عين على الصحافه («القاعدة» يُهدد بشن هجمات جديدة.. والسلطات اليمنية ترفع حالة التأهب

[عبدالله البلعسي]

عائلة بن لادن تغادر باكستان خلال أيام
أسامه بن لادن




أبها: مالك القعقور 2012-03-07 12:38 AM تغادر عائلة الزعيم السابق لتنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن باكستان خلال أيام بعدما سمحت لها السلطات الباكستانية بذلك.
ووفق ما ذكرت صحيفة "جانغ" الباكستانية الناطقة باللغة الأوردية ونقلت عنها وسائل إعلام غربية، فإن صهر بن لادن حضر إلى إسلام أباد وهو مشغول في إعداد الوثائق المطلوبة لتغادرا مع أبنائهما، مرجحة أن تكون وجهتهم اليمن.
وأشارت إلى أن السلطات الباكستانية سمحت لهم بالمغادرة، وقد يغادرون خلال أيام، من دون أن توضح مصير أرملته الثالثة وأبنائها.
ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية، أنه تم نقل أسرة بن لادن، وهي تتألف من 3 أرامل وأبنائهن، وسط حماية من الشرطة إلى مكان ما في إسلام أباد، من المقر "الآمن" الذي نقلوا إليه بعد اغتيال بن لادن.

[عبدالله البلعسي]

[عبدالله البلعسي]

اليمن: تعثر في الحوار الوطني وانتشار السلاح يثير الخلافات

أحمد الشميري، جمال الهمداني (صنعاء)



أوضح مصدر يمني مطلع لـ «عكاظ» أن ثمة خلافات بين قيادات الأحزاب السياسية اليمنية، بعد رفض حزب الرئيس علي عبدالله صالح البدء في المرحلة الثانية من الفترة الانتقالية وإجراء الحوار الوطني. وقال القيادي في المؤتمر وزير شؤون الدولة لمجلس النواب والشورى رشاد الرصاص في تصريحات : «لا يجوز الانتقال إلى المرحلة الانتقالية الثانية المحددة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، إلا بعد رفع المظاهر المسلحة من شوارع المدن وإزالة التمترسات».
وأضاف: «الجميع لا يريد إجراء حوار تحت فوهات البنادق، وعلى كافة القوى السياسية سرعة اتخاذ قرارات لتهيئة الأجواء للحوار»، مشيرا إلى أن أربعة أحزاب تابعة للشباب يتم حاليا دراسة ملفاتها من قبل لجنة الأحزاب وسيجري الإعلان عنها قريبا.
إلى ذلك، أكد مصدر عسكري أن حصيلة الهجوم الذي شنته عناصر القاعدة الأحد الماضي، على موقع للجيش في محافظة أبين جنوب اليمن قد ارتفعت إلى 185 قتيلا في صفوف العسكريين.
وأفاد المصدر أن جثث 110 عسكريين موجودة في المستشفيات العسكرية، وأن باقي الجثث «انتشلت في الصحراء ووضعت في ثلاجات المؤسسة الاقتصادية العسكرية».
يأتي ذلك في وقت أوضح مصدر لـ «عكاظ» أن المواجهات بين الجيش اليمني وعناصر تنظيم القاعدة لا تزال مستمرة في مناطق عدة، مبينا أن المواجهات التي اندلعت بين قوات الحرس الجمهوري اليمني في محافظة البيضاء وعناصر إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة خلال اليومين الماضيين أسفرت عن مقتل خمسة من عناصر القاعدة وإصابة أكثر من 18 آخرين.
من جهة أخرى، أعلنت وزارة الدفاع اليمنية أمس، أن الأجهزة الأمنية في محافظة مأرب نجحت في تحرير خبير لبناني يعمل في شركة صافر النفطية بعد أن تعرض للاختطاف البارحة الأولى في منطقة صرواح.

[عبدالله البلعسي]

المواجهات تنتقل إلى البيضاء والمتشددون يحتفلون اليمن: ارتفاع قتلى هجوم القاعدة إلى 185 عسكرياً

صنعاء- نبيل سيف الكميم
تحفظت وزارة الدفاع اليمنية عن الادلاء باي معلومات تتعلق بسير المواجهات والمعارك التي تخوضها قوات الجيش والامن مع مسلحي القاعدة في محافظة ابين منذ الاحد والتي اسفر عنها مقتل 185 عسكرياً واصابة العشرات. وذكرت مصادر ان 25 عنصرا من القاعدة قتلوا في هذا الهجوم. كما ذكرت المصادر ان مواجهات عنيفة اندلاعت بين قوات الحرس الجمهوري ومسلحي القاعدة في محافظة البيضاء وسط البلاد. وقالت ان عشرات العسكريين اسروا من معسكر وادي دوفس وتم نقلهم الى مواقع ومناطق تخضع لسيطرة مسلحي القاعدة وان 20 منهم تم اطلاقهم بعد تعهدهم بعدم القتال في صفوف وحداتهم العسكرية. واشارت المصادر إلى ان لجنة عسكرية يترأسها اللواء علي محمد صالح نائب رئيس هيئة اركان الجيش وتضم مدير المخابرات العسكرية وعددا من كبار الضباط شكلها الرئيس عبدربه منصور هادي للتحقيق في كيفية سقوط معسكر اللواء 39 حرس جمهوري بايدي مسلحي القاعدة الذين استولوا على كميات كبيرة من الاسلحة والذخائر من مخازن المعسكر.
واحتقل متشددون مرتبطون بالقاعدة بالهجوم الدموي، وعرضوا اسلحة ومركبات عسكرية معلنين عن انتصارهم عبر مكبرات الصوت في شوارع بلدة جعار معقل الجماعة شمال زنجبار عاصمة ابين. إلى ذلك، أعلنت وزارة الداخلية عن اختطاف خبير لبناني الجنسية (أطلق سراحه لاحقا) يعمل في شركة نفطية بمحافظة مأرب.
http://arabic-media.com/newspapers/kuwait/alqabas.htm

[عبدالله البلعسي]

ارتفاع حصيلة قتلى الجيش في هجوم أبين إلى 185

واشنطن تعرب عن «قلقها الشديد» من هجمات «القاعدة» في اليمن


ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط










صنعاء، واشنطن - ا ف ب، يو بي آي - ارتفعت حصيلة الهجوم الذي شنّه عناصر «القاعدة» الاحد على موقع للجيش في محافظة ابين في الجنوب، الى 185 قتيلا في صفوف العسكريين، في حين اعربت الولايات المتحدة عن «قلقها العميق» من هجمات «القاعدة»، لكنها لا ترى فيها تهديدا لاستقرار الحكومة اليمنية.
وقال الناطق باسم وزارة الدفاع (البنتاغون) جورج ليتل، «نعتبر اليمن شريكا مهما لعملياتنا المناهضة للارهاب ونحن قلقون جدا من الهجمات التي تجري فيه خصوصا التقدم الذي يحققه تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في بعض انحاء البلاد». واضاف ان «الحكومة اليمنية تواجه هذه المشاكل في بعض اجزاء البلاد منذ بعض الوقت ولست خائفا على استقرار الحكومة اليمنية».
واعتبر «البنتاغون» ان «من المهم الابقاء على الضغط على القاعدة».
على صعيد آخر، أعلنت وزارة الداخلية اليمنية امس، عن اختطاف خبير لبناني يعمل في شركة نفطية في محافظة مأرب في شمال شرقي البلاد.
واتهمت الوزارة «أحد وجهاء قبيلة مأرب المدعو أحمد جميلان بخطف الخبير اللبناني عندما كان آتياً من صنعاء متوجهاً الى مقر «شركة صافر البترولية» في محافظة مأرب.


http://arabic-media.com/newspapers/k...alraimedia.htm

[عبدالله البلعسي]

اليمن: ارتفاع ضحايا هجوم القاعدة صنعاء-ا ف ب: أكّد مصدر عسكري أن حصيلة الهجوم الذي شنته عناصر القاعدة الأحد على موقع للجيش في محافظة أبين جنوب اليمن ارتفعت إلى 185 قتيلاً في صفوف العسكريين، فيما أشار مسؤول أمني إلى تشديد الإجراءات الأمنية في عدن بعد تهديدات باستهداف مدرسة أمريكية.
وذكر المصدر أن "الحصيلة ارتفعت إلى 185 قتيلاً من العسكريين" بينما كانت حصيلة سابقة تشير الى مقتل 103 عسكريين.وأفاد المصدر أن جثث 110 عسكريين موجودة في المستشفيات العسكرية، وأن باقي الجثث "انتشلت في الصحراء ووضعت في ثلاجات المؤسسة الاقتصادية العسكرية".
وكان عناصر القاعدة نفذوا الأحد هجوما انتحاريا ضد موقع للجيش في الكود بالقرب من مدينة زنجبار، عاصمة أبين التي يسيطر عليها التنظيم.وتمكن عناصر القاعدة بعد الهجوم من الاستيلاء على أسلحة وعتاد وشنوا هجوما كبيرا على ثكنات الجيش في موقع الكود.
وكان ذلك أعنف هجوم تشنه القاعدة على الجيش في جنوب اليمن حيث يحكم التنظيم سيطرته على عدد من المدن في محافظتي ابين وشبوة.وذكرت مصادر محلية أن 25 عنصرًا من القاعدة قتلوا في هذا الهجوم.وأشار مصدر محلي إلى أنه من أصل 56 جنديا أسرتهم القاعدة خلال المعارك الاحد،تم الإفراج عن عشرين شخصا الاثنين.
ولم يكن بوسع المصدر الإدلاء بأي تفاصيل حول مصير باقي الأسرى.وذكر المصدر العسكري أنه تم تشكيل لجنة تحقيق برئاسة اللواء علي صلاح نائب رئيس هيئة الأركان لشؤون العمليات، من أجل كشف ملابسات هذا الهجوم الدامي.وأتى هجوم الاحد في أعقاب تعيين قائد عسكري جديد للمنطقة الجنوبية من قبل الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي أكد أن محاربة القاعدة ستكون أولوية لفترة رئاسته التي تستمر سنتين.وقال هادي في تصريحات نشرتها الصحف المحلية "نحن عازمون على مواجهة الإرهاب بقوة ومهما كان الثمن وسنواصل ملاحقتهم حتى آخر مخبأ".وأضاف "أن المواجهة القوية ستستمر حتى دحر آخر إرهابي سواء من محافظة أبين وغيرها".
ويتحدر هادي نفسه من محافظة أبين الجنوبية التي تسيطر القاعدة على قطاعات واسعة منها.من جهته، قال قائد المنطقة الجنوبية الجديد اللواء سالم علي القطن أثناء زيارة ميدانية في ابين أن "دماء جنودنا لن تذهب هدرًا.سنقاتل القاعدة حتى آخر نقطة من دمائنا وسنعمل على دك كل أوكارهم"،وذلك بحسبما نقل عنه مصدر عسكري.وبحسب المصدر، أكد القطن أن "المعركة مع القاعدة لم تبدأ بعد".وفي سياق آخر، أكد مسؤول امني محلي بمدينة عدن ان مدير معهد اميديس الامريكي لتعليم اللغة الانكليزية في حي خور مكسر بعدن قد ابلغ السلطات عن تلقي تهديد بتفجير المؤسسة.
وذكر المسؤول ان التهديد حصل عبر اتصال هاتفي قام به شخص قال انه ينتمي الى مجموعة انصار الشريعة،وهو الاسم الذي تتخذه القاعدة في جنوب اليمن.وبحسب المسؤول، توجه مدير امن عدن الجديد العميد صاديق حيد نزل فورا الى المكان و"تم تشديد الإجراءات الأمنية في الحي بما في ذلك حول القنصلية السعودية والألمانية ومكتب الأمم المتحدة ومكتب هيئة اللاجئين الصوماليين".
وكان جندي قتل وأصيب اثنان آخران في هجوم شنه عناصر من تنظيم القاعدة في محافظة البيضاء الجنوبية كما ذكرت وزارة الدفاع أمس.واضافت الوزارة على موقعها في شبكة الانترنت ان الهجوم استهدف مساء الاثنين نقطة مراقبة للقوات الحكومية في منطقة الظاهر على مدخل البيضاء كبرى مدن المحافظة التي تحمل الاسم نفسه.
وأوضحت الوزارة أن القوات الحكومية ردت وأوقعت خسائر بالمهاجمين.وفي رسالة إلكترونية،أكدت القاعدة انها قتلت ثلاثة جنود وألحقhttp://arabic-media.com/newspapers/qatar/raya.htmت أضرارًا بآليتين عسكريتين على الأقل في الهجوم.

[عبدالله البلعسي]

ويكيليكس: جثمان بن لادن في أميركا


مدفن بن لادن لا يزال لغزا (الجزيرة) كشفت رسائل إلكترونية أن مسؤولين بشركة أميركية للاستخبارات والتحليل الإستراتيجي يعتقدون أن جثمان أسامة بن لادن لم يُدفن في البحر كما ادعت الإدارة الأميركية بل نُقل إلى الولايات المتحدة لإجراء فحوص عليه. ووفقا لصحيفة ديلي تلغراف البريطانية فإن نائب الرئيس للشؤون الاستخبارية بشركة ستراتفور فريد بيرتون كتب رسالة بالبريد الإلكتروني لزميل له يوم 2 مايو/أيار الماضي -وهو اليوم الذي قُتل فيه زعيم تنظيم القاعدة- قائلا إن "الجثمان في طريقه إلى مدينة دوفر بولاية ديلاوير على متن طائرة تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية. ومن هناك إلى معهد القوات المسلحة لعلم الأمراض بمدينة بيثيسدا" بولاية ميريلاند.

وفي رسالة سابقة بعثها بالبريد الإلكتروني إلى بعض زملائه، قال بيرتون "أخذنا الجثمان معنا. حمدا لله".
ولكن بيرتون كتب في آخر رسالة له حول الموضوع إلى الرئيس التنفيذي لستراتفور جورج فريدمان قائلا إنه (أي الجثمان) "يرقد ميتا مع السمك...".
وتعتبر هذه الرسالة واحدة من خمسة ملايين رسالة سُرقت من خوادم شركة ستراتفور بواسطة مجموعة مجهولة ثم عرضتها على موقع ويكيليكس على شبكة الإنترنت.
وكان بيرتون قد كتب في رسائل إلكترونية سابقة مفاخرا برفاقه السابقين بوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أي) واصفا إياهم بأنهم "موضع ثقة"، وواعدا بأنه سيتسقط الأخبار بخصوص تحقيق سري يجريه مكتب التحقيقات الاتحادي (أف بي آي).
وقبل أن يلتحق بستراتفور، شغل بيرتون منصب نائب مدير إدارة مكافحة الإرهاب بجهاز الأمن الدبلوماسي التابع لوزارة الخارجية الأميركية.
وسبق أن أعلنت الحكومة الأميركية أن جثمان بن لادن دُفن في قاع البحر عقب مقتله خلال غارة على المنزل الذي كان يقطنه في باكستان.
ومن شأن تلك الرسائل الإلكترونية أن تُحيي الجدل حول ماذا صنعت الولايات المتحدة بجثمان بن لادن وهل كان دفنه في البحر أو عدمه دون عرض صورته على العالم، قرارا صحيحا.
وفي هذا الصدد كتبت مجلة "نيو أميركان" تقول إن "التكتم على الغارة قبل شنها أمر مفهوم، أما الامتناع عن نشر البينة الأساسية التي تثبت أن الغارة كانت ناجحة فذلك أمر في غاية الغرابة بالفعل".