رسالة ابن الـيــمـــن الى الرئـيــس لإنقــاذ البلاد والعـبــاد

[فتى العروبة]

نحن نعلم ونعرف ان بلادنا تعيش مخاض خطير قد يكون عسير او قد يؤدي الى اكثر من ذلك وهو ان نحترب بشكل لا يتخيله أي انسان فاليمن على فوهة بركان ليس خامد وانما يغلي وقد شارف على الانفجار الانفجار المريع والذي قد يحرق الاخضر واليابس ويجعل اليمن اسواء مما هي عليه الصومال البلد الفقير بالسلاح والمال.
ان الحل الوحيد باذن الله هو في ان يقف الرئيس مع نفسه وقفه جادة وان يحاسب نفسه وان يعترف باخطائه التي وقع فيها وكذلك اوقعه المتنفذون حبا في مصالحهم الشخصية ومن تاطروا تحت لواء المؤتمر الشعبي العام للفيد.
ان اللثام ازيح عن هيبة السلطة وهشاشتها وانها قبه بلا ولي وان ابسط الامور ستقلبها راسا على عقب وان كلما يقال ان السلطة قوية ما هو الا واهم فالقوة لديها لا تكمن في السيطرة على البلاد بالنظام والقانون بل بالبلطجة والتنفذ وسن قوانين آنية لكل ظرف يتعرض له أي مسؤول في الدولة دون الرجوع للدستور والنظام.
وما كشفته الانتخابات الرئاسية في العام 2006م من هشاشة للنظام ومؤتمرها الشعبي المتسلط والذي ليس لديه الية تنظيمية يستند لها ويمشي على منهجيتها ولا لديه قيادات مخلصة تنظر للمصلحة العامة من خلال تنفيذ الانظمة والقوانين التي سنتها الدولة بحيث تكسب شعبية تشفع لها في الانتخابات والتي اصبحت مشتراة وليست مستحقة وهو ما كشفته الانتخابات الرئاسية والتي تفادت لجنة الانتخابات السقوط المدوي للرئيس وما جعل عرشه يهتز وبه اهتزت قيمته ومكانته التي حاول ان يسيطر على البلاد بها وما نراه من تخبط يعيشه الرئيس بسبب تلك الازمة.
اننا لكي نخرج من النفق المظلم والذي وضعنا فيه المؤتمر الشعبي العام هو ان يستقيل الرئيس من قيادته وان يترك المؤتمر الشعبي للظروف التي سيتعاطى معها وما سيحققه من نجاح او فشل في تعامله معها بحيث تصبح هي المحك الحقيقي لوجوده وليس الاتكاء على راس الهرم في البلاد ويصبح مدعوم به ويصبح نجاحه منهوب بقوة السلطة وليس بما تقدمه من عمل يخدم المصلحة الوطنية.
ويكون الرئيس في هذه الوضع رئيس للدولة وراعي لكل الاحزاب السياسية وان يرعى التجربة الديمقراطية بنفسه وان يبعدها عن أي تطرف او غلو وان ينصفها ويجعل من نفسه اب للجميع ويرعى مصلحة الوطن قبل كل شي وان تكون الاحزاب هي الممثل الشرعي للمواطنين وان يطمئن كل شخص على صوته وعلى من سيمثله خير تمثيل .
وان يبداء بتاجيل الانتخابات العامة الى ان يصلح كل الشوائب التي شابت التجربة الديمقراطية واهمها ان يبعد كل ما من شانه ان يخدم مصلحة المؤتمر من خلال تواجده على هرم السلطة وان يحيد المال العام والجيش والامن وكذلك اللجنة العامة للانتخابات وان يعيد النظر فيها ويجعلها من جميع الوان الطيف السياسي في اليمن وان ينصف احزاب المعارضة بما تستحق اسوة بحزب السلطة وان يعطيها الثقة في نفسها والاطمئنان على مصيرها .
وبهذا سنرى الوطن يخرج من هذه الازمة الخطيرة التي تمر بها البلاد وسنرى مستقبل يطمئن المواطن على مصيرة ومصير الاجيال القادمة في وطنهم.

[فتى العروبة]

نتمنى ان تصل الرساله الى الرئيس
ان كان حقآ يريد الاصلاح
ولايريد ان تنزلق البلاد انزلاق خطير
قد ينجم عنه حروب وويلات لانتمناها لوطننا الحبيب

[فتى العروبة]

نتمنى التغيير في سبيل الاستقرار
والعيش الكريم للمواطن المطحون

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى العروبة

نحن نعلم ونعرف ان بلادنا تعيش مخاض خطير قد يكون عسير او قد يؤدي الى اكثر من ذلك وهو ان نحترب بشكل لا يتخيله أي انسان فاليمن على فوهة بركان ليس خامد وانما يغلي وقد شارف على الانفجار الانفجار المريع والذي قد يحرق الاخضر واليابس ويجعل اليمن اسواء مما هي عليه الصومال البلد الفقير بالسلاح والمال.
ان الحل الوحيد باذن الله هو في ان يقف الرئيس مع نفسه وقفه جادة وان يحاسب نفسه وان يعترف باخطائه التي وقع فيها وكذلك اوقعه المتنفذون حبا في مصالحهم الشخصية ومن تاطروا تحت لواء المؤتمر الشعبي العام للفيد.
ان اللثام ازيح عن هيبة السلطة وهشاشتها وانها قبه بلا ولي وان ابسط الامور ستقلبها راسا على عقب وان كلما يقال ان السلطة قوية ما هو الا واهم فالقوة لديها لا تكمن في السيطرة على البلاد بالنظام والقانون بل بالبلطجة والتنفذ وسن قوانين آنية لكل ظرف يتعرض له أي مسؤول في الدولة دون الرجوع للدستور والنظام.
وما كشفته الانتخابات الرئاسية في العام 2006م من هشاشة للنظام ومؤتمرها الشعبي المتسلط والذي ليس لديه الية تنظيمية يستند لها ويمشي على منهجيتها ولا لديه قيادات مخلصة تنظر للمصلحة العامة من خلال تنفيذ الانظمة والقوانين التي سنتها الدولة بحيث تكسب شعبية تشفع لها في الانتخابات والتي اصبحت مشتراة وليست مستحقة وهو ما كشفته الانتخابات الرئاسية والتي تفادت لجنة الانتخابات السقوط المدوي للرئيس وما جعل عرشه يهتز وبه اهتزت قيمته ومكانته التي حاول ان يسيطر على البلاد بها وما نراه من تخبط يعيشه الرئيس بسبب تلك الازمة.
اننا لكي نخرج من النفق المظلم والذي وضعنا فيه المؤتمر الشعبي العام هو ان يستقيل الرئيس من قيادته وان يترك المؤتمر الشعبي للظروف التي سيتعاطى معها وما سيحققه من نجاح او فشل في تعامله معها بحيث تصبح هي المحك الحقيقي لوجوده وليس الاتكاء على راس الهرم في البلاد ويصبح مدعوم به ويصبح نجاحه منهوب بقوة السلطة وليس بما تقدمه من عمل يخدم المصلحة الوطنية.
ويكون الرئيس في هذه الوضع رئيس للدولة وراعي لكل الاحزاب السياسية وان يرعى التجربة الديمقراطية بنفسه وان يبعدها عن أي تطرف او غلو وان ينصفها ويجعل من نفسه اب للجميع ويرعى مصلحة الوطن قبل كل شي وان تكون الاحزاب هي الممثل الشرعي للمواطنين وان يطمئن كل شخص على صوته وعلى من سيمثله خير تمثيل .
وان يبداء بتاجيل الانتخابات العامة الى ان يصلح كل الشوائب التي شابت التجربة الديمقراطية واهمها ان يبعد كل ما من شانه ان يخدم مصلحة المؤتمر من خلال تواجده على هرم السلطة وان يحيد المال العام والجيش والامن وكذلك اللجنة العامة للانتخابات وان يعيد النظر فيها ويجعلها من جميع الوان الطيف السياسي في اليمن وان ينصف احزاب المعارضة بما تستحق اسوة بحزب السلطة وان يعطيها الثقة في نفسها والاطمئنان على مصيرها .
وبهذا سنرى الوطن يخرج من هذه الازمة الخطيرة التي تمر بها البلاد وسنرى مستقبل يطمئن المواطن على مصيرة ومصير الاجيال القادمة في وطنهم.

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
يافتى العروبة مساء الخير
قالوا ( الطبع يقلب التطبع )
وكيف نقنع الذئب ان يأكل حشيش
هل تعتقد ان هذا الفساد سببه المؤتمر ، المؤتمر هو الرئيس والرئيس هو المؤتمر .
الحل الوحيد لة ان يتنحى ويدعي الى انتخابات رئاسية وبرلمانية حرة ونزيه ويشرف عليها ويجعل كل الاحزاب تتنافس فيها بدون استخدام امكانيات الدولة فيها والريئس الجديد يسلم له الرئاسه سلميا وبذلك سوف يدخل التأريخ ويحترمه الشعب .

[مدفع الجنوب]

اخواننا في الجمهورية العربية هم وشانهم
يعملون انتخابات او ملكيةسنحانية او ديمقراطية هم وشانهم
نحن ابناء الجنوب لا يعجبناء التدخل بشؤنهم الداخلية

[alfars]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى العروبة

نحن نعلم ونعرف ان بلادنا تعيش مخاض خطير قد يكون عسير او قد يؤدي الى اكثر من ذلك وهو ان نحترب بشكل لا يتخيله أي انسان فاليمن على فوهة بركان ليس خامد وانما يغلي وقد شارف على الانفجار الانفجار المريع والذي قد يحرق الاخضر واليابس ويجعل اليمن اسواء مما هي عليه الصومال البلد الفقير بالسلاح والمال.
ان الحل الوحيد باذن الله هو في ان يقف الرئيس مع نفسه وقفه جادة وان يحاسب نفسه وان يعترف باخطائه التي وقع فيها وكذلك اوقعه المتنفذون حبا في مصالحهم الشخصية ومن تاطروا تحت لواء المؤتمر الشعبي العام للفيد.
ان اللثام ازيح عن هيبة السلطة وهشاشتها وانها قبه بلا ولي وان ابسط الامور ستقلبها راسا على عقب وان كلما يقال ان السلطة قوية ما هو الا واهم فالقوة لديها لا تكمن في السيطرة على البلاد بالنظام والقانون بل بالبلطجة والتنفذ وسن قوانين آنية لكل ظرف يتعرض له أي مسؤول في الدولة دون الرجوع للدستور والنظام.
وما كشفته الانتخابات الرئاسية في العام 2006م من هشاشة للنظام ومؤتمرها الشعبي المتسلط والذي ليس لديه الية تنظيمية يستند لها ويمشي على منهجيتها ولا لديه قيادات مخلصة تنظر للمصلحة العامة من خلال تنفيذ الانظمة والقوانين التي سنتها الدولة بحيث تكسب شعبية تشفع لها في الانتخابات والتي اصبحت مشتراة وليست مستحقة وهو ما كشفته الانتخابات الرئاسية والتي تفادت لجنة الانتخابات السقوط المدوي للرئيس وما جعل عرشه يهتز وبه اهتزت قيمته ومكانته التي حاول ان يسيطر على البلاد بها وما نراه من تخبط يعيشه الرئيس بسبب تلك الازمة.
اننا لكي نخرج من النفق المظلم والذي وضعنا فيه المؤتمر الشعبي العام هو ان يستقيل الرئيس من قيادته وان يترك المؤتمر الشعبي للظروف التي سيتعاطى معها وما سيحققه من نجاح او فشل في تعامله معها بحيث تصبح هي المحك الحقيقي لوجوده وليس الاتكاء على راس الهرم في البلاد ويصبح مدعوم به ويصبح نجاحه منهوب بقوة السلطة وليس بما تقدمه من عمل يخدم المصلحة الوطنية.
ويكون الرئيس في هذه الوضع رئيس للدولة وراعي لكل الاحزاب السياسية وان يرعى التجربة الديمقراطية بنفسه وان يبعدها عن أي تطرف او غلو وان ينصفها ويجعل من نفسه اب للجميع ويرعى مصلحة الوطن قبل كل شي وان تكون الاحزاب هي الممثل الشرعي للمواطنين وان يطمئن كل شخص على صوته وعلى من سيمثله خير تمثيل .
وان يبداء بتاجيل الانتخابات العامة الى ان يصلح كل الشوائب التي شابت التجربة الديمقراطية واهمها ان يبعد كل ما من شانه ان يخدم مصلحة المؤتمر من خلال تواجده على هرم السلطة وان يحيد المال العام والجيش والامن وكذلك اللجنة العامة للانتخابات وان يعيد النظر فيها ويجعلها من جميع الوان الطيف السياسي في اليمن وان ينصف احزاب المعارضة بما تستحق اسوة بحزب السلطة وان يعطيها الثقة في نفسها والاطمئنان على مصيرها .
وبهذا سنرى الوطن يخرج من هذه الازمة الخطيرة التي تمر بها البلاد وسنرى مستقبل يطمئن المواطن على مصيرة ومصير الاجيال القادمة في وطنهم.

lu


مع الماده كما وردة حتى لايتحول اليمن الاصومله شوفو العراق وهى بلد الثروات كيف باليمن
الجمعة 21 ذو الحجة 1429هـ - 19 ديسمبر 2008م
أقر بارتكاب 27 جريمة قتل وتلذذه برؤية الفتيات ينزفن
"ثعلب الجيش الإسلامي": اغتصبتُ 7 عراقيات ليلا وقتلتهن صباحا
دبي- العربية.نت

أكد مصدر أمني عراقي أن عملية تطهير منطقة الدورة ببغداد من تنظيم القاعدة أسفرت عن سقوط عدد كبير من مقاتلي القاعدة وأمرائهم والفصائل المسلحة الأخرى ما أدى لكشف تفاصيل شديدة البشاعة عن الممارسات التي جرت عندما كانت تعتبر"الدورة" المعقل الأهم لما يعرف بـ"دولة العراق الإسلامية" في منطقة بغداد، حيث إعترف أحد قيادات الجيش بإرتكاب 27 جريمة قتل و7 عمليات إغتصاب

وقال قائد القوات العراقية منطقة الدورة العميد كريم عبود كاظمإن هذا القيادي وإسمه سيف عصام سعيد كان ينتمي لـ"الجيش الإسلامي" وقد اشتبك في القتال مع كل الطوائف (سنة وشيعة ومسيحيين).


وأوضح كاظمان أن سيف عصام كان يلقب بالثعلب لتنقله الدائم بين أكثر من 20 بيتا وقدرته الفائقة على الهروب من الرصد الأمني، وعندما سقط بفضل بعض المعلومات الإستخباراتية إعترف بإرتكاب أكثر من 27 جريمة قتل و7 عمليات إغتصاب حيث كان يعتبر الفتيات جزءا من غنائم الحرب و يتلذذ بترك الفتاة بعد إغتصابها تنزف حتى الصباح ثم يقوم بقتلها.

وردت هذه التفاصيل في حلقة جديدة من برنامج صناعة الموت الذي تقدمه الزميلة ريما صالحة حيث يتم رصد ما حدث في منطقة الدورة التي شهدت سيطرة كاملة من جانب القاعدة والتنظيمات المسلحة على شوارعها وغياب كامل لسلطة القوات العراقية والأمريكية حتى انقلب الأهالي على هذه التنظيمات وحدثت معارك طاحنة إنتهت بتصفية مراكز نفوذ القاعدة من المنطقة.

وكانت عمليات الإغتصاب التي نسبت لبعض قيادات القاعدة جزءا من الممارسات التي أثارت حفيظة الأهالي، وفي هذا الصدد يقول المعاون البطريركي في العراق شيلمون وردوني أن أمراء القاعدة قاموا بتخريب كثير من الكنائس الموجودة في المنطقة وأجبروا العائلات المسيحية على ترك بيوتهم والتهجير بعد تهديدهم بالقتل، وأو دفع الجزية وتقديم بناتهم كغنيمة لأمراء تلك الفرق التي لا تريد الخير للعراق، على حد قول المعاون البطريركي

ولم تتوقف ممارسات القاعدة في الدورة عند هذا الحد، فحتى المسلمين لم يسلموا من القتل والتكفير بسبب انتمائهم للمذهب الشيعي، أو لقيامهم بـ"بإرتكاب المحرمات" التي أعلنها ""المنظرون الشرعيون" للقاعدة مثل بيع السجائر وحلاقة الشعر على الطريقة الغربية الحديثة وسماع الموسيقى وعدم إطلاق اللحية وكلها كانت أمور يعاقب عليها المخالفون بالجلد أو الرجم أو القتل.

يشار إلى أن حلقة "صناعة الموت" تتضمن مشاهد حية نادرة لم تعرض من قبل لمعارك الدورة وما جرى فيها ويذاع يوم الجمعة 19-12-2008 عند الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش

[أبو عامر اليافعي]

المشكلة ليست بعلي عبدالله صالح وان كان هو احد اسبابها .
ويستحيل ان يحدث شيء من التغيير بدون ثورة لعدة اسباب.
ولكي نفهم الواقع لابد ان نغوص فيه بعمق فليس الامر مرهون برجل واحد .
النظام الموجود وان كان يرأسه علي عبدالله الا انه مبني على عشرات الالاف من المتنفذين والمستفيدين من بقاء الاوضاع كما هي . قادة عسكريون ومسئولين مدنيين وشيوخ قبائل ومرتزقة وجواسيس وتجار سلاح وحروب ومهربين وسرق ومرتشيين وقطاع طرق ومتزلفين .
جيش كامل لايريد التغيير ولن يقبل ومستعد ان يموت لكي تبقى الامور كما هي. وكل يوم ينضم اليى هذه الفئات قوما اخرين ولا ننسى ان وراء كل واحدا منهم قبيلة ومعسكر وعائلات ومستفيدين .وهذا الهرم الكبير من المفسدين والظلمة وعديمي الضمير لن يتغير بتغيير الرئيس بل ان الرئيس لن يستطيع ان يغير نفسه ولن يستطيع ابدا ان يقف ضدهم لانهم عماد حكمه والمطمئن اليهم وحتى ان جاء شخص اخر لن يستطيع ان يعدل سلوكهم او يغيرهم الا بتصفيتهم او طردهم وهو فيما معناه حرب ضروس لا تبقي ولا تذر .والاهم من هذا ان النظام بدلا من ان يلتفت الى مصالح الجماهير سيكون مشغول بصراع التغيير وعدم التغيير .فمثلا شيخ قبيلة ما يستلم اتاوات واموال ورواتب من النظام ويستلم اموال من الخارج وخاصة السعودية ويتصرف بمشيخته كما يشتهي ماذا تقول له عندما تريد التغيير؟
الوضع صعب والتغيير مستحيل لانه وان حدث فسيكون ديمة قلبنا بابها وسياتي اخر له نفس الطباع ونفس الميول ولايستطيع ان يحكم الا بتوزيع الاموال والهبات وشراء الذمم لانه شعب يقدس الزلط ولايمكن فعل اي شيء .
هذا الامر يتبين لنا استحالة تغيير ماهو موجود الا بتغيير شكلي من علي الى علي اخر وزيد العن من عمرو . هذا الحال سيكون ان تم التغيير وهو ايضا لن يحدث الا بمآسي وكوارث.
الامر الاخر علي عبدالله من الشخصيات التي تعبد الكرسي وبعد 30 سنة من الحكم يأمر وينهي ويفعل ما يشاء وبيده كل الامور معقول يتنازل وهو مكروه من الناس؟ ابدا لابد ان يثبت للناس انه الاجدر والافضل للبلاد وان غيره سيكون اسوأ وان يمن بدون علي ليس يمن ومالها الا علي . هل يقبل بان يقول العالم عنه انه مكروه وفاشل بعد كل هذا؟ مستحيل بل ان من يطلب منه هذا الشيء يعتبر عدوا له وللوطن وللثورة وللوحدة وعدوا لله ورسوله . هكذا يفهمون الامور كما يريدون وانهم حماتها ومصلحيها وانهم خير من يراعيها .
ولو حدث المستحيل بعد كل هذا فلن يكون الجنوب الا مجرد تابع شاء من شاء وابى من ابى . وعلى الذين يحلمون بمجتمع تسوده القيم والاخلاق والعدالة والمساواة والاخوة عليهم ان يفيقوا من الاحلام الطوباوية وينظروا الى الواقع بعين فاحصة وجادة فالواقع ليس مثل الخيال والماء ليس هو نفس السراب ولا يمكن ان توجد في الثور عسلا ولبن.

[أبو غريب الصبيحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى العروبة

نتمنى ان تصل الرساله الى الرئيس
ان كان حقآ يريد الاصلاح
ولايريد ان تنزلق البلاد انزلاق خطير
قد ينجم عنه حروب وويلات لانتمناها لوطننا الحبيب

خلاص فات الآوان يا فتانا
14 سنة و نحن نناشد و نترجى و نتمنى
إصلاح مسار الوحدة
لعل و سوف و عسى
لكن . . . لا حياة لمن تنادي
فاليمن كانت تعيش في ضجة
نعم ضجة المطبلين و المزمرين
اليوم سننتزع حقنا الذي علا و عمد
بدماء شهدائنا الذين علو من ساحاتنا
علو و لم يسقطوا أمام آلات الغدر
و مالنا من الإنزلاق
فالإنزلاق عندكم
تحار الفيد و النهب و الدماء
تحياتي لكــــــ

[الكازمي]

قمة السخف من يفتكر إن علي يهمه ذلك .. ولوهمه هذا الأمر فهوا شأن شمالي بحت عليهم به قبل أن يكون الشمال
مثل الصومال ..
أما نحن في الجنوب لا نعاني من شيء كشعب عربي جنوبي تسامح وتصالح فيما بينه من أجل التوجه لتحرير الجنوب
من أحتلال الشمال له.
هذا الإحتلال الذي أعتبر الوحدة بين الجنوب والشمال . برقع ليخفي وجهه القبيح من أجل طمس شعب ودولة الجنوب
ونهبه والسيطره التامه على ثرواته..
فكل ماذكره //
الأخ الفتى لا يعنينا نحن كجنوبيين لأن ثورتنا مستمره من أجل التحرير وعودة الدولة الجنوبيه بسلم أو بحرب فلا مناص من ذلك الهدف!
وفيما يخص شعب الشمال حول ما يعانيه نحن كشعب محب للحريه نتمنا لهم الخلاص من ما يعانونه من هذه الفئه
الطائفيه الأسريه,

[مكيراسي وافتخر]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكازمي والله اننا في وضع الجنوب والشمال لامر مهزل ممكن تعرف السبب تخيل اننا في بيت فيه اثنين وكان البيت المجاور فيه عشره ولكن لكل بيت امور ومعتقدات واسباب للحياه ومقتنيات الحياه اي ان كل بيت تعود علىحياه معينه وفجأة وبدون سابق انذار نأتي ونضم البيتين مذا سيصير اكيد سوف تتخربط حياة كل الطرفين لان لكل شخص حياه معينه وربما سوف ياكل القوي الضعيف ويموت الضعيف ولكن الضعيف عندما سوف يموت سيظهر له طالبين ثأر وهذا ما يحصل بيننا في الجنوب والشمال الجهتين خسرانه وجماعة من المتنفذين هم المستفيدين في المرحله من لهو وغناء فاحش وبقية الشعب له الحفن فويل لكم . الله أكبر الله أكبر الله أكبر العزة للشعب الجنوبي الاحرار