اليمن و البحث عن الحقيقة ..!

[*الغريب*]

نهاية علي صالح في اليمن هي نهاية امبراطورية التاريخ في الكذب كل اليمنيين اليوم يبحثون عن الحقيقة و ينتظرون ماهي الساعات القادمة و الايام القادمة ومصير المدعو صالح لازال المصير مجهول دائما تزال السلطات في اليمن بلغز و تبقى في عالم المجهول في الجنوب مصير ربيع و فتاح ومطيع و السييلي ذهب مجهول و في الشمال مصير الغشمي والحمدي مقيد ضد مجهول فنفس اليد الذي نفذت في هؤلاء هي نفس اليد الذي نفذت في صالح و الى هذه اللحظة الحكومة اليمنية و المؤتمر الشعبي العام لم يقدم رواية حقيقية عن ما جرى في قصر الرئاسة وسنورد هنا متابعنا لما تناقلتة وسائل الانباء ثم نظهر بالخلاصة من قرأتنا للواقع اليمني .

في الساعة الثانية تعلن قناة سهيل وفاة الرئيس اليمني ثم تنضم لها العربية وتنقل عبر سهيل ثم يؤكد ياسر اليماني في الساعة الثالثة حديث لياسر اليماني ويقول فيه ان الرئيس تعرض لمحاولة اغتيال ثم يأتي الصوفي وهو يتباكى و يخبر ان الرئيس بخير ثم يأتي دكتور الكذب الجندي وهو مرتبك و يؤكد نجاة الرئيس اليمني ثم يأتي القوسي ان ضرب الرئيس اليمني من آل لحمر هذه كلها خزعبلات لا اصدقها انا البتة ثم توالت الانباء و تواترت و لكن الى الآن لم تظهر علينا الحقيقة و لكن مع الايام ستنكشف و اذا تأخرت كثير و يكليكس و سيكشف الحقيقة طال الوقت او قصر .

الرئيس اليمني عمل اكثر من جريمة ضد كثير من القيادات الكبيرة التي حوالية و قام بتصفيتها و لكن لم يمكن الله بموتها و هي اليوم من نفذت القصف في قصره وهي تعرف دسائسة و اسرارة المراقب لخطابات الرئيس اليمني يلاحظ الرئيس في ارتباك لأن الرئيس لا يدري من معه ومن ضدة وانا اجزم هنا ان توقيع اغتيال الرئيس من 3 توقيعات لا خامس لهم صاحب التوقيع الاول هو : غالب القمش الذي يعرف كل دسائس الرئيس و يملك نوعية الصواريخ التي سيدك بها رأس الرئيس فلا يملك في اليمن هذه الصواريخ التي تم الضرب بها ومنصبة يؤهله لذلك وهو انتقام منه للرئيس لما اراد تصفيته في منزل صادق الاحمر و لكن القمش كان اذكى من الرئيس وكال الصاع بصاعين و لكن لم يكن القمش بمفردة قد يكون شاركه بعض الضباط في المخابرات اليمنية اما التوقيع الثاني : يحمل علي محسن لحمر و الذي حاول الرئيس اغتيالة في حرب الحوثي الاخيرة ثم في داخل صنعاء بواسطة القبائل التي ارسلهم له و لكن لم يتمكن من تصفية علي محسن اما التوقيع الثالث : قد يكون توقيع حميد الاحمر و الحرب بينهم مفتوح اما التوقيع الرابع وقد يكون ضعيف فهو : لمحسن الشرجبي انتقاما لأخوانة في تعز و انتقاما لجار الله عمر و ستظر الحقيقة آجلا او عاجلا .

الغريب

[الـعـولـقـي]

بعض المصادر ترجح ان يكون لامريكا يد في محاولة اغتياله

[بيرق الموسطة]

الاحتمال الاخير وارد هوا ان محسن الشرجبي كان ولا يزال الدموي القاتل والعميل المخابراتي المزدوج