خطة دختر شايب العسكرية لدفاع عن الحدود السعودية !!!

[دختر شايب]

في السبعينيات القرن الماضي كانت قوات البوليساريو تقاتل القوات المغربية و تنسحب إلى الجبال لتحمي نفسها فلجأ المغاربة إلى استخدام البراميل و رميها على الجبال و كانت ناجحة و المغاربة هم أول من استخدموا البراميل و ليسوا السوريين كما نرى الآن على القنوات الفضائية !!!!

بعد هذه المقدمة إليكم ( خطة دختر شايب العسكرية ) لدفاع عن السعودية :

_ تجهيز 50 طائرة نقل عسكرية من نوع سي 130 و التي بحوزتها .
_ وضع 100 برميل على كل طائرة .
_ كل برميل تعبئته من البنزين و الديزل و مخلفات الزيوت .
_ القصف بالبراميل يجب أن يكون من على ارتفاع 5000 متر و ما فوق بحيث لا يصل أي م / ط أو صاروخ محمول على الكتف .
_ 50 طائرة * 4 طلعات في اليوم = 200 طلعة في اليوم .
_ 200 طلعة * 100 برميل = 20 الف برميل في اليوم .

بهذه الخطة يمكن الدفاع عن الحدود السعودية و حرق الجبال بمن فيها و فتح ممرات و عمل ثغرات للقوات البرية و الخاصة و غيرها أثناء العمليات و تدمير العدو نفسياً من خلال الارتفاعات المختلفة ,, يا أهل السعودية هذه الخطة هدية منا لكم و واجب علينا تجاهكم و الوجه من الوجه أبيض !!! تحياتي لكم جميعاً


دختر شايب

[دختر شايب]

قريباً قريباً خطة عسكرية لتحرير محافظة البيضاء إن شاء الله

[أبوسعد]

ما هي نسبة فشل خطتك يا دختر شايب ؟ و أين تكمن ؟
..

أصبح الحوثي رقماً صعباً في المنطقة بأكملها بالضبط مثلما ايران في العالم ، و اصبح الحوثي من دعائم قوة إيران على جيرانها وعلى رأسها السعودية . بكلمة بسيطة أصبح الحوثي << أويرنة المنطقة >> ينمو ويكبر في خاصرة المنطقة و يستمد الدفء و الحنان من حضن النائمة السعودية ، هذا الحضن لي وهذا الصدر لي وهذان الثديان لي ومنهما شربت اللبن من أيام الحسن والحسين .. إذاً السعودية لو صحت من نومها لن تقدم على حرب لم تستعد لها مبكراً ، بينما الخصم مستعد لها بعمر جاوز القرن والنصف .. وخطتك في إحراق الجبال بمن فيها سيقابلها الخصم ب " حلبچات" في جنوب السعودية الشيعي ، و أويرنة المنطقة اصبح معها هذا السلاح الكيماوي الفتاك بعد الاستيلاء عليه مؤخراً من مخازن العفاش ، والعفاش بدوره سيفتح المخازن على مصراعيها ..
والحل اذاً لا يأتي إلا بمساعدة جدّية من دول المنطقة للرافضين لإنتشار الأويرنة على الأرض أولاً ، لابأس من استعدادات عسكرية في الحدود الفاصلة ..

[ابن كندة]

شكرا لهذة المعلومة