الكاتب الكويتي حسن علي كرم أين جماعةالطليعةمن الحراك الجنوبي

[حكيـم الجنوب]

بهمة الشباب الحر الابي
الى الربط ايها الشباب
ماشجع الكاتب العظيم حسن على كرم الى الاستمرار في الكتابه عن القضيه الجنوبيه
تفاعلكم مع كتاباته
الى الربط
اضف تعليقك
لاتتركوا مثل ماقال اخينا السهم لاتتركوا المقال للضويبي واشباهه يكتبون تعليقاتهم في الموضوع
الى الربط
الهـــــــــــــــــــــــــــــمه

[bakre]

ان الكويت تعرف تمام موقف الجنوبيين تجاة احتلال العراق للكويت ولن يعطل او ينقص من ذلك الشعور رأي الضويبي او غيرة وانا هنا اشكر كل اخواني في الجنوب خصوصا ردفان والضالع وبقية المناطق التي نفدت الاعتصام يوم 2 اغسطس وما جزاء الاحسان الا الاحسان والشعب الكويتي شعب طيب ولا ينسى المواقف الصادقة

[alamuody]

شكرا لناقل المقال
وشكر للكاتب الكويتي حسن علي كرم .. فعلا أبو الكرم

[بن شجير الحميري]

بارك الله فيك ايها الكاتب الفذ الشجاع وبارك الله في دولة الكويت حكومتا وشعبا فالوطن الجنوبي يعيش الظلم والاضطهاد واجبارهم على الوحدة أو الموت لذا نقول للكاتب وللشعب الكويتي كل عام وانتم بالف خير ومزيدا من التقدم والازدهار لدولة الكويت الحبيبة والعزيزة على قلب كل جنوبي نرجوا الاتنسوا الشعب الجنوبي

الأخوة الأفاضل أبناء الجنوب اتمنى من كل قلبي الا يمر هذا الموضوع على شخص جنوبي يحب الجنوب الا ويدخل على الموضوع الذي بالصحيفة ويشكر صاحب الموضوع ويشكر الكويت حكومتنا وشعبا بارك الله فيكم فهذا اقل واجب للكاتب وللشعب الكويتي

رابط المقال

http://www.alwatan.com.kw/ArticleDet...22&WriterId=35

[alamuody]

يضل أملنا في الله ، ثم في الشعوب العربية ، فهما الاقوى في الضغط على الحكومات الديكتاتورية الظالمة التي تساعد الاحتلال اليمني على قتلنا على سبيل المجاملة

[انا الجنوب الحـر]

شكرا للكاتب القدير حسن علي كرم على وقوفه الى جانب الحق
واود هنا ان اضع مشاركة المدعو الضويبي على هذا الموضوع
بجريدة الوطن الكويتية وعلينا ان نتسال هل هذا المدعو الضويبي
جنوبي الجنسية وان كان فهل يشمله عهد التصالح والتسامح ؟

( | 12/08/2010 11:06:م
حسن علي كرم بغض النظر عن احتفالاتكم بالكويت الا ان اليمن يعيش الان في ظل نظام فاسد وربما انه وقف زمان ضدكم حتى البيض هو من اتى بمصطلح
اني ارى الكويتيون يشترون الاستعمار باموالهم واول مره ارى استعمار يشترى ليس هذا موضوعنا..
القضيه ليست جنوب وشمال القضيه قضية طغمه بقيادة البيض تريد الانفصال وهناك زم
الضويبي )


هل يعقل ان يكون رد مواطن جنوبي مثل هكذا رد ترك الموضوع ليحاول تشويه زعيم جنوبي وقائد للجنوب كدبآ وزورا !

ابن كريتر

[ابومراد]

العزيز/ الكاتب الكويتي حسن علي كرم , صحيفة الوطن , شكرا على هذا المقال الشجاع والمنصف للجنوبيين , ولنضالهم السلمي الهادف إلى إستعادة الهوية والكرامة والأرض والدولة الجنوبية المستقلة , ولأهمية موقفكم أرجوا الإستمرارية في مقالاتكم الرائعةالتي تعتبر رافدا أعلاميا وسياسيا لقضية الجنوب العربي العادلة , كما نأمل الدعم والمساندة الإعلامية والسياسية من بقية الكتاب الخليجيين والعرب إسوة بموقفكم الكريم والشجاع , وبحلول شهر رمضان المبارك كل عام وأنت وأهلك ومحبيك وكل شعب الكويت الشقيق بألف خير , ومع التحية للزميل النورس على نقل المقال للمنتدى , النصروالعزة للجنوب .

[@نسل الهلالي@]

لا زال الصداء من المواقع اليمني ياتي ولكن في انتظار

مواقع الاحتلال


متحدثاً عن اسباب التجاهل الدولي للقضية
كاتب كويتي يطالب حكومته بدعم ابناء الجنوب ويصف قضيتهم بالنضالية
الخميس 12 أغسطس-آب 2010 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - خاص رأى كاتب كويتي مشروعية مطالب ابناء جنوب اليمن وحقهم بالانفصال واستعادة دولتهم التي وصفها بـ"المغتصبة" واصفا قضيتهم بالنضالية.
وارجع الكاتب الكويتي حسن علي كرم في مقال نشرته يومية "الوطن" الكويتية ،الخميس 12/8/2010م، تجاهل الدول الاقليمية والدول الكبرى لأحداث الجنوب اليمني الى اوضاع البلاد أمنيا واقتصاديا بقوله "الوضع الاقتصادي المتآكل والانفلات الامني ونشاط تنظيم القاعدة والحرب الدائرة بين صنعاء والحوثيين كل ذلك لا يتيح للدول الاقليمية والدول الكبرى ان تنظر لقضية الجنوب على الرغم من انها قضية نضالية وحق مشروع وفقا للقوانين الدولية وهي قضية منفصلة عن مجريات احداث الشمال".
ووصف الكاتب ابناء الجنوب بحافظي الجميل، "ان الجنوبيين الشعب العربي الوحيد الذي لم ينس ولم ينكر ما قدمته لهم الكويت من مساعدات وخدمات، لبلادهم أو ما يلقاه الجنوبيون المقيمون في الكويت من معاملة خاصة وتسهيلات في الاقامة والتعليم والصحة.. الخ. فيما ينكر العرب من مشرقه الى مغربه اليد البيضاء للكويت عليهم..!!"
وطالب الكاتب حكومته وحكومات دول الخليج الى مد يد العون للجنوبيين بقوله" ان اهل الجنوب ينظرون الى الكويت والى الخليج عموما كرافد ومساند يدعم نضالهم واذا كانت الحكومة الكويتية والحكومات الخليجية في ظل الظروف السياسية الراهنة غير قادرة على عمل شيء للجنوبيين فلا اقل من مد يد العون الشعبي الى هذا الشعب الطيب والمناضل في كفاحه العادل، ان الواجب الاخوي يفرض علينا ان نقف مع اخوتنا الجنوبيين ماديا واعلاميا وسياسيا".
واختتم الكاتب مقالته بتساؤل عن رفقاء الامس، بقوله "لعل في هذا الصدد نتساءل اين جماعة الطليعة من رفقاء الامس، لماذا هذا التناسي والتجاهل لقضيتهم فيما جمعتهم بالامس وحدة النضال ووحدة الفكر..؟!
لماذا نسيتوهم ونسيتوا قضيتهم..؟!".

[احمد الخليفي]

الم نقول لكم يا ابناء الجنوب بان الخير قادم ولن يخذلكم الاشقاء في قضيتكم المشروعة والعادلة؛
هذا المقال لهذا الكاتب الكويتي الحر هو بداية الخير وسوف تتبعه افعال تترجم على الواقع باذن الله.
اهم شي في الوقت الراهن توحد القيادات الجنوبية.
تحية من الاعماق للكاتب الكويتي حسن علي كرم.
وانها ثورة على الضلم حتى تحقيق النصر.

[الصريح 2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @نسل الهلالي@

اصداء مقال الكاتب الكويتي حسن علي كرامة في المواقع اليمنية

قال إن الجنوبيين هم الوحيدون الذين لم ينسون ما قدمته لهم الكويت

كاتب كويتي يدعو بلاده لدعم الحراك الجنوبي من أجل تحقيق الانفصال




المصدر أونلاين ـ يوسف قاضي دعا كاتب كويتي حكومة وشعب بلاده إلى دعم قوى الحراك الجنوبي في اليمن من أجل تحقيق مطالبها "بنيل الانفصال".

وقال الكاتب حسن علي كرم في مقال نشرتها صحيفة الوطن الكويتية "إن أهل الجنوب ينظرون إلى الكويت والى الخليج عموما كرافد ومساند يدعم نضالهم وإذا كانت الحكومة الكويتية والحكومات الخليجية في ظل الظروف السياسية الراهنة غير قادرة على عمل شيء للجنوبيين فلا اقل من مد يد العون الشعبي إلى هذا الشعب الطيب والمناضل في كفاحه العادل".

وأضاف "ان الواجب الأخوي يفرض علينا أن نقف مع إخوتنا الجنوبيين ماديا وإعلاميا وسياسيا".

وسبق للكاتب حسن علي كرم كتابة مقالات مناوئة للحكومة اليمنية، وداعية للالتفات للأحداث التي تقع في اليمن.

ووصف الكاتب كرم ما تقوم به قوى الحراك الجنوبي من احتجاجات في بعض مناطق جنوب اليمن بـ"النضال الشريف والمسالم لاستعادة بلادهم المغتصبة".

وقال إن الجنوبيين هو "الشعب العربي الوحيد الذي لم ينس ولم ينكر ما قدمته لهم الكويت من مساعدات وخدمات لبلادهم"، فيما ينكر العرب جميعاً "الأيادي البيضاء للكويت عليهم". حسب تعبيره.

وتحدث الكاتب حسن كرم عن امتيازات ينالها الجنوبيون المقيمون في الكويت، وقال على لسان أحدهم "إن الحكومة الكويتية أخذت تمنح الأفضلية للإقامة للجنوبيين، ويلاقون معاملة خاصة وتسهيلات في الإقامة والتعليم والصحة، معتبراً ذلك تجاوباً من قبل الحكومة الكويتية لما قال إنها "مطالب سابقة للحكومة بمد يد العون والمساعدة للجنوبيين في محنتهم الراهنة".

وتابع القول "نعلم انه ليس من السهولة أن تنفرد الكويت في ظل الظروف الإقليمية والدولية الراهنة بالتضامن مع الجنوبيين فيما كل الدول الإقليمية والقوى الكبرى تتجاهل أحداث الجنوب رغم مشروعية مطالباتهم وحقهم بالانفصال واستعادة دولتهم المغتصبة بيد أن الداخل اليمني من الوضع الاقتصادي المتآكل والانفلات الأمني ونشاط تنظيم القاعدة والحرب الدائرة بين صنعاء والحوثيين كل ذلك لا يتيح للدول الإقليمية والدول الكبرى أن تنظر لقضية الجنوب على الرغم من أنها قضية نضالية وحق مشروع وفقا للقوانين الدولية وهي قضية منفصلة عن مجريات أحداث الشمال".

وفي بداية المقال الذي جاء بعنوان " أين جماعة الطليعة من الحراك الجنوبي"، سرد الكاتب أخباراً تابعها لنشاطات الحراك الجنوبي منها تظاهرات نظمها في منطقة ردفان جنوبي اليمن تضامناً مع الكويتيين، وإحياءً لذكرى غزو العراق للكويت الذي صادف الثاني من أغسطس الماضي.

وقال إن الجنوبيين هم الشعب العربي الوحيد الذي خرج إلى الشوارع ينافح الغزو الظالم ويعلن عن تضامنه مع الكويت في وقت كانت صنعاء وكان الشماليون يتآمرون على الكويت ويساندون صدام وزمرته المجرمة". حسبما قال.

وشهدت العلاقات اليمنية الكويتية توتراً حاداً في أكثر من موقف، آخرها بعد إعدام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في ديسمبر من 2006.

وشنت حينها صحيفة الوطن الكويتية ـ وهي الصحيفة ذاتها التي نشرت مقال اليوم ـ هجوما على الحكومة اليمنية، بعد انتقاد مسؤولين فيها لموقف الكويت من إعدام صدام حسين، إلا أن حملة التشهير التي قادها نواب في مجلس الأمة الكويتي توقفت إثر وساطة قام بها العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز.

وانقطعت العلاقات الدبلوماسية اليمنية الكويتية إثر ما اعتبرته موقف مساند من اليمن لغزو العراق الكويت، رغم أن صنعاء ما برحت تؤكد أن موقفها كان مع الكويت ورافضاً لاحتلالها.

وصوتت اليمن، والتي كانت عضواً في مجلس الأمن أثناء احتلال الكويت، ضد مشروع قانون لاستخدام القوة العسكرية ضد الجيش العراقي الذي اجتاحت جحافله دولة الكويت في ساعات.

واعتبر أمير الكويت آنذاك الراحل سعد العبدالله الصباح موقف اليمن عدائياً تجاههم، ومسانداً لما كانت تسمى بدول الضد التي ساندت صدام حسين في غزوه للكويت، فيما اتخذت المملكة العربية السعودية الحليف الرئيسي للكويت قراراً بترحيل ملايين اليمنيين المقيمين في أراضيها للعمل، ماسبب أزمة اقتصادية خانقة لا يزال اليمن يعاني منها حتى الآن.

وتحسنت العلاقات تدريجياً بعد زيارة الراحل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر للعاصمة الكويتية في 1996، حيث كان الشيخ الأحمر يتمتع بعلاقات جيدة مع قيادة الكويت، خاصة وأنه ترأس لجنة شعبية لدعم ومساندة الكويت ضد الغزو العراقي.

الصورة لمظاهرة للحراك، وفي الإطار صورة الكاتب حسن كرم


http://www.almasdaronline.com/index....&news_id=10539

وهذا مارب برس وصدى مقال الكاتب الكويتي الشهير





متحدثاً عن اسباب التجاهل الدولي للقضية
كاتب كويتي يطالب حكومته بدعم ابناء الجنوب ويصف قضيتهم بالنضالية
الخميس 12 أغسطس-آب 2010 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - خاص



رأى كاتب كويتي مشروعية مطالب ابناء جنوب اليمن وحقهم بالانفصال واستعادة دولتهم التي وصفها بـ"المغتصبة" واصفا قضيتهم بالنضالية.

وارجع الكاتب الكويتي حسن علي كرم في مقال نشرته يومية "الوطن" الكويتية ،الخميس 12/8/2010م، تجاهل الدول الاقليمية والدول الكبرى لأحداث الجنوب اليمني الى اوضاع البلاد أمنيا واقتصاديا بقوله "الوضع الاقتصادي المتآكل والانفلات الامني ونشاط تنظيم القاعدة والحرب الدائرة بين صنعاء والحوثيين كل ذلك لا يتيح للدول الاقليمية والدول الكبرى ان تنظر لقضية الجنوب على الرغم من انها قضية نضالية وحق مشروع وفقا للقوانين الدولية وهي قضية منفصلة عن مجريات احداث الشمال".
ووصف الكاتب ابناء الجنوب بحافظي الجميل، "ان الجنوبيين الشعب العربي الوحيد الذي لم ينس ولم ينكر ما قدمته لهم الكويت من مساعدات وخدمات، لبلادهم أو ما يلقاه الجنوبيون المقيمون في الكويت من معاملة خاصة وتسهيلات في الاقامة والتعليم والصحة.. الخ. فيما ينكر العرب من مشرقه الى مغربه اليد البيضاء للكويت عليهم..!!"
وطالب الكاتب حكومته وحكومات دول الخليج الى مد يد العون للجنوبيين بقوله" ان اهل الجنوب ينظرون الى الكويت والى الخليج عموما كرافد ومساند يدعم نضالهم واذا كانت الحكومة الكويتية والحكومات الخليجية في ظل الظروف السياسية الراهنة غير قادرة على عمل شيء للجنوبيين فلا اقل من مد يد العون الشعبي الى هذا الشعب الطيب والمناضل في كفاحه العادل، ان الواجب الاخوي يفرض علينا ان نقف مع اخوتنا الجنوبيين ماديا واعلاميا وسياسيا".
واختتم الكاتب مقالته بتساؤل عن رفقاء الامس، بقوله "لعل في هذا الصدد نتساءل اين جماعة الطليعة من رفقاء الامس، لماذا هذا التناسي والتجاهل لقضيتهم فيما جمعتهم بالامس وحدة النضال ووحدة الفكر..؟!
لماذا نسيتوهم ونسيتوا قضيتهم..؟!".