الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-30, 01:23 PM   #1
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي ألصحافه _ وألقضيه ألجنوبيه

http://www.alriyadh.com/2010/05/30/article530489.html

مقتل ثلاثة عسكريين في كمينين لانفصاليين جنوبي اليمن
صنعاء - محمد القاضي، أ.ف.ب
ذكرت وزارة الداخلية اليمنية السبت على موقعها الالكتروني ان ثلاثة عسكريين يمنيين قتلوا واصيب 11 بجروح الخميس في كمينين لعناصر انفصالية في جنوب اليمن. وقالت الوزارة ان "مجموعة من هذه العناصر نصبت كمينا لسيارة تابعة للقوات المسلحة في منطقة الراحة ما ادى إلى استشهاد اثنين من الجنود من جراء انقلاب سيارتهما اثر تعرضها لإطلاق النار من العناصر الانفصالية".
واضافت ان "اربعة آخرين اصيبوا برصاص الخارجين عن القانون نقلوا على اثرها الى المستشفى لتلقي العلاج، إضافة الى اصابة سبعة آخرين في الحادث".الى ذلك أعلنت السلطات الأمنية اليمنية مساء السبت إلقاء القبض على احد المشتبهين بالانتماء الى تنظيم القاعدة في محافظة البيضاء، وقالت وزارة الداخلية اليمنية في موقعها على الانترنت ان الشخص البالغ من العمر 26 عاما الذي رمز لاسمه ب (د.ص.أ شرقان) ضبط وبحوزته 266 قرصا (سيدي) تحتوي على وثائق مختلفة لأدبيات تنظيم القاعدة، إضافة إلى صور لرموز التنظيم. وأضافت الوزارة ان بعض السيديهات احتوت على نماذج مختلفة لطائرات من غير طيار ومعلومات عنها وفي بعضها صور لبيوت قديمة تم تسجيلها عبر (جوجل ارث)، ولم تعط السلطات اي مزيد من التفاصيل.
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 01:25 PM   #2
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://www.alittihad.ae/details.php?id=31624&y=2010

مقتل 3 جنود وإصابة 11 في جنوب اليمن
حجم الخط |
صورة 1 من 1

رويترز ©مجموعة من السياح الألمان في صنعاء القديمة
تاريخ النشر: الأحد 30 مايو 2010
عقيل الحـلالي، وكالات
أعلنت وزارة الداخلية اليمنية أمس مقتل ثلاثة عسكريين يمنيين وإصابة 11 بجروح الخميس في كمينين لعناصر انفصالية في جنوب اليمن. وقالت الوزارة إن “مجموعة من هذه العناصر نصبت كميناً لسيارة تابعة للقوات المسلحة في منطقة الراحة مما أدى إلى استشهاد اثنين من الجنود جراء انقلاب سيارتهما إثر تعرضها لإطلاق النار من العناصر الانفصالية”. وأضافت أن “أربعة آخرين أُصيبوا برصاص الخارجين عن القانون نقلوا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج، بالإضافة إلى إصابة سبعة آخرين في الحادث”.
وقال المصدر إن “سيارة تابعة للقطاع العسكري بمديرية الملاح تعرضت لكمين آخر نصبته عناصر انفصالية في منطقة حبيل شمس مما أدى إلى استشهاد الجندي الذي كان يقود السيارة”. وكانت حصيلة أولى نقلها الخميس مسؤول محلي أشارت إلى مقتل جندي وإصابة أربعة في هجوم انفصالي. ووقع الهجوم في حين شارك آلاف المتظاهرين في مدينة الضالع المعقل الرئيس لـ”الحراك الجنوبي” الذي يطالب بـ”فك الارتباط” بين الجنوب والشمال، “بيوم المعتقل”، الذي ينظم كل خميس في المحافظات الجنوبية رغم العفو الرئاسي عن الناشطين الجنوبيين المعتقلين من أنصار الحراك الجنوبي وعن المعتقلين من التمرد الحوثي.
في غضون ذلك، أعلنت السلطات اليمنية أمس أنها تلاحق 60 شخصاً على خلفية عمليات خطف سجلت في اليمن، حيث خطف نحو 300 أجنبي منذ مطلع التسعينات. وعممت وزارة الداخلية اليمنية اسم 125 شخصاً، فيما ذكر مصدر أمني أن 60 من هؤلاء متهمون بجرائم خطف تعود في بعض الحالات لأكثر من عشر سنوات، وقد طاولت هذه العمليات سياحاً أجانب في شكل أساسي. وأوضحت وزارة الداخلية اليمنية عبر موقعها الإلكتروني أنها “وجهت الأجهزة الأمنية بالتعامل مع جريمة الاختطاف بنفس القوة والحزم الذي تعامل به الجرائم الإرهابية وعدم التساهل مطلقاً مع هذه الجريمة ومرتكبيها”.

وأكدت الوزارة أن الأجهزة الأمنية “شنت منذ منتصف عام 2008 حرباً ضد جريمة الاختطاف ومرتكبيها في إطار خطة وسعت ملاحقة الخاطفين إلى كل المحافظات اليمنية”. وأفرج مسلحون قبليون الثلاثاء عن زوجين أميركيين خطفوهما ليوم واحد في منطقة تقع غرب صنعاء. وكان افرج قبل ذلك بأسبوع عن خبيرين نفطيين صينيين بعد ثلاثة أيام من خطفهما من جانب مسلحين قبليين في محافظة شبوة في شرق البلاد.
إلى ذلك، قرر البرلمان اليمني استدعاء نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن ووزيري الدفاع والداخلية غداً الاثنين لمناقشة التدهور الأمني الذي شهده اليمن مؤخراً. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية “سبأ”، أن استدعاء المسؤولين الثلاثة يأتي “من منطلق الوقوف الجاد من قبل ممثلي الأمة والحكومة تجاه تلك الأوضاع”.
من جهته، أوضح النائب المستقل صخر الوجيه لـ”الاتحاد” أن البرلمان “سيستجوب” نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع والداخلية حول الغارة الجوية التي استهدفت موقعاً مفترضاً للتنظيم “القاعدة” في محافظة مأرب، الاثنين الماضي، وتسببت بمقتل نائب المحافظ جابر الشبواني وأربعة من مرافقه.وقال الوجيه: “إن قتل أي مواطن يمني تحت مبرر الحرب على الإرهاب، ودون محاكمته أمر مخالف للدستور”، مؤكداً أن القانون لا يعطي الحكومة الحق في “قتل المواطنين” في غارات جوية.
وأشار النائب اليمني إلى أن استدعاء البرلمان الوزراء الثلاثة أكثر من ثلاث مرات منذ مطلع يناير الجاري “يعود إلى القلاقل والأوضاع الأمنية المتدهورة التي تشهدها البلاد”، لافتاً إلى احتمال تشكيل البرلمان لجنة خاصة للتحقيق في الغارة الجوية التي تسببت بمقتل الشبواني.
إلى ذلك، قالت وزارة الداخلية اليمنية إن قوات أمنية تمكنت من رفع “تقطع قبلي” بمديرية الجوبة بمأرب، واستعادت “قاطرة” تابعة لإحدى شركات القطاع الخاص. وأوضح مركز الإعلام الأمني التابع للوزارة أنه تم رفع التقطع القبلي بعد اشتباكات مع المسلحين القبليين أسفرت عن إصابة أحد الجنود، مؤكداً أن “الإجراءات مستمرة لضبط المتورطين بهذا العمل الإجرامي”.
وفي سياق متصل، أفرجت السلطات الأمنية اليمنية أمس عن ثلاثة صحفيين واثنين من ناشطي “الحراك الجنوبي”، الذين اعتقلوا بتهمة المساس بالوحدة الوطنية. وقال مصدر أمني يمني لـ”الاتحاد” إن السلطات الأمنية أفرجت عن اثنين من ناشطي “الحراك الجنوبي” أحدهما الدكتور حسين العاقل الأكاديمي بجامعة عدن، بموجب توجيهات الرئيس علي عبدالله صالح التي تضمنها خطابه في 21 مايو الجاري، عشية الذكرى السنوية العشرين للوحدة اليمنية.
وأوضح المصدر أن السلطات أفرجت أيضاً عن ثلاثة من الصحفيين اعتقلوا العام الماضي.
السياح الأجانب يحجمون عن زيارة اليمن
صنعاء (رويترز)- تراجع عدد السياح الاجانب اللذين يتوجهون الى اليمن بسبب تصاعد عمليات الخطف التي تقوم بها القبائل اليمنية.وقالت مادلين شافنر من فرنسا التي تدير هي وزوجها اليمني شركة للإرشاد السياحي “ليس لدينا زبائن منذ عام ونصف العام”. وقال المرشد السياحي محمد الحبيشي إن خطف اثنين من السائحين الاميركيين على يد رجال القبائل المسلحين قرب العاصمة دق مسمارا آخر في نعش صناعة السياحة التي يقف ذلك البلد الفقير في امس الحاجة إليها.واضاف “هذه هي الحال - 99 في المئة من السياحة توقف نتيجة للخطف.ينبغي للحكومة اتخاذ إجراءات أشد. اذا كانت هذه الإجراءات موجودة فما كان ليفعل احد ذلك الخطف”. ويشيع خطف الأجانب واليمنيين في اليمن حيث عادة ما يستخدم رجال القبائل الساخطون الرهائن للضغط على الحكومة لتلبية مطالب لهم.
ويحتاج الاقتصاد اليمني المتعثر بشدة لعوائد السياحة التي تمثل ثلاثة بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي. وتقدم الدولة للسائحين مواقع تاريخية ثرية وجبالا وعرة وشواطئ بكرا. لكن عددا من الحوادث العنيفة افزع الكثير من السياح.
وقال دبلوماسي غربي إن بعض السفارات الأوروبية في صنعاء حاولت مداومة نصح رعاياها بالسفر إلى اليمن لاطول فترة ممكنة لكن تدهور الوضع الامني جعل ذلك مستحيلا في نهاية المطاف.ولا يزال هناك عدد كبير من الاجانب في صنعاء لكن اغلبهم مقيمون يعملون في اليمن. وغالبا ما يكون للزوار أسباب مهنية أو أسرية.وقالت سيجولين بلاير التي تقوم برابع زيارة لها الى اليمن وتعتزم إنشاء منظمة خاصة للمساعدات”لم ينتابني الفزع قط ولا أعرف لماذا لكني لم اشعر مطلقا بالخوف”.واضافت وهي تحتسي الشاي في مقهى على حافة المدينة العتيقة في صنعاء “اعيش في باريس...وأقول لنفسي إن من الممكن أن أُنسف هناك ايضا”.
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 01:38 PM   #3
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://www.annahar.com/content.php?p...arab&day=Su n

الخيارات الصعبة في الجنوب تلوح بشبح الحرب في اليمن
يصعب على متتبع لتفاعلات الأحداث في اليمن التكهن بما ستؤول أليه الأزمة العاصفة في المحافظات الجنوبية بعدما انتقلت تفاعلاتها من مربع النضال السلمي من أجل "تقرير المصير وفك الارتباط" إلى دائرة العنف المسلح "لانتزاع الحقوق واستعادة دولة الجنوب"، وتحولت فيها المحافظات الجنوبية ساحة متوترة يلوح فيها شبح الحرب في ظل تطرف وأعمال عنف وانتشار عسكري لا سابق له.
وعلى رغم مبادرات التهدئة والاحتواء الجريئة التي أعلنها اخيراً الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، إلا أن العديد من الدوائر السياسية اليمنية رأت إن إقراره المتأخر بقضية الشركة الوطنية في الحكم ودعوته القوى السياسية إلى حوار يفضي إلى تأليف حكومة وحدة وطنية لم يكن سوى فصل جديد من فصول الأزمة خصوصا بعدما تبلورت حركة الاحتجاجات الشعبية في المحافظات الجنوبية إلى "حراك" سياسي واجتماعي يطالب بـ "فك الارتباط" واستعادة دولة الجنوب في ظل خيارات مفتوحة لتحقيق الأهداف.
ورأى بعض القوى السياسية في المعارضة و"الحراك الجنوبي" أن المبادرة الرئاسية الأخيرة التي استهدفت بصورة مباشرة الدفع بتفاعلات الحراك" إلى مسارات أخرى، ليست بعيدة عن محاولة تفكيك خريطة التحالفات الجنوبية التي صارت تمثل اليوم تهديداً حقيقياً لنظام الرئيس علي صالح من جهة ولمستقبل الوحدة اليمنية التي تحققت بصورة سلمية وديموقراطية في آيار 1990 بين شريكي الوحدة الحزب الاشتراكي اليمني وحزب المؤتمر الشعبي العام من جهة ثانية.
وتحمّل الدوائر السياسية الرئيس اليمني مسؤولية الأوضاع التي تعيشها اليمن اليوم، وتشير في ذلك إلى أن إقصاء الحكم للحزب الاشتراكي اليمني من معادلة الشركة السياسية بعد حرب صيف 1994، أفضى في الواقع إلى إقصاء الجنوب من معادلة الشراكة الوطنية، في حين أن السياسات التي اعتمدتها صنعاء مدى 16 عاماً أعقبت الحرب الأهلية بغية انتاج نخب سياسية جنوبية بديلة، لم تنتج سوى مزيد من الشعور بالإقصاء لدى أطياف الشارع الجنوبي.
وتعرضت خريطة التمثيل الجنوبي التي أنتجتها تحالفات حرب صيف 1994 في العامين الأخيرين لهزات عنيفة، بعدما فضّل عدد من الشخصيات التي تبوأت مناصب حكومية وقيادية في الوزارات والسلطات المحلية والسفارات الخارجية الخروج من تحت مظلة الحكم والإنخراط ضمن قوى "الحراك الجنوبي" في الداخل أو المعارضة اليمنية في الخارج. ناهيك عن أن صنعاء فقدت في هذه الفترة الكثير من الرموز السياسية والكيانات الاجتماعية والقبلية التي طالما قدمتها كمكون سياسي يمثل الجنوب بسبب تركيبة بنية النظام الشديدة المركزية والقائمة على شبكة مصالح وقرابة أخفقت إلى حد كبير في استيعاب شركاء من خارج دائرة النفوذ في حين كانت تعيد كل يوم توزيع السلطة في صورة كرست من الإقصاء للشركاء وحصرت المناصب في كيانات وشخصيات معينة لدواع مختلفة.
ويقول سياسيون يمنيون معارضون "إن إدارة الجنوب بعقلية المنتصر بعد حرب صيف 1994 وموجات النهب المنظم التي تعرضت لها مؤسسات الدولة فيه والاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي في المحافظات الجنوبية وإحالة عشرات الآلاف من العاملين في مؤسسة الجيش والأمن على التقاعد وفرض حظر على الجنوبيين الالتحاق بالمؤسسة العسكرية، عزّز من شعور الجنوبيين بالإقصاء والتهميش بعدما كانوا شركاء أساسيين في صنع منجز الوحدة.
وإلى ذلك، استخدمت صنعاء في الفترة الماضية نبرة الوعيد والتهديد والعنف المسلح، كما استخدمت الجيش لقمع حركة الاحتجاجات وحاولت إيقاظ إرث الصراعات السياسية والقبلية في المحافظات الجنوبية كما حاولت تفخيخ المحافظات الجنوبية بخلايا تنظيم "القاعدة" ومطاردة القيادات السياسية المعارضة في الخارج وفتح ملفات التهم الجنائية بحقهم لاعتقالهم عبر الإنتربول الدولي في إطار محاولاتها احتواء التداعيات.

توسع أفقي
قياساً بذلك استطاعت قوى "الحراك الجنوبي" وهو تعبير عن تحالف شعبي ظهر قبل سنتين، وضم جمعيات للعسكريين والمدنيين الجنوبيين الموقوفين عن العمل والمحالين على التقاعد منذ الحرب الأهلية، إلى اتحادات شبابية وكيانات شعبية وقبلية أستطاعت التوسع أفقيا باستقطاب كل مكونات وفئات الشارع الجنوبي الساخط في وقت قياسي للغاية.
فإلى سياسيين وديبلوماسيين وأعضاء في البرلمان اليمني ومسؤولين سابقين رفع الجميع شعار "النضال السلمي لتحقيق مطالب الجنوبيين في تقرير المصير وفك الارتباط" في إشارة إلى عقد الوحدة بين شطري اليمن الذي وقعه قادة الشطرين عام 1990، ويقول هؤلاء أنه إنتهى بإعلان "النظام في الشمال الحرب على الجنوب وابتلاعه بعد 7 تموز 1994 يوم إعلان صنعاء انتهاء الحرب بعد دخول القوات الشمالية إلى عدن وفرار القيادات الجنوبية إلى الخارج كلاجئين".
وعلى رغم صعوبة الطريق الذي اختارته قوى "الحراك" بترك مطالب إلاصلاح السياسي لتبني مطالب متطرفة على شاكلة "فك الارتباط واستعادة دولة الجنوب مع وجود كثير من المعارضين لهذه التوجهات في الداخل والخارج إلا أنها استطاعت تطويع حالة الشعور بالسخط لدى الناس وجعله رافعة لـ "الحراك" الذي صار اليوم يدير الشارع الجنوبي باقتدار.
ومع ذلك بدت قوى "الحراك" في الآونة الأخيرة أكثر تنظيماً بعدما صارت لها قيادة تديرها من الخارج، كما شكلت عودة بث قناة عدن الفضائية عبر القمر الاصطناعي "نايل سات" بعدما كانت صنعاء أقفلتها شهوراً محطة تحوّل مهمة لقوى "الحراك في الداخل والخارج، وصارت اليوم تضطلع بدور مؤثر في تعبئة الشارع ولملمة صفوفه والتحكم في مساراته.
وقياساً بذلك أخفقت صنعاء كثيراً في احتواء توسع دائرة "الحراك" على رغم أنها أنفقت أموالا كبيرة للغاية للتأثير في مواقف الوجاهات الاجتماعية والشخصيات الجنوبية ذات النفوذ كان الحراك يواصل كسب المزيد من التأييد الشعبي.
وساهم تصالح عدد من الكيانات السياسية والقبلية ذات السجل الصراعي القديم في الجنوب إلى تجاوز هذه القوى إرثها القديم خصوصاً بعد إعلانها نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض قائدا لـ "مجلس قيادة الثورة السلمية الجنوبية" الذي ظهر بدوره بخطاب سياسي استوعب إلى حد كبير تجارب الماضي في جنوب اليمن سابقاً، وركز أكثر على لملمة حال التشظي الذي خلّفته الصراعات القديمة التي كانت بحسب زعم هؤلاء سبباً في إبتلاع الشمال للجنوب.
وزاد من ذلك أن تفاعلات الداخل الجنوبي تزامنت مع حراك سياسي نشط لقادة المعارضة في الخارج، التي لم تترك مناسبة عربية أو دولية إلاّ وكانت حاضرة فيها بخطاب سياسي جديد، ناهيك عن نشاطها في تفنيد الحملات السياسية والإعلامية للحكم في صنعاء.

فرص ضائعة
ثمة من يرى أن صنعاء استنفدت كل أدواتها في احتواء التفاعلات الحاصلة في الشارع الجنوبي من طريق شراء الولايات وتوزيع المناصب وإيجاد كيانات وشخصيات سياسية هشة تمثل الجنوب في بنية النظام كما فشلت في احتواء حركة الاحتجاجات بالقوة المسلحة بعدما صارت هذه الاحتجاجات خبزا يوميا لجنوب بدا موحداً أكثر من أي وقت مضى.
وقياساً بذلك ايضاً لم تجد المبادرات التي عبر عنها مسؤولون كبار في أن حل الأزمة الجنوبية لن يكون إلا بالحكم المحلي الكامل الصلاحيات باعتبار أن الفيديرالية مستفزة للنظام في صنعاء إلا أن هذه المبادرات وئدت في المهد وصار أصحابها يسوّقون تالياً فكرة أن الحكم المحلي كامل الصلاحيات لا يفرق سوى شعرة عن الفيديرالية التي تعني عودة التشطير.
وتؤكد دوائر سياسية إن صنعاء استغرقت الكثير من الوقت للاعتراف بوجود أزمة في المحافظات الجنوبية عندما أقر الرئيس علي صالح وبعض أركان النظام بحصول أخطاء في الجنوب منذ اندلاع الحرب وآخرها اعتراف الرئيس بالآثار التي خلفتها حرب صيف 1994 لكنه اعتراف بدا متأخراً كثيراً.
وطبقا لخبراء دوليون زاروا اليمن اخيرا، سنحت للرئيس فرصاً كثيرة لمعالجة المطالب المطروحة من الجنوبيين منذ بداية الأزمة، والمتمثلة بالخدمات والوظائف وحكم القانون، وقدر من الحكم الذاتي لمناطق البلاد، "إلا أن علي صالح فشل مراراً في معالجة المظالم الجنوبية بشكل كافٍ، وبدلاً من ذلك فضل المضي في طريق الاحتواء والاستقطاب والقمع، وتقديم تنازلات غير كافية ساهمت فقط في إثارة معارضة أكبر".

مناطق ملتهبة
رغم كل التطمينات التي تعلنها الحكومة اليمنية حيال التداعيات الحاصلة في المحافظات الجنوبية ومحاولتها ترميم الجروح الحاصلة وتطبيق أحكام القانون في كثير من القضايا، إلاّ أن المشهد على الأرض في بعض المناطق الجنوبية يبدو مخيفاً للغاية.
وثمة العديد من المناطق يسيطر عليها المسلحون ممن يسمون أنفسهم "كتائب المقاومة الجنوبية" وثمة أرتال من قوات الجيش تحاصر هذه المناطق وسط حال توتر حاد ومواجهات تخلف يوميا العديد من الضحايا من الجنود والمدنيين.
أما الهجمات المسلحة التي استهدفت مواكب رسمية في بعض المناطق الجنوبية التي حاولت صنعاء اختبار مدى الحالة الأمنية فيها، وآخرها الهجوم على الموكب الذي كان يعتقد أنه ينقل الرئيس علي صالح فشكلت نقطة تحول كارثية في معادلة الاحتجاجات الجنوبية إذ تحولت هذه المناطق إلى ثكن عسكرية وسط هجمات متبادلة من المسلحين والجيش.
وتقف مناطق مثل ردفان والضالع وأبين، في فوهة المدفع حيث تتوقع السلطات المحلية التي شرعت في نشر المئات من دوريات الجيش المعززة بالسلاح الثقيل أن تندلع شرارة العنف المسلح من هذه المناطق
ومنذ أسابيع تحاصر دوريات الجيش مناطق جنوبية عدة بدعوى وجود مسلحين خارجين عن القانون، كما تخضع السيارات والآليات لعمليات تفتيش صارمة بعدما أخفقت جهود لجنة الوساطة الرئاسية في احتواء التداعيات بعد رفض المسلحين المسيطرين عليها هناك الانسحاب مقابل السماح بتسليم تلك المناطق للسلطات المحلية.
صنعاء - من ابوبكر عبدالله









أسطول الحرية يحتاج إلى مرسى سياسي فلسطيني
ماذا يعني غياب الدولة الأردنية عن السجال الشعبي حول الوطن البديل
"الصقور" يسيطرون على شورى جبهة العمل الإسلامي في الأردن
واشنطن ترحّل 31 شخصاً أحدهم لبناني مرتبط بعون
أميركا تدرس ضربة عسكرية في باكستان إذا تعرضت لهجوم مصدره المناطق القبلية
"إيساف" تقرّ بـ"خطأ بشري" في أفغانستان و"طالبان" تستولي على منطقة عند حدود باكستان
مصدر سعودي: الأمير بندر لم يأمر بتعيين زعيم لـ"القاعدة" في العراق
اليسار يفوز بهامش ضئيل في تشيكيا والمحافظون قد يتكتلون لتأليف حكومة
تايلاند: فيجاجيفا يرى "صعوبة" إجراء انتخابات هذا العام
قمة أفريقيا فرنسا لتطبيع العلاقات وإزالة الالتباس القائم بين الجانبين
البرازيل وتركيا تواصلان الدفاع عن اتفاق التبادل ورفسنجاني يعيد نشر انتقاداته للانتخابات الرئاسية
مقتل جنود يمنيين في الجنوب والبرلمان استدعى الحكومة للمساءلة
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 01:45 PM   #4
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=196637

وزارة الداخلية تعمم أسماء متهمين بخطف سياح.. اليمن: مقتل وإصابة 14عسكريا في كمينين2010-05-30

صنعاء-ليلى الفهيدي-وكالات:
ذكرت وزارة الداخلية اليمنية على موقعها الإلكتروني أن ثلاثة عسكريين يمنيين قتلوا وأصيب 11 بجروح الخميس في كمينين لعناصر انفصالية في جنوب اليمن. وقالت الوزارة إن "مجموعة من هذه العناصر نصبت كمينا لسيارة تابعة للقوات المسلحة في منطقة الراحة ما أدى إلى استشهاد اثنين من الجنود جراء انقلاب سيارتهما إثر تعرضها لإطلاق النار من العناصر الانفصالية".وأضافت أن "أربعة آخرين أصيبوا برصاص الخارجين عن القانون نقلوا على أثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج، بالإضافة إلى إصابة سبعة آخرين في الحادث".وقال المصدر إن "سيارة تابعة للقطاع العسكري بمديرية الملاح تعرضت لكمين آخر نصبته عناصر انفصالية في منطقة حبيل شمس ما أدى إلى استشهاد الجندي الذي كان يقود السيارة".وقتل طالب يمني وجرح 3 فلسطينيين في حريق التهم سكنا لطلاب جامعيين نتج عن حدوث ماس كهربائي وعممت وزارة الداخلية اليمنية اسم 125 شخصاً 60 منهم متهمون بجرائم اختطاف بعضهم تعود جرائمهم إلى 10 سنوات وأكثر على كل المرافق الأمنية.وقال مصدر أمني إن الأشخاص الذين تم تعميم أسمائهم الـ (125 ) بينهم 60 شخصاً متهمون بخطف سياح أجانب في اليمن. وأوضحت وزارة الداخلية اليمنية عبر موقعها الإلكتروني أنها وجهت الأجهزة الأمنية بالتعامل مع جريمة الاختطاف بنفس القوة والحزم الذي تعامل به الجرائم الإرهابية وعدم التساهل مطلقا مع هذه الجريمة ومرتكبيها واصفةً جريمة الاختطاف بأنها أحد أوجه الإرهاب وأن المختطف هو بنفس خطر الإرهابي وعلى هذا الأساس يجب التعامل مع الخاطفين. وأكدت الوزارة أن الأجهزة الأمنية ستواجه هذه الجريمة بقوة وحزم لافتةً إلى أنه ومنذ منتصف عام 2008م شنت القوات الأمنية حربا ضد جريمة الاختطاف ومرتكبيها في إطار خطة وسعت ملاحقة الخاطفين إلى كل المحافظات اليمنية.
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 01:47 PM   #5
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://www.raya.com/site/topics/arti... ate_idالسلطات اليمنية تلاحق 60 مطلوباً على خلفية عمليات الاختطاف
صنعاء – وكالات: أعلنت السلطات اليمنية أمس السبت أنها تلاحق 60 شخصا على خلفية عمليات خطف سجلت في اليمن حيث خطف نحو 300 اجنبي منذ مطلع التسعينيات. وعممت وزارة الداخلية اليمنية اسم 125 شخصا، فيما ذكر مصدر امني ان 60 من هؤلاء متهمون بجرائم خطف تعود في بعض الحالات لاكثر من عشر سنوات، وقد طاولت هذه العمليات سياحا اجانب في شكل اساسي. واوضحت وزارة الداخلية اليمنية عبر موقعها الالكتروني انها «وجهت الأجهزة الأمنية بالتعامل مع جريمة الاختطاف بنفس القوة والحزم الذي تعامل به الجرائم الارهابية وعدم التساهل مطلقا مع هذه الجريمة ومرتكبيها». وأكدت الوزارة ان الاجهزة الامنية «شنت منذ منتصف عام 2008 حربا ضد جريمة الاختطاف ومرتكبيها في إطار خطة وسعت ملاحقة الخاطفين إلى كل المحافظات اليمنية». وافرج مسلحون قبليون الثلاثاء عن زوجين امريكيين خطفوهما ليوم واحد في منطقة تقع غرب صنعاء. وكان افرج قبل ذلك باسبوع عن خبيرين نفطيين صينيين بعد ثلاثة ايام من خطفهما من جانب مسلحين قبليين في محافظة شبوة في شرق البلاد. وغالبا ما تنتهي عمليات الخطف بالافراج عن المخطوفين، اذ ان دوافع الخاطفين تكون عموما قبلية وتتضمن خصوصا المطالبة بالافراج عن معتقلين من ابناء القبيلة. الا ان نهاية حوادث الخطف لم تكن سعيدة في كل الحالات. فقد اعلنت وزارة الداخلية السعودية في 18 مايو ان القوات الامنية السعودية قامت بعملية في المنطقة الحدودية مع اليمن وحررت طفلتين المانيتين كانتا في عداد مجموعة من تسعة اجانب خطفوا قبل نحو 11 شهرا في شمال اليمن. وما زال مصير اربعة اشخاص (ثلاثة المان وبريطاني) من المجموعة مجهولا بينما عثر على جثث ثلاثة اخرين بعيد عملية الخطف العام الماضي. الي ذلك ذكرت وزارة الداخلية اليمنية السبت على موقعها الالكتروني ان ثلاثة عسكريين يمنيين قتلوا واصيب 11 بجروح في كمينين لعناصر انفصالية في جنوب اليمن. وقالت الوزارة ان «مجموعة من هذه العناصر نصبت كمينا لسيارة تابعة للقوات المسلحة في منطقة الراحة ما ادى إلى استشهاد اثنين من الجنود جراء انقلاب سيارتهما اثر تعرضها لاطلاق النار من العناصر الانفصالية». واضافت ان «أربعة آخرين اصيبوا برصاص الخارجين عن القانون نقلوا على اثرها الى المستشفى لتلقي العلاج، بالاضافة الى اصابة سبعة آخرين في الحادث». وقال المصدر ان «سيارة تابعة للقطاع العسكري بمديرية الملاح تعرضت لكمين آخر نصبته عناصر انفصالية في منطقة حبيل شمس ما أدى الى استشهاد الجندي الذي كان يقود السيارة». وكانت حصيلة اولى نقلها الخميس مسؤول محلي اشارت الى مقتل جندي واصابة اربعة في هجوم انفصالي. ووقع الهجوم في حين شارك آلاف المتظاهرين في مدينة الضالع المعقل الرئيسي «للحراك الجنوبي» الذي يطالب بـ«فك الارتباط» بين الجنوب والشمال، «بيوم المعتقل» الذي ينظم كل خميس في المحافظات الجنوبية رغم العفو الرئاسي عن الناشطين الجنوبيين المعتقلين من انصار الحراك الجنوبي وعن المعتقلين من التمرد الحوثي. على صعيد آخر اعلنت وزارة الدفاع اليمنية السبت ان البحرية اليمنية قبضت على 13 قرصانا صوماليا وحررت سفينة صيد يمنية بعد اربعة ايام على احتجازها في جنوب ارخبيل سقطرى عند مدخل خليج عدن. وقال اللواء الركن بحري رويس عبدالله مجور قائد القوات البحرية والدفاع الساحلي ان «زوارق تابعة للبحرية اليمنية تمكنت بالتعاون مع القوات الدولية المتواجدة في المياه الدولية في البحر العربي من تحرير قارب يمني على متنه تسعة صيادين كانوا قد تعرضوا للاختطاف من قبل قراصنة صوماليين قبل اربعة ايام». ونقل موقع صحيفة «26 سبتمبر» عن الضابط قوله «تم خلال عملية تحرير الصيادين اليمنيين والقارب المختطف القبض على 13 قرصانا صوماليا في منطقة نشطون امام سواحل محافظة المهرة وضبط معدات واسلحة متنوعة بحوزتهم بينها عدد من الرشاشات وقاذفتي آر بي جي وتم ايصال القراصنة المضبوطين الى مدينة المكلا وتسليمهم لاجهزة الامن تمهيدا لاحالتهم الى النيابة العامة لاستكمال اجراءات محاكمتهم». واضاف ان «الصيادين اليمنيين جميعهم يتمتعون بصحة جيدة وقد تم تحريرهم من ايدي القراصنة دون ان يتعرضوا لأي اذى وعادوا إلى اهاليهم». وكانت سفينة الصيد احتجزت جنوب سقطرى عندما كانت تبحر الى مرفأ المكلا في محافظة حضرموت. وكانت عدة سفن يمنية احتجزت في السابق على ايدي قراصنة صوماليين اعتقل بعضهم واحيلوا على القضاء. وفي 18مايو اصدرت محكمة في صنعاء احكاما بالاعدام على ستة قراصنة صوماليين احتجزوا ناقلة نفط يمنية في عملية اوقعت قتيلين. وفي اليوم التالي حكم بالسجن عشر سنوات على عشرة قراصنة اخرين لمحاولتهم خطف ناقلة نفط يمنية في خليج عدن. ويواصل القراصنة تحركاتهم في المنطقة بالرغم من الجهاز العسكري الكبير المنتشر في المحيط الهندي. ويحتجز القراصنة اكثر من 400 بحار رهائن، وهو رقم قياسي منذ تطور اعمال القرصنة الصومالية في 2007=22&parent_id=21
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 01:48 PM   #6
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://www.alwatan.com.sa/Politics/N...4&CategoryID=1

صنعاء، أ ف ب 2010-05-30 1:53 AM
أعلنت وزارة الداخلية اليمنية أمس أن ثلاثة عسكريين يمنيين قتلوا وأصيب 11 بجروح في كمينين لعناصر انفصالية في جنوب اليمن. وقالت الوزارة إن "مجموعة من هذه العناصر نصبت كمينا لسيارة تابعة للقوات المسلحة في منطقة الراحة مما أدى إلى استشهاد اثنين من الجنود جراء انقلاب سيارتهما إثر تعرضها لإطلاق النار من العناصر الانفصالية". وأضافت أن "أربعة آخرين أصيبوا برصاص الخارجين عن القانون نقلوا على أثرذلك إلى المستشفى لتلقي العلاج، بالإضافة إلى إصابة سبعة آخرين في الحادث". وقال المصدر إن "سيارة تابعة للقطاع العسكري بمديرية الملاح تعرضت لكمين آخر نصبته عناصر انفصالية في منطقة حبيل شمس مما أدى إلى استشهاد الجندي الذي كان يقود السيارة". وكانت حصيلة أولى نقلها الخميس الماضي مسؤول محلي أشارت إلى مقتل جندي وإصابة أربعة في هجوم انفصالي. ووقع الهجوم في حين شارك آلاف المتظاهرين في مدينة الضالع المعقل الرئيس للحراك الجنوبي "بيوم المعتقل" الذي ينظم كل خميس في المحافظات الجنوبية.
على صعيد آخر أعلنت وزارة الدفاع اليمنية أمس أن البحرية اليمنية قبضت على 13 قرصانا صوماليا وحررت سفينة صيد يمنية بعد أربعة أيام على احتجازها في جنوب أرخبيل سقطرى عند مدخل خليج عدن. وقال اللواء الركن بحري رويس عبدالله مجور قائد القوات البحرية والدفاع الساحلي إن "زوارق تابعة للبحرية اليمنية تمكنت بالتعاون مع القوات الدولية المتواجدة في المياه الدولية في البحر العربي من تحرير قارب يمني على متنه تسعة صيادين كانوا قد تعرضوا للاختطاف من قبل قراصنة صوماليين قبل أربعة أيام". وأضاف "تم خلال عملية تحرير الصيادين اليمنيين والقارب المختطف القبض على 13 قرصانا صوماليا في منطقة نشطون أمام سواحل محافظة المهرة وضبط معدات وأسلحة متنوعة بحوزتهم بينها عدد من الرشاشات وقاذفتي آر بي جي وتم إيصال القراصنة المضبوطين إلى مدينة المكلا وتسليمهم لأجهزة الأمن تمهيدا لإحالتهم إلى النيابة العامة لاستكمال إجراءات محاكمتهم".
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 01:50 PM   #7
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0530353201.htm

قتل 3 جنود يمنيين وأصيب 11 آخرون ليل أمس الجمعة في كمين نصبه عناصر من الحراك الجنوبي الذي يدعو لانفصال جنوب اليمن عن شماله. وقالت وزارة الدفاع اليمنية عبر موقعها الإلكتروني أمس «إن انفصاليين نصبوا كمينا لقافلتين للقوات المسلحة اليمنية مما أسفر عن مقتل ثلاثة جنود وإصابة 11 آخرين». وأوضحت أن جنديين قتلا عندما انقلبت سيارتهما عندما نصب انفصاليون كمينا لقافلتهم في منطقة (الراحة) في جنوبي اليمن وأصيب 11 جنديا آخر. ووقعت عربة أخرى في كمين نصبه انفصاليون في منطقة جبل شمس في الجنوب، مما أسفر عن مقتل جندي واحد. يشار إلى أن المحافظات الجنوبية تشهد مواجهات بشكل شبه يومي تدعو للانفصال عن الشمال؛ إثر دعوات للرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض بـ(فك الارتباط) بإشراف من قبل الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية.
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 02:06 PM   #8
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://international.daralhayat.com/...article/146815

اليمن: مقتل 4 جنود واصابة 15 في هجمات لمسلحين في الجنوب
الأحد, 30 مايو 2010
صنعاء - فيصل مكرم
أعلنت وزارة الداخلية اليمنية أمس مقتل اربعة جنود وإصابة 15 آخرين بجروح في هجمات شبه يومية لمسلحي «الحراك» في الجنوب. وأكدت أن أجهزة الأمن تتعقب الجناة، في وقت تمكنت السلطات من نزع فتيل التوتر في محافظة مأرب (شرق البلاد)، إثر موافقة قبائل عبيدة على «التحكيم القبلي» في مقتل أحد الوجهاء وأربعة مرافقيه خطأ في غارة جوية مساء الاثنين الماضي، كانت تستهدف عناصر من تنظيم «القاعدة».
وأكد بيان لوزارة الداخلية أن «مجموعة من العناصر الانفصالية نصبت كميناً لسيارة تابعة للقوات المسلحة في منطقة الراحة محافظة لحج (جنوب البلاد) ما أدى إلى استشهاد اثنين من الجنود جراء انقلاب سيارتهما اثر تعرضها لإطلاق النار من العناصر الانفصالية»، مشيراً إلى أن «أربعة آخرين أصيبوا برصاص الخارجين عن القانون قبل نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، بالإضافة إلى إصابة سبعة آخرين».
وقال المصدر أن «سيارة تابعة للقطاع العسكري في مديرية الملاح تعرضت لكمين آخر نصبته عناصر انفصالية في منطقة حبيل شمس ما أدى إلى استشهاد الجندي الذي كان يقود السيارة». وأشار مسؤول محلي في وقت سابق إلى مقتل جندي وإصابة أربعة في هجوم مماثل، ما يرفع الحصيلة إلى أربعة قتلى و15 مصاباً من الجنود في هجمات مسلحة في الأيام الثلاثة الأخيرة.
من جهة اخرى، تمكنت السلطات من خفض التوتر بعد مقتل الشيخ جابر علي الشبواني وأربعة من مرافقيه في غارة جوية مساء الاثنين الماضي، كانت تستهدف مطلوبين ينتمون الى تنظيم «القاعدة». واعربت اللجنة الأمنية العليا حينها عن أسفها لمقتل الشبواني ورفاقه، فيما بعث الرئيس صالح لجنة عاجلة إلى المنطقة للتحقيق في ملابسات العملية وكشف حقيقة مقتل الشبواني ومرافقيه.
وعلمت «الحياة» أن قبائل آل شبوان وعبيدة وافقت على قبول التحكيم القبلي، مقابل إشراك عدد من مشائخ القبائل في اللجنة المكلفة من قبل الرئيس صالح لتقصي الحقائق.
وقالت مصادر قبلية إن التسوية التي توصلت إليها اللجنة الرئاسية تضمنت تحكيم آل شبوان بـ 200 قطعة «كلاشنيكوف» وسيارة تحكيم وخمسة ملايين ريال (23 ألف دولار أميركي) وشفاء وكفن بحسب العرف القبلي.
وأقر «البرلمان» اليمني، أمس، استدعاء الحكومة بكامل أعضائها وأجهزتها الأمنية للحضور إلى المجلس لمساءلتها في شأن ملابسات الحادث.
وكان مسلحو قبائل عبيدة شنوا هجمات متفرقة على مقرات حكومية ومنشآت نفطية ومحطات لتوليد الكهرباء في مأرب، انتقاماً لمقتل الشبواني، قبل أن يمهلوا الحكومة اليمنية يومين لتقديم تقرير عن ملابسات الحادث وتسليم المسؤولين عنه، وانتهت المهلة أول من أمس الجمعة بالموافقة على إشراك مشائخ قبائل عبيده وآل شبوان في التحقيقات الجارية ضمن اللجنة الرئاسية.
وقالت مصادر محلية لـ»الحياة» إن تعزيزات عسكرية كبيرة كانت وصلت إلى مأرب عاصمة المحافظة مساء الجمعة، تحسباً لأي مواجهات محتملة بين الدولة وقبائل عبيدة، عشية انتهاء المهلة التي حددتها القبيلة للدولة، بالإضافة إلى حماية المنشآت النفطية والمقرات الحكومية، التي تظل هدفاً لنيران القبائل في أي خلاف ينشب بينها وبين الدولة.
إلى ذلك، حمّل مصدر أمني يمني مسؤول تنظيم «القاعدة» مسؤولية مقتل الشبواني. وقال المصدر في تصريح لموقع «سبتمبر نت» التابع لوزارة الدفاع، إن «عناصر القاعدة استدرجت الشهيد جابر الشبواني إلى أحد أوكارها أثناء محاولته مرارا إقناع تلك العناصر الضالة بالعودة إلى جادة الصواب والكف عن أعمال العنف والإرهاب».
واتهم المصدر «العناصر الإرهابية القاعدية» وغيرها من «مثيري الفتنة بمحاولة استغلال حادثة الشبواني للتحريض وإقامة التجمعات وإشعال الحرائق وارتكاب بعض العمليات التخريبية والإرهابية ومنها تفجير أنبوب النفط وأبراج الطاقة الكهربائية واحتجاز قاطرات الغاز والنفط بهدف إلحاق الضرر بمصالح المواطنين وخلق الاختناقات في الطاقة الكهربائية وفي استخدامات الغاز والنفط «.
في غضون ذلك، أعلنت الداخلية اليمنية أنها عممت دليلاً جديداً بالمطلوبين أمنياً في «الجرائم الخطرة وجرائم الإرهاب على مختلف إدارات الأمن بالمحافظات وكافة النقاط الأمنية المنتشرة على طول وعرض محافظات الجمهورية». وقالت قيادة الوزارة إن «الدليل يتضمن معلومات هامة عن المطلوبين أمنياً تتضمن أسماءهم وصورهم وعناوين سكنهم في إطار تفعيل ملاحقة المطلوبين أمنياً ووضعهم تحت الرقابة والملاحقة الدائمة في مختلف محافظات الجمهورية».
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 02:22 PM   #9
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

http://www.alarab.com.qa/details.php...o=895&secId=15

اليمن: البرلمان يستدعي الحكومة لمساءلتها
2010-05-30
صنعاء - وهيب النصاري
أقر مجلس النواب استدعاء الحكومة اليمنية يوم غد الاثنين حول حادث قتل الأمين العام للمجلس المحلي بمحافظة مأرب ومساءلتها عن اتهام عدد من البرلمان قيام الأجهزة الأمنية بمحاصرة محافظتي لحج والضالع جنوب اليمن.
وشدد النواب خلال جلسة أمس السبت على ضرورة معرفة من يقف وراء ما يسمى بالضربات الاستباقية التي يقال إنها تستهدف القاعدة ويذهب ضحيتها الأبرياء من المواطنين اليمنيين. كذلك استغرب عدد من أعضاء مجلس النواب من انتهاك السيادة الوطنية وذلك من انتهاك السلطات السعودية لسيادة اليمن أثناء تحريرها للرهينتين الألمانيتين، حيث من المتوقع أن يتم أيضا مسألة الحكومة حول تلك الانتهاكات، وطالبوا بتشكيل لجنة برلمانية للتحقيق في صحة عمليات الاغتيالات التي تنفذها طائرات أميركية.
على صعيد آخر، من المتوقع أن يصدر الحكم القبلي خلال اليومين القادمين بعد موافقة قبيلة عبيدة على تحكيم من السلطة شمل تهجير القبيلة بمائتي بندقية (سلاح كلاشنكوف) و5 ملايين ريال (نحو 25 ألف دولار) مراسيم الدفن.
ونجحت الوساطة التي قام بها الشيخ عوض الوزير واللجنة الرئاسية في إقناع قبائل عبيدة بمحافظة مأرب بالسماح لفريق من المهندسين بإصلاح أنبوب النفط والمحطة الغازية التي تمول العاصمة صنعاء ومعظم المدن اليمنية بالطاقة الكهربائية وفتح الطريق العام الذي يربط المحافظة ببقية المدن.
وأكدت قبيلة آل الشبواني عبيدة تحكيم اللجنة المكلفة من الرئيس صالح على أن تستكمل اللجنة تحقيقها في ملابسات الحادث الذي راح ضحيته الشبواني ومرافقاه بقذيفة صاروخية أطلقت من طائرة بدون طيار حسب المعلومات المحلية.
وقالت قبيلة آل الشبواني في بيان لهم إن موقفهم هذا يأتي حرصا من آل الشبواني على الأمن والاستقرار والسكينة العامة وعدم إلحاق الضرر أو الأذى بالشعب اليمني، وتفويت الفرصة على المغرضين بأمن واستقرار محافظة مأرب خاصة واليمن عامة.
وأضاف البيان: "إننا نبرأ من أي أعمال تخريبية أو المساس بالمصالح العامة أو الخاصة، ونعتبر أيا أعمال من هذا القبيل ليس لها أي صلة بقضيتنا لا من قريب ولا من بعيد".
ومن جهته أكد المجلس القبلي لمحافظتي مأرب والجوف على ضرورة إعلان نتائج التحقيق للرأي العام بما فيها الشريط المصور الذي عرضته السلطات اليمنية لعدد من قبيلة الضحية.
ومن جهة أخرى كشفت مصادر مطلعة أن الأمين العام للمجلس المحلي كان يحمل شريحتين لهاتف جوال إحداها خاضعة للمراقبة الأمنية بهدف تحديد موقع عناصر القاعدة بعد الالتقاء بهم وتوجيه لهم ضربة جوية نفذتها القوات الجوية على قيادات القاعدة في جنوب اليمن، ولكن تلك المصادر قالت إن الضربة الجوية التي استهدفت الشبواني ومرافقيه كانت بالخطأ دون تحديد الموقع للقاعدة فتمت الضربة الجوية بطريقة مستعجلة.
هذا وتواصل الفرق الهندسية عملها لإعادة إصلاح أنبوب النفط والمحطة الغازية التي تمول اليمن بالطاقة الكهربائية.

.................................................. .................................................. ........................
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-31, 12:08 AM   #10
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

أين تعليق أبناء ألجنوب في ألصحف ألعربيه يا للأسف !
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ألصحافه _ وألقضيه ألجنوبيه عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 8 2010-05-16 03:06 PM
ألصحافه _ وألقضيه ألجنوبيه عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 1 2010-05-09 02:01 PM
ألصحافه _ وألقضيه ألجنوبيه عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 2 2010-05-07 05:58 AM
ألصحافه _ وألقضيه ألجنوبيه عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 8 2010-05-04 02:46 PM
ألصحافه _ وألقضيه ألجنوبيه عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 18 2010-04-02 04:13 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر