الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-08-19, 11:13 PM   #1
جارالله اليافعي
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-21
المشاركات: 8
افتراضي حرب صعدة كارثة المقصود منها رسالة خاطئة للجنوب

حرب صعدة كارثة المقصود منها رسالة خاطئة للجنوب
لا أدري حقيقة كيف أبتدئ الكلام ومن أين؟ ونحن اليوم نرى مع مجيء الفرحة والتأهب للعبادة دماء الأبرياء وأشلاءهم المتناثرة هنا وهناك في الجنوب والشمال وكأن مع فرحتنا برمضان تأتي الأحزان أو تنبعث من كل مكان لتقول لنا مساكم الله أو صبحكم الله بنا فأحزان الموت والقتل والتشريد في كل مكان تلاعب الأحلام والأماني وتأخذ البراءة والسعادة التي مازلنا كمظلومين مضطهدين في الجنوب والشمال نرسمها بصورة واضحة للمستقبل بعزائمنا وبرفضنا للظلم والقهر والاستبداد؛ لأننا وصلنا إلى ما كنا نحلم به، وحققنا ما كنا نراه أمنية بعيدة عن الواقع، وهي الثورة السلمية التي أعلنت للعالم صوت العقل وحب الحرية والأمل في البناء الحقيقي والديمقراطية الحقيقية المستمدة من إرادة الشعب التي لا تنتمي للأفراد أو للقبيلة أو للحزب فإذا انتهت القبيلة أو الحزب أو مات فرد من القيادة عاشت تلك الثورة وحُملت في قلوب الأجيال -إن شاء الله- من جيل إلى جيل راسخة في القلوب الحالمة والمؤمنة بها؛ لماذا؟ لأنها صارت رسالة وأمانة ومورثاً لكل أفراد الأمة وفلسفتها أن الشعوب لا تموت بموت أفرادها أو نهاية أحزابها، ولكنها تموت حقيقة بموت قيمها ومبادئها وبعدم حبها للحرية وبموت إرادتها وبعدم إيمانها بمستقبلها الواعد، وأرضنا بأهلها أثبتت للأمم قاطبة أن الإرادة (أعني إرادة الشعب)أقوى من الحديد والنار، وأنها هي التي تكتب آثار المستقبل والأفراد على صفحات الواقع كيفما كان.
اليوم نحن هنا على أرض الواقع تحررنا من الخوف وتأقلمنا مع واقعنا المر واقتنعنا بطريق الخلاص وحب الحرية على الرغم من الألم الذي نعاني منه ونحسه فعلى سبيل المثال في هذه الساعة التي أسطر فيها هذا الكلام، الجنوب كلها تصطف وراء النضال السلمي وفي الشمال الكثير من الأحرار يتكلمون ويكتبون ويقولون للنظام لا وفي صعدة خرجت الجماعة الحوثية ترفض ما كان بالأمس محرماً فتحررت من خوفها وسجلت كلمة رفض وغداً سنرى الكثير من أبناء الشمال يقولون لا وهنا نؤكد بأن مثل هذا يدعو للفرحة وإن اختلفنا في الهدف إلا إننا ونحن نسجل سعادتنا بإرادة الجماهير في هذه اللحظة هناك في جبال صعدة حربٌ لا تبقي ولا تذر حربٌ لا تفرق بين صغير وكبير بين محارب ومدني حربٌ لا تفرق بين رجل وامرأة حربٌ تستهدف الحياة وحسب حربٌ يُقتل فيها كل شيء يتحرك وليس المقصود منها إلا شيئاً آخر هو الجنوب بمعنى (إياك أعني واسمعي يا جارة) وهنا نستطيع أن نقول إنها ليست حرباً بالمعنى الحقيقي وإنما هي رسالة ظاهرها شيء وباطنها مجزرة، نعم مجزرة بكل معنى الكلمة غير أن العالم لا يريد أن يراها الآن فقط ولكننا نجزم أنه سيراها في المستقبل لا محالة عند ما يريد هو أن يراها، وإذا ما جعلنا أو أفردنا لها دراسة فإننا حقيقة نجد أن السلطة قد أبرزت مواطن ضعفها بتلك الحرب لأننا علمنا وجهاً كانت السلطة تخشاه وتخشى التعامل من خلاله لأنه سيعرضها إذا ما هزمت لضغوط أخرى من الداخل وإذا ما انتصرت فإنها ستخلف وراءها جريمة لا تقل عن ما فعلته الحكومة السودانية في غرب السودان والتي عرضت الرئيس السوداني اليوم للملاحقة الدولية أو ما حصل يوماً من الأيام في العراق من قبل نظام صدام حسين مع أكراد العراق في الشمال أو ما حصل معه في الجنوب مع الطائفة الشيعية فعرضت نظام صدام إلى ما يتعرض له اليوم نظام صنعاء فالحالتان لا تختلفان كثيراً في المضمون فما حصل في العراق والسودان هناك هو نفس ما يحصل اليوم هنا في اليمن، غير أن السلطة لا تريد أن تتعامل مع الوضع بشكل مختلف بل هي اليوم تكرر نفس الصورة ونفس السيناريو الذي حدث في العراق والسودان اللجوء للقوة والحسم العسكري وإهمال الحوار وطريق السلام واستبدال ذلك بالحرب أي بالقتل وهي ما تفلسفه اليوم السلطة بدعاواها ومسمياتها ومبرراتها المختلفة له ومن هنا نؤكد أن القتل هو القتل ولا يختلف في قانون الإنسان ماهيته وحدوده وصورته أبداً، وفي السياسة الدولية يختلف باختلاف الواقع الجغرافي أو الفكري وهو ما نستطيع أن نجزم أن واقعنا الجغرافي بالمنظور الدولي وأهميته وفكرنا الإسلامي لا يختلفان عن العراق والسودان منطقاً وعقلاً.
فاليوم نحن في الجنوب نترقب ما ستفرزه الأحداث في صعدة لأن رهان النظام على تلك الحرب كبير جداً وأنا استغرب كيف درس الوضع وبأي صورة بل أجزم وأؤكد أن الوضع بين ما يحدث في صعدة والجنوب مختلف تماماً من الناحية الجغرافية والإستراتيجية والفكرية ونحن قد تكلمنا سابقاً في الوسط بأن أنصار الحوثي اعتمدوا سابقاً في المواجهات الأولى المواجهة المستميتة التي أرهقت جيش النظام وأرهقت الأتباع من أنصار الحوثي وهو ما سبب أو كان سبباً في مقتل السيد حسين بدر الدين الحوثي في الحرب الأولى التي انتهت بحسب إعلان النظام الحاكم في العاشر من سبتمبر 2004 بعد ذلك اتخذ السيد بدرالدين الحوثي وابنه عبدالملك أسلوبا آخر وإستراتيجية أخرى في القتال هي إستراتيجية وضع الكمائن والكر والفر، حيث مكنهم هذا الأسلوب في القتال من إطالة أمد المعركة وإدخال النظام الحاكم في شرك الحروب المتكررة المرهقة والمكلفة. أما الحراكيون فاعتمدوا النضال السلمي كخيار رئيس حتى هذه الساعة. وقد جُسد ذلك بكثرة الخروج إلى الشارع والدعوة إلى المظاهرات اليومية التي قد تتحول مستقبلا إلى اعتصامات جماعية يومية أو عصيان مدني كبير، زد إلى ذلك أن الجنوب مكوّن من شعب كامل كان بالأمس دولة متكاملة فإذا ما قارناها بعدة نجد أن صعدة أو جماعة السيد الحوثي محافظة أو قبائل معدودة. ومن هنا بسهولة ويسر يتبين لك الفارق بين الحالتين أو الواقعين فيتبين لك مدى جهل السلطة ودراستها لخياراتها وواقعها التي تتعامل معه أو فيه.
اليوم السلطة مثلاً دخلت في الحرب السادسة مع جماعة السيد الحوثي وهنا يتبادر للكل هل سيتكرر الشيء ذاته الذي تكرر بالأمس خمس مرات؟ الجواب لا شك أن السلطة ستسعى جاهدة لحسم المعركة عسكرياً وبأي كلفة وبأي ثمن؛ لماذا؟لأن الهدف من هذه الحرب هو إيصال رسالة للجنوب أو للحراكيين بأن الوضع معهم سيكون بنفس الصورة وبنفس الطريقة التي حدثت في صعدة بالأمس هذا إذا انتهت الحرب بصالح النظام في صنعاء الرسالة الثانية أو المقصود الآخر هو في حالة الحسم العسكري فإنه سيكون النظام قد أعطى لجيشه ولنفسه وقيادته دعما معنوياً كان النظام محتاجاً له بعد سلسلة النكسات والإخفاقات التي حدثت له ولجيشه في صعدة وفي الجنوب بالأمس حتى يتعامل مع الجنوبيين في المستقبل من طرف العصا لا الند للند هذا إذا دخل معهم في حوار كما يُهيأ له في هذه الحرب من قبل النظام الصورة الثالثة التي أرادها النظام هي هز معنوية الجنوبيين(الحراكيين) ثم التعامل مع بعض القيادات التي قد ينطلي عليها ذلك أو تريد بالأصل التوصل إلى اتفاق مع السلطة بأي طريقة ما، ثم ضرب القيادات الأخرى التي تختلف أو لا تتوافق مع السلطة على إنها خارجة على الحوار والقانون. وبهذا يكون النظام بنظر النظام قد كسب المعركة كما يخطط لها أو كما يريد، دون أن يضع في حساباته النكسة له ولجيشه سواءً في تلك الحرب في صعدة التي أعد الحوثيون لها تحسباً لمثل هذا اليوم (وقد خسر النظام خمسة حروب قبلها أمامهم بدون إعداد حقيقي من قبلهم) أو في الجنوب التي اختارت خيار اللاعنف (النضال السلمي) الذي لا يتناسب معه المواجهات المسلحة بكل حال من الأحوال إلا أننا إذا ما درسنا مقاصد النظام الثلاثة تفصيلاً وحصراً وباختصار فإننا سنجد أن في رسالته الأولى اختياره للحسم العسكري وإيهام الجنوبيين بأنه سيعمل معهم نفس الطريقة إذا ما لم يقدّموا تنازلات. وعليه سنجد أنه لم تكن دراسة النظام صحيحة لاختلاف الواقعين والحالتين عن بعضهما -كما تقدم- فصعدة ليست الجنوب والحرب في صعدة لا يشبه النضال السلمي في الجنوب بتاتاً زد إلى ذلك كون الجنوبيين كانوا دولة متكاملة كما أسلفنا ودخلوا بشراكة كاملة مع الطرف الآخر (الشمال) فقضيتهم قد جرت فيها حرب سابقة عام (94)وصدر فيها قراران من مجلس الأمن ووضعهم في الخارج ليس كوضع الحوثيين في الخارج، بل نستطيع أن نجزم أن الجنوبيين اليوم قد تأثروا من سياسة النظام المتغطرسة التي نراها اليوم في صعدة فهم لا يعيرون لتلك الرسالة قيمة بل تزيدهم قناعة بأن النظام بتصرفاته العشوائية وظلمه وعناده المتكرر لا يريد الحوار ولا يريد الإصلاح والسلام، فقط يريد إبقاء الوضع على ما هو عليه اليوم من الإقصاء والظلم وقطع منافذ الحوار جملة وتفصيلاً.
الرسالة الثانية في كون النظام وصل إلى حالة الحسم العسكري فإنه سيكون النظام قد أعطى لجيشه ولنفسه وقيادته دعما معنوياً حتى يتعامل مع الجنوبيين في المستقبل من طرف العصا.وهذه الحالة فيها مخاطرة وجرأة وغباء من قبل النظام؛ لأن النظام فقط يريد أن يكرر الماضي(أعني /94) فهو اليوم لا يريد حتى تقديم تنازلات لأنه مقتنع بأنه سيحسم المعركة كما فعل بالأمس عام(94) رغم علمه بالتفاف الجماهير اليوم وراء الحراك بل قد يوهم النظام ببعض عناصره وتزيينهم للواقع بين صعدة والجنوب وهذا لا يستبعد فالنظام اليوم لم يدرس الفارق بين الوضعين على كل حال هنا وهناك ومعنويات جيشه مهزوزة لاعتقاد الكثير منهم بأن الحرب غير شرعية في الجنوب والشمال أصلاً أو لأسباب أخرى هي الاعتقادات التي كوّنتها القبيلة أحيانا والمذهبية والعنصرية أحيانا والمنطقية أحياناً والإحساس بالظلم أحيانا وعدم الإحساس بالوطنية أحيانا زد إلى ذلك اعتقاد الكثير من القيادات العسكرية والسياسية في النظام الحاكم نفسه وعند المواليين له بأن النظام لم يقدم الحوار حقيقة ولم يسع إليه أبداً إلا من وجهة نظره التي لا يوافق عليها دائما الطرف الآخر وهذه الإرادة اكتسبها النظام باعتقادي من الحرب التي وقعت عام (94) حيث كوّن بعدها وجهاً آخر حتى صار شكلاً قبيحا لا يؤمن بالحوار ولا يؤمن بالحقوق وهو اليوم يسعى جاهداً للحفاظ عليه بأي طريقة تكون؛ لأنه يرى فيه بقاءه ويرى في تغييره زواله.
الرسالة الثالثة هز معنوية الجنوبيين(الحراكيين) ثم التعامل مع بعض القيادات التي قد ينطلي عليها ذلك أو تريد بالأصل التوصل إلى اتفاق مع السلطة بأي طريقة ما، ثم ضرب القيادات الأخرى التي تختلف أو لا تتوافق مع السلطة على إنها خارجة على الحوار والقانون. وهنا نقف ونفكر ونتساءل هل في حسابات النظام هذه الزاوية حقيقة! ثم نجيب بأنه لا شك في ذلك ولا شك بأن النظام قد تعود على المضي في هذا الطريق الذي أدخل الكل حقيقة في أزمات متكررة غير أن النظام بنظري دائماًُ لا يضع في حساباته الخسارة أبدأ رغم النكسات التي واجهها مؤخراً لأنه كما أسلفنا يعمل بإستراتيجية واحدة وهدفه واحد حيث تستطيع في اليمن أن تجلس حتى مع المواطن العامي في الشارع فيحدثك بما يريد النظام وبطرقه المكررة والمفضوحة غير أنه لا يراها ولا يدرسها بعمق وحسب غير أننا نجزم اليوم بأن الحراك أصبح أمة واحدة لا تتجزأ وحسابات النظام لا ننكر أنها نجحت في (94) ونجحت مع بعض الشخصيات سابقاً ونجحت مع بعض رجال القبائل وضعاف النفوس لكننا اليوم نؤكد أن الجنوب بحراكه ورجاله أمة واحدة لا تتجزأ ومن هنا نستطيع أن نجزم بفشل ما يفكر به النظام ويريده.
وحتى نلخص كل الكلام السابق سنفترض مبدأ النظام ونسلم له جدلاً بالحسم العسكري في صعدة لصالحه فهل إذا انتصر النظام في صعدة ميدانيا أي إذا حسم المعركة بتفوقه العسكري انتصر حقيقة وحسم المعركة لصالحه في صعدة؟ وهل إذا حسم المعركة في صعدة نجح بما أراده من وراء الرسالة؟ حقيقة لا نستطيع أن نجزم الحسم بإنهاء القتال هناك وبالأمس مثلاً عام (2004) استطاع النظام أن يحسم المعركة لأجلٍ مسمى يوم قتل السيد حسين بدرالدين وأنهى التمرد هناك كما زعم النظام في وقته فهل انتهت المعركة هناك حقيقة؟ أبداً وإلا لما رأيناه (النظام) بعد ذلك خمس مرات في شرك الحرب واليوم نرى الحرب السادسة التي أعد لها النظام عدته وخطط لها لمدة شهور متتالية أضف إلى ذلك أن النظام اليوم يدخل نفسه في حرب خطيرة مسموعة ومرئية، فحتى وإن خرج منها منتصراً ميدانيا فإنه سيخسر فيها أخلاقياً وهذه ليست الأولى لأن النظام لن يستطيع أن يدفع للعالم بأسره حتى يغض الطرف عن جرائمه إلى الأبد.
أما المقصود من الرسالة في الحرب وهل إذا حسم النظام المعركة في صعدة نجح بما أراده من وراء الرسالة؟ فكما تقدم نجزم مرة أخرى أن هذه الرسالة رسالة خاطئة وفاشلة تماماً لأننا نجد أن الجنوبيين لا يربطون أنفسهم بتحركات النظام كثيراً وقد رأينا اليوم التفافاً جماهيريا وراء الحراك في حضرموت ولحج وأبين وعدن وشبوة والمهرة والتفافاً شعبياً في كل مناطق الجنوب مع قضيتهم لم نره من قبل ولم نسمع بمثله بالأمس فتوجيه النظام مثل تلك الرسالة إلى الجنوب يعد غباءً وارتجالية إلى أبعد الحدود لماذا لأن إبادة أمة وتشريدها لإرسال رسالة المقصود منها كذلك ضرب أمة أخرى يعد فشلاً وهروباً من الحقيقة والحلول الممكنة والحوار الصحيح الذي أصبحنا في قوى المعارضة نؤمن بأنه سيفشل ما دامت السلطة لا تؤمن به ولا تريده ولا تتبنها حقيقة.

الدكتور /علي جارالله اليافعي
جارالله اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-08-20, 01:01 AM   #2
حر جنوبي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-02-27
الدولة: الجنـوب
المشاركات: 1,653
افتراضي

واخيراً معانا هنا الدكتور علي جار الله اهلاً بك وبكتاباتك .
حياك الله .
بخصوص الموضوع لا تعليق حالياً
مبارك عليك قدوم الشهر
__________________
حر جنوبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-08-20, 01:32 AM   #3
علي المفلحي
عضو مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-22
الدولة: جمهورية الجنوب العربي
المشاركات: 41,890
افتراضي

سلمت ايه الدكتور السياسي الصحفي الماهر على الشرح الوافي والكافي لاحداث صعدة وعلاقتها بالجنوب واضيف اولا :
ان الاحتلال لن ينتصر في صعده وقد وصلت اخبار طازجه عن احتلال الملاحيظ بقواعدها العسكريه وعن انكسار للجيش وعن حصار مما دفع النظام الفاشي الى ضرب المدنيين ودك القرى بالطائرات والمدفعيه وهذه سلاح الجبناء وتحتاج الى مهاره واستطلاع ودقه بالتصويب
ثانيا:
اذا تمادى الاحتلال بالجنوب ونجح في جر الجنوبيون الى مربع العنف فهوا بهذا قد دق اخر مسمار في نعشه لان الجنوبيون عسكريون ومليشيا وقوات شعبيه ومجندون ادو الخدمه العسكريه ومعركة الاحمرين وابين خير دليل وبدون استعداد وتهيئه
لذا ارى ان النظام سوف يخسر في صعده وسوف يندحر من الجنوب
وسوف ينهار انهيار مفاجا وسريع
ودمتم
علي المفلحي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-08-20, 02:59 AM   #4
الفارس الاصيل
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-03
المشاركات: 20
افتراضي

لن نخضع ولن ننكسر ولن نستكين سنروي ارض الجنوب بدمائنا حتى تنبت حشائش الحرية وتتفتح زهور الياسمين ,لن ننكسر لاننا شعب اليقين هاماتنا بالله عالية وعزمنا يدكو العريين , لن ننثني ولن نخضع ولن نستكين , فالتشربي من دمائنا يا ارض الجنوب لتحيي ولتحيا هاذي الجموع لاننا نبض الجنوب لاننا صيحة شهيد وعزم طفلٍ وليد.
الفارس الاصيل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السقاف إن الفدرالية هي اكبر كارثة على الجنوب بل هي اكبر من كارثة الوحدة اسكود المنتدى السياسي 18 2011-10-25 01:54 AM
زنجبار مدينة لن تموت .. رسالة لابد منها إلى أولئك الغافلون .بقلم / أحمد الربيزي علي شايف الحريري المنتدى السياسي 7 2011-08-24 12:53 AM
أنها الضالع . ستناليتغراد الجنوبية . بوابة التحرير القادم للجنوب الدكتور محمد النعماني المنتدى السياسي 0 2010-03-28 09:51 PM
تغيير إسم الجنوب العربي تحوّل إلى كارثة للجنوب شيخان اليافعي المنتدى السياسي 10 2009-07-27 11:09 PM
غدآ لودر تقيم اعتصام ضخم للجنوب والمطالبة بتسليم قتلة الحدي في صعدة الجنوب العربي المنتدى السياسي 7 2009-03-12 12:00 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر