولين نسبت الى (ثائر الجنوب)- وهو اسم مستعار- تدعو الى "النضال المسلح"، وعدم الاعتراف بـ"الشماليين"، والغاء المشترك، واعتبار الجنوب بلداً محتلاً، ولا بد من ثورة و"نضال مسلح".
هذا وقد شكلت للندوة لجان للنظام والاستقبال والاعلام والامن، وأحيط المكان بمجموعة من المسلحين – غير الرسميين- المكلفين بحراسة الفعالية من قبل منظميها.
تجدر الاشارة الى ان ما نسبته 70% من الحاضرين هم من الحزب الاشتراكي، والنسبة الباقية من احزاب مختلفة والجمعيات ولم يكن لعناصر حزب الاصلاح أي حضور لافت، فيما حضرت قيادات من الحزب الاشتراكي ولكن دون تفاعل، بل بدا على البعض منهم الامتعاض والتذمر مما قيل وطرح.
وكان جمهور الحاضرين في القاعة يهتف "بالروح بالدم نفديك يا جنوب"، كما انه تم ايضا مصادرة حقوق الحاضرين في النقاش، حيث لم يسمح لغير المتحدثين بالنقاش.
ورغم الاختلاف والتباين في وجهات النظر إلا ان هناك اجماع واضح على القضية الجنوبية، وخلاف كبير على الآلية، حيث ثمة من يقول "استقلال" واخر يقول "انفصال" وثالث يقول "قضية جنوبية في اطار الوحدة".. وقد تحولت أوراق العمل الى خطابات وهتافات كما لو كانت مهرجاناً وليس ندوة.
هذا وقد أعلن المعطري ان المهرجان المزمع اقامته غدا "ستكون فيه الكثير من المفاجات" ، وهو ما توقعته بعض المصادر ان تكون من هذه المفاجات الإعلان عن قوائم استقالات جماعية من الاحزاب في الضالع، فيما آخرون ان يكون هناك بيان او إعلان بمقاطعة الانتخابات القادمة. كما من المتوقع أيضاً إعلان هيئة التنسيق للجمعيات والفعاليات غدا.
هذا وقد حضر الندوة عدد كبير من أعضاء المجالس المحلية من عناصر أحزاب المشترك، وشلال علي شايع الذي لم يشارك بورقة عمل. وسيشارك في مهرجان يوم غدٍ الاثنين شخصيات من جميع المحافظات الجنوبية.

[أبو انــس]

رااااااااائع ...تسلم يا الشنفره..
دمت مبدعـــــــــــــــــــــاً...

[الشنفره]

الأمن ينسحب من قاعة الندوة وقيادي مؤتمري يستقيل من اجل الحراك الجنوبي
أخبار الوطن: السقاف يستشهد بكوسوفو على حق الشعوب في تقرير مصيرها وباشراحيل يدعو لمواصلة النضال السلميالإثنين 24 مارس - آذار 2008 / مأرب برس ـ خاص ـ الضالع ـ علي ناجي سعيد





قال الدكتور / محمد علي السقاف أستاذ القانون الدولي بوضوح أن القانوني يكفل للجنوب حقه في استعادة أرضة المغتصبة وبناء دولته الجنوبية المستقلة على كامل أراضيها الجنوبية التي كانت قبل عام 1990م تسمى بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وأضاف إن الجنوب ليس بحاجة إلى الاعتراف بدولته الجديدة ألان كون الدول الذي كان معترف بها في السابق ليست بحاجة إلى اعتراف مرة أخرى كما حدث لدول ما كان يسمى الاتحاد السوفيتي حيث كانت قبل اندماجها في دولة واحدة معترف بها كلاً على حدة وبعد أربعين عام من الاتحاد عادة هذه الدول واستقلت وأعلنت الدول الأوروبية إن هذه الدول ليست بحاجة إلى اعتراف جديد كونها دول كانت معترف بها من السابق فأرسلت سفرائها إلى كل كثير من الدول ، والدول الأخرى بادلتها ذلك .

وأكد د/ السقاف الذي كان يتحدث في الندوة التي نظمتها جمعية المتقاعدين والمسرحين قسراً في الضالع صباح الأحد في قاعة سينما المركز الثقافي بالمدينة على حق تقرير المصير الذي لازال قائم وموجود في العالم وما عمله إقليم كوسوفو لدليل على حق الشعوب في تقرير مصيرها فما بالكم ونحن كنا دولة ومن حقنا استعادة دولتنا كاملاً.

مشيرا إلى أن السلطة اليوم سعت من عام 1990م إلى جعل الجنوبيين أقلية على مستوى اليمن وألان تسعى إلى جعل الجنوب أقلية حتى في إطار دولة الجنوب نفسها وذلك من خلال مشاريعهم الاستيطانية الذي تقام في كل محافظات الجنوب باسم مساكن للشباب كتمويه كشف نفسه بنفسه.

وطالب الناشط السياسي / احمد بامعلم الذي حضر من حضرموت بان تكون الجنوب هدفنا وان نظهر صلابة الجنوبيين أمام العدو المحتل لأرضنا. كما طالب الأخ / احمد عمر جبران في مداخلته بسرعة تشكيل قيادة موحدة للحراك من الضالع إلى المهرة.

وكان الأخ والأستاذ / محمد باشرا حيل الخبير الدولي قد تحدث خلال الندوة التي أدارها الدكتور عبده المعطري رئيس جمعية المتقاعدين العسكريين عن حق شعب الجنوب في استعادة دولته الجنوبية والمواصلة في النضال السلمي الذي يعتبر من أفضل واقوي نضالات الشعوب الحديثة.

أما الدكتور / صالح يحي سعيد فقد تحدث عن أهمية الحفاظ على التلاحم الجنوبي ليعلن إنني اشتراكي وعضو لجنة مركزية لكنني جنوبي وسنعلن قريباً عن اشتراكي الجنوب الذي سيكون خبر مهماً في الأيام القادمة فترقبونا وستكون لكم عدد من المفاجئات.

الناشط السياسي / احمد القمع الذي حضر من أبين قال أن الحراك اليوم بحاجة إلى ابتكار حلول وطرق أخرى من قبل الجميع وعلى أن لانستمر بنفس منوال العام الماضي علينا بالبحث عن كل مقترح لنضالنا السلمي أول بأول.

هذا وقد طالب أمين الشعيبي أعضاء مجلس النواب الجنوبيين المؤمنين بالقضية بتحرير رسائل رسمية إلى كل من برلمان الاتحاد الأوروبي ومجلس الشيوخ الأمريكي واتحاد البرلمانيين العرب ومجلس التعاون الخليجي وطالب الدكاترة السياسيين بإنزال البرنامج السياسي لما بعد الاستقلال ليكون كل مواطن جنوبي عارف بما ينتظره وهل سيكون الجنوب كما يطمح حتى يدفع البرنامج السياسي بالشارع إلى المزيد من النشاط والحيوية.

وقد قدمت خلال الندوة مداخلات من قبل البرلماني / صلاح الشنفرة ورئيس جمعية الشباب العاطل عن العمل بالضالع وعدد آخر من ابنا يافع وعدن وحضرموت .

بعد تدخل من المجلس المحلي بمحافظة الضالع هذا وكانت القوات العسكرية قد انسحبت بعد تدخل المجلس المحلي من سينما النصر بالمركز الثقافي التي قامت صباح أمس بالانتشار حولها والتمركز بداخلها لمنع إقامة الندوة دعت لها جمعية العسكريين والأمنيين والمدنيين بمحافظة الضالع.

يذكر أن هناك الحضور الجماهيري الكثيف الذي لم تتسع له السينما بدوريها مما اضطر عدد آخر إلى الوقوف خارج السينما والسماع من هناك عبر مكبرات الصوت.

من جهة أخرى قدم علي عبدالله ناصر الملقب بـ (عبس) استقالته من المؤتمر الشعبي العام وانضمامه إلى الحراك الجنوبي .

وقال القيادي في فرع المؤتمر الشعبي العام بالضالع أن استقالته ناتجة عن معاناة الجنوبيين وما يتعرضون له من تهميش وإقصاء وظلم وحرمان ، مشيرا إلى أنه اختار بقناعته الانضمام للحراك في الجنوب ومساندة اخوانه في نضالهم السلمي .

الجدير بالذكر أن ملعب الصمود بالضالع سيحتضن يوم غد مهرجانا جماهيريا بمناسبة مرور عام على الحرالك الشعبي السلمي في الجنوب




قال الدكتور / محمد علي السقاف أستاذ القانون الدولي بوضوح أن القانوني يكفل للجنوب حقه في استعادة أرضة المغتصبة وبناء دولته الجنوبية المستقلة على كامل أراضيها الجنوبية التي كانت قبل عام 1990م تسمى بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وأضاف إن الجنوب ليس بحاجة إلى الاعتراف بدولته الجديدة ألان كون الدول الذي كان معترف بها في السابق ليست بحاجة إلى اعتراف مرة أخرى كما حدث لدول ما كان يسمى الاتحاد السوفيتي حيث كانت قبل اندماجها في دولة واحدة معترف بها كلاً على حدة وبعد أربعين عام من الاتحاد عادة هذه الدول واستقلت وأعلنت الدول الأوروبية إن هذه الدول ليست بحاجة إلى اعتراف جديد كونها دول كانت معترف بها من السابق فأرسلت سفرائها إلى كل كثير من الدول ، والدول الأخرى بادلتها ذلك .

وأكد د/ السقاف الذي كان يتحدث في الندوة التي نظمتها جمعية المتقاعدين والمسرحين قسراً في الضالع صباح الأحد في قاعة سينما المركز الثقافي بالمدينة على حق تقرير المصير الذي لازال قائم وموجود في العالم وما عمله إقليم كوسوفو لدليل على حق الشعوب في تقرير مصيرها فما بالكم ونحن كنا دولة ومن حقنا استعادة دولتنا كاملاً.

مشيرا إلى أن السلطة اليوم سعت من عام 1990م إلى جعل الجنوبيين أقلية على مستوى اليمن وألان تسعى إلى جعل الجنوب أقلية حتى في إطار دولة الجنوب نفسها وذلك من خلال مشاريعهم الاستيطانية الذي تقام في كل محافظات الجنوب باسم مساكن للشباب كتمويه كشف نفسه بنفسه.

وطالب الناشط السياسي / احمد بامعلم الذي حضر من حضرموت بان تكون الجنوب هدفنا وان نظهر صلابة الجنوبيين أمام العدو المحتل لأرضنا. كما طالب الأخ / احمد عمر جبران في مداخلته بسرعة تشكيل قيادة موحدة للحراك من الضالع إلى المهرة.

وكان الأخ والأستاذ / محمد باشرا حيل الخبير الدولي قد تحدث خلال الندوة التي أدارها الدكتور عبده المعطري رئيس جمعية المتقاعدين العسكريين عن حق شعب الجنوب في استعادة دولته الجنوبية والمواصلة في النضال السلمي الذي يعتبر من أفضل واقوي نضالات الشعوب الحديثة.

أما الدكتور / صالح يحي سعيد فقد تحدث عن أهمية الحفاظ على التلاحم الجنوبي ليعلن إنني اشتراكي وعضو لجنة مركزية لكنني جنوبي وسنعلن قريباً عن اشتراكي الجنوب الذي سيكون خبر مهماً في الأيام القادمة فترقبونا وستكون لكم عدد من المفاجئات.

الناشط السياسي / احمد القمع الذي حضر من أبين قال أن الحراك اليوم بحاجة إلى ابتكار حلول وطرق أخرى من قبل الجميع وعلى أن لانستمر بنفس منوال العام الماضي علينا بالبحث عن كل مقترح لنضالنا السلمي أول بأول.

هذا وقد طالب أمين الشعيبي أعضاء مجلس النواب الجنوبيين المؤمنين بالقضية بتحرير رسائل رسمية إلى كل من برلمان الاتحاد الأوروبي ومجلس الشيوخ الأمريكي واتحاد البرلمانيين العرب ومجلس التعاون الخليجي وطالب الدكاترة السياسيين بإنزال البرنامج السياسي لما بعد الاستقلال ليكون كل مواطن جنوبي عارف بما ينتظره وهل سيكون الجنوب كما يطمح حتى يدفع البرنامج السياسي بالشارع إلى المزيد من النشاط والحيوية.

وقد قدمت خلال الندوة مداخلات من قبل البرلماني / صلاح الشنفرة ورئيس جمعية الشباب العاطل عن العمل بالضالع وعدد آخر من ابنا يافع وعدن وحضرموت .

بعد تدخل من المجلس المحلي بمحافظة الضالع هذا وكانت القوات العسكرية قد انسحبت بعد تدخل المجلس المحلي من سينما النصر بالمركز الثقافي التي قامت صباح أمس بالانتشار حولها والتمركز بداخلها لمنع إقامة الندوة دعت لها جمعية العسكريين والأمنيين والمدنيين بمحافظة الضالع.

يذكر أن هناك الحضور الجماهيري الكثيف الذي لم تتسع له السينما بدوريها مما اضطر عدد آخر إلى الوقوف خارج السينما والسماع من هناك عبر مكبرات الصوت.

من جهة أخرى قدم علي عبدالله ناصر الملقب بـ (عبس) استقالته من المؤتمر الشعبي العام وانضمامه إلى الحراك الجنوبي .

وقال القيادي في فرع المؤتمر الشعبي العام بالضالع أن استقالته ناتجة عن معاناة الجنوبيين وما يتعرضون له من تهميش وإقصاء وظلم وحرمان ، مشيرا إلى أنه اختار بقناعته الانضمام للحراك في الجنوب ومساندة اخوانه في نضالهم السلمي .

الجدير بالذكر أن ملعب الصمود بالضالع سيحتضن يوم غد مهرجانا جماهيريا بمناسبة مرور عام على الحرالك الشعبي السلمي في الجنوب

[الشنفره]

جمعية المتقاعدين بالضالع تقيم ندوة بعنوان (الحراك السلمي الشعبي الجنوبي خلال عام.. الإرهاصات والواقع وآفاق المستقبل).. تحذير من الاستمرار في النضال من دون وحدة قيادة ورؤية واضحة لطبيعة المهمةالضالع «الأيام» خاص:
نظمت جمعية المتقاعدين في الضالع ندوة تقييمية تحت عنوان (الحراك السلمي الشعبي الجنوبي خلال عام.. الإرهاصات والواقع المعاصر وآفاق المستقبل) في قاعة المركز الثقافي صباح أمس الأحد وقدمت خلالها ثلاثة أوراق رئيسة.

شائف: القضية الجنوبية سياسية وليست حقوقية

> محمد علي شائف، أحد المشاركين في الندوة قدم ورقة بعنوان (ماهية القضية الجنوبية) استعرض فيها القيادي في لقاء التصالح والتسامح جملة من الأسباب والعوامل الموضوعية والذاتية التي أدت «بدورها إلى وجود القضية الجنوبية ومنها حرب صيف 94م، باعتبارها المشكل الرئيس في العملية الوحدوية القائمة بين الدولتين في الجنوب والشمال، وتم الانقلاب عليها بحرب عدوانية مدمرة اجتاحت كل الجنوب وتحت شعار (الوحدة أو الموت) تم استباحة ومصادرة الأرض والإنسان والتاريخ وحتى ما بقي من دولة الجنوب ومشروعها الحداثي، بما في ذلك جيشها وكادراتها وثقافتها التي جميعها تعرضت لأبشع صورة عرفها التاريخ الحديث، وفي ظل الوحدة المعمدة بالدم، وجسدت بهيمنة عقلية وثقافة الفيد والغنيمة التي ألغت شيئا اسمه (الجمهورية اليمنية)».

وتساءل شائف عن «ماهية القول بانتهاء الوحدة إذا كانت الوحدة لم تبدأ أصلا؟ وما إذا كانت القضية الجنوبية حقوقية أم سياسية في ظروف مثل هذه التي يعيشها الجنوب في الوقت الراهن؟».

وأكدت الورقة أن «أرض الجنوب مستباحة بالقوة العسكرية وثقافتها الطارئة على مجتمع الجنوب وحياته، لذلك ولدت الحركات المناهضة للوحدة».

د. صالح: لا بد من تجنب السلوكيات الفردية والنزعة الذاتية

> د. صالح يحيى سعيد، أحد قادة الحراك السياسي الجماهيري السلمي في الجنوب قدم ورقة في الندوة بعنوان (قضية الجنوب مسألة مبدئية غير قابلة للمساومة والحلول الجزئية) في مستهل مداخلته أشار إلى «عدد من الحقائق والشواهد التي أوجدتها السلطة بعد حرب صيف 94م، وإحكام سيطرتها على الجنوب بالقوة العسكرية والقبلية، ثم التنكر لشراكته وأهميته وسلب حقوق أبنائه المدنية والسياسية ونهب أراضيه وثرواته وتدمير مؤسساته وتقييد حرية مواطنيه والعمل على تغيير هويته وجعله تابعاً للشمال وملحقاً به، وجميع هذه الممارسات بدورها خلقت وضعا مأساويا قاومه وتصدى له مناضلو ونشطاء الجنوب، باعتبارهم حاملين للمسؤولية التاريخية الوطنية والأخلاقية تجاه شعبهم».

واستعرض د. صالح «مسيرة النضال لأبناء الجنوب الرافضين لواقعهم الجديد، وكانت قد أدت تلك المواقف والكتابات والمسيرات والاعتصامات خلال السنوات التالية للحرب إلى كسر حاجز الخوف لدى المجتمع، ومن ثم الوصول إلى هذه الحالة المتطورة التي ما كان لها الخروج بهذه الكثافة والقوة لولا تطور العمل الذاتي مؤسسيا وسياسيا»، مستشهداً بما حدث يوم 7 يوليو 2007 «عندما تجاوز أبناء الجنوب بخروجهم إلى ساحة الحرية بخورمكسر».

وأكدت المداخلة «الحاجة إلى مجموعة من المتطلبات والشروط من أجل سلامة وتطور الحراك السياسي الجماهيري الواسع الذي يشهده الجنوب وتحقيق أهدافه، منها وحدة جميع الفعاليات السياسية والمدنية والشخصيات الوطنية المؤمنة بقضية الجنوب على أساس آلية عمل متفق عليها وتحدد مفهوم قضية الجنوب والأهداف السياسية والمبادئ التنظيمية العامة، وطريقة اختيار وتجديد وتثبيت القيادات والكوادر الرئيسة، وتوسيع دائرة المفاهيم والأهداف للتصالح والتسامح تشمل جميع الجنوبين منذ بداية ثورة 14 أكتوبر، وكذلك تجنب الممارسات السلوكية الفردية والنزعة الذاتية، واللهث بعد المصالح الشخصية البعيدة عن أخلاقيات المناضلين والمضرة بالأهداف السياسية العامة ومصالح الجماهير واتخاذ قرارات مدروسة بالاستفادة من ذوي التجارب العملية والاختصاصات العملية، فالقرار الخاطئ يمكنه إضافة مشكلة جديدة إلى جانب القضية المراد معالجتها، والتقييم الموضوعي الدوري للنشاط ومدى تنفيذ القرارات بهدف تجنب السلبيات وتنمية الإيجابيات إضافة إلى تحسين وسائل الاتصال والتنسيق، وطرح القضايا والاستفادة منها وكشف الحقائق للرأي العام ودراسة اتجاهاته وإعطاء الاهتمام اللازم للتثقيف الذاتي والاطلاع على تجارب الشعوب والأمم ومن جهة قادة الحراك ونشطائه، باعتبار الإخلاص والشجاعة واكتساب المعارف العلمية والتجارب العملية عناصر مكملة لبعضها البعض».

وأكدت المداخلة على «أهمية الانضمام للحراك الجنوبي ومساندته ودعمه، ولو تطلب من قيادات في الأحزاب تكوين هيئة سياسية مستقلة بالجنوب».

د. السقاف: ما حدث للجنوب وجيشه أشبه بالواقع في ألمانيا والعراق بعد الحرب

> د. محمد علي السقاف قدم مداخلة له بعنوان (عام أوعامين من النضال السلمي) مجمل ما تحدث به المحامي السقاف تركز «في حق تقرير المصير للشعوب الواقعة تحت ربقة الاستعمار الأجنبي والداخلي».

واستعرض عددا من النماذج التي حصلت على الحرية والاستقلال، أكان على مستوى الدول المستقلة من الكيانات الواحدة كالاتحاد السوفياتي أو اليوغسلافي، أو ماهو على مستوى الأقليات والأقاليم «ففي عام 92م استقلت دول البلطيق الثلاث لاتفيا وليتوانيا واستونيا من الاتحاد السوفياتي، الذي رغم ضمها وإلحاقها قسرا به في حقبة الأربعينات من عهد حكم ستالين، ومع ذلك بقيت لعقود دون اعتراف من دول أوروبا، وحينما أعلنت استقلالها عادت لوضعها السابق كأعضاء في الأمم المتحدة بلا انضمام جديد، كذلك هو حال صربيا التي رفض رئيسها ميلوسلوفيش الذي انتهت به الأقدار في المحكمة الجنائية الدولية استقلال كرواتيا والبوسنة والهرسك، إلا أن الظروف القائمة فرضت على العالم الاعتراف باستقلال جمهوريات جديدة في أوروبا وليس أفريقيا أو آسيا، بل وصلت إلى استقلال إقليم كوسوفو وهو أدنى من الدولة وكذلك تيمور الشرقية في أندونيسيا».

وانتقد د. السقاف بشدة «الكتابات الناقدة لحق تقرير المصير باعتباره من حقبة الثورات التحررية من الاستعمار الأجنبي التي برزت بقوة عقب الحرب العالمية الثانية»، لافتا الانتباه «أن الحقوق المصيرية لا تسقط بالتقادم، بل تبقى حية لا تموت إلى حين سنوح الفرصة في التعبير عن نفسها»، كما انتقد «الطريقة التي تمت بها الوحدة وما تلاها من شعار (الوحدة أو الموت) بدلا من القول (الحرية أو الموت) أو (الديمقراطية أو الموت)»، واصفا ما حدث «من تسريح الجيش الجنوبي بأنه أشبه بما حدث لألمانيا بعد هزيمتها بالحرب على أيدي الحلفاء المنتصرين الذين توزعوا وتوارثوا مقدراتها وأرضها وجيشها، وكذلك ما وقع للعراق بعد غزوه في مارس 2003»، واستغرب «تكرار تجربتي ألمانيا والعراق وهي من الأشياء السيئة والقبيحة للدول الغربية، فيما هنالك أشياء جميلة في الغرب وأوروبا كالحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان وغيرها من الأشياء الجديرة بالأخذ والتقليد، ومع ذلك تم تجاهلها وإهمالها وتقليد ما فعله الحاكم العسكري بول بريمر في العراق».

وتطرق د. السقاف إلى «ضرورة اليقظة لما يحاك للجنوب الذي لم يكتف بوضعه كأقلية في إطار الجمهورية اليمنية، إذ يراد له أن يكون أقلية في إطار حدوده»، وشدد على «أهمية استمرارية الحراك في الجنوب حتى ينال الشعب حقه في الحرية»، مشيرا إلى «عبقرية الفكرة في ابتداع وسائل النضال السلمي الذي انبثق من جمعيات العسكريين ومن جيش الجنوب المسرح من الخدمة، حيث كان بإمكان رؤية مظاهر العنف والقوة لو أن هذا الجيش لجأ للخيار المسلح مثلما هو حال كثير من الحركات المسلحة التابعة للحركات السياسية المناهظة للنظم القائمة».

وكانت الندوة قد شهدت العديد من المداخلات والتعقيبات التي أكدت على ضرورة الحراك السلمي واستمرارية ووحدة قيادته ورؤاه، وكذلك تطرقت إلى الأوضاع الحالية وطبيعة الحلول والمعالجات لتجاوزها في المستقبل، وحذرت الكلمات من مغبة الاستمرار في النضال من دون وحدة قيادة أو رؤية واضحة لطبيعة المهمة أو الغاية المنشودة.

الجدير بالذكر أن الندوة تخلف عنها د. أبوبكر السقاف والسياسي علي سيف حسن والمحامية عفراء حريري، والثلاثة كان من المقرر أن يقدموا أوراقا ومداخلات بشأن الحراك إلا أن ظروفا حالت دون وصولهم، كما أن قناة «الجزيرة» هي الأخرى لم تحضر الفعالية مما خلق حالة من التذمر والاستياء بين المشاركين، فيما رأى آخرون غياب توسيع المشاركة لناشطين في الحراك.

[الشنفره]

المعطري: اليوم تبيضّ وجوه وتسودّ وجوه


أقامت جمعية المتقاعدين والمبعدين والمسرحين بمحافظة الضالع ندوة تقييمية حول «الحراك السلمي الجنوبي خلال عام، الإرهاصات، الواقع المعاصر، آفاق المستقبل» في قاعة المركز الثقافي بمدينة الضالع حضرته قيادات من الحراك الشعبي في الضالع ويافع وردفان وأبين وشبوة وحضرموت.
عبده المعطري رئيس جمعية متقاعدي الضالع والذي أدار الندوة قال إنه بانعقاد هذه الندوة سوف تبيض وجوه وتسود وجوه، في إشارة إلى بعض خصومه من أعضاء مجلس التنسيق الذين استبقوا الندوة بحملة مناوئة وزعوا خلالها رسائل موبايل تدعو إلى مقاطعتها تعبيرا عن رفضهم احتكار جمعية المتقاعدين بالضالع لتقييم الحراك الجنوبي دون التنسيق معهم وباعتبار الحراك استمر أطول من عام ومن أبرز هؤلاء العميد النوبة وحسن البيشي.
وفي تصريح لـ»الأهالي» قال نائب رئيس مجلس التنسيق لجمعيات المتقاعدين العميد حسن البيشي كان الأولى من جمعية متقاعدي الضالع أن تكتفي بتقييم عام من الحراك على مستوى الضالع وليس عموم الجنوب!!
ومضمون الرسائل التي وزعت على عموم القيادات والكوادر والناشطين في المحافظات الجنوبية مثل: أرجو التكرم والاعتذار بعدم تمكنكم من الحضور إلى الضالع يوم 23-24 لأن الهدف من الندوة وتوثيقها على الهواء تمييع للقضية وجعلها حقوقية وتحويل الصراع جنوبي جنوبي.. المخلص البيشي.
وأشارت مصادر صحفية أن المعطري قال: سنرد على النوبة والبيشي بنجاح الندوة، السياسي علي سيف حسن رئيس منتدى التنمية السياسية اعتذر عن الحضور وبعث رسالة الاعتذار الذي تلاها المعطري في الندوة قال فيها إن تغيبه إلى جانب المعاذير الشخصية أيضا حفاظا على النسيج الاجتماعي -حسب الرسالة التي دعت إلى المحافظة على وحدة الجماهير- كما تخلف عن الحضور الدكتور أبو بكر السقاف والناشطة عفراء حريري.
ولهذا جاءت جميع الأوراق المقدمة في الندوة وحتى المداخلات التي سمح بها معبرة عن لون واحد وطرح واحد في حين غاب الرأي الآخر وتحت عنوان: قضية الجنوب مسألة مبدأية غير قابلة للمساومة والحلول الجزئية. تحدث د. صالح يحيى سعيد عضو اللجنة المركزية للاشتراكي في ورقته التي أشار فيها إلى ضرورة توافر مجموعة من المتطلبات والشروط منها وحدة جميع الفعاليات السياسية والمدنية على أساس آلية عمل متفق عليها وتوسيع دائرة مفاهيم وأهداف التسامح والتصالح لتشمل جميع الجنوبيين منذ بداية انطلاق 14 أكتوبر وحتى الآن، واليقظة والحذر من اختراق صفوف الحراك ومناضليه.
وتجنب ممارسة السلوكيات الفردية والنزعة الذاتية واللهث بعد المصالح الشخصية البعيدة عن أخلاق المناضلين واتخاذ القرارات المدروسة وعدم التنازل عن المبادئ والأهداف الأساسية مهما كانت الصعوبات والتضحيات، فالشيء الذي لا يتحقق اليوم سيتحقق غداً -حسب د. صالح.
ودعا إلى التقييم الدوري للحراك وفي ختام ورقته قال د. صالح يحيى سعيد إنه كناشط اشتراكي لا يهمه لا المشترك ولا غيره وأن القضية الجنوبية هي الأهم عنده ملمحا إلى الإعلان عن قيادة جنوبية للحزب الاشتراكي تنفصل عن القيادة المركزية في صنعاء.
أستاذ القانون الدولي د. محمد علي السقاف في ورقته التي حملت عنوان «عام أو عامين من النضال السلمي» وفيما يبدو أن العنوان جاء ترضية لطرفي الحراك الذين يرفضون قصر الحراك على عام فقط من الضالع وأبرز هؤلاء العميد النوبة ونائبه حسن البيشي الذان وزعا رسائل موبايل قبل أيام من الندوة تدعو إلى مقاطعتها ويرفضان أن تحتكر جمعية المتقاعدين بالضالع تقييم الحراك على مستوى الجنوب وباعتبار الحراك بدأ قبل مارس من العام الماضي وتحديدا من اجتماع التصالح في جمعية ردفان قبل عامين.
السقاف قال إن تشكل جمعيات المتقاعدين هو نوع من إحياء الجيش الجنوبي الذي سرح عقب الحرب في 94م داعيا إلى توسيع دوائر الحراك ليشمل كل القطاعات التي يجب أن تتشكل وتعني عودة مصغرة للدولة الجنوبية.
أما محمد علي شائف القيادي في ملتقى التصالح والتسامح بالضالع فقد تطرقت ورقته إلى قتامة الأوضاع التي وصل إليها أبناء الجنوب ومنها استخلص مضمون ورقته عن ماهية القضية الجنوبية.
النائب صلاح الشنفرة في مداخلته نصح اللقاء المشترك بالتعامل مع القضية الجنوبية بصدق وأن يعترف بها وأن يضغط على النظام كي يعترف بالقضية كما دعاهم إلى تحريك الشارع في الشمال وليس الجنوب والتوقف عن محاولة تبني الحراك الجنوبي الموجود.
أحمد عمر جبران دعا إلى توحيد الجهود والقيادة تجنبا لأي اختراق قد يحدث لصف الحراك وذكر أن رسائل وزعت من قبل بعض قيادة الحراك في محافظات جنوبية أخرى دعت إلى تجنب حضور الندوة في الضالع، وقال: النظام يدعونا كي نشرب من البحر وربما حتى يحتلوا أراضي جديدة فيه.
أحمد بامعلم من حضرموت قال إن هناك الكثير من المزايا التي صنعها الحراك حيث أثبت الشارع صلابته رغم كل محاولات البطش وقال: ولهذا لا بد من وجود القيادة الحقيقية التي تقود الحراك ولتوصلنا إلى بر الأمان ومع القيادة لا بد من رؤية واضحة كما طالب رموز الخارج أن يتوحدوا.

[الزير سالم]

صلاح الشنفرة فقد أشار الى "الاستقلال"، لانقاش ولا حوار الا على اساس القضية الجنوبية
المعطري: اليوم تبيضّ وجوه وتسودّ وجوه
حيا رجال الضالع
الشنفره حيااااك يا بطل ويا شنفرة الجنوب