الصحافه العربيه والعالميه _«الحراك الجنوبي» يؤجل مطلب الانفصال

[عبدالله البلعسي]

الحراك الجنوبي» يؤجل مطلب الانفصال
حجم الخط |

تاريخ النشر: الخميس 03 مارس 2011
عدن (ا ف ب) - دعا الرجل الثاني في قيادة الحراك اليمني الجنوبي أمس مناصري الحراك إلى الالتحام بالتظاهرات المطالبة برحيل الرئيس علي عبدالله صالح مقدما بذلك، مرحليا على الأقل، مطلب إسقاط النظام على “فك الارتباط” مع الشمال.

وقال الأمين عام المجلس الأعلى للحراك الجنوبي عبد الله حسن الناخبي “يجب على أنصار الحراك الالتحام بالتظاهرات المطالبة بإسقاط النظام وعدم رفع الشعارات التي تدعو لفك الارتباط كون النظام سيجد مبررا لتحريك القوات المسلحة لقمعها”. وأضاف “أن الظروف تتطلب منا الآن عدم رفع العلم الجنوبي والانضمام إلى ثورة الشباب



اقرأ المزيد : «الحراك الجنوبي» يؤجل مطلب الانفصال - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz1FWpcGoFr

[عبدالله البلعسي]

فضائية يمنية تثير أزمة بين الحكومة والمعارضة
حجم الخط |

تاريخ النشر: الخميس 03 مارس 2011
صنعاء (الاتحاد) - أثارت فضائية يمنية، أُطلقت مؤخرا، أزمة جديدة بين الحكومة والمعارضة في اليمن، بعد قيامها ببث رسائل قصيرة مسيئة طالت عددا من رموز المعارضة في البلاد. واتهمت وسائل إعلام يمنية معارضة، من بينها قناة “سهيل” التابعة لحزب “الإصلاح” الإسلامي المعارض، وزارة الدفاع اليمنية والسكرتير الصحفي للرئيس اليمني، بإطلاق قناة “يمانيات” أواخر الشهر الماضي عبر القمر الاصطناعي “نايل سات”، بهدف مهاجمة رموز قيادات المعارضة في اليمن، عبر بث رسائل قصيرة مخلة بالآداب العامة ومخالفة لقانون الصحافة اليمني.إلا أن وزارة الدفاع اليمنية نفت، أمس الأربعاء، صحة هذه الأنباء، معتبرة أن قناة “يمانيات” “قناة وقحة”، و”مجردة من كل الأخلاقيات المهنية والإعلامية”.

ودان مصدر إعلامي عسكري، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية “سبأ”، كل ما تبثه هذه القناة “جملة وتفصيلا”، متهما قناة “سهيل” بأنها تشابه قناة “يمانيات” في “زرع الأحقاد والضغائن والكراهية بين أبناء الوطن الواحد”.



إرسال لصديق إضافة كمرجع طباعة



اقرأ المزيد : فضائية يمنية تثير أزمة بين الحكومة والمعارضة - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz1FWpmg4BE

[عبدالله البلعسي]

قتيلان وإحراق آليات عسكرية في لحج
حجم الخط |

تاريخ النشر: الخميس 03 مارس 2011
صنعاء (الاتحاد) - قُتل مسلحان اثنان، على الأقل، وأصيب 5 جنود، وأُحرقت سيارات عسكرية، في اشتباكات اندلعت، أمس الأول، بين قوات أمنية يمنية وشباب عاطلين عن العمل بمحافظة لحج جنوبي البلاد.وقالت مصادر أمنية ومحلية يمنية لـ«الاتحاد» إن شخصين قتلا في اشتباكات اندلعت بين قوات أمنية وشباب مسلحين ينتمون لقبيلة (العزيبة) “حاولوا اقتحام مدينة الصالح السكنية”. وأوضح مصدر محلي مطلع أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل اثنين من الشباب العاطلين عن العمل وإصابة خمسة من رجال الأمن، مشيرا إلى أن “الوضع لا يزال متوترا”.



اقرأ المزيد : قتيلان وإحراق آليات عسكرية في لحج - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz1FWpv04pf

[عبدالله البلعسي]

إصابة 13 شخصاً باشتباكات بين مؤيدي ومناهضي صالح في الحديدة
اتفاق المعارضة اليمنية و «العلماء» على انتخابات رئاسية مبكرة
حجم الخط |


صورة 1 من 1


عجوز يمني يلوح بعصاه خلال مشاركته في تظاهرة مناوئة للحكومة في صنعاء أمس (أ ف ب)
تاريخ النشر: الخميس 03 مارس 2011
عقيل الحـلالي

(صنعاء) - اتفقت المعارضة اليمنية وجمعية “علماء اليمن”، ليل الثلاثاء/الأربعاء، على إجراء انتخابات رئاسية “مبكرة” في موعد أقصاه نهاية العام الجاري2011، دون أن يشارك فيها الرئيس علي عبدالله صالح، تحقيقا “لانتقال سلمي وسلس للسلطة” في اليمن، الذي يشهد احتجاجات متصاعدة، منذ الشهر الماضي، تُطالب بـ”إسقاط النظام”. وكان الرئيس صالح، الذي يحكم اليمن منذ 32 عاما، أعلن الاثنين الماضي أمام العشرات من رجال الدين، التزامه بأي قرار تتخذه جمعية “علماء اليمن”، من أجل إنهاء “سلمي” للاحتقان السياسي والاحتجاجات الشبابية المناوئة له، مجددا استعداده الرحيل عن السلطة “عبر صناديق الاقتراع”.

وقال الرئيس الدوري للمجلس الأعلى لأحزاب “اللقاء المشترك” المعارضة محمد المتوكل لـ(الاتحاد) إن قيادات المعارضة وعددا من مشايخ وعلماء اليمن، على رأسهم رئيس جامعة الإيمان الدينية الشيخ عبدالمجيد الزنداني، “توصلوا إلى اتفاق” مكون من خمسة بنود أبرزها “الانتقال السلمي والسلس للسلطة خلال فترة أقصاها نهاية العام الجاري” وفقا لمبادرة الرئيس صالح الذي التزم فيها بعدم التمديد أو التوريث أو الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة والمقررة في سبتمبر 2013. وأوضح المتوكل أن آلية تنفيذ هذا البند تعني “إجراء انتخابات رئاسية مبكرة خلال العام الجاري”، مشيرا إلى أن البند التالي في الاتفاق يشير إلى “التواصل” مع جميع الأطراف السياسية في اليمن “بما فيهم” الحراك الجنوبي” في الجنوب و”الحوثيون” في الشمال والمعارضة اليمنية في الخارج والشباب المعتصمون في الميادين العامة داخل اليمن”، لإقرار آلية وإجراءات “الانتقال السلمي للسلطة”. ولفت إلى أنه سيتم تشكيل حكومة وحدة وطنية للإشراف على إجراء “انتخابات ديمقراطية ونزيهة”، و”حوار وطني شامل” بين كافة الأطياف السياسية في البلاد.

كما تضمن الاتفاق على “أحقية المواطنين في التظاهر سلميا، وتجريم عمليات قمع احتجاجاتهم”، “تشكيل لجنة تحقيق حول الاعتداءات التي تعرض لها المحتجون ومحاسبة المسؤولين والمتورطين فيها”، و”تعويض أسر ضحايا الاحتجاجات ومعالجة الجرحى على نفقة الحكومة” اليمنية. وقال المتوكل، وهو أستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء، إنه تم التوصل إلى هذا الاتفاق مع العلماء بصفتهم “أصحاب قضية وطنية لا وسطاء”، مشيرا إلى أن التغيير في الدول يتم عن طريق التغيير بـ”نهج الحكم” أو التغيير في “الأشخاص في الحكم”، “وقد اختارت المعارضة اليمنية التغيير في النهج وليس الأشخاص”. وكان الرئيس صالح أعلن، الليلة قبل الماضية، لدى ترؤسه جانبا من الاجتماع الأسبوعي للحكومة، تأجيل “تشكيل” حكومة وحدة وطنية بين السلطة والمعارضة “بهدف إفساح المجال أمام تحقيق التوافق مع أحزاب اللقاء المشترك”، حسبما أفادت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية “سبأ”.





في غضون ذلك، تواصلت بالعاصمة صنعاء وعدد من المدن اليمنية الفعاليات الاحتجاجية المطالبة برحيل الرئيس صالح، فيما شهدت محافظة الحديدة الساحلية الغربية “صدامات” بين معارضي ومؤيدي الرئيس صالح، خلفت 13 جريحا. وذكر شهود عيان لـ(الاتحاد) إن أنصار الرئيس صالح “هاجموا بالحجارة والعصي المئات من الشباب المعتصمين في حديقة الشعب والذين كانوا يؤدون صلاة الظهر”، مشيرين إلى صدامات وقعت بين الجانبين ما أدى إلى سقوط 13 جريحا، إصابة بعضهم بليغة. وأوضحوا أن مناوئي الرئيس صالح “هاجموا” مخيما للعشرات من أنصار الحزب الحاكم وصادروا أجهزتهم الصوتية.

وفي محافظة حضرموت الشرقية، نظم العشرات من الشباب مسيرة سلمية جابت شوارع مدينة الشحر، وانتهت قبالة مبنى المجمع الحكومي بالمديرية. وذكرت مصادر صحفية يمنية أن المشاركين في المسيرة طالبوا السلطات المحلية بالإفراج عن معتقلين مؤخرا على خلفية اتهامهم بالانتماء إلى “الحراك الجنوبي” الذي يتزعم الاحتجاجات الانفصالية في جنوب اليمن منذ مارس 2007.

وعلى صعيد متصل بالاحتجاجات المناوئة للنظام اليمني، اتهمت منظمة “هيومن رايتس ووتش” قوات الأمن اليمنية بالمشاركة أو التواطؤ مع أنصار الرئيس علي عبدالله صالح، في الاعتداءات التي تستهدف الصحفيين خلال تغطيتهم لهذه الاحتجاجات. وقالت المنظمة، المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان في العالم، في بيان عبر موقعها الإلكتروني، إن “قوات الأمن أو المسلحين المؤيدين للرئيس اليمني قاموا بضرب ومضايقة ما لا يقل عن 31 من الصحفيين الدوليين واليمنيين في محاولة لمنعهم من تغطية الاحتجاجات”. واعتبرت سارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة الدولية أن ما وصفتها بـ”اعتداءات” السلطات الحكومية “ترمي لمنع المواطنين اليمنيين والعالم من مشاهدة هذه اللحظة الحرجة في اليمن”. وقالت: “يجب على الحكومة اليمنية أن توقف هؤلاء المعتدين وتتصدى لهم بحزم، بمن فيهم المسؤولون الأمنيون، وأن تقدمهم للعدالة”.

صالح يأسف لـ«سوء فهم» تصريحاته حول أميركا وإسرائيل

واشنطن (ا ف ب) - أعلنت الرئاسة الأميركية أمس أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح أعرب للبيت الأبيض عن “الأسف لسوء الفهم” الذي رافق تصريحاته الأخيرة حول الولايات المتحدة وإسرائيل. وقال البيت الأبيض في بيان “اتصل الرئيس صالح بمستشار الرئيس (أوباما لشؤون الإرهاب) جون برينان هذا الصباح ليعرب له عن أسفه إزاء سوء الفهم الذي نتج عن تصريحاته حول قيام إسرائيل والولايات المتحدة بعمليات لزعزعة استقرار الدول العربية”.



اقرأ المزيد : اتفاق المعارضة اليمنية و «العلماء» على انتخابات رئاسية مبكرة - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz1FWq4kCrN

[عبدالله البلعسي]

المعارضة وعلماء الدين يتفقون على إنهاء حكم الرئيس اليمني خلال عام
واشنطن ترد على صالح: لا تبحث عن كبش فداء
المصدر: صنعاء - محمد الغباري والوكالاتالتاريخ: 03 مارس 2011

حذرت الولايات المتحدة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، ردا على اتهامه إياها بالوقوف وراء التظاهرات التي تعم العالم العربي، وقالت إن البحث عن «كبش فداء» ليس الرد على «تطلعات الشعب اليمني المشروعة، بل التركيز على إصلاحات سياسية»، في وقتٍ اتفقت المعارضة وعلماء الدين على إنهاء حكم الرئيس اليمني خلال عام من خلال آلية تغيير.

وسئل الناطق باسم البيت الأبيض جاي كارني خلال مؤتمر صحافي عن موقف الولايات المتحدة من تصريحات الرئيس اليمني الأخيرة بشأن وجود غرفة عمليات يديرها البيت الأبيض في تل أبيب تهدف إلى زعزعة استقرار العالم العربي، فقال امس: «أوضحنا للقيادة في اليمن، كما فعلنا مع قيادات دول أخرى، ان عليها التركيز على الإصلاحات السياسية التي لا بد من تطبيقها للاستجابة لتطلعات شعوبها المشروعة». وأضاف كارني: «لا أظن ان إيجاد كبش محرقة سيكون الرد الذي يجده شعب اليمن مناسباً». وأردف: «أظن ان التركيز يجب أن يكون في اليمن على انفتاح المجتمع والعمل مع الشعب لإدخاله في عملية سياسية ديمقراطية وشاملة».

ورداً على سؤال آخر بشأن التهديد الذي يشكله تنظيم «القاعدة» للولايات المتحدة وما إذا كان موقف صالح من الإدارة الأميركية يضعها أمام مشكلة أمن قومي محتملة، أوضح كارني: «نظن انه بحاجة للتركيز على ما هو بحاجة للقيام به في ما يتعلق بالإصلاح السياسي في بلده». وأردف القول إنه «في ما يتعلق بالقاعدة، أعتقد ان الأمر الوحيد الشديد الوضوح في الأسابيع والأشهر الماضية هو ان الاضطراب الذي نشهده في المنطقة ليس مستوحى من القاعدة ولكنه في الحقيقة تحرك احتجاجي داخل هذه المنطقة من العالم التي تعارض كل ما تؤمن به القاعدة والسبل التي يعتقدون انه بإمكانها أن تحدث تغييراً هي سبل سلمية وغير عنيفة وتعددية وتظاهرات غير طائفية، وهذا كله ليس في كتيب إرشادات القاعدة».


آلية تغيير

في هذه الاثناء، قال رئيس أحزاب المعارضة اليمنية «اللقاء المشترك» محمد عبد الملك المتوكل ان مبادرة تقدم بها علماء دين أفضت الى التوصل لعدة نقاط أبرزها ان يتم انتقال السلطة في اليمن بصورة سلسلة خلال عام.

وقال المتوكل ان المبادرة «توصلت إليها احزاب اللقاء المشترك مع العلماء وافضت الى عدة نقاط تقضي بضمان حرية التظاهر والاعتصام لجميع اليمنيين بشكل سلمي وتشكيل لجنة تحقيق في اعتداءات طالت متظاهرين في عموم المدن ومحاسبة المسؤولين عنها وتعويض اسرهم ومعالجة الجرحى على حساب الخزينة العامة». وأضاف ان الشروط تقضي أيضا بـ«الانتقال السلمي والسلس للسلطة حسب تعهدات صالح في البرلمان اليمني في الثاني من فبراير الماضي». وتتضمن الشروط «عدم التمديد والتوريث وترشيح صالح نفسه في الانتخابات المقبلة ووضع برنامج زمني لتنفيذ الخطوات الضرورية بما لا يتعدى نهاية العام الجاري، بالإضافة إلى التواصل مع جميع القوى السياسية في الداخل والخارج بدون استثناء لاستكمال النقاش».

من جانبه، رحب نائب رئيس الدائرة الإعلامية لـ«المؤتمر الشعبي العام» الحاكم عبد الحفيظ النهاري بـ«فتح آفاق الحوار مع الجميع دون تحفظ». وفي تعليقه على مشاركة معارضة الخارج التي تشترطها المعارضة، قال النهاري إن «الحوار مع الشباب والمجتمع في الداخل له الأولوية التي نعول عليها باعتبار الشعب اليمني هو صاحب المصلحة الأولى والأخيرة من أي إصلاحات وخاصة ما يتعلق بأمنه واستقراره ووحدته وديمقراطيته».
http://www.albayan.ae/one-world/arab...3-03-1.1394977

[عبدالله البلعسي]

صالح "أسف لسوء فهم" تصريحاته حول الولايات المتحدة آخر تحديث:الخميس ,03/03/2011




قال البيت الأبيض في بيان أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح اتصل صباح أمس الأربعاء بمستشار الرئيس الأمريكي لشؤون الارهاب جون برينان ليعرب له عن أسفه ازاء سوء الفهم الذي نتج عن تصريحاته حول قيام “اسرائيل” والولايات المتحدة بعمليات لزعزعة استقرار الدول العربية .



وكان المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني قد قال تعليقاً على تصريحات صالح “أوضحنا للقيادة في اليمن، كما فعلنا مع قيادات دول أخرى، ان عليها التركيز على الإصلاحات السياسية التي لا بد من تطبيقها للاستجابة لتطلعات شعوبها المشروعة” .أضاف “لا أظن ان إيجاد كبش محرقة سيكون الرد الذي يجده شعب اليمن أو شعوب دول أخرى مناسباً” . (أ .ف .ب)


http://www.alkhaleej.ae/portal/e3f39...8547fccaa.aspx

[عبدالله البلعسي]

مواجهات في الحديدة تسفر عن سقوط 30 جريحاً
المعارضة اليمنية تقبل بانتقال سلمي للسلطة أواخر العام آخر تحديث:الخميس ,03/03/2011


صنعاء - صادق ناشر:

1/1






قالت مصادر في المعارضة اليمنية إنها ردت على المبادرة التي حملها العلماء من الرئيس علي عبد الله صالح قبل أيام والتي تتضمن تشكيل حكومة وحدة وطنية، وأشارت إلى أن من شأن ذلك أن يعمل على توصل الطرفين إلى الدخول في حوار جاد بين المعارضة والسلطة .



ونسبت المصادر إلى رئيس المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك محمد المتوكل قوله إنه “تم الاتفاق مع العلماء باعتبارهم أصحاب قضية وطنية لا رسلا ولا وسطاء، على ضمان حرية التظاهر والاعتصام لجميع اليمنيين بشكل سلمي، والمطالبة بتشكيل لجنة تحقيق في الاعتداءات التي تعرض لها المتظاهرون ومحاسبة المسؤولين عنها وتقديمهم للمحاكمة وتعويض أسر الشهداء ومعالجة الجرحى على نفقة الدولة، إضافة إلى الانتقال السلمي والسلس للسلطة طبقاً لما التزم به الرئيس صالح من عدم التمديد والتوريث أو ترشيح نفسه في الانتخابات القادمة، ووضع برنامج زمني لتنفيذ الخطوات الضرورية بما لا يتعدى نهاية العام الجاري” . واشترطت المعارضة أن يكون هناك تواصل مع جميع القوى وأطراف العملية السياسية في الداخل والخارج بدون استثناء للدخول في الحوار .



وأصيب 30 شخصاً بجروح في اشتباكات وقعت في مدينة الحديدة ظهر أمس بين المطالبين بإسقاط النظام ورحيل الرئيس، إثر قيام العشرات من أنصار النظام بمهاجمة المعتصمين في حديقة الشعب، وأكدت مصادر محلية بالمحافظة أن الآلاف من المعتصمين فوجئوا أثناء تأديتهم صلاة الظهر بالاعتداء على اللجان الأمنية وإطلاق الرصاص واستخدام الهراوات والخناجر والحجارة .



وقتل شخصان وأصيب خمسة آخرون خلال اشتباكات بين الأمن ومواطنين اقتحموا مدينة الصالح في محافظة لحج، وبحسب مصادر محلية فإن اشتباكات دارت بين الأمن وقبائل العزيبة خلال قيامهم باقتحام مدينة الصالح السكنية الواقعة في مدينة صبر بمحافظة لحج، إلا أن مصادر أخرى قالت إن الاشتباكات جاءت على خلفية الاستيلاء على أراضٍ تابعة لقبائل العزيبة، وقد أحرقت القبائل وسط الشارع العام في مدينة صبر طقمين عسكريين ومدرعة .



واستدعت وزارة الخارجية البريطانية القائم بالأعمال اليمني عبد الملك الأرياني للتحدث مع رئيس قسم الشرق الأوسط، والذي نقل له قلق المملكة المتحدة إزاء تصاعد العنف في بلاده، وتزايد اعداد القتلى والجرحى في التظاهرات السلمية، وطلب المسؤول البريطاني من الدبلوماسي اليمني ضرورة ضمان احترام الاحتجاج السلمي، والاستماع إلى المظالم المشروعة للشعب اليمني، وتحقيق تقدم عاجل في تنفيذ الاصلاح السياسي والاقتصادي المطلوب بشدة .


http://www.alkhaleej.ae/portal/f4393...71f8255c1.aspx

[عبدالله البلعسي]

قال لـ «الراي» إن تخلي الرئيس اليمني عن السلطة «يؤمن مخرجا آمنا له ولعائلته»
حيدر أبوبكر العطاس لعلي صالح: حذارٍ من التمادي في تقليد معمّر

حيدر أبوبكر العطاس

ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط










| حاوره ربيع كلاس |

حذّر حيدر أبو بكر العطاس الرئيس اليمني علي عبدالله صالح من «المساءلة القانونية الدولية» في حال استمر في السير على خطى معمّر القذافي.
وفي لقاء مع «الراي» ادلى به عبر الهاتف من باريس، دعا العطاس، الذي كان رئيسا للدولة في اليمن الجنوبي قبل الوحدة والذي تولى رئاسة الوزراء بين العامين 1990 و1994، علي صالح «الى التخلي عن السلطة اذا كان يريد تأمين مخرج آمن له ولعائلته».
وقال: «استغرب ان يستمر الرئيس علي صالح في عناده ومناوراته البائسة والمكشوفة التي أدمن عليها منذ توليه السلطة مع مواصلته الاستخدام المفرط للقوة بقتل المتظاهرين سلميا وترويع الابرياء».
وأضاف: «أدعوه الى ان يعي أن كل أبناء الشعب شمالا وجنوبا لن يفوتوا له هذه الافعال المشينة، فقتل الابرياء من اجل الاحتفاظ بسلطة متهاوية ومتهالكة مغتصبة لارادة الشعب عمل مشين حقا».
وتابع العطاس: «لقد تساوى علي صالح في خطابه الاخير، الذي قال فيه انه سيقاتل حتى آخر قطرة من دمه، مع معمّر القذافي الذي اعلن انه سيحوّل ليبيا الى نار وجمر».
وتابع: «اغتنم الفرصة لاهمس بكلمة خاصة في اذن نائب الرئيس الاخ عبدربه منصور هادي، بألا يكون مجرد شاهد زور على قتل أهله في عدن وفي المدن الجنوبية الاخرى بأوامر علي عبدالله صالح وبقواته الخاصة وحرسه الجمهوري، وانصحه، حبّا به، بأن يغادر عدن الى مكان آخر او ان يلتحق بأهله واخوانه في شوارع عدن والمعلا وخورمكسر. وسيسجل له التاريخ موقفا مشرفا».
وختم: «(...) الفرصة سانحة يافخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة، فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره وما تبقى من اقتصاده ومستقبل شبابه واجياله وحذارٍ من التمادي في تقليد معمر (القذافي)».




http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=03032011

[عبدالله البلعسي]

واشنطن لعلي صالح: البحث عن «كبش فداء» ليس الرد على تطلعات شعبك المشروعة

ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط










| صنعاء - من طاهر حيدر |

حذرت الولايات المتحدة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح من ان البحث عن «كبش فداء» ليس الرد على تطلعات الشعب اليمني المشروعة بل التركيز على إصلاحات سياسية.
وسئل الناطق باسم البيت الأبيض جاي كارني (ا ف ب، يو بي أي) خلال مؤتمر صحافي عن موقف الولايات المتحدة من تصريحات الرئيس اليمني الأخيرة، في شأن وجود غرفة عمليات يديرها البيت الأبيض في تل أبيب تهدف إلى زعزعة استقرار العالم العربي، فقال: «أوضحنا للقيادة في اليمن، كما فعلنا مع قيادات دول أخرى، ان عليها التركيز على الإصلاحات السياسية التي لا بد من تطبيقها للاستجابة لتطلعات شعوبها المشروعة».
وأضاف كارني: «لا أظن ان إيجاد كبش محرقة سيكون الرد الذي يجده شعب اليمن أو شعوب دول أخرى مناسباً». وأردف: «أظن ان التركيز يجب أن يكون في اليمن كما في دول أخرى على انفتاح المجتمع والعمل مع دول، أي العمل مع شعوب بلدانهم لإدخالهم في عملية سياسية ديموقراطية وشاملة».
ورداً على سؤال آخر في شأن التهديد الذي يشكله تنظيم «القاعدة» للولايات المتحدة وما إذا كان موقف علي صالح من الحكومة الأميركية يضعها أمام مشكلة أمن قومي محتملة، أوضح كارني: «نظن انه بحاجة للتركيز على ما هو بحاجة للقيام به في ما يتعلق بالإصلاح السياسي في بلده».
وأضاف: «في ما يتعلق بالقاعدة، أعتقد ان الأمر الوحيد الشديد الوضوح في الأسابيع والأشهر الماضية هو ان الاضطراب الذي نشهده في المنطقة ليس مستوحى من القاعدة ولكنه في الحقيقة تحرك احتجاجي داخل هذه المنطقة من العالم التي تعارض كل ما تؤمن به القاعدة والسبل التي يعتقدون انه بإمكانها أن تحدث تغييراً هي سبل سلمية وغير عنيفة وتعددية وتظاهرات غير طائفية، وهذا كله ليس في كتيب إرشادات القاعدة».
وتابع ان ما تشهده المنطقة هو «رسالة قوية لمن يظنون ان التغيير يأتي عبر العنف الرهيب والاعتداءات على الأبرياء».
وكان علي صالح اتهم الثلاثاء في كلمة له أمام أعضاء هيئة تدريس «جامعة صنعاء» كلاً من أميركا وإسرائيل بالوقوف وراء تظاهرات حاشدة تشهدها الدول العربية بغرض إسقاط الأنظمة.
وقال: «التظاهرات من تونس الى جارتنا سلطنة عمان تدار من تل أبيب، وبإشراف من واشنطن»، مضيفاً ان «الرئيس باراك أوباما يتابع بنفسه ما يجري من تظاهرات واليمنيون مجرد مقلدين لما يحدث من تظاهرات»، واعتبر أن «الحالة اليمنية مختلفة عما جرى في تونس ومصر».
وشهدت عدة محافظات في اليمن تظاهرات مؤيدة ومعارضة لحكم علي صالح المستمر منذ 33 عاماً خلفت عددا من القتلى والجرحى.
وفي صنعاء، طرح علماء اليمن صيغة لانتقال السلطة سلميا في البلاد خلال سنة حسبما افاد امس، مصدر من المعارضة البرلمانية المطالبة باسقاط النظام والتي رفضت عرض الرئيس علي عبدالله صالح بتشكيل حكومة وحدة وطنية والانسحاب من الشارع وسط تشدد مطالب المتظاهرين.
وقال مصدر من «التجمع اليمني للاصلاح» (اسلامي)، ان وفدا من هيئة علماء اليمن برئاسة الشيخ عبدالمجيد الزنداني التقى مساء الثلاثاء المعارضة المنضوية تحت لواء «اللقاء المشترك» وتم «البحث في اجراءات لانتقال السلطة سلميا في غضون عام».
وكان وفد العلماء التقى الرئيس اليمني الاثنين وحمل منه عرضا من ثماني نقاط يتضمن الغاء التعديلات الدستورية المثيرة للجدل والغاء الدعوة الى الانتخابات وتشكيل حكومة وحدة وطنية مقابل الانسحاب من الشارع.
واعلن عدة قياديين في المعارضة الثلاثاء رفض تشكيل حكومة وحدة وطنية، الامر الذي اكده ايضا المصدر من تجمع الاصلاح.
وياتي ذلك فيما يستمر ضغط الشارع لرحيل الرئيس اليمني مع استمرار اعتصام الالاف في صنعاء وتعز (جنوب صنعاء) وعدن (جنوب).
واصيب 17 شخصا في مواجهات بين متظاهرين معارضين ومؤيدين للرئيس اليمني في منطقة الحديدة (غرب).
وكذلك انضم انصار التمرد الحوثي في الشمال الى التظاهرات فيما دعا الرجل الثاني في «الحراك الجنوبي» الى الالتحام بالمتظاهرين واعطاء الاولوية الآن الى مطلب اسقاط النظام وليس الانفصال.






http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=03032011

[ابو مالك الحالمي]

كلام ساذج ولايدل الاعلى وعي مغامر ومجازف بامور ليس لناء فيه لاجمل ولابعير تحرتر يرضى من رضي ويزعل من الزعل وصحب المشترك من تزوج امهم كان عمهم نحن ريسناء علي سالم البيض ولاندعوا الى اسقاطه بل ندعوا الى عودته الى ارض الجنوب