مبادرة المجلس الوطني في عموم مديرية ردفان التي حصلت على استحسان وموافقة المكونات الحا

[@نسل الهلالي@]

الرئيسية » أخبار وتقارير » شبكة خليج عدن تنشر نص مبادرة المجلس الوطني في عموم مديرية ردفان التي حصلت على استحسان وموافقة المكونات الحاضرة.
فيما حضر الاجتماع قيادات من المجلس الوطني وقيادات من الهيئة الوطنية العليا للاستقلال وقيادات من اتحاد شباب الجنوب

شبكة خليج عدن تنشر نص مبادرة المجلس الوطني في عموم مديرية ردفان التي حصلت على استحسان وموافقة المكونات الحاضرة.





شبكة خليج عدن تنشر نص مبادرة المجلس الوطني في عموم مديرية ردفان التي حصلت على استحسان وموافقة المكونات الحاضرة.

خليج عدن - خاص -


تلقت شبكة خليج عدن نص المبادرة التي تقدم بها المجلس الوطني الاعلي لتحرير الجنوب والمقدمة من فروع المجلس الوطني بمديريات ردفان والتي حصلت على استحسان ورضى وموافقة جميع المكونات الحاضرة في الاجتماع والتي تضمنت الى التنسيق بين مكونات الحراك بردفان في المناسبات الوطنية الجنوبية باعتبارها مناسبات عزيزة وغالية على أبناء الجنوب جميعاً وإنجاحها بالشكل اللائق مسؤولية جميع مكونات الثورة السلمية ولا يحق لأي مكون التفرد بها أو تجييرها لمصالحه الخاصه.



وقد حضر الاجتماع قيادات من المجلس الوطني الأعلى لتحرير واستعادة دولة الجنوب وقيادات من الهيئة الوطنية العليا لاستقلال الجنوب وقيادات من اتحاد شباب الجنوب بمديريات ردفان.



وفي الاجتماع ناقش الحاضرون المستجدات والتطورات على الساحة الجنوبية. وقد خرج المجتمعون بجملة من القرارات والتوصيات أهما:

1. الالتزام بدعوة مشتركة في كل المناسبات الوطنية الجنوبية لجميع مكونات الحراك الجنوبي.

2. اختيار ممثلين اثنين عن المجلس الوطني وممثلين عن الهيئة الوطنية وممثلين عن اتحاد شباب الجنوب.

3. تكلف اللجنة بالتواصل والحوار مع مجلس قيادة الثورة وتبيين موقفه من مبادرة العمل المشترك في المناسبات الوطنية.

4. تباشر اللجنة مهامها من هذا اليوم وتعتبر مفوضة شرعياً من المكونات المذكورة.

5. يعلن الحاضرون تضامنهم الكامل مع الشيخ طارق الفضلي وأبناء زنجبار لما يتعرضوا له من اعتداء من قبل سلطات الاحتلال المتخلف.

6. ندعو كافة أبناء ردفان للمشاركة الفاعلة في مسيرة الغضب المقرر إقامتها في الحبيلين في منصة الشهداء يوم الأربعاء بتاريخ 30/9/2009م للتضامن مع أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين وتضامناً مع الشيخ طارق الفضلي وأبناء زنجبار جراء ما يتعرضوا له من اعتداءات من قبل قوات الاحتلال وتضامناً مع صحيفة الأيام والطريق.